افحص التغييرات الفردية
تسمح لك هذه الصفحة بفحص المتغيرات التي تم إنشاؤها بواسطة عامل تصفية إساءة الاستخدام لإجراء تغيير فردي.
المتغيرات المولدة لهذا التغيير
| متغير | قيمة |
|---|---|
عدد التعديلات للمستخدم (user_editcount) | 127 |
اسم حساب المستخدم (user_name) | 'Motaz.alsakran' |
عمر حساب المستخدم (user_age) | 252840742 |
المجموعات (متضمنة غير المباشرة) التي المستخدم فيها (user_groups) | [
0 => '*',
1 => 'user',
2 => 'autoconfirmed'
] |
ما إذا كان المستخدم يعدل من تطبيق المحمول (user_app) | false |
ما إذا كان المستخدم يعدل عبر واجهة المحمول (user_mobile) | false |
المجموعات العامة التي ينتمي إليها الحساب (global_user_groups) | [] |
هوية الصفحة (page_id) | 6646730 |
نطاق الصفحة (page_namespace) | 0 |
عنوان الصفحة (بدون نطاق) (page_title) | 'نشاط على الإنترنت' |
عنوان الصفحة الكامل (page_prefixedtitle) | 'نشاط على الإنترنت' |
آخر عشرة مساهمين في الصفحة (page_recent_contributors) | [
0 => 'JarBot',
1 => 'Mr.Ibrahembot',
2 => 'محمد أحمد عبد الفتاح',
3 => 'حجاوي (بيت الحكمة)'
] |
عمر الصفحة (بالثواني) (page_age) | 69637946 |
أول مستخدم ساهم في الصفحة (page_first_contributor) | 'حجاوي (بيت الحكمة)' |
فعل (action) | 'edit' |
ملخص التعديل/السبب (summary) | '/* growthexperiments-addlink-summary-summary:10|0|0 */' |
نموذج المحتوى القديم (old_content_model) | 'wikitext' |
نموذج المحتوى الجديد (new_content_model) | 'wikitext' |
نص الويكي القديم للصفحة، قبل التعديل (old_wikitext) | '[[ملف:Science, Technology and Engineering.jpg|تصغير|200بك|يسار]]
'''النشاط على الإنترنت''' (يعرف أيضًا باسم '''النشاط على [[شبكة عنكبوتية عالمية|الويب]]''' و'''النشاط على الشبكة والحملات الإلكترونية''' و'''النشاط الرقمي''' و'''التنظيم على الشبكة''' وا'''لدفاع الإلكتروني''' و'''الحملات السيبرانية''' و'''النشاط الإلكتروني''') هو استخدام تقنيات التواصل الإلكتروني كوسائل التواصل الاجتماعي والبث الصوتي والمرئي على [[إنترنت|الإنترنت]] لأشكال مختلفة من النشاط لتمكين سرعة وفاعلية التواصل في الحركات التي يقوم بها المواطنون، وتقديم معلومات محددة لجمهور محدد وكبير بالإضافة للتنسيق بينهم. تستخدم تقنيات الإنترنت لتمويل المسائل المرتبطة بقضايا معينة وفي بناء المجتمع والضغط والتنظيم. وتعرف حملة النشاط الرقمية بأنها "جهد شعبي منظم يقوم بمطالبة جماعية لسلطة هدف، يستخدم فيه نشطاء أو داعمون مدنيون الوسائل الرقمية". وبدأت البحوث بتناول موضوعات محددة حول كيفية استخدام المجموعات الناشطة أو الداعمة لقضية ما في [[الولايات المتحدة]] و[[كندا]] [[خدمة شبكة اجتماعية|وسائل التواصل الاجتماعي]] لتحقيق أهداف النشاط الرقمي.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://digital-activism.org/download/1270/|عنوان=Edwards, Frank, Philip N. Howard, and Mary Joyce. Digital Activism and Nonviolent Conflict. The Digital Activism Research Project (http://digital-activism.org/). November, 2013|ناشر=| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180524221848/http://digital-activism.org/download/1270/ | تاريخ أرشيف = 24 مايو 2018 }}</ref><ref name="Advocacy 