غارات بالمر: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
CipherBot (نقاش | مساهمات)
ط تدقيق إملائي وتنسيق,
CipherBot (نقاش | مساهمات)
ط تدقيق إملائي وتنسيق,
سطر 9: سطر 9:
كان مكتب التحقيق مقيد بسرية هذه المجموعات ومقدرات التوقيف المحدودة في القانون الفدرالى, لكن المكتب قام بزيادة التحريات حول هذه الحركات اللاسلطوية بعد عام 1917 عندما قام الجالينيون (أتباع لويجى جاليانى) وبعض المجموعات الأصولية الأخرى بسلسة هجمات بالقنابل في معظم المدن الأمريكية.{{Fact|date=December 2007}} أيضا [[ثورة 1917 الروسية]] كانت عامل مهم أيضا: معظم اللاسلطويين آمنوا بأن ثورة العمال هناك ستمتد سريعا إلى باقي أوروبا والولايات المتحدة.
كان مكتب التحقيق مقيد بسرية هذه المجموعات ومقدرات التوقيف المحدودة في القانون الفدرالى, لكن المكتب قام بزيادة التحريات حول هذه الحركات اللاسلطوية بعد عام 1917 عندما قام الجالينيون (أتباع لويجى جاليانى) وبعض المجموعات الأصولية الأخرى بسلسة هجمات بالقنابل في معظم المدن الأمريكية.{{Fact|date=December 2007}} أيضا [[ثورة 1917 الروسية]] كانت عامل مهم أيضا: معظم اللاسلطويين آمنوا بأن ثورة العمال هناك ستمتد سريعا إلى باقي أوروبا والولايات المتحدة.


