افحص التغييرات الفردية

'@@ -1,6 +1,4 @@ -{{مصادر أكثر|تاريخ=ديسمبر 2018}} [[ملف:1869 Edward Poynter - Andromeda.jpg|تصغير|200px|''Andromeda'' (1869) [[Edward Poynter]]]] -في [[الميثولوجيا اليونانية]]، '''أندروميدا''' هي ابنة [[كيفاوس (ميثولوجيا)|كيفاوس]] (ملك أثيوبيا (تشير النصوص اليونانية إلى أن أثيوبيا تقع في منطقة النيل الأعلى، وتشمل أيضاً كافة المناطق التي تقع جنوب [[الصحراء الكبرى]]. في حين أشارت نصوص أخرى على أنها مدينة [[يافا]] في فلسطين) و[[كاسيوبيا (ميثولوجيا)|كاسيوبيا]]. أدى [[تكبر]] كاسيوبيا إلى أن تتباهى بأن ابنتها أندروميدا أجمل بكثير من [[نيريد|حوريات البحر]]، أرسل [[بوسيدون]] (إله البحر) وحش البحار لتدمير إثيوبيا، كنوع من العقاب الإلهي<ref>"Who's Who in Classical Mythology," Michael Grant & John Hazel, Oxford University Press, 1973,1993, p.31, ISBN 0-19-521030-1.</ref>. وفي محاولة لاستلطاف الوحش، قيّد الملك كيفاوس ابنته على الصخور كقربان، وقبيل أن يتمكن الوحش من اختطاف الأميرة، نزل البطل [[بيرسيوس]] من السماء على حصانه المجنح وأنقذها من الموت وتزوجها. -واستناداً إلى الجغرافي الروماني استرابو، كانت السلاسل التي استخدمت لتقييد أندروميدا على الصخرة لا تزال بادية للعيان على الصخرة في فترة الفتح الروماني سنة 63 ق.م. ومن المفترض أن السلاسل وعظام الوحش قد نقلت إلى روما بوصفها إحدى عجائب العالم بناءً على أوامر سكاروس، حاكم [[فلسطين]] الروماني<ref>"دليل فلسطين"، مريم شاهين. الدار العربية للعلوم - ناشرون، الطبعة الأولى 2007. ص: 230</ref> +أندروميدا ([[لغة إنجليزية|بالإنجليزية]]:Andromeda)في [[الميثولوجيا اليونانية]]، '''أندروميدا''' هي ابنة [[كيفاوس (ميثولوجيا)|كيفاوس]] (ملك [[إثيوبيا|أثيوبيا]]) تشير النصوص اليونانية إلى أن أثيوبيا تقع في منطقة النيل الأعلى، وتشمل أيضاً كافة المناطق التي تقع جنوب [[الصحراء الكبرى]]. في حين أشارت نصوص أخرى على أنها مدينة [[يافا]] في [[فلسطين]] و<nowiki/>[[كاسيوبيا]]. أدى [[تكبر]] كاسيوبيا إلى أن تتباهى بأن ابنتها أندروميدا أجمل بكثير من [[نيريد|حوريات البحر]]، أرسل [[بوسيدون]] (إله البحر) وحش البحار لتدمير إثيوبيا، كنوع من العقاب الإلهي<ref>"Who's Who in Classical Mythology," Michael Grant & John Hazel, Oxford University Press, 1973,1993, p.31, ISBN 0-19-521030-1.</ref>. وفي محاولة لاستلطاف الوحش، قيّد الملك كيفاوس ابنته على الصخور كقربان، وقبيل أن يتمكن الوحش من اختطاف الأميرة، نزل البطل [[بيرسيوس]] من السماء على حصانه المجنح وأنقذها من الموت وتزوجها. واستناداً إلى الجغرافي الروماني [[سترابو|استرابو]]، كانت السلاسل التي استخدمت لتقييد أندروميدا على الصخرة لا تزال بادية للعيان على الصخرة في فترة [[الفتح الروماني لبريطانيا|الفتح الروماني]] [[قبل الميلاد|سنة 63 ق.م]]. ومن المفترض أن السلاسل وعظام الوحش قد نقلت إلى [[روما]] بوصفها إحدى عجائب العالم بناءً على أوامر [[سكاروس]]، حاكم [[فلسطين]] الروماني.<ref>"دليل فلسطين"، مريم شاهين. الدار العربية للعلوم - ناشرون، الطبعة الأولى 2007. ص: 230</ref> == المراجع == '