أحمد بن حسن النحوي: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:تحويل http إلى https للوصول للنسخة الآمنة)
سطر 25: سطر 25:
[[تصنيف:شعراء عراقيون في القرن 18]]
[[تصنيف:شعراء عراقيون في القرن 18]]
[[تصنيف:مدفونون في النجف]]
[[تصنيف:مدفونون في النجف]]
[[تصنيف:كتاب عثمانيون في القرن 18]]
[[تصنيف:كتاب الدولة العثمانية في القرن 18]]
[[تصنيف:لغويون عراقيون]]
[[تصنيف:لغويون عراقيون]]
[[تصنيف:نحاة القرن الثاني عشر الهجري]]
[[تصنيف:نحاة القرن الثاني عشر الهجري]]

نسخة 22:29، 23 أكتوبر 2018

أحمد بن حسن النحوي
معلومات شخصية
مكان الميلاد الحلة  تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات
الوفاة سنة 1769   تعديل قيمة خاصية (P570) في ويكي بيانات
الحلة  تعديل قيمة خاصية (P20) في ويكي بيانات
مواطنة الدولة العثمانية  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
الأولاد
الحياة العملية
تعلم لدى محمد مهدي بحر العلوم  تعديل قيمة خاصية (P1066) في ويكي بيانات
التلامذة المشهورون هادي بن أحمد النحوي  تعديل قيمة خاصية (P802) في ويكي بيانات
المهنة لغوي،  وشاعر  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
اللغات العربية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات

أحمد بن حسن الحلي الشهير بـالنحوي (؟ - 1769) لغوي وشاعر عراقي في القرن 18 م/ 12 هـ. [1][2][3][4] ولد في الحلة ونشأ بها ثم درس في كربلا على نصر الله الحائري ثم في النجف وتتلمذ على محيي الدين الطريحي ومحمد مهدي بحر العلوم ثم عاد إلى الحلة فبقي فيها حتى وفاته ودفن في النجف. تنوّعت مؤلفاته بين النثر والشعر منها ديوانه وشرح المقصورة الدُّريديّة والمقدّمة الفرزدقية في التّخميس.

سيرته

ولد أبو الرضا أحمد بن حسن بن علي الخواجة النحوي الحلي النجفي في الحلة (لم يذكر أصحاب التراجم سنة معينة لمولده) وتخرج على علمائها.وآل النحوي بيت من بيوت العلم والأدب نبغ منهم في أوائل القرن الثالث عشر في النجف غير واحد. هاجر إلى كربلاء لطلب العلم فتلمذ على نصر الله الحائري ثم في النجف وتتلمذ على محيي الدين الطريحي ومحمد مهدي بحر العلوم ثم عاد إلى الحلة.
أصبح من أئمّة الأدب وكبار العلماء في عصره، وبرع في الشريعة وبلغ في علم النحو، وكان شاعراً مجيداً ومع شاعريّته كان يحترف الخياطة في بدايات أمره، فعرف بالخياط، هاجر في أول عهده من النجف إلى كربلاء لطلب العلم فدرس على نصر الله الحائري، وبعد أن توفي أستاذه عاد إلى النجف حيث بقي زمناً فيها، ثم اختار الحلة سكناً فبقي فيها إلى آخر عمره حتى توفي بها سنة 1183 هـ / 1769 م ودفن في النجف. ورثاه السيد محمد زيني بقصيدة مؤرخاً فيها عام وفاته مطلعها :أرأيت شمل الدين كيف يبدد/ومصائب الآداب كيف تجدد.

شعره

شعره يمتاز بالعمق في طرحه لأفكاره ومواضيعه، يطغى عليه اتّجاهه الفلسفي والفكري، سريع البداهة، قويُّ الذهن، شديد الحفظ، ومن أشعاره يبدو ميله إلى المنطق جليّاً كما يقول محمد صادق الكرباسي. وله غزل ومديح ورثاء كبير وله في الحسين بن العلي وفي غيره من الأئمة الاثنا عشر مراث ومدائح كثيرة.

مؤلفاته

  • أرجوزة في علم البلاغة
  • جذوة الغرام ومزنة الانسجام
  • ديوان شعر
  • شرح المقصورة الدريدية

وله قصيدة مخمسة طويلة في وصف تذهيب قبة العتبة العلوية مؤرخا عام التذهيب.

حياته شخصية

خلف ثلاثة أولاد كلهم علماء شعراء أدباء مشهورون وهم : محمد رضا وحسن و هادي (متوفي عام 1819). [5]

مراجع

  1. ^ رسول كاظم عبد السادة (2016). موسوعة أدباء إعمار العتبات المقدسة. مجمع الذخائر الإسلامية، مركز النجف الأشرف. ج. الجزء الأول. ص. 162-172.
  2. ^ محمد صادق الكرباسي (2003). معجم الشّعراء النّاظمين في الحسين (ط. الأولى). لبنان: دار الكتب العلمية. ج. المجلد الثاني. ص. 306.
  3. ^ جواد شبر (1978). أدب الطف أو شعراء الحسين، من القرن الاول الهجري حتى القرن الرابع عشر - الجزء الخامس. بيروت، لبنان: دار المرتضى. ص. 298-310.
  4. ^ "احمد النحوي". موقع ويستمر بقاء الحسين. اطلع عليه بتاريخ 2018-09-24.
  5. ^ كامل سلمان الجبوري (2003). معجم الأدباء من العصر الجاهلي حتى سنة 2002 - ج 6 (ط. الأولى). لبنان: دار الكتب العلمية. ص. 152.