افحص التغييرات الفردية

تسمح لك هذه الصفحة بفحص المتغيرات التي تم إنشاؤها بواسطة عامل تصفية إساءة الاستخدام لإجراء تغيير فردي.

المتغيرات المولدة لهذا التغيير

متغيرقيمة
عدد التعديلات للمستخدم (user_editcount)
2
اسم حساب المستخدم (user_name)
'Jokha1996'
عمر حساب المستخدم (user_age)
885484
المجموعات (متضمنة غير المباشرة) التي المستخدم فيها (user_groups)
[ 0 => '*', 1 => 'user' ]
المجموعات العامة التي ينتمي إليها الحساب (global_user_groups)
[]
ما إذا كان المستخدم يعدل من تطبيق المحمول (user_app)
false
ما إذا كان المستخدم يعدل عبر واجهة المحمول (user_mobile)
false
user_wpzero
false
هوية الصفحة (page_id)
5636886
نطاق الصفحة (page_namespace)
0
عنوان الصفحة (بدون نطاق) (page_title)
'إعادة استخدام القنينات'
عنوان الصفحة الكامل (page_prefixedtitle)
'إعادة استخدام القنينات'
آخر عشرة مساهمين في الصفحة (page_recent_contributors)
[ 0 => 'JarBot', 1 => 'عبد الله', 2 => 'Jokha1996' ]
فعل (action)
'edit'
ملخص التعديل/السبب (summary)
'أُنشئَت بترجمة الصفحة "[[:en:Special:Redirect/revision/888211721|Reuse of bottles]]"'
نموذج المحتوى القديم (old_content_model)
'wikitext'
نموذج المحتوى الجديد (new_content_model)
'wikitext'
نص الويكي القديم للصفحة، قبل التعديل (old_wikitext)
'{{يتيمة|تاريخ=أبريل 2019}} [[ملف:Milk_Bottles_of_the_Late_19th_century.jpg|يسار|تصغير| أمثلة على عبوات الحليب الزجاجية القابلة للإرجاع للبائع ـ لأغراض إعادة الاستخدام ـ تعود لأواخر القرن التاسع عشر]] '''الزجاجة القابلة لإعادة الإستخدام''' هي [[قنينة|زجاجة]] يمكن [[إعادة استخدام|إعادة استخدامها]] ، كما هو الحال في [[قنينة|العبوة]] الأصلية أوالعبوة بعد استخدامها من قبل المستهلكين. نمت شعبية الزجاجات القابلة لإعادة الاستخدام بين المستهلكين لأسباب تتعلق بالسلامة البيئية والصحية. الجدير بالذكر أن الزجاجات القابلة لإعادة الاستخدام هي أحد الأمثلة على إعادة التعبئة والتغليف . == نبذة تاريخية == [[ملف:Goupillon_epicier.jpg|تصغير| مجموعة متنوعة من فرش التنظيف ، بما في ذلك فرش تنظيف العبوات]] غالبًا مايتم إعادت استخدام العبوات المستخدمة سابقا، ليتم إستخدامها مثلا كعبوات جديدة للحليب والماء والبيرة والمشروبات الغازية واللبن وغيرها من الاستخدامات. [[جرة ماسون|جرة ميسون]] ، على سبيل المثال ، تم تطويرها وإعادة استخدامها لأغراض التعليب في المنزل. في حالة الزجاجات القابلة للإرجاع ، يقوم بائع التجزئة غالبًا بجمع الزجاجات الفارغة أو يقبل الزجاجات الفارغة التي يعيدها العملاء. يتم بعدها تخزين الزجاجات وترتيبها في مجموعة في صناديق قابلة لإعادة الاستخدام، ليتم نقل قنينات الحليب الزجاجية بعدها في صناديق خاصة بعقنينات الحليب التي سيأخذها لاحقا بائع الحيلب . في مصنع التعليب، يتم فحص الزجاجات بحثًا عن أي ضرر ومن ثم يتم تنظيف الزجاجات وتعقيمها وإعادة تعبئتها. بدءًا من النصف الثاني من القرن العشرين، تم تصميم العديد من قنينات الاستخدام لمرة واحدة، مما ألغى تكلفة التجميع. غالبا يسمح بتصميم قنينات الاستخدام لمرة واحدة في حالة القنينات الزجاجية المصنوعة من زجاج رقيق والعبوات البلاستيكية الأقل كلفه كذلك هو الحال مع علب الألومنيوم. على الرغم من أن السويد لديها نظام عالي المستوى لإعادة تدوير القنينات الزجاجية منذ عام 1884 ، وذلك استجابة لتزايد القمامة من نوع ذات الاستخدام الواحد ، فقد تم اعتماد قوانين إيداع الحاويات في العديد من البلدان المتقدمة (أحيانًا بواسطة حكومات المقاطعات والبلديات) ابتداءً من السبعينيات. تنص هذه القوانين على وجوب قيام تجار التجزئة بفرض رسوم على أنواع معينة من الحاويات أو على منتجات معينة ؛ ثم يُطلب من تجار التجزئة قبول الزجاجات أو العلب الفارغة لإعادة تدويرها واسترداد العربون المؤخوذ سابقا. كما ويتحمل وسط حكومي أي خلل ناتج عن شراء حاويات من أحد متاجر التجزئة ويتم إستبدالها بإخرى، كما يتم إعادة الفوائد المأخوذة على الحاويات الغير مستعادة. غالبًا ما تستخدم [[آلة بيع عكسي|آلات البيع العكسية]] لإتمام هذه العملية. حيث تقوم الأجهزة بمسح [[رمز شريطي|شفرة الخطوط العمودية( الباركود)]] من العلب والزجاجات للتحقق من دفع العربون أو تمزيقها أو سحقها للتخزين المضغوط ، واستغناء النقود أو القسائم التي يمكن استردادها في سجلات تسجيل الخروج من المتجر. في ألمانيا ، تتوفر علب زجاجية أو بلاستيكية قابلة لإعادة الاستخدام للعديد من المشروبات ، خصوصا للبيرة والمياه الغازية وكذلك المشروبات الغازية ( ''Mehrwegflaschen'' ). حيث ''يتراوح'' العربون المقدم لكل زجاجة ( ''Pfand'' ) بين 0.08 يورو و 0.15 يورو ، مقارنة بـ 0.25 يورو للزجاجات البلاستيكية القابلة لإعادة التدوير ولكنها غيرقابلة لإعادة الاستخدام. كما لا يوجد عربون مقدم للزجاجات التي لا يتم إعادة تعبأتها. في عام 2019 ، أعلنت TerraCycle عن برنامج صندوق اشتراك يسمى Loop ، والذي سيقوم بتوزيع المواد الغذائية والمنظفات المنزلية ومنتجات العناية الشخصية في علب بلاستيكية ومعدنية قابلة لإعادة الاستخدام والتي يتوقع إعادتها إلى الشركة حين فراغا لإعادة إستخدامها . <ref>{{استشهاد بخبر | مسار = https://www.greenerpackage.com/recycling/terracycle_unveil_‘loop’ | عنوان = TerraCycle to unveil ‘Loop’ | الأخير = Marie Mohan | الأول = Anne | تاريخ = 17 July 2018 | عمل = Greener Package | تاريخ الوصول = 28 July 2018 }}</ref> <ref> [https://loopstore.com/ حلقة متجر] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20190330102410/https://loopstore.com/ |date=30 مارس 2019}}</ref> == العواقب البيئية == [[ملف:Waste_hierarchy_rect-en.svg|يسار|تصغير| [[هرم نفايات|التسلسل الهرمي للنفايات]] ]] غالبًا ما يُعتقد أن إعادة استخدام القنينات يمثل خطوة جيدة نحو استدامة عملية إعادة التغليف والتعبئة.وكما يلاحظ من الشكل أعلاه أن إعادة الاستخدام تتربع قمة [[هرم نفايات|التسلسل الهرمي للنفايات]] .كذلك عند استخدام العلبة عدة مرات يقلل ذلك من المواد المستلزمة لصنع علبة لكل استخدام أو يقلل من المواد المطلوبة لكل دورة تعبئة. تتداخل العديد من العوامل المحتملة في المقارنات البيئية للأنظمة القابلة للإرجاع مقابل الأنظمة غير القابلة للإرجاع. حيث يستخدم الباحثون غالبًا منهجيات تحليل دورة الحياة لموازنة الاعتبارات العديدة والمتنوعة .لا تظهر بعض المقارنات نتائج واضحًا، ولكنها تُظهر وجهة نظر واقعية لموضوع معقد. <ref>{{Citation|الأخير=Singh|الأول=J|الأخير2=Krasowski, Singh|تاريخ=January 2011|عنوان=Life cycle inventory of HDPE bottle-based liquid milk packaging systems|journal=Packaging Technology and Science|المجلد=24|صفحات=49–60|DOI=10.1002/pts.909}}</ref> <ref>{{Citation|الأخير=Van Doorsselaer|الأول=K|الأخير2=Fox|سنة=2000|عنوان=Estimation of the energy needs in life cycle analysis of one-way and returnable glass packaging|journal=Packaging Technology and Science|المجلد=12|number=5|صفحات=235–239|DOI=10.1002/(SICI)1099-1522(199909/10)12:5<235::AID-PTS474>3.0.CO;2-W}}</ref> تعتبر الحجج المؤيدة لإعادة استخدام القنينات أو إعادة تدويرها لمنتجات أخرى مقنعة. حيث تشير التقديرات إلى أنه في الولايات المتحدة وحدها، يستخدم المستهلكون 1500 قنينة مياه بلاستيكية كل ثانية، وفي المقابل يتم إعادة تدوير حوالي 23 ٪ فقط من [[بولي إيثيلين تيرفثالات|البلاستيك PET]] ، وهو البلاستيك الذي تصنع منه قنينات المياه البلاستيكية ذات الاستخدام لمرة واحدة . وبالتالي ، يتم هدر حوالي 38 مليارقنينة مياه سنويًا، أي ما يعادل حوالي مليار دولار من البلاستيك. <ref>{{مرجع ويب | مسار = https://www.huffingtonpost.com/norm-schriever/post_5218_b_3613577.html | عنوان = Plastic Water Bottles Causing Flood of Harm to Our Environment. | تاريخ = 2013-07-29 | موقع = Huffington Post | لغة = en-US | تاريخ الوصول = 2018-10-27 | الأخير = Schriever | الأول = Norm }}</ref> ينفق المواطن الأمريكي الواحد 242 دولارًا أمريكيًا على قنينات المياه البلاستيكية ذات الاستخدام لمرة واحدة .وبالتالي فإن العواقب البيئية والتكلفة المرتبطة بقنينات المياه البلاستيكية القابلة لاعادة الاستخدام تعتبر دافعا قويا لإعادة استخدام القنينات. == قنينات قابلة لإعادة الاستخدام في المنزل == [[ملف:Metal_Water_Bottles.jpeg|يسار|تصغير| عبوات المياه المعدنية]] [[ملف:Woda.mineralna.w.skrzynkach.jpg|تصغير| عبوات [[مياه معدنية|المياه المعدنية]] الزجاجية القابلة لإعادة الاستخدام في الصناديق ]] اكتسبت قنينات الشرب القابلة لإعادة استخدامها كقنينات للمياه والقهوة وصلصة السلطة والشوربة وأطعمة الأطفال وغيرها من المشروبات شعبية كبيرة في السنوات الأخيرة بسبب التكاليف والمشاكل البيئية المرتبطة بالقنينات البلاستيكية ذات الاستخدام الواحد. يعتبرالزجاج والألومنيوم والفولاذ المقاوم للصدأ والبلاستيك من المواد الشائعة الاستخدام في صنع قنينات المياه القابلة لاعادة الاستخدام .كما أن القنينات القابلة لإعادة الاستخدام تشمل كلا من القنينات ذات جدار العزل الأحادي والمزدوج. وتحتوي بعض عبوات الأطفال على كيس داخلي أو كيس يبطن العبوة يمكن استبداله بعد كل استخدام. == مخاوف تتعلق بالصحة والسلامة المرتبطة بالعبوات القابلة لإعادة الاستخدام == === المخاوف المتعلقة بالبكتيريا === قد تحتفظ القنينات القابلة لإعادة الاستخدام بالبكتيريا. حيث يمكن أن تنتقل البكتيريا من فم أحد الأشخاص أثناء شربه من قنينة قابلة لإعادة الاستخدام إلى المشروب الموجود داخل هذه القنينة، وهذا بدوره يلوث كل من القنينة والماء الموجود بداخلها بالبكتيريا ،وبالتالي فإن أحتمالية نمو البكتيريا أو الفطريات في السائل أثناء تخزينه كبيرة جدا؛ لذلك يوصى المستخدمون بتنظيف قنينات الشرب القابلة لإعادة الاستخدام جيدًا قبل استخدامها. <ref>{{مرجع ويب | مسار = http://www.foodsmart.govt.nz/whats-in-our-food/chemicals-nutrients-additives-toxins/plastic-packaging/water-bottles.htm | عنوان = Chemicals, Nutrients, Additives, & Toxins: Plastic water bottles | ناشر = New Zealand Ministry for Primary Industries | تاريخ الوصول = 26 September 2012 }}</ref> كما ينبغي الإنتباه أيضا إلى ضرورة غسل غطاء القنينة بعد كل استخدام لمرافق الصرف الصحي. ذكر بعض الخبراء أنه ليس ثمة أي ضررمن إعادة استخدام قنينات الشرب الخاصة بك على الإطلاق ،ولكن خطر انتقال البكتيريا الضارة يزداد إذا كنت ممن يتشارك قنينة الشرب مع الآخرين. يقول عالم الأحياء المجهرية في المركز الطبي بجامعة نبراسكا الدكتور بيت إوين : "إذا كنت أنا من سيستخدم القنينة ذاتها والجراثيم العالقة بها جراثيمي، فلن أكون قلقا حيال إعادة استخدام نفس القنينة ،لكن المشكلة الأساسية تكمن عند مشاركة القنينة مع الآخرين لأن الميكروبات الموجودة على فمي قد تكون بالغة الضرر بالآخرين. " <ref>{{مرجع ويب | مسار = http://app1.unmc.edu/publicaffairs/TodaySite/newsreleases/view_art.cfm?article_id=1290 | عنوان = UNMC expert says wash reused water bottles to avoid bacteria, viruses; don't share them | موقع = University of Nebraska Medical Center | تاريخ الوصول = 13 February 2015 }}</ref> === المخاوف الكيميائية === تحتوي زجاجات الشرب البلاستيكية غالبًا على مادة [[بيسفينول A|Bisphenol A]] (BPA) الكيميائية ، والتي يتم تصنيعها من [[بولي كربونات|البولي كربونات]] والتي تشترك في [[قائمة رموز تمييز الراتنج|تحديد رمز الرانتج]] 7 مع المواد البلاستيكية الأخرى. وتعتبر مادة [[فثالات|الفثالات]] من المواد الكيميائية الموجودة في قنينات الشرب،ولذلك تثير كل من هذه المواد الكيميائية الكثير من الجدل حول آمان استخدامها لأنها معروفة بتسببها في [[مسببات اضطراب الغدد الصماء|اضطرابات الغدد الصماء]] ، والتي يمكن أن تتعارض مع الجهاز الهرموني في الجسم. توصلت الدراسة التي أجرتها كلية الصحة العامة بجامعة هارفارد (HSPH) إلى أن نسبة مادة BPA الكيميائية في بول العينة المشاركة من الأفراد في البحث والذين شربوا من قنينات البولي - وهو البلاستيك الذي يشيع استخدامه في قنينات المياه البلاستيكية القابلة لإعادة الاستخدام ، وقنينات شرب بلاستيكية أخرى، و قنينات الأطفال - قد زادت بمقدار الثلثين في أسبوعين فقط. <ref>{{استشهاد بخبر | مسار = https://www.hsph.harvard.edu/news/press-releases/bpa-chemical-plastics-leach-polycarbonate-drinking-bottles-humans/ | عنوان = BPA, chemical used to make plastics, found to leach from polycarbonate drinking bottles Into humans | تاريخ = 2009-05-21 | عمل = News | تاريخ الوصول = 2018-10-27 | لغة = en-US }}</ref> وقد تبين أن التعرض لمادة BPA يتعارض مع تنمية التكاثر لدى الحيوانات كما يتم ربط التعرض لهذه المادة بإحتمالية الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية ومرض السكري لدى البشر. تعتبر هذه الدراسة لأولى من نوعها حيث تبين أن الشرب من قنينات البولي يزيد من مستوى BPA البولي ، وبالتالي فإن ذلك يشير إلى أن قنينات الشرب المصنوعة من BPA هذه المادة الكيميائية في السائل الذي تحتويه وبالتالي يشربها الناس مع المشروب. وهذا بدوره يؤكد أن كمية BPA المؤخوذه نتيجة الشرب من هذه القنينات البلاستيكية كافية لزيادة مستوى BPA في بول الأشخاص الذين شربوا من تلك القنينات. حظرت [[بيسفينول A|عدة دول]] استخدام المواد البلاستيكية التي تحتوي على مادة BPA المستخدمة في حفظ المياه والمواد الغذائية الأخرى. كما تعد تصفية [[فثالات|الفثالات]] من [[كلوريد متعدد الفاينيل|PVC]] (رمز تعريف الراتنج 3) مصدر قلق أيضًا ، ولكن PVC لم يعد يستخدم لقنينات المياه. {{بحاجة لمصدر|date=October 2012}} <sup class="noprint Inline-Template Template-Fact" data-ve-ignore="true" style="white-space:nowrap;">&#x5B; ''[[ويكيبيديا:بحاجة لمصدر|<span title="This claim needs references to reliable sources. (October 2012)">بحاجة لمصدر</span>]]'' &#x5D;</sup> كما ويعتبر الألومنيوم مادة أخرى شائعة تستخدم في صناعة قنينات الشرب القابلة لإعادة الاستخدام. ومع ذلك ،فإن لاستخدام الألومنيوم أيضا مخاوف حول السلامة الصحية؛ حيث كشفت دراسة أجرتها المكتبة الوطنية الأمريكية للطب، أن المعاهد الوطنية للصحة وجدت أن مستويات الألمنيوم كانت أعلى بنسبة 20 مرة في كبار السن منها لدى الأشخاص في منتصف العمر. كما أشارت الدراسة إلى وجود علاقة بين مستويات الألومنيوم و "كثافات علامات الشيخوخة والتشابك الليفي العصبي". علاوة على ذلك ، وجد أن خفض كمية الألومنيوم في الدماغ عن طريق [[علاج بالاستخلاب|إزالة معدن ثقيل]] أظهر أنه يبطئ من تطور مرض الزهايمر. <ref>{{Cite journal|الأخير=Jansson|الأول=Erik T.|تاريخ=December 2001|عنوان=Aluminum exposure and Alzheimer's disease|journal=Journal of Alzheimer's Disease|المجلد=3|issue=6|صفحات=541–549|issn=1875-8908|PMID=12214020|DOI=10.3233/JAD-2001-3604}}</ref> وبالتاي فإن هذه النقاش يصب حول ضرورة تقليل كمية الألمنيوم التي يتعرض لها الجسم ، مما يجعل الألومنيوم أقل ملاءمة لصنع قنينات الشرب القابلة لإعادة الاستخدام. === مغالطات في المواد المسرطنة === اشارت أحد رسائل الماجستير لأحد الطلبة في الجامعة بشكل خاطئ إلى أن إعادة غسل قنينات المياه البلاستيكية بشكل متكرر يمكن أن يؤدي إلى تحلل ثنائي إيثيل هيدروكسيل أمين (DEHA) في مياه الشرب، ويمكن أن تكون هذه المادة ضارة بصحة الإنسان. <ref name="Lilya">{{Cite thesis|last=Lilya|first=Deena|title=Analysis and risk assessment of organic chemical migration from reused PET plastic bottles|url=http://www.riskworld.com/abstract/2001/sraam01/ab01aa189.htm}}</ref> وقد تكررت نتائج هذا البحث من مصادر مختلفة وأصبحت أيضًا بريدًا إلكترونيًا متسلسلًا ، تم الإعلان عنه لاحقا بأنه خدعة. <ref name="CR-UK">{{مرجع ويب | مسار = http://www.cancerresearchuk.org/cancer-info/healthyliving/cancercontroversies/Plasticbottles/ | عنوان = Plastic bottles | موقع = [[Cancer Research UK]] | تاريخ الوصول = 7 October 2012 }}</ref> <ref name="cancerhoax">{{مرجع ويب | مسار = http://www.hoax-slayer.com/plastic-bottles-cancer.html | عنوان = Reusing Plastic Bottles Causes Cancer Hoax | ناشر = Hoax-Slayer.com | تاريخ الوصول = 26 September 2012 }}</ref> <ref name="ACC-FAQ">{{مرجع ويب | مسار = http://www.plasticsinfo.org/Functional-Nav/FAQs/Beverage-Bottles | عنوان = FAQs: The Safety of Plastic Beverage Bottles | موقع = [[American Chemistry Council]] }}</ref> ذكرت [[جمعية السرطان الأمريكية]] و أبحاث السرطان في المملكة المتحدة أن DEHA غير موجود في قنينات المياه البلاستيكية وحتى لو كان موجودا فهو ليس [[مسرطن|مادة مسرطنة]] معروفة. <ref name="CR-UK">{{مرجع ويب | مسار = http://www.cancerresearchuk.org/cancer-info/healthyliving/cancercontroversies/Plasticbottles/ | عنوان = Plastic bottles | موقع = [[Cancer Research UK]] | تاريخ الوصول = 7 October 2012 }}</ref> <ref>{{Citation|مسار=http://www.cancer.org/AboutUs/HowWeHelpYou/plasticwaterbottles|عنوان=Plastic Water Bottles|journal=[[جمعية السرطان الأمريكية]]|تاريخ أرشيف=2012-10-07|مسار أرشيف=https://www.webcitation.org/6BDyVBbRe?url=http://www.cancer.org/AboutUs/HowWeHelpYou/plasticwaterbottles|تاريخ الوصول=2012-09-09|وصلة مكسورة=no}}</ref> == أنظر أيضا == * إعادة تدوير الزجاجات * [[مياه معبأة]] * [[خدمة لوجستيكية عكسية|الخدمات اللوجستية العكسية]] * التعبئة والتغليف قابلة لإعادة الاستخدام * الملء (مخطط) * يمكن إعادة [[تطهير المياه بالطاقة الشمسية|تعقيم]] زجاجات [[تطهير المياه بالطاقة الشمسية|المياه لتطهير المياه بالطاقة الشمسية]] . == المراجع == {{مراجع}} <references group="" responsive="0"></references> === الكتب والمراجع العامة === * Yam، KL، "Encyclopedia of Packaging Packaging"، John Wiley & Sons، 2009، {{ردمك|978-0-470-08704-6}} {{شريط بوابات|صناعة}} [[تصنيف:إعادة استخدام]] [[تصنيف:تدوير نفايات اللدائن]] [[تصنيف:تغليف]] [[تصنيف:صفحات بترجمات غير مراجعة]] [[تصنيف:مفاهيم إدارة النفايات]] [[تصنيف:مياه معبأة]]'
