انتقل إلى المحتوى

افحص التغييرات الفردية

تسمح لك هذه الصفحة بفحص المتغيرات التي تم إنشاؤها بواسطة عامل تصفية إساءة الاستخدام لإجراء تغيير فردي.

المتغيرات المولدة لهذا التغيير

متغيرقيمة
عدد التعديلات للمستخدم (user_editcount)
40
اسم حساب المستخدم (user_name)
'Alamer ali'
عمر حساب المستخدم (user_age)
237460033
المجموعات (متضمنة غير المباشرة) التي المستخدم فيها (user_groups)
[ 0 => '*', 1 => 'user' ]
ما إذا كان المستخدم يعدل عبر واجهة المحمول (user_mobile)
false
هوية الصفحة (page_id)
3181006
نطاق الصفحة (page_namespace)
0
عنوان الصفحة (بدون نطاق) (page_title)
'الأنومالوكاريس'
عنوان الصفحة الكامل (page_prefixedtitle)
'الأنومالوكاريس'
آخر عشرة مساهمين في الصفحة (page_recent_contributors)
[ 0 => 'ZkBot', 1 => 'Mr.Ibrahembot', 2 => 'Alamer ali' ]
فعل (action)
'edit'
ملخص التعديل/السبب (summary)
'/* البيئة */ تعديل المصيبة اللي صارت'
ما إذا كان التعديل معلم عليه كطفيف (لا مزيد من الاستخدام) (minor_edit)
false
نص الويكي القديم للصفحة، قبل التعديل (old_wikitext)
''''''أنومالوكاريس '''''("الروبيان الشاذ"), هو جنس منقرض من [[أنومالوكاريديديات|الأنومالوكريديديات]], وهي [[فصيلة (تصنيف)|فصيلة]] من الحيوانات يعتقد أنها ذات صلة قريبة من أسلاف [[المفصليات]]. أول [[مستحاثة]] ''للأنومالوكاريس'' عثر عليها في ''طَفَل أوجيجوبسيس Ogygopsis Shale'' , بواسطة [[جوزيف فريدريك وايتيفس]] Joseph Frederick Whiteaves, ثم عثر على أمثلة أخرى بواسطة<nowiki/>[[ شارلز دوليتيل والكوت]] Charles Doolittle Walcott في ''[[طَفَل بورغيس (بورغيس شيل)]]''.<ref name=":0">Conway Morris, S. (1998). ''The crucible of creation: the Burgess Shale and the rise of animals''. Oxford [Oxfordshire]: Oxford University Press. pp. 56–9. <nowiki/>[[International Standard Book Number|ISBN]] <nowiki/>[[خاص:BookSources/0-19-850256-7|0-19-850256-7]].</ref> في الأصل, تم اكتشاف أجزاء أحفورية متفرقة من هذا الكائن ( مثل الفم وزوائد التغذية والذيل) وكان يعتقد أنها عبارة عن كائنات منفصلة, لكن هذا التفسير الخاطئ تم تفسيره بواسطة [[هاري ب ويتينغتون]] Harry B. Whittington و [[دريك بريغيس]] في عام 1985 في مقالة في [[دورية علمية]].<ref name=":0" /><ref name=":1">Whittington, H.B.; Briggs, D.E.G. (1985). "The largest Cambrian animal, Anomalocaris, Burgess Shale, British Columbia". ''[[Philosophical Transactions of the Royal Society B]]'' '''309''' (1141): 569–609. <nowiki/>[[Bibcode]]:[http://adsabs.harvard.edu/abs/1985RSPTB.309..569W 1985RSPTB.309..569W]. <nowiki/>[[Digital object identifier|doi]]:[[doi:10.1098/rstb.1985.0096|10.1098/rstb.1985.0096]].</ref> == التشريح == [[ملف:Burgess_scale_Cor.png|يمين|تصغير|مقارنة حجم الأنومالوكاريس (باللون الأحمر) مع حجم الإنسان]] ''الأنومالوكاريس'' عندما عاشت، كانت عملاقة يصل طولها إلى حوالي المتر.<ref name=":0" /> يعتقد أنها كانت من الحيوانات المفترسة. كانت تدفع بجسمها عبر الماء بواسطة تمويج فصوصها المرنة التي تقع على حافتي جسمها.<ref name=":2">Usami, Yoshiyuki (2006). "Theoretical study on the body form and swimming pattern of ''Anomalocaris'' based on hydrodynamic simulation". ''Journal of Theoretical Biology'' '''238''' (1): 11–7. <nowiki/>[[Digital object identifier|doi]]:[[doi:10.1016/j.jtbi.2005.05.008|10.1016/j.jtbi.2005.05.008]]. <nowiki/>[[PubMed Identifier|PMID]] [https://www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/16002096 16002096].</ref> كل فص يميل تحت أحد أجزاءها الخلفية،<ref>Whittington, H.B.; Briggs, D.E.G. (1985). "The Largest Cambrian Animal, ''Anomalocaris'', Burgess Shale, British Columbia". ''Philosophical Transactions of the Royal Society B'' (free full text) '''309''' (1141): 569–609. <nowiki/>[[Bibcode]]:[http://adsabs.harvard.edu/abs/1985RSPTB.309..569W 1985RSPTB.309..569W]. <nowiki/>[[Digital object identifier|doi]]:[[doi:10.1098/rstb.1985.0096|10.1098/rstb.1985.0096]]</ref> وهذه التراكب يسمح للفصوص على جانبي الجسم بأن تعمل مثل الزعانف، لتزيد من كفاءة السباحة.<ref name=":3">Whittington, H.B.; Briggs, D.E.G. (1985). "The Largest Cambrian Animal, ''Anomalocaris'', Burgess Shale, British Columbia". ''Philosophical Transactions of the Royal Society B'' (free full text) '''309''' (1141): 569–609. <nowiki/>[[Bibcode]]:[http://adsabs.harvard.edu/abs/1985RSPTB.309..569W 1985RSPTB.309..569W]. <nowiki/>[[Digital object identifier|doi]]:[[doi:10.1098/rstb.1985.0096|10.1098/rstb.1985.0096]].