تركمان العراق: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:التعريب V4
ط بوت:إضافة وصلة أرشيفية.
سطر 21: سطر 21:
حيث يقيمون بشكل أساسي في [[شمال العراق]] في محافظات [[كركوك]] و [[نينوى]] و[[أربيل|اربيل]] و[[محافظة ديالى|ديالى]] خصوصا في مدن [[كركوك]] و[[تلعفر]] و[[آمرلي]] و[[قضاء طوز خورماتو|طوزخورماتو]] و[[كفري]] و [[التون كوبري]] و[[داقوق]] . ويشاركون في علاقات ثقافية ولغوية وثيقة مع [[تركيا]]<ref>{{استشهاد بخبر|مؤلف=BBC|عنوان=Who's who in Iraq: Turkmen |مسار=http://news.bbc.co.uk/1/hi/world/middle_east/3770923.stm|تاريخ=June 18, 2004|تاريخ الوصول=2011-11-23| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20060628025112/http://news.bbc.co.uk/1/hi/world/middle_east/3770923.stm | تاريخ أرشيف = 28 يونيو 2006 }}</ref>
حيث يقيمون بشكل أساسي في [[شمال العراق]] في محافظات [[كركوك]] و [[نينوى]] و[[أربيل|اربيل]] و[[محافظة ديالى|ديالى]] خصوصا في مدن [[كركوك]] و[[تلعفر]] و[[آمرلي]] و[[قضاء طوز خورماتو|طوزخورماتو]] و[[كفري]] و [[التون كوبري]] و[[داقوق]] . ويشاركون في علاقات ثقافية ولغوية وثيقة مع [[تركيا]]<ref>{{استشهاد بخبر|مؤلف=BBC|عنوان=Who's who in Iraq: Turkmen |مسار=http://news.bbc.co.uk/1/hi/world/middle_east/3770923.stm|تاريخ=June 18, 2004|تاريخ الوصول=2011-11-23| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20060628025112/http://news.bbc.co.uk/1/hi/world/middle_east/3770923.stm | تاريخ أرشيف = 28 يونيو 2006 }}</ref>


تركمان العراق هم من سلالات من موجات مختلفة من الهجرة التركية ل[[بلاد الرافدين]] يعود تاريخها إلى القرن 7 حتى الحكم العثماني. الموجة الأولى من الهجرة يعود إلى القرن 7 عندما تم تجنيد بعض من الجنود بلغ عددهم 1،000 تركماني في جيوش المسلمين من [[عبيد الله بن زياد]]<ref name="Stansfield 2007 loc=70">{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Stansfield|2007|loc=70}}.</ref> ولكن معظم نسل اليوم من هؤلاء المهاجرين الأوائل اختلطوا مع السكان العرب المحليين حيث آباءهم تركمان وأمهاتهم عربيات. كانت الموجة الثانية من المهاجرين الأتراك من [[الدولة السلجوقية]];<ref name="Taylor 2004 loc=31"/> وأخيرا، ظهرت الموجة الثالثة، وأكبر عدد من المهاجرين التركمان في العراق في عهد [[الدولة العثمانية]]<ref name="Taylor 2004 loc=31"/>. مع فتح العراق من قبل [[سليمان القانوني]] عام 1534، تليها محاصرة السلطان [[مراد الرابع]] لبغداد في عام 1638، وتدفق أعداد كبيرة من الأتراك استقروا في المنطقة<ref name="Stansfield 2007 loc=70"/><ref name="Jawhar 2010 loc=314"/>. وبالتالي، فإن جزء من تركمان العراق اليوم هم أحفاد الجنود العثمانية والتجار وموظفي الخدمة المدنية الذين نقلوا إلى العراق خلال فترة حكم [[الدولة العثمانية]]<ref name="International Crisis Group 2008 loc=16">{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|International Crisis Group|2008|loc=16}}.</ref><ref name="LibraryofCongress">{{citation|الأخير=Library of Congress|المسار=http://lcweb2.loc.gov/cgi-bin/query/r?frd/cstdy:@field(DOCID+iq0033)|العنوان=Iraq: Other Minorities|الناشر=Library of Congress Country Studies|تاريخ الوصول=2011-11-24| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20200119075818/http://lcweb2.loc.gov/cgi-bin/query/r?frd/cstdy:@field(DOCID+iq0033) | تاريخ الأرشيف = 19 يناير 2020 }}</ref><ref name="Jawhar 2010 loc=314">{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Jawhar|2010|loc=314}}.</ref><ref name="Taylor 2004 loc=31">{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Taylor|2004|loc=31}}.</ref>.
تركمان العراق هم من سلالات من موجات مختلفة من الهجرة التركية ل[[بلاد الرافدين]] يعود تاريخها إلى القرن 7 حتى الحكم العثماني. الموجة الأولى من الهجرة يعود إلى القرن 7 عندما تم تجنيد بعض من الجنود بلغ عددهم 1،000 تركماني في جيوش المسلمين من [[عبيد الله بن زياد]]<ref name="Stansfield 2007 loc=70">{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Stansfield|2007|loc=70}}.</ref> ولكن معظم نسل اليوم من هؤلاء المهاجرين الأوائل اختلطوا مع السكان العرب المحليين حيث آباءهم تركمان وأمهاتهم عربيات. كانت الموجة الثانية من المهاجرين الأتراك من [[الدولة السلجوقية]];<ref name="Taylor 2004 loc=31"/> وأخيرا، ظهرت الموجة الثالثة، وأكبر عدد من المهاجرين التركمان في العراق في عهد [[الدولة العثمانية]]<ref name="Taylor 2004 loc=31"/>. مع فتح العراق من قبل [[سليمان القانوني]] عام 1534، تليها محاصرة السلطان [[مراد الرابع]] لبغداد في عام 1638، وتدفق أعداد كبيرة من الأتراك استقروا في المنطقة<ref name="Stansfield 2007 loc=70"/><ref name="Jawhar 2010 loc=314"/>. وبالتالي، فإن جزء من تركمان العراق اليوم هم أحفاد الجنود العثمانية والتجار وموظفي الخدمة المدنية الذين نقلوا إلى العراق خلال فترة حكم [[الدولة العثمانية]]<ref name="International Crisis Group 2008 loc=16">{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|International Crisis Group|2008|loc=16}}.</ref><ref name="LibraryofCongress">{{citation|الأخير=Library of Congress|مسار=http://lcweb2.loc.gov/cgi-bin/query/r?frd/cstdy:@field(DOCID+iq0033)|عنوان=Iraq: Other Minorities|ناشر=Library of Congress Country Studies|تاريخ الوصول=2011-11-24| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200119075818/http://lcweb2.loc.gov/cgi-bin/query/r?frd/cstdy:@field(DOCID+iq0033) | تاريخ أرشيف = 19 يناير 2020 }}</ref><ref name="Jawhar 2010 loc=314">{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Jawhar|2010|loc=314}}.</ref><ref name="Taylor 2004 loc=31">{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Taylor|2004|loc=31}}.</ref>.


بعد إنشاء [[تركيا|الجمهورية التركية]] في عام 1923، أراد تركمان العراق [[تركيا]] بضم [[ولاية الموصل]] وبالنسبة لهم لتصبح جزء موسع من الدولة.<ref name="Stansfield 2007 loc=72">{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Stansfield|2007|loc=72}}.</ref><ref>{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Lukitz|2006|loc=151}}.</ref> ولكن نظرا لنهاية [[السلالة العثمانية|النظام الملكي العثماني]]، وجد تركمان العراق نفسهم تحت التمييز العنصري المتزايد عن طريق سياسات الأنظمة المتعاقبة القمعية، مثل مجزرة كركوك عام 1959 وعام 1979 عندما حزب البعث تمييز متزايد ضد المجتمع<ref name="Stansfield 2007 loc=72"/>، عندما زاد التمييز العنصري من [[حزب البعث العربي الاشتراكي (العراق)|حزب البعث]] ضد المجتمع. وعلى الرغم من أنها كانت معترف بها ككيان التأسيسية بالعراق (جنبا إلى جنب مع العرب والأكراد) في دستور عام 1925، إلا إن تركمان العراق حُرموا سابقا بهذا الوضع.<ref name="Stansfield 2007 loc=72"/>
بعد إنشاء [[تركيا|الجمهورية التركية]] في عام 1923، أراد تركمان العراق [[تركيا]] بضم [[ولاية الموصل]] وبالنسبة لهم لتصبح جزء موسع من الدولة.<ref name="Stansfield 2007 loc=72">{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Stansfield|2007|loc=72}}.</ref><ref>{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Lukitz|2006|loc=151}}.</ref> ولكن نظرا لنهاية [[السلالة العثمانية|النظام الملكي العثماني]]، وجد تركمان العراق نفسهم تحت التمييز العنصري المتزايد عن طريق سياسات الأنظمة المتعاقبة القمعية، مثل مجزرة كركوك عام 1959 وعام 1979 عندما حزب البعث تمييز متزايد ضد المجتمع<ref name="Stansfield 2007 loc=72"/>، عندما زاد التمييز العنصري من [[حزب البعث العربي الاشتراكي (العراق)|حزب البعث]] ضد المجتمع. وعلى الرغم من أنها كانت معترف بها ككيان التأسيسية بالعراق (جنبا إلى جنب مع العرب والأكراد) في دستور عام 1925، إلا إن تركمان العراق حُرموا سابقا بهذا الوضع.<ref name="Stansfield 2007 loc=72"/>
سطر 58: سطر 58:


