انتقل إلى المحتوى

افحص التغييرات الفردية

تسمح لك هذه الصفحة بفحص المتغيرات التي تم إنشاؤها بواسطة عامل تصفية إساءة الاستخدام لإجراء تغيير فردي.

المتغيرات المولدة لهذا التغيير

متغيرقيمة
ما إذا كان التعديل معلم عليه كطفيف (لا مزيد من الاستخدام) (minor_edit)
false
اسم حساب المستخدم (user_name)
'Rajiafwaho'
ما إذا كان المستخدم يعدل عبر واجهة المحمول (user_mobile)
false
user_wpzero
false
هوية الصفحة (page_id)
512847
نطاق الصفحة (page_namespace)
0
عنوان الصفحة (بدون نطاق) (page_title)
'صاع'
عنوان الصفحة الكامل (page_prefixedtitle)
'صاع'
فعل (action)
'edit'
ملخص التعديل/السبب (summary)
'/* مقدراً بالوزن */ '
نص الويكي القديم للصفحة، قبل التعديل (old_wikitext)
'{{مقالة غير مراجعة|تاريخ=فبراير 2009}} '''الصاع''' او الصاع النبوي مكيال (وحدة لقياس [[حجم|الحجم]]) وهو يساوي أربعة [[مد|أمداد]] بمد النبي صلى الله عليه وسلم ويساوي تقريبا لتران ونصف {{#وسم:ref|الصاع النبوي (تحديده والأحكام الفقهية المتعلقة به) - (ماجستير) - خالد بن سعد بن محمد السرهيد ، دار طويق ، الرياض ، ط 1 ، 1431 هـ / 2010 م انظر الصفحة 84 ومايليها}}. اِستعمله أهل [[المدينة]] المنورة قديما، وقد كان شائعا. وفي الإسلام ارتبطت به بعض العبادات مثل [[زكاة الفطر]] و[[فدية|الفدية]] والوضوء{{#وسم:ref| كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَغْتَسِلُ بِالصَّاعِ إِلَى خَمْسَةِ أَمْدَادٍ، وَيَتَوَضَّأُ بِالْمُدِّ. صحيح البخاري، بَاب الْوُضُوءِ بِالْمُدِّ}}. == الصاع لغة == يذكر ويؤنث فمن ذكره قال يجمع أصواع كأبواب ومن انثه أصْوُعٌ مثل ادوُرٌ وقيل صواع وصيعان ومعناه تقول العرب صعت الشيء فرقته فاشتق من هذا لان [[الكيل]] يفرق المكيل. الصاع يساوي أربعة أمدد ب[[المد|مد]] النبي صلى الله عليه وسلم، ونصف الصاع يسمى [[قسط|القسط]] ومنه اشتق العدل أو قيل [[كيلجة|الكيلجة]]. == مقدار الصاع == في الأصل الصاع وحدة لقياس الحجم ولكن الفقهاء قدروه بالوزن للمحافظة عليه ونقله<ref> المغني لمغني في فقه الإمام أحمد بن حنبل لابن قدامة المقدسي 4/168</ref> ===مقدراً [[وزن|بالوزن]]=== * خمسة أرطال وثلث بالبغدادي عند [[الجمهور]]<ref> ينظر الكافي في فقه أهل المدينة (103) ، روضة الطالبين 20/233 ، الفروع 2/412 ، خلافاً للحنفية ، وهو مذهب أهل العراق الذين قدروه برطلين ، واستدلوا بآثار عن عائشة : أنها أتيت بقدح وقالت كان النبي صلى الله عليه وسلم يغتسل بمثله ، قال مجاهد : فحزرته فإذا هو ثمانية أو تسعة أو عشرة أرطال ، وعن أنس ( أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يتوضأ برطلين ) رواه الطحاوي 2/100 – 103 ، ويجاب بأن مجاهداً لم يحدد أن الإناء صاع ، كما أنه شك في التقدير ، ولو سلم فيجمع بأنه أعلى ما ورد ، ولا يدل على قدر المد والصاع. وانظر للاستزادة المحلى 5/167 </ref> <ref> المغني - ابن قدامة 287/4</ref> <ref>الأموال لابي عبيدة ص517</ref> و الرطل يساوي مئة وثمانية وعشرين درهماً وأربعة أسباع الدرهم،{{#وسم:ref|المغني 4/168 .