نص الويكي الجديد للصفحة، بعد التعديل (new_wikitext)
'[[ملف:Milk_Bottles_of_the_Late_19th_century.jpg|يسار|تصغير| أمثلة على عبوات الحليب الزجاجية القابلة للإرجاع للبائع ـ لأغراض إعادة الاستخدام ـ تعود لأواخر القرن التاسع عشر ]] '''القنينات القابلة لإعادة الإستخدام''' هي [[قنينة|قنينات]]<nowiki/>يمكن [[إعادة استخدام|إعادة استخدامها]] ، كما هو الحال في [[قنينة|العبوة]] الأصلية أوالعبوة بعد استخدامها من قبل المستهلكين. نمت شعبية الزجاجات القابلة لإعادة الاستخدام بين المستهلكين لأسباب تتعلق بالسلامة البيئية والصحية. الجدير بالذكر أن القنينات القابلة لإعادة الاستخدام هي أحد الأمثلة على إعادة التعبئة والتغليف . == نبذة تاريخية == [[ملف:Goupillon_epicier.jpg|تصغير| مجموعة متنوعة من فرش التنظيف ، بما في ذلك فرش تنظيف العبوات ]] غالبًا مايتم إعادت استخدام العبوات المستخدمة سابقا، ليتم إستخدامها مثلا كعبوات جديدة للحليب والماء والبيرة والمشروبات الغازية واللبن وغيرها من الاستخدامات. [[جرة ماسون|جرة ميسون]] ، على سبيل المثال ، تم تطويرها وإعادة استخدامها لأغراض التعليب في المنزل. في حالة القنينات القابلة للإرجاع ، يقوم بائع التجزئة غالبًا بجمع القنينات الفارغة أو يقبل القنينات الفارغة التي يعيدها العملاء. يتم بعدها تخزين القنينات وترتيبها في مجموعة في صناديق قابلة لإعادة الاستخدام، ليتم نقل قنينات الحليب الزجاجية بعدها في صناديق خاصة بعقنينات الحليب التي سيأخذها لاحقا بائع الحيلب . في مصنع التعليب، يتم فحص الزجاجات بحثًا عن أي ضرر ومن ثم يتم تنظيف القنينات وتعقيمها وإعادة تعبئتها. بدءًا من النصف الثاني من القرن العشرين، تم تصميم العديد من قنينات الاستخدام لمرة واحدة، مما ألغى تكلفة التجميع. غالبا يسمح بتصميم قنينات الاستخدام لمرة واحدة في حالة القنينات الزجاجية المصنوعة من زجاج رقيق والعبوات البلاستيكية الأقل كلفه كذلك هو الحال مع علب الألومنيوم. على الرغم من أن السويد لديها نظام عالي المستوى لإعادة تدوير القنينات الزجاجية منذ عام 1884 ، وذلك استجابة لتزايد القمامة من نوع ذات الاستخدام الواحد ، فقد تم اعتماد قوانين إيداع الحاويات في العديد من البلدان المتقدمة (أحيانًا بواسطة حكومات المقاطعات والبلديات) ابتداءً من السبعينيات. تنص هذه القوانين على وجوب قيام تجار التجزئة بفرض رسوم على أنواع معينة من الحاويات أو على منتجات معينة ؛ ثم يُطلب من تجار التجزئة قبول الزجاجات أو العلب الفارغة لإعادة تدويرها واسترداد العربون المؤخوذ سابقا. كما ويتحمل وسط حكومي أي خلل ناتج عن شراء حاويات من أحد متاجر التجزئة ويتم إستبدالها بإخرى، كما يتم إعادة الفوائد المأخوذة على الحاويات الغير مستعادة. غالبًا ما تستخدم [[آلة بيع عكسي|آلات البيع العكسية]] لإتمام هذه العملية. حيث تقوم الأجهزة بمسح [[رمز شريطي|شفرة الخطوط العمودية( الباركود)]] من العلب والزجاجات للتحقق من دفع العربون أو تمزيقها أو سحقها للتخزين المضغوط ، واستغناء النقود أو القسائم التي يمكن استردادها في سجلات تسجيل الخروج من المتجر. في ألمانيا ، تتوفر علب زجاجية أو بلاستيكية قابلة لإعادة الاستخدام للعديد من المشروبات ، خصوصا للبيرة والمياه الغازية وكذلك المشروبات الغازية ( ''Mehrwegflaschen'' ). حيث ''يتراوح'' العربون المقدم لكل زجاجة ( ''Pfand'' ) بين 0.08 يورو و 0.15 يورو ، مقارنة بـ 0.25 يورو للزجاجات البلاستيكية القابلة لإعادة التدوير ولكنها غيرقابلة لإعادة الاستخدام. كما لا يوجد عربون مقدم للزجاجات التي لا يتم إعادة تعبأتها. في عام 2019 ، أعلنت TerraCycle عن برنامج صندوق اشتراك يسمى Loop ، والذي سيقوم بتوزيع المواد الغذائية والمنظفات المنزلية ومنتجات العناية الشخصية في علب بلاستيكية ومعدنية قابلة لإعادة الاستخدام والتي يتوقع إعادتها إلى الشركة حين فراغا لإعادة إستخدامها . <ref>{{استشهاد بخبر | url = https://www.greenerpackage.com/recycling/terracycle_unveil_‘loop’ | title = TerraCycle to unveil ‘Loop’ | last = Marie Mohan | first = Anne | date = 17 July 2018 | work = Greener Package | accessdate = 28 July 2018 }}</ref> <ref> [https://loopstore.com/ حلقة متجر] </ref> == العواقب البيئية == [[ملف:Waste_hierarchy_rect-en.svg|يسار|تصغير| [[هرم نفايات|التسلسل الهرمي للنفايات]] ]] غالبًا ما يُعتقد أن إعادة استخدام القنينات يمثل خطوة جيدة نحو استدامة عملية إعادة التغليف والتعبئة.وكما يلاحظ من الشكل أعلاه أن إعادة الاستخدام تتربع قمة [[هرم نفايات|التسلسل الهرمي للنفايات]] .كذلك عند استخدام العلبة عدة مرات يقلل ذلك من المواد المستلزمة لصنع علبة لكل استخدام أو يقلل من المواد المطلوبة لكل دورة تعبئة. تتداخل العديد من العوامل المحتملة في المقارنات البيئية للأنظمة القابلة للإرجاع مقابل الأنظمة غير القابلة للإرجاع. حيث يستخدم الباحثون غالبًا منهجيات تحليل دورة الحياة لموازنة الاعتبارات العديدة والمتنوعة .لا تظهر بعض المقارنات نتائج واضحًا، ولكنها تُظهر وجهة نظر واقعية لموضوع معقد. <ref>{{Citation|last=Singh|first=J|last2=Krasowski, Singh|date=January 2011|title=Life cycle inventory of HDPE bottle-based liquid milk packaging systems|journal=Packaging Technology and Science|volume=24|pages=49–60|DOI=10.1002/pts.909}}</ref> <ref>{{Citation|last=Van Doorsselaer|first=K|last2=Fox|year=2000|title=Estimation of the energy needs in life cycle analysis of one-way and returnable glass packaging|journal=Packaging Technology and Science|volume=12|number=5|pages=235–239|DOI=10.1002/(SICI)1099-1522(199909/10)12:5<235::AID-PTS474>3.0.CO;2-W}}</ref> تعتبر الحجج المؤيدة لإعادة استخدام القنينات أو إعادة تدويرها لمنتجات أخرى مقنعة. حيث تشير التقديرات إلى أنه في الولايات المتحدة وحدها، يستخدم المستهلكون 1500 قنينة مياه بلاستيكية كل ثانية، وفي المقابل يتم إعادة تدوير حوالي 23 ٪ فقط من [[بولي إيثيلين تيرفثالات|البلاستيك PET]] ، وهو البلاستيك الذي تصنع منه قنينات المياه البلاستيكية ذات الاستخدام لمرة واحدة . وبالتالي ، يتم هدر حوالي 38 مليارقنينة مياه سنويًا، أي ما يعادل حوالي مليار دولار من البلاستيك. <ref>{{مرجع ويب | url = https://www.huffingtonpost.com/norm-schriever/post_5218_b_3613577.html | title = Plastic Water Bottles Causing Flood of Harm to Our Environment. | date = 2013-07-29 | website = Huffington Post | language = en-US | accessdate = 2018-10-27 | last = Schriever | first = Norm }}</ref> ينفق المواطن الأمريكي الواحد 242 دولارًا أمريكيًا على قنينات المياه البلاستيكية ذات الاستخدام لمرة واحدة .وبالتالي فإن العواقب البيئية والتكلفة المرتبطة بقنينات المياه البلاستيكية القابلة لاعادة الاستخدام تعتبر دافعا قويا لإعادة استخدام القنينات. == قنينات قابلة لإعادة الاستخدام في المنزل == [[ملف:Metal_Water_Bottles.jpeg|يسار|تصغير| عبوات المياه المعدنية ]] [[ملف:Woda.mineralna.w.skrzynkach.jpg|تصغير| عبوات [[مياه معدنية|المياه المعدنية]] الزجاجية القابلة لإعادة الاستخدام في الصناديق ]] اكتسبت قنينات الشرب القابلة لإعادة استخدامها كقنينات للمياه والقهوة وصلصة السلطة والشوربة وأطعمة الأطفال وغيرها من المشروبات شعبية كبيرة في السنوات الأخيرة بسبب التكاليف والمشاكل البيئية المرتبطة بالقنينات البلاستيكية ذات الاستخدام الواحد. يعتبرالزجاج والألومنيوم والفولاذ المقاوم للصدأ والبلاستيك من المواد الشائعة الاستخدام في صنع قنينات المياه القابلة لاعادة الاستخدام .كما أن القنينات القابلة لإعادة الاستخدام تشمل كلا من القنينات ذات جدار العزل الأحادي والمزدوج. وتحتوي بعض عبوات الأطفال على كيس داخلي أو كيس يبطن العبوة يمكن استبداله بعد كل استخدام. == مخاوف تتعلق بالصحة والسلامة المرتبطة بالعبوات القابلة لإعادة الاستخدام == === المخاوف المتعلقة بالبكتيريا === قد تحتفظ القنينات القابلة لإعادة الاستخدام بالبكتيريا. حيث يمكن أن تنتقل البكتيريا من فم أحد الأشخاص أثناء شربه من قنينة قابلة لإعادة الاستخدام إلى المشروب الموجود داخل هذه القنينة، وهذا بدوره يلوث كل من القنينة والماء الموجود بداخلها بالبكتيريا ،وبالتالي فإن أحتمالية نمو البكتيريا أو الفطريات في السائل أثناء تخزينه كبيرة جدا؛ لذلك يوصى المستخدمون بتنظيف قنينات الشرب القابلة لإعادة الاستخدام جيدًا قبل استخدامها. <ref>{{مرجع ويب | url = http://www.foodsmart.govt.nz/whats-in-our-food/chemicals-nutrients-additives-toxins/plastic-packaging/water-bottles.htm | title = Chemicals, Nutrients, Additives, & Toxins: Plastic water bottles | publisher = New Zealand Ministry for Primary Industries | accessdate = 26 September 2012 }}</ref> كما ينبغي الإنتباه أيضا إلى ضرورة غسل غطاء القنينة بعد كل استخدام لمرافق الصرف الصحي. ذكر بعض الخبراء أنه ليس ثمة أي ضررمن إعادة استخدام قنينات الشرب الخاصة بك على الإطلاق ،ولكن خطر انتقال البكتيريا الضارة يزداد إذا كنت ممن يتشارك قنينة الشرب مع الآخرين. يقول عالم الأحياء المجهرية في المركز الطبي بجامعة نبراسكا الدكتور بيت إوين : "إذا كنت أنا من سيستخدم القنينة ذاتها والجراثيم العالقة بها جراثيمي، فلن أكون قلقا حيال إعادة استخدام نفس القنينة ،لكن المشكلة الأساسية تكمن عند مشاركة القنينة مع الآخرين لأن الميكروبات الموجودة على فمي قد تكون بالغة الضرر بالآخرين. " <ref>{{مرجع ويب | url = http://app1.unmc.edu/publicaffairs/TodaySite/newsreleases/view_art.cfm?article_id=1290 | title = UNMC expert says wash reused water bottles to avoid bacteria, viruses; don't share them | website = University of Nebraska Medical Center | accessdate = 13 February 2015 }}</ref> === المخاوف الكيميائية === تحتوي زجاجات الشرب البلاستيكية غالبًا على مادة [[بيسفينول A|Bisphenol A]] (BPA) الكيميائية ، والتي يتم تصنيعها من [[بولي كربونات|البولي كربونات]] والتي تشترك في [[قائمة رموز تمييز الراتنج|تحديد رمز الرانتج]] 7 مع المواد البلاستيكية الأخرى. وتعتبر مادة [[فثالات|الفثالات]] من المواد الكيميائية الموجودة في قنينات الشرب،ولذلك تثير كل من هذه المواد الكيميائية الكثير من الجدل حول آمان استخدامها لأنها معروفة بتسببها في [[مسببات اضطراب الغدد الصماء|اضطرابات الغدد الصماء]] ، والتي يمكن أن تتعارض مع الجهاز الهرموني في الجسم. توصلت الدراسة التي أجرتها كلية الصحة العامة بجامعة هارفارد (HSPH) إلى أن نسبة مادة BPA الكيميائية في بول العينة المشاركة من الأفراد في البحث والذين شربوا من قنينات البولي - وهو البلاستيك الذي يشيع استخدامه في قنينات المياه البلاستيكية القابلة لإعادة الاستخدام ، وقنينات شرب بلاستيكية أخرى، و قنينات الأطفال - قد زادت بمقدار الثلثين في أسبوعين فقط. <ref>{{استشهاد بخبر | url = https://www.hsph.harvard.edu/news/press-releases/bpa-chemical-plastics-leach-polycarbonate-drinking-bottles-humans/ | title = BPA, chemical used to make plastics, found to leach from polycarbonate drinking bottles Into humans | date = 2009-05-21 | work = News | accessdate = 2018-10-27 | language = en-US }}</ref> وقد تبين أن التعرض لمادة BPA يتعارض مع تنمية التكاثر لدى الحيوانات كما يتم ربط التعرض لهذه المادة بإحتمالية الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية ومرض السكري لدى البشر. تعتبر هذه الدراسة لأولى من نوعها حيث تبين أن الشرب من قنينات البولي يزيد من مستوى BPA البولي ، وبالتالي فإن ذلك يشير إلى أن قنينات الشرب المصنوعة من BPA هذه المادة الكيميائية في السائل الذي تحتويه وبالتالي يشربها الناس مع المشروب. وهذا بدوره يؤكد أن كمية BPA المؤخوذه نتيجة الشرب من هذه القنينات البلاستيكية كافية لزيادة مستوى BPA في بول الأشخاص الذين شربوا من تلك القنينات. حظرت [[بيسفينول A|عدة دول]] استخدام المواد البلاستيكية التي تحتوي على مادة BPA المستخدمة في حفظ المياه والمواد الغذائية الأخرى. كما تعد تصفية [[فثالات|الفثالات]] من [[كلوريد متعدد الفاينيل|PVC]] (رمز تعريف الراتنج 3) مصدر قلق أيضًا ، ولكن PVC لم يعد يستخدم لقنينات المياه. {{بحاجة لمصدر|date=October 2012}} <sup class="noprint Inline-Template Template-Fact" data-ve-ignore="true" style="white-space:nowrap;">&#x5B; ''[[ويكيبيديا:بحاجة لمصدر|<span title="This claim needs references to reliable sources. (October 2012)">بحاجة لمصدر</span>]]'' &#x5D;</sup> كما ويعتبر الألومنيوم مادة أخرى شائعة تستخدم في صناعة قنينات الشرب القابلة لإعادة الاستخدام. ومع ذلك ،فإن لاستخدام الألومنيوم أيضا مخاوف حول السلامة الصحية؛ حيث كشفت دراسة أجرتها المكتبة الوطنية الأمريكية للطب، أن المعاهد الوطنية للصحة وجدت أن مستويات الألمنيوم كانت أعلى بنسبة 20 مرة في كبار السن منها لدى الأشخاص في منتصف العمر. كما أشارت الدراسة إلى وجود علاقة بين مستويات الألومنيوم و "كثافات علامات الشيخوخة والتشابك الليفي العصبي". علاوة على ذلك ، وجد أن خفض كمية الألومنيوم في الدماغ عن طريق [[علاج بالاستخلاب|إزالة معدن ثقيل]] أظهر أنه يبطئ من تطور مرض الزهايمر. <ref>{{Cite journal|last=Jansson|first=Erik T.|date=December 2001|title=Aluminum exposure and Alzheimer's disease|journal=Journal of Alzheimer's Disease|volume=3|issue=6|pages=541–549|issn=1875-8908|PMID=12214020|DOI=10.3233/JAD-2001-3604}}</ref> وبالتاي فإن هذه النقاش يصب حول ضرورة تقليل كمية الألمنيوم التي يتعرض لها الجسم ، مما يجعل الألومنيوم أقل ملاءمة لصنع قنينات الشرب القابلة لإعادة الاستخدام. === مغالطات في المواد المسرطنة === اشارت أحد رسائل الماجستير لأحد الطلبة في الجامعة بشكل خاطئ إلى أن إعادة غسل قنينات المياه البلاستيكية بشكل متكرر يمكن أن يؤدي إلى تحلل ثنائي إيثيل هيدروكسيل أمين (DEHA) في مياه الشرب، ويمكن أن تكون هذه المادة ضارة بصحة الإنسان. <ref name="Lilya">{{Cite thesis|last=Lilya|first=Deena|title=Analysis and risk assessment of organic chemical migration from reused PET plastic bottles|url=http://www.riskworld.com/abstract/2001/sraam01/ab01aa189.htm}}</ref> وقد تكررت نتائج هذا البحث من مصادر مختلفة وأصبحت أيضًا بريدًا إلكترونيًا متسلسلًا ، تم الإعلان عنه لاحقا بأنه خدعة. <ref name="CR-UK">{{مرجع ويب | url = http://www.cancerresearchuk.org/cancer-info/healthyliving/cancercontroversies/Plasticbottles/ | title = Plastic bottles | website = [[Cancer Research UK]] | accessdate = 7 October 2012 }}</ref> <ref name="cancerhoax">{{مرجع ويب | url = http://www.hoax-slayer.com/plastic-bottles-cancer.html | title = Reusing Plastic Bottles Causes Cancer Hoax | publisher = Hoax-Slayer.com | accessdate = 26 September 2012 }}</ref> <ref name="ACC-FAQ">{{مرجع ويب | url = http://www.plasticsinfo.org/Functional-Nav/FAQs/Beverage-Bottles | title = FAQs: The Safety of Plastic Beverage Bottles | website = [[American Chemistry Council]] }}</ref> ذكرت [[جمعية السرطان الأمريكية]] و أبحاث السرطان في المملكة المتحدة أن DEHA غير موجود في قنينات المياه البلاستيكية وحتى لو كان موجودا فهو ليس [[مسرطن|مادة مسرطنة]] معروفة. <ref name="CR-UK">{{مرجع ويب | url = http://www.cancerresearchuk.org/cancer-info/healthyliving/cancercontroversies/Plasticbottles/ | title = Plastic bottles | website = [[Cancer Research UK]] | accessdate = 7 October 2012 }}</ref> <ref>{{Citation|url=http://www.cancer.org/AboutUs/HowWeHelpYou/plasticwaterbottles|title=Plastic Water Bottles|journal=[[American Cancer Society]]|archivedate=2012-10-07|archiveurl=https://www.webcitation.org/6BDyVBbRe?url=http://www.cancer.org/AboutUs/HowWeHelpYou/plasticwaterbottles|accessdate=2012-09-09|deadurl=no}}</ref> == أنظر أيضا == * إعادة تدوير الزجاجات * [[مياه معبأة]] * [[خدمة لوجستيكية عكسية|الخدمات اللوجستية العكسية]] * التعبئة والتغليف قابلة لإعادة الاستخدام * الملء (مخطط) * يمكن إعادة [[تطهير المياه بالطاقة الشمسية|تعقيم]] زجاجات [[تطهير المياه بالطاقة الشمسية|المياه لتطهير المياه بالطاقة الشمسية]] . == المراجع == <references group="" responsive="0"></references> === الكتب والمراجع العامة === * Yam، KL، "Encyclopedia of Packaging Packaging"، John Wiley & Sons، 2009، {{ردمك|978-0-470-08704-6}} [[تصنيف:تغليف]] [[تصنيف:تدوير نفايات اللدائن]] [[تصنيف:إعادة استخدام]] [[تصنيف:مياه معبأة]] [[تصنيف:مفاهيم إدارة النفايات]] [[تصنيف:صفحات بترجمات غير مراجعة]]'