في [[يونيو 15]], [[1917]], مرر الكونجرس [[فقرة التجسس لعام 1917]]. حيث يعاقب القانون كل من يتدخل في الشئون الخارجية أو يمارس التجسس. وشرعت الفقرة غرامات قاسية ومدد سجن تصل إلى 20 عاما لكل من يعرقل العمل العسكرى أو يشجع عدم الولاء للحكومة الأمريكية. بعد استمرار اثنان من اصوليي اللاسلطويين [[إيما جولدمان]] و[[اليكساندر بيركمان]], في الدعوة ضد [[التجنيد]], تم تفتيش مكاتب إيما في مجلة أمنا الأرض, وتم التحفظ على مجلدات من الملفات وقوائم اشتراك مفصلة من المجلة, مع جريدة بيركمان المسماة ''الإنفجار''. طبقا لما صرحت به وزارة العدل:
في [[يونيو 15]], [[1917]], مرر الكونجرس [[فقرة التجسس لعام 1917]]. حيث يعاقب القانون كل من يتدخل في الشئون الخارجية أو يمارس التجسس. وشرعت الفقرة غرامات قاسية ومدد سجن تصل إلى 20 عاما لكل من يعرقل العمل العسكري أو يشجع عدم الولاء للحكومة الأمريكية. بعد استمرار اثنان من اصوليي اللاسلطويين [[إيما جولدمان]] و[[اليكساندر بيركمان]], في الدعوة ضد [[التجنيد]], تم تفتيش مكاتب إيما في مجلة أمنا الأرض, وتم التحفظ على مجلدات من الملفات وقوائم اشتراك مفصلة من المجلة, مع جريدة بيركمان المسماة ''الإنفجار''. طبقا لما صرحت به وزارة العدل:
<blockquote>
<blockquote>
تم التحفظ على مايقارب حمولة عربة من سجلات اللاسلطويين ومواد الدعاية, متضمنة ما نعتقد أنه سجل كامل لكل أصدقاء الفوضويين في الولايات المتحدة. وتم العثور على فهرس بطاقات رائع, حيث يظن العملاء الفدراليون أنه سيسهل مهمتهم في التعرف على المذكورين في السجلات والأوراق المختلفة. قوائم الإشتراك لأمنا الأرض والإنفجار, والتي تحتوى على 10000 اسم, تم التحفظ عليهما أيضا.
تم التحفظ على مايقارب حمولة عربة من سجلات اللاسلطويين ومواد الدعاية, متضمنة ما نعتقد أنه سجل كامل لكل أصدقاء الفوضويين في الولايات المتحدة. وتم العثور على فهرس بطاقات رائع, حيث يظن العملاء الفدراليون أنه سيسهل مهمتهم في التعرف على المذكورين في السجلات والأوراق المختلفة. قوائم الإشتراك لأمنا الأرض والإنفجار, والتي تحتوى على 10000 اسم, تم التحفظ عليهما أيضا.
سطر 60: سطر 60:
* ماننج, لونا, 9/16/20: الإرهابيين فجروا وول ستريت, مجلة الجريمة, يناير 15, 2006
* ماننج, لونا, 9/16/20: الإرهابيين فجروا وول ستريت, مجلة الجريمة, يناير 15, 2006
* هيل, روبرت ا. المجمع والمحرر, ''راكون الإف بى آى: الظروف العنصرية في المجتمع الأمريكي خلال الحرب العالمية الأولى''. إيثاكا, ن. ى.: مطبوعات جامعة نورث إسترن (مايو 1, 1995). ISBN 1-55553-227-6.
* هيل, روبرت ا. المجمع والمحرر, ''راكون الإف بى آى: الظروف العنصرية في المجتمع الأمريكي خلال الحرب العالمية الأولى''. إيثاكا, ن. ى.: مطبوعات جامعة نورث إسترن (مايو 1, 1995). ISBN 1-55553-227-6.
* كورنويبل, ثيودور, الإبن. ''"التحقيق في كل شيء": الجهود الفدرالية لإرغام السود على الولاء خلال الحرب العالمية الأولى''. 416 صفحة. مطبوعات جامعة إنديانا (مايو 1, 2002). ISBN 0-253-34009-8.
* كورنويبل, ثيودور, الابن. ''"التحقيق في كل شيء": الجهود الفدرالية لإرغام السود على الولاء خلال الحرب العالمية الأولى''. 416 صفحة. مطبوعات جامعة إنديانا (مايو 1, 2002). ISBN 0-253-34009-8.
* كورنويبل, ثيودور, الإبن. ''رؤية الأحمر: الحملات الفدرالية ضد ميليشيات السود في سلسلة الشتات, 1919-1925''. 248 صفحة. مطبوعات جامعة إنديانا (ديسمبر 1, 1999). ISBN 0-253-21354-1.
* كورنويبل, ثيودور, الابن. ''رؤية الأحمر: الحملات الفدرالية ضد ميليشيات السود في سلسلة الشتات, 1919-1925''. 248 صفحة. مطبوعات جامعة إنديانا (ديسمبر 1, 1999). ISBN 0-253-21354-1.


[[تصنيف:تاريخ مكافحة الشيوعية في الولايات المتحدة]]
[[تصنيف:تاريخ مكافحة الشيوعية في الولايات المتحدة]]

نسخة 17:05، 22 فبراير 2010

أليكساندر ميتشل بالمر

غارات بالمر كانت سلسلة من الغارات المثيرة للجدل قامت بها وزارة العدل الأمريكية ودائرة الهجرة والمكاتب الفدرالية التنفيذية من عام 1919 حتى عام 1921 على نشطاء من أقصى اليسار مشتبه بهم. سميت الهجمات باسم أليكساندر ميتشل بالمر, النائب العام للولايات المتحدة أثناء فترة حكم وودرو ويلسون.

خلفية

بدأ الهجوم على مجموعات اليساريين الأصوليين أثناء الحرب العالمية الأولى.بعد سلسلة من إلقاء القنابل على مبانى المحاكم ،و أقسام الشرطة ،و الكنائس, والمنازل, واتهم فيها مجموعات مهاجرة اتسمت بالعنف واتباع مذهب اللاسلطوية, قررت وزارة العدل ومكتبها الصغير للتحقيقات (اللذى سبق ظهور مكاتب الإف بى آى) تتبع أنشطة هذه المجموعات بموافقة الرئيس ويليسون.