}} والدرهم الشرعي الاسلامي قدره جماعة من الباحثين المعاصرين ب 2.97 جرام {{#وسم:ref|علي باشا مبارك (الميزان في الاقيسة والاوزان ص 55)؛ محمد نجم الدين الكردي (المقادير الشرعية ص 129)؛ خالد بن سعد بن محمد السرهيد في كتابه الصاع النبوي ص 48}} فالصاع اذن 2.97 × 7/4 128× 1.3 × 4 = 2035 جرام أي 2.035 [[كيلوغرام]] من الحنطة الجيدة المتوسطة <ref>معادلة الأوزان والمكاييل الشرعية بالأوزان والمكاييل المعاصرة للخطيب في مجلة بيت الزكاة 9/158 ؛ خالد بن سعد بن محمد السرهيد في كتابه الصاع النبوي تحديده والاحكام الفقهية المتعلقة به ص73 </ref> <ref>أو 2040 [[كيلوغرام]] مِن [[البُر]] (أي [[قمح|القمح]]) الْجيِّد. أنظر مجالس شهر [[رمضان]] ل[[محمد بن صالح العثيمين]] ص 138</ref> وذهبت هيئة كبار العلماء في السعودية إلى أن الصاع 2.600[[كيلوغرام]] وذلك بناءً على أن المد ملء كفي الرجل وكان تحقيق وزن [[مد|المد]] لديهم هو 650 جرام تقريباً فيكون الصاع 650 × 4 = 2.600[[كيلوغرام]] === مقدراً ب[[الحجم]]=== هو أربعة أمداد والمد أربعة حفنات من الماء بكف الرجل المتوسط ، وبالمقاييس الحديثة: * 2430 مللتر عن طريق قياس حجم وزنه من البر ([[قمح|القمح]]) أو 2512 مللتر بطريقة قياس حفنة الرجل == إختلافات في التسمية والحجم == يقول [[الجاحظ]]:كان الأمراء يتحببون إلى الرعية بالزيادة في المكاييل. ولو زادوا في الاوزان ما صّرواولذلك اختلفت أسماء المكاييل كالزيادي والفالج والخالدي والملحم وهي آصع للتسعير لأهل الأسواق وليست آصع التوقيفية التي تقدر به الكفارات وتخرج بها الصدقات. == أحكام في [[الإسلام]] مرتبطة بالصاع == * [[زكاة الفطر]] حيث أمر النبي صلى الله عليه و سلم بزكاة الفطر صاعاً من تمر أو صاعاً من شعير <ref>رواه البخاري في صحيحه</ref> * مقدار الماء الذي كان النبي يتوضأ به وهو [[مد]] وللاغتسال أربعة أو خمسة أمداد وفي الحديث عَنْ أَنَسِ بن مالك قَالَ:" كَانَ [[محمد|النبي]] -صلى الله عليه وسلم- يَتَوَضَّأُ بِالْمُدِّ وَيَغْتَسِلُ بِالصَّاعِ إِلَى خَمْسَةِ أَمْدَادٍ".<ref>البخاري (1/84)، مسلم (1/258)، أحمد (3/112، 116، 259، 282، 290) </ref> * [[كفارة|الكفارات]] ==أنظر أيضاً== * [[مد]] == المصادر == * [http://www.saaid.net/bahoth/80.htm الصاع بين المقاييس القديمة والحديثة لعبد الله بن منصور الغفيلي] * كتاب '''حقيقة الدينار والدرهم والصاع والمد''' لأبي العباس أحمد العزفي السبتي. * [[علي جمعة]] '''المكاييل والموازين الشرعية'''. * '''الصاع النبوي (تحديده والأحكام الفقهية المتعلقة به)'''، خالد بن سعد بن محمد السرهيد . == مراجع == {{مراجع}} [[تصنيف:مكاييل شرعية]]'
