انتقل إلى المحتوى

افحص التغييرات الفردية

تسمح لك هذه الصفحة بفحص المتغيرات التي تم إنشاؤها بواسطة عامل تصفية إساءة الاستخدام لإجراء تغيير فردي.

المتغيرات المولدة لهذا التغيير

متغيرقيمة
عدد التعديلات للمستخدم (user_editcount)
null
اسم حساب المستخدم (user_name)
'37.238.206.14'
عمر حساب المستخدم (user_age)
0
المجموعات (متضمنة غير المباشرة) التي المستخدم فيها (user_groups)
[ 0 => '*' ]
ما إذا كان المستخدم يعدل من تطبيق المحمول (user_app)
false
ما إذا كان المستخدم يعدل عبر واجهة المحمول (user_mobile)
true
المجموعات العامة التي ينتمي إليها الحساب (global_user_groups)
[]
هوية الصفحة (page_id)
0
نطاق الصفحة (page_namespace)
2
عنوان الصفحة (بدون نطاق) (page_title)
'سعاد القيسي/ملعب'
عنوان الصفحة الكامل (page_prefixedtitle)
'مستخدم:سعاد القيسي/ملعب'
فعل (action)
'edit'
ملخص التعديل/السبب (summary)
'.'
نموذج المحتوى القديم (old_content_model)
''
نموذج المحتوى الجديد (new_content_model)
'wikitext'
نص الويكي القديم للصفحة، قبل التعديل (old_wikitext)
''
نص الويكي الجديد للصفحة، بعد التعديل (new_wikitext)
'الفصائل العراقيه والدولة ومستقبل العراق مقدمه عام 2014 سيطر داعش الارهابي المدعوم خليجياً وامريكياً على ثلث أراضي العراق، بما في ذلك الموصل ثاني أكبر مدن البلاد. وفي الوقت نفسه، سَرَت مخاوف حقيقية من احتمال إطباق مقاتلي تنظيم الدولة" السنَة " في معظمهم، على العاصمة بغداد والسيطرة عليها. ومنذ ذلك الحين، جهدت الحكومة العراقية- وحيدة دون دعم دولي او اقليمي مع الجيش والشرطه وبعض مقاتلين شيعة لحماية اسوار العاصمه وبقاء الدوله ثم اتت الفتوى للمرجع الشيعي علي السيستاني وتطوّع عشرات آلاف العراقيين في الخدمة العسكرية لتحقيق هذا الهدف. من هي فصائل المقاومه في العراق؟ وماعلاقتهم بالحشد الشعبي والدولة العراقيه؟ الجماعات المسلحة العراقية أو جماعات المقاومة العراقية أو الجماعات الجهادية في العراق   وهي التسمية أو التسميات التي تطلق على كل تنظيم مسلح فردي أو جماعي عمل أو لا يزال يعمل منذ سقوط نظام صدام حسين السابق في العراق، بعد الغزو الأمريكي للعراق إلى الآن.  مسلحان في العراق، ينتميان إلى أحد الفصائل التي تستهدف القوات الأمريكية (بحاجة إلى مصدر بعد الغزو الأمريكي للعراق عام 2003، ونتيجة لحل الأجهزة الأمنية السابقة من قبل الحاكم المدني الأمريكي بول بريمير، أنتشر سوق السلاح والمسلحين في عام 2003، بعض هؤلاء ذو توجهات دينية، وبعضهم ذو توجهات وطنية وقومية، وبعضهم ذو توجهات دولية أو اقيليمية، فظهرت مسميات جماعات متعددة مسلحة، الذي يجمعها في الأغلب قتال القوات الأمريكية. هذه الجماعات ترفض الحكومة العراقية الاعتراف حتى بوجودها، فضلا عن محاورتها، فقط تعترف الحكومة العراقي بوجود تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين الأمر كتنظيم ارهابي مجرم يستهدف