ماجوريان: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:إضافة قوالب تصفح (1)
ط روبوت (1.2): إضافة تصانيف معادلة + تصنيف:يولييون
سطر 35: سطر 35:
[[تصنيف:وفيات 461]]
[[تصنيف:وفيات 461]]
[[تصنيف:وفيات بقطع الرأس]]
[[تصنيف:وفيات بقطع الرأس]]
[[تصنيف:يولييون]]

نسخة 18:35، 13 أبريل 2020

ماجوريان
(باللاتينية: Flavius Iulius Valerius Maiorianus)‏  تعديل قيمة خاصية (P1559) في ويكي بيانات
عملة رومانية فيها صورة الإمبراطور ماجوريان

معلومات شخصية
الميلاد ح. 420
بلاد الغال  تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات
الوفاة 7 أغسطس 461(461-08-07) (aged 40)
تورتونا
سبب الوفاة طعن  تعديل قيمة خاصية (P509) في ويكي بيانات
مواطنة روما القديمة  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
منصب
سبقه أفيتوس
خلفه ليبيوس سيفيروس
الحياة العملية
المهنة حاكم  [لغات أخرى]‏  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
اللغات اللاتينية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات

اسمه الكامل فلافيوس يوليوس فاليريوس ماجوريانوس (باللاتينية: Flavius Julius Valerius Majorianus) ويعرف إختصارا بإسم ماجوريان (باللاتينية: Majorian) هو إمبراطور روماني غربي حكم من سنة 457 إلى سنة 461 ميلادية ويعتبره المؤرخين آخر إمبراطور عسكري حكم روما. كان جنرال في الجيش الروماني أثناء حكم الإمبراطور الروماني أفيتوس في الإمبراطورية الرومانية الغربية، حقق عدة نجاحات أثناء ذلك بمعونة الجنرالات البرابرة ألذين عملوا تحت سلطة روما ريسيمر و إيغيديوس تمكن من خلالها من هزيمة القوط و الوندال في صقلية أثناء محاولة زحفهم نحو روما، في سنة 455 قام بخلع أفيتوس وأصبح هو الإمبراطور، قام بتنصيب أفيتوس أسقف في رافينا لكنه قام باغتياله في النهاية لتكشيكه برغبة عودته للحكم. حقق عدة نجاحات أثناء فترته القصيرة في تولي الحكم، حيث تمكن من هزيمة تيودوريك الثاني ملك القوط الغربيين في هسبانيا و سبتمانيا في معركة أرليس في سنة 458، وأجبر القوط الغربيين للرجوع إلى المفاوضات لوضعهم في هسبانيا، كما هاجم البورغونديين وهزمهم في حصار لوغدونوم (ليون) وأخرجهم من وادي نهر الرون، تمكن ماجوريان أيضاً من الانتصار على السويبيين في هسبانيا، أثناء قيامهم بمنع حملته إلى أفريكا من خلال هسبانيا لأجل ضرب الوندال، إلا أنه تراجع عن ذلك بعد قيام الوندال بسرقة سفنه خلسة. قام ماجوريان بإعادة تنظيم شؤون الإمبراطورية وحاول إعادة روما إلى قوتها السابقة، لكن الجنرال الأكثر نفوذ ريسيمر ومجلس الشيوخ لم يعجبهم انفراد ماجوريان للسلطة فدبروا مؤامرة لإغتياله في أغسطس 461 في تورتونا أثناء عودته إلى روما. يقول المؤرخ إدوارد جيبون أن ماجوريان كان يمثل شخصية بطولية وكان يعتبر آخر أمل روما للرجوع لقوتها السابقة قبل ان يسقط حكم الإمبراطورية في سنة 478 ميلادية.[1]

مراجع

  1. ^ Edward Gibbon, The History of the Decline and Fall of the Roman Empire, Chapter XXXVI, "Total Extinction Of The Western Empire".