فرق موحد للتغييرات المصنوعة بواسطة التعديل (edit_diff)
'@@ -1,11 +1,10 @@ -{{يتيمة|تاريخ=أبريل 2019}} -[[ملف:Milk_Bottles_of_the_Late_19th_century.jpg|يسار|تصغير| أمثلة على عبوات الحليب الزجاجية القابلة للإرجاع للبائع ـ لأغراض إعادة الاستخدام ـ تعود لأواخر القرن التاسع عشر]] -'''الزجاجة القابلة لإعادة الإستخدام''' هي [[قنينة|زجاجة]] يمكن [[إعادة استخدام|إعادة استخدامها]] ، كما هو الحال في [[قنينة|العبوة]] الأصلية أوالعبوة بعد استخدامها من قبل المستهلكين. نمت شعبية الزجاجات القابلة لإعادة الاستخدام بين المستهلكين لأسباب تتعلق بالسلامة البيئية والصحية. الجدير بالذكر أن الزجاجات القابلة لإعادة الاستخدام هي أحد الأمثلة على إعادة التعبئة والتغليف . +[[ملف:Milk_Bottles_of_the_Late_19th_century.jpg|يسار|تصغير| أمثلة على عبوات الحليب الزجاجية القابلة للإرجاع للبائع ـ لأغراض إعادة الاستخدام ـ تعود لأواخر القرن التاسع عشر ]] +'''القنينات القابلة لإعادة الإستخدام''' هي [[قنينة|قنينات]]<nowiki/>يمكن [[إعادة استخدام|إعادة استخدامها]] ، كما هو الحال في [[قنينة|العبوة]] الأصلية أوالعبوة بعد استخدامها من قبل المستهلكين. نمت شعبية الزجاجات القابلة لإعادة الاستخدام بين المستهلكين لأسباب تتعلق بالسلامة البيئية والصحية. الجدير بالذكر أن القنينات القابلة لإعادة الاستخدام هي أحد الأمثلة على إعادة التعبئة والتغليف . == نبذة تاريخية == -[[ملف:Goupillon_epicier.jpg|تصغير| مجموعة متنوعة من فرش التنظيف ، بما في ذلك فرش تنظيف العبوات]] +[[ملف:Goupillon_epicier.jpg|تصغير| مجموعة متنوعة من فرش التنظيف ، بما في ذلك فرش تنظيف العبوات ]] غالبًا مايتم إعادت استخدام العبوات المستخدمة سابقا، ليتم إستخدامها مثلا كعبوات جديدة للحليب والماء والبيرة والمشروبات الغازية واللبن وغيرها من الاستخدامات. [[جرة ماسون|جرة ميسون]] ، على سبيل المثال ، تم تطويرها وإعادة استخدامها لأغراض التعليب في المنزل. -في حالة الزجاجات القابلة للإرجاع ، يقوم بائع التجزئة غالبًا بجمع الزجاجات الفارغة أو يقبل الزجاجات الفارغة التي يعيدها العملاء. يتم بعدها تخزين الزجاجات وترتيبها في مجموعة في صناديق قابلة لإعادة الاستخدام، ليتم نقل قنينات الحليب الزجاجية بعدها في صناديق خاصة بعقنينات الحليب التي سيأخذها لاحقا بائع الحيلب . في مصنع التعليب، يتم فحص الزجاجات بحثًا عن أي ضرر ومن ثم يتم تنظيف الزجاجات وتعقيمها وإعادة تعبئتها. +في حالة القنينات القابلة للإرجاع ، يقوم بائع التجزئة غالبًا بجمع القنينات الفارغة أو يقبل القنينات الفارغة التي يعيدها العملاء. يتم بعدها تخزين القنينات وترتيبها في مجموعة في صناديق قابلة لإعادة الاستخدام، ليتم نقل قنينات الحليب الزجاجية بعدها في صناديق خاصة بعقنينات الحليب التي سيأخذها لاحقا بائع الحيلب . في مصنع التعليب، يتم فحص الزجاجات بحثًا عن أي ضرر ومن ثم يتم تنظيف القنينات وتعقيمها وإعادة تعبئتها. بدءًا من النصف الثاني من القرن العشرين، تم تصميم العديد من قنينات الاستخدام لمرة واحدة، مما ألغى تكلفة التجميع. غالبا يسمح بتصميم قنينات الاستخدام لمرة واحدة في حالة القنينات الزجاجية المصنوعة من زجاج رقيق والعبوات البلاستيكية الأقل كلفه كذلك هو الحال مع علب الألومنيوم. @@ -16,12 +15,12 @@ في عام 2019 ، أعلنت TerraCycle عن برنامج صندوق اشتراك يسمى Loop ، والذي سيقوم بتوزيع المواد الغذائية والمنظفات المنزلية ومنتجات العناية الشخصية في علب بلاستيكية ومعدنية قابلة لإعادة الاستخدام والتي يتوقع إعادتها إلى الشركة حين فراغا لإعادة إستخدامها . <ref>{{استشهاد بخبر -| مسار = https://www.greenerpackage.com/recycling/terracycle_unveil_‘loop’ -| عنوان = TerraCycle to unveil ‘Loop’ -| الأخير = Marie Mohan -| الأول = Anne -| تاريخ = 17 July 2018 -| عمل = Greener Package -| تاريخ الوصول = 28 July 2018 -}}</ref> <ref> [https://loopstore.com/ حلقة متجر] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20190330102410/https://loopstore.com/ |date=30 مارس 2019}}</ref> +| url = https://www.greenerpackage.com/recycling/terracycle_unveil_‘loop’ +| title = TerraCycle to unveil ‘Loop’ +| last = Marie Mohan +| first = Anne +| date = 17 July 2018 +| work = Greener Package +| accessdate = 28 July 2018 +}}</ref> <ref> [https://loopstore.com/ حلقة متجر] </ref> == العواقب البيئية == @@ -31,19 +30,19 @@ استدامة عملية إعادة التغليف والتعبئة.وكما يلاحظ من الشكل أعلاه أن إعادة الاستخدام تتربع قمة [[هرم نفايات|التسلسل الهرمي للنفايات]] .كذلك عند استخدام العلبة عدة مرات يقلل ذلك من المواد المستلزمة لصنع علبة لكل استخدام أو يقلل من المواد المطلوبة لكل دورة تعبئة. -تتداخل العديد من العوامل المحتملة في المقارنات البيئية للأنظمة القابلة للإرجاع مقابل الأنظمة غير القابلة للإرجاع. حيث يستخدم الباحثون غالبًا منهجيات تحليل دورة الحياة لموازنة الاعتبارات العديدة والمتنوعة .لا تظهر بعض المقارنات نتائج واضحًا، ولكنها تُظهر وجهة نظر واقعية لموضوع معقد. <ref>{{Citation|الأخير=Singh|الأول=J|الأخير2=Krasowski, Singh|تاريخ=January 2011|عنوان=Life cycle inventory of HDPE bottle-based liquid milk packaging systems|journal=Packaging Technology and Science|المجلد=24|صفحات=49–60|DOI=10.1002/pts.909}}</ref> <ref>{{Citation|الأخير=Van Doorsselaer|الأول=K|الأخير2=Fox|سنة=2000|عنوان=Estimation of the energy needs in life cycle analysis of one-way and returnable glass packaging|journal=Packaging Technology and Science|المجلد=12|number=5|صفحات=235–239|DOI=10.1002/(SICI)1099-1522(199909/10)12:5<235::AID-PTS474>3.0.CO;2-W}}</ref> +تتداخل العديد من العوامل المحتملة في المقارنات البيئية للأنظمة القابلة للإرجاع مقابل الأنظمة غير القابلة للإرجاع. حيث يستخدم الباحثون غالبًا منهجيات تحليل دورة الحياة لموازنة الاعتبارات العديدة والمتنوعة .لا تظهر بعض المقارنات نتائج واضحًا، ولكنها تُظهر وجهة نظر واقعية لموضوع معقد. <ref>{{Citation|last=Singh|first=J|last2=Krasowski, Singh|date=January 2011|title=Life cycle inventory of HDPE bottle-based liquid milk packaging systems|journal=Packaging Technology and Science|volume=24|pages=49–60|DOI=10.1002/pts.909}}</ref> <ref>{{Citation|last=Van Doorsselaer|first=K|last2=Fox|year=2000|title=Estimation of the energy needs in life cycle analysis of one-way and returnable glass packaging|journal=Packaging Technology and Science|volume=12|number=5|pages=235–239|DOI=10.1002/(SICI)1099-1522(199909/10)12:5<235::AID-PTS474>3.0.CO;2-W}}</ref> تعتبر الحجج المؤيدة لإعادة استخدام القنينات أو إعادة تدويرها لمنتجات أخرى مقنعة. حيث تشير التقديرات إلى أنه في الولايات المتحدة وحدها، يستخدم المستهلكون 1500 قنينة مياه بلاستيكية كل ثانية، وفي المقابل يتم إعادة تدوير حوالي 23 ٪ فقط من [[بولي إيثيلين تيرفثالات|البلاستيك PET]] ، وهو البلاستيك الذي تصنع منه قنينات المياه البلاستيكية ذات الاستخدام لمرة واحدة . وبالتالي ، يتم هدر حوالي 38 مليارقنينة مياه سنويًا، أي ما يعادل حوالي مليار دولار من البلاستيك. <ref>{{مرجع ويب -| مسار = https://www.huffingtonpost.com/norm-schriever/post_5218_b_3613577.html -| عنوان = Plastic Water Bottles Causing Flood of Harm to Our Environment. -| تاريخ = 2013-07-29 -| موقع = Huffington Post -| لغة = en-US -| تاريخ الوصول = 2018-10-27 -| الأخير = Schriever -| الأول = Norm +| url = https://www.huffingtonpost.com/norm-schriever/post_5218_b_3613577.html +| title = Plastic Water Bottles Causing Flood of Harm to Our Environment. +| date = 2013-07-29 +| website = Huffington Post +| language = en-US +| accessdate = 2018-10-27 +| last = Schriever +| first = Norm }}</ref> ينفق المواطن الأمريكي الواحد 242 دولارًا أمريكيًا على قنينات المياه البلاستيكية ذات الاستخدام لمرة واحدة .وبالتالي فإن العواقب البيئية والتكلفة المرتبطة بقنينات المياه البلاستيكية القابلة لاعادة الاستخدام تعتبر دافعا قويا لإعادة استخدام القنينات. == قنينات قابلة لإعادة الاستخدام في المنزل == -[[ملف:Metal_Water_Bottles.jpeg|يسار|تصغير| عبوات المياه المعدنية]] +[[ملف:Metal_Water_Bottles.jpeg|يسار|تصغير| عبوات المياه المعدنية ]] [[ملف:Woda.mineralna.w.skrzynkach.jpg|تصغير| عبوات [[مياه معدنية|المياه المعدنية]] الزجاجية القابلة لإعادة الاستخدام في الصناديق ]] اكتسبت قنينات الشرب القابلة لإعادة استخدامها كقنينات للمياه والقهوة وصلصة السلطة والشوربة وأطعمة الأطفال وغيرها من المشروبات شعبية كبيرة في السنوات الأخيرة بسبب التكاليف والمشاكل البيئية المرتبطة بالقنينات البلاستيكية ذات الاستخدام الواحد. يعتبرالزجاج والألومنيوم والفولاذ المقاوم للصدأ والبلاستيك من المواد الشائعة الاستخدام في صنع قنينات المياه القابلة لاعادة الاستخدام .كما أن القنينات القابلة لإعادة الاستخدام تشمل كلا من القنينات ذات جدار العزل الأحادي والمزدوج. وتحتوي بعض عبوات الأطفال على كيس داخلي أو كيس يبطن العبوة يمكن استبداله بعد كل استخدام. @@ -53,15 +52,15 @@ === المخاوف المتعلقة بالبكتيريا === قد تحتفظ القنينات القابلة لإعادة الاستخدام بالبكتيريا. حيث يمكن أن تنتقل البكتيريا من فم أحد الأشخاص أثناء شربه من قنينة قابلة لإعادة الاستخدام إلى المشروب الموجود داخل هذه القنينة، وهذا بدوره يلوث كل من القنينة والماء الموجود بداخلها بالبكتيريا ،وبالتالي فإن أحتمالية نمو البكتيريا أو الفطريات في السائل أثناء تخزينه كبيرة جدا؛ لذلك يوصى المستخدمون بتنظيف قنينات الشرب القابلة لإعادة الاستخدام جيدًا قبل استخدامها. <ref>{{مرجع ويب -| مسار = http://www.foodsmart.govt.nz/whats-in-our-food/chemicals-nutrients-additives-toxins/plastic-packaging/water-bottles.htm -| عنوان = Chemicals, Nutrients, Additives, & Toxins: Plastic water bottles -| ناشر = New Zealand Ministry for Primary Industries -| تاريخ الوصول = 26 September 2012 +| url = http://www.foodsmart.govt.nz/whats-in-our-food/chemicals-nutrients-additives-toxins/plastic-packaging/water-bottles.htm +| title = Chemicals, Nutrients, Additives, & Toxins: Plastic water bottles +| publisher = New Zealand Ministry for Primary Industries +| accessdate = 26 September 2012 }}</ref> كما ينبغي الإنتباه أيضا إلى ضرورة غسل غطاء القنينة بعد كل استخدام لمرافق الصرف الصحي. ذكر بعض الخبراء أنه ليس ثمة أي ضررمن إعادة استخدام قنينات الشرب الخاصة بك على الإطلاق ،ولكن خطر انتقال البكتيريا الضارة يزداد إذا كنت ممن يتشارك قنينة الشرب مع الآخرين. يقول عالم الأحياء المجهرية في المركز الطبي بجامعة نبراسكا الدكتور بيت إوين : "إذا كنت أنا من سيستخدم القنينة ذاتها والجراثيم العالقة بها جراثيمي، فلن أكون قلقا حيال إعادة استخدام نفس القنينة ،لكن المشكلة الأساسية تكمن عند مشاركة القنينة مع الآخرين لأن الميكروبات الموجودة على فمي قد تكون بالغة الضرر بالآخرين. " <ref>{{مرجع ويب -| مسار = http://app1.unmc.edu/publicaffairs/TodaySite/newsreleases/view_art.cfm?article_id=1290 -| عنوان = UNMC expert says wash reused water bottles to avoid bacteria, viruses; don't share them -| موقع = University of Nebraska Medical Center -| تاريخ الوصول = 13 February 2015 +| url = http://app1.unmc.edu/publicaffairs/TodaySite/newsreleases/view_art.cfm?article_id=1290 +| title = UNMC expert says wash reused water bottles to avoid bacteria, viruses; don't share them +| website = University of Nebraska Medical Center +| accessdate = 13 February 2015 }}</ref> @@ -70,39 +69,39 @@ توصلت الدراسة التي أجرتها كلية الصحة العامة بجامعة هارفارد (HSPH) إلى أن نسبة مادة BPA الكيميائية في بول العينة المشاركة من الأفراد في البحث والذين شربوا من قنينات البولي - وهو البلاستيك الذي يشيع استخدامه في قنينات المياه البلاستيكية القابلة لإعادة الاستخدام ، وقنينات شرب بلاستيكية أخرى، و قنينات الأطفال - قد زادت بمقدار الثلثين في أسبوعين فقط. <ref>{{استشهاد بخبر -| مسار = https://www.hsph.harvard.edu/news/press-releases/bpa-chemical-plastics-leach-polycarbonate-drinking-bottles-humans/ -| عنوان = BPA, chemical used to make plastics, found to leach from polycarbonate drinking bottles Into humans -| تاريخ = 2009-05-21 -| عمل = News -| تاريخ الوصول = 2018-10-27 -| لغة = en-US +| url = https://www.hsph.harvard.edu/news/press-releases/bpa-chemical-plastics-leach-polycarbonate-drinking-bottles-humans/ +| title = BPA, chemical used to make plastics, found to leach from polycarbonate drinking bottles Into humans +| date = 2009-05-21 +| work = News +| accessdate = 2018-10-27 +| language = en-US }}</ref> وقد تبين أن التعرض لمادة BPA يتعارض مع تنمية التكاثر لدى الحيوانات كما يتم ربط التعرض لهذه المادة بإحتمالية الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية ومرض السكري لدى البشر. تعتبر هذه الدراسة لأولى من نوعها حيث تبين أن الشرب من قنينات البولي يزيد من مستوى BPA البولي ، وبالتالي فإن ذلك يشير إلى أن قنينات الشرب المصنوعة من BPA هذه المادة الكيميائية في السائل الذي تحتويه وبالتالي يشربها الناس مع المشروب. وهذا بدوره يؤكد أن كمية BPA المؤخوذه نتيجة الشرب من هذه القنينات البلاستيكية كافية لزيادة مستوى BPA في بول الأشخاص الذين شربوا من تلك القنينات. حظرت [[بيسفينول A|عدة دول]] استخدام المواد البلاستيكية التي تحتوي على مادة BPA المستخدمة في حفظ المياه والمواد الغذائية الأخرى. كما تعد تصفية [[فثالات|الفثالات]] من [[كلوريد متعدد الفاينيل|PVC]] (رمز تعريف الراتنج 3) مصدر قلق أيضًا ، ولكن PVC لم يعد يستخدم لقنينات المياه. {{بحاجة لمصدر|date=October 2012}} <sup class="noprint Inline-Template Template-Fact" data-ve-ignore="true" style="white-space:nowrap;">&#x5B; ''[[ويكيبيديا:بحاجة لمصدر|<span title="This claim needs references to reliable sources. (October 2012)">بحاجة لمصدر</span>]]'' &#x5D;</sup> -كما ويعتبر الألومنيوم مادة أخرى شائعة تستخدم في صناعة قنينات الشرب القابلة لإعادة الاستخدام. ومع ذلك ،فإن لاستخدام الألومنيوم أيضا مخاوف حول السلامة الصحية؛ حيث كشفت دراسة أجرتها المكتبة الوطنية الأمريكية للطب، أن المعاهد الوطنية للصحة وجدت أن مستويات الألمنيوم كانت أعلى بنسبة 20 مرة في كبار السن منها لدى الأشخاص في منتصف العمر. كما أشارت الدراسة إلى وجود علاقة بين مستويات الألومنيوم و "كثافات علامات الشيخوخة والتشابك الليفي العصبي". علاوة على ذلك ، وجد أن خفض كمية الألومنيوم في الدماغ عن طريق [[علاج بالاستخلاب|إزالة معدن ثقيل]] أظهر أنه يبطئ من تطور مرض الزهايمر. <ref>{{Cite journal|الأخير=Jansson|الأول=Erik T.|تاريخ=December 2001|عنوان=Aluminum exposure and Alzheimer's disease|journal=Journal of Alzheimer's Disease|المجلد=3|issue=6|صفحات=541–549|issn=1875-8908|PMID=12214020|DOI=10.3233/JAD-2001-3604}}</ref> وبالتاي فإن هذه النقاش يصب حول ضرورة تقليل كمية الألمنيوم التي يتعرض لها الجسم ، مما يجعل الألومنيوم أقل ملاءمة لصنع قنينات الشرب القابلة لإعادة الاستخدام. +كما ويعتبر الألومنيوم مادة أخرى شائعة تستخدم في صناعة قنينات الشرب القابلة لإعادة الاستخدام. ومع ذلك ،فإن لاستخدام الألومنيوم أيضا مخاوف حول السلامة الصحية؛ حيث كشفت دراسة أجرتها المكتبة الوطنية الأمريكية للطب، أن المعاهد الوطنية للصحة وجدت أن مستويات الألمنيوم كانت أعلى بنسبة 20 مرة في كبار السن منها لدى الأشخاص في منتصف العمر. كما أشارت الدراسة إلى وجود علاقة بين مستويات الألومنيوم و "كثافات علامات الشيخوخة والتشابك الليفي العصبي". علاوة على ذلك ، وجد أن خفض كمية الألومنيوم في الدماغ عن طريق [[علاج بالاستخلاب|إزالة معدن ثقيل]] أظهر أنه يبطئ من تطور مرض الزهايمر. <ref>{{Cite journal|last=Jansson|first=Erik T.