في عام 1915, حذر ويلسون من:

الأمريكان المتنطعون (الذين) صبوا سم عدم الولاء في داخل شرايين حياتنا الوطنية. مخلوقات بمثل هذه الأحاسيس, وعدم الولاء والفوضى لابد من التخلص منهم.[1]

كان مكتب التحقيق مقيد بسرية هذه المجموعات ومقدرات التوقيف المحدودة في القانون الفدرالى, لكن المكتب قام بزيادة التحريات حول هذه الحركات اللاسلطوية بعد عام 1917 عندما قام الجالينيون (أتباع لويجى جاليانى) وبعض المجموعات الأصولية الأخرى بسلسة هجمات بالقنابل في معظم المدن الأمريكية.[بحاجة لمصدر] أيضا ثورة 1917 الروسية كانت عامل مهم أيضا: معظم اللاسلطويين آمنوا بأن ثورة العمال هناك ستمتد سريعا إلى باقي أوروبا والولايات المتحدة.

في يونيو 15, 1917, مرر الكونجرس فقرة التجسس لعام 1917. حيث يعاقب القانون كل من يتدخل في الشئون الخارجية أو يمارس التجسس. وشرعت الفقرة غرامات قاسية ومدد سجن تصل إلى 20 عاما لكل من يعرقل العمل العسكري أو يشجع عدم الولاء للحكومة الأمريكية. بعد استمرار اثنان من اصوليي اللاسلطويين إيما جولدمان واليكساندر بيركمان, في الدعوة ضد التجنيد, تم تفتيش مكاتب إيما في مجلة أمنا الأرض, وتم التحفظ على مجلدات من الملفات وقوائم اشتراك مفصلة من المجلة, مع جريدة بيركمان المسماة الإنفجار. طبقا لما صرحت به وزارة العدل:

تم التحفظ على مايقارب حمولة عربة من سجلات اللاسلطويين ومواد الدعاية, متضمنة ما نعتقد أنه سجل كامل لكل أصدقاء الفوضويين في الولايات المتحدة. وتم العثور على فهرس بطاقات رائع, حيث يظن العملاء الفدراليون أنه سيسهل مهمتهم في التعرف على المذكورين في السجلات والأوراق المختلفة. قوائم الإشتراك لأمنا الأرض والإنفجار, والتي تحتوى على 10000 اسم, تم التحفظ عليهما أيضا.

في عام 1919, مجلس النواب الأمريكي رفض جلوس ممثل الحزب الإشتراكى الأمريكي فكتور إل. برجر من ويسكنسن بسبب اشتراكيته، وأصوله الألمانية, وأرائه المناهضة للحرب. قام الكونجرس أيضا بتمرر سلسلة من فقرات القوانين الخاصة بالفوضوية والهجرة والعصيان (متضمنة فقرة العصيان لعام 1918) في سعى لتجريم وعقاب السعى للثورة العنيفة[بحاجة لمصدر].

في يونيو 2, 1919, تم تفجير عدة قنابل من قبل الجالينيون في ثمان مدن أمريكية, من ضمنها قنبلة في واشنطن العاصمة, مما أدى لتدمير منزل المحامى العام الجديد أ. ميتشل بالمر. نفس القنبلة انفجرت بجوار فرانكلين روزفلت واللذى كان يقطن عبر الشارع وكان عائدا لمنزله برفقة زوجته. هزت هذه التفجيرات بالمر بعنف (المفجر, كارلو فالدونتشى, قتل بالقنبلة, والتي انفجرت قبل أوانها).[2] صاحب كل القنابل منشور نص على:

حرب, حرب طبقات, وانتم أول من أشعلها تحت غطاء من المؤسسات القادرة بدعوى النظام, في ظلام قوانيينكم. لابد أن تسيل الدماء; ولن نخدع; لابد من حدوث قتل: سنقتل, لأنها ضرورة; لابد من الدمار; ستندمر لنخلص العالم من مؤساساتكم الاستبدادية.[3]

