أشعار الإيدا: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
ط بوت: نقل التصنيف: تصنيف:أساطير ألمانية إلى تصنيف:أساطير جرمانية |
ط بوت:إضافة صورة مقترحة V0M |
||
سطر 1: | سطر 1: | ||
[[ملف:The Tree of Yggdrasil.jpg|تصغير|200بك|يسار]] |
|||
'''أشعار الإيدا''' هي تسمية حديثة لمجموعة غير مسماة من القصائد المجهولة النوردية القديمة، وهي تختلف عن الإيدا التي كتبها [[سنوري سترلسون]].<ref>{{استشهاد ويب| مسار = https://babelnet.org/synset?word=bn:03570592n | عنوان = معلومات عن أشعار الإيدا على موقع babelnet.org | ناشر = babelnet.org| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200414065951/https://babelnet.org/synset?word=bn:03570592n | تاريخ أرشيف = 14 أبريل 2020 }}</ref><ref>{{استشهاد ويب| مسار = https://arlima.net/no/index.php?no=1054 | عنوان = معلومات عن أشعار الإيدا على موقع arlima.net | ناشر = arlima.net|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20200414070945/https://arlima.net/no/1054|تاريخ أرشيف=2020-04-14}}</ref><ref>{{استشهاد ويب| مسار = https://www.britannica.com/art/Poetic-Edda | عنوان = معلومات عن أشعار الإيدا على موقع britannica.com | ناشر = britannica.com| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200207092952/https://www.britannica.com/art/Poetic-Edda | تاريخ أرشيف = 7 فبراير 2020 }}</ref> وتوجد عدة نسخ من هذه الأشعار ترجع جميعها إلى نسخة من مخطوطة تعود إلى قرون الوسطى الأيسلندية وتعرف باسم أسفار الريجيوس. يمكن القول إن هذه الأسفار هي المصدر الذي خرجت منه الأساطير الإسكندنافية والأساطير البطولية الجرمانية. و كان لها تأثير قوي في الآداب الإسكندنافية منذ أوائل القرن التاسع عشر، لا لقصصها فقط وإنما أيضًا لقوة البصيرة التي تنطوي عليها والجودة الدرامية للعديد من القصائد المتكوبة فيها. وقد أصبحت أيضًا نموذجًا ملهمًا, ، خاصةً للغات الشمالية، للعديد من الابتكارات اللاحقة في الأوزان الشعرية. وقد أثرت هذه الأشعار في عديد من الشعراء الذين اعترفوا شخصياً بدينهم إلى أسفار الريجيوس، كفيلهيلم إيكيلند وأوغست ستريندبيرغ وجيه آر آر تولكين و[[عزرا باوند]] و[[خورخي لويس بورخيس]] و[[كارين بوي]]. |
'''أشعار الإيدا''' هي تسمية حديثة لمجموعة غير مسماة من القصائد المجهولة النوردية القديمة، وهي تختلف عن الإيدا التي كتبها [[سنوري سترلسون]].<ref>{{استشهاد ويب| مسار = https://babelnet.org/synset?word=bn:03570592n | عنوان = معلومات عن أشعار الإيدا على موقع babelnet.org | ناشر = babelnet.org| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200414065951/https://babelnet.org/synset?word=bn:03570592n | تاريخ أرشيف = 14 أبريل 2020 }}</ref><ref>{{استشهاد ويب| مسار = https://arlima.net/no/index.php?no=1054 | عنوان = معلومات عن أشعار الإيدا على موقع arlima.net | ناشر = arlima.net|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20200414070945/https://arlima.net/no/1054|تاريخ أرشيف=2020-04-14}}</ref><ref>{{استشهاد ويب| مسار = https://www.britannica.com/art/Poetic-Edda | عنوان = معلومات عن أشعار الإيدا على موقع britannica.com | ناشر = britannica.com| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200207092952/https://www.britannica.com/art/Poetic-Edda | تاريخ أرشيف = 7 فبراير 2020 }}</ref> وتوجد عدة نسخ من هذه الأشعار ترجع جميعها إلى نسخة من مخطوطة تعود إلى قرون الوسطى الأيسلندية وتعرف باسم أسفار الريجيوس. يمكن القول إن هذه الأسفار هي المصدر الذي خرجت منه الأساطير الإسكندنافية والأساطير البطولية الجرمانية. و كان لها تأثير قوي في الآداب الإسكندنافية منذ أوائل القرن التاسع عشر، لا لقصصها فقط وإنما أيضًا لقوة البصيرة التي تنطوي عليها والجودة الدرامية للعديد من القصائد المتكوبة فيها. وقد أصبحت أيضًا نموذجًا ملهمًا, ، خاصةً للغات الشمالية، للعديد من الابتكارات اللاحقة في الأوزان الشعرية. وقد أثرت هذه الأشعار في عديد من الشعراء الذين اعترفوا شخصياً بدينهم إلى أسفار الريجيوس، كفيلهيلم إيكيلند وأوغست ستريندبيرغ وجيه آر آر تولكين و[[عزرا باوند]] و[[خورخي لويس بورخيس]] و[[كارين بوي]]. |
||
نسخة 04:32، 31 يوليو 2021
أشعار الإيدا هي تسمية حديثة لمجموعة غير مسماة من القصائد المجهولة النوردية القديمة، وهي تختلف عن الإيدا التي كتبها سنوري سترلسون.[1][2][3] وتوجد عدة نسخ من هذه الأشعار ترجع جميعها إلى نسخة من مخطوطة تعود إلى قرون الوسطى الأيسلندية وتعرف باسم أسفار الريجيوس. يمكن القول إن هذه الأسفار هي المصدر الذي خرجت منه الأساطير الإسكندنافية والأساطير البطولية الجرمانية. و كان لها تأثير قوي في الآداب الإسكندنافية منذ أوائل القرن التاسع عشر، لا لقصصها فقط وإنما أيضًا لقوة البصيرة التي تنطوي عليها والجودة الدرامية للعديد من القصائد المتكوبة فيها. وقد أصبحت أيضًا نموذجًا ملهمًا, ، خاصةً للغات الشمالية، للعديد من الابتكارات اللاحقة في الأوزان الشعرية. وقد أثرت هذه الأشعار في عديد من الشعراء الذين اعترفوا شخصياً بدينهم إلى أسفار الريجيوس، كفيلهيلم إيكيلند وأوغست ستريندبيرغ وجيه آر آر تولكين وعزرا باوند وخورخي لويس بورخيس وكارين بوي.
انظر أيضًا
مراجع
- ^ "معلومات عن أشعار الإيدا على موقع babelnet.org". babelnet.org. مؤرشف من الأصل في 2020-04-14.
- ^ "معلومات عن أشعار الإيدا على موقع arlima.net". arlima.net. مؤرشف من الأصل في 2020-04-14.
- ^ "معلومات عن أشعار الإيدا على موقع britannica.com". britannica.com. مؤرشف من الأصل في 2020-02-07.
في كومنز صور وملفات عن: أشعار الإيدا |