|date=December 2001|title=Aluminum exposure and Alzheimer's disease|journal=Journal of Alzheimer's Disease|volume=3|issue=6|pages=541–549|issn=1875-8908|PMID=12214020|DOI=10.3233/JAD-2001-3604}}</ref> وبالتاي فإن هذه النقاش يصب حول ضرورة تقليل كمية الألمنيوم التي يتعرض لها الجسم ، مما يجعل الألومنيوم أقل ملاءمة لصنع قنينات الشرب القابلة لإعادة الاستخدام. === مغالطات في المواد المسرطنة === اشارت أحد رسائل الماجستير لأحد الطلبة في الجامعة بشكل خاطئ إلى أن إعادة غسل قنينات المياه البلاستيكية بشكل متكرر يمكن أن يؤدي إلى تحلل ثنائي إيثيل هيدروكسيل أمين (DEHA) في مياه الشرب، ويمكن أن تكون هذه المادة ضارة بصحة الإنسان. <ref name="Lilya">{{Cite thesis|last=Lilya|first=Deena|title=Analysis and risk assessment of organic chemical migration from reused PET plastic bottles|url=http://www.riskworld.com/abstract/2001/sraam01/ab01aa189.htm}}</ref> وقد تكررت نتائج هذا البحث من مصادر مختلفة وأصبحت أيضًا بريدًا إلكترونيًا متسلسلًا ، تم الإعلان عنه لاحقا بأنه خدعة. <ref name="CR-UK">{{مرجع ويب -| مسار = http://www.cancerresearchuk.org/cancer-info/healthyliving/cancercontroversies/Plasticbottles/ -| عنوان = Plastic bottles -| موقع = [[Cancer Research UK]] -| تاريخ الوصول = 7 October 2012 +| url = http://www.cancerresearchuk.org/cancer-info/healthyliving/cancercontroversies/Plasticbottles/ +| title = Plastic bottles +| website = [[Cancer Research UK]] +| accessdate = 7 October 2012 }}</ref> <ref name="cancerhoax">{{مرجع ويب -| مسار = http://www.hoax-slayer.com/plastic-bottles-cancer.html -| عنوان = Reusing Plastic Bottles Causes Cancer Hoax -| ناشر = Hoax-Slayer.com -| تاريخ الوصول = 26 September 2012 +| url = http://www.hoax-slayer.com/plastic-bottles-cancer.html +| title = Reusing Plastic Bottles Causes Cancer Hoax +| publisher = Hoax-Slayer.com +| accessdate = 26 September 2012 }}</ref> <ref name="ACC-FAQ">{{مرجع ويب -| مسار = http://www.plasticsinfo.org/Functional-Nav/FAQs/Beverage-Bottles -| عنوان = FAQs: The Safety of Plastic Beverage Bottles -| موقع = [[American Chemistry Council]] +| url = http://www.plasticsinfo.org/Functional-Nav/FAQs/Beverage-Bottles +| title = FAQs: The Safety of Plastic Beverage Bottles +| website = [[American Chemistry Council]] }}</ref> ذكرت [[جمعية السرطان الأمريكية]] و أبحاث السرطان في المملكة المتحدة أن DEHA غير موجود في قنينات المياه البلاستيكية وحتى لو كان موجودا فهو ليس [[مسرطن|مادة مسرطنة]] معروفة. <ref name="CR-UK">{{مرجع ويب -| مسار = http://www.cancerresearchuk.org/cancer-info/healthyliving/cancercontroversies/Plasticbottles/ -| عنوان = Plastic bottles -| موقع = [[Cancer Research UK]] -| تاريخ الوصول = 7 October 2012 -}}</ref> <ref>{{Citation|مسار=http://www.cancer.org/AboutUs/HowWeHelpYou/plasticwaterbottles|عنوان=Plastic Water Bottles|journal=[[جمعية السرطان الأمريكية]]|تاريخ أرشيف=2012-10-07|مسار أرشيف=https://www.webcitation.org/6BDyVBbRe?url=http://www.cancer.org/AboutUs/HowWeHelpYou/plasticwaterbottles|تاريخ الوصول=2012-09-09|وصلة مكسورة=no}}</ref> +| url = http://www.cancerresearchuk.org/cancer-info/healthyliving/cancercontroversies/Plasticbottles/ +| title = Plastic bottles +| website = [[Cancer Research UK]] +| accessdate = 7 October 2012 +}}</ref> <ref>{{Citation|url=http://www.cancer.org/AboutUs/HowWeHelpYou/plasticwaterbottles|title=Plastic Water Bottles|journal=[[American Cancer Society]]|archivedate=2012-10-07|archiveurl=https://www.webcitation.org/6BDyVBbRe?url=http://www.cancer.org/AboutUs/HowWeHelpYou/plasticwaterbottles|accessdate=2012-09-09|deadurl=no}}</ref> == أنظر أيضا == @@ -116,6 +115,4 @@ == المراجع == -{{مراجع}} - <references group="" responsive="0"></references> @@ -123,9 +120,8 @@ * Yam، KL، "Encyclopedia of Packaging Packaging"، John Wiley & Sons، 2009، {{ردمك|978-0-470-08704-6}} -{{شريط بوابات|صناعة}} +[[تصنيف:تغليف]] +[[تصنيف:تدوير نفايات اللدائن]] [[تصنيف:إعادة استخدام]] -[[تصنيف:تدوير نفايات اللدائن]] -[[تصنيف:تغليف]] +[[تصنيف:مياه معبأة]] +[[تصنيف:مفاهيم إدارة النفايات]] [[تصنيف:صفحات بترجمات غير مراجعة]] -[[تصنيف:مفاهيم إدارة النفايات]] -[[تصنيف:مياه معبأة]] '
حجم الصفحة الجديد (new_size)
22350
حجم الصفحة القديم (old_size)
22970
الحجم المتغير في التعديل (edit_delta)
-620
السطور المضافة في التعديل (added_lines)
[ 0 => '[[ملف:Milk_Bottles_of_the_Late_19th_century.jpg|يسار|تصغير| أمثلة على عبوات الحليب الزجاجية القابلة للإرجاع للبائع ـ لأغراض إعادة الاستخدام ـ تعود لأواخر القرن التاسع عشر ]]', 1 => ''''القنينات القابلة لإعادة الإستخدام''' هي [[قنينة|قنينات]]<nowiki/>يمكن [[إعادة استخدام|إعادة استخدامها]] ، كما هو الحال في [[قنينة|العبوة]] الأصلية أوالعبوة بعد استخدامها من قبل المستهلكين. نمت شعبية الزجاجات القابلة لإعادة الاستخدام بين المستهلكين لأسباب تتعلق بالسلامة البيئية والصحية. الجدير بالذكر أن القنينات القابلة لإعادة الاستخدام هي أحد الأمثلة على إعادة التعبئة والتغليف . ', 2 => '[[ملف:Goupillon_epicier.jpg|تصغير| مجموعة متنوعة من فرش التنظيف ، بما في ذلك فرش تنظيف العبوات ]]', 3 => 'في حالة القنينات القابلة للإرجاع ، يقوم بائع التجزئة غالبًا بجمع القنينات الفارغة أو يقبل القنينات الفارغة التي يعيدها العملاء. يتم بعدها تخزين القنينات وترتيبها في مجموعة في صناديق قابلة لإعادة الاستخدام، ليتم نقل قنينات الحليب الزجاجية بعدها في صناديق خاصة بعقنينات الحليب التي سيأخذها لاحقا بائع الحيلب . في مصنع التعليب، يتم فحص الزجاجات بحثًا عن أي ضرر ومن ثم يتم تنظيف القنينات وتعقيمها وإعادة تعبئتها. ', 4 => '| url = https://www.greenerpackage.com/recycling/terracycle_unveil_‘loop’', 5 => '| title = TerraCycle to unveil ‘Loop’', 6 => '| last = Marie Mohan', 7 => '| first = Anne', 8 => '| date = 17 July 2018', 9 => '| work = Greener Package', 10 => '| accessdate = 28 July 2018', 11 => '}}</ref> <ref> [https://loopstore.com/ حلقة متجر] </ref> ', 12 => 'تتداخل العديد من العوامل المحتملة في المقارنات البيئية للأنظمة القابلة للإرجاع مقابل الأنظمة غير القابلة للإرجاع. حيث يستخدم الباحثون غالبًا منهجيات تحليل دورة الحياة لموازنة الاعتبارات العديدة والمتنوعة .لا تظهر بعض المقارنات نتائج واضحًا، ولكنها تُظهر وجهة نظر واقعية لموضوع معقد. <ref>{{Citation|last=Singh|first=J|last2=Krasowski, Singh|date=January 2011|title=Life cycle inventory of HDPE bottle-based liquid milk packaging systems|journal=Packaging Technology and Science|volume=24|pages=49–60|DOI=10.1002/pts.909}}</ref> <ref>{{Citation|last=Van Doorsselaer|first=K|last2=Fox|year=2000|title=Estimation of the energy needs in life cycle analysis of one-way and returnable glass packaging|journal=Packaging Technology and Science|volume=12|number=5|pages=235–239|DOI=10.1002/(SICI)1099-1522(199909/10)12:5<235::AID-PTS474>3.0.CO;2-W}}</ref> ', 13 => '| url = https://www.huffingtonpost.com/norm-schriever/post_5218_b_3613577.html', 14 => '| title = Plastic Water Bottles Causing Flood of Harm to Our Environment.', 15 => '| date = 2013-07-29', 16 => '| website = Huffington Post', 17 => '| language = en-US', 18 => '| accessdate = 2018-10-27', 19 => '| last = Schriever', 20 => '| first = Norm', 21 => '[[ملف:Metal_Water_Bottles.jpeg|يسار|تصغير| عبوات المياه المعدنية ]]', 22 => '| url = http://www.foodsmart.govt.nz/whats-in-our-food/chemicals-nutrients-additives-toxins/plastic-packaging/water-bottles.htm', 23 => '| title = Chemicals, Nutrients, Additives, & Toxins: Plastic water bottles', 24 => '| publisher = New Zealand Ministry for Primary Industries', 25 => '| accessdate = 26 September 2012', 26 => '| url = http://app1.unmc.edu/publicaffairs/TodaySite/newsreleases/view_art.cfm?article_id=1290', 27 => '| title = UNMC expert says wash reused water bottles to avoid bacteria, viruses; don't share them', 28 => '| website = University of Nebraska Medical Center', 29 => '| accessdate = 13 February 2015', 30 => '| url = https://www.hsph.harvard.edu/news/press-releases/bpa-chemical-plastics-leach-polycarbonate-drinking-bottles-humans/', 31 => '| title = BPA, chemical used to make plastics, found to leach from polycarbonate drinking bottles Into humans', 32 => '| date = 2009-05-21', 33 => '| work = News', 34 => '| accessdate = 2018-10-27', 35 => '| language = en-US', 36 => 'كما ويعتبر الألومنيوم مادة أخرى شائعة تستخدم في صناعة قنينات الشرب القابلة لإعادة الاستخدام. ومع ذلك ،فإن لاستخدام الألومنيوم أيضا مخاوف حول السلامة الصحية؛ حيث كشفت دراسة أجرتها المكتبة الوطنية الأمريكية للطب، أن المعاهد الوطنية للصحة وجدت أن مستويات الألمنيوم كانت أعلى بنسبة 20 مرة في كبار السن منها لدى الأشخاص في منتصف العمر. كما أشارت الدراسة إلى وجود علاقة بين مستويات الألومنيوم و "كثافات علامات الشيخوخة والتشابك الليفي العصبي". علاوة على ذلك ، وجد أن خفض كمية الألومنيوم في الدماغ عن طريق [[علاج بالاستخلاب|إزالة معدن ثقيل]] أظهر أنه يبطئ من تطور مرض الزهايمر. <ref>{{Cite journal|last=Jansson|first=Erik T.|date=December 2001|title=Aluminum exposure and Alzheimer's disease|journal=Journal of Alzheimer's Disease|volume=3|issue=6|pages=541–549|issn=1875-8908|PMID=12214020|DOI=10.3233/JAD-2001-3604}}</ref> وبالتاي فإن هذه النقاش يصب حول ضرورة تقليل كمية الألمنيوم التي يتعرض لها الجسم ، مما يجعل الألومنيوم أقل ملاءمة لصنع قنينات الشرب القابلة لإعادة الاستخدام. ', 37 => '| url = http://www.cancerresearchuk.org/cancer-info/healthyliving/cancercontroversies/Plasticbottles/', 38 => '| title = Plastic bottles', 39 => '| website = [[Cancer Research UK]]', 40 => '| accessdate = 7 October 2012', 41 => '| url = http://www.hoax-slayer.com/plastic-bottles-cancer.html', 42 => '| title = Reusing Plastic Bottles Causes Cancer Hoax', 43 => '| publisher = Hoax-Slayer.com', 44 => '| accessdate = 26 September 2012', 45 => '| url = http://www.plasticsinfo.org/Functional-Nav/FAQs/Beverage-Bottles', 46 => '| title = FAQs: The Safety of Plastic Beverage Bottles', 47 => '| website = [[American Chemistry Council]]', 48 => '| url = http://www.cancerresearchuk.org/cancer-info/healthyliving/cancercontroversies/Plasticbottles/', 49 => '| title = Plastic bottles', 50 => '| website = [[Cancer Research UK]]', 51 => '| accessdate = 7 October 2012', 52 => '}}</ref> <ref>{{Citation|url=http://www.cancer.org/AboutUs/HowWeHelpYou/plasticwaterbottles|title=Plastic Water Bottles|journal=[[American Cancer Society]]|archivedate=2012-10-07|archiveurl=https://www.webcitation.org/6BDyVBbRe?url=http://www.cancer.org/AboutUs/HowWeHelpYou/plasticwaterbottles|accessdate=2012-09-09|deadurl=no}}</ref> ', 53 => '[[تصنيف:تغليف]]', 54 => '[[تصنيف:تدوير نفايات اللدائن]]', 55 => '[[تصنيف:مياه معبأة]]', 56 => '[[تصنيف:مفاهيم إدارة النفايات]]' ]
السطور المزالة في التعديل (removed_lines)
[ 0 => '{{يتيمة|تاريخ=أبريل 2019}}', 1 => '[[ملف:Milk_Bottles_of_the_Late_19th_century.jpg|يسار|تصغير| أمثلة على عبوات الحليب الزجاجية القابلة للإرجاع للبائع ـ لأغراض إعادة الاستخدام ـ تعود لأواخر القرن التاسع عشر]]', 2 => ''''الزجاجة القابلة لإعادة الإستخدام''' هي [[قنينة|زجاجة]] يمكن [[إعادة استخدام|إعادة استخدامها]] ، كما هو الحال في [[قنينة|العبوة]] الأصلية أوالعبوة بعد استخدامها من قبل المستهلكين. نمت شعبية الزجاجات القابلة لإعادة الاستخدام بين المستهلكين لأسباب تتعلق بالسلامة البيئية والصحية. الجدير بالذكر أن الزجاجات القابلة لإعادة الاستخدام هي أحد الأمثلة على إعادة التعبئة والتغليف . ', 3 => '[[ملف:Goupillon_epicier.jpg|تصغير| مجموعة متنوعة من فرش التنظيف ، بما في ذلك فرش تنظيف العبوات]]', 4 => 'في حالة الزجاجات القابلة للإرجاع ، يقوم بائع التجزئة غالبًا بجمع الزجاجات الفارغة أو يقبل الزجاجات الفارغة التي يعيدها العملاء. يتم بعدها تخزين الزجاجات وترتيبها في مجموعة في صناديق قابلة لإعادة الاستخدام، ليتم نقل قنينات الحليب الزجاجية بعدها في صناديق خاصة بعقنينات الحليب التي سيأخذها لاحقا بائع الحيلب . في مصنع التعليب، يتم فحص الزجاجات بحثًا عن أي ضرر ومن ثم يتم تنظيف الزجاجات وتعقيمها وإعادة تعبئتها. ', 5 => '| مسار = https://www.greenerpackage.com/recycling/terracycle_unveil_‘loop’', 6 => '| عنوان = TerraCycle to unveil ‘Loop’', 7 => '| الأخير = Marie Mohan', 8 => '| الأول = Anne', 9 => '| تاريخ = 17 July 2018', 10 => '| عمل = Greener Package', 11 => '| تاريخ الوصول = 28 July 2018', 12 => '}}</ref> <ref> [https://loopstore.com/ حلقة متجر] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20190330102410/https://loopstore.com/ |date=30 مارس 2019}}</ref> ', 13 => 'تتداخل العديد من العوامل المحتملة في المقارنات البيئية للأنظمة القابلة للإرجاع مقابل الأنظمة غير القابلة للإرجاع. حيث يستخدم الباحثون غالبًا منهجيات تحليل دورة الحياة لموازنة الاعتبارات العديدة والمتنوعة .لا تظهر بعض المقارنات نتائج واضحًا، ولكنها تُظهر وجهة نظر واقعية لموضوع معقد. <ref>{{Citation|الأخير=Singh|الأول=J|الأخير2=Krasowski, Singh|تاريخ=January 2011|عنوان=Life cycle inventory of HDPE bottle-based liquid milk packaging systems|journal=Packaging Technology and Science|المجلد=24|صفحات=49–60|DOI=10.1002/pts.909}}</ref> <ref>{{Citation|الأخير=Van Doorsselaer|الأول=K|الأخير2=Fox|سنة=2000|عنوان=Estimation of the energy needs in life cycle analysis of one-way and returnable glass packaging|journal=Packaging Technology and Science|المجلد=12|number=5|صفحات=235–239|DOI=10.1002/(SICI)1099-1522(199909/10)12:5<235::AID-PTS474>3.0.CO;2-W}}</ref> ', 14 => '| مسار = https://www.huffingtonpost.com/norm-schriever/post_5218_b_3613577.html', 15 => '| عنوان = Plastic Water Bottles Causing Flood of Harm to Our Environment.', 16 => '| تاريخ = 2013-07-29', 17 => '| موقع = Huffington Post', 18 => '| لغة = en-US', 19 => '| تاريخ الوصول = 2018-10-27', 20 => '| الأخير = Schriever', 21 => '| الأول = Norm', 22 => '[[ملف:Metal_Water_Bottles.jpeg|يسار|تصغير| عبوات المياه المعدنية]]', 23 => '| مسار = http://www.foodsmart.govt.nz/whats-in-our-food/chemicals-nutrients-additives-toxins/plastic-packaging/water-bottles.htm', 24 => '| عنوان = Chemicals, Nutrients, Additives, & Toxins: Plastic water bottles', 25 => '| ناشر = New Zealand Ministry for Primary Industries', 26 => '| تاريخ الوصول = 26 September 2012', 27 => '| مسار = http://app1.unmc.edu/publicaffairs/TodaySite/newsreleases/view_art.cfm?article_id=1290', 28 => '| عنوان = UNMC expert says wash reused water bottles to avoid bacteria, viruses; don't share them', 29 => '| موقع = University of Nebraska Medical Center', 30 => '| تاريخ الوصول = 13 February 2015', 31 => '| مسار = https://www.hsph.harvard.edu/news/press-releases/bpa-chemical-plastics-leach-polycarbonate-drinking-bottles-humans/', 32 => '| عنوان = BPA, chemical used to make plastics, found to leach from polycarbonate drinking bottles Into humans', 33 => '| تاريخ = 2009-05-21', 34 => '| عمل = News', 35 => '| تاريخ الوصول = 2018-10-27', 36 => '| لغة = en-US', 37 => 'كما ويعتبر الألومنيوم مادة أخرى شائعة تستخدم في صناعة قنينات الشرب القابلة لإعادة الاستخدام. ومع ذلك ،فإن لاستخدام الألومنيوم أيضا مخاوف حول السلامة الصحية؛ حيث كشفت دراسة أجرتها المكتبة الوطنية الأمريكية للطب، أن المعاهد الوطنية للصحة وجدت أن مستويات الألمنيوم كانت أعلى بنسبة 20 مرة في كبار السن منها لدى الأشخاص في منتصف العمر. كما أشارت الدراسة إلى وجود علاقة بين مستويات الألومنيوم و "كثافات علامات الشيخوخة والتشابك الليفي العصبي". علاوة على ذلك ، وجد أن خفض كمية الألومنيوم في الدماغ عن طريق [[علاج بالاستخلاب|إزالة معدن ثقيل]] أظهر أنه يبطئ من تطور مرض الزهايمر. <ref>{{Cite journal|الأخير=Jansson|الأول=Erik T.|تاريخ=December 2001|عنوان=Aluminum exposure and Alzheimer's disease|journal=Journal of Alzheimer's Disease|المجلد=3|issue=6|صفحات=541–549|issn=1875-8908|PMID=12214020|DOI=10.3233/JAD-2001-3604}}</ref> وبالتاي فإن هذه النقاش يصب حول ضرورة تقليل كمية الألمنيوم التي يتعرض لها الجسم ، مما يجعل الألومنيوم أقل ملاءمة لصنع قنينات الشرب القابلة لإعادة الاستخدام. ', 38 => '| مسار = http://www.cancerresearchuk.org/cancer-info/healthyliving/cancercontroversies/Plasticbottles/', 39 => '| عنوان = Plastic bottles', 40 => '| موقع = [[Cancer Research UK]]', 41 => '| تاريخ الوصول = 7 October 2012', 42 => '| مسار = http://www.hoax-slayer.com/plastic-bottles-cancer.html', 43 => '| عنوان = Reusing Plastic Bottles Causes Cancer Hoax', 44 => '| ناشر = Hoax-Slayer.com', 45 => '| تاريخ الوصول = 26 September 2012', 46 => '| مسار = http://www.plasticsinfo.org/Functional-Nav/FAQs/Beverage-Bottles', 47 => '| عنوان = FAQs: The Safety of Plastic Beverage Bottles', 48 => '| موقع = [[American Chemistry Council]]', 49 => '| مسار = http://www.cancerresearchuk.org/cancer-info/healthyliving/cancercontroversies/Plasticbottles/', 50 => '| عنوان = Plastic bottles', 51 => '| موقع = [[Cancer Research UK]]', 52 => '| تاريخ الوصول = 7 October 2012', 53 => '}}</ref> <ref>{{Citation|مسار=http://www.cancer.org/AboutUs/HowWeHelpYou/plasticwaterbottles|عنوان=Plastic Water Bottles|journal=[[جمعية السرطان الأمريكية]]|تاريخ أرشيف=2012-10-07|مسار أرشيف=https://www.webcitation.org/6BDyVBbRe?url=http://www.cancer.org/AboutUs/HowWeHelpYou/plasticwaterbottles|تاريخ الوصول=2012-09-09|وصلة مكسورة=no}}</ref> ', 54 => '{{مراجع}}', 55 => false, 56 => '{{شريط بوابات|صناعة}}', 57 => '[[تصنيف:تدوير نفايات اللدائن]]', 58 => '[[تصنيف:تغليف]]', 59 => '[[تصنيف:مفاهيم إدارة النفايات]]', 60 => '[[تصنيف:مياه معبأة]]' ]