نص الويكي الجديد للصفحة، بعد التعديل (new_wikitext)
'{{مقالة غير مراجعة|تاريخ=فبراير 2009}} '''الصاع''' او الصاع النبوي مكيال (وحدة لقياس [[حجم|الحجم]]) وهو يساوي أربعة [[مد|أمداد]] بمد النبي صلى الله عليه وسلم ويساوي تقريبا لتران ونصف {{#وسم:ref|الصاع النبوي (تحديده والأحكام الفقهية المتعلقة به) - (ماجستير) - خالد بن سعد بن محمد السرهيد ، دار طويق ، الرياض ، ط 1 ، 1431 هـ / 2010 م انظر الصفحة 84 ومايليها}}. اِستعمله أهل [[المدينة]] المنورة قديما، وقد كان شائعا. وفي الإسلام ارتبطت به بعض العبادات مثل [[زكاة الفطر]] و[[فدية|الفدية]] والوضوء{{#وسم:ref| كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَغْتَسِلُ بِالصَّاعِ إِلَى خَمْسَةِ أَمْدَادٍ، وَيَتَوَضَّأُ بِالْمُدِّ. صحيح البخاري، بَاب الْوُضُوءِ بِالْمُدِّ}}. == الصاع لغة == يذكر ويؤنث فمن ذكره قال يجمع أصواع كأبواب ومن انثه أصْوُعٌ مثل ادوُرٌ وقيل صواع وصيعان ومعناه تقول العرب صعت الشيء فرقته فاشتق من هذا لان [[الكيل]] يفرق المكيل. الصاع يساوي أربعة أمدد ب[[المد|مد]] النبي صلى الله عليه وسلم، ونصف الصاع يسمى [[قسط|القسط]] ومنه اشتق العدل أو قيل [[كيلجة|الكيلجة]]. == مقدار الصاع == في الأصل الصاع وحدة لقياس الحجم ولكن الفقهاء قدروه بالوزن للمحافظة عليه ونقله<ref> المغني لمغني في فقه الإمام أحمد بن حنبل لابن قدامة المقدسي 4/168</ref> ===مقدراً [[وزن|بالوزن]]=== * خمسة أرطال وثلث بالبغدادي عند [[الجمهور]]<ref> ينظر الكافي في فقه أهل المدينة (103) ، روضة الطالبين 20/233 ، الفروع 2/412 ، خلافاً للحنفية ، وهو مذهب أهل العراق الذين قدروه برطلين ، واستدلوا بآثار عن عائشة : أنها أتيت بقدح وقالت كان النبي صلى الله عليه وسلم يغتسل بمثله ، قال مجاهد : فحزرته فإذا هو ثمانية أو تسعة أو عشرة أرطال ، وعن أنس ( أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يتوضأ برطلين ) رواه الطحاوي 2/100 – 103 ، ويجاب بأن مجاهداً لم يحدد أن الإناء صاع ، كما أنه شك في التقدير ، ولو سلم فيجمع بأنه أعلى ما ورد ، ولا يدل على قدر المد والصاع. وانظر للاستزادة المحلى 5/167 </ref> <ref> المغني - ابن قدامة 287/4</ref> <ref>الأموال لابي عبيدة ص517</ref> و الرطل يساوي مئة وثمانية وعشرين درهماً وأربعة أسباع الدرهم،{{#وسم:ref|المغني 4/168 .