==== الإحصاءات الرسمية ====
==== الإحصاءات الرسمية ====
يُشكّل تركمان العراق ثالث أكبر جماعة عرقية في العراق.<ref name="MEO">{{citation|الأخير=Al-Hurmezi |الأول=Ahmed|التاريخ=9 December 2010|المسار=http://www.middle-east-online.com/english/?id=42958|العنوان=The Human Rights Situation of the Turkmen Community in Iraq|الناشر=Middle East Online|تاريخ الوصول=2011-10-31| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20171018105232/http://www.middle-east-online.com/english/?id=42958 | تاريخ الأرشيف = 18 أكتوبر 2017 }}</ref><ref name="UNPO">{{استشهاد ويب|مؤلف=Unrepresented Nations and Peoples Organization|عنوان=Iraqi Turkmen: The Human Rights Situation and Crisis in Kerkuk|مسار=http://www.unpo.org/images/reports/iraqi_turkmen_hr_situation_kerkuk_report.pdf|تاريخ الوصول=2011-10-31| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20171018105236/http://www.unpo.org/images/reports/iraqi_turkmen_hr_situation_kerkuk_report.pdf | تاريخ أرشيف = 18 أكتوبر 2017 }}</ref> ووفقا للإحصاء العراقي عام 1957 كان هناك 567،000 الأتراك من أصل يبلغ مجموع سكانها 6.3 مليون، مشكلة 9٪ من مجموع سكان العراق.<ref name="Güçlü 2007 loc=79">{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Güçlü|2007|loc=79}}.</ref> ومع ذلك، نظرا للبيئة الغير ديمقراطية، كانت دائما التقليل من عددهم ومنذ فترة طويلة وهي نقطة نزاع. على سبيل المثال، في تعداد عام 1957، ادّعت الحكومة العراقية الأولى التي كان هناك 136،800 الأتراك في العراق.ولكن، صدر تعديل الرقم إلى 567،000 بعد ثورة 1958 عندما اعترفت الحكومة العراقية أن عدد سكان تركمان العراق كان في الواقع أكثر من 400٪ من إجمالي العام السابق. التعدادات اللاحقة، في عام 1967، 1977، 1987 و1997، كل يعد غير موثوق به للغاية، وذلك بسبب الشكوك من التلاعب النظام.<ref name="International Crisis Group 2008 loc=16"/> ينص تعداد عام 1997 أن هناك 600،000 تركماني عراقي<ref name="Phillips 2006 loc=112"/> يبلغ تعدادها من 22٬017٬983<ref>{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Graham-Brown|1999|loc=161}}.</ref> مُشكّلة 2.72٪ من مجموع سكان العراق، ولكن هذا التعداد يسمح فقط للإشارة إلى مواطنيها الذين ينتمون إلى أعراق واحد من الاثنين، عربية أو كردية، وهذا يعني حددت أن العديد من تركمان العراق أنفسهم كعرب (الأكراد أنها ليست جماعة عرقية مرغوب فيه في عهد عراق صدام حسين)، وبالتالي أدّى إلى تشويه العدد الحقيقي لتركمان العراق.<ref name="International Crisis Group 2008 loc=16"/>
يُشكّل تركمان العراق ثالث أكبر جماعة عرقية في العراق.<ref name="MEO">{{citation|الأخير=Al-Hurmezi |الأول=Ahmed|تاريخ=9 December 2010|مسار=http://www.middle-east-online.com/english/?id=42958|عنوان=The Human Rights Situation of the Turkmen Community in Iraq|ناشر=Middle East Online|تاريخ الوصول=2011-10-31| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20171018105232/http://www.middle-east-online.com/english/?id=42958 | تاريخ أرشيف = 18 أكتوبر 2017 }}</ref><ref name="UNPO">{{استشهاد ويب|مؤلف=Unrepresented Nations and Peoples Organization|عنوان=Iraqi Turkmen: The Human Rights Situation and Crisis in Kerkuk|مسار=http://www.unpo.org/images/reports/iraqi_turkmen_hr_situation_kerkuk_report.pdf|تاريخ الوصول=2011-10-31| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20171018105236/http://www.unpo.org/images/reports/iraqi_turkmen_hr_situation_kerkuk_report.pdf | تاريخ أرشيف = 18 أكتوبر 2017 }}</ref> ووفقا للإحصاء العراقي عام 1957 كان هناك 567،000 الأتراك من أصل يبلغ مجموع سكانها 6.3 مليون، مشكلة 9٪ من مجموع سكان العراق.<ref name="Güçlü 2007 loc=79">{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Güçlü|2007|loc=79}}.</ref> ومع ذلك، نظرا للبيئة الغير ديمقراطية، كانت دائما التقليل من عددهم ومنذ فترة طويلة وهي نقطة نزاع. على سبيل المثال، في تعداد عام 1957، ادّعت الحكومة العراقية الأولى التي كان هناك 136،800 الأتراك في العراق.ولكن، صدر تعديل الرقم إلى 567،000 بعد ثورة 1958 عندما اعترفت الحكومة العراقية أن عدد سكان تركمان العراق كان في الواقع أكثر من 400٪ من إجمالي العام السابق. التعدادات اللاحقة، في عام 1967، 1977، 1987 و1997، كل يعد غير موثوق به للغاية، وذلك بسبب الشكوك من التلاعب النظام.<ref name="International Crisis Group 2008 loc=16"/> ينص تعداد عام 1997 أن هناك 600،000 تركماني عراقي<ref name="Phillips 2006 loc=112"/> يبلغ تعدادها من 22٬017٬983<ref>{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Graham-Brown|1999|loc=161}}.</ref> مُشكّلة 2.72٪ من مجموع سكان العراق، ولكن هذا التعداد يسمح فقط للإشارة إلى مواطنيها الذين ينتمون إلى أعراق واحد من الاثنين، عربية أو كردية، وهذا يعني حددت أن العديد من تركمان العراق أنفسهم كعرب (الأكراد أنها ليست جماعة عرقية مرغوب فيه في عهد عراق صدام حسين)، وبالتالي أدّى إلى تشويه العدد الحقيقي لتركمان العراق.<ref name="International Crisis Group 2008 loc=16"/>


==== عدد السكان المقدر ====
==== عدد السكان المقدر ====
سطر 69: سطر 69:


=== شتات ===
=== شتات ===
يهاجر معظم التركمان العراقيين إلى [[تركيا]] يليها [[ألمانيا]] و[[الدنمارك]] و[[السويد]].<ref name="Sirkeci 2005 loc=20">{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Sirkeci|2005|loc=20}}.</ref> وقد تم تشكيل تجمعات صغيرة في [[كندا]] و[[الولايات المتحدة]] و[[أستراليا|استراليا]]<ref name="Sirkeci 2005 loc=20"/> و[[اليونان]]،<ref>{{citation|الأخير=Wanche|الأول=Sophia I.|السنة=2004|العنوان=An Assessment of the Iraqi Communityin Greece|المسار=http://www.aina.org/reports/aoticig.pdf|الناشر=United Nations High Commissioner for Refugees|isbn=|الصفحة=3| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20171018105234/http://www.aina.org/reports/aoticig.pdf | تاريخ الأرشيف = 18 أكتوبر 2017 }}</ref> و[[المملكة المتحدة]].<ref>{{citation|الأخير=International Organization for Migration|الأول=|السنة=2007|العنوان=Iraq Mapping Exercise|المسار=http://www.iomlondon.org/doc/mapping/IOM_IRAQ.pdf|الناشر=International Organization for Migration|isbn=|الصفحة=5| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20130605075457/http://www.iomlondon.org/doc/mapping/IOM_IRAQ.pdf | تاريخ الأرشيف = 5 يونيو 2013 }}</ref>
يهاجر معظم التركمان العراقيين إلى [[تركيا]] يليها [[ألمانيا]] و[[الدنمارك]] و[[السويد]].<ref name="Sirkeci 2005 loc=20">{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Sirkeci|2005|loc=20}}.</ref> وقد تم تشكيل تجمعات صغيرة في [[كندا]] و[[الولايات المتحدة]] و[[أستراليا|استراليا]]<ref name="Sirkeci 2005 loc=20"/> و[[اليونان]]،<ref>{{citation|الأخير=Wanche|الأول=Sophia I.|سنة=2004|عنوان=An Assessment of the Iraqi Communityin Greece|مسار=http://www.aina.org/reports/aoticig.pdf|ناشر=United Nations High Commissioner for Refugees|isbn=|صفحة=3| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20171018105234/http://www.aina.org/reports/aoticig.pdf | تاريخ أرشيف = 18 أكتوبر 2017 }}</ref> و[[المملكة المتحدة]].<ref>{{citation|الأخير=International Organization for Migration|الأول=|سنة=2007|عنوان=Iraq Mapping Exercise|مسار=http://www.iomlondon.org/doc/mapping/IOM_IRAQ.pdf|ناشر=International Organization for Migration|isbn=|صفحة=5| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20130605075457/http://www.iomlondon.org/doc/mapping/IOM_IRAQ.pdf | تاريخ أرشيف = 5 يونيو 2013 }}</ref>


== الثقافة ==
== الثقافة ==
سطر 135: سطر 135:
* ''' العسكري''': عشيرة تركمانية ترجع بنسبها إلى جدهم الأكبر (محمد باشا) سكن ومن بعد أحفاده مدينة كركوك ليعرفوا بمرور الزمن بعائلة (العسكري) التركمانية ينتمي لها الفريق جعفر العسكري وزير الدفاع في أول حكومة وطنية في العراق عام 1921م والفريق سليمان العسكري واللواء تحسين العسكري.
* ''' العسكري''': عشيرة تركمانية ترجع بنسبها إلى جدهم الأكبر (محمد باشا) سكن ومن بعد أحفاده مدينة كركوك ليعرفوا بمرور الزمن بعائلة (العسكري) التركمانية ينتمي لها الفريق جعفر العسكري وزير الدفاع في أول حكومة وطنية في العراق عام 1921م والفريق سليمان العسكري واللواء تحسين العسكري.
* '''الخالدي''': يقال بأنهم من أحفاد القائد التركماني (خالد الشاطر) أكبر قادة الدولة الأموية إلى جانب الحجاج الثقفي وإليه يعود الفضل الأول والأخير باستيطانهم في (واسط) وضواحيها قبالة بلاد فارس ويقال أنهم من أحفاد القائد التركماني (خالد بك بن كتخدا رستم) من قادة الحملة العثمانية لفتح النمسا عام (1690)م والعشيرة تعتبر فرع من قبيلة (بايندر) التركمانية استقرت في ولاية (سيواس) التركية قبيل نزوحها إلى الشام والعراق. للعشيرة تواجد اليوم في مدن (الموصل – قزلرباط – الدموني).
* '''الخالدي''': يقال بأنهم من أحفاد القائد التركماني (خالد الشاطر) أكبر قادة الدولة الأموية إلى جانب الحجاج الثقفي وإليه يعود الفضل الأول والأخير باستيطانهم في (واسط) وضواحيها قبالة بلاد فارس ويقال أنهم من أحفاد القائد التركماني (خالد بك بن كتخدا رستم) من قادة الحملة العثمانية لفتح النمسا عام (1690)م والعشيرة تعتبر فرع من قبيلة (بايندر) التركمانية استقرت في ولاية (سيواس) التركية قبيل نزوحها إلى الشام والعراق. للعشيرة تواجد اليوم في مدن (الموصل – قزلرباط – الدموني).
*والسادة الموسوية ال بابا الذين هم من اصل موسى بن جعفر الكاظم سلام الله عليه وقد وجد فيهم وعلى مر التاريخ قيادات دينية وسياسية موالية لاهل البيت عليهم السلام ولطالما كانوا وكانت صولاتهم حيدرية لا يخافون اعداء الله كجدهم امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام
* والسادة الموسوية ال بابا الذين هم من اصل موسى بن جعفر الكاظم سلام الله عليه وقد وجد فيهم وعلى مر التاريخ قيادات دينية وسياسية موالية لاهل البيت عليهم السلام ولطالما كانوا وكانت صولاتهم حيدرية لا يخافون اعداء الله كجدهم امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام


== انظر ايضا ==
== انظر ايضا ==
سطر 146: سطر 146:
== المراجع ==
== المراجع ==
{{بداية المراجع|30em}}
{{بداية المراجع|30em}}
* {{citation |الأخير=Al-Hirmizi|الأول=Ershad|السنة=2003|العنوان=The Turkmen And Iraqi Homeland |المكان=|الناشر=Kerkuk Vakfi|isbn=|المسار= http://www.turkmen.nl/1A_Others/EH_english.pdf|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20171018105558/http://www.turkmen.nl/1A_Others/EH_english.pdf|تاريخ أرشيف=2017-10-18}}
* {{citation |الأخير=Al-Hirmizi|الأول=Ershad|سنة=2003|عنوان=The Turkmen And Iraqi Homeland |مكان=|ناشر=Kerkuk Vakfi|isbn=|مسار= http://www.turkmen.nl/1A_Others/EH_english.pdf|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20171018105558/http://www.turkmen.nl/1A_Others/EH_english.pdf|تاريخ أرشيف=2017-10-18}}
* {{citation |الأخير=Al-Shawi|الأول=Ibrahim|السنة=2006|العنوان=A Glimpse of Iraq|المكان=|الناشر=Lulu|isbn=1-4116-9518-6}}
* {{citation |الأخير=Al-Shawi|الأول=Ibrahim|سنة=2006|عنوان=A Glimpse of Iraq|مكان=|ناشر=Lulu|isbn=1-4116-9518-6}}
* {{citation |الأخير1=Anderson|الأول1=Liam D.|الأخير2=Stansfield|الأول2= Gareth R. V.|السنة=2009|العنوان=Crisis in Kirkuk: The Ethnopolitics of Conflict and Compromise
* {{citation |الأخير1=Anderson|الأول1=Liam D.|الأخير2=Stansfield|الأول2= Gareth R. V.|سنة=2009|عنوان=Crisis in Kirkuk: The Ethnopolitics of Conflict and Compromise
| المكان = |الناشر=University of Pennsylvania Press|isbn=0-8122-4176-2}}
| مكان = |ناشر=University of Pennsylvania Press|isbn=0-8122-4176-2}}
* {{citation |الأخير=Barkey|الأول=Henri J.|السنة=2005|المسار= http://www.iraqfoundation.org/reports/pol/2005/sr141.pdf|العنوان=Turkey and Iraq: The Perils (and Prospects) of Proximity|المكان=Washington|الناشر=United States Institute of Peace|isbn=|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20120414204109/http://www.iraqfoundation.org/reports/pol/2005/sr141.pdf|تاريخ أرشيف=2012-04-14}}
* {{citation |الأخير=Barkey|الأول=Henri J.|سنة=2005|مسار= http://www.iraqfoundation.org/reports/pol/2005/sr141.pdf|عنوان=Turkey and Iraq: The Perils (and Prospects) of Proximity|مكان=Washington|ناشر=United States Institute of Peace|isbn=|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20120414204109/http://www.iraqfoundation.org/reports/pol/2005/sr141.pdf|تاريخ أرشيف=2012-04-14}}
* {{citation |الأخير=Betts|الأول=Robert Brenton|السنة=2013|العنوان=The Sunni-Shi'a Divide: Islam's Internal Divisions and Their Global Consequences|المكان=|الناشر=Potomac books, University of Nebraska Press|isbn=1612345220}}
* {{citation |الأخير=Betts|الأول=Robert Brenton|سنة=2013|عنوان=The Sunni-Shi'a Divide: Islam's Internal Divisions and Their Global Consequences|مكان=|ناشر=Potomac books, University of Nebraska Press|isbn=1612345220}}
* {{citation |الأخير1=Blanchard|الأول1=Christopher|الأخير2=Katzman|الأول2=Kenneth|الأخير3=Migdalovitz|الأول3=Carol|الأول4=Sharp|الأخير4=Jeremy|السنة=2009|العنوان=Iraq: Regional Perspectives and U.S. Policy|المكان=|الناشر= Congressional Research Service|isbn=1-4379-2028-4}}
* {{citation |الأخير1=Blanchard|الأول1=Christopher|الأخير2=Katzman|الأول2=Kenneth|الأخير3=Migdalovitz|الأول3=Carol|الأول4=Sharp|الأخير4=Jeremy|سنة=2009|عنوان=Iraq: Regional Perspectives and U.S. Policy|مكان=|ناشر= Congressional Research Service|isbn=1-4379-2028-4}}
* {{citation |الأخير=Bulut|الأول=Christiane|السنة=2000|chapter=Optative constructions in Iraqi Turkmen|العنوان=Studies on Turkish and Turkic Languages|editor1-last=Göksel|editor1-first=Aslı|editor2-last=Kerslake|editor2-first=Celia (eds.)|المكان=|الناشر=Otto Harrassowitz Verlag|isbn=3-447-04293-1}}.
* {{citation |الأخير=Bulut|الأول=Christiane|سنة=2000|chapter=Optative constructions in Iraqi Turkmen|عنوان=Studies on Turkish and Turkic Languages|محرر1-الأخير=Göksel|محرر1-الأول=Aslı|محرر2-الأخير=Kerslake|محرر2-الأول=Celia (eds.)|مكان=|ناشر=Otto Harrassowitz Verlag|isbn=3-447-04293-1}}.
* {{citation |الأخير1=Dabrowska|الأول1=Karen|الأخير2=Hann|الأول2=Geoff|السنة=2008|العنوان=Iraq Then and Now: A Guide to the Country and Its People|المكان=|الناشر=Bradt Travel Guides|isbn=1-84162-243-5}}
* {{citation |الأخير1=Dabrowska|الأول1=Karen|الأخير2=Hann|الأول2=Geoff|سنة=2008|عنوان=Iraq Then and Now: A Guide to the Country and Its People|مكان=|ناشر=Bradt Travel Guides|isbn=1-84162-243-5}}
* {{citation |الأخير=Entessar|الأول=Nader|السنة=2010|العنوان=Kurdish Politics in the Middle East|المكان=|الناشر=Rowman & Littlefield|isbn=0-7391-4039-6}}
* {{citation |الأخير=Entessar|الأول=Nader|سنة=2010|عنوان=Kurdish Politics in the Middle East|مكان=|ناشر=Rowman & Littlefield|isbn=0-7391-4039-6}}
* {{citation |الأخير1=Fattah|الأول1=Hala|الأخير2=Caso|الأول2=Frank|السنة=2009|chapter=Turkish Tribal Migrations and the Early Ottoman State|العنوان=A Brief History of Iraq|المكان=|الناشر=Infobase Publishing|isbn=0-8160-5767-2}}
* {{citation |الأخير1=Fattah|الأول1=Hala|الأخير2=Caso|الأول2=Frank|سنة=2009|chapter=Turkish Tribal Migrations and the Early Ottoman State|عنوان=A Brief History of Iraq|مكان=|ناشر=Infobase Publishing|isbn=0-8160-5767-2}}
* {{citation |الأخير=Ghanim|الأول=David|السنة=2011|العنوان=Iraq's Dysfunctional Democracy|المكان=|الناشر=ABC-CLIO|isbn=0-313-39801-1}}
* {{citation |الأخير=Ghanim|الأول=David|سنة=2011|عنوان=Iraq's Dysfunctional Democracy|مكان=|ناشر=ABC-CLIO|isbn=0-313-39801-1}}
* {{citation |الأخير=Graham-Brown|الأول=Sarah|السنة=1999|العنوان=Sanctioning Saddam: The Politics of Intervention in Iraq|المكان=|الناشر=I.B.Tauris|isbn=1-86064-473-2}}
* {{citation |الأخير=Graham-Brown|الأول=Sarah|سنة=1999|عنوان=Sanctioning Saddam: The Politics of Intervention in Iraq|مكان=|ناشر=I.B.Tauris|isbn=1-86064-473-2}}
* {{citation |الأخير=Güçlü|الأول=Yücel|السنة=2007|العنوان=Who Owns Kirkuk? The Turkoman Case|المسار= http://www.turkmen.nl/1A_soitm/WOK.pdf|الناشر=Middle East Quarterly, Winter 2007|الصفحات=79–86|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20171018105455/http://www.turkmen.nl/1A_soitm/WOK.pdf|تاريخ أرشيف=2017-10-18}}
* {{citation |الأخير=Güçlü|الأول=Yücel|سنة=2007|عنوان=Who Owns Kirkuk? The Turkoman Case|مسار= http://www.turkmen.nl/1A_soitm/WOK.pdf|ناشر=Middle East Quarterly, Winter 2007|صفحات=79–86|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20171018105455/http://www.turkmen.nl/1A_soitm/WOK.pdf|تاريخ أرشيف=2017-10-18}}
* {{citation |الأخير=Gunter|الأول=Michael M.|السنة=2004|المسار= http://www.navend.de/aktuell/pdf/2004-03-30/Kurds_In_Iraq_Middle_East_Policy_2004_No_1.pdf|العنوان=The Kurds in Iraq|journal=Middle East Policy|volume=11|issue=1|الصفحات=106–131|المكان=|الناشر=|تاريخ الوصول=|doi=10.1111/j.1061-1924.2004.00145.x|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20120623131454/http://www.navend.de/aktuell/pdf/2004-03-30/Kurds_In_Iraq_Middle_East_Policy_2004_No_1.pdf|تاريخ أرشيف=2012-06-23}}
* {{citation |الأخير=Gunter|الأول=Michael M.|سنة=2004|مسار= http://www.navend.de/aktuell/pdf/2004-03-30/Kurds_In_Iraq_Middle_East_Policy_2004_No_1.pdf|عنوان=The Kurds in Iraq|صحيفة=Middle East Policy|المجلد=11|العدد=1|صفحات=106–131|مكان=|ناشر=|تاريخ الوصول=|doi=10.1111/j.1061-1924.2004.00145.x|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20120623131454/http://www.navend.de/aktuell/pdf/2004-03-30/Kurds_In_Iraq_Middle_East_Policy_2004_No_1.pdf|تاريخ أرشيف=2012-06-23}}
* {{citation|الأخير=Hashim|الأول=Ahmed|السنة=2005|العنوان=Insurgency and counter-insurgency in Iraq|المكان=|الناشر=Cornell University Press|isbn=0-8014-4452-7|url-access=registration|url=https://archive.org/details/insurgencycounte00hash}}
* {{citation|الأخير=Hashim|الأول=Ahmed|سنة=2005|عنوان=Insurgency and counter-insurgency in Iraq|مكان=|ناشر=Cornell University Press|isbn=0-8014-4452-7|url-access=registration|مسار=https://archive.org/details/insurgencycounte00hash}}
* {{citation|الأخير1=Hassig|الأول1=Susan M.|الأخير2=Al Adely|الأول2=Laith Muhmood|السنة=2003|العنوان=Cultures of the World: Iraq|المكان=|الناشر=Marshall Cavendish|isbn=0-7614-1668-4|url-access=registration|url=https://archive.org/details/iraqculturesofwo00susa}}
* {{citation|الأخير1=Hassig|الأول1=Susan M.|الأخير2=Al Adely|الأول2=Laith Muhmood|سنة=2003|عنوان=Cultures of the World: Iraq|مكان=|ناشر=Marshall Cavendish|isbn=0-7614-1668-4|url-access=registration|مسار=https://archive.org/details/iraqculturesofwo00susa}}
* {{citation |الأخير=Heacock|الأول=Ashley|السنة=2010|العنوان=Conflict in Kirkuk: Understanding Ethnicity|المسار= http://collegenationalist.files.wordpress.com/2010/05/conflict-in-kirkuk_understanding-ethnicity_amh_gwu.pdf|الناشر=The George Washington University|isbn=|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20160304214513/https://collegenationalist.files.wordpress.com/2010/05/conflict-in-kirkuk_understanding-ethnicity_amh_gwu.pdf|تاريخ أرشيف=2016-03-04}}
* {{citation |الأخير=Heacock|الأول=Ashley|سنة=2010|عنوان=Conflict in Kirkuk: Understanding Ethnicity|مسار= http://collegenationalist.files.wordpress.com/2010/05/conflict-in-kirkuk_understanding-ethnicity_amh_gwu.pdf|ناشر=The George Washington University|isbn=|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20160304214513/https://collegenationalist.files.wordpress.com/2010/05/conflict-in-kirkuk_understanding-ethnicity_amh_gwu.pdf|تاريخ أرشيف=2016-03-04}}
* {{citation |الأخير=International Crisis Group|الأول=|السنة=2006|المسار= http://www.aina.org/reports/icgkirkuk.pdf|العنوان=Iraq and the Kurds: The Brewing Battle Over Kirkuk|المكان=Middle East Report N°56 – 18 July 2006|الناشر=International Crisis Group|isbn=|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20171018105237/http://www.aina.org/reports/icgkirkuk.pdf|تاريخ أرشيف=2017-10-18}}
* {{citation |الأخير=International Crisis Group|الأول=|سنة=2006|مسار= http://www.aina.org/reports/icgkirkuk.pdf|عنوان=Iraq and the Kurds: The Brewing Battle Over Kirkuk|مكان=Middle East Report N°56 – 18 July 2006|ناشر=International Crisis Group|isbn=|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20171018105237/http://www.aina.org/reports/icgkirkuk.pdf|تاريخ أرشيف=2017-10-18}}
* {{citation |الأخير=International Crisis Group|الأول=|السنة=2008|المسار= http://www.crisisgroup.org/~/media/Files/Middle%20East%20North%20Africa/Iraq%20Syria%20Lebanon/Iraq/81Turkey%20and%20Iraqi%20Kurds%20Conflict%20or%20Cooperation.ashx|العنوان=Turkey and the Iraqi Kurds: Conflict or Cooperation?|المكان=Middle East Report N°81 –13 November 2008|الناشر=International Crisis Group|isbn=|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20160303203536/http://www.crisisgroup.org/~/media/Files/Middle%20East%20North%20Africa/Iraq%20Syria%20Lebanon/Iraq/81Turkey%20and%20Iraqi%20Kurds%20Conflict%20or%20Cooperation.ashx|تاريخ أرشيف=2016-03-03}}
* {{citation |الأخير=International Crisis Group|الأول=|سنة=2008|مسار= http://www.crisisgroup.org/~/media/Files/Middle%20East%20North%20Africa/Iraq%20Syria%20Lebanon/Iraq/81Turkey%20and%20Iraqi%20Kurds%20Conflict%20or%20Cooperation.ashx|عنوان=Turkey and the Iraqi Kurds: Conflict or Cooperation?|مكان=Middle East Report N°81 –13 November 2008|ناشر=International Crisis Group|isbn=|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20160303203536/http://www.crisisgroup.org/~/media/Files/Middle%20East%20North%20Africa/Iraq%20Syria%20Lebanon/Iraq/81Turkey%20and%20Iraqi%20Kurds%20Conflict%20or%20Cooperation.ashx|تاريخ أرشيف=2016-03-03}}
* {{citation |الأخير=Jawhar|الأول=Raber Tal'at|السنة=2010|chapter=The Iraqi Turkmen Front|المسار= http://ifpo.revues.org/1115|العنوان=Returning to Political Parties?|editor1-last=Catusse|editor1-first=Myriam|editor2-last=Karam|editor2-first=Karam (eds.)|المكان=|الناشر=The Lebanese Center for Policy Studies|الصفحات=313–328|isbn=1-886604-75-4|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20120726070434/http://ifpo.revues.org/1115|تاريخ أرشيف=2012-07-26}}.
* {{citation |الأخير=Jawhar|الأول=Raber Tal'at|سنة=2010|chapter=The Iraqi Turkmen Front|مسار= http://ifpo.revues.org/1115|عنوان=Returning to Political Parties?|محرر1-الأخير=Catusse|محرر1-الأول=Myriam|محرر2-الأخير=Karam|محرر2-الأول=Karam (eds.)|مكان=|ناشر=The Lebanese Center for Policy Studies|صفحات=313–328|isbn=1-886604-75-4|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20120726070434/http://ifpo.revues.org/1115|تاريخ أرشيف=2012-07-26}}.
* {{citation |الأخير=Jenkins|الأول=Gareth|السنة=2008|العنوان=Turkey and Northern Iraq: An Overview|المسار= http://www.jamestown.org/uploads/media/Jamestown-JenkinsTurkeyNIraq.pdf|المكان=|الناشر=The Jamestown Foundation|isbn=|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20160303215833/http://www.jamestown.org/uploads/media/Jamestown-JenkinsTurkeyNIraq.pdf|تاريخ أرشيف=2016-03-03}}
* {{citation |الأخير=Jenkins|الأول=Gareth|سنة=2008|عنوان=Turkey and Northern Iraq: An Overview|مسار= http://www.jamestown.org/uploads/media/Jamestown-JenkinsTurkeyNIraq.pdf|مكان=|ناشر=The Jamestown Foundation|isbn=|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20160303215833/http://www.jamestown.org/uploads/media/Jamestown-JenkinsTurkeyNIraq.pdf|تاريخ أرشيف=2016-03-03}}
