تسبيحة الزهراء: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
سطر 21: سطر 21:
اللهم صلي على محمد وآل محمد
اللهم صلي على محمد وآل محمد


[[تصنيف:عبادات]]
{{غير مصنفة|تاريخ=مايو 2009}}
[[تصنيف:دين]]
[[تصنيف:طقوس دينية]]
[[تصنيف:إسلام]]
[[تصنيف:شيعة]]

نسخة 10:21، 22 أبريل 2010

هي من تعقيبات الصلاة (عند المسلمين الشيعة)

الاحاديث التي تبين فضل هذة التسبيحة

عن الصادق (عليه السلام) أنه قال: إنا نأمر صبياننا بتسبيح فاطمة الزهراء (عليها السلام) كما نأمرهم بالصلاة فالزمه فإنه لم يلزمه عبد فشقي.

وقد أتى في الروايات المعتبرة أنّ الذكر الكثير المأمور به في الكتاب العزيز هو هذا التسبيح ومن واظب عليه بعد الصلوات فقد ذكر الله ذكراً كَثِيراً وعمل بهذه الآية الكريمة: واذْكُروا الله ذِكْراً كَثِيراً.

وبسند معتبر عن الباقر (عليه السلام) أنّه قال: من سبح تسبيح فاطمة سلام الله عليها ثم استغفر الله غفر الله له وهو مائة على اللسان وألف في الميزان ويطرد الشيطان ويرضي الرب.

وبأسناد صحاح عن الصادق (عليه السلام) أنه قال: من سبح بتسبيح فاطمة (عليها السلام) قبل أن يثني رجليه من صلاة الفريضة غفر له ووجبت له الجنة.

وفي سندٍ معتبر آخر عنه (عليه السلام) أنّه قال: تسبيح الزهراء فاطمة (عليها السلام) في دبر كل فريضة أحب إليّ من صلاة ألف ركعة في كل يوم.

وفي رواية معتبرة عن الباقر (عليه السلام) قال: ما عبد الله بشي من التسبيح والتمجيد أفضل من تسبيح فاطمة (عليها السلام) ولو كان شي أفضل منه لاعطاه النبي (صلّى الله عليه وآله وسلم) فاطمة (عليها السلام) والاحاديث في فضل ذلك أكثر من أن تستوعبها هذه الرسالة. كيفية التسبيح أن تقول: 34 الله أكبر 33 الحمد لله 33 سبحان الله

اللهم صلي على محمد وآل محمد