</ref> وهذه الطريقة في السباحة تم محاكاتها في أحد النماذج الآلية التي يتم التحكم بها عن بعد وأظهرت هذه الطريقة في السباحة ثباتاً جوهرياً،<ref>Briggs, Derek E. G. (1994). "Giant Predators from the Cambrian of China". ''Science'' '''264''' (5163): 1283–4. <nowiki/>[[Bibcode]]:[http://adsabs.harvard.edu/abs/1994Sci...264.1283B 1994Sci...264.1283B].[[Digital object identifier|doi]]:[[doi:10.1126/science.264.5163.1283|10.1126/science.264.5163.1283]]. <nowiki/>[[PubMed Identifier|PMID]] [https://www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/17780843 17780843].</ref> وهذا يعني أن الأنومالوكاريس لا تحتاج إلى دماغ معقد لتنظيم التوازن أثناء السباحة. جسم الأنومالوكاريس يزداد عرضا بين الفص الثالث والخامس، ويضيق باتجاه الذيل؛ ولديها 11 فص.<ref name=":3" /> لكن يصعب تمييز الفصوص القريبة من الذيل، وهذا يصعب تحديد عدد الفصوص بدقة.<ref name=":3" /> كما أنها تملك رأساً كبيراً، فيه عينين مركبتين كبيرتين على نتوء بارز يضم 16,000 عدسة،<ref>John R. Paterson; Diego C. García-Bellido; Michael S. Y. Lee; Glenn A. Brock; James B. Jago; Gregory D. Edgecombe (2011). "Acute vision in the giant Cambrian predator ''Anomalocaris'' and the origin of compound eyes".''[[Nature (journal)|Nature]]'' '''480''' (7376): 237–240.[[Bibcode]]:[http://adsabs.harvard.edu/abs/2011Natur.480..237P 2011Natur.480..237P]. <nowiki/>[[Digital object identifier|doi]]:[[doi:10.1038/nature10689|10.1038/nature10689]].</ref><ref>[http://au.news.yahoo.com/world/a/-/world/12274672/ancient-super-predator-eyes-found-in-australia/ "Ancient super-predator eyes found in Australia"].[[Seven News]]. December 8, 2011. RetrievedDecember 11, 2011.</ref> أما الفم فهو قرصي الشكل، ويتركب من 32 صفيحة متراكبة، أربع منها كبيرة و28 صغيرة، وهي تشبه حلقات ثمرة الأناناس مع وجود مركز يحتوي على أشواك مسننة.<ref name=":0" /> يمكن للفم أن يمسك بالفريسة لسحقها، لكن بدون أن يغلق بشكل تام، أما الأشواك الشبيهة بالأسنان فإنها تبرز بشكل مستمر إلى جدران المريء.<ref name=":4">Gould, Stephen Jay (1989). ''[[Wonderful Life (book)|Wonderful life: the Burgess Shale and the nature of history]]''. New York: W.W. Norton. pp. 194–206. <nowiki/>[[International Standard Book Number|ISBN]] <nowiki/>[[خاص:BookSources/0-393-02705-8|0-393-02705-8]].</ref> يحتوي الفم في مقدمته على "ذراعين" (يصل طولهما إلى 7 إنشات أو 17.7 سم عندما يتم مدهما<ref name=":4" />) مع أشواك عقفية الشكل.<ref name=":1" /> الذيل كبير ويتميز بشكل مروحي وطويل، مع فصوص متموجة، وهي ربما كانت تستخدم لدفع الكائن في مياه عصر الكامبري.<ref name=":0" /><ref name=":2" /><ref>[http://www.trilobites.info/anohome.html "The ''Anomalocaris'' homepage"]. [http://web.archive.org/web/20080404033300/http://www.trilobites.info/anohome.html Archived] from the original on 4 April 2008. Retrieved 2008-03-20.</ref> وهناك صفائح متراصة فوق كل فص، يعتقد أنها خياشيم الأنومالوكاريس. == الإكتشاف == [[ملف:Anomalocaris_canadensis_grasping_claw,_Burgess_Shale.jpg|يمين|تصغير|''"ذراع" الأنومالوكاريس (مخالب, ''~8.5 سم طولاً), بواسطة والكوت كواري, [[الكامبري الأوسط]], بالقرب من فيلد, [[كولومبيا البريطانية]], كندا.]] الأنومالوكاريس تم تعريفها بشكل خاطئ عدة مرات، وذلك بسبب تركيب جسمها من أجزاء متمعدنة وأخرى غير متمعدنة؛ حيث يتكون الفم وزوائد التغذية من أجزاء صلبة سهلة التحجر أكثر من أجزاء الجسم الأخرى اللينة. يرجع أصل تسميتها إلى وصف شيء يشبه "الذراع" تم وصفه بواسطة جوزيف فريدريك وايتيفز, في عام 1892, وهذه "الذراع" اعتبرت ككائن قائم بذاته ينتمي قشريات, وذلك بسبب تشابهه مع ذيل الكركند والروبيان. أول فم متحجر ينتمي للأنومالوكاريس تم اكتشافه بواسطة تشارلز دوليتل والكوت، الذي عرف الفم على أنه ينتمي إلى القناديل، ووضعه ضمن جنس البيتويا. وأيضاً أكتشف والكوت زائدة تغذية أخرى، لكنه فشل في ملاحظة تشابهها مع ما أكتشفه وايتيفز سابقا، وقام بتعريفها على أنها زائدة تغذية أو ذيل للسيدينيا المنقرضة. وأما الجسم فتم اكتشافه بشكل منفصل وتم تعريفه على أنه إسفنج ينتمي لجنس لاجانيا؛ الفم عثر عليه مع الجسم، لكن تم تفسير الفم بواسطة مكتشفه سيمون كونواي موريس على أنه بيتونيا ولا علاقة له بالجسم الذي اكتشفت معه، وأعتقد أنها تحجر بالصدفة مع الجسم (اللاجانيا). لكن في وقت لاحق، بينما كان هاري ب وايتينغتون يزيل طبقة من الصخور من أحد العينات التي أعتقد أنها لا علاقة لها بالعينات السابقة، أكتشف بشكل قاطع اتصال الذراع والفم. ربط وايتينغتون بين العينتين، لكن أحتاج الموضوع إلى سنوات عديدة من الباحثين ليكتشفوا أن ما يتم العثور عليه جنباً إلى جنب من البيتويا واللاجانيا وزوائد التغذية ما هي إلا كائن واحد ضخم. لكن بما أن البيتويا تم تسميتها أولاً، أصبحت هي التسمية لهذا الكائن ككل. أما أذرعة التغذية، أتت من عينة أكبر لنوع مختلف من البيتويا و "اللاجانيا"، وهي التي حصلت على اسم الأنومالوكاريس. <ref name="daley2012">Daley, A. and Bergström, J. (2012). </ref> ستيفن جي جولد أشار إلى الأنومالوكاريس كأحد الأنواع المتحجرة المنقرضة التي أعتبرها كدليل على مدى التنوع في الشعب التي عاشت في عصر الكامبري. (ناقش هذا في كتابه عجائب الحياة)، وهي نتيجة اختلف حولها علماء أحافير آخرين.  