خارطة طريق السلام: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط روبوت: تغييرات تجميلية
CipherBot (نقاش | مساهمات)
ط تدقيق إملائي وتنسيق,
سطر 8: سطر 8:
أعدت الخطة بواسطة ما يعرف "برباعي الشرق الأوسط"، الذي يضم الأمم المتحدة والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وروسيا استنادا على "رؤية بوش" التي أوضحها في كلمة ألقاها في 24 يونيو 2002.
أعدت الخطة بواسطة ما يعرف "برباعي الشرق الأوسط"، الذي يضم الأمم المتحدة والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وروسيا استنادا على "رؤية بوش" التي أوضحها في كلمة ألقاها في 24 يونيو 2002.


قال شارون عن ذلك الرباعي أنه "لا يمثل أي شيء، لا تأخذوه على محمل الجد" و عرض خطة سلام بديلة، لن تبدأ إلا بعد تنحية ياسر عرفات.
قال شارون عن ذلك الرباعي أنه "لا يمثل أي شيء، لا تأخذوه على محمل الجد" وعرض خطة سلام بديلة، لن تبدأ إلا بعد تنحية ياسر عرفات.


وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي ، أنه في حالة اتخاذ الفلسطينيين "خطوات لوقف الإرهاب"، فإنه على استعداد للاعتراف بدولة فلسطينية "منزوعة السلاح تماماً، ليس لها حدود جغرافية نهائية، ولا تمتلك سوى قوات شرطة بتسليح خفيف" (نقلاً عن مجلة نيوزويك) .
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي، أنه في حالة اتخاذ الفلسطينيين "خطوات لوقف الإرهاب"، فإنه على استعداد للاعتراف بدولة فلسطينية "منزوعة السلاح تماماً، ليس لها حدود جغرافية نهائية، ولا تمتلك سوى قوات شرطة بتسليح خفيف" (نقلاً عن مجلة نيوزويك).


في نهاية شهر مارس، طالبت إسرائيل بإدخال تعديلات على خارطة الطريق قبل الموافقة عليها، إلا أن وزير الخارجية الأمريكي كولين باول أعلن يوم 15 أبريل انه لن يكون هناك أي تعديلات و أن "خارطة الطريق" سوف تعلن بالتفصيل بعد تشكيل السيد محمود عباس لحكومته الجديدة.
في نهاية شهر مارس، طالبت إسرائيل بإدخال تعديلات على خارطة الطريق قبل الموافقة عليها، إلا أن وزير الخارجية الأمريكي كولين باول أعلن يوم 15 أبريل انه لن يكون هناك أي تعديلات وأن "خارطة الطريق" سوف تعلن بالتفصيل بعد تشكيل السيد محمود عباس لحكومته الجديدة.


{{ثبت المراجع}}
{{ثبت المراجع}}

نسخة 17:35، 29 يناير 2010

خارطة الطريق هو الاسم الذي أطلق على مبادرة سلام في الشرق الأوسط. كان هدف المبادرة لبدء محادثات لتوصل إلى حل نهائي لتسوية سلمية من خلال إقامة دولة فلسطينية بحلول 2005[1] "خارطة الطريق" هو الاسم الذي تعرف به خطة السلام الأخيرة في الشرق الأوسط

تدعو "خارطة الطريق" إلى البدء محادثات للتوصل لتسوية سلمية نهائية -على ثلاث مراحل- من خلال إقامة دولة فلسطينية بحلول عام 2005.

تضع خريطة الطريق تصورا لإقامة دولة فلسطينية ذات حدود مؤقتة بنهاية العام الحالي، وبعد الالتزام باتفاق لوقف إطلاق النيران، سيتعين على الفلسطينيين العمل من أجل قمع المتشددين. أما سيتعين عليها الانسحاب من المدن الفلسطينية وتجميد بناء المستوطنات اليهودية في الأراضي المحتلة.

أعدت الخطة بواسطة ما يعرف "برباعي الشرق الأوسط"، الذي يضم الأمم المتحدة والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وروسيا استنادا على "رؤية بوش" التي أوضحها في كلمة ألقاها في 24 يونيو 2002.

قال شارون عن ذلك الرباعي أنه "لا يمثل أي شيء، لا تأخذوه على محمل الجد" وعرض خطة سلام بديلة، لن تبدأ إلا بعد تنحية ياسر عرفات.

وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي، أنه في حالة اتخاذ الفلسطينيين "خطوات لوقف الإرهاب"، فإنه على استعداد للاعتراف بدولة فلسطينية "منزوعة السلاح تماماً، ليس لها حدود جغرافية نهائية، ولا تمتلك سوى قوات شرطة بتسليح خفيف" (نقلاً عن مجلة نيوزويك).

في نهاية شهر مارس، طالبت إسرائيل بإدخال تعديلات على خارطة الطريق قبل الموافقة عليها، إلا أن وزير الخارجية الأمريكي كولين باول أعلن يوم 15 أبريل انه لن يكون هناك أي تعديلات وأن "خارطة الطريق" سوف تعلن بالتفصيل بعد تشكيل السيد محمود عباس لحكومته الجديدة.