* {{citation |الأخير=Johanson|الأول=Lars|السنة=2001|المسار= http://turkoloji.cu.edu.tr/DILBILIM/johanson_01.pdf|العنوان=Discoveries on the Turkic Linguistic Map|journal=|المكان=Stockholm|الناشر=Svenska Forskningsinstitutet i Istanbul|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20171010111102/http://turkoloji.cu.edu.tr/DILBILIM/johanson_01.pdf|تاريخ أرشيف=2017-10-10}}
* {{citation |الأخير=Johanson|الأول=Lars|سنة=2001|مسار= http://turkoloji.cu.edu.tr/DILBILIM/johanson_01.pdf|عنوان=Discoveries on the Turkic Linguistic Map|صحيفة=|مكان=Stockholm|ناشر=Svenska Forskningsinstitutet i Istanbul|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20171010111102/http://turkoloji.cu.edu.tr/DILBILIM/johanson_01.pdf|تاريخ أرشيف=2017-10-10}}
* {{citation |الأخير=Johanson|الأول=Lars|السنة=2009|chapter=Turkmen|العنوان=Concise Encyclopedia of Languages of the World|editor1-last=Brown|editor1-first=Keith|editor2-last=Sarah|editor2-first=Ogilvie (eds.)|المكان=|الناشر=Elsevier|isbn=0-08-087774-5}}.
* {{citation |الأخير=Johanson|الأول=Lars|سنة=2009|chapter=Turkmen|عنوان=Concise Encyclopedia of Languages of the World|محرر1-الأخير=Brown|محرر1-الأول=Keith|محرر2-الأخير=Sarah|محرر2-الأول=Ogilvie (eds.)|مكان=|ناشر=Elsevier|isbn=0-08-087774-5}}.
* {{citation |الأخير=Karpat|الأول=Kemal H.|السنة=2004|chapter=A Language in Search of a Nation: Turkish in the Nation-State|العنوان=Studies on Turkish Politics and Society: Selected Articles and Essays|الناشر=BRILL|isbn=90-04-13322-4}}
* {{citation |الأخير=Karpat|الأول=Kemal H.|سنة=2004|chapter=A Language in Search of a Nation: Turkish in the Nation-State|عنوان=Studies on Turkish Politics and Society: Selected Articles and Essays|ناشر=BRILL|isbn=90-04-13322-4}}
* {{citation |الأخير1=Kibaroğlu|الأول1=Mustafa|الأخير2=Kibaroğlu|الأول2=Ayșegül|الأخير3=Halman|الأول3=Talât Sait|السنة=2009|العنوان=Global security watch Turkey: A reference handbook|المكان=|الناشر= Greenwood Publishing Group|isbn=0-313-34560-0}}
* {{citation |الأخير1=Kibaroğlu|الأول1=Mustafa|الأخير2=Kibaroğlu|الأول2=Ayșegül|الأخير3=Halman|الأول3=Talât Sait|سنة=2009|عنوان=Global security watch Turkey: A reference handbook|مكان=|ناشر= Greenwood Publishing Group|isbn=0-313-34560-0}}
* {{citation |الأخير=Kirdar|الأول=Nemir|السنة=2012|العنوان=In Pursuit of Fulfilment: Principle Passion Resolve|المكان=|الناشر=Hachette|isbn=0297869515}}
* {{citation |الأخير=Kirdar|الأول=Nemir|سنة=2012|عنوان=In Pursuit of Fulfilment: Principle Passion Resolve|مكان=|ناشر=Hachette|isbn=0297869515}}
* {{citation |الأخير=Knights|الأول=Michael|السنة=2004|العنوان=Operation Iraqi Freedom And The New Iraq: Insights And Forecasts|المكان=|الناشر=Washington Institute for Near East Policy|isbn=0944029930}}
* {{citation |الأخير=Knights|الأول=Michael|سنة=2004|عنوان=Operation Iraqi Freedom And The New Iraq: Insights And Forecasts|مكان=|ناشر=Washington Institute for Near East Policy|isbn=0944029930}}
* {{citation |الأخير=Letayf|الأول=Patricia|السنة=2011|العنوان=An Ethnic Tug-of-War? The Struggle Over the Status of Kirkuk|journal=Insights|الناشر=New Initiative for Middle East Peace|الصفحات=65–86|المسار= http://www.tuftsgloballeadership.org/files/resources/nimep/v5/NIMEP_Insights_2011_65-86.pdf|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20120530011019/http://www.tuftsgloballeadership.org/files/resources/nimep/v5/NIMEP_Insights_2011_65-86.pdf|تاريخ أرشيف=2012-05-30}}
* {{citation |الأخير=Letayf|الأول=Patricia|سنة=2011|عنوان=An Ethnic Tug-of-War? The Struggle Over the Status of Kirkuk|صحيفة=Insights|ناشر=New Initiative for Middle East Peace|صفحات=65–86|مسار= http://www.tuftsgloballeadership.org/files/resources/nimep/v5/NIMEP_Insights_2011_65-86.pdf|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20120530011019/http://www.tuftsgloballeadership.org/files/resources/nimep/v5/NIMEP_Insights_2011_65-86.pdf|تاريخ أرشيف=2012-05-30}}
* {{citation |الأخير=Lukitz|الأول=Liora|السنة=1995|العنوان=Iraq: The Search for National Identity|المكان=|الناشر=Routledge|isbn=0-7146-4550-8}}
* {{citation |الأخير=Lukitz|الأول=Liora|سنة=1995|عنوان=Iraq: The Search for National Identity|مكان=|ناشر=Routledge|isbn=0-7146-4550-8}}
* {{citation |الأخير=Lukitz|الأول=Liora|السنة=2006|العنوان=A quest in the Middle East: Gertrude Bell and the making of modern Iraq|الناشر=I.B.Tauris|isbn=1-85043-415-8}}
* {{citation |الأخير=Lukitz|الأول=Liora|سنة=2006|عنوان=A quest in the Middle East: Gertrude Bell and the making of modern Iraq|ناشر=I.B.Tauris|isbn=1-85043-415-8}}
* {{citation |الأخير1=Mufti|الأول1=Hania|الأخير2=Bouckaert|الأول2=Peter|السنة=2004|العنوان=Claims in Conflict: Reversing Ethnic Cleansing in Northern Iraq|المسار= http://www.hrw.org/sites/default/files/reports/iraq0804.pdf|المكان=|الناشر=Human Rights Watch|isbn=|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20171018105249/https://www.hrw.org/sites/default/files/reports/iraq0804.pdf|تاريخ أرشيف=2017-10-18}}
* {{citation |الأخير1=Mufti|الأول1=Hania|الأخير2=Bouckaert|الأول2=Peter|سنة=2004|عنوان=Claims in Conflict: Reversing Ethnic Cleansing in Northern Iraq|مسار= http://www.hrw.org/sites/default/files/reports/iraq0804.pdf|مكان=|ناشر=Human Rights Watch|isbn=|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20171018105249/https://www.hrw.org/sites/default/files/reports/iraq0804.pdf|تاريخ أرشيف=2017-10-18}}
* {{citation |الأخير=Nakash|الأول=Yitzhak|السنة=2011|العنوان=Reaching for Power: The Shi'a in the Modern Arab World|المكان=|الناشر=Princeton University Press|isbn=1400841461}}
* {{citation |الأخير=Nakash|الأول=Yitzhak|سنة=2011|عنوان=Reaching for Power: The Shi'a in the Modern Arab World|مكان=|ناشر=Princeton University Press|isbn=1400841461}}
* {{citation |الأخير1=Nissen|الأول1=Hans J.|الأخير2=Heine|الأول2=Peter|السنة=2009|العنوان=From Mesopotamia to Iraq: A Concise History|المكان=|الناشر=University of Chicago Press|isbn=0-226-58664-2}}
* {{citation |الأخير1=Nissen|الأول1=Hans J.|الأخير2=Heine|الأول2=Peter|سنة=2009|عنوان=From Mesopotamia to Iraq: A Concise History|مكان=|ناشر=University of Chicago Press|isbn=0-226-58664-2}}
* {{citation |الأخير=O'Leary|الأول=Brendan|السنة=2009|العنوان=How to get out of Iraq with integrity|المكان=|الناشر=University of Pennsylvania Press|isbn=0-8122-4201-7}}
* {{citation |الأخير=O'Leary|الأول=Brendan|سنة=2009|عنوان=How to get out of Iraq with integrity|مكان=|ناشر=University of Pennsylvania Press|isbn=0-8122-4201-7}}
* {{citation |الأخير=Oğuzlu|الأول=H.Tarık|السنة=2004|المسار= http://www.turkmen.nl/1A_Others/Muslimaffairs.pdf|العنوان=Endangered Community:The Turkoman Identity in Iraq|journal=Journal of Muslim Minority Affairs|volume=24|issue=2|الصفحات=309–325|المكان=|الناشر=|تاريخ الوصول=|doi=10.1080/1360200042000296681|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20171018105606/http://www.turkmen.nl/1A_Others/Muslimaffairs.pdf|تاريخ أرشيف=2017-10-18}}
* {{citation |الأخير=Oğuzlu|الأول=H.Tarık|سنة=2004|مسار= http://www.turkmen.nl/1A_Others/Muslimaffairs.pdf|عنوان=Endangered Community:The Turkoman Identity in Iraq|صحيفة=Journal of Muslim Minority Affairs|المجلد=24|العدد=2|صفحات=309–325|مكان=|ناشر=|تاريخ الوصول=|doi=10.1080/1360200042000296681|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20171018105606/http://www.turkmen.nl/1A_Others/Muslimaffairs.pdf|تاريخ أرشيف=2017-10-18}}
* {{citation |الأخير=Özkan|الأول=Nevzat|السنة=2009|المسار=http://www.turkishstudies.net/Makaleler/979837868_10-özkannevzat1718.pdf|العنوان=Irak Türk Edebî Dilinin Tarihî Gelişimini|journal=Journal of Turkish Studies|volume=4|issue=8|الصفحات=89–107|المكان=|الناشر=|تاريخ الوصول=}}
* {{citation |الأخير=Özkan|الأول=Nevzat|سنة=2009|مسار= http://www.turkishstudies.net/Makaleler/979837868_10-özkannevzat1718.pdf|عنوان=Irak Türk Edebî Dilinin Tarihî Gelişimini|صحيفة=Journal of Turkish Studies|المجلد=4|العدد=8|صفحات=89–107|مكان=|ناشر=|تاريخ الوصول=|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20170305030936/http://www.turkishstudies.net/Makaleler/979837868_10-%c3%b6zkannevzat1718.pdf|تاريخ أرشيف=2017-03-05}}
* {{citation |الأخير=Park|الأول=Bill|السنة=2005|العنوان=Turkey's policy towards northern Iraq: problems and perspectives|المكان=|الناشر=Taylor & Francis|isbn=0-415-38297-1}}
* {{citation |الأخير=Park|الأول=Bill|سنة=2005|عنوان=Turkey's policy towards northern Iraq: problems and perspectives|مكان=|ناشر=Taylor & Francis|isbn=0-415-38297-1}}
* {{citation |الأخير=Phillips|الأول=David L.|السنة=2006|العنوان=Losing Iraq: Inside the Postwar Reconstruction Fiasco|المكان=|الناشر=Basic Books|isbn=0-465-05681-4}}
* {{citation |الأخير=Phillips|الأول=David L.|سنة=2006|عنوان=Losing Iraq: Inside the Postwar Reconstruction Fiasco|مكان=|ناشر=Basic Books|isbn=0-465-05681-4}}
* {{citation |الأخير1=Ryan|الأول1=J. Atticus|الأخير2=Mullen|الأول2=Christopher A.|السنة=1998|العنوان=Unrepresented Nations and Peoples Organization: Yearbook 1997|المكان=|الناشر=Martinus Nijhoff Publishers|isbn=90-411-1022-4}}
* {{citation |الأخير1=Ryan|الأول1=J. Atticus|الأخير2=Mullen|الأول2=Christopher A.|سنة=1998|عنوان=Unrepresented Nations and Peoples Organization: Yearbook 1997|مكان=|ناشر=Martinus Nijhoff Publishers|isbn=90-411-1022-4}}
* {{citation |الأخير=Sadik|الأول=Giray|السنة=2009|العنوان=American Image in Turkey: U.S. Foreign Policy Dimensions|المكان=|الناشر=Rowman & Littlefield|isbn=0-7391-3380-2}}
* {{citation |الأخير=Sadik|الأول=Giray|سنة=2009|عنوان=American Image in Turkey: U.S. Foreign Policy Dimensions|مكان=|ناشر=Rowman & Littlefield|isbn=0-7391-3380-2}}
* {{citation |الأخير=Sirkeci|الأول=Ibrahim|السنة=2005|العنوان=Turkmen in Iraq and International Migration of Turkmen |المكان=|الناشر=University of Bristol|isbn=|المسار= http://www.migrationletters.com/turkmen/turkmeneng.pdf|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20171018105524/http://www.migrationletters.com/turkmen/turkmeneng.pdf|تاريخ أرشيف=2017-10-18}}
* {{citation |الأخير=Sirkeci|الأول=Ibrahim|سنة=2005|عنوان=Turkmen in Iraq and International Migration of Turkmen |مكان=|ناشر=University of Bristol|isbn=|مسار= http://www.migrationletters.com/turkmen/turkmeneng.pdf|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20171018105524/http://www.migrationletters.com/turkmen/turkmeneng.pdf|تاريخ أرشيف=2017-10-18}}
* {{citation |الأخير=Sirkeci|الأول=Ibrahim|السنة=2011|العنوان=Turkmen in Iraq and their Fight: A Demographic Question |المكان=|الناشر=Center for Middle Eastern Strategic Studies|volume=|issue=21|isbn=|المسار= http://www.orsam.org.tr/en/enUploads/Article/Files/20101220_orsam21.pdf|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20160303230402/http://www.orsam.org.tr/en/enUploads/Article/Files/20101220_orsam21.pdf|تاريخ أرشيف=2016-03-03}}
* {{citation |الأخير=Sirkeci|الأول=Ibrahim|سنة=2011|عنوان=Turkmen in Iraq and their Fight: A Demographic Question |مكان=|ناشر=Center for Middle Eastern Strategic Studies|المجلد=|العدد=21|isbn=|مسار= http://www.orsam.org.tr/en/enUploads/Article/Files/20101220_orsam21.pdf|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20160303230402/http://www.orsam.org.tr/en/enUploads/Article/Files/20101220_orsam21.pdf|تاريخ أرشيف=2016-03-03}}
* {{citation |الأخير=Stansfield|الأول=Gareth R. V.|السنة=2007|العنوان=Iraq: People, History, Politics|المكان=|الناشر=Polity|isbn=0-7456-3227-0}}
* {{citation |الأخير=Stansfield|الأول=Gareth R. V.|سنة=2007|عنوان=Iraq: People, History, Politics|مكان=|ناشر=Polity|isbn=0-7456-3227-0}}
* {{citation |الأخير=Talabany|الأول=Nouri|السنة=2007|العنوان=Who Owns Kirkuk? The Kurdish Case|المسار= http://www.meforum.org/1075/who-owns-kirkuk-the-kurdish-case|الناشر=Middle East Quarterly, Winter 2007|الصفحات=75–78|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20190512150831/https://www.meforum.org/1075/who-owns-kirkuk-the-kurdish-case|تاريخ أرشيف=2019-05-12}}
* {{citation |الأخير=Talabany|الأول=Nouri|سنة=2007|عنوان=Who Owns Kirkuk? The Kurdish Case|مسار= http://www.meforum.org/1075/who-owns-kirkuk-the-kurdish-case|ناشر=Middle East Quarterly, Winter 2007|صفحات=75–78|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20190512150831/https://www.meforum.org/1075/who-owns-kirkuk-the-kurdish-case|تاريخ أرشيف=2019-05-12}}
* {{citation |الأخير=Taylor|الأول=Scott|السنة=2004|العنوان=Among the Others: Encounters with the Forgotten Turkmen of Iraq|المكان=|الناشر=Esprit de Corps Books|isbn=1-895896-26-6}}
* {{citation |الأخير=Taylor|الأول=Scott|سنة=2004|عنوان=Among the Others: Encounters with the Forgotten Turkmen of Iraq|مكان=|ناشر=Esprit de Corps Books|isbn=1-895896-26-6}}
* {{citation |الأخير=Wien|الأول=Peter|السنة=2014|العنوان=Iraqi Arab Nationalism: Authoritarian, Totalitarian and Pro-Fascist Inclinations, 1932–1941|المكان=|الناشر=Routledge|isbn=1134204795}}.
* {{citation |الأخير=Wien|الأول=Peter|سنة=2014|عنوان=Iraqi Arab Nationalism: Authoritarian, Totalitarian and Pro-Fascist Inclinations, 1932–1941|مكان=|ناشر=Routledge|isbn=1134204795}}.
{{نهاية المراجع}}
{{نهاية المراجع}}