2.0">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Obar|الأول=Jonathan|عنوان=Advocacy 2.0: An Analysis of How Advocacy Groups in the United States Perceive and Use Social Media as Tools for Facilitating Civic Engagement and Collective Action|صحيفة=Journal of Information Policy|سنة=2012|ssrn=1956352|display-authors=etal}}</ref><ref name="Obar">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Obar|الأول=Jonathan|عنوان=Canadian Advocacy 2.0: A Study of Social Media Use by Social Movement Groups and Activists in Canada|صحيفة=Canadian Journal of Communication|المجلد=39|العدد=2|سنة=2014|ssrn=2254742|doi=10.22230/cjc.2014v39n2a2678}}</ref>
== الأنماط ==
يقسم ساندور فيغ النشاط الرقمي إلى ثلاث فئات رئيسية وهي: توعية/ دعم، تنظيم/ تعبئة، فعل/ رد فعل. وهناك طرق أخرى لتصنيف النشاط الرقمي، كدرجة الاعتماد على الإنترنت، وبذلك قد يعتبر التجسس أو الدخول الرقمي غير المشروع نوعًا أصيلًا من أشكال النشاط الرقمي، في حين أن حركة "احتلال وول ستريت" كانت جزئيًا على الشبكة.<ref>{{استشهاد بكتاب|مسار=https://books.google.com/?id=KHCjMkNRAkYC&pg=PA71&dq=sandor%20vegh%20online%20activism%20categories#v=onepage&q=sandor%20vegh%20online%20activism%20categories&f=false|عنوان=Cyberactivism: Online Activism in Theory and Practice|الأول1=Martha|الأخير1=McCaughey|الأول2=Michael D.|الأخير2=Ayers|تاريخ=1 January 2003|ناشر=Psychology Press|via=Google Books|isbn=9780415943208| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200409050149/https://books.google.com/books?id=KHCjMkNRAkYC&pg=PA71&dq=sandor+vegh+online+activism+categories&hl=en | تاريخ أرشيف = 9 أبريل 2020 }}</ref>
يُعد الإنترنت مصدرًا رئيسيًا للناشطين المستقلين، أو الناشطين الإلكترونيين، وبالخصوص أصحاب الرسائل المعارضة للتيار العام، "خصوصًا عند حدوث خرق خطير لحقوق الإنسان، يُعد الإنترنت أساسيًا لنقل الفظائع إلى العالم الخارجي، وتساعد المجتمعات الإلكترونية مثل بورما نت ومجموعة أخبار الحرية على نشر الأخبار التي لن يكون الوصول إليها في هذه البلاد ممكنًا بدون هذه الجمعيات.<ref>"Classifying Forms of Online Activism: The Case of Cyberprotests Against the World Bank" in ''Cyberactivism: Online Activism in Theory and PRACTICE,'' Eds. Ayers, Michael D., [[Martha McCaughey|Mccaughey, Martha]], pp. 72-73. Copyright 2003, Routledge, New York, NY</ref>
يقوم ناشطو الشبكة بتمرير عرائض إلكترونية لتُرسل إلى الحكومة والمؤسسات العامة والخاصة للاحتجاج ضد، أو للحث على سياسة إيجابية في مجالات تتراوح من تجارة السلاح إلى الاختبار على الحيوانات. تستخدم العديد من المؤسسات غير الربحية أو الخيرية هذه الوسائل مرسلة العرائض بالإيميل للناس الموجودين على قوائهم البريدية وتطلب من الناس تمريرها لغيرهم. ويمكّن الإنترنت أيضًا المؤسسات كالمنظمات غير الحكومية من التواصل مع الأفراد بطريقة غير مكلفة ومباشرة. ويمكن تنظيم التجمعات والاحتجاجات من خلال اجتماع المنظمين والمشاركين، كما تصبح عمليات الضغط السياسية أسهل عبر [[إنترنت|الإنترنت]] بفضل الإيميل الجماعي وقدرته على بث رسالة على مدى واسع وبتكلفة قليلة.
