محمود الملاح: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
طلا ملخص تعديل
سطر 9: سطر 9:
# اختير للتدريس في العسكرية وألغيت وظيفته فاختار العزلة والمطالعة والكتابة في الصحف.
# اختير للتدريس في العسكرية وألغيت وظيفته فاختار العزلة والمطالعة والكتابة في الصحف.
# انتخب نائبا عن لواء محافظة الموصل قبل الحرب العالمية الثانية إلى أن وفاة الأجل ليلة الأربعاء [[19 مارس]] [[1969]]م.
# انتخب نائبا عن لواء محافظة الموصل قبل الحرب العالمية الثانية إلى أن وفاة الأجل ليلة الأربعاء [[19 مارس]] [[1969]]م.
تعليق: توفي في نفس السنة التي توفى فيها كل من الشيخ [[محمد بن إبراهيم آل الشيخ]] مفتي الديار السعودية قبل الشيخ [[ابن باز]] رحمهما الله والداعية [[عبد الرحمن الدوسري]] والداعية [[أبو الأعلى المودودي]].
تعليق: توفي في نفس السنة التي توفى فيها كل من الشيخ [[محمد بن إبراهيم آل الشيخ]] مفتي الديار السعودية قبل الشيخ [[ابن باز]] رحمهما الله.

==جهودة الدعوية==
==جهودة الدعوية==
* ساهم في شبابه في بث الوعي الإسلامي والقومي عن طريق الشعر والخطب الحماسية وتشجيع النشء الصاعد على التمسك بالأخلاق وآداب العرب والمسلمين لإعادة الأمجاد والمفاخر العربية
* ساهم في شبابه في بث الوعي الإسلامي والقومي عن طريق الشعر والخطب الحماسية وتشجيع النشء الصاعد على التمسك بالأخلاق وآداب العرب والمسلمين لإعادة الأمجاد والمفاخر العربية

نسخة 08:45، 12 نوفمبر 2010

العلامة اللغوي العراقي محمود الملاح ولد عام 1891م بمدينه الموصل.

النشأة

تعلم القران بنفسه وكان يقرا أي كتاب يقع تحت يديه شيخه الوحيد عبد الله النعمة الذي منحة الإجازة العلمية ليصبح رجل دين.

وظائفه الإدارية

  1. استدعي للخدمة العسكرية ليعمل جندي كاتب في الحرب العالمية الأولى في حلب فالتقى هناك بعلمائها واستفاد من علمهم رجع للموصل بعد نهاية الحرب
  2. في عام 1919م سافر إلى سوريا في مهمة وطنية وعهدت له الحكومة السورية وظيفة لأنه يندر في ذلك الوقت من يحسن العربية في دوائر الدولة وبقي فيها إلى أن احتلت سوريا من قبل الفرنسيين وعاد إلى الموصل وعين في دار المعلمين و ثانوية في بغداد عام 1920م وضيق عليه واستقال واكتفى بالتدريس في المدارس الأهلية
  3. اختير للتدريس في العسكرية وألغيت وظيفته فاختار العزلة والمطالعة والكتابة في الصحف.
  4. انتخب نائبا عن لواء محافظة الموصل قبل الحرب العالمية الثانية إلى أن وفاة الأجل ليلة الأربعاء 19 مارس 1969م.

تعليق: توفي في نفس السنة التي توفى فيها كل من الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ مفتي الديار السعودية قبل الشيخ ابن باز رحمهما الله.

جهودة الدعوية

  • ساهم في شبابه في بث الوعي الإسلامي والقومي عن طريق الشعر والخطب الحماسية وتشجيع النشء الصاعد على التمسك بالأخلاق وآداب العرب والمسلمين لإعادة الأمجاد والمفاخر العربية
  • كان واسع الاطلاع غزير العلم بالأدب والنقد الأدبي والشعر والتاريخ واللغة وكان موسوعيا ودائرة معارف متنقلة
  • دعا الى التمسك بالدين الاسلامي ودعا الى وحدة العرب والمسلمين والى تنبذ التعصب والرجوع الى الحق فكثر اعداءه

جهوده في مجال العقيدة

  • اخذ على عاتقة التصدي للشعوبيين والمنحرفين الذين سولت انسفهم بالدس والكذب على ديننا
  • بين زيف العقائد المنحرفة كالبابية والبهائية والاحمدية والقاديانية وقال عن البابية أنها حركة نبتت من إيران غير مستمدة من الخارج ولما بطش بها الإيرانيون تحولت إلى بهائية واتصلت بالاستعمار لتحميها
  • تكلم عن القرامطة أن أستاذها من العبيدين (ال القداح) حركة طائفية اشربت معنى الشيوعية وهي شعبة من الاباحية واستفادوا من المزدكية لاجتذاب الشباب وكانت شيوعية مزدك في النساء والاموال.
  • تكلم عن ثورة الزنج أشاع كل من يتبعني فهو حر وبذلك كثر جيشة وكان الثوار يعمدوا الى كسر السجون ليكثروا بالمسجونين ونقل العبيد من عبودية مادية إلى عبودية روحية وكان نتيجة ثورته خراب في العراق وله رسالة انه طالب إصلاح فثورته اعتقاديه لا اقتصادية والغريب الكتاب المعاصرين الذين سموه محرر العبيد
  • كانت ثورة القرامطة لغاية مذهبية لا تحريرية وجرت على أيديهم فضائع فالزنج شرهم في العراق فقط اما القرامطة تحاوز شرهم الى العراق والشام
  • تكلم عن كثير من العقائد الزائفة كالشيخية والسبئية والبابكية والخرمية والخوارج

جهوده في الاعلام

كان يراقب ويرصد المجلات والكتب وبعد مراجعتها يرد على من افترى وعلى من يبث الأكاذيب حول نبينا أو تاريخنا والويل للكذاب أو من يدس أنفه فيما يرى الملاح أنه غير صحيح فقد دبج المقالات للرد على فحول الأدباء والعلماء وكان يخرج من تلك المعارك منتصرا بل كانت تلك المعارك تزيده قوة فهو المحقق والمدقق لكل ما ينشر ليعقب بعد ذلك إلى كل من هو منحرف وكان كالسيف الصارم على الشعوبية. أصدر مجلة التجديد في بغداد عام 1928م. أبرز رسائله وكتبة: المهدي والمهدوية, المجوسية المبرقعه, ديوان شعر من جزئين او ثلاث

كانت له ندوة في بيته أسبوعية يحضرها محبوه وعارفوا فضلة من العلماء والادباء والمؤرخين ويكون النفاشات والتعليقات على الكتب القديمة والجديدة يقول الشيخ ابراهيم السامرائي البغدادي انه كان يحضر كل اسبوع ليسمع التعليقات على الكتب وما فيها من تشويه ودس على الاسلام وأهله وكان من ضمن الحضور طه الفياض صاحب جريدة السجل والأستاذ محمد صالح العبيدي والأستاذ جعفر مال الله والأستاذ علي البصيري والأستاذ حميد المحل والسيد سعيد عباس الراشيدي وغيرهم.

والشيخ يونس السامرائي له كتاب بعنوان مجالس بغداد الطبعة الاولى عام 1985م