عمرو بن الزبير: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
ط حذف تصنيف:قرشيون، إضافة تصنيف:بنو أسد بن عبد العزى باستخدام المصناف الفوري |
ط حذف تصنيف:صحابة وصحابيات، إضافة تصنيف:أمويون باستخدام المصناف الفوري |
||
سطر 15: | سطر 15: | ||
{{بذرة صحابة}} |
{{بذرة صحابة}} |
||
[[تصنيف: |
[[تصنيف:أمويون]] |
||
[[تصنيف:بنو أسد بن عبد العزى]] |
[[تصنيف:بنو أسد بن عبد العزى]] |
||
[[تصنيف:وفيات عقد 60 هـ]] |
[[تصنيف:وفيات عقد 60 هـ]] |
نسخة 17:18، 25 أكتوبر 2018
عمرو بن الزبير | |
---|---|
معلومات شخصية | |
تاريخ الوفاة | سنة 685 |
الأب | الزبير بن العوام |
الأم | أمة بنت خالد بن سعيد |
إخوة وأخوات | |
الخدمة العسكرية | |
الولاء | بنو أمية |
تعديل مصدري - تعديل |
عمرو بن الزبير بن العوام بن أسد بن عبد العزى بن قصي. الأسدي القرشي. وأمه هي أمة بنت خالد بن سعيد بن العاص بن أمية،[1] وهي ولدت في الحبشة مع أخيها سعيد بن خالد حين كان أبوهما خالد بن سعيد مهاجراً في الحبشة [2].
- استعمله والي المدينة عمرو بن سعيد الأشدق على شرطتها عام 60 هـ (حوالي 680م) في بدء خلافة يزيد بن معاوية.[3] وقيل أن ضرب ناساً كثراً من قريشٍ، والأنصار في المدينة بالسياط، باعتبارهم من شيعة أخيه عبد الله بن الزبير.[1]
كان مع بني أمية ضد أخيه عبد الله، إذ استشاره عمرو بن سعيد فيمن يرسله لمحاربة ابن الزبير، فقال عمرو بن الزبير: "لن تجد رجلاً توجهه إليه أنكأ مني"،[3] وقيل أن عمراً بن سعيد سئل: "من أعدى الناس لعبد الله بن الزبير"، فقيل له: "أخوه عمرو بن الزبير"![1] وأستأذن يزيد عمرو بن يزيد فيه يزيداً فأذن له، وزحف عمرو في ألف مقاتل من المدينة إلى مكة، وتصدى له أخوه مصعب بن الزبير، وهزمه، وقُتل.[3] وقيل أن من تصدت له قوتان، إحداهما يقودها مصعب بن عبد الرحمن بن عوف، والثانية بقيادة عبد الله بن صفوان، فهُزم عمرو بن الزبير، وقُتل أُنيس بن عمرو الأسلمي (أحد قادته)، وجيء بعمرو بن الزبير أسيراً، والدم يقطر منه، فقال أخوه عبد الله: "ما هذا الدم؟"، فقال عمرو:[1]
لسْنا على الأعقابِ تدْمي كُلومُنا | ولكن على أقدامنا تقطرُ الدِّمَا |
- قيل مات تحت السياط، وقيل صُلب بمكة بعد الضرب، ثم أُنزل.[3]
مصادر
- ^ أ ب ت ث عمرو بن الزبير-موقع صحابة رسولنا نسخة محفوظة 30 أبريل 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ سيرة ابن هشام
- ^ أ ب ت ث د.عبد السلام الترمانيني، " أحداث التاريخ الإسلامي بترتيب السنين: الجزء الأول من سنة 1 هـ إلى سنة 250 هـ"، المجلد الأول (من سنة 1 هـ إلى سنة 131 هـ) دار طلاس ، دمشق.