نص الصفحة الجديد، مجردا من أية تهيئة (new_text)
' أمثلة على عبوات الحليب الزجاجية القابلة للإرجاع للبائع ـ لأغراض إعادة الاستخدام ـ تعود لأواخر القرن التاسع عشر القنينات القابلة لإعادة الإستخدام هي قنيناتيمكن إعادة استخدامها ، كما هو الحال في العبوة الأصلية أوالعبوة بعد استخدامها من قبل المستهلكين. نمت شعبية الزجاجات القابلة لإعادة الاستخدام بين المستهلكين لأسباب تتعلق بالسلامة البيئية والصحية. الجدير بالذكر أن القنينات القابلة لإعادة الاستخدام هي أحد الأمثلة على إعادة التعبئة والتغليف . محتويات 1 نبذة تاريخية 2 العواقب البيئية 3 قنينات قابلة لإعادة الاستخدام في المنزل 4 مخاوف تتعلق بالصحة والسلامة المرتبطة بالعبوات القابلة لإعادة الاستخدام 4.1 المخاوف المتعلقة بالبكتيريا 4.2 المخاوف الكيميائية 4.3 مغالطات في المواد المسرطنة 5 أنظر أيضا 6 المراجع 6.1 الكتب والمراجع العامة نبذة تاريخية[عدل المصدر] مجموعة متنوعة من فرش التنظيف ، بما في ذلك فرش تنظيف العبوات غالبًا مايتم إعادت استخدام العبوات المستخدمة سابقا، ليتم إستخدامها مثلا كعبوات جديدة للحليب والماء والبيرة والمشروبات الغازية واللبن وغيرها من الاستخدامات. جرة ميسون ، على سبيل المثال ، تم تطويرها وإعادة استخدامها لأغراض التعليب في المنزل. في حالة القنينات القابلة للإرجاع ، يقوم بائع التجزئة غالبًا بجمع القنينات الفارغة أو يقبل القنينات الفارغة التي يعيدها العملاء. يتم بعدها تخزين القنينات وترتيبها في مجموعة في صناديق قابلة لإعادة الاستخدام، ليتم نقل قنينات الحليب الزجاجية بعدها في صناديق خاصة بعقنينات الحليب التي سيأخذها لاحقا بائع الحيلب . في مصنع التعليب، يتم فحص الزجاجات بحثًا عن أي ضرر ومن ثم يتم تنظيف القنينات وتعقيمها وإعادة تعبئتها. بدءًا من النصف الثاني من القرن العشرين، تم تصميم العديد من قنينات الاستخدام لمرة واحدة، مما ألغى تكلفة التجميع. غالبا يسمح بتصميم قنينات الاستخدام لمرة واحدة في حالة القنينات الزجاجية المصنوعة من زجاج رقيق والعبوات البلاستيكية الأقل كلفه كذلك هو الحال مع علب الألومنيوم. على الرغم من أن السويد لديها نظام عالي المستوى لإعادة تدوير القنينات الزجاجية منذ عام 1884 ، وذلك استجابة لتزايد القمامة من نوع ذات الاستخدام الواحد ، فقد تم اعتماد قوانين إيداع الحاويات في العديد من البلدان المتقدمة (أحيانًا بواسطة حكومات المقاطعات والبلديات) ابتداءً من السبعينيات. تنص هذه القوانين على وجوب قيام تجار التجزئة بفرض رسوم على أنواع معينة من الحاويات أو على منتجات معينة ؛ ثم يُطلب من تجار التجزئة قبول الزجاجات أو العلب الفارغة لإعادة تدويرها واسترداد العربون المؤخوذ سابقا. كما ويتحمل وسط حكومي أي خلل ناتج عن شراء حاويات من أحد متاجر التجزئة ويتم إستبدالها بإخرى، كما يتم إعادة الفوائد المأخوذة على الحاويات الغير مستعادة. غالبًا ما تستخدم آلات البيع العكسية لإتمام هذه العملية. حيث تقوم الأجهزة بمسح شفرة الخطوط العمودية( الباركود) من العلب والزجاجات للتحقق من دفع العربون أو تمزيقها أو سحقها للتخزين المضغوط ، واستغناء النقود أو القسائم التي يمكن استردادها في سجلات تسجيل الخروج من المتجر. في ألمانيا ، تتوفر علب زجاجية أو بلاستيكية قابلة لإعادة الاستخدام للعديد من المشروبات ، خصوصا للبيرة والمياه الغازية وكذلك المشروبات الغازية ( Mehrwegflaschen ). حيث يتراوح العربون المقدم لكل زجاجة ( Pfand ) بين 0.08 يورو و 0.15 يورو ، مقارنة بـ 0.25 يورو للزجاجات البلاستيكية القابلة لإعادة التدوير ولكنها غيرقابلة لإعادة الاستخدام. كما لا يوجد عربون مقدم للزجاجات التي لا يتم إعادة تعبأتها. في عام 2019 ، أعلنت TerraCycle عن برنامج صندوق اشتراك يسمى Loop ، والذي سيقوم بتوزيع المواد الغذائية والمنظفات المنزلية ومنتجات العناية الشخصية في علب بلاستيكية ومعدنية قابلة لإعادة الاستخدام والتي يتوقع إعادتها إلى الشركة حين فراغا لإعادة إستخدامها . &#91;1&#93; &#91;2&#93; العواقب البيئية[عدل المصدر] التسلسل الهرمي للنفايات غالبًا ما يُعتقد أن إعادة استخدام القنينات يمثل خطوة جيدة نحو استدامة عملية إعادة التغليف والتعبئة.وكما يلاحظ من الشكل أعلاه أن إعادة الاستخدام تتربع قمة التسلسل الهرمي للنفايات .كذلك عند استخدام العلبة عدة مرات يقلل ذلك من المواد المستلزمة لصنع علبة لكل استخدام أو يقلل من المواد المطلوبة لكل دورة تعبئة. تتداخل العديد من العوامل المحتملة في المقارنات البيئية للأنظمة القابلة للإرجاع مقابل الأنظمة غير القابلة للإرجاع. حيث يستخدم الباحثون غالبًا منهجيات تحليل دورة الحياة لموازنة الاعتبارات العديدة والمتنوعة .لا تظهر بعض المقارنات نتائج واضحًا، ولكنها تُظهر وجهة نظر واقعية لموضوع معقد. &#91;3&#93; &#91;4&#93; تعتبر الحجج المؤيدة لإعادة استخدام القنينات أو إعادة تدويرها لمنتجات أخرى مقنعة. حيث تشير التقديرات إلى أنه في الولايات المتحدة وحدها، يستخدم المستهلكون 1500 قنينة مياه بلاستيكية كل ثانية، وفي المقابل يتم إعادة تدوير حوالي 23 ٪ فقط من البلاستيك PET ، وهو البلاستيك الذي تصنع منه قنينات المياه البلاستيكية ذات الاستخدام لمرة واحدة . وبالتالي ، يتم هدر حوالي 38 مليارقنينة مياه سنويًا، أي ما يعادل حوالي مليار دولار من البلاستيك. &#91;5&#93; ينفق المواطن الأمريكي الواحد 242 دولارًا أمريكيًا على قنينات المياه البلاستيكية ذات الاستخدام لمرة واحدة .وبالتالي فإن العواقب البيئية والتكلفة المرتبطة بقنينات المياه البلاستيكية القابلة لاعادة الاستخدام تعتبر دافعا قويا لإعادة استخدام القنينات. قنينات قابلة لإعادة الاستخدام في المنزل[عدل المصدر] عبوات المياه المعدنية عبوات المياه المعدنية الزجاجية القابلة لإعادة الاستخدام في الصناديق اكتسبت قنينات الشرب القابلة لإعادة استخدامها كقنينات للمياه والقهوة وصلصة السلطة والشوربة وأطعمة الأطفال وغيرها من المشروبات شعبية كبيرة في السنوات الأخيرة بسبب التكاليف والمشاكل البيئية المرتبطة بالقنينات البلاستيكية ذات الاستخدام الواحد. يعتبرالزجاج والألومنيوم والفولاذ المقاوم للصدأ والبلاستيك من المواد الشائعة الاستخدام في صنع قنينات المياه القابلة لاعادة الاستخدام .كما أن القنينات القابلة لإعادة الاستخدام تشمل كلا من القنينات ذات جدار العزل الأحادي والمزدوج. وتحتوي بعض عبوات الأطفال على كيس داخلي أو كيس يبطن العبوة يمكن استبداله بعد كل استخدام. مخاوف تتعلق بالصحة والسلامة المرتبطة بالعبوات القابلة لإعادة الاستخدام[عدل المصدر] المخاوف المتعلقة بالبكتيريا[عدل المصدر] قد تحتفظ القنينات القابلة لإعادة الاستخدام بالبكتيريا. حيث يمكن أن تنتقل البكتيريا من فم أحد الأشخاص أثناء شربه من قنينة قابلة لإعادة الاستخدام إلى المشروب الموجود داخل هذه القنينة، وهذا بدوره يلوث كل من القنينة والماء الموجود بداخلها بالبكتيريا ،وبالتالي فإن أحتمالية نمو البكتيريا أو الفطريات في السائل أثناء تخزينه كبيرة جدا؛ لذلك يوصى المستخدمون بتنظيف قنينات الشرب القابلة لإعادة الاستخدام جيدًا قبل استخدامها. &#91;6&#93; كما ينبغي الإنتباه أيضا إلى ضرورة غسل غطاء القنينة بعد كل استخدام لمرافق الصرف الصحي. ذكر بعض الخبراء أنه ليس ثمة أي ضررمن إعادة استخدام قنينات الشرب الخاصة بك على الإطلاق ،ولكن خطر انتقال البكتيريا الضارة يزداد إذا كنت ممن يتشارك قنينة الشرب مع الآخرين. يقول عالم الأحياء المجهرية في المركز الطبي بجامعة نبراسكا الدكتور بيت إوين&#160;: "إذا كنت أنا من سيستخدم القنينة ذاتها والجراثيم العالقة بها جراثيمي، فلن أكون قلقا حيال إعادة استخدام نفس القنينة ،لكن المشكلة الأساسية تكمن عند مشاركة القنينة مع الآخرين لأن الميكروبات الموجودة على فمي قد تكون بالغة الضرر بالآخرين. " &#91;7&#93; المخاوف الكيميائية[عدل المصدر] تحتوي زجاجات الشرب البلاستيكية غالبًا على مادة Bisphenol A (BPA) الكيميائية ، والتي يتم تصنيعها من البولي كربونات والتي تشترك في تحديد رمز الرانتج 7 مع المواد البلاستيكية الأخرى. وتعتبر مادة الفثالات من المواد الكيميائية الموجودة في قنينات الشرب،ولذلك تثير كل من هذه المواد الكيميائية الكثير من الجدل حول آمان استخدامها لأنها معروفة بتسببها في اضطرابات الغدد الصماء ، والتي يمكن أن تتعارض مع الجهاز الهرموني في الجسم. توصلت الدراسة التي أجرتها كلية الصحة العامة بجامعة هارفارد (HSPH) إلى أن نسبة مادة BPA الكيميائية في بول العينة المشاركة من الأفراد في البحث والذين شربوا من قنينات البولي - وهو البلاستيك الذي يشيع استخدامه في قنينات المياه البلاستيكية القابلة لإعادة الاستخدام ، وقنينات شرب بلاستيكية أخرى، و قنينات الأطفال - قد زادت بمقدار الثلثين في أسبوعين فقط. &#91;8&#93; وقد تبين أن التعرض لمادة BPA يتعارض مع تنمية التكاثر لدى الحيوانات كما يتم ربط التعرض لهذه المادة بإحتمالية الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية ومرض السكري لدى البشر. تعتبر هذه الدراسة لأولى من نوعها حيث تبين أن الشرب من قنينات البولي يزيد من مستوى BPA البولي ، وبالتالي فإن ذلك يشير إلى أن قنينات الشرب المصنوعة من BPA هذه المادة الكيميائية في السائل الذي تحتويه وبالتالي يشربها الناس مع المشروب. وهذا بدوره يؤكد أن كمية BPA المؤخوذه نتيجة الشرب من هذه القنينات البلاستيكية كافية لزيادة مستوى BPA في بول الأشخاص الذين شربوا من تلك القنينات. حظرت عدة دول استخدام المواد البلاستيكية التي تحتوي على مادة BPA المستخدمة في حفظ المياه والمواد الغذائية الأخرى. كما تعد تصفية الفثالات من PVC (رمز تعريف الراتنج 3) مصدر قلق أيضًا ، ولكن PVC لم يعد يستخدم لقنينات المياه. &#160;&#91;بحاجة لمصدر&#93; &#x5b; بحاجة لمصدر &#x5d; كما ويعتبر الألومنيوم مادة أخرى شائعة تستخدم في صناعة قنينات الشرب القابلة لإعادة الاستخدام. ومع ذلك ،فإن لاستخدام الألومنيوم أيضا مخاوف حول السلامة الصحية؛ حيث كشفت دراسة أجرتها المكتبة الوطنية الأمريكية للطب، أن المعاهد الوطنية للصحة وجدت أن مستويات الألمنيوم كانت أعلى بنسبة 20 مرة في كبار السن منها لدى الأشخاص في منتصف العمر. كما أشارت الدراسة إلى وجود علاقة بين مستويات الألومنيوم و "كثافات علامات الشيخوخة والتشابك الليفي العصبي". علاوة على ذلك ، وجد أن خفض كمية الألومنيوم في الدماغ عن طريق إزالة معدن ثقيل أظهر أنه يبطئ من تطور مرض الزهايمر. &#91;9&#93; وبالتاي فإن هذه النقاش يصب حول ضرورة تقليل كمية الألمنيوم التي يتعرض لها الجسم ، مما يجعل الألومنيوم أقل ملاءمة لصنع قنينات الشرب القابلة لإعادة الاستخدام. مغالطات في المواد المسرطنة[عدل المصدر] اشارت أحد رسائل الماجستير لأحد الطلبة في الجامعة بشكل خاطئ إلى أن إعادة غسل قنينات المياه البلاستيكية بشكل متكرر يمكن أن يؤدي إلى تحلل ثنائي إيثيل هيدروكسيل أمين (DEHA) في مياه الشرب، ويمكن أن تكون هذه المادة ضارة بصحة الإنسان. &#91;10&#93; وقد تكررت نتائج هذا البحث من مصادر مختلفة وأصبحت أيضًا بريدًا إلكترونيًا متسلسلًا ، تم الإعلان عنه لاحقا بأنه خدعة. &#91;11&#93; &#91;12&#93; &#91;13&#93; ذكرت جمعية السرطان الأمريكية و أبحاث السرطان في المملكة المتحدة أن DEHA غير موجود في قنينات المياه البلاستيكية وحتى لو كان موجودا فهو ليس مادة مسرطنة معروفة. &#91;11&#93; &#91;14&#93; أنظر أيضا[عدل المصدر] إعادة تدوير الزجاجات مياه معبأة الخدمات اللوجستية العكسية التعبئة والتغليف قابلة لإعادة الاستخدام الملء (مخطط) يمكن إعادة تعقيم زجاجات المياه لتطهير المياه بالطاقة الشمسية . المراجع[عدل المصدر] ^ Marie Mohan، Anne (17 July 2018). "TerraCycle to unveil 'Loop'". Greener Package. اطلع عليه بتاريخ 28 يوليو 2018.&#160;.mw-parser-output cite.citation{font-style:inherit}.mw-parser-output .citation q{quotes:"\"""\"""'""'"}.mw-parser-output .citation .cs1-lock-free a{background:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Lock-green.svg/9px-Lock-green.svg.png")no-repeat;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .citation .cs1-lock-limited a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-registration a{background:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/d6/Lock-gray-alt-2.svg/9px-Lock-gray-alt-2.svg.png")no-repeat;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .citation .cs1-lock-subscription a{background:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/a/aa/Lock-red-alt-2.svg/9px-Lock-red-alt-2.svg.png")no-repeat;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .cs1-subscription,.mw-parser-output .cs1-registration{color:#555}.mw-parser-output .cs1-subscription span,.mw-parser-output .cs1-registration span{border-bottom:1px dotted;cursor:help}.mw-parser-output .cs1-ws-icon a{background:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4c/Wikisource-logo.svg/12px-Wikisource-logo.svg.png")no-repeat;background-position:right .1em center}.mw-parser-output code.cs1-code{color:inherit;background:inherit;border:inherit;padding:inherit}.mw-parser-output .cs1-hidden-error{display:none;font-size:100%}.mw-parser-output .cs1-visible-error{font-size:100%}.mw-parser-output .cs1-maint{display:none;color:#33aa33;margin-left:0.3em}.mw-parser-output .cs1-subscription,.mw-parser-output .cs1-registration,.mw-parser-output .cs1-format{font-size:95%}.mw-parser-output .cs1-kern-left,.mw-parser-output .cs1-kern-wl-left{padding-left:0.2em}.mw-parser-output .cs1-kern-right,.mw-parser-output .cs1-kern-wl-right{padding-right:0.2em} ^ حلقة متجر ^ Singh، J؛ Krasowski, Singh (January 2011)، "Life cycle inventory of HDPE bottle-based liquid milk packaging systems"، Packaging Technology and Science، 24: 49–60، doi:10.1002/pts.909&#160; ^ Van Doorsselaer، K؛ Fox (2000)، "Estimation of the energy needs in life cycle analysis of one-way and returnable glass packaging"، Packaging Technology and Science، 12 (5): 235–239، doi:10.1002/(SICI)1099-1522(199909/10)12:5&#60;235::AID-PTS474&#62;3.0.CO;2-W&#160; ^ Schriever، Norm (2013-07-29). "Plastic Water Bottles Causing Flood of Harm to Our Environment.". Huffington Post (باللغة الإنجليزية). اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2018.&#160; ^ "Chemicals, Nutrients, Additives, &amp; Toxins: Plastic water bottles". New Zealand Ministry for Primary Industries. اطلع عليه بتاريخ 26 سبتمبر 2012.&#160; ^ "UNMC expert says wash reused water bottles to avoid bacteria, viruses; don't share them". University of Nebraska Medical Center. اطلع عليه بتاريخ 13 فبراير 2015.&#160; ^ "BPA, chemical used to make plastics, found to leach from polycarbonate drinking bottles Into humans". News (باللغة الإنجليزية). 2009-05-21. اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2018.&#160; ^ Jansson، Erik T. (December 2001). "Aluminum exposure and Alzheimer's disease". Journal of Alzheimer's Disease. 3 (6): 541–549. ISSN&#160;1875-8908. PMID&#160;12214020. doi:10.3233/JAD-2001-3604.&#160; ^ Lilya، Deena. Analysis and risk assessment of organic chemical migration from reused PET plastic bottles (Thesis).&#160; ↑ أ ب "Plastic bottles". Cancer Research UK. اطلع عليه بتاريخ 07 أكتوبر 2012.&#160; ^ "Reusing Plastic Bottles Causes Cancer Hoax". Hoax-Slayer.com. اطلع عليه بتاريخ 26 سبتمبر 2012.&#160; ^ "FAQs: The Safety of Plastic Beverage Bottles". American Chemistry Council.&#160; ^ "Plastic Water Bottles"، American Cancer Society، تمت أرشفته من الأصل في 2012-10-07، اطلع عليه بتاريخ 09 سبتمبر 2012&#160; الكتب والمراجع العامة[عدل المصدر] Yam، KL، "Encyclopedia of Packaging Packaging"، John Wiley &amp; Sons، 2009، (ردمك 978-0-470-08704-6) '
مصدر HTML المعروض للمراجعة الجديدة (new_html)