}} والدرهم الشرعي الاسلامي قدره جماعة من الباحثين المعاصرين ب 2.97 جرام {{#وسم:ref|علي باشا مبارك (الميزان في الاقيسة والاوزان ص 55)؛ محمد نجم الدين الكردي (المقادير الشرعية ص 129)؛ خالد بن سعد بن محمد السرهيد في كتابه الصاع النبوي ص 48}} {{#وسم:ref| المقادير الشرعية محمد نجم الدين الكردي(224) ، ودائرة المعارف الإسلامية 9/226 ، الصاع النبوي(55) ، وضياء الدين الريس في الخراج (354) ، وفقه ا لزكاة للقرضاوي (1/283) ، ومعجم لغة الفقهاء ، بزيادة يسيرة حيث قدوره ( 2.988 غرام ) (158-418) ، وكذا أحمد الكردي قدره بـ 3.024 غرام في بحثه معادلة الأوزان والمكاييل الشرعية بالأوزان المكاييل المعاصرة (9/71) ، ومحمد رأفت عثمان في زكاة الزروع والثمار 9/132 من مجلة بيت الزكاة . }} فالصاع اذن 2.97 × 7/4 128× 1.3 × 4 = 2035 جرام أي 2.035 [[كيلوغرام]] من الحنطة الجيدة المتوسطة {{#وسم:ref|معادلة الأوزان والمكاييل الشرعية بالأوزان والمكاييل المعاصرة للخطيب في مجلة بيت الزكاة 9/158 ؛ خالد بن سعد بن محمد السرهيد في كتابه الصاع النبوي تحديده والاحكام الفقهية المتعلقة به ص73 وقريب جداً من هذه النتيجة ما توصل إليه الشيخ محمد العثيمين في حيث قدر الصاع بـ (2040) غرام فقال : إذا أراد أن يعرف الصاع النبوي فليزن كيلوين وأربعين غراماً من البر الجيد ، ويضعها في إناء بقدرها بحيث تملؤه ثم بكيل به ؛ مجالس شهر رمضان ص 215}} === مقدراً ب[[الحجم]]=== هو أربعة أمداد والمد أربعة حفنات من الماء بكف الرجل المتوسط ، وبالمقاييس الحديثة: * 2430 مللتر عن طريق قياس حجم وزنه من البر ([[قمح|القمح]]) أو 2512 مللتر بطريقة قياس حفنة الرجل == إختلافات في التسمية والحجم == يقول [[الجاحظ]]:كان الأمراء يتحببون إلى الرعية بالزيادة في المكاييل. ولو زادوا في الاوزان ما صّرواولذلك اختلفت أسماء المكاييل كالزيادي والفالج والخالدي والملحم وهي آصع للتسعير لأهل الأسواق وليست آصع التوقيفية التي تقدر به الكفارات وتخرج بها الصدقات. == أحكام في [[الإسلام]] مرتبطة بالصاع == * [[زكاة الفطر]] حيث أمر النبي صلى الله عليه و سلم بزكاة الفطر صاعاً من تمر أو صاعاً من شعير <ref>رواه البخاري في صحيحه</ref> * مقدار الماء الذي كان النبي يتوضأ به وهو [[مد]] وللاغتسال أربعة أو خمسة أمداد وفي الحديث عَنْ أَنَسِ بن مالك قَالَ:" كَانَ [[محمد|النبي]] -صلى الله عليه وسلم- يَتَوَضَّأُ بِالْمُدِّ وَيَغْتَسِلُ بِالصَّاعِ إِلَى خَمْسَةِ أَمْدَادٍ".<ref>البخاري (1/84)، مسلم (1/258)، أحمد (3/112، 116، 259، 282، 290) </ref> * [[كفارة|الكفارات]] ==أنظر أيضاً== * [[مد]] == المصادر == * [http://www.saaid.net/bahoth/80.htm الصاع بين المقاييس القديمة والحديثة لعبد الله بن منصور الغفيلي] * كتاب '''حقيقة الدينار والدرهم والصاع والمد''' لأبي العباس أحمد العزفي السبتي. * [[علي جمعة]] '''المكاييل والموازين الشرعية'''. * '''الصاع النبوي (تحديده والأحكام الفقهية المتعلقة به)'''، خالد بن سعد بن محمد السرهيد . == مراجع == {{مراجع}} [[تصنيف:مكاييل شرعية]]'
ما إذا كان التعديل قد تم عمله من خلال عقدة خروج تور (tor_exit_node)
0
طابع زمن التغيير ليونكس (timestamp)
1467389509