في عام 2011، تم العثور على ست أحافير من العيون المركبة من العصر الكامبري (515 مليون سنة مضت) تم العثور عليها من موقع للتنقيب عن الآثار في إمو باي، في جزيرة كانغارو في أستراليا. العيون المكتشفة التي تنتمي إلى الأنومالوكاريس، أثبتت أن الأنومالوكاريس عبارة عن كائن مفصلي، كما كان يشتبه في ذلك من قبل. وكذلك أثبت هذا الاكتشاف أن عيون المفصليات المتقدمة التي تميز "بين العدو والصديق والبيئة المحيطة" تطورت في وقت مبكر، قبل تطور الأرجل ذات المفاصل أو الهياكل الخارجية الصلبة. هذه العيون أقوى بثلاثين مرة من عيون ثلاثي الفصوص، التي كانت يعتقد لفترة طويلة أنها تملك العيون الأقوى من الأنواع التي عاصرتها. عرض كل عين 3 سنتمترات، فيها 30,000 عدسة، وهي تنافس في قدرتها الميزية اليعسوب المعاصر، الذي يمتلك 28,000 عدسة في كل عين.  == البيئة == [[ملف:AnomalocarisDinoMcanb.jpg|يمين|تصغير|''نموذج للأنومالوكاريس, متحف الدينصورات الوطني, [[كانبرا]],[[ أستراليا]].'']] الأنومالوكاريس تتميز بأنها ذات توزيع عالمي في بحار العصر الكامبري, ووجدت في رواسب أوائل إلى منتصل العصر الكامبري, في كندا والصين و أوتاه و أستراليا, وغيرها. كانت هناك أراء تمسكت ولوقت طويل بأن الأنومالوكاريس تتغذى على الحيوانات ذات الأجسام الصلبة، مثل ثلاثي الفصوص. وبالرغم من أن غدد المعي المتوسط تشير بقوة إلى نمط حياتها الافتراسي، إلا أن قدرتها على اختراق القشور الصلبة كانت موضع جدل في السنوات الأخيرة. تم العثور على أحافير لثلاثي الفصوص من العصر الكمبري وعليه علامات "قضمات" على شكل حرف W، وهذا النمط قد تم تفسيره بأنه يرجع لنفس شكل أجزاء الفم التابعة للأنومالوكاريس. هناك نوع واحد على الأكثر A. Canadensis الذي يبدو أنه يملك القدرة على التهام المتعضيات ذات الهياكل الصلبة؛ أما الأنواع الأخرى فمن المرجح أنها تقتصر في غذائها على الكائنات رخوة الجسم. هناك أدلة قوية تشير إلى الأنومالوكاريس تغذى على ثلاثي الفصوص، وهذه الأدلة أتت من كريات البراز المتحجرة التي تحتوي على أجزاء من ثلاثي الفصوص، وأجزاء كبيرة بحيث أن الأنومالوكاريدات هي الوحيدة المعروفة في ذلك العصر القادرة على إخراج هذا الحجم. على كل حال، يبدو أنه من المستبعد أن يستطيع الأنومالوكاريس اختراق الأجزاء الصلبة المتكلسة لثلاثي الفصوص، وذلك للافتقار الأنومالوكاريس للأنسجة المتمعدنة. وبدلاً من ذلك، قد يكون هناك كائن آخر، كثلاثي الفصوص على سبيل المثال، الذي يحتمل أنه أنتج هذا النوع من النجو المتحجر.  [[ملف:Anomalocaris_canadensis_mouthpiece,_Burgess_Shale.jpg|تصغير| جزء من فم أنومالوكاريس كندانيسس (5.25سم × 4.25سم) بواسطة والكوت كوراي, من بورغيس شيل. هذا الجزء عرف سابقاً بأنه قنديل بحر, بيتويا ناثورست. ويمكن رؤية أنها تشبه في تراصها حلقات ثمرات الأناناس.]] One possibility is that anomalocaridids fed by grabbing one end of their prey in their jaws while using their [[طرف (تشريح)|appendages]] to quickly rock the other end of the animal back and forth. This produced stresses that exploited the weaknesses of arthropod cuticle, causing the prey's exoskeleton to rupture and allowing the predator to access its innards.<ref name="Nedin1999">{{Cite journal|last1=Nedin|first1=C.|title=''Anomalocaris'' predation on nonmineralized and mineralized trilobites|journal=Geology|volume=27|issue=11|pages=987–990|year=1999|doi=10.1130/0091-7613(1999)027<0987:APONAM>2.3.CO;2|bibcode=1999Geo....27..987N}}</ref> This behaviour is thought to have provided an evolutionary pressure for trilobites to roll up, to avoid being flexed until they snapped.<ref name="Nedin1999">{{Cite journal|last1=Nedin|first1=C.|title=''Anomalocaris'' predation on nonmineralized and mineralized trilobites|journal=Geology|volume=27|issue=11|pages=987–990|year=1999|doi=10.1130/0091-7613(1999)027<0987:APONAM>2.3.CO;2|bibcode=1999Geo....27..987N}}</ref> However, the lack of wear on anomalocarid mouthparts suggests they did not come into regular contact with mineralised trilobite shells. Computer modeling of the ''Anomalocaris'' mouthparts suggests they were, in fact, better suited to sucking on smaller, soft-bodied organisms (and could not have been responsible for many trilobite deformations).<ref name="Hagadorn2009"><cite class="citation conference">Hagadorn, James W. (August 2009). </cite></ref><ref>Witze, Alexandra, [http://sciencenews.org/view/generic/id/65153/title/Fossil_fangs_not_so_fierce "Fossil fangs not so fierce", Science News, Vol.178 #11 (p. 13)]. </ref> == Footnotes == {{Reflist}} {{تصنيف كومنز|Anomalocaris}} [[تصنيف:أنومالوكاريديدات]] [[تصنيف:مفصليات كمبرية]]'