المدنيين في انحاء العراق لكن القوات الأمريكية في أكثر من حادثة، اعترفت بوجود العديد من المنظمات المسلحة، كما أجرت العديد من الاتصالات معها لعقد اتفاقيات، أو لعقد هدنة مرت الساحة العراقية بالكثير من الخضات الأمنية والنزاعات العسكرية طيلة سنوات من الاحتلال الأميركي والحروب مع تنظيم "داعش"، وكانت عرضة للمواجهة مع القوات الأميركية التي تزعم أنها تحارب هذه الجماعات، ولكن أهدافها فعلياً موجهة دائماً نحو فصائل المقاومة في العراق. يعتبر بعض المحللين السياسيين أن القوات الأميركية المتواجدة في العراق حاولت فرض هيمنتها عليه بـ"حجة مساعدة القوات المسلحة العراقية على محاربة ​تنظيم داعش"، وذلك من أجل تنفيذ مصالحها الخاصة في المنطقة. وبعد تحريك الجماعات الإرهابية في الآونة الأخيرة، اعتبرت المقاومة العراقية أنّ الولايات المتحدة تصرّ على عودة جديدة للإرهاب في العراق، والمتمثل بنقل أعدادٍ كبيرة من الإرهابيين، بينهم قيادات من "داعش" من الأراضي السورية إلى العراق، "لا سيما بعد إدراكها  أن الشعب العراقي بكل أطيافه رافض لوجودهم". أما فيما يخص الحالة الشعبية العامة في العراق، فهي بغالبيتها تعتبر أن المقاومة ركيزة أساسية في مواجهة الاحتلال الأميركي والتنظيمات الإرهابية التي شكلت وما زالت تشكل خطراً وجودياً وأمنياً وعسكرياً، ولا بد من الإشارة إلى أن هذه الحالة كان لها دور فاعل في تعزيز دور المقاومة وفصائلها في العراق.'
فرق موحد للتغييرات المصنوعة بواسطة التعديل (edit_diff)
'@@ -1,0 +1,33 @@ +الفصائل العراقيه والدولة +ومستقبل العراق +مقدمه +عام 2014 سيطر داعش الارهابي المدعوم خليجياً وامريكياً على ثلث أراضي العراق، بما في ذلك الموصل ثاني أكبر مدن البلاد. وفي الوقت نفسه، سَرَت مخاوف حقيقية من احتمال إطباق مقاتلي تنظيم الدولة" السنَة " +في معظمهم، على العاصمة بغداد والسيطرة عليها. ومنذ ذلك الحين، جهدت الحكومة العراقية- وحيدة دون دعم دولي او اقليمي +مع الجيش والشرطه وبعض مقاتلين شيعة لحماية اسوار العاصمه وبقاء الدوله +ثم اتت الفتوى للمرجع الشيعي علي السيستاني + وتطوّع عشرات آلاف العراقيين في الخدمة العسكرية لتحقيق هذا الهدف. + +من هي فصائل المقاومه في العراق؟ وماعلاقتهم بالحشد الشعبي والدولة العراقيه؟ + +الجماعات المسلحة العراقية أو جماعات المقاومة العراقية أو الجماعات الجهادية في العراق  + + وهي التسمية أو التسميات التي تطلق على كل تنظيم مسلح فردي أو جماعي عمل أو لا يزال يعمل منذ سقوط نظام صدام حسين السابق في العراق، بعد الغزو الأمريكي للعراق إلى الآن. + + + +مسلحان في العراق، ينتميان إلى أحد الفصائل التي تستهدف القوات الأمريكية (بحاجة إلى مصدر + +بعد الغزو الأمريكي للعراق عام 2003، ونتيجة لحل الأجهزة الأمنية السابقة من قبل الحاكم المدني الأمريكي بول بريمير، أنتشر سوق السلاح والمسلحين في عام 2003، بعض هؤلاء ذو توجهات دينية، وبعضهم ذو توجهات وطنية وقومية، وبعضهم ذو توجهات