عريان السيد خلف: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
لا ملخص تعديل وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
الرجوع عن تعديل معلق واحد من 37.238.164.79 إلى نسخة 30236405 من صفاء. |
||
سطر 1: | سطر 1: | ||
{{لا صندوق معلومات}} |
{{لا صندوق معلومات}} |
||
{{مصدر|تاريخ=يوليو 2016}} |
{{مصدر|تاريخ=يوليو 2016}} |
||
عريان السيد |
عريان السيد خلف، شاعر شعبي عراقي ولد في [[محافظة ذي قار]] في أربعينات القرن العشرين في [[قلعة سكر]] على ضفاف [[نهر الغراف]] ، بدأ نشر قصائده مطلع [[الستينات]] من [[القرن العشرين]]. |
||
عمل في الصحافة العراقية وفي التلفزيون وفي الإذاعة وحصل على جوائز وشهادات منها. حاصل على وسام اليرموك من [[جامعة اليرموك]] من الأردن. حاصل على شهادة دبلوم صحافة، وهو عضو [[نقابة الصحفيين العراقيين]] و[[اتحاد الصحفيين]]، كما أنه عضو في [[جمعية الشعراء الشعبين العراقين]]. |
عمل في الصحافة العراقية وفي التلفزيون وفي الإذاعة وحصل على جوائز وشهادات منها. حاصل على وسام اليرموك من [[جامعة اليرموك]] من الأردن. حاصل على شهادة دبلوم صحافة، وهو عضو [[نقابة الصحفيين العراقيين]] و[[اتحاد الصحفيين العرب]] ومنظمة الصحافة العالمية |
||
عضو في [[الحزب الشيوعي العراقي]]، كما أنه عضو في [[جمعية الشعراء الشعبين العراقين]]. |
|||
استطاع ان يتواصل مع حركة الأدب الشعبي عن طريق طبع الدواوين أو إعادة نسخ ما طبع نشر عدة قصائد ذات مغزى سياسي رافض منها قصيدة القيامة التي وصف فيها مدينة [[كربلاء]] إبان أحداث [[الانتفاضة الشعبانية]] عام [[1991]] في وسط وجنوب [[العراق]] وقصيدة شريف الدم التي أهداها للإمام الحسين. كما ونشر قصائد سياسية في السبعينات كشفت عن هويته الفكرية مثل قصيدة نذر وقصيدة الشاهد كتب للعديد من الفنانين العراقيين ومنهم [[فؤاد سالم]] و[[قحطان العطار]] و[[سعدون جابر]] و[[رياض أحمد]] و[[أمل خضير]] و[[عبد فلك]]. شكّل ظاهرة شعرية مع الشاعر [[كاظم إسماعيل الكاطع]] من خلال بعض السجالات بين الشاعرين كان اخرها قصيدة ماترتاح التي جاءت رداً على قصيدة الأخير والتي عنوانها ما مرتاح يعتبر عريان السيد خلف اليوم من الرموز الثقافية الوطنية التي يعتبرها الكثير من العراقيين رمزاً للوطنية والمبدئية العالية وهو اليوم يمثل أحد اقطاب الشعر الشعبي في العراق بالإضافة إلى [[مظفر النواب]] و[[كاظم إسماعيل الكاطع]] و[[عطا خميس السعيدي]]. |
استطاع ان يتواصل مع حركة الأدب الشعبي عن طريق طبع الدواوين أو إعادة نسخ ما طبع نشر عدة قصائد ذات مغزى سياسي رافض منها قصيدة القيامة التي وصف فيها مدينة [[كربلاء]] إبان أحداث [[الانتفاضة الشعبانية]] عام [[1991]] في وسط وجنوب [[العراق]] وقصيدة شريف الدم التي أهداها للإمام الحسين. كما ونشر قصائد سياسية في السبعينات كشفت عن هويته الفكرية مثل قصيدة نذر وقصيدة الشاهد كتب للعديد من الفنانين العراقيين ومنهم [[فؤاد سالم]] و[[قحطان العطار]] و[[سعدون جابر]] و[[رياض أحمد]] و[[أمل خضير]] و[[عبد فلك]]. شكّل ظاهرة شعرية مع الشاعر [[كاظم إسماعيل الكاطع]] من خلال بعض السجالات بين الشاعرين كان اخرها قصيدة ماترتاح التي جاءت رداً على قصيدة الأخير والتي عنوانها ما مرتاح يعتبر عريان السيد خلف اليوم من الرموز الثقافية الوطنية التي يعتبرها الكثير من العراقيين رمزاً للوطنية والمبدئية العالية وهو اليوم يمثل أحد اقطاب الشعر الشعبي في العراق بالإضافة إلى [[مظفر النواب]] و[[كاظم إسماعيل الكاطع]] و[[عطا خميس السعيدي]]. |
نسخة 16:55، 22 سبتمبر 2018
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. (يوليو 2016) |
عريان السيد خلف، شاعر شعبي عراقي ولد في محافظة ذي قار في أربعينات القرن العشرين في قلعة سكر على ضفاف نهر الغراف ، بدأ نشر قصائده مطلع الستينات من القرن العشرين.
عمل في الصحافة العراقية وفي التلفزيون وفي الإذاعة وحصل على جوائز وشهادات منها. حاصل على وسام اليرموك من جامعة اليرموك من الأردن. حاصل على شهادة دبلوم صحافة، وهو عضو نقابة الصحفيين العراقيين واتحاد الصحفيين العرب ومنظمة الصحافة العالمية عضو في الحزب الشيوعي العراقي، كما أنه عضو في جمعية الشعراء الشعبين العراقين.
استطاع ان يتواصل مع حركة الأدب الشعبي عن طريق طبع الدواوين أو إعادة نسخ ما طبع نشر عدة قصائد ذات مغزى سياسي رافض منها قصيدة القيامة التي وصف فيها مدينة كربلاء إبان أحداث الانتفاضة الشعبانية عام 1991 في وسط وجنوب العراق وقصيدة شريف الدم التي أهداها للإمام الحسين. كما ونشر قصائد سياسية في السبعينات كشفت عن هويته الفكرية مثل قصيدة نذر وقصيدة الشاهد كتب للعديد من الفنانين العراقيين ومنهم فؤاد سالم وقحطان العطار وسعدون جابر ورياض أحمد وأمل خضير وعبد فلك. شكّل ظاهرة شعرية مع الشاعر كاظم إسماعيل الكاطع من خلال بعض السجالات بين الشاعرين كان اخرها قصيدة ماترتاح التي جاءت رداً على قصيدة الأخير والتي عنوانها ما مرتاح يعتبر عريان السيد خلف اليوم من الرموز الثقافية الوطنية التي يعتبرها الكثير من العراقيين رمزاً للوطنية والمبدئية العالية وهو اليوم يمثل أحد اقطاب الشعر الشعبي في العراق بالإضافة إلى مظفر النواب وكاظم إسماعيل الكاطع وعطا خميس السعيدي.
الانتاج الشعري :
- له عدة دواوين شعرية منها
- الكمر والديرة.
- كبل ليله.
- أوراق ومواسم.
- شفاعات الوجد، بالاشتراك مع الشاعرين مظفر النواب وكاظم إسماعيل الكاطع
- صياد الهموم.
- تل الورد.
- القيامة.
الميزات الفنية التي يمتاز بها الشاعر
وكتب الشعر بنوعيه الشعبي والفصحى. يهتم باستخدام المفردات العامية الغريبة على اذن الجمهور العراق سعيا وراء عسر الفهم ما يترك انطباع التخوف من شعره وصولا إلى خلود وهمي لقصائده.