بالمر, واللذى تم استهداف اغتياله مرتين, كانت لديه أسباب شخصية وعامة لربح هذه الحرب ضد الأصوليين اليساريين ومن يوظف العنف.[3] بعد القائه القبض على معظم الجالينيين , ظهر واضحا أنه صنف كل اليساريين الأصوليين كأعداء للولايات المتحدة الأمريكية. وصرح بأنه يؤمن أن الشيوعية "سلكت طريقها لمنازل العمال الأمريكيين," وأن الإشتراكيين مسئوليين عن معظم المشاكل الإجتماعية بأمريكا

تعالت النداءات من الصحافة ومن الجمهور الخائف للحكومة الفدرالية لتتخذ إجراءات ضد مرتكبى الأعمال العنيفة. واشتد هذا الضغط بعد ان رفض اللاسلطويون والمجموعات اليسارية الأصولية الأخرى الإنخراط في الجيش والإستجابة لطلبات التجنيد وللخوف من تخريب الجيش من قبل الملتحقين به من هذه المجموعات. لذا أمر الرئيس ويلسون المحامى العامى الجنرال بالمر بالقيام باللازم.

في نفس الوقت كان كلا من إيما جولدمان واليكساندر بيركمان ولويجى جاليانى في مقدمة الحركة المناهضة للتجنيد. وتم لاحقا تعريف فالدونتشى اللذى قام بتفجير منزل بالمر على أنه من الأتباع المسلحين ل لويجى جاليانى. طلب المحامى العام بالمر من الكونجرس دعم لوقف العنف وحصل بالفعل على دعم هائل. وبعدها أمر بالمر وزارة العدل وقسم التحقيقات للاستعداد لما سيعرف بعدها باسم غارات بالمر.

الغارات

في 1919, جى. إدجار هوفر تسلم إدارة القسم الجديد للتحقيقات بوزارة العدل, القسم العام للاستخبارات. بحلول أكتوبر 1919, جمع قسم هوفر 150,000 اسما في فهرس سريع النمو. مستخدما هذه المعلومات, بداية من نوفمبر 7, 1919, قام عملاء قسم التحقيقات مع البوليس المحلى بعدة غارات مشهورة ضد المشتبه منهم من الأصوليين والأجانب, مستخدمين فقرة التجسس ل عام 1917 وفقرة العصيان لعام 1918. اتهم بالمر وعملاؤه باستخدام التعذيب ووسائل أخرى مثيرة للجدال للحصول على معلومات استخبارية وأدلة ضد الأصوليين, مثل المخبرين والتصنت على الخطوط الهاتفية.

حكم على فيكتور ال. برجر بالسجن عشرين عاما لقيامه بالتحريض على العصيان, بالرغم من أن المحكمة العليا للولايات المتجدة الأمريكية نقضت لاحقا هذا الإتهام. إلا أنه تم ترحيل الأصولى اللاسلطوى لويجى جاليانى وثمانية من المقربين اليه في يونيو 1919, وذلك بعد ثلاثة أسابيع من موجة التفجيرات التي وقعت في يونيو 2. ورغم أن السلطات لم يكن لديها أدلة كافية للقبض على جاليانى بتهمة التفجيرات, إلا انهم قاموا بترحيله بسبب وجود غريب مقيم معه كان مرافقا ل كارلو فالدونتشى وكان قد حرض بشكل علنى على قلب نظام الحكم وألف دليلا حول صنع القنابل بعنوان La Salute é in Voi (العافية بداخلنا), استخدم من قبل الجالينيون الأخرون لتصنيع طرودهم المتفجرة.

في ديسمبر 1919, جمع عملاء بالمر 249 شخصا من أصول روسية, من بينهم قادة أصوليين مشهورين مثل إيما جولدمان والكساندر بيركمان, ،ووضعوا على سفينة متجهة إلى الاتحاد السوفيتي (البوفورد, سميت ب سفينة نوح السوفييتية من قبل الصحافة). في يناير 1920, القى القبض على 6000 شخص آخرين, معظمهم اعضاء في اتحاد عمال العالم الصناعيين. خلال إحدى الغارات القى القبض على أكثر من 4000 شخص في ليلة واحدة. كل الغرباء الأجانب تم ترحيلهم, بدون حتى التأكد من وجود أدلة ضدهم, تحت حماية فقرة اللاسلطويين. في النهاية بحلول 1920, كان بالمر وهوفر قد قاما بأكبر عملية ضبط جماعية في تاريخ الولايات المتحدة, بالقبض على الأقل على 10000 شخص.

