32٬018
تعديل
لا ملخص تعديل وسوم: تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول تعديل المحمول المتقدم |
لا ملخص تعديل وسوم: تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول تعديل المحمول المتقدم |
||
{{بيت|أضرِبُ بالسّيفِ أحامِي عَن أبي | ضَربَ غُلامٍ هَاشِميٍّ عَلوي}}
{{نهاية قصيدة}}
فلم يزل يقاتل حتى ضجّ أهل الكوفة لكثرة من قتل منهم، حتى أنه روي
ثمّ رجع إلى أبيه الحُسين فقال: «يا أبتاه العطش»!!.
فيقول له الحسين: «
ففعل ذلك مراراً، فرآه منقذ العبدي وهو يشدُّ على الناس، فاعترضه وطعنه فصُرِع، واحتواه القوم فقطّعوهُ بسيوفهم.
|