نص الويكي الجديد للصفحة، بعد التعديل (new_wikitext)
''''''أنومالوكاريس '''''("الروبيان الشاذ"), هو جنس منقرض من [[أنومالوكاريديديات|الأنومالوكريديديات]], وهي [[فصيلة (تصنيف)|فصيلة]] من الحيوانات يعتقد أنها ذات صلة قريبة من أسلاف [[المفصليات]]. أول [[مستحاثة]] ''للأنومالوكاريس'' عثر عليها في ''طَفَل أوجيجوبسيس Ogygopsis Shale'' , بواسطة [[جوزيف فريدريك وايتيفس]] Joseph Frederick Whiteaves, ثم عثر على أمثلة أخرى بواسطة<nowiki/>[[ شارلز دوليتيل والكوت]] Charles Doolittle Walcott في ''[[طَفَل بورغيس (بورغيس شيل)]]''.<ref name=":0">Conway Morris, S. (1998). ''The crucible of creation: the Burgess Shale and the rise of animals''. Oxford [Oxfordshire]: Oxford University Press. pp. 56–9. <nowiki/>[[International Standard Book Number|ISBN]] <nowiki/>[[خاص:BookSources/0-19-850256-7|0-19-850256-7]].</ref> في الأصل, تم اكتشاف أجزاء أحفورية متفرقة من هذا الكائن ( مثل الفم وزوائد التغذية والذيل) وكان يعتقد أنها عبارة عن كائنات منفصلة, لكن هذا التفسير الخاطئ تم تفسيره بواسطة [[هاري ب ويتينغتون]] Harry B. Whittington و [[دريك بريغيس]] في عام 1985 في مقالة في [[دورية علمية]].<ref name=":0" /><ref name=":1">Whittington, H.B.; Briggs, D.E.G. (1985). "The largest Cambrian animal, Anomalocaris, Burgess Shale, British Columbia". ''[[Philosophical Transactions of the Royal Society B]]'' '''309''' (1141): 569–609. <nowiki/>[[Bibcode]]:[http://adsabs.harvard.edu/abs/1985RSPTB.309..569W 1985RSPTB.309..569W]. <nowiki/>[[Digital object identifier|doi]]:[[doi:10.1098/rstb.1985.0096|10.1098/rstb.1985.0096]].</ref> == التشريح == [[ملف:Burgess_scale_Cor.png|يمين|تصغير|مقارنة حجم الأنومالوكاريس (باللون الأحمر) مع حجم الإنسان]] ''الأنومالوكاريس'' عندما عاشت، كانت عملاقة يصل طولها إلى حوالي المتر.<ref name=":0" /> يعتقد أنها كانت من الحيوانات المفترسة. كانت تدفع بجسمها عبر الماء بواسطة تمويج فصوصها المرنة التي تقع على حافتي جسمها.<ref name=":2">Usami, Yoshiyuki (2006). "Theoretical study on the body form and swimming pattern of ''Anomalocaris'' based on hydrodynamic simulation". ''Journal of Theoretical Biology'' '''238''' (1): 11–7. <nowiki/>[[Digital object identifier|doi]]:[[doi:10.1016/j.jtbi.2005.05.008|10.1016/j.jtbi.2005.05.008]]. <nowiki/>[[PubMed Identifier|PMID]] [https://www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/16002096 16002096].</ref> كل فص يميل تحت أحد أجزاءها الخلفية،<ref>Whittington, H.B.; Briggs, D.E.G. (1985). "The Largest Cambrian Animal, ''Anomalocaris'', Burgess Shale, British Columbia". ''Philosophical Transactions of the Royal Society B'' (free full text) '''309''' (1141): 569–609. <nowiki/>[[Bibcode]]:[http://adsabs.harvard.edu/abs/1985RSPTB.309..569W 1985RSPTB.309..569W]. <nowiki/>[[Digital object identifier|doi]]:[[doi:10.1098/rstb.1985.0096|10.1098/rstb.1985.0096]]</ref> وهذه التراكب يسمح للفصوص على جانبي الجسم بأن تعمل مثل الزعانف، لتزيد من كفاءة السباحة.<ref name=":3">Whittington, H.B.; Briggs, D.E.G. (1985). "The Largest Cambrian Animal, ''Anomalocaris'', Burgess Shale, British Columbia". ''Philosophical Transactions of the Royal Society B'' (free full text) '''309''' (1141): 569–609. <nowiki/>[[Bibcode]]:[http://adsabs.harvard.edu/abs/1985RSPTB.309..569W 1985RSPTB.309..569W]. <nowiki/>[[Digital object identifier|doi]]:[[doi:10.1098/rstb.1985.0096|10.1098/rstb.1985.0096]].</ref> وهذه الطريقة في السباحة تم محاكاتها في أحد النماذج الآلية التي يتم التحكم بها عن بعد وأظهرت هذه الطريقة في السباحة ثباتاً جوهرياً،<ref>Briggs, Derek E. G. (1994). "Giant Predators from the Cambrian of China". ''Science'' '''264''' (5163): 1283–4. <nowiki/>[[Bibcode]]:[http://adsabs.harvard.edu/abs/1994Sci...264.1283B 1994Sci...264.1283B].[[Digital object identifier|doi]]:[[doi:10.1126/science.264.5163.1283|10.1126/science.264.5163.1283]]. <nowiki/>[[PubMed Identifier|PMID]] [https://www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/17780843 17780843].</ref> وهذا يعني أن الأنومالوكاريس لا تحتاج إلى دماغ معقد لتنظيم التوازن أثناء السباحة. جسم الأنومالوكاريس يزداد عرضا بين الفص الثالث والخامس، ويضيق باتجاه الذيل؛ ولديها 11 فص.<ref name=":3" /> لكن يصعب تمييز الفصوص القريبة من الذيل، وهذا يصعب تحديد عدد الفصوص بدقة.