دولية أو اقيليمية، فظهرت مسميات جماعات متعددة مسلحة، الذي يجمعها في الأغلب قتال القوات الأمريكية. + +هذه الجماعات ترفض الحكومة العراقية الاعتراف حتى بوجودها، فضلا عن محاورتها، فقط تعترف الحكومة العراقي بوجود تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين الأمر كتنظيم ارهابي +مجرم يستهدف المدنيين في انحاء العراق + +لكن القوات الأمريكية في أكثر من حادثة، اعترفت بوجود العديد من المنظمات المسلحة، كما أجرت العديد من الاتصالات معها لعقد اتفاقيات، أو لعقد هدنة + +مرت الساحة العراقية بالكثير من الخضات الأمنية والنزاعات العسكرية طيلة سنوات من الاحتلال الأميركي والحروب مع تنظيم "داعش"، وكانت عرضة للمواجهة مع القوات الأميركية التي تزعم أنها تحارب هذه الجماعات، ولكن أهدافها فعلياً موجهة دائماً نحو فصائل المقاومة في العراق. + +يعتبر بعض المحللين السياسيين أن القوات الأميركية المتواجدة في العراق حاولت فرض هيمنتها عليه بـ"حجة مساعدة القوات المسلحة العراقية على محاربة ​تنظيم داعش"، وذلك من أجل تنفيذ مصالحها الخاصة في المنطقة. + +وبعد تحريك الجماعات الإرهابية في الآونة الأخيرة، اعتبرت المقاومة العراقية أنّ الولايات المتحدة تصرّ على عودة جديدة للإرهاب في العراق، والمتمثل بنقل أعدادٍ كبيرة من الإرهابيين، بينهم قيادات من "داعش" من الأراضي السورية إلى العراق، "لا سيما بعد إدراكها  أن الشعب العراقي بكل أطيافه رافض لوجودهم". + +أما فيما يخص الحالة الشعبية العامة في العراق، فهي بغالبيتها تعتبر أن المقاومة ركيزة أساسية في مواجهة الاحتلال الأميركي والتنظيمات الإرهابية التي شكلت وما زالت تشكل خطراً وجودياً وأمنياً وعسكرياً، ولا بد من الإشارة إلى أن هذه الحالة كان لها دور فاعل في تعزيز دور المقاومة وفصائلها في العراق. '
حجم الصفحة الجديد (new_size)
4888
حجم الصفحة القديم (old_size)
0
الحجم المتغير في التعديل (edit_delta)
4888
السطور المضافة في التعديل (added_lines)
[ 0 => 'الفصائل العراقيه والدولة ', 1 => 'ومستقبل العراق ', 2 => 'مقدمه ', 3 => 'عام 2014 سيطر داعش الارهابي المدعوم خليجياً وامريكياً على ثلث أراضي العراق، بما في ذلك الموصل ثاني أكبر مدن البلاد. وفي الوقت نفسه، سَرَت مخاوف حقيقية من احتمال إطباق مقاتلي تنظيم الدولة" السنَة " ', 4 => 'في معظمهم، على العاصمة بغداد والسيطرة عليها. ومنذ ذلك الحين، جهدت الحكومة العراقية- وحيدة دون دعم دولي او اقليمي ', 5 => 'مع الجيش والشرطه وبعض مقاتلين شيعة لحماية اسوار العاصمه وبقاء الدوله ', 6 => 'ثم اتت الفتوى للمرجع الشيعي علي السيستاني ', 7 => ' وتطوّع عشرات آلاف العراقيين في الخدمة العسكرية لتحقيق هذا الهدف.', 8 => '', 9 => 'من هي فصائل المقاومه في العراق؟ وماعلاقتهم بالحشد الشعبي والدولة العراقيه؟ ', 10 => '', 11 => 'الجماعات المسلحة العراقية أو جماعات المقاومة العراقية أو الجماعات الجهادية في العراق ', 12 => '', 13 => ' وهي التسمية أو التسميات التي تطلق على كل تنظيم مسلح فردي أو جماعي عمل أو لا يزال يعمل منذ سقوط نظام صدام حسين السابق في العراق، بعد الغزو الأمريكي للعراق إلى الآن.', 14 => '', 15 => '', 16 => '', 17 => 'مسلحان في العراق، ينتميان إلى أحد الفصائل التي تستهدف القوات الأمريكية (بحاجة إلى مصدر', 18 => '', 19 => 'بعد الغزو الأمريكي للعراق عام 2003، ونتيجة لحل الأجهزة الأمنية السابقة من قبل الحاكم المدني الأمريكي بول بريمير، أنتشر سوق السلاح والمسلحين في عام 2003، بعض هؤلاء ذو توجهات دينية، وبعضهم ذو توجهات وطنية وقومية، وبعضهم ذو توجهات دولية أو اقيليمية، فظهرت مسميات جماعات متعددة مسلحة، الذي يجمعها في الأغلب قتال القوات الأمريكية.', 20 => '', 21 => 'هذه الجماعات ترفض الحكومة العراقية الاعتراف حتى بوجودها، فضلا عن محاورتها، فقط تعترف الحكومة العراقي بوجود تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين الأمر كتنظيم ارهابي ', 22 => 'مجرم يستهدف المدنيين في انحاء العراق', 23 => '', 24 => 'لكن القوات الأمريكية في أكثر من حادثة، اعترفت بوجود العديد من المنظمات المسلحة، كما أجرت العديد من الاتصالات معها لعقد اتفاقيات، أو لعقد هدنة', 25 => '', 26 => 'مرت الساحة العراقية بالكثير من الخضات الأمنية والنزاعات العسكرية طيلة سنوات من الاحتلال الأميركي والحروب مع تنظيم "داعش"، وكانت عرضة للمواجهة مع القوات الأميركية التي تزعم أنها تحارب هذه الجماعات، ولكن أهدافها فعلياً موجهة دائماً نحو فصائل المقاومة في العراق.', 27 => '', 28 => 'يعتبر بعض المحللين السياسيين أن القوات الأميركية المتواجدة في العراق حاولت فرض هيمنتها عليه بـ"حجة مساعدة القوات المسلحة العراقية على محاربة ​تنظيم داعش"، وذلك من أجل تنفيذ مصالحها الخاصة في المنطقة.', 29 => '', 30 => 'وبعد تحريك الجماعات الإرهابية في الآونة الأخيرة، اعتبرت المقاومة العراقية أنّ الولايات المتحدة تصرّ على عودة جديدة للإرهاب في العراق، والمتمثل بنقل أعدادٍ كبيرة من الإرهابيين، بينهم قيادات من "داعش" من الأراضي السورية إلى العراق، "لا سيما بعد إدراكها  أن الشعب العراقي بكل أطيافه رافض لوجودهم".', 31 => '', 32 => 'أما فيما يخص الحالة الشعبية العامة في العراق، فهي بغالبيتها تعتبر أن المقاومة ركيزة أساسية في مواجهة الاحتلال الأميركي والتنظيمات الإرهابية التي شكلت وما زالت تشكل خطراً وجودياً وأمنياً وعسكرياً، ولا بد من الإشارة إلى أن هذه الحالة كان لها دور فاعل في تعزيز دور المقاومة وفصائلها في العراق.' ]
السطور المزالة في التعديل (removed_lines)
[]
نص الصفحة الجديد، مجردا من أية تهيئة (new_text)