يمكن أن يشير مفهوم فيغ عن التنظيم والتعبئة مثلًا إلى النشاطات الحادثة على الشبكة بمفردها، أو خارج الشبكة لكنها منظمة على الشبكة، أو من خلال الجمع بينهما. إن مواقع التواصل الاجتماعي الرائجة، وأبرزها فيسبوك تصنع أدوات متوفرة للنشاط الإلكتروني لمستخدميها، وقد مكنت ثقافة المشاركة النشطة من خلال المجتمعات على شبكات التواصل لأنها تسمح بالتواصل بين مجموعات لا تستطيع التواصل لولاها. وفي مقال "لماذا نتجادل حول المجتمعات الافتراضية: دراسة حالة لمجتمع متابعي موقع Phish.net" يشدد نيسيم واطسون على ضرورة الاتصال في المجتمعات على الشبكة، ويذهب بعيدًا بقوله: "يتفكك المجتمع دون التواصل المستمر بين المشاركين فيه"، إن الإمكانية المستمرة للتواصل مع أعضاء المجتمع تغني تجارب مجتمع الإنترنت، وتعيد تعريف كلمة مجتمع.<ref>Watson, Nessim "Why We Argue about Virtual Community: A Case Study of the Phish.net Fan Community" pp. 103-104. SAG Publications 1997</ref>
ويمكن القول إن هجوم قطع الخدمة أو الاستيلاء أو تدمير موقع ما، أو رفع برامج أحصنة طروادة أو الإغراق البريدي (إرسال إيميلات جماعي) هي أيضًا أمثلة عن النشاط على الإنترنت. ولمزيد من المعلومات عن أنواع النشاطات التخريبية انظر إلى [[هاكتفيزم]].
=== نشاط الوسوم (الهاشتاغ) ===
نشاط [[علامة المربع|الهاشتاغ]] هو استخدام الوسم للنضال أو لدعم قضية عبر استخدام منافذ وسائل التواصل الاجتماعي. ارتبط استخدامها مع اختطاف شيبوك 2014على أمل أن تساعد في إبقاء القصة في الأخبار وإثارة الانتباه الدولي، وقد أعيد تغريد الوسم مليوني مرة.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.techopedia.com/definition/29047/hashtag-activism|عنوان=What is Hashtag Activism? - Definition from Techopedia|موقع=Techopedia.com| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190829203627/https://www.techopedia.com/definition/29047/hashtag-activism | تاريخ أرشيف = 29 أغسطس 2019 }}</ref><ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.theguardian.com/world/2014/may/10/michelle-obama-nigeria-presidential-address|عنوان=Michelle Obama raises pressure over kidnapped schoolgirls|ناشر=The Guardian|تاريخ الوصول=12 May 2014| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20191012203556/https://www.theguardian.com/world/2014/may/10/michelle-obama-nigeria-presidential-address | تاريخ أرشيف = 12 أكتوبر 2019 }}</ref>
ويمكن رؤية أحد أقوى الانتشارات لنشاط الوسم في استخدام الحركة النسوية للسود للوسوم لإيصال قضيتهم، فقد كان الوسم الشهير "IamJada" رد فعل إلكترونيًا عنيفًا على وسم "#Jadapose" الذي انتشر على نطاق واسع، وجاء بعد تصوير الفتاة جادا سميث ذات الستة عشر عامًا بعد اغتصابها من قبل عصابة. وظف الوسم في هذه الحالة لإيصال رسالة قوية مناهضة للاغتصاب.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=Digital Defense: Black Feminists Resist Violence With Hashtag Activism|صحيفة=Feminist Media Studies|المجلد=15}}</ref>
== مراحل التطور ==
إن استكشاف ديناميكيات النشاط على الإنترنت للتعبير عن الممانعة ضد منظمة ذات سلطة، هي دراسة طورت مدخلًا نقديًا جماهيريًا للنشاط على الإنترنت. قدمت النتائج في نموذج مراحل مطوّلة امتد لأربع سنوات قام بتفسير بدء النشاط على الشبكة، وكيف ولّد نتائج اجتماعية، وكيف تغير مع الوقت. يشير النموذج إلى أن النشاط الشبكي ساعد على تنظيم أفعال جماعية ووسع الظروف التي سمحت للحركات الثورية بالنشوء. وقد أثار حتى الآن ردود فعل النخبة كفلترة الإنترنت والمراقبة التي لا تعزز الرقابة الذاتية فقط وتؤدي إلى الانقسام الرقمي، بل وتسهم في النهاية إلى تدهور النشاط عبر الزمن.