<ref name=":3" /> كما أنها تملك رأساً كبيراً، فيه عينين مركبتين كبيرتين على نتوء بارز يضم 16,000 عدسة،<ref>John R. Paterson; Diego C. García-Bellido; Michael S. Y. Lee; Glenn A. Brock; James B. Jago; Gregory D. Edgecombe (2011). "Acute vision in the giant Cambrian predator ''Anomalocaris'' and the origin of compound eyes".''[[Nature (journal)|Nature]]'' '''480''' (7376): 237–240.[[Bibcode]]:[http://adsabs.harvard.edu/abs/2011Natur.480..237P 2011Natur.480..237P]. <nowiki/>[[Digital object identifier|doi]]:[[doi:10.1038/nature10689|10.1038/nature10689]].</ref><ref>[http://au.news.yahoo.com/world/a/-/world/12274672/ancient-super-predator-eyes-found-in-australia/ "Ancient super-predator eyes found in Australia"].[[Seven News]]. December 8, 2011. RetrievedDecember 11, 2011.</ref> أما الفم فهو قرصي الشكل، ويتركب من 32 صفيحة متراكبة، أربع منها كبيرة و28 صغيرة، وهي تشبه حلقات ثمرة الأناناس مع وجود مركز يحتوي على أشواك مسننة.<ref name=":0" /> يمكن للفم أن يمسك بالفريسة لسحقها، لكن بدون أن يغلق بشكل تام، أما الأشواك الشبيهة بالأسنان فإنها تبرز بشكل مستمر إلى جدران المريء.<ref name=":4">Gould, Stephen Jay (1989). ''[[Wonderful Life (book)|Wonderful life: the Burgess Shale and the nature of history]]''. New York: W.W. Norton. pp. 194–206. <nowiki/>[[International Standard Book Number|ISBN]] <nowiki/>[[خاص:BookSources/0-393-02705-8|0-393-02705-8]].</ref> يحتوي الفم في مقدمته على "ذراعين" (يصل طولهما إلى 7 إنشات أو 17.7 سم عندما يتم مدهما<ref name=":4" />) مع أشواك عقفية الشكل.<ref name=":1" /> الذيل كبير ويتميز بشكل مروحي وطويل، مع فصوص متموجة، وهي ربما كانت تستخدم لدفع الكائن في مياه عصر الكامبري.<ref name=":0" /><ref name=":2" /><ref>[http://www.trilobites.info/anohome.html "The ''Anomalocaris'' homepage"]. [http://web.archive.org/web/20080404033300/http://www.trilobites.info/anohome.html Archived] from the original on 4 April 2008. Retrieved 2008-03-20.</ref> وهناك صفائح متراصة فوق كل فص، يعتقد أنها خياشيم الأنومالوكاريس. == الإكتشاف == [[ملف:Anomalocaris_canadensis_grasping_claw,_Burgess_Shale.jpg|يمين|تصغير|''"ذراع" الأنومالوكاريس (مخالب, ''~8.5 سم طولاً), بواسطة والكوت كواري, [[الكامبري الأوسط]], بالقرب من فيلد, [[كولومبيا البريطانية]], كندا.]] الأنومالوكاريس تم تعريفها بشكل خاطئ عدة مرات، وذلك بسبب تركيب جسمها من أجزاء متمعدنة وأخرى غير متمعدنة؛ حيث يتكون الفم وزوائد التغذية من أجزاء صلبة سهلة التحجر أكثر من أجزاء الجسم الأخرى اللينة. يرجع أصل تسميتها إلى وصف شيء يشبه "الذراع" تم وصفه بواسطة جوزيف فريدريك وايتيفز, في عام 1892, وهذه "الذراع" اعتبرت ككائن قائم بذاته ينتمي قشريات, وذلك بسبب تشابهه مع ذيل الكركند والروبيان. أول فم متحجر ينتمي للأنومالوكاريس تم اكتشافه بواسطة تشارلز دوليتل والكوت، الذي عرف الفم على أنه ينتمي إلى القناديل، ووضعه ضمن جنس البيتويا. وأيضاً أكتشف والكوت زائدة تغذية أخرى، لكنه فشل في ملاحظة تشابهها مع ما أكتشفه وايتيفز سابقا، وقام بتعريفها على أنها زائدة تغذية أو ذيل للسيدينيا المنقرضة. وأما الجسم فتم اكتشافه بشكل منفصل وتم تعريفه على أنه إسفنج ينتمي لجنس لاجانيا؛ الفم عثر عليه مع الجسم، لكن تم تفسير الفم بواسطة مكتشفه سيمون كونواي موريس على أنه بيتونيا ولا علاقة له بالجسم الذي اكتشفت معه، وأعتقد أنها تحجر بالصدفة مع الجسم (اللاجانيا). لكن في وقت لاحق، بينما كان هاري ب وايتينغتون يزيل طبقة من الصخور من أحد العينات التي أعتقد أنها لا علاقة لها بالعينات السابقة، أكتشف بشكل قاطع اتصال الذراع والفم. ربط وايتينغتون بين العينتين، لكن أحتاج الموضوع إلى سنوات عديدة من الباحثين ليكتشفوا أن ما يتم العثور عليه جنباً إلى جنب من البيتويا واللاجانيا وزوائد التغذية ما هي إلا كائن واحد ضخم. لكن بما أن البيتويا تم تسميتها أولاً، أصبحت هي التسمية لهذا الكائن ككل. أما أذرعة التغذية، أتت من عينة أكبر لنوع مختلف من البيتويا و "اللاجانيا"، وهي التي حصلت على اسم الأنومالوكاريس. <ref name="daley2012">Daley, A. and Bergström, J. (2012). </ref> ستيفن جي جولد أشار إلى الأنومالوكاريس كأحد الأنواع المتحجرة المنقرضة التي أعتبرها كدليل على مدى التنوع في الشعب التي عاشت في عصر الكامبري. (ناقش هذا في كتابه عجائب الحياة)، وهي نتيجة اختلف حولها علماء أحافير آخرين.  في عام 2011، تم العثور على ست أحافير من العيون المركبة من العصر الكامبري (515 مليون سنة مضت) تم العثور عليها من موقع للتنقيب عن الآثار في إمو باي، في جزيرة كانغارو في أستراليا. العيون المكتشفة التي تنتمي إلى الأنومالوكاريس، أثبتت أن الأنومالوكاريس عبارة عن كائن مفصلي، كما كان يشتبه في ذلك من قبل. وكذلك أثبت هذا الاكتشاف أن عيون المفصليات المتقدمة التي تميز "بين العدو والصديق والبيئة المحيطة" تطورت في وقت مبكر، قبل تطور الأرجل ذات المفاصل أو الهياكل الخارجية الصلبة. هذه العيون أقوى بثلاثين مرة من عيون ثلاثي الفصوص، التي كانت يعتقد لفترة طويلة أنها تملك العيون الأقوى من الأنواع التي عاصرتها. عرض كل عين 3 سنتمترات، فيها 30,000 عدسة، وهي تنافس في قدرتها الميزية اليعسوب المعاصر، الذي يمتلك 28,000 عدسة في كل عين.  == البيئة == [[ملف:AnomalocarisDinoMcanb.jpg|يمين|تصغير|''نموذج للأنومالوكاريس, متحف الدينصورات الوطني, [[كانبرا]],[[ أستراليا]].'']] الأنومالوكاريس تتميز بأنها ذات توزيع عالمي في بحار العصر الكامبري, ووجدت في رواسب أوائل إلى منتصل العصر الكامبري, في كندا والصين و أوتاه و أستراليا, وغيرها. كانت هناك أراء تمسكت ولوقت طويل بأن الأنومالوكاريس تتغذى على الحيوانات ذات الأجسام الصلبة، مثل ثلاثي الفصوص. وبالرغم من أن غدد المعي المتوسط تشير بقوة إلى نمط حياتها الافتراسي، إلا أن قدرتها على اختراق القشور الصلبة كانت موضع جدل في السنوات الأخيرة. تم العثور على أحافير لثلاثي الفصوص من العصر الكمبري وعليه علامات "قضمات" على شكل حرف W، وهذا النمط قد تم تفسيره بأنه يرجع لنفس شكل أجزاء الفم التابعة للأنومالوكاريس. هناك نوع واحد على الأكثر A. Canadensis الذي يبدو أنه يملك القدرة على التهام المتعضيات ذات الهياكل الصلبة؛ أما الأنواع الأخرى فمن المرجح أنها تقتصر في غذائها على الكائنات رخوة الجسم. هناك أدلة قوية تشير إلى الأنومالوكاريس تغذى على ثلاثي الفصوص، وهذه الأدلة أتت من كريات البراز المتحجرة التي تحتوي على أجزاء من ثلاثي الفصوص، وأجزاء كبيرة بحيث أن الأنومالوكاريدات هي الوحيدة المعروفة في ذلك العصر القادرة على إخراج هذا الحجم. على كل حال، يبدو أنه من المستبعد أن يستطيع الأنومالوكاريس اختراق الأجزاء الصلبة المتكلسة لثلاثي الفصوص، وذلك للافتقار الأنومالوكاريس للأنسجة المتمعدنة. وبدلاً من ذلك، قد يكون هناك كائن آخر، كثلاثي الفصوص على سبيل المثال، الذي يحتمل أنه أنتج هذا النوع من النجو المتحجر.  [[ملف:Anomalocaris_canadensis_mouthpiece,_Burgess_Shale.jpg|تصغير| جزء من فم أنومالوكاريس كندانيسس (5.25سم × 4.25سم) بواسطة والكوت كوراي, من بورغيس شيل. هذا الجزء عرف سابقاً بأنه قنديل بحر, بيتويا ناثورست. ويمكن رؤية أنها تشبه في تراصها حلقات ثمرات الأناناس.]] أحد الاحتمالات أن الأنومالوكرديسيات تتغذى بواسطة القبض على أحد نهايات فرائسها بين ثنايا فكاكها بينما تستخدم أطرافها لتهز الطرف الآخر من الفريسة ذهاباً وإياباً، وهذا يولد شداً مستغلاً ضعف إهاب المفصليات (هياكلها الخارجية)، مما يسبب تهتك هيكل الضحية الخارجي، سانحاً الفرصة للمفترس لالتهام أحشاء الفريسة.<ref name=":5">Nedin, C. (1999). "''Anomalocaris'' predation on nonmineralized and mineralized trilobites". ''Geology'' '''27'''(11): 987–990. <nowiki/>[[Bibcode]]:[http://adsabs.harvard.edu/abs/1999Geo....27..987N 1999Geo....27..987N].[[Digital object identifier|doi]]:10.1130/0091-7613(1999)027<0987:APONAM>2.3.CO;2.</ref> يعتقد أن هذا السلوك سبب ضغطاً تطورياً لثلاثي الفصوص لأن تكور أجسامها أثناء تعرضها للهجوم لتحمي أجسامها من الثني حتى الموت.<ref name=":5" /> على كل حال، إن افتقار أجزاء فم الأنومالوكريدات للأغطية يوحي بأنها لا تتعرض إلى قشور ثلاثي الفصوص المتمعدنة. تشير أحد النمذجات على الحاسب بأن أجزاء فم الأنومالوكاريس مهيئة لمص أجسام المتعضيات الرخوة الصغيرة، (ولا يمكن لها بأن تكون المسؤولة عن العديد من تشوهات ثلاثي الفصوص).<ref>Hagadorn, James W. (August 2009). [http://people.ds.cam.ac.uk/ms609/ICCE%20Abstract%20volume.pdf "Taking a Bite out of ''Anomalocaris''"] (PDF). In Smith, Martin R.; O'Brien, Lorna J.; Caron, Jean-Bernard. ''Abstract Volume''.[http://burgess-shale.info/ International Conference on the Cambrian Explosion (Walcott 2009)]. Toronto, Ontario, Canada: The Burgess Shale Consortium (published 31 July 2009). <nowiki/>[[International Standard Book Number|ISBN]] <nowiki/>[[خاص:BookSources/978-0-9812885-1-2|978-0-9812885-1-2]].</ref><ref>Hagadorn, James W. (August 2009). [http://people.ds.cam.ac.uk/ms609/ICCE%20Abstract%20volume.pdf "Taking a Bite out of ''Anomalocaris''"] (PDF). In Smith, Martin R.; O'Brien, Lorna J.; Caron, Jean-Bernard. ''Abstract Volume''.[http://burgess-shale.info/ International Conference on the Cambrian Explosion (Walcott 2009)]. Toronto, Ontario, Canada: The Burgess Shale Consortium (published 31 July 2009). <nowiki/>[[International Standard Book Number|ISBN]] <nowiki/>[[خاص:BookSources/978-0-9812885-1-2|978-0-9812885-1-2]].</ref> == مراجع == {{Reflist}} {{تصنيف كومنز|Anomalocaris}} [[تصنيف:أنومالوكاريديدات]] [[تصنيف:مفصليات كمبرية]]'
فرق موحد للتغييرات المصنوعة بواسطة التعديل (edit_diff)