'الفصائل العراقيه والدولة ومستقبل العراق مقدمه عام 2014 سيطر داعش الارهابي المدعوم خليجياً وامريكياً على ثلث أراضي العراق، بما في ذلك الموصل ثاني أكبر مدن البلاد. وفي الوقت نفسه، سَرَت مخاوف حقيقية من احتمال إطباق مقاتلي تنظيم الدولة" السنَة " في معظمهم، على العاصمة بغداد والسيطرة عليها. ومنذ ذلك الحين، جهدت الحكومة العراقية- وحيدة دون دعم دولي او اقليمي مع الجيش والشرطه وبعض مقاتلين شيعة لحماية اسوار العاصمه وبقاء الدوله ثم اتت الفتوى للمرجع الشيعي علي السيستاني وتطوّع عشرات آلاف العراقيين في الخدمة العسكرية لتحقيق هذا الهدف. من هي فصائل المقاومه في العراق؟ وماعلاقتهم بالحشد الشعبي والدولة العراقيه؟ الجماعات المسلحة العراقية أو جماعات المقاومة العراقية أو الجماعات الجهادية في العراق   وهي التسمية أو التسميات التي تطلق على كل تنظيم مسلح فردي أو جماعي عمل أو لا يزال يعمل منذ سقوط نظام صدام حسين السابق في العراق، بعد الغزو الأمريكي للعراق إلى الآن.  مسلحان في العراق، ينتميان إلى أحد الفصائل التي تستهدف القوات الأمريكية (بحاجة إلى مصدر بعد الغزو الأمريكي للعراق عام 2003، ونتيجة لحل الأجهزة الأمنية السابقة من قبل الحاكم المدني الأمريكي بول بريمير، أنتشر سوق السلاح والمسلحين في عام 2003، بعض هؤلاء ذو توجهات دينية، وبعضهم ذو توجهات وطنية وقومية، وبعضهم ذو توجهات دولية أو اقيليمية، فظهرت مسميات جماعات متعددة مسلحة، الذي يجمعها في الأغلب قتال القوات الأمريكية. هذه الجماعات ترفض الحكومة العراقية الاعتراف حتى بوجودها، فضلا عن محاورتها، فقط تعترف الحكومة العراقي بوجود تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين الأمر كتنظيم ارهابي مجرم يستهدف المدنيين في انحاء العراق لكن القوات الأمريكية في أكثر من حادثة، اعترفت بوجود العديد من المنظمات المسلحة، كما أجرت العديد من الاتصالات معها لعقد اتفاقيات، أو لعقد هدنة مرت الساحة العراقية بالكثير من الخضات الأمنية والنزاعات العسكرية طيلة سنوات من الاحتلال الأميركي والحروب مع تنظيم "داعش"، وكانت عرضة للمواجهة مع القوات الأميركية التي تزعم أنها تحارب هذه الجماعات، ولكن أهدافها فعلياً موجهة دائماً نحو فصائل المقاومة في العراق. يعتبر بعض المحللين السياسيين أن القوات الأميركية المتواجدة في العراق حاولت فرض هيمنتها عليه بـ"حجة مساعدة القوات المسلحة العراقية على محاربة ​تنظيم داعش"، وذلك من أجل تنفيذ مصالحها الخاصة في المنطقة. وبعد تحريك الجماعات الإرهابية في الآونة الأخيرة، اعتبرت المقاومة العراقية أنّ الولايات المتحدة تصرّ على عودة جديدة للإرهاب في العراق، والمتمثل بنقل أعدادٍ كبيرة من الإرهابيين، بينهم قيادات من "داعش" من الأراضي السورية إلى العراق، "لا سيما بعد إدراكها  أن الشعب العراقي بكل أطيافه رافض لوجودهم". أما فيما يخص الحالة الشعبية العامة في العراق، فهي بغالبيتها تعتبر أن المقاومة ركيزة أساسية في مواجهة الاحتلال الأميركي والتنظيمات الإرهابية التي شكلت وما زالت تشكل خطراً وجودياً وأمنياً وعسكرياً، ولا بد من الإشارة إلى أن هذه الحالة كان لها دور فاعل في تعزيز دور المقاومة وفصائلها في العراق.'