ويشير نموذج المراحل إلى تداخل معقد بين مصالح الأطراف المعنية، وفرص النشاط، والتكاليف والنتائج التي لا يمكن التكهن بها ولا التنبؤ بكاملها. ويعترض المؤلفون على أن يكون الوصول العالمي للإنترنت عن طريق الأطراف المعنية المؤسساتية (الزبائن، الموظفين، أطراف خارجية) لكونه منبرًا مناسبًا ومجانيًا لممارسة النشاط الاجتماعي؛ فمن يوفر التكنولوجيا للنشاط في الواقع، يوفر أيضًا فلترتها وقمعها، وبالتالي قد ينتج المزيد من حالات المعلومات المفرطة مختلفة الوجوه التي تحافظ من خلالها النخب ذات النفوذ على حالتها وتفرض المزيد من الانقسام الرقمي.
نوقش في إحدى الدراسات نموذج تطوري للتعبئة السياسية، فعن طريق انضمام المواطنين للمجموعات وخلق النقاشات يبدؤون مرحلتهم الأولى بالانخراط، ومع التقدم، يؤمل أنهم سيبدؤون في توقيع العرائض على الشبكة والانتهاء باتصالات خارج الشبكة طالما توفر المؤسسة للمواطن خطوات متصاعدة للانخراط. (فيتاك وآخرون، 2011).<ref>Vitak, J., Zube, P., Smock, A., Carr, C. T., Ellison, N., & Lampe, C. (2011). It's Complicated: Facebook Users' Political Participation in the 2008 Election. Cyberpsychology, Behavior & Social Networking, 14(3), 107-114.</ref>
دار حول قضية مركزية وسائط الإعلام الجماهيري هذه سجال كبير، إذ يقول البعض إنها دعمت أصوات المجموعات المهمشة في حين يقول آخرون إنها تنشر رسائل الغالبية وحدها، وتترك للأقليات سرقة أصواتهم.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=Apparently They Don't Like Succinct and Articulate': Journalists, Activists, and the Battle over News|صحيفة=Soundbitten: The Perils of Media-Centered Political Activism|المجلد=1}}</ref>
== نماذج عن النشاط المبكر ==
إن إحدى أقدم الاستخدامات المعروفة للإنترنت كوسيلة للنشاط كانت حول قضية برنامج قواعد البيانات ماركت بليس من شركة لوتس. ففي 10نيسان 1990أعلنت شركة لوتس للبرمجيات عن منتج قاعدة بيانات إيميلات تسويقية موجهة كانت تحوي الاسم والعنوان وترسل معلومات عن عادات 120مليون مواطن أمريكي. وفي حين كان مثل هذا الكم من البيانات متوفرًا، قلق المدافعون عن الخصوصية حول إمكانية توفر هذه البيانات في قاعدة بيانات واحدة، علاوة على ذلك، كانت البيانات ستوضع على قرص مضغوط؛ أي ستبقى ثابتة حتى إصدار قرص آخر.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://cpsr.org/prevsite/conferences/cfp91/culnan.html/|عنوان=CPSR - document_view|الأخير=pupeno|موقع=cpsr.org| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190327123252/http://cpsr.org/prevsite/conferences/cfp91/culnan.html/ | تاريخ أرشيف = 27 مارس 2019 }}</ref>
وكاستجابة لذلك، بدأت حملة إيميلات جماعية وفي المنتديات الحاسوبية، تضمنت معلومات عن الاتصال بشركة لوتس ورسائل ذات صيغة جاهزة. نشر لاري سيلر وهو مهني حاسوب يقيم في نيوإنجلاند رسالة انتشرت على نطاق واسع في مجموعات الأخبار وعبر الإيميل تقول: "سوف تحتوي على الكثير من المعلومات الشخصية عنك، ويمكن لأي شخص في البلاد الحصول عليها بشراء القرص (والكثير غيرهم أيضًا) إنها أشبه بشخصية "الأخ الأكبر"، وإنها لفكرة جيدة أن تنسحب طالما هناك المزيد من الوقت" وقد قام ما يزيد عن 30 ألفًا بالاتصال بشركة لوتس وطلبوا إزالة أسمائهم من قاعدة البيانات؛ وفي 23 كانون الثاني 1991 أعلنت الشركة إلغاء برنامج ماركت بليس.<ref>Gurak, L.J. (1997). Persuasion and Privacy in Cyberspace: The Online Protests over Lotus MarketPlace and the Clipper Chip. New Haven: Yale University Press.</ref>