'@@ -25,7 +25,7 @@ هناك أدلة قوية تشير إلى الأنومالوكاريس تغذى على ثلاثي الفصوص، وهذه الأدلة أتت من كريات البراز المتحجرة التي تحتوي على أجزاء من ثلاثي الفصوص، وأجزاء كبيرة بحيث أن الأنومالوكاريدات هي الوحيدة المعروفة في ذلك العصر القادرة على إخراج هذا الحجم. على كل حال، يبدو أنه من المستبعد أن يستطيع الأنومالوكاريس اختراق الأجزاء الصلبة المتكلسة لثلاثي الفصوص، وذلك للافتقار الأنومالوكاريس للأنسجة المتمعدنة. وبدلاً من ذلك، قد يكون هناك كائن آخر، كثلاثي الفصوص على سبيل المثال، الذي يحتمل أنه أنتج هذا النوع من النجو المتحجر.  [[ملف:Anomalocaris_canadensis_mouthpiece,_Burgess_Shale.jpg|تصغير| جزء من فم أنومالوكاريس كندانيسس (5.25سم × 4.25سم) بواسطة والكوت كوراي, من بورغيس شيل. هذا الجزء عرف سابقاً بأنه قنديل بحر, بيتويا ناثورست. ويمكن رؤية أنها تشبه في تراصها حلقات ثمرات الأناناس.]] -One possibility is that anomalocaridids fed by grabbing one end of their prey in their jaws while using their [[طرف (تشريح)|appendages]] to quickly rock the other end of the animal back and forth. This produced stresses that exploited the weaknesses of arthropod cuticle, causing the prey's exoskeleton to rupture and allowing the predator to access its innards.<ref name="Nedin1999">{{Cite journal|last1=Nedin|first1=C.|title=''Anomalocaris'' predation on nonmineralized and mineralized trilobites|journal=Geology|volume=27|issue=11|pages=987–990|year=1999|doi=10.1130/0091-7613(1999)027<0987:APONAM>2.3.CO;2|bibcode=1999Geo....27..987N}}</ref> This behaviour is thought to have provided an evolutionary pressure for trilobites to roll up, to avoid being flexed until they snapped.<ref name="Nedin1999">{{Cite journal|last1=Nedin|first1=C.|title=''Anomalocaris'' predation on nonmineralized and mineralized trilobites|journal=Geology|volume=27|issue=11|pages=987–990|year=1999|doi=10.1130/0091-7613(1999)027<0987:APONAM>2.3.CO;2|bibcode=1999Geo....27..987N}}</ref> However, the lack of wear on anomalocarid mouthparts suggests they did not come into regular contact with mineralised trilobite shells. Computer modeling of the ''Anomalocaris'' mouthparts suggests they were, in fact, better suited to sucking on smaller, soft-bodied organisms (and could not have been responsible for many trilobite deformations).<ref name="Hagadorn2009"><cite class="citation conference">Hagadorn, James W. (August 2009). </cite></ref><ref>Witze, Alexandra, [http://sciencenews.org/view/generic/id/65153/title/Fossil_fangs_not_so_fierce "Fossil fangs not so fierce", Science News, Vol.178 #11 (p. 13)]. </ref> +أحد الاحتمالات أن الأنومالوكرديسيات تتغذى بواسطة القبض على أحد نهايات فرائسها بين ثنايا فكاكها بينما تستخدم أطرافها لتهز الطرف الآخر من الفريسة ذهاباً وإياباً، وهذا يولد شداً مستغلاً ضعف إهاب المفصليات (هياكلها الخارجية)، مما يسبب تهتك هيكل الضحية الخارجي، سانحاً الفرصة للمفترس لالتهام أحشاء الفريسة.<ref name=":5">Nedin, C. (1999). "''Anomalocaris'' predation on nonmineralized and mineralized trilobites". ''Geology'' '''27'''(11): 987–990. <nowiki/>[[Bibcode]]:[http://adsabs.harvard.edu/abs/1999Geo....27..987N 1999Geo....27..987N].[[Digital object identifier|doi]]:10.1130/0091-7613(1999)027<0987:APONAM>2.3.CO;2.</ref> يعتقد أن هذا السلوك سبب ضغطاً تطورياً لثلاثي الفصوص لأن تكور أجسامها أثناء تعرضها للهجوم لتحمي أجسامها من الثني حتى الموت.<ref name=":5" /> على كل حال، إن افتقار أجزاء فم الأنومالوكريدات للأغطية يوحي بأنها لا تتعرض إلى قشور ثلاثي الفصوص المتمعدنة. تشير أحد النمذجات على الحاسب بأن أجزاء فم الأنومالوكاريس مهيئة لمص أجسام المتعضيات الرخوة الصغيرة، (ولا يمكن لها بأن تكون المسؤولة عن العديد من تشوهات ثلاثي الفصوص).<ref>Hagadorn, James W. (August 2009). [http://people.ds.cam.ac.uk/ms609/ICCE%20Abstract%20volume.pdf "Taking a Bite out of ''Anomalocaris''"] (PDF). In Smith, Martin R.; O'Brien, Lorna J.; Caron, Jean-Bernard. ''Abstract Volume''.[http://burgess-shale.info/ International Conference on the Cambrian Explosion (Walcott 2009)]. Toronto, Ontario, Canada: The Burgess Shale Consortium (published 31 July 2009). <nowiki/>[[International Standard Book Number|ISBN]] <nowiki/>[[خاص:BookSources/978-0-9812885-1-2|978-0-9812885-1-2]].</ref><ref>Hagadorn, James W. (August 2009). [http://people.ds.cam.ac.uk/ms609/ICCE%20Abstract%20volume.pdf "Taking a Bite out of ''Anomalocaris''"] (PDF). In Smith, Martin R.; O'Brien, Lorna J.; Caron, Jean-Bernard. ''Abstract Volume''.[http://burgess-shale.info/ International Conference on the Cambrian Explosion (Walcott 2009)]. Toronto, Ontario, Canada: The Burgess Shale Consortium (published 31 July 2009). <nowiki/>[[International Standard Book Number|ISBN]] <nowiki/>[[خاص:BookSources/978-0-9812885-1-2|978-0-9812885-1-2]].</ref> -== Footnotes == +== مراجع == {{Reflist}} {{تصنيف كومنز|Anomalocaris}} '