'<div class="mw-parser-output"><div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:222px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Milk_Bottles_of_the_Late_19th_century.jpg" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/3/31/Milk_Bottles_of_the_Late_19th_century.jpg/220px-Milk_Bottles_of_the_Late_19th_century.jpg" decoding="async" width="220" height="164" class="thumbimage" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/3/31/Milk_Bottles_of_the_Late_19th_century.jpg/330px-Milk_Bottles_of_the_Late_19th_century.jpg 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/3/31/Milk_Bottles_of_the_Late_19th_century.jpg/440px-Milk_Bottles_of_the_Late_19th_century.jpg 2x" data-file-width="779" data-file-height="581" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Milk_Bottles_of_the_Late_19th_century.jpg" class="internal" title="كبّر"></a></div>أمثلة على عبوات الحليب الزجاجية القابلة للإرجاع للبائع ـ لأغراض إعادة الاستخدام ـ تعود لأواخر القرن التاسع عشر</div></div></div> <p><b>القنينات القابلة لإعادة الإستخدام</b> هي <a href="/wiki/%D9%82%D9%86%D9%8A%D9%86%D8%A9" title="قنينة">قنينات</a>يمكن <a href="/wiki/%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9_%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85" title="إعادة استخدام">إعادة استخدامها</a> ، كما هو الحال في <a href="/wiki/%D9%82%D9%86%D9%8A%D9%86%D8%A9" title="قنينة">العبوة</a> الأصلية أوالعبوة بعد استخدامها من قبل المستهلكين. نمت شعبية الزجاجات القابلة لإعادة الاستخدام بين المستهلكين لأسباب تتعلق بالسلامة البيئية والصحية. الجدير بالذكر أن القنينات القابلة لإعادة الاستخدام هي أحد الأمثلة على إعادة التعبئة والتغليف . </p> <div id="toc" class="toc"><input type="checkbox" role="button" id="toctogglecheckbox" class="toctogglecheckbox" style="display:none" /><div class="toctitle" lang="ar" dir="rtl"><h2>محتويات</h2><span class="toctogglespan"><label class="toctogglelabel" for="toctogglecheckbox"></label></span></div> <ul> <li class="toclevel-1 tocsection-1"><a href="#نبذة_تاريخية"><span class="tocnumber">1</span> <span class="toctext">نبذة تاريخية</span></a></li> <li class="toclevel-1 tocsection-2"><a href="#العواقب_البيئية"><span class="tocnumber">2</span> <span class="toctext">العواقب البيئية</span></a></li> <li class="toclevel-1 tocsection-3"><a href="#قنينات_قابلة_لإعادة_الاستخدام_في_المنزل"><span class="tocnumber">3</span> <span class="toctext">قنينات قابلة لإعادة الاستخدام في المنزل</span></a></li> <li class="toclevel-1 tocsection-4"><a href="#مخاوف_تتعلق_بالصحة_والسلامة_المرتبطة_بالعبوات_القابلة_لإعادة_الاستخدام"><span class="tocnumber">4</span> <span class="toctext">مخاوف تتعلق بالصحة والسلامة المرتبطة بالعبوات القابلة لإعادة الاستخدام</span></a> <ul> <li class="toclevel-2 tocsection-5"><a href="#المخاوف_المتعلقة_بالبكتيريا"><span class="tocnumber">4.1</span> <span class="toctext">المخاوف المتعلقة بالبكتيريا</span></a></li> <li class="toclevel-2 tocsection-6"><a href="#المخاوف_الكيميائية"><span class="tocnumber">4.2</span> <span class="toctext">المخاوف الكيميائية</span></a></li> <li class="toclevel-2 tocsection-7"><a href="#مغالطات_في_المواد_المسرطنة"><span class="tocnumber">4.3</span> <span class="toctext">مغالطات في المواد المسرطنة</span></a></li> </ul> </li> <li class="toclevel-1 tocsection-8"><a href="#أنظر_أيضا"><span class="tocnumber">5</span> <span class="toctext">أنظر أيضا</span></a></li> <li class="toclevel-1 tocsection-9"><a href="#المراجع"><span class="tocnumber">6</span> <span class="toctext">المراجع</span></a> <ul> <li class="toclevel-2 tocsection-10"><a href="#الكتب_والمراجع_العامة"><span class="tocnumber">6.1</span> <span class="toctext">الكتب والمراجع العامة</span></a></li> </ul> </li> </ul> </div> <h2><span id=".D9.86.D8.A8.D8.B0.D8.A9_.D8.AA.D8.A7.D8.B1.D9.8A.D8.AE.D9.8A.D8.A9"></span><span class="mw-headline" id="نبذة_تاريخية">نبذة تاريخية</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9_%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%86%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%AA&amp;action=edit&amp;section=1" title="عدل القسم: نبذة تاريخية">عدل المصدر</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:222px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Goupillon_epicier.jpg" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/1/16/Goupillon_epicier.jpg/220px-Goupillon_epicier.jpg" decoding="async" width="220" height="282" class="thumbimage" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/1/16/Goupillon_epicier.jpg/330px-Goupillon_epicier.jpg 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/1/16/Goupillon_epicier.jpg/440px-Goupillon_epicier.jpg 2x" data-file-width="1000" data-file-height="1281" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Goupillon_epicier.jpg" class="internal" title="كبّر"></a></div>مجموعة متنوعة من فرش التنظيف ، بما في ذلك فرش تنظيف العبوات</div></div></div> <p>غالبًا مايتم إعادت استخدام العبوات المستخدمة سابقا، ليتم إستخدامها مثلا كعبوات جديدة للحليب والماء والبيرة والمشروبات الغازية واللبن وغيرها من الاستخدامات. <a href="/wiki/%D8%AC%D8%B1%D8%A9_%D9%85%D8%A7%D8%B3%D9%88%D9%86" title="جرة ماسون">جرة ميسون</a> ، على سبيل المثال ، تم تطويرها وإعادة استخدامها لأغراض التعليب في المنزل. </p><p>في حالة القنينات القابلة للإرجاع ، يقوم بائع التجزئة غالبًا بجمع القنينات الفارغة أو يقبل القنينات الفارغة التي يعيدها العملاء. يتم بعدها تخزين القنينات وترتيبها في مجموعة في صناديق قابلة لإعادة الاستخدام، ليتم نقل قنينات الحليب الزجاجية بعدها في صناديق خاصة بعقنينات الحليب التي سيأخذها لاحقا بائع الحيلب . في مصنع التعليب، يتم فحص الزجاجات بحثًا عن أي ضرر ومن ثم يتم تنظيف القنينات وتعقيمها وإعادة تعبئتها. </p><p>بدءًا من النصف الثاني من القرن العشرين، تم تصميم العديد من قنينات الاستخدام لمرة واحدة، مما ألغى تكلفة التجميع. غالبا يسمح بتصميم قنينات الاستخدام لمرة واحدة في حالة القنينات الزجاجية المصنوعة من زجاج رقيق والعبوات البلاستيكية الأقل كلفه كذلك هو الحال مع علب الألومنيوم. </p><p>على الرغم من أن السويد لديها نظام عالي المستوى لإعادة تدوير القنينات الزجاجية منذ عام 1884 ، وذلك استجابة لتزايد القمامة من نوع ذات الاستخدام الواحد ، فقد تم اعتماد قوانين إيداع الحاويات في العديد من البلدان المتقدمة (أحيانًا بواسطة حكومات المقاطعات والبلديات) ابتداءً من السبعينيات. تنص هذه القوانين على وجوب قيام تجار التجزئة بفرض رسوم على أنواع معينة من الحاويات أو على منتجات معينة ؛ ثم يُطلب من تجار التجزئة قبول الزجاجات أو العلب الفارغة لإعادة تدويرها واسترداد العربون المؤخوذ سابقا. كما ويتحمل وسط حكومي أي خلل ناتج عن شراء حاويات من أحد متاجر التجزئة ويتم إستبدالها بإخرى، كما يتم إعادة الفوائد المأخوذة على الحاويات الغير مستعادة. غالبًا ما تستخدم <a href="/wiki/%D8%A2%D9%84%D8%A9_%D8%A8%D9%8A%D8%B9_%D8%B9%D9%83%D8%B3%D9%8A" title="آلة بيع عكسي">آلات البيع العكسية</a> لإتمام هذه العملية. حيث تقوم الأجهزة بمسح <a href="/wiki/%D8%B1%D9%85%D8%B2_%D8%B4%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D9%8A" title="رمز شريطي">شفرة الخطوط العمودية( الباركود)</a> من العلب والزجاجات للتحقق من دفع العربون أو تمزيقها أو سحقها للتخزين المضغوط ، واستغناء النقود أو القسائم التي يمكن استردادها في سجلات تسجيل الخروج من المتجر. </p><p>في ألمانيا ، تتوفر علب زجاجية أو بلاستيكية قابلة لإعادة الاستخدام للعديد من المشروبات ، خصوصا للبيرة والمياه الغازية وكذلك المشروبات الغازية ( <i>Mehrwegflaschen</i> ). حيث <i>يتراوح</i> العربون المقدم لكل زجاجة ( <i>Pfand</i> ) بين 0.08 يورو و 0.15 يورو ، مقارنة بـ 0.25 يورو للزجاجات البلاستيكية القابلة لإعادة التدوير ولكنها غيرقابلة لإعادة الاستخدام. كما لا يوجد عربون مقدم للزجاجات التي لا يتم إعادة تعبأتها. </p><p>في عام 2019 ، أعلنت TerraCycle عن برنامج صندوق اشتراك يسمى Loop ، والذي سيقوم بتوزيع المواد الغذائية والمنظفات المنزلية ومنتجات العناية الشخصية في علب بلاستيكية ومعدنية قابلة لإعادة الاستخدام والتي يتوقع إعادتها إلى الشركة حين فراغا لإعادة إستخدامها . <sup id="cite_ref-1" class="reference"><a href="#cite_note-1">&#91;1&#93;</a></sup> <sup id="cite_ref-2" class="reference"><a href="#cite_note-2">&#91;2&#93;</a></sup> </p> <h2><span id=".D8.A7.D9.84.D8.B9.D9.88.D8.A7.D9.82.D8.A8_.D8.A7.D9.84.D8.A8.D9.8A.D8.A6.D9.8A.D8.A9"></span><span class="mw-headline" id="العواقب_البيئية">العواقب البيئية</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9_%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%86%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%AA&amp;action=edit&amp;section=2" title="عدل القسم: العواقب البيئية">عدل المصدر</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:222px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Waste_hierarchy_rect-en.svg" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/5/5b/Waste_hierarchy_rect-en.svg/220px-Waste_hierarchy_rect-en.svg.png" decoding="async" width="220" height="260" class="thumbimage" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/5/5b/Waste_hierarchy_rect-en.svg/330px-Waste_hierarchy_rect-en.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/5/5b/Waste_hierarchy_rect-en.svg/440px-Waste_hierarchy_rect-en.svg.png 2x" data-file-width="378" data-file-height="446" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Waste_hierarchy_rect-en.svg" class="internal" title="كبّر"></a></div><a href="/wiki/%D9%87%D8%B1%D9%85_%D9%86%D9%81%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA" title="هرم نفايات">التسلسل الهرمي للنفايات</a></div></div></div> <p>غالبًا ما يُعتقد أن إعادة استخدام القنينات يمثل خطوة جيدة نحو </p><p>استدامة عملية إعادة التغليف والتعبئة.وكما يلاحظ من الشكل أعلاه أن إعادة الاستخدام تتربع قمة <a href="/wiki/%D9%87%D8%B1%D9%85_%D9%86%D9%81%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA" title="هرم نفايات">التسلسل الهرمي للنفايات</a> .كذلك عند استخدام العلبة عدة مرات يقلل ذلك من المواد المستلزمة لصنع علبة لكل استخدام أو يقلل من المواد المطلوبة لكل دورة تعبئة. </p><p>تتداخل العديد من العوامل المحتملة في المقارنات البيئية للأنظمة القابلة للإرجاع مقابل الأنظمة غير القابلة للإرجاع. حيث يستخدم الباحثون غالبًا منهجيات تحليل دورة الحياة لموازنة الاعتبارات العديدة والمتنوعة .لا تظهر بعض المقارنات نتائج واضحًا، ولكنها تُظهر وجهة نظر واقعية لموضوع معقد. <sup id="cite_ref-3" class="reference"><a href="#cite_note-3">&#91;3&#93;</a></sup> <sup id="cite_ref-4" class="reference"><a href="#cite_note-4">&#91;4&#93;</a></sup> </p><p>تعتبر الحجج المؤيدة لإعادة استخدام القنينات أو إعادة تدويرها لمنتجات أخرى مقنعة. حيث تشير التقديرات إلى أنه في الولايات المتحدة وحدها، يستخدم المستهلكون 1500 قنينة مياه بلاستيكية كل ثانية، وفي المقابل يتم إعادة تدوير حوالي 23 ٪ فقط من <a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D9%84%D9%8A_%D8%A5%D9%8A%D8%AB%D9%8A%D9%84%D9%8A%D9%86_%D8%AA%D9%8A%D8%B1%D9%81%D8%AB%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA" title="بولي إيثيلين تيرفثالات">البلاستيك PET</a> ، وهو البلاستيك الذي تصنع منه قنينات المياه البلاستيكية ذات الاستخدام لمرة واحدة . وبالتالي ، يتم هدر حوالي 38 مليارقنينة مياه سنويًا، أي ما يعادل حوالي مليار دولار من البلاستيك. <sup id="cite_ref-5" class="reference"><a href="#cite_note-5">&#91;5&#93;</a></sup> ينفق المواطن الأمريكي الواحد 242 دولارًا أمريكيًا على قنينات المياه البلاستيكية ذات الاستخدام لمرة واحدة .وبالتالي فإن العواقب البيئية والتكلفة المرتبطة بقنينات المياه البلاستيكية القابلة لاعادة الاستخدام تعتبر دافعا قويا لإعادة استخدام القنينات. </p> <h2><span id=".D9.82.D9.86.D9.8A.D9.86.D8.A7.D8.AA_.D9.82.D8.A7.D8.A8.D9.84.D8.A9_.D9.84.D8.A5.D8.B9.D8.A7.D8.AF.D8.A9_.D8.A7.D9.84.D8.A7.D8.B3.D8.AA.D8.AE.D8.AF.D8.A7.D9.85_.D9.81.D9.8A_.D8.A7.D9.84.D9.85.D9.86.D8.B2.D9.84"></span><span class="mw-headline" id="قنينات_قابلة_لإعادة_الاستخدام_في_المنزل">قنينات قابلة لإعادة الاستخدام في المنزل</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9_%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%86%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%AA&amp;action=edit&amp;section=3" title="عدل القسم: قنينات قابلة لإعادة الاستخدام في المنزل">عدل المصدر</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:222px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Metal_Water_Bottles.jpeg" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/45/Metal_Water_Bottles.jpeg/220px-Metal_Water_Bottles.jpeg" decoding="async" width="220" height="165" class="thumbimage" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/45/Metal_Water_Bottles.jpeg/330px-Metal_Water_Bottles.jpeg 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/45/Metal_Water_Bottles.jpeg/440px-Metal_Water_Bottles.jpeg 2x" data-file-width="1024" data-file-height="768" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Metal_Water_Bottles.jpeg" class="internal" title="كبّر"></a></div>عبوات المياه المعدنية</div></div></div> <div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:222px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Woda.mineralna.w.skrzynkach.jpg" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/e/e3/Woda.mineralna.w.skrzynkach.jpg/220px-Woda.mineralna.w.skrzynkach.jpg" decoding="async" width="220" height="337" class="thumbimage" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/e/e3/Woda.mineralna.w.skrzynkach.jpg/330px-Woda.mineralna.w.skrzynkach.jpg 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/e/e3/Woda.mineralna.w.skrzynkach.jpg/440px-Woda.mineralna.w.skrzynkach.jpg 2x" data-file-width="993" data-file-height="1523" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Woda.mineralna.w.skrzynkach.jpg" class="internal" title="كبّر"></a></div>عبوات <a href="/wiki/%D9%85%D9%8A%D8%A7%D9%87_%D9%85%D8%B9%D8%AF%D9%86%D9%8A%D8%A9" title="مياه معدنية">المياه المعدنية</a> الزجاجية القابلة لإعادة الاستخدام في الصناديق</div></div></div> <p>اكتسبت قنينات الشرب القابلة لإعادة استخدامها كقنينات للمياه والقهوة وصلصة السلطة والشوربة وأطعمة الأطفال وغيرها من المشروبات شعبية كبيرة في السنوات الأخيرة بسبب التكاليف والمشاكل البيئية المرتبطة بالقنينات البلاستيكية ذات الاستخدام الواحد. يعتبرالزجاج والألومنيوم والفولاذ المقاوم للصدأ والبلاستيك من المواد الشائعة الاستخدام في صنع قنينات المياه القابلة لاعادة الاستخدام .