سطر 202: سطر 202:
{{تصنيف كومنز|Iraqi Turkmen}}
{{تصنيف كومنز|Iraqi Turkmen}}


[[تصنيف:تركمان العراق|تركمان العراق]]
[[تصنيف:تركمان العراق| ]]
[[تصنيف:التركيبة السكانية في العراق]]
[[تصنيف:التركيبة السكانية في العراق]]
[[تصنيف:العلاقات العراقية التركية]]
[[تصنيف:العلاقات العراقية التركية]]

نسخة 23:07، 21 أبريل 2020

تركمان العراق
العلم
التعداد الكلي
التعداد

يقدر بـ 3 مليون

( حسب تقديرات وزارة التخطيط العراقية لعام 2013)

[1][2][3]

  • 567,000 او %9 من إجمالي السكان العراقيين (وفقا لتعداد 1957 , يُعتبر آخر الإحصاء الموثوق الذي سمح بالتسجيل حسب القومية) [1][2][3]
  • معظم التقديرات تتراوح بين 3,000,000-3,500,000 أو 10-13 ٪ من السكان العراقيين.[1][2][3]
مناطق الوجود المميزة
البلد
كركوك  · بغداد  · تلعفر  · موصل طوز خورماتو  · اربيل [4]
اللغات
الدين
المجموعات العرقية المرتبطة
فرع من
مجموعات ذات علاقة

تركمان العراق هي جماعة عرقية في العراق تنحدر من قبائل الغز من الأوغوز الأتراك [10][11].

حيث يقيمون بشكل أساسي في شمال العراق في محافظات كركوك و نينوى واربيل وديالى خصوصا في مدن كركوك وتلعفر وآمرلي وطوزخورماتو وكفري و التون كوبري وداقوق . ويشاركون في علاقات ثقافية ولغوية وثيقة مع تركيا[12]

تركمان العراق هم من سلالات من موجات مختلفة من الهجرة التركية لبلاد الرافدين يعود تاريخها إلى القرن 7 حتى الحكم العثماني. الموجة الأولى من الهجرة يعود إلى القرن 7 عندما تم تجنيد بعض من الجنود بلغ عددهم 1،000 تركماني في جيوش المسلمين من عبيد الله بن زياد[13] ولكن معظم نسل اليوم من هؤلاء المهاجرين الأوائل اختلطوا مع السكان العرب المحليين حيث آباءهم تركمان وأمهاتهم عربيات. كانت الموجة الثانية من المهاجرين الأتراك من الدولة السلجوقية;[14] وأخيرا، ظهرت الموجة الثالثة، وأكبر عدد من المهاجرين التركمان في العراق في عهد الدولة العثمانية[14]. مع فتح العراق من قبل سليمان القانوني عام 1534، تليها محاصرة السلطان مراد الرابع لبغداد في عام 1638، وتدفق أعداد كبيرة من الأتراك استقروا في المنطقة[13][8]. وبالتالي، فإن جزء من تركمان العراق اليوم هم أحفاد الجنود العثمانية والتجار وموظفي الخدمة المدنية الذين نقلوا إلى العراق خلال فترة حكم الدولة العثمانية[15][16][8][14].

بعد إنشاء الجمهورية التركية في عام 1923، أراد تركمان العراق تركيا بضم ولاية الموصل وبالنسبة لهم لتصبح جزء موسع من الدولة.[17][18] ولكن نظرا لنهاية النظام الملكي العثماني، وجد تركمان العراق نفسهم تحت التمييز العنصري المتزايد عن طريق سياسات الأنظمة المتعاقبة القمعية، مثل مجزرة كركوك عام 1959 وعام 1979 عندما حزب البعث تمييز متزايد ضد المجتمع[17]، عندما زاد التمييز العنصري من حزب البعث ضد المجتمع. وعلى الرغم من أنها كانت معترف بها ككيان التأسيسية بالعراق (جنبا إلى جنب مع العرب والأكراد) في دستور عام 1925، إلا إن تركمان العراق حُرموا سابقا بهذا الوضع.[17]

حيث بلغ عددهم من 500،000 إلى أكثر من 3 ملايين، ومن المتفق عليه أن تركمان العراق هي ثالث أكبر جماعة عرقية في العراق.[4][1][2][19] وفقا لتعداد عام 1957، وهذا التعداد الأخير موثق ومعترف به. كما أن التعدادات التي كانت سابقا تدل على انعكاسات سياسات التعريب الذي عمل به نظام البعث.[20] حيث يشكل العرب أكبر عرقية تليها الأكراد (13٪) وتركمان العراق (9٪).[21]

يعيش تركمان العراق غالبيتهم في في شمال العراق، وخاصة في كركوك وطوز خورماتو وآمرلي وكفري وتلعفر والموصل وأربيل والتون كوبري و جلولاء و السعدية و مندلي وبغداد.[22]

من الشخصيات التركمانية التي لعبت أدواراً مهمة في تاريخ الإسلام، الأمير نور الدين الزنكي، والملك الظاهر بيبرس والسلطان قلاوون. كذلك برزت شخصيات عظيمة من العلماء الذين أثروا الحضارة الإسلامية، منهم (الخوارزمي) و(السرخسي) و(البيروني) و(البخاري) و(الفارابي).[23]

التسمية

تُطلق تسمية التركمان على قبائل الغز من الأوغوز الأتراك والكلمة مشتقة من (تورك إيمان) أي الترك المؤمنين أو الأتراك الذين اعتنقوا الإسلام.[24]

يذكر مؤرخي المغول أنه عندما تدفقت جموع قبائل الغز إلى ما وراء النهر سماهم التاجيك بالتركمان أي شبيهي الترك.[25]

