انتقل إلى المحتوى

افحص التغييرات الفردية

تسمح لك هذه الصفحة بفحص المتغيرات التي تم إنشاؤها بواسطة عامل تصفية إساءة الاستخدام لإجراء تغيير فردي.

المتغيرات المولدة لهذا التغيير

متغيرقيمة
عدد التعديلات للمستخدم (user_editcount)
28
اسم حساب المستخدم (user_name)
'Ahmed Abd Ali Jasim'
عمر حساب المستخدم (user_age)
60915573
المجموعات (متضمنة غير المباشرة) التي المستخدم فيها (user_groups)
[ 0 => '*', 1 => 'user' ]
المجموعات العامة التي ينتمي إليها الحساب (global_user_groups)
[]
ما إذا كان المستخدم يعدل من تطبيق المحمول (user_app)
false
ما إذا كان المستخدم يعدل عبر واجهة المحمول (user_mobile)
false
هوية الصفحة (page_id)
0
نطاق الصفحة (page_namespace)
0
عنوان الصفحة (بدون نطاق) (page_title)
'فيلم القصة الخامسة'
عنوان الصفحة الكامل (page_prefixedtitle)
'فيلم القصة الخامسة'
آخر عشرة مساهمين في الصفحة (page_recent_contributors)
[]
عمر الصفحة (بالثواني) (page_age)
0
فعل (action)
'edit'
ملخص التعديل/السبب (summary)
'مقال عن فيلم القصة الخامسة'
نموذج المحتوى القديم (old_content_model)
''
نموذج المحتوى الجديد (new_content_model)
'wikitext'
نص الويكي القديم للصفحة، قبل التعديل (old_wikitext)
''
نص الويكي الجديد للصفحة، بعد التعديل (new_wikitext)
'حيث يروي فيلم القصة الخامسة للمخرج أحمد عبد.. ما تبقى من بلد دمرته الحروب لعقود؟ كان المخرج العراقي أحمد عبد يبلغ من العمر تسعة أعوام عندما تم عزو بلاده عام ٢٠٠٣. ليحاول تشتيت انتباهه عن الحرب، قام بكتابة أربع قصص لأبطال خارقين لينقذوه، لكنه تخلى عن هذا الوهم في القصة الخامسة. ليظهر فيلم أحمد كيف أن الأجيال المختلفة لا تزال تحمل عبء الحرب معهم. حيث لا يمكن للصبي التخلص من صور الجثث المحشوة في رأسه. والمراهقة التي تحمل السلاح في مدينة سنجار. كما ويروي قصة والده الذي كان دفاناً خلال الحرب العراقية الإيرانية، منتهياً برجل مسن تركته القطارات عائداً من الأسر خلال الحرب العراقية الإيرانية، قبل ثلاثين عاماً لتكون محطة القطارات منزله الدائم، جامعاً الخبرة للأربعين سنة الماضية في بعض الأحيان مصحوبة بلقطات أرشيفية، غالباً ما يتخذ أحمد مقاربة شعرية تشبه الحلم بأسلوبه المتشظي، من خلال لقطات للطبيعة وشخصياته المجردة، موثقاً الخراب الجسدي والعقلي الذي حل بالشخصيات، حيث تفتح القصة الخامسة بحذر باباً للجمال والتأمل.. كما وصحد الفيلم جائزة أتحاد النقاد الدوليين للسينما في مهرجان إدفا المقام في هولندا حيث يعتبر مهرجان إدفا أفضل مهرجان بالعالم للأفلام الوثائقية.'
فرق موحد للتغييرات المصنوعة بواسطة التعديل (edit_diff)
'@@ -1,0 +1,4 @@ +حيث يروي فيلم القصة الخامسة للمخرج أحمد عبد.. ما تبقى من بلد دمرته الحروب لعقود؟ كان المخرج العراقي أحمد عبد يبلغ من العمر تسعة أعوام عندما تم عزو بلاده عام ٢٠٠٣. ليحاول تشتيت انتباهه عن الحرب، قام بكتابة أربع قصص لأبطال خارقين لينقذوه، لكنه تخلى عن هذا الوهم في القصة الخامسة. ليظهر فيلم أحمد كيف أن الأجيال المختلفة لا تزال تحمل عبء الحرب معهم. حيث لا يمكن للصبي التخلص من صور الجثث المحشوة في رأسه. والمراهقة التي تحمل السلاح في مدينة سنجار. كما ويروي قصة والده الذي كان دفاناً خلال الحرب العراقية الإيرانية، منتهياً برجل مسن تركته القطارات عائداً من الأسر خلال الحرب العراقية الإيرانية، قبل ثلاثين عاماً لتكون محطة القطارات منزله الدائم، جامعاً الخبرة للأربعين سنة الماضية في بعض الأحيان مصحوبة بلقطات أرشيفية، غالباً ما يتخذ أحمد مقاربة شعرية تشبه الحلم بأسلوبه المتشظي، من خلال لقطات للطبيعة وشخصياته المجردة، موثقاً الخراب الجسدي والعقلي الذي حل بالشخصيات، حيث تفتح القصة الخامسة بحذر باباً للجمال والتأمل.. + + +كما وصحد الفيلم جائزة أتحاد النقاد الدوليين للسينما في مهرجان إدفا المقام في هولندا حيث يعتبر مهرجان إدفا أفضل مهرجان بالعالم للأفلام الوثائقية. '
حجم الصفحة الجديد (new_size)
1933
حجم الصفحة القديم (old_size)
0
الحجم المتغير في التعديل (edit_delta)
1933
السطور المضافة في التعديل (added_lines)
