التعامل مع الضغوط: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إضافة وصلة معادلة (1.3)، أزال وسم وصلات قليلة
إنقاذ مصادر 1 ووسم 0 كميتة.) #IABot (v2.0.1
سطر 12: سطر 12:
** [http://osha.europa.eu/publications/reports/203/index.htm "Research on the best Stress"],
** [http://osha.europa.eu/publications/reports/203/index.htm "Research on the best Stress"],
** [http://osha.europa.eu/publications/magazine/5 "Working on Stress"]
** [http://osha.europa.eu/publications/magazine/5 "Working on Stress"]
* [http://killerstress.stanford.edu/more/qa-what-about-stress-mangement/ Q&A on stress management] by [[روبرت سابولسكي]] (Stanford University)
* [https://web.archive.org/web/20150310074005/http://killerstress.stanford.edu/more/qa-what-about-stress-mangement Q&A on stress management] by [[روبرت سابولسكي]] (Stanford University)


{{علم الإدارة}}
{{علم الإدارة}}

نسخة 09:04، 31 مايو 2020

التعامل مع الضغوط هو تحسين حالة التوتر والضغوط المزمنة وخاصة في كثير من الأحيان لغرض تحسين الأداءفي الحياة اليومية.وتنتج الضغوط أعراض عديدة والتي تختلف باختلاف الأشخاص والأحوال والشدة. ويمكن أن تشمل انخفاض الصحة البدنية، وكذلك الاكتئاب.

الأسس التاريخية

والتر كانون وهانز Selyeقاموا بعمل دراسات مفيدة على الحيوانات لتحديد أقرب أساس علمي لدراسة الضغوط. وقاما بقياس ردود الفعل الفسيولوجية للحيوانات لضغوط خارجية، مثل الحرارة والبرودة، وضبط النفس لفترة طويلة، والعمليات الجراحية، ثم من استقراء هذه الدراسات على البشر.[1][2]

دراسات التوتر في البشر عن طريق ريتشارد راه وآخرين أنشئت لاحقا وجهة النظر التي تقول أن الضغوط تنشأ بسبب ضغوطات في الحياة متميزة ،قابلة للقياس، وكذلك، يمكن أن تدرج هذة الضغوطات الحياتية عن طريق متوسط الضغط الناتج مؤدية إلى مقياس هولمز ووراه. ولهذا، فقد تم اعتبار الضغوط ناتجة عن إهانات خارجية لايستطيع الشخص المعرض أن يتعامل معها. وفي الآونة الأخيرة، قيل إن الظروف الخارجية لا تملك أي قدرة ذاتية لإنتاج الضغوط، ولكن بدلا من ذلك يصل مفعولهاخلال تصورات الفرد، وقدراته، وتفهمه للموقف.

المراجع

  1. ^ [2] ^ كانون، جورج (1939). حكمة الجسم (The Wisdom of The Body)، 2 إد، نيويورك : نورتون للنشر.
  2. ^ Selye, H (1950). "Stress and the general adaptation syndrome". Br. Med. J. ج. 4667 ع. 4667: 1383–92. PMC:2038162. PMID:15426759.

وصلات خارجية