تاريخ قدومهم إلى المنطقة

ظهور الشعوب التركية في العراق بدأت لأول مرة في القرن السابع الميلادي عندما تم تجنيد حوالي 1،000 الأوغوز الأتراك في الجيوش المسلمين من عبيد الله بن زياد.ومع ذلك، كانت هناك هجرة واسعة من الأتراك الأوغوز نحو الأناضول التي كانت في نهاية القرن التاسع والتي تثبت وجود تركمان العراق بشكل كبير. واستمرت موجات متعاقبة من الهجرة في ظل حكم الأتراك السلاجقة الذي تولى مناصب المسؤوليات العسكرية والإدارية في الإمبراطورية السلجوقية. علاوة على ذلك، مع توسع الدولة العثمانية، حيث تم فتح العراق من قبل سليمان القانوني عام 1534، وتلاها استيلاء مراد الرابع لبغداد في عام 1638، مما أسفرت عن أكبر عدد من الهجرة التركية إلى شمال العراق.[13][14]

في عهد السلاجقة(1055-1194)

الموجة الثانية من التركمان من نزوحهم على العراق كانوا من أتراك السلاجقة في عهد الإمبراطورية السلجوقية العظمى[14].حيث حدث هجرة واسعة النطاق للتركمان للعراق عام 1055 مع غزو سلطان طغرل بك، الحاكم الثاني من سلالة السلاجقة، الذي قام بإصلاح طريق الحج إلى مكة المكرمة. و على مدى 150 سنة، شَكّل الأتراك السلاجقة مجتمعات كبيرة من التركمان على طول الطرق الأكثر أهمية في شمال العراق، وخاصة تلعفر، اربيل، كركوك، ومندلي، والتي تُعرف الآن من قبل المجتمع الحديث بتركمن إيلى.[26]

في عهد الدولة العثمانية(1534-1918)

سليمان القانوني هزم الصفويين في 31 ديسمبر 1534، والحصول على بغداد، وبعد ذلك جنوب العراق. طوال فترة حكم العثماني، شجّع العثمانيون الهجرة التركية على طول شمال العراق.[14]
استمر تدفق أعداد كبيرة من الأتراك إلى الاستقرار في العراق عندما استعاد مراد الرابع بغداد عام 1638.[13][8]

الموجة الثالثة، وأكبر عدد من المهاجرين التركمان في العراق التى ظهرت في عهد الدولة العثمانية.[14] في النصف الأول من القرن السادس عشر العثمانيين قد بدأت توسعها في العراق.[27] في 1534، في عهد سليمان القانوني، حيث كانت الموصل آمنة بما تكفي في الدولة العثمانية، وأصبح رئيس إقليم (إيالة) مسؤول عن جميع المناطق الإدارية الأخرى في المنطقة.[28] كما شجع العثمانيون الهجرة من الأناضول وتوطين التركمان المهاجرين على طول شمال العراق، كما تم جلب علماء الدين أيضا لنشر المذهب السني الحنفي.[28] ومع وجود المخلصين من التركمان الذين يعيشون في تلك المنطقة، صار العثمانيون قادرين على الحفاظ على طريق آمن في الأقاليم الجنوبية من بلاد الرافدين.[14] وفي أعقاب الغزو، أصبحت كركوك تحت السيطرة التركية، وكان يُشار إليه باسم "Gökyurt" فمن هذه الفترة في التاريخ حيث طالب تركمان العراق الحاليين بضمهم مع الأناضول والدولة التركية. وبعد هزيمة الدولة الصفوية في 31 ديسمبر 1534، دخل سليمان بغداد وشرع في إعادة إعمار البنية التحتية المادية في المحافظة وأمر ببناء سد في كربلاء ومشاريع المياه الرئيسية في وحول المناطق الريفية في المدينة. كما تم تعيين المحافظ الجديد، فكانت المدينة مؤلفة من 1،000 جنود المشاة وآخر 1،000 من سلاح الفرسان. ومع ذلك، اندلعت الحرب بعد 89 عاما من السلام وحوصرت المدينة وأُغيرت من قبل عباس الأول ملك بلاد فارس سنة 1624.و حكم الفرس المدينة حتى عام 1638 وتم استرداد المدينة بقيادة السلطان مراد الرابع بقوة عسكرية عثمانية كبيرة. و في عام 1639، تم التوقيع على معاهدة قصر شيرين التي أعطت الحكم للعثمانيون على العراق وانتهى الصراع العسكري بين الإمبراطوريتين.[29] وهكذا قد وصل عدد كبير من الأتراك مع جيش السلطان مراد الرابع عام 1638 بعد الاستيلاء على بغداد[28] وبعضهم الآخر جاء فيما بعد مع شخصيات أخرى عثمانية بارزة.[30]

العصر الحديث (1918 إلى الوقت الحاضر)

وعقب إنشاء الجمهورية التركية في عام 1923، أراد تركمان العراق تركيا بضم ولاية الموصل وبالنسبة لهم لتصبح جزءا موسعا من الدولة التركية. هذا لأن في ظل النظام الحكم العثماني، تمتع تركمان العراق بحياة خالية من المتاعب نسبيا كما في الفئات الإدارية والأعمال.[17] ولكن نظرا لزوال النظام الملكي العثماني، شارك تركمان العراق في انتخابات الجمعية التأسيسية، وكان الغرض من هذه الانتخابات إضفاء الطابع الرسمي على معاهدة 1922 مع بريطانيا والحصول على دعم لصياغة الدستور وصدور 1923 لقانون الانتخابات.[31] جعل تركمان العراق مشاركتهم في العملية الانتخابية مشروطة من حيث المحافظة على الطابع التركي في إدارة كركوك والاعتراف باللغة التركية كلغة رسمية. وعلى الرغم من أنهم كان معترف بها ككيان في التأسيسية بالعراق، جنبا إلى جنب مع العرب والأكراد، في دستور عام 1925، إلا أنهم حُرموا آنذاك بهذا الوضع.[17]

دراسة إحصائية للسكان

التعداد السكانى

الإحصاءات الرسمية

يُشكّل تركمان العراق ثالث أكبر جماعة عرقية في العراق.[32][33] ووفقا للإحصاء العراقي عام 1957 كان هناك 567،000 الأتراك من أصل يبلغ مجموع سكانها 6.3 مليون، مشكلة 9٪ من مجموع سكان العراق.[34] ومع ذلك، نظرا للبيئة الغير ديمقراطية، كانت دائما التقليل من عددهم ومنذ فترة طويلة وهي نقطة نزاع. على سبيل المثال، في تعداد عام 1957، ادّعت الحكومة العراقية الأولى التي كان هناك 136،800 الأتراك في العراق.ولكن، صدر تعديل الرقم إلى 567،000 بعد ثورة 1958 عندما اعترفت الحكومة العراقية أن عدد سكان تركمان العراق كان في الواقع أكثر من 400٪ من إجمالي العام السابق. التعدادات اللاحقة، في عام 1967، 1977، 1987 و1997، كل يعد غير موثوق به للغاية، وذلك بسبب الشكوك من التلاعب النظام.[15] ينص تعداد عام 1997 أن هناك 600،000 تركماني عراقي[2] يبلغ تعدادها من 22٬017٬983[35] مُشكّلة 2.72٪ من مجموع سكان العراق، ولكن هذا التعداد يسمح فقط للإشارة إلى مواطنيها الذين ينتمون إلى أعراق واحد من الاثنين، عربية أو كردية، وهذا يعني حددت أن العديد من تركمان العراق أنفسهم كعرب (الأكراد أنها ليست جماعة عرقية مرغوب فيه في عهد عراق صدام حسين)، وبالتالي أدّى إلى تشويه العدد الحقيقي لتركمان العراق.[15]

عدد السكان المقدر

في الوقت الحالي تشير الأرقام الرقم التى أحصتها الجماعات الكردية والباحثين الغربيين هي أن التركمان العراقيين يشكلون 3-2٪ من سكان العراق، ما يقرب من 500،000-800،000;[9] ومع ذلك، ليس كل الباحثين الغربيين يقبلون بهذا الرأي، على سبيل المثال، في عام 2004 اقترح سكوت تايلور (كاتب) أن تركمان العراق تمثل ل2،080،000 من 25 مليون عدد سكان العراق في حين قد ذكر باتريك كلاوسون أن التركمان العراقيين يشكلون نحو 9٪ من مجموع السكان.[36] وعلاوة على ذلك، فإن المنظمات الدولية مثل منظمة الأمم والشعوب غير الممثلة ذكرت أن المجتمع التركماني العراقي يمثل 3 ملايين نسمة أو 13٪ من سكان العراق.[37][38] وقداعلن تركمان العراق أن مجموع سكانهم أكثر من 3 ملايين نسمة.[39] وهم يعيشون بصورة رئيسية في منطقة تسمى توركمن إيلى، والتي تمتد من شمالي غربي البلاد إلى الشرق في وسط العراق.و يعتبرون كركوك هى العاصمة.[32]

مناطق تركز التركمان

مظاهرة لتركمان العراق في أمستردام، هولندا.

يمتد مناطق تركزهم من قزانية وجلولاء والسعدية وكفري شرقا إلى وسليمان بيك وامرلي وطوز خورماتو إلى كركوك إلى تلعفر في الشمال الغربي قرب الموصل وأيضا في بدرة وآل العزيزية في محافظة الكوت في منتصف شرق العراق.و أكثر أماكن تواجدهم في شمال العراق، في كركوك والموصل واربيل.[4] وفي إحصاء عام 1957 حددت أن أولئك الذين لغتهم الأم اللغة "التركية" وصل إلى ما يقرب من 40٪ من السكان في مدينة كركوك، التي تشكل غالبية السكان.[40][41] ومن ثم تعتبر كركوك قلب المجتمع التركماني العراقي.[40] وثاني أكبر مدينة تركمانية عراقية هي كانت تلعفر فهم يشكلون 95٪ من سكانها.[42] وطبقا لمنظمة الأمم والشعوب غير الممثلة، يعيش ما لا يقل عن 100،000 تركماني عراقي في السعدية وجلولاء وكفري ويعيش ما لا يقل عن 180،000 تركماني عراقي حاليا في مدينة كركوك، وهناك أيضا ما لا يقل عن 250،000 يعيشون في اربيل، 300،000 في بغداد، 100،000 يعيشون في الموصل، و227،000 في منطقة تلعفر.و يشكّلون أيضا جزءا كبيرا من سكان بدرة في محافظة الكوت. ومع ذلك، فإن المدن التركمانية هي أساس من محافظة ديالى وكفري إلا أن تم تكريدها.

شتات

يهاجر معظم التركمان العراقيين إلى تركيا يليها ألمانيا والدنمارك والسويد.[43] وقد تم تشكيل تجمعات صغيرة في كندا والولايات المتحدة واستراليا[43] واليونان،[44] والمملكة المتحدة.[45]

الثقافة

اللغة

وتعتبر اللهجة التي تتحدث بها معظم التركمان العراقيين أشبه للأذرية الجنوب[46][47] أو وسيطة بين الأناضول التركية، وعلى مقربة من لهجات ديار بكر وأورفة في جنوب شرق تركيا.[7] العديد من التركمان العراقيين يتقنون لغتين أو ثلاث لغات، وتم اكتساب العربية من خلال وسائل الإعلام ومن خلال التعليم في المدرسة في حين تم اكتساب اللغة الكردية في أحيائهم عن طريق الجيران أو عن طريق الزواج.[7]

وكانت أتراك الأناضول ظلت لهجتهم لها أهمية كبيرة بين تركمان العراق وأثرت تأثيرا تاريخيا عميقا على لهجتهم، لدرجة أن قواعد لغة تركمان العراق تختلف بشكل كبير عن تلك الأخرى من الأذريين.[48] وفقا للدستور عام 1925، سُمح باستخدام اللغة الأناضولية التركية في المدارس والمكاتب الحكومية ووسائل الإعلام. ظل النفوذ التركي الحديث قوي حتى أصبحت اللغة العربية هي اللغة الرسمية الجديدة في 1930، ودرجة ازدواج لسان التركمانية-التركية لا يزال يمكن ملاحظتها بين تركمان العراق. بدأ فرض قيود على اللغة التركية في عام 1972 واشتدت في ظل نظام صدام حسين.[4][49] وفي الوقت الراهن، يُتم استخدام الأناضولية التركية كلغة رسمية مكتوبة. في عام 1997، اعتمد المجلس التركماني العراقي إعلان المبادئ، المادة الثالثة منها على ما يلي:

«إن اللغة الرسمية المكتوبة من التركمان هو اللغة التركية، وأبجديتها هي الأبجدية اللاتينية الجديدة.[50][51]»

لهجة تركمان العراق فإنها غالبا ما تسمى "التركمانية"[32][52]، ولكن لا ينبغي الخلط بينه وبين اللغة التركمانية التي يتحدث بها في تركمانستان.