في عام 1993 ظهرت مقالة استطلاعية عن النشاط على الشبكة حول العالم، من [[كرواتيا]] إلى [[الولايات المتحدة]] في مجلة ذا نيشن مع العديد من اقتباسات الناشطين حول مشاريعهم وآرائهم.<ref>{{استشهاد بخبر|الأخير=Cooke|الأول=Kevin|الأخير2=Lehrer|الأول2=Dan|عنوان=The Whole World Is Talking|newspaper=The Nation|صفحات=|تاريخ=July 12, 1993}}</ref><ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://cyber.eserver.org/talking.txt|عنوان=The Whole World Is Talking|تاريخ=July 12, 1993|تاريخ الوصول=2013-12-11| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20161027012935/http://cyber.eserver.org/talking.txt | تاريخ أرشيف = 27 أكتوبر 2016 }}</ref>
إن أبكر الأمثلة على الإيميل الجماعي كشكل بدائي لهجمات قطع الخدمة حدث في مناسبة يوم غي فاوكس عام 1994، حين بدأت حركة إنترفاجن المملكة المتحدة بالإغراق البريدي لمخدمات جون ماجور التابعة لمجلس الوزراء وبرلمان المملكة المتحدة في حركة احتجاجية على وثيقة العدل الجنائي التي منعت قانونيًا مهرجانات الهذيان في الهواء الطلق، والموسيقا ذات الإيقاع المتكرر.
وبين العامين 1995- 1998وفرت مجلة زد دورات على الإنترنت عبر جامعة ليفت على الإنترنت، دروس عن "استخدام الإنترنت للنشاط الإلكتروني".<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.mail-archive.com/pen-l@galaxy.csuchico.edu/msg06511.html|عنوان=(PEN-L:700) USE the INTERNET to CHANGE THE WORLD: An Online Course for Activists|ناشر=Mail-archive.com|تاريخ=1995-10-08|تاريخ الوصول=2013-12-11| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20181116043119/https://www.mail-archive.com/pen-l@galaxy.csuchico.edu/msg06511.html | تاريخ أرشيف = 16 نوفمبر 2018 }}</ref>
إن ممارسة المعارضة على الشبكة والنشاط بحد ذاته، كما هو في شكله الحالي اليوم، ربما قد يكون الدكتور دانييل مينغارا قد بدأه، وهو عالم غابوني وناشط يعيش المنفى السياسي في نيوجيرسي في الولايات المتحدة. ففي عام 1998، أنشأ موقعًا إلكترونيًا باللغة الفرنسية أسماه (بونغو يجب أن يرحل) وكان يشير بشكل واضح إلى غايته: يشجع على ثورة ضد نظام عمر بونغو في الغابون الذي كان يمتد لتسعة وعشرين عامًا. وقد بدأ الموقع الأساسي http://www.globalwebco.net/bdp/ بإعادة التوجيه إلى http://www.bdpgabon.org/ عام 2000؛ بادئًا ما أصبح رائجًا اليوم من ممارسات في المدونات الإلكترونية السياسية، وقد دعمت [[الثورة التونسية|الثورات التونسية]] والمصرية عام 2011محاولات هذه الحركة بحشد الغابونيين حول المفاهيم والأفعال الثورية في النهاية، حيث أثبت الإنترنت أنه أداة فعالة في إثارة النقد والمعارضة والثورات الناجحة ضد الديكتاتوريين.
وفي عام 2003 ، نقل تقرير لمنظمة العفو الدولية عن اعتقال 5 غابونيين عرف عنهم أنهم أعضاء في المجموعة الإلكترونية المعارضة "بونغو يجب أن يرحل"، وقد احتجزوا لثلاثة أشهر (انظر: غابون: سجناء الضمير، وانظر إلى: الغابون: المزيد من المعلومات عن السجناء والضمير).