مصدر HTML المعروض للمراجعة الجديدة (new_html)
'<div class="mw-parser-output"><p>الفصائل العراقيه والدولة ومستقبل العراق مقدمه عام 2014 سيطر داعش الارهابي المدعوم خليجياً وامريكياً على ثلث أراضي العراق، بما في ذلك الموصل ثاني أكبر مدن البلاد. وفي الوقت نفسه، سَرَت مخاوف حقيقية من احتمال إطباق مقاتلي تنظيم الدولة" السنَة " في معظمهم، على العاصمة بغداد والسيطرة عليها. ومنذ ذلك الحين، جهدت الحكومة العراقية- وحيدة دون دعم دولي او اقليمي مع الجيش والشرطه وبعض مقاتلين شيعة لحماية اسوار العاصمه وبقاء الدوله ثم اتت الفتوى للمرجع الشيعي علي السيستاني </p> <pre>وتطوّع عشرات آلاف العراقيين في الخدمة العسكرية لتحقيق هذا الهدف. </pre> <p>من هي فصائل المقاومه في العراق؟ وماعلاقتهم بالحشد الشعبي والدولة العراقيه؟ </p><p>الجماعات المسلحة العراقية&#160;أو&#160;جماعات المقاومة العراقية&#160;أو&#160;الجماعات الجهادية في العراق&#160; </p><p>&#160;وهي التسمية أو التسميات التي تطلق على كل تنظيم مسلح فردي أو جماعي عمل أو لا يزال يعمل منذ سقوط نظام&#160;صدام حسين&#160;السابق في العراق، بعد&#160;الغزو الأمريكي للعراق&#160;إلى الآن. </p><p> </p><p>مسلحان في العراق، ينتميان إلى أحد الفصائل التي تستهدف القوات الأمريكية (بحاجة إلى مصدر </p><p>بعد الغزو الأمريكي للعراق عام 2003، ونتيجة لحل الأجهزة الأمنية السابقة من قبل الحاكم المدني الأمريكي&#160;بول بريمير، أنتشر سوق السلاح والمسلحين في عام 2003، بعض هؤلاء ذو توجهات دينية، وبعضهم ذو توجهات وطنية وقومية، وبعضهم ذو توجهات دولية أو اقيليمية، فظهرت مسميات جماعات متعددة مسلحة، الذي يجمعها في الأغلب قتال القوات الأمريكية. </p><p>هذه الجماعات ترفض الحكومة العراقية الاعتراف حتى بوجودها، فضلا عن محاورتها، فقط تعترف الحكومة العراقي بوجود&#160;تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين&#160;الأمر كتنظيم ارهابي مجرم يستهدف المدنيين في انحاء العراق </p><p>لكن القوات الأمريكية في أكثر من حادثة، اعترفت بوجود العديد من المنظمات المسلحة، كما أجرت العديد من الاتصالات معها لعقد اتفاقيات، أو لعقد هدنة </p><p>مرت الساحة العراقية بالكثير من الخضات الأمنية والنزاعات العسكرية طيلة سنوات من الاحتلال الأميركي والحروب مع تنظيم "داعش"، وكانت عرضة للمواجهة مع القوات الأميركية التي تزعم أنها تحارب هذه الجماعات، ولكن أهدافها فعلياً&#160;موجهة دائماً نحو فصائل المقاومة في العراق. </p><p>يعتبر بعض المحللين السياسيين أن القوات الأميركية المتواجدة في العراق حاولت فرض هيمنتها عليه بـ"حجة مساعدة القوات المسلحة العراقية على محاربة ​تنظيم داعش"، وذلك من أجل تنفيذ مصالحها الخاصة في المنطقة. </p><p>وبعد&#160;تحريك الجماعات الإرهابية&#160;في الآونة الأخيرة، اعتبرت المقاومة العراقية أنّ&#160;الولايات المتحدة تصرّ على عودة جديدة للإرهاب في العراق، والمتمثل بنقل أعدادٍ كبيرة من الإرهابيين، بينهم قيادات من "داعش" من الأراضي السورية إلى العراق، "لا سيما بعد إدراكها &#160;أن الشعب العراقي بكل أطيافه رافض لوجودهم". </p><p>أما فيما يخص الحالة الشعبية العامة في العراق، فهي بغالبيتها تعتبر أن المقاومة ركيزة أساسية في مواجهة الاحتلال الأميركي والتنظيمات الإرهابية التي شكلت وما زالت تشكل خطراً وجودياً وأمنياً وعسكرياً، ولا بد من الإشارة إلى أن هذه الحالة كان لها دور فاعل في تعزيز دور المقاومة وفصائلها في العراق. </p></div>'
ما إذا كان التعديل قد تم عمله من خلال عقدة خروج تور (tor_exit_node)
false
طابع زمن التغيير ليونكس (timestamp)
1639288341