يتحدث أهالي تلعفر بلغة تركية قريبة من لهجة “الجاغاتاي” التركية أما أهالي مدينة الطوز فلهجتهم أذرية تنحدر من لهجة الفرس الأذريون في إيران.[53]

بينما يتحدث تركمان السعدية وجلولاء والعظيم وسليمان بيك بلهجة تركمانية فريدة.

الديانة

الغالبية العظمى من المجتمع التركماني العراقي يعتنق الدين الإسلامى وتنقسم إلى قسمين: السنة (حوالي 50٪) والشيعة (حوالي 50٪).[8][9]

ينحدر التركمان السنة من التركمان الأوائل المهاجرين والسلاجقة والعثمانيين الذين حكموا العراق طيلة قرون طويلة منذ العهد العباسي أما التركمان الشيعة فينحدرون من الفرس الأذريون الذين جاءوا للعراق في العهد الصفوي ولهم لهجة مختلفة، في العصر الملكي الهاشمي كان يتم تصنيف التركمان الشيعة على أنهم أتراك أو فرس يتحدثون اللغة التركية وتم اعتبارهم تركمان في العصر الجمهوري.

التمييز

قد تغير وضع التركمان العراقيين عن كونهم ممثلي الطبقات الإدارية والتجارية للإمبراطورية العثمانية إلى أقلية تتعرض للتمييز على نحو متزايد.[17] منذ زوال الدولة العثمانية، صار التركمان العراقيين ضحايا العديد من المجازر، مثل مجزرة كركوك عام 1959. وعلاوة على ذلك، ازداد التمييز في ظل حزب البعث ضد تركمان العراق، وتنفيذ هذة الأعمال من قبل قيادات الحزب 1979[17] فضلا عن مجتمع تركمان العراق كانوا ضحايا سياسات التعريب من قبل الدولة، والتكريد من قبل الأكراد يسعون لدفعهم قسرا من وطنهم.[54] وبالتالي، فإنهم عانوا درجات مختلفة من القمع والاستيعاب التي تراوحت من الاضطهاد السياسي والنفي إلى الإرهاب والتطهير العرقي. على الرغم من كونهم معترف بهم في الدستور عام 1925 بوصفهم كيانا تأسيسياً، والتركمان العراق انكروا هذا الوضع؛ وبالتالي، مُحيت الحقوق الثقافية تدريجيا وأُرسل النشطاء إلى المنفى.[17]

المذابح

مذبحة 4 مايو 1924

في عام 1924، كان يُنظر إلى تركمان العراق كبقايا الدولة العثمانية، مع رابطة محايدة لأيديولوجية قومية تركية جديدة لمصطفى كمال أتاتورك الناشئة في جمهورية تركيا.[55] ولذلك، فإن التركمان العراقيين الذين يعيشون في منطقة كركوك أصبحوا يشكلون تهديدا لاستقرار العراق، لا سيما وأنهم لم يدعموا صعود الملك فيصل الأول على العرش.[55] تم استهداف التركمان العراقيين من قبل البريطانيين بالتعاون مع عناصر عراقية أخرى، ومن هذه العناصر والأكثر استعدادا لإخضاع تركمان العراق كانت قوات الليفى المعينين من المجتمع الآشوري الذي لجأوا إلى العراق من منطقة هكاري في تركيا.[55] شرارة الصراع كان خلاف بين جندي ليفي وصاحب متجر تركماني عراقي الذي كان تبريراً كافيا لبريطانيا للسماح بمهاجمة تركمان العراق، مما أدى إلى قتل نحو 200 شخص.[55]

مجزرة كركوك 1959

جاءت مجزرة كركوك عام 1959 بافتعال من الحكومة العراقية بالسماح للحزب الشيوعي العراقي، الذي كان أغلبه من الأكراد في كركوك إلى حد كبير، لاستهداف تركمان العراق.[17][56] وعلاوة على ذلك، في 15 تموز 1959 قام الجنود الأكراد من اللواء الرابع من الجيش العراقي بقذف المناطق السكنية التركمانية العراقية، وتدمير 120 منزلا.[57] تم استعادة النظام في 17 يوليو من قبل وحدات عسكرية من بغداد. وأشارت الحكومة العراقية على الحادث بأنه "مجزرة"، وأشارت أن ما بين 31 و79 التركمانية العراقية قتلوا ونحو 130 جريح.

حملات الاستيعاب

التعريب

أتراك يحتجون في أمستردام، تقول اللافتة: "كركوك مدينة عراقية ذات الخصائص تركمانية".

في عام 1980، اعتمدت حكومة صدام حسين سياسة استيعاب أقلياتها. بسبب برامج الحكومة إعادة توطين مواطنيها، تم نقل الآلاف من التركمان العراقيين من ديارهم التقليدية في شمال العراق وحل محلهم عرب، في محاولة لتعريب المنطقة.[58] وعلاوة على ذلك، تم تدمير القرى التركمانية العراقية والبلدات لإفساح الطريق للمهاجرين العرب، الذين وعدوا أرض حرة وحوافز مالية. على سبيل المثال، اعترف نظام البعث أن مدينة كركوك كانت تاريخيا مدينة تركمانية عراقية وبقي ذلك راسخا في التوجه الثقافي.[59] وهكذا، شهدت الموجة الأولى من التعريب العائلات العربية تتحرك من وسط وجنوب العراق إلى كركوك للعمل في التوسع في صناعة النفط. على الرغم من أن التركمان العراقيين لم يتم إخراجهم قسرياً، أُنشئت مساكن عربية جديدة في المدينة وتغيير التوازن الديموغرافي العام في المدينة حيث استمرت الهجرات العربية.[56]

تشير عدة قرارات رئاسية وتعليمات من أمن الدولة ومؤسسات استخباراتية إلى أن التركمان العراقيين كانوا التركيز عليهم بشكل خاص من خلال عملية الاستيعاب خلال نظام البعث. على سبيل المثال، أصدرت الاستخبارات العسكرية العراقية تعليمات 1559 في 6 مايو 1980 بطلب ترحيل المسؤولين التركمان العراقيين من كركوك، وإصدار التعليمات التالية: "تحديد أماكن التي يعمل بها المسؤولين التركمان في المكاتب الحكومية من أجل ترحيلهم إلى المحافظات الأخرى في النظام لتفريقهم ومنعهم من التركيز في هذه المحافظة كركوك ".[60] بالإضافة إلى ذلك، في 30 أكتوبر من عام 1981، أصدر مجلس قيادة الثورة قانونا 1391، الذي أذن بترحيل التركمان العراقيين من كركوك مع الفقرة 13 مشيرا إلى أن "هذا التوجيه يهدف خصيصا المسؤولين والعمال من التركمان والاكراد الذين يعيشون في كركوك".[60]

كما أن الضحايا الرئيسيين لهذه السياسات التعريب، قد عانى التركمان العراقيين من مصادرة الأراضي والتمييز في العمل، وبالتالي يمكن أن تسجل نفسها على أنها "العرب" من أجل تجنب التمييز.[61] بالتالي، يعتبر التطهير العرقي عنصرا من عناصر السياسة البعثية التي تهدف إلى الحد من تأثير تركمان العراق في كركوك شمال العراق.[62] تركمان العراق الذين بقوا في مدن مثل كركوك خضعوا لسياسات الاستيعاب المستمرة؛[62] فقد تم تغيير أسماء المدارس والأحياء والقرى والشوارع والأسواق وحتى المساجد بأسماء الأصل التركي إلى الأسماء المنبثقة من حزب البعث أو من أبطال العرب.[62] فضلا عن ذلك، تم هدم العديد من القرى التركمانية العراقية والأحياء في كركوك ببساطة، لا سيما في عام 1990.[62]

التكريد

تشكيل إقليم كردستان في عام 1991 خلقت عداء شديد بين الأكراد والتركمان العراقيين، مما أدّى أن صار التركمان كونهم ضحايا التكريد. ادّعى الأكراد بحكم الأمر الواقع السيادة على الأرض، لكن لا يزال يعتقد التركمان العراقيين لهم حقوقهم الخاصة بهم. فالبنسبة لتركمان العراق غرس هويتهم بعمق باسم الورثة الشرعيين للمنطقة باعتبارها إرثا من الدولة العثمانية.[63] وبالتالي شكلت إقليم كردستان تهديدا لبقاء التركمان العراقيين من خلال استراتيجيات تهدف إلى القضاء عليهم أو استيعابهم.[63] فقد مال أكبر تجمع لتركمان العراق ليكون في العاصمة الفعلية أربيل، وهي المدينة التي قد تقلدوا فيها بعض المناصب الإدارية والاقتصادية البارزة. وبالتالي، فإنها جاءت بصورة متزايدة في النزاع، وغالبا ما تتعارض مع القوى الحاكمة في المدينة، والتي كانت بعد عام 1996 حيث الحزب الديمقراطي الكردستاني مسعود برزانى.[64]

في 1990، التوتر بين الأكراد والتركمان العراقيين اشتد من قبل الحزب الديمقراطي الكردستاني وتم إضفاء الطابع المؤسسي للاتحاد الوطني الكردستاني باعتباره القوى السياسية المهيمنة للمنطقة، ومن وجهة نظر التركمان العراقيين، فإن ذلك الحزب سعى إلى تهميشهم من مواقف السلطة وإستيعاب ثقافتهم بهوية كردستانية السائد على الجميع. وبدعم من أنقرة تشكلت جبهة سياسية جديدة من الأحزاب التركمانية والجبهة التركمانية العراقية في 24 ابريل عام 1995.[64] توترت وتدهورت العلاقة بين الجبهة التركمانية العراقية والحزب الديمقراطي الكردستاني مع مرور العقد الأخير. فصار تركمان العراق مرتبطين مع الجبهة التركمانية العراقية كما اشتكوا من المضايقة من قبل قوات الأمن الكردية.[64] في مارس 2000 ذكرت هيومن رايتس ووتش أن الأمن والحزب الديمقراطي الكردستاني هاجموا مكاتب الجبهة التركمانية العراقية في أربيل، مما أسفر عن مقتل اثنين من حرّاسه، فاستمرت الخلافات بين الطرفين إلى وقتنا هذا.[64] في عام 2002، أنشأ الحزب الديمقراطي الكردستاني منظمة تركمانية عراقية سياسية، والرابطة الوطنية التركمانية، التي تدعم زيادة ترسيخ إقليم كردستان. وقد اعتبر المؤيدون للجبهة التركمانية العراقية بإنها محاولة متعمدة ل"رشوة" المعارضة التركمانية العراقية وكسر الروابط مع أنقرة.[65] التي يروّج لها الحزب الديمقراطي الكردستاني باسم "الصوت الحقيقي" لتركمان العراق، والرابطة الوطنية التركمانية لديها موقف المؤيد للكردستان فكان ذلك سببا بشكل فعال للجبهة التركمانية العراقية بإنه الممثل الوحيد لتركمان العراق.[65]

الوضع الحالي

بالرغم من كونهم قادرين على الحفاظ على لغتهم، لكن تم استيعاب التركمان العراقيين اليوم بسرعة إلى عامة السكان ولم يعدوا منظمين قبلياً.[66]

قد برز أيضا تركمان العراق كقوة سياسية رئيسية في الجدل الدائر حول الوضع المستقبلي لشمال العراق ومنطقة الحكم الذاتي الكردية. وقد ساعدت الحكومة التركية في تمويل مثل تلك التنظيمات السياسية كالجبهة التركمانية العراقية، التي تعارض الفدرالية العراقية وبخاصة الاقتراح بضم كركوك إلى حكومة إقليم كردستان.[67]

على رغم وجود التوتر بين المجموعتين على كركوك إلا إنها تنتهى ببطء. وفي 30 يناير 2006 قال الرئيس العراقي جلال طالباني، أن "الأكراد يعملون على خطة لمنح الحكم الذاتي لتركمان العراق في المناطق التي يشكلون فيها الأغلبية في الدستور الجديد يقيمون بصياغتة بإقليم كردستان العراق".[68] غير أن ذلك لم يحدث أبدا، كما أن سياسات التكريد بواسطة الحزب الديمقراطي الكردستاني والإتحاد الوطني الكردستاني بعد عام 2003 (مع غير الأكراد) أدت إلى مشاكل خطيرة بين الأعراق.[22]

انتخب ما بين عشرة إلى اثني عشر فردا تركمانياً في الجمعية الوطنية الانتقالية العراقية في يناير عام 2005، بما في ذلك خمسة على لائحة الائتلاف العراقي الموحد، وثلاثة من الجبهة التركمانية العراقية، وإما اثنين أو أربعة من التحالف الوطني الكردستاني.[69][70]

الناحية الاجتماعية

فأن تأثير التركمان والأتراك، في الحياة الاجتماعية العراقية واضح وجلي، من خلال استخدام المفردات اللغوية التركية في اللهجة العامية، وتأثر الفلكلور التركماني بثقافة وتراث تلك الشعوب والتأثير بها وبالإضافة إلى العادات والتقاليد التركية التي أصبحت جزءً من الحياة اليومية في البلاد، وان معظم المأكولات والحلويات الذيذة تركية المنشأ والمواصفات والاسم.