حجم الصفحة الجديد (new_size)
18099
حجم الصفحة القديم (old_size)
17096
الحجم المتغير في التعديل (edit_delta)
1003
السطور المضافة في التعديل (added_lines)
[ 0 => 'أحد الاحتمالات أن الأنومالوكرديسيات تتغذى بواسطة القبض على أحد نهايات فرائسها بين ثنايا فكاكها بينما تستخدم أطرافها لتهز الطرف الآخر من الفريسة ذهاباً وإياباً، وهذا يولد شداً مستغلاً ضعف إهاب المفصليات (هياكلها الخارجية)، مما يسبب تهتك هيكل الضحية الخارجي، سانحاً الفرصة للمفترس لالتهام أحشاء الفريسة.<ref name=":5">Nedin, C. (1999). "''Anomalocaris'' predation on nonmineralized and mineralized trilobites". ''Geology'' '''27'''(11): 987–990. <nowiki/>[[Bibcode]]:[http://adsabs.harvard.edu/abs/1999Geo....27..987N 1999Geo....27..987N].[[Digital object identifier|doi]]:10.1130/0091-7613(1999)027<0987:APONAM>2.3.CO;2.</ref> يعتقد أن هذا السلوك سبب ضغطاً تطورياً لثلاثي الفصوص لأن تكور أجسامها أثناء تعرضها للهجوم لتحمي أجسامها من الثني حتى الموت.<ref name=":5" /> على كل حال، إن افتقار أجزاء فم الأنومالوكريدات للأغطية يوحي بأنها لا تتعرض إلى قشور ثلاثي الفصوص المتمعدنة. تشير أحد النمذجات على الحاسب بأن أجزاء فم الأنومالوكاريس مهيئة لمص أجسام المتعضيات الرخوة الصغيرة، (ولا يمكن لها بأن تكون المسؤولة عن العديد من تشوهات ثلاثي الفصوص).<ref>Hagadorn, James W. (August 2009). [http://people.ds.cam.ac.uk/ms609/ICCE%20Abstract%20volume.pdf "Taking a Bite out of ''Anomalocaris''"] (PDF). In Smith, Martin R.; O'Brien, Lorna J.; Caron, Jean-Bernard. ''Abstract Volume''.[http://burgess-shale.info/ International Conference on the Cambrian Explosion (Walcott 2009)]. Toronto, Ontario, Canada: The Burgess Shale Consortium (published 31 July 2009). <nowiki/>[[International Standard Book Number|ISBN]] <nowiki/>[[خاص:BookSources/978-0-9812885-1-2|978-0-9812885-1-2]].</ref><ref>Hagadorn, James W. (August 2009). [http://people.ds.cam.ac.uk/ms609/ICCE%20Abstract%20volume.pdf "Taking a Bite out of ''Anomalocaris''"] (PDF). In Smith, Martin R.; O'Brien, Lorna J.; Caron, Jean-Bernard. ''Abstract Volume''.[http://burgess-shale.info/ International Conference on the Cambrian Explosion (Walcott 2009)]. Toronto, Ontario, Canada: The Burgess Shale Consortium (published 31 July 2009). <nowiki/>[[International Standard Book Number|ISBN]] <nowiki/>[[خاص:BookSources/978-0-9812885-1-2|978-0-9812885-1-2]].</ref>', 1 => '== مراجع ==' ]
السطور المزالة في التعديل (removed_lines)
[ 0 => 'One possibility is that anomalocaridids fed by grabbing one end of their prey in their jaws while using their [[طرف (تشريح)|appendages]] to quickly rock the other end of the animal back and forth. This produced stresses that exploited the weaknesses of arthropod cuticle, causing the prey's exoskeleton to rupture and allowing the predator to access its innards.<ref name="Nedin1999">{{Cite journal|last1=Nedin|first1=C.|title=''Anomalocaris'' predation on nonmineralized and mineralized trilobites|journal=Geology|volume=27|issue=11|pages=987–990|year=1999|doi=10.1130/0091-7613(1999)027<0987:APONAM>2.3.CO;2|bibcode=1999Geo....27..987N}}</ref> This behaviour is thought to have provided an evolutionary pressure for trilobites to roll up, to avoid being flexed until they snapped.<ref name="Nedin1999">{{Cite journal|last1=Nedin|first1=C.|title=''Anomalocaris'' predation on nonmineralized and mineralized trilobites|journal=Geology|volume=27|issue=11|pages=987–990|year=1999|doi=10.1130/0091-7613(1999)027<0987:APONAM>2.3.CO;2|bibcode=1999Geo....27..987N}}</ref> However, the lack of wear on anomalocarid mouthparts suggests they did not come into regular contact with mineralised trilobite shells. Computer modeling of the ''Anomalocaris'' mouthparts suggests they were, in fact, better suited to sucking on smaller, soft-bodied organisms (and could not have been responsible for many trilobite deformations).<ref name="Hagadorn2009"><cite class="citation conference">Hagadorn, James W. (August 2009). </cite></ref><ref>Witze, Alexandra, [http://sciencenews.org/view/generic/id/65153/title/Fossil_fangs_not_so_fierce "Fossil fangs not so fierce", Science News, Vol.178 #11 (p. 13)]. </ref>', 1 => '== Footnotes ==' ]
ما إذا كان التعديل قد تم عمله من خلال عقدة خروج تور (tor_exit_node)
0
طابع زمن التغيير ليونكس (timestamp)
1464292450