كما أن القنينات القابلة لإعادة الاستخدام تشمل كلا من القنينات ذات جدار العزل الأحادي والمزدوج. وتحتوي بعض عبوات الأطفال على كيس داخلي أو كيس يبطن العبوة يمكن استبداله بعد كل استخدام. </p> <h2><span id=".D9.85.D8.AE.D8.A7.D9.88.D9.81_.D8.AA.D8.AA.D8.B9.D9.84.D9.82_.D8.A8.D8.A7.D9.84.D8.B5.D8.AD.D8.A9_.D9.88.D8.A7.D9.84.D8.B3.D9.84.D8.A7.D9.85.D8.A9_.D8.A7.D9.84.D9.85.D8.B1.D8.AA.D8.A8.D8.B7.D8.A9_.D8.A8.D8.A7.D9.84.D8.B9.D8.A8.D9.88.D8.A7.D8.AA_.D8.A7.D9.84.D9.82.D8.A7.D8.A8.D9.84.D8.A9_.D9.84.D8.A5.D8.B9.D8.A7.D8.AF.D8.A9_.D8.A7.D9.84.D8.A7.D8.B3.D8.AA.D8.AE.D8.AF.D8.A7.D9.85"></span><span class="mw-headline" id="مخاوف_تتعلق_بالصحة_والسلامة_المرتبطة_بالعبوات_القابلة_لإعادة_الاستخدام">مخاوف تتعلق بالصحة والسلامة المرتبطة بالعبوات القابلة لإعادة الاستخدام</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9_%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%86%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%AA&amp;action=edit&amp;section=4" title="عدل القسم: مخاوف تتعلق بالصحة والسلامة المرتبطة بالعبوات القابلة لإعادة الاستخدام">عدل المصدر</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <h3><span id=".D8.A7.D9.84.D9.85.D8.AE.D8.A7.D9.88.D9.81_.D8.A7.D9.84.D9.85.D8.AA.D8.B9.D9.84.D9.82.D8.A9_.D8.A8.D8.A7.D9.84.D8.A8.D9.83.D8.AA.D9.8A.D8.B1.D9.8A.D8.A7"></span><span class="mw-headline" id="المخاوف_المتعلقة_بالبكتيريا">المخاوف المتعلقة بالبكتيريا</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9_%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%86%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%AA&amp;action=edit&amp;section=5" title="عدل القسم: المخاوف المتعلقة بالبكتيريا">عدل المصدر</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>قد تحتفظ القنينات القابلة لإعادة الاستخدام بالبكتيريا. حيث يمكن أن تنتقل البكتيريا من فم أحد الأشخاص أثناء شربه من قنينة قابلة لإعادة الاستخدام إلى المشروب الموجود داخل هذه القنينة، وهذا بدوره يلوث كل من القنينة والماء الموجود بداخلها بالبكتيريا ،وبالتالي فإن أحتمالية نمو البكتيريا أو الفطريات في السائل أثناء تخزينه كبيرة جدا؛ لذلك يوصى المستخدمون بتنظيف قنينات الشرب القابلة لإعادة الاستخدام جيدًا قبل استخدامها. <sup id="cite_ref-6" class="reference"><a href="#cite_note-6">&#91;6&#93;</a></sup> كما ينبغي الإنتباه أيضا إلى ضرورة غسل غطاء القنينة بعد كل استخدام لمرافق الصرف الصحي. </p><p>ذكر بعض الخبراء أنه ليس ثمة أي ضررمن إعادة استخدام قنينات الشرب الخاصة بك على الإطلاق ،ولكن خطر انتقال البكتيريا الضارة يزداد إذا كنت ممن يتشارك قنينة الشرب مع الآخرين. يقول عالم الأحياء المجهرية في المركز الطبي بجامعة نبراسكا الدكتور بيت إوين&#160;: "إذا كنت أنا من سيستخدم القنينة ذاتها والجراثيم العالقة بها جراثيمي، فلن أكون قلقا حيال إعادة استخدام نفس القنينة ،لكن المشكلة الأساسية تكمن عند مشاركة القنينة مع الآخرين لأن الميكروبات الموجودة على فمي قد تكون بالغة الضرر بالآخرين. " <sup id="cite_ref-7" class="reference"><a href="#cite_note-7">&#91;7&#93;</a></sup> </p> <h3><span id=".D8.A7.D9.84.D9.85.D8.AE.D8.A7.D9.88.D9.81_.D8.A7.D9.84.D9.83.D9.8A.D9.85.D9.8A.D8.A7.D8.A6.D9.8A.D8.A9"></span><span class="mw-headline" id="المخاوف_الكيميائية">المخاوف الكيميائية</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9_%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%86%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%AA&amp;action=edit&amp;section=6" title="عدل القسم: المخاوف الكيميائية">عدل المصدر</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>تحتوي زجاجات الشرب البلاستيكية غالبًا على مادة <a href="/wiki/%D8%A8%D9%8A%D8%B3%D9%81%D9%8A%D9%86%D9%88%D9%84_A" title="بيسفينول A">Bisphenol A</a> (BPA) الكيميائية ، والتي يتم تصنيعها من <a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D9%84%D9%8A_%D9%83%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%86%D8%A7%D8%AA" title="بولي كربونات">البولي كربونات</a> والتي تشترك في <a href="/wiki/%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D8%B1%D9%85%D9%88%D8%B2_%D8%AA%D9%85%D9%8A%D9%8A%D8%B2_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%86%D8%AC" title="قائمة رموز تمييز الراتنج">تحديد رمز الرانتج</a> 7 مع المواد البلاستيكية الأخرى. وتعتبر مادة <a href="/wiki/%D9%81%D8%AB%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA" title="فثالات">الفثالات</a> من المواد الكيميائية الموجودة في قنينات الشرب،ولذلك تثير كل من هذه المواد الكيميائية الكثير من الجدل حول آمان استخدامها لأنها معروفة بتسببها في <a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A8%D8%A8%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D8%B6%D8%B7%D8%B1%D8%A7%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%AF%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%85%D8%A7%D8%A1" title="مسببات اضطراب الغدد الصماء">اضطرابات الغدد الصماء</a> ، والتي يمكن أن تتعارض مع الجهاز الهرموني في الجسم. </p><p>توصلت الدراسة التي أجرتها كلية الصحة العامة بجامعة هارفارد (HSPH) إلى أن نسبة مادة BPA الكيميائية في بول العينة المشاركة من الأفراد في البحث والذين شربوا من قنينات البولي - وهو البلاستيك الذي يشيع استخدامه في قنينات المياه البلاستيكية القابلة لإعادة الاستخدام ، وقنينات شرب بلاستيكية أخرى، و قنينات الأطفال - قد زادت بمقدار الثلثين في أسبوعين فقط. <sup id="cite_ref-8" class="reference"><a href="#cite_note-8">&#91;8&#93;</a></sup> وقد تبين أن التعرض لمادة BPA يتعارض مع تنمية التكاثر لدى الحيوانات كما يتم ربط التعرض لهذه المادة بإحتمالية الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية ومرض السكري لدى البشر. تعتبر هذه الدراسة لأولى من نوعها حيث تبين أن الشرب من قنينات البولي يزيد من مستوى BPA البولي ، وبالتالي فإن ذلك يشير إلى أن قنينات الشرب المصنوعة من BPA هذه المادة الكيميائية في السائل الذي تحتويه وبالتالي يشربها الناس مع المشروب. وهذا بدوره يؤكد أن كمية BPA المؤخوذه نتيجة الشرب من هذه القنينات البلاستيكية كافية لزيادة مستوى BPA في بول الأشخاص الذين شربوا من تلك القنينات. </p><p>حظرت <a href="/wiki/%D8%A8%D9%8A%D8%B3%D9%81%D9%8A%D9%86%D9%88%D9%84_A" title="بيسفينول A">عدة دول</a> استخدام المواد البلاستيكية التي تحتوي على مادة BPA المستخدمة في حفظ المياه والمواد الغذائية الأخرى. كما تعد تصفية <a href="/wiki/%D9%81%D8%AB%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA" title="فثالات">الفثالات</a> من <a href="/wiki/%D9%83%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%AF_%D9%85%D8%AA%D8%B9%D8%AF%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%A7%D9%8A%D9%86%D9%8A%D9%84" title="كلوريد متعدد الفاينيل">PVC</a> (رمز تعريف الراتنج 3) مصدر قلق أيضًا ، ولكن PVC لم يعد يستخدم لقنينات المياه. &#160;<sup class="reference"><span title="هذا الادعاء بحاجة للتوثيق بمصدر موثوق.&#160;منذ أكتوبر 2012" style="white-space: nowrap;">&#91;<a href="/wiki/%D9%88%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7:%D8%A8%D8%AD%D8%A7%D8%AC%D8%A9_%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1" title="ويكيبيديا:بحاجة لمصدر">بحاجة لمصدر</a>&#93;</span></sup> <sup class="noprint Inline-Template Template-Fact" data-ve-ignore="true" style="white-space:nowrap;">&#x5b; <i><a href="/wiki/%D9%88%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7:%D8%A8%D8%AD%D8%A7%D8%AC%D8%A9_%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1" title="ويكيبيديا:بحاجة لمصدر"><span title="This claim needs references to reliable sources. (October 2012)">بحاجة لمصدر</span></a></i> &#x5d;</sup> كما ويعتبر الألومنيوم مادة أخرى شائعة تستخدم في صناعة قنينات الشرب القابلة لإعادة الاستخدام. ومع ذلك ،فإن لاستخدام الألومنيوم أيضا مخاوف حول السلامة الصحية؛ حيث كشفت دراسة أجرتها المكتبة الوطنية الأمريكية للطب، أن المعاهد الوطنية للصحة وجدت أن مستويات الألمنيوم كانت أعلى بنسبة 20 مرة في كبار السن منها لدى الأشخاص في منتصف العمر. كما أشارت الدراسة إلى وجود علاقة بين مستويات الألومنيوم و "كثافات علامات الشيخوخة والتشابك الليفي العصبي". علاوة على ذلك ، وجد أن خفض كمية الألومنيوم في الدماغ عن طريق <a href="/wiki/%D8%B9%D9%84%D8%A7%D8%AC_%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D9%84%D8%A7%D8%A8" title="علاج بالاستخلاب">إزالة معدن ثقيل</a> أظهر أنه يبطئ من تطور مرض الزهايمر. <sup id="cite_ref-9" class="reference"><a href="#cite_note-9">&#91;9&#93;</a></sup> وبالتاي فإن هذه النقاش يصب حول ضرورة تقليل كمية الألمنيوم التي يتعرض لها الجسم ، مما يجعل الألومنيوم أقل ملاءمة لصنع قنينات الشرب القابلة لإعادة الاستخدام. </p> <h3><span id=".D9.85.D8.BA.D8.A7.D9.84.D8.B7.D8.A7.D8.AA_.D9.81.D9.8A_.D8.A7.D9.84.D9.85.D9.88.D8.A7.D8.AF_.D8.A7.D9.84.D9.85.D8.B3.D8.B1.D8.B7.D9.86.D8.A9"></span><span class="mw-headline" id="مغالطات_في_المواد_المسرطنة">مغالطات في المواد المسرطنة</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9_%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%86%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%AA&amp;action=edit&amp;section=7" title="عدل القسم: مغالطات في المواد المسرطنة">عدل المصدر</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>اشارت أحد رسائل الماجستير لأحد الطلبة في الجامعة بشكل خاطئ إلى أن إعادة غسل قنينات المياه البلاستيكية بشكل متكرر يمكن أن يؤدي إلى تحلل ثنائي إيثيل هيدروكسيل أمين (DEHA) في مياه الشرب، ويمكن أن تكون هذه المادة ضارة بصحة الإنسان. <sup id="cite_ref-Lilya_10-0" class="reference"><a href="#cite_note-Lilya-10">&#91;10&#93;</a></sup> وقد تكررت نتائج هذا البحث من مصادر مختلفة وأصبحت أيضًا بريدًا إلكترونيًا متسلسلًا ، تم الإعلان عنه لاحقا بأنه خدعة. <sup id="cite_ref-CR-UK_11-0" class="reference"><a href="#cite_note-CR-UK-11">&#91;11&#93;</a></sup> <sup id="cite_ref-cancerhoax_12-0" class="reference"><a href="#cite_note-cancerhoax-12">&#91;12&#93;</a></sup> <sup id="cite_ref-ACC-FAQ_13-0" class="reference"><a href="#cite_note-ACC-FAQ-13">&#91;13&#93;</a></sup> </p><p>ذكرت <a href="/wiki/%D8%AC%D9%85%D8%B9%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B1%D8%B7%D8%A7%D9%86_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A9" title="جمعية السرطان الأمريكية">جمعية السرطان الأمريكية</a> و أبحاث السرطان في المملكة المتحدة أن DEHA غير موجود في قنينات المياه البلاستيكية وحتى لو كان موجودا فهو ليس <a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%B1%D8%B7%D9%86" title="مسرطن">مادة مسرطنة</a> معروفة. <sup id="cite_ref-CR-UK_11-1" class="reference"><a href="#cite_note-CR-UK-11">&#91;11&#93;</a></sup> <sup id="cite_ref-14" class="reference"><a href="#cite_note-14">&#91;14&#93;</a></sup> </p> <h2><span id=".D8.A3.D9.86.D8.B8.D8.B1_.D8.A3.D9.8A.D8.B6.D8.A7"></span><span class="mw-headline" id="أنظر_أيضا">أنظر أيضا</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9_%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%86%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%AA&amp;action=edit&amp;section=8" title="عدل القسم: أنظر أيضا">عدل المصدر</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <ul><li>إعادة تدوير الزجاجات</li> <li><a href="/wiki/%D9%85%D9%8A%D8%A7%D9%87_%D9%85%D8%B9%D8%A8%D8%A3%D8%A9" title="مياه معبأة">مياه معبأة</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%AE%D8%AF%D9%85%D8%A9_%D9%84%D9%88%D8%AC%D8%B3%D8%AA%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A9_%D8%B9%D9%83%D8%B3%D9%8A%D8%A9" title="خدمة لوجستيكية عكسية">الخدمات اللوجستية العكسية</a></li> <li>التعبئة والتغليف قابلة لإعادة الاستخدام</li> <li>الملء (مخطط)</li> <li>يمكن إعادة <a href="/wiki/%D8%AA%D8%B7%D9%87%D9%8A%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A7%D9%87_%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9" title="تطهير المياه بالطاقة الشمسية">تعقيم</a> زجاجات <a href="/wiki/%D8%AA%D8%B7%D9%87%D9%8A%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A7%D9%87_%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9" title="تطهير المياه بالطاقة الشمسية">المياه لتطهير المياه بالطاقة الشمسية</a> .</li></ul> <h2><span id=".D8.A7.D9.84.D9.85.D8.B1.D8.A7.D8.AC.D8.B9"></span><span class="mw-headline" id="المراجع">المراجع</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9_%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%86%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%AA&amp;action=edit&amp;section=9" title="عدل القسم: المراجع">عدل المصدر</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <ol class="references"> <li id="cite_note-1"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-1">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation news">Marie Mohan، Anne (17 July 2018). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://www.greenerpackage.com/recycling/terracycle_unveil_‘loop’">"TerraCycle to unveil 'Loop<span style="padding-right:0.2em;">'</span>"</a>. <i>Greener Package</i><span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 28 يوليو 2018</span>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9+%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85+%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%86%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%AA&amp;rft.atitle=TerraCycle+to+unveil+%98Loop%99&amp;rft.aufirst=Anne&amp;rft.aulast=Marie+Mohan&amp;rft.date=2018-07-17&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Greener+Package&amp;rft_id=https%3A%2F%2Fwww.greenerpackage.com%2Frecycling%2Fterracycle_unveil_%98loop%99&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span><style data-mw-deduplicate="TemplateStyles:r32919374">.mw-parser-output cite.citation{font-style:inherit}.mw-parser-output .citation q{quotes:"\"""\"""'""'"}.mw-parser-output .citation .cs1-lock-free a{background:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Lock-green.svg/9px-Lock-green.svg.png")no-repeat;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .citation .cs1-lock-limited a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-registration a{background:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/d6/Lock-gray-alt-2.svg/9px-Lock-gray-alt-2.svg.png")no-repeat;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .citation .cs1-lock-subscription a{background:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/a/aa/Lock-red-alt-2.svg/9px-Lock-red-alt-2.svg.png")no-repeat;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .cs1-subscription,.mw-parser-output .cs1-registration{color:#555}.mw-parser-output .cs1-subscription span,.mw-parser-output .cs1-registration span{border-bottom:1px dotted;cursor:help}.mw-parser-output .cs1-ws-icon a{background:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4c/Wikisource-logo.svg/12px-Wikisource-logo.svg.png")no-repeat;background-position:right .1em center}.mw-parser-output code.cs1-code{color:inherit;background:inherit;border:inherit;padding:inherit}.mw-parser-output .cs1-hidden-error{display:none;font-size:100%}.mw-parser-output .cs1-visible-error{font-size:100%}.mw-parser-output .cs1-maint{display:none;color:#33aa33;margin-left:0.3em}.mw-parser-output .cs1-subscription,.mw-parser-output .cs1-registration,.mw-parser-output .cs1-format{font-size:95%}.mw-parser-output .cs1-kern-left,.mw-parser-output .cs1-kern-wl-left{padding-left:0.2em}.mw-parser-output .cs1-kern-right,.mw-parser-output .cs1-kern-wl-right{padding-right:0.2em}</style></span> </li> <li id="cite_note-2"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-2">^</a></b></span> <span class="reference-text"> <a rel="nofollow" class="external text" href="https://loopstore.com/">حلقة متجر</a> </span> </li> <li id="cite_note-3"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-3">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span id="CITEREFSinghKrasowski,_Singh2011" class="citation">Singh، J؛ Krasowski, Singh (January 2011)، "Life cycle inventory of HDPE bottle-based liquid milk packaging systems"، <i>Packaging Technology and Science</i>، <b>24</b>: 49–60، <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A%D8%A9" class="mw-redirect" title="معرف الاشياء الرقمية">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="//dx.doi.org/10.1002%2Fpts.909">10.1002/pts.909</a></span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9+%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85+%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%86%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%AA&amp;rft.atitle=Life+cycle+inventory+of+HDPE+bottle-based+liquid+milk+packaging+systems&amp;rft.au=Krasowski%2C+Singh&amp;rft.aufirst=J&amp;rft.aulast=Singh&amp;rft.date=2011-01&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Packaging+Technology+and+Science&amp;rft.pages=49-60&amp;rft.volume=24&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1002%2Fpts.909&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r32919374"/></span> </li> <li id="cite_note-4"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-4">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span id="CITEREFVan_DoorsselaerFox2000" class="citation">Van Doorsselaer، K؛ Fox (2000)، "Estimation of the energy needs in life cycle analysis of one-way and returnable glass packaging"، <i>Packaging Technology and Science</i>، <b>12</b> (5): 235–239، <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A%D8%A9" class="mw-redirect" title="معرف الاشياء الرقمية">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="//dx.doi.org/10.1002%2F%28SICI%291099-1522%28199909%2F10%2912%3A5%3C235%3A%3AAID-PTS474%3E3.0.CO%3B2-W">10.1002/(SICI)1099-1522(199909/10)12:5&#60;235::AID-PTS474&#62;3.0.CO;2-W</a></span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9+%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85+%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%86%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%AA&amp;rft.atitle=Estimation+of+the+energy+needs+in+life+cycle+analysis+of+one-way+and+returnable+glass+packaging&amp;rft.au=Fox&amp;rft.aufirst=K&amp;rft.aulast=Van+Doorsselaer&amp;rft.date=2000&amp;rft.genre=article&amp;rft.issue=5&amp;rft.jtitle=Packaging+Technology+and+Science&amp;rft.pages=235-239&amp;rft.volume=12&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1002%2F%28SICI%291099-1522%28199909%2F10%2912%3A5%3C235%3A%3AAID-PTS474%3E3.0.CO%3B2-W&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r32919374"/></span> </li> <li id="cite_note-5"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-5">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation web">Schriever، Norm (2013-07-29). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://www.huffingtonpost.com/norm-schriever/post_5218_b_3613577.html">"Plastic Water Bottles Causing Flood of Harm to Our Environment."</a>. <i>Huffington Post</i> (باللغة الإنجليزية)<span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2018</span>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9+%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85+%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%86%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%AA&amp;rft.atitle=Plastic+Water+Bottles+Causing+Flood+of+Harm+to+Our+Environment.&amp;rft.aufirst=Norm&amp;rft.aulast=Schriever&amp;rft.date=2013-07-29&amp;rft.genre=unknown&amp;rft.jtitle=Huffington+Post&amp;rft_id=https%3A%2F%2Fwww.huffingtonpost.com%2Fnorm-schriever%2Fpost_5218_b_3613577.html&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r32919374"/></span> </li> <li id="cite_note-6"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-6">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation web"><a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.foodsmart.govt.nz/whats-in-our-food/chemicals-nutrients-additives-toxins/plastic-packaging/water-bottles.htm">"Chemicals, Nutrients, Additives, &amp; Toxins: Plastic water bottles"</a>. New Zealand Ministry for Primary Industries<span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 26 سبتمبر 2012</span>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9+%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85+%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%86%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%AA&amp;rft.btitle=Chemicals%2C+Nutrients%2C+Additives%2C+%26+Toxins%3A+Plastic+water+bottles&amp;rft.genre=unknown&amp;rft.pub=New+Zealand+Ministry+for+Primary+Industries&amp;rft_id=http%3A%2F%2Fwww.foodsmart.govt.nz%2Fwhats-in-our-food%2Fchemicals-nutrients-additives-toxins%2Fplastic-packaging%2Fwater-bottles.htm&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r32919374"/></span> </li> <li id="cite_note-7"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-7">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation web"><a rel="nofollow" class="external text" href="http://app1.unmc.edu/publicaffairs/TodaySite/newsreleases/view_art.cfm?article_id=1290">"UNMC expert says wash reused water bottles to avoid bacteria, viruses; don't share them"</a>. <i>University of Nebraska Medical Center</i><span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 13 فبراير 2015</span>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9+%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85+%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%86%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%AA&amp;rft.atitle=UNMC+expert+says+wash+reused+water+bottles+to+avoid+bacteria%2C+viruses%3B+don%27t+share+them&amp;rft.genre=unknown&amp;rft.jtitle=University+of+Nebraska+Medical+Center&amp;rft_id=http%3A%2F%2Fapp1.unmc.edu%2Fpublicaffairs%2FTodaySite%2Fnewsreleases%2Fview_art.cfm%3Farticle_id%3D1290&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r32919374"/></span> </li> <li id="cite_note-8"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-8">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation news"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://www.hsph.harvard.edu/news/press-releases/bpa-chemical-plastics-leach-polycarbonate-drinking-bottles-humans/">"BPA, chemical used to make plastics, found to leach from polycarbonate drinking bottles Into humans"</a>. <i>News</i> (باللغة الإنجليزية). 2009-05-21<span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2018</span>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9+%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85+%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%86%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%AA&amp;rft.atitle=BPA%2C+chemical+used+to+make+plastics%2C+found+to+leach+from+polycarbonate+drinking+bottles+Into+humans&amp;rft.date=2009-05-21&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=News&amp;rft_id=https%3A%2F%2Fwww.hsph.harvard.edu%2Fnews%2Fpress-releases%2Fbpa-chemical-plastics-leach-polycarbonate-drinking-bottles-humans%2F&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r32919374"/></span> </li> <li id="cite_note-9"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-9">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation journal">Jansson، Erik T. (December 2001). "Aluminum exposure and Alzheimer's disease". <i>Journal of Alzheimer's Disease</i>. <b>3</b> (6): 541–549. <a href="/wiki/%D8%B1%D9%82%D9%85_%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A_%D9%85%D8%B9%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D9%8A_%D9%84%D9%84%D8%AF%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AA" title="رقم دولي معياري للدوريات">ISSN</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.worldcat.org/issn/1875-8908">1875-8908</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/12214020">12214020</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A%D8%A9" class="mw-redirect" title="معرف الاشياء الرقمية">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="//dx.doi.org/10.3233%2FJAD-2001-3604">10.3233/JAD-2001-3604</a>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9+%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85+%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%86%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%AA&amp;rft.atitle=Aluminum+exposure+and+Alzheimer%27s+disease&amp;rft.aufirst=Erik+T.&amp;rft.aulast=Jansson&amp;rft.date=2001-12&amp;rft.genre=article&amp;rft.issn=1875-8908&amp;rft.issue=6&amp;rft.jtitle=Journal+of+Alzheimer%27s+Disease&amp;rft.pages=541-549&amp;rft.volume=3&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.3233%2FJAD-2001-3604&amp;rft_id=info%3Apmid%2F12214020&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r32919374"/></span> </li> <li id="cite_note-Lilya-10"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-Lilya_10-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation thesis">Lilya، Deena. <a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.riskworld.com/abstract/2001/sraam01/ab01aa189.htm"><i>Analysis and risk assessment of organic chemical migration from reused PET plastic bottles</i></a> (Thesis).</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9+%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85+%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%86%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%AA&amp;rft.aufirst=Deena&amp;rft.aulast=Lilya&amp;rft.title=Analysis+and+risk+assessment+of+organic+chemical+migration+from+reused+PET+plastic+bottles&amp;rft_id=http%3A%2F%2Fwww.riskworld.com%2Fabstract%2F2001%2Fsraam01%2Fab01aa189.htm&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Adissertation" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r32919374"/></span> </li> <li id="cite_note-CR-UK-11"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-CR-UK_11-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-CR-UK_11-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><span class="citation web"><a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.cancerresearchuk.org/cancer-info/healthyliving/cancercontroversies/Plasticbottles/">"Plastic bottles"</a>. <i><a href="/w/index.php?title=Cancer_Research_UK&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="Cancer Research UK (الصفحة غير موجودة)">Cancer Research UK</a></i><span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 07 أكتوبر 2012</span>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9+%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85+%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%86%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%AA&amp;rft.atitle=Plastic+bottles&amp;rft.genre=unknown&amp;rft.jtitle=Cancer+Research+UK&amp;rft_id=http%3A%2F%2Fwww.cancerresearchuk.org%2Fcancer-info%2Fhealthyliving%2Fcancercontroversies%2FPlasticbottles%2F&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r32919374"/></span> </li> <li id="cite_note-cancerhoax-12"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-cancerhoax_12-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation web"><a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.hoax-slayer.com/plastic-bottles-cancer.html">"Reusing Plastic Bottles Causes Cancer Hoax"</a>. Hoax-Slayer.com<span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 26 سبتمبر 2012</span>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9+%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85+%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%86%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%AA&amp;rft.btitle=Reusing+Plastic+Bottles+Causes+Cancer+Hoax&amp;rft.genre=unknown&amp;rft.pub=Hoax-Slayer.com&amp;rft_id=http%3A%2F%2Fwww.hoax-slayer.com%2Fplastic-bottles-cancer.html&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r32919374"/></span> </li> <li id="cite_note-ACC-FAQ-13"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-ACC-FAQ_13-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation web"><a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.plasticsinfo.org/Functional-Nav/FAQs/Beverage-Bottles">"FAQs: The Safety of Plastic Beverage Bottles"</a>. <i><a href="/w/index.php?title=American_Chemistry_Council&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="American Chemistry Council (الصفحة غير موجودة)">American Chemistry Council</a></i>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9+%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85+%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%86%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%AA&amp;rft.atitle=FAQs%3A+The+Safety+of+Plastic+Beverage+Bottles&amp;rft.genre=unknown&amp;rft.jtitle=American+Chemistry+Council&amp;rft_id=http%3A%2F%2Fwww.plasticsinfo.org%2FFunctional-Nav%2FFAQs%2FBeverage-Bottles&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r32919374"/></span> </li> <li id="cite_note-14"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-14">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation"><a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.cancer.org/AboutUs/HowWeHelpYou/plasticwaterbottles">"Plastic Water Bottles"</a>، <i><a href="/wiki/American_Cancer_Society" class="mw-redirect" title="American Cancer Society">American Cancer Society</a></i>، <a rel="nofollow" class="external text" href="https://www.webcitation.org/6BDyVBbRe?url=http://www.cancer.org/AboutUs/HowWeHelpYou/plasticwaterbottles">تمت أرشفته</a> من الأصل في 2012-10-07<span class="reference-accessdate">، اطلع عليه بتاريخ 09 سبتمبر 2012</span></span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9+%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85+%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%86%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%AA&amp;rft.atitle=Plastic+Water+Bottles&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=American+Cancer+Society&amp;rft_id=http%3A%2F%2Fwww.cancer.org%2FAboutUs%2FHowWeHelpYou%2Fplasticwaterbottles&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r32919374"/></span> </li> </ol> <h3><span id=".D8.A7.D9.84.D9.83.D8.AA.D8.A8_.D9.88.D8.A7.D9.84.D9.85.D8.B1.D8.A7.D8.AC.D8.B9_.D8.A7.D9.84.D8.B9.D8.A7.D9.85.D8.A9"></span><span class="mw-headline" id="الكتب_والمراجع_العامة">الكتب والمراجع العامة</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9_%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%86%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%AA&amp;action=edit&amp;section=10" title="عدل القسم: الكتب والمراجع العامة">عدل المصدر</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <ul><li>Yam، KL، "Encyclopedia of Packaging Packaging"، John Wiley &amp; Sons، 2009، (<span dir="rtl">ردمك <span dir="ltr"><a href="/wiki/%D8%AE%D8%A7%D8%B5:%D9%85%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D8%B1_%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8/978-0-470-08704-6" title="خاص:مصادر كتاب/978-0-470-08704-6">978-0-470-08704-6</a></span></span>)</li></ul> <!-- NewPP limit report Parsed by mw1221 Cached time: 20190419213832 Cache expiry: 2592000 Dynamic content: false CPU time usage: 0.240 seconds Real time usage: 0.297 seconds Preprocessor visited node count: 796/1000000 Preprocessor generated node count: 0/1500000 Post‐expand include size: 32541/2097152 bytes Template argument size: 927/2097152 bytes Highest expansion depth: 12/40 Expensive parser function count: 1/500 Unstrip recursion depth: 1/20 Unstrip post‐expand size: 41283/5000000 bytes Number of Wikibase entities loaded: 1/400 Lua time usage: 0.121/10.000 seconds Lua memory usage: 4.84 MB/50 MB --> <!-- Transclusion expansion time report (%,ms,calls,template) 100.00% 224.421 1 -total 35.35% 79.332 2 قالب:استشهاد_بخبر 22.28% 49.994 1 قالب:بحاجة_لمصدر 13.47% 30.221 6 قالب:مرجع_ويب 12.02% 26.971 1 قالب:بحاجة_لمصدر/تصنيف_حسب_النوع_من_ويكي_بيانات 9.73% 21.847 3 قالب:Citation 4.84% 10.857 1 قالب:Cite_journal 3.30% 7.411 1 قالب:Cite_thesis 3.26% 7.324 1 قالب:Fix 2.00% 4.481 1 قالب:Fix/نواة --> </div>'
ما إذا كان التعديل قد تم عمله من خلال عقدة خروج تور (tor_exit_node)
false
طابع زمن التغيير ليونكس (timestamp)
1555709912