[ 0 => 'حيث يروي فيلم القصة الخامسة للمخرج أحمد عبد.. ما تبقى من بلد دمرته الحروب لعقود؟ كان المخرج العراقي أحمد عبد يبلغ من العمر تسعة أعوام عندما تم عزو بلاده عام ٢٠٠٣. ليحاول تشتيت انتباهه عن الحرب، قام بكتابة أربع قصص لأبطال خارقين لينقذوه، لكنه تخلى عن هذا الوهم في القصة الخامسة. ليظهر فيلم أحمد كيف أن الأجيال المختلفة لا تزال تحمل عبء الحرب معهم. حيث لا يمكن للصبي التخلص من صور الجثث المحشوة في رأسه. والمراهقة التي تحمل السلاح في مدينة سنجار. كما ويروي قصة والده الذي كان دفاناً خلال الحرب العراقية الإيرانية، منتهياً برجل مسن تركته القطارات عائداً من الأسر خلال الحرب العراقية الإيرانية، قبل ثلاثين عاماً لتكون محطة القطارات منزله الدائم، جامعاً الخبرة للأربعين سنة الماضية في بعض الأحيان مصحوبة بلقطات أرشيفية، غالباً ما يتخذ أحمد مقاربة شعرية تشبه الحلم بأسلوبه المتشظي، من خلال لقطات للطبيعة وشخصياته المجردة، موثقاً الخراب الجسدي والعقلي الذي حل بالشخصيات، حيث تفتح القصة الخامسة بحذر باباً للجمال والتأمل..', 1 => '', 2 => '', 3 => 'كما وصحد الفيلم جائزة أتحاد النقاد الدوليين للسينما في مهرجان إدفا المقام في هولندا حيث يعتبر مهرجان إدفا أفضل مهرجان بالعالم للأفلام الوثائقية.' ]
السطور المزالة في التعديل (removed_lines)
[]
نص الصفحة الجديد، مجردا من أية تهيئة (new_text)
'حيث يروي فيلم القصة الخامسة للمخرج أحمد عبد.. ما تبقى من بلد دمرته الحروب لعقود؟ كان المخرج العراقي أحمد عبد يبلغ من العمر تسعة أعوام عندما تم عزو بلاده عام ٢٠٠٣. ليحاول تشتيت انتباهه عن الحرب، قام بكتابة أربع قصص لأبطال خارقين لينقذوه، لكنه تخلى عن هذا الوهم في القصة الخامسة. ليظهر فيلم أحمد كيف أن الأجيال المختلفة لا تزال تحمل عبء الحرب معهم. حيث لا يمكن للصبي التخلص من صور الجثث المحشوة في رأسه. والمراهقة التي تحمل السلاح في مدينة سنجار. كما ويروي قصة والده الذي كان دفاناً خلال الحرب العراقية الإيرانية، منتهياً برجل مسن تركته القطارات عائداً من الأسر خلال الحرب العراقية الإيرانية، قبل ثلاثين عاماً لتكون محطة القطارات منزله الدائم، جامعاً الخبرة للأربعين سنة الماضية في بعض الأحيان مصحوبة بلقطات أرشيفية، غالباً ما يتخذ أحمد مقاربة شعرية تشبه الحلم بأسلوبه المتشظي، من خلال لقطات للطبيعة وشخصياته المجردة، موثقاً الخراب الجسدي والعقلي الذي حل بالشخصيات، حيث تفتح القصة الخامسة بحذر باباً للجمال والتأمل.. كما وصحد الفيلم جائزة أتحاد النقاد الدوليين للسينما في مهرجان إدفا المقام في هولندا حيث يعتبر مهرجان إدفا أفضل مهرجان بالعالم للأفلام الوثائقية.'
مصدر HTML المعروض للمراجعة الجديدة (new_html)
'<div class="mw-parser-output"><p>حيث يروي فيلم القصة الخامسة للمخرج أحمد عبد.. ما تبقى من بلد دمرته الحروب لعقود؟ كان المخرج العراقي أحمد عبد يبلغ من العمر تسعة أعوام عندما تم عزو بلاده عام ٢٠٠٣. ليحاول تشتيت انتباهه عن الحرب، قام بكتابة أربع قصص لأبطال خارقين لينقذوه، لكنه تخلى عن هذا الوهم في القصة الخامسة. ليظهر فيلم أحمد كيف أن الأجيال المختلفة لا تزال تحمل عبء الحرب معهم. حيث لا يمكن للصبي التخلص من صور الجثث المحشوة في رأسه. والمراهقة التي تحمل السلاح في مدينة سنجار. كما ويروي قصة والده الذي كان دفاناً خلال الحرب العراقية الإيرانية، منتهياً برجل مسن تركته القطارات عائداً من الأسر خلال الحرب العراقية الإيرانية، قبل ثلاثين عاماً لتكون محطة القطارات منزله الدائم، جامعاً الخبرة للأربعين سنة الماضية في بعض الأحيان مصحوبة بلقطات أرشيفية، غالباً ما يتخذ أحمد مقاربة شعرية تشبه الحلم بأسلوبه المتشظي، من خلال لقطات للطبيعة وشخصياته المجردة، موثقاً الخراب الجسدي والعقلي الذي حل بالشخصيات، حيث تفتح القصة الخامسة بحذر باباً للجمال والتأمل.. </p><p><br /> كما وصحد الفيلم جائزة أتحاد النقاد الدوليين للسينما في مهرجان إدفا المقام في هولندا حيث يعتبر مهرجان إدفا أفضل مهرجان بالعالم للأفلام الوثائقية. </p> '
ما إذا كان التعديل قد تم عمله من خلال عقدة خروج تور (tor_exit_node)
false
طابع زمن التغيير ليونكس (timestamp)
1610896618