لويس فرىلاند بوست، واللذى كان وقتها السكرتير المساعد لوزارة العمل,[4] ألغى أكثر من 2000 من هذه التفويضات لكونها غير قانونية.[5] من بين الآلاف الذين القى القبض عليهم, 550 فقط تم ترحيلهم.[6]

من 1919 وحتى بدايات 1920, كان معظم الجمهور متعاطفا مع بالمر, لكن سرعان ما تغير هذا. بالمر اعلن انه كانت هناك محاولة للقيام بثورة شيوعية ستحدث بكل تأكيد في الولايات المتحدة في مايو 1 1920 (يوم مايو). ولم تحدث ابدا, مما أدى لسخرية واسعة من بالمر.[7] اعتبر كمرشح للرئاسة, لكنه خسر ترشيح الحزب الديمقراطى ل الحصان الأسود المرشح جيمس إم. كوكس.

في سبتمبر 16, 1920, هز انفجار دموى وول ستريت. تفجيرات وول ستريت قتلت 38 شخص وجرحت أكثر من 400;لم يتوصل أبدا للفاعلين وان كان يرجح أنها من عمل الجماعات اللاسلطوية.

طالع أيضا

مراجع

  1. ^ كنيدى, دافيد م. هنا: الحرب العالمية الأولى والمجتمع الأمريكي (نيويورك: مطبوعات جامعة أكسفورد, 1980), pg 24. ISBN 0-19-503209-8
  2. ^ أفريتش, بول, ساكو وفنزيتى: جذور اللاسلطوية, مطبوعات جامعة برنستون, 1991 ISBN 0-691-02604-1
  3. ^ أ ب أفريتش, باول, ساكو وفانزيتى: جذور اللاسلطوية, مطبوعات جامعة برنستون, 1991
  4. ^ لويس إف. بوست
  5. ^ لويس إف. بوست; سيرة حياة
  6. ^ فلاهرتى, توماس إتش. هوس واوهام. الطبعة الثانية. الأسكندرية, فرجيينا: كتب تايم-لايف, 1992. صفحة 50. ISBN 0-8094-7731-9
  7. ^ موراى، روبرت ك. (1955)، الفزع الأحمر، وستبورت: مطبوعات جامعة منسوتا، ISBN:0313226733
  • أفريتش, بول, ساكو وفانزيتى: جذور اللاسلطوية, مطبوعات جامعة برنستون, 1991
  • ماننج, لونا, 9/16/20: الإرهابيين فجروا وول ستريت, مجلة الجريمة, يناير 15, 2006
  • دافيد م. كنيدى, هنا: الحرب العالمية الأولى والمجتمع الأمريكي (نيويورك: مطبوعات جامعة أكسفورد, 1980)

للاطلاع على المزيد

  • ماننج, لونا, 9/16/20: الإرهابيين فجروا وول ستريت, مجلة الجريمة, يناير 15, 2006
  • هيل, روبرت ا. المجمع والمحرر, راكون الإف بى آى: الظروف العنصرية في المجتمع الأمريكي خلال الحرب العالمية الأولى. إيثاكا, ن. ى.: مطبوعات جامعة نورث إسترن (مايو 1, 1995). ISBN 1-55553-227-6.
  • كورنويبل, ثيودور, الابن. "التحقيق في كل شيء": الجهود الفدرالية لإرغام السود على الولاء خلال الحرب العالمية الأولى. 416 صفحة. مطبوعات جامعة إنديانا (مايو 1, 2002). ISBN 0-253-34009-8.
  • كورنويبل, ثيودور, الابن. رؤية الأحمر: الحملات الفدرالية ضد ميليشيات السود في سلسلة الشتات, 1919-1925. 248 صفحة. مطبوعات جامعة إنديانا (ديسمبر 1, 1999). ISBN 0-253-21354-1.