العشائر التركمانية

  • البيات: عبارة عن مجموعة عشائر تركمانية عربية كردية مختلطة كانت تسكن في منطقة البيات وكل من سكن فيها لقب البياتي استوطنوا في واسط ومندلي وأطراف بغداد وعلى امتداد جبال حمرين. وقد خدم البيات الدولة العثمانية التي بسطت سلطتها على العراق واختلطوا بالعشائر العربية وتصاهروا واستعرب أكثر بيوتاتهم وظهر منهم شخصيات تأريخية وادبية وسياسية هامة.
  • قره غول: عشيرة تركمانية نزحت من موطنها وسط الأناضول باتجاه العراق منتصف القرن الخامس عشر الميلادي لتستقر وسط العراق ضواحي بغداد مقر الوالي العثماني.
  • الدايني: عشيرة تركمانية ترجع بأصولها إلى المماليك الذين حكموا العراق قرابة (200) عام. سكن أجدادهم مناطق ديالى والفرات الأوسط. أشهرهم السيد (علي الدايني) السياسي والمفكر الكبير أيام الحكم الملكي في العراق.
  • أرناؤط: عشيرة تركمانية( البانية) سكنت في الخالص عام 1722
  • العسكري: عشيرة تركمانية ترجع بنسبها إلى جدهم الأكبر (محمد باشا) سكن ومن بعد أحفاده مدينة كركوك ليعرفوا بمرور الزمن بعائلة (العسكري) التركمانية ينتمي لها الفريق جعفر العسكري وزير الدفاع في أول حكومة وطنية في العراق عام 1921م والفريق سليمان العسكري واللواء تحسين العسكري.
  • الخالدي: يقال بأنهم من أحفاد القائد التركماني (خالد الشاطر) أكبر قادة الدولة الأموية إلى جانب الحجاج الثقفي وإليه يعود الفضل الأول والأخير باستيطانهم في (واسط) وضواحيها قبالة بلاد فارس ويقال أنهم من أحفاد القائد التركماني (خالد بك بن كتخدا رستم) من قادة الحملة العثمانية لفتح النمسا عام (1690)م والعشيرة تعتبر فرع من قبيلة (بايندر) التركمانية استقرت في ولاية (سيواس) التركية قبيل نزوحها إلى الشام والعراق. للعشيرة تواجد اليوم في مدن (الموصل – قزلرباط – الدموني).
  • والسادة الموسوية ال بابا الذين هم من اصل موسى بن جعفر الكاظم سلام الله عليه وقد وجد فيهم وعلى مر التاريخ قيادات دينية وسياسية موالية لاهل البيت عليهم السلام ولطالما كانوا وكانت صولاتهم حيدرية لا يخافون اعداء الله كجدهم امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام

انظر ايضا

مصادر

  1. ^ أ ب ت ث Park 2005، 37.
  2. ^ أ ب ت ث ج Phillips 2006، 112.
  3. ^ أ ب ت Taylor 2004، 28.
  4. ^ أ ب ت ث Al-Shawi 2006، 47.
  5. ^ Ethnologue: Languages of the World Azerbaijani, South . 2,000,000 in Iraq (1982) . Language use:They speak South Azerbaijani at home . نسخة محفوظة 13 فبراير 2013 على موقع واي باك مشين.
  6. ^ Hendrik Boeschoten. 1998. "The Speakers of Turkic Languages," The Turkic Languages, ed. Lars Johanson & Éva Ágnes Csató (Routledge), pp. 1-15, see pg. 5
  7. ^ أ ب ت Bulut 2000، 161.
  8. ^ أ ب ت ث ج Jawhar 2010، 314.
  9. ^ أ ب ت Jenkins 2008، 6.
  10. ^ Blanchard et al. 2009، 15.
  11. ^ Sadik 2009، 13.
  12. ^ BBC (18 يونيو 2004). "Who's who in Iraq: Turkmen". مؤرشف من الأصل في 2006-06-28. اطلع عليه بتاريخ 2011-11-23.
  13. ^ أ ب ت ث Stansfield 2007، 70.
  14. ^ أ ب ت ث ج ح خ د Taylor 2004، 31.
  15. ^ أ ب ت International Crisis Group 2008، 16.
  16. ^ Library of Congress، Iraq: Other Minorities، Library of Congress Country Studies، مؤرشف من الأصل في 2020-01-19، اطلع عليه بتاريخ 2011-11-24
  17. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ Stansfield 2007، 72.
  18. ^ Lukitz 2006، 151.
  19. ^ Dabrowska & Hann 2008، 172.
  20. ^ Anderson & Stansfield 2009، 43.
  21. ^ Gunter 2004، 131.
  22. ^ أ ب Stansfield 2007، 71.
  23. ^ 3 نسخة محفوظة 08 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  24. ^ 1 نسخة محفوظة 08 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  25. ^ 2 نسخة محفوظة 08 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  26. ^ Anderson & Stansfield 2009، 16.
  27. ^ Fattah & Caso 2009، 115.
  28. ^ أ ب ت Fattah & Caso 2009، 116.
  29. ^ Fattah & Caso 2009، 120.
  30. ^ Talabany 2007، 75.
  31. ^ Lukitz 1995، 41.
  32. ^ أ ب ت Al-Hurmezi، Ahmed (9 ديسمبر 2010)، The Human Rights Situation of the Turkmen Community in Iraq، Middle East Online، مؤرشف من الأصل في 2017-10-18، اطلع عليه بتاريخ 2011-10-31
  33. ^ Unrepresented Nations and Peoples Organization. "Iraqi Turkmen: The Human Rights Situation and Crisis in Kerkuk" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2017-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2011-10-31.
  34. ^ Güçlü 2007، 79.
  35. ^ Graham-Brown 1999، 161.
  36. ^ (PDF) https://web.archive.org/web/20171018105236/http://www.unpo.org/images/reports/iraqi_turkmen_hr_situation_kerkuk_report.pdf. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2017-10-18. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
  37. ^ UNPO: Iraqi Turkmen نسخة محفوظة 03 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  38. ^ UNPO: The Turkmen of Iraq: Underestimated, Marginalized and exposed to assimilation Terminology نسخة محفوظة 18 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  39. ^ Kibaroğlu, Kibaroğlu & Halman 2009، 165.
  40. ^ أ ب Park 2005، 32.
  41. ^ O'Leary 2009، 152.
  42. ^ Hashim 2005، 370.
  43. ^ أ ب Sirkeci 2005، 20.
  44. ^ Wanche، Sophia I. (2004)، An Assessment of the Iraqi Communityin Greece (PDF)، United Nations High Commissioner for Refugees، ص. 3، مؤرشف من الأصل (PDF) في 2017-10-18
  45. ^ International Organization for Migration (2007)، Iraq Mapping Exercise (PDF)، International Organization for Migration، ص. 5، مؤرشف من الأصل (PDF) في 2013-06-05
  46. ^ Ethnologue: Languages of the World Azerbaijani, South. 600,000 in Iraq (1982). Language use: They speak South Azerbaijani at home. نسخة محفوظة 13 فبراير 2013 على موقع واي باك مشين.
  47. ^ David Dalby. 1999/2000. The Linguasphere Register of the World's Languages and Speech Communities (Observatoire Linguistique), see pg. 346
    Hendrik Boeschoten. 1998. "The Speakers of Turkic Languages," The Turkic Languages, ed. Lars Johanson & Éva Ágnes Csató (Routledge), pp. 1-15, see pg. 5
  48. ^ Iraqi Turkmen - Wikipedia, the free encyclopedia
  49. ^ Abdul Hameed، Bakier (18 مارس 2008). "Iraqi Turkmen Announce Formation of New Jihadi Group". The Jamestown Foundation. مؤرشف من الأصل في 2015-09-29. اطلع عليه بتاريخ 2011-11-21.
  50. ^ Türkmeneli İşbirliği ve Kültür Vakfı. "Declaration of Principles of the (Iraqi?) Turkman Congress". مؤرشف من الأصل في 2015-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2011-11-25.
  51. ^ Nissman، David (5 مارس 1999)، "The Iraqi Turkomans: Who They Are and What They Want"، Iraq Report، Radio Free Europe/Radio Liberty، ج. 2 ع. 9، مؤرشف من الأصل في 2019-03-27
  52. ^ Central Intelligence Agency. "The World Factbook: Iraq". مؤرشف من الأصل في 2019-04-30. اطلع عليه بتاريخ 2011-11-29.
  53. ^ 1 نسخة محفوظة 14 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  54. ^ Anderson & Stansfield 2009، 62.
  55. ^ أ ب ت ث Anderson & Stansfield 2009، 63.
  56. ^ أ ب مع تعيين معروف ببرزانجى، وهو كردي ورئيس بلدية كركوك في يوليو 1959، وارتفعت حدة التوتر بعد 14 يوليو احتفالات الثورة، مع العداء الموجود في المدينة أدى إلى سرعة الاستقطاب بين الأكراد والتركمان العراقيين. في 14 تموز 1959، اندلعت معارك بين التركمان والأكراد العراقيين، مما أسفر عن مقتل نحو 20 التركمانية العراقية.Anderson & Stansfield 2009، 64.
  57. ^ Ghanim 2011، 38.
  58. ^ Jenkins 2008، 15.
  59. ^ Anderson & Stansfield 2009، 64.
  60. ^ أ ب Anderson & Stansfield 2009، 65.
  61. ^ International Crisis Group 2006، 5.
  62. ^ أ ب ت ث Anderson & Stansfield 2009، 66.
  63. ^ أ ب Anderson & Stansfield 2009، 67.
  64. ^ أ ب ت ث Anderson & Stansfield 2009، 68.
  65. ^ أ ب Anderson & Stansfield 2009، 69.
  66. ^ Helen Chapin Metz and the Federal Research Division of the Library of Congress. Iraq: A Country Study, p. 86.
  67. ^ Kurds Accused Of Rigging Kirkuk Vote, Al Jazeeraنسخة محفوظة 21 أغسطس 2008 على موقع واي باك مشين.
  68. ^ Cevik، Ilnur (30 يناير 2006). "Talabani: Autonomy for Turkmen in Kurdistan". Kurdistan Weekly. مؤرشف من الأصل في 2017-06-29. اطلع عليه بتاريخ 2006-05-20.
  69. ^ Interesting Outcomes in Iraqi Election, Zaman Daily Newspaper نسخة محفوظة 2 مارس 2012 على موقع واي باك مشين.
  70. ^ The New Iraq, The Middle East and Turkey: A Turkish View, Foundation for Political, Economic and Social Research, 2006-04-01, accessed on 2007-09-06 [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 05 مارس 2009 على موقع واي باك مشين.

المراجع