ومن الأمثلة المعروفة أيضًا عن النشاط المبكر على الإنترنت ما قد حدث عام 1998، عندما استخدمت المجموعة المكسيكية المتمردة "إيزلن" اتصالات لا مركزية كاستخدام الهواتف الخلوية والتواصل مع نشطاء العالم المتقدم والمساعدة في تكوين المجموعة المناهضة للعولمة "حركة الشعوب العالمية" PGA للاحتجاج أمام منظمة التجارة العالمية في جنيف، واستمرت المجموعة في الدعوة "لأيام تحرك عالمية" وحشدت الدعم لمجموعات أخرى مناهضة للعولمة بهذه الطريقة.<ref>''[http://www.bdpgabon.org/ Bongo Doit Partir]'' (Bongo Must Go) {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20190807130451/https://www.bdpgabon.org/ |date=7 أغسطس 2019}}</ref>
وبعد ذاك، أنشئت مجموعة من مواقع النشاط الإلكتروني حول العالم تحت الاسم الجامع "أندي ميديا" "بهدف توفير تغطية القاعدة شعبية لاحتجاجات [[منظمة التجارة العالمية]] في سياتل" عام 1999. تقتبس دوروثي كيد قول شيري هيرندون في مقابلة هاتفية في تموز عام 2001 عن دور الإنترنت في الاحتجاجات المناهضة لمنظمة التجارة العالمية: "كان التوقيت مناسبًا، كانت هناك مساحة، أنشئت المنصة، وكان الإنترنت يستخدم، كنا نتجاوز الإعلام العام، كنا نستخدم النشر المفتوح، كنا نستخدم منصات الوسائط المتعددة. هذه الأشياء لم تكن متوفرة، من ثم كانت بداية الحركة المناهضة للعولمة في [[الولايات المتحدة]]".<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.amnesty.org/en/documents/AFR26/004/2003/en/|عنوان=Gabon: Further information on Prisoners of conscience|ناشر=Amnesty.org|تاريخ=2003-10-15|تاريخ الوصول=2013-12-11| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20131208184926/http://www.amnesty.org/en/library/info/AFR26/004/2003/en | تاريخ أرشيف = 8 ديسمبر 2013 }}</ref><ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.amnesty.org/en/documents/AFR26/001/2003/en/|عنوان=Gabon: Prisoners of Conscience|ناشر=Amnesty.org|تاريخ=2003-08-12|تاريخ الوصول=2013-12-11| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20131208184933/http://www.amnesty.org/en/library/info/AFR26/001/2003/en | تاريخ أرشيف = 8 ديسمبر 2013 }}</ref>
== المراجع ==
{{مراجع|1}}
{{شريط بوابات|السياسة|إنترنت|علوم سياسية}}
{{روابط شقيقة|commons=Internet activism}}
[[تصنيف:أنشطة إنترنت]]
[[تصنيف:التقانة في المجتمع]]
[[تصنيف:سياسة وتقنية]]
[[تصنيف:نشاط حسب النوع]]' |
نص الويكي الجديد للصفحة، بعد التعديل (new_wikitext) | '[[ملف:Science, Technology and Engineering.jpg|تصغير|200بك|يسار]]
'''النشاط على الإنترنت''' (يعرف أيضًا باسم '''النشاط على [[شبكة عنكبوتية عالمية|الويب]]''' و'''النشاط على الشبكة والحملات الإلكترونية''' و'''النشاط الرقمي''' و'''التنظيم على الشبكة''' وا'''لدفاع الإلكتروني''' و'''الحملات السيبرانية''' و'''النشاط الإلكتروني''') هو استخدام تقنيات التواصل الإلكتروني كوسائل التواصل الاجتماعي والبث الصوتي والمرئي على [[إنترنت|الإنترنت]] لأشكال مختلفة من النشاط لتمكين سرعة وفاعلية التواصل في الحركات التي يقوم بها المواطنون، وتقديم معلومات محددة لجمهور محدد وكبير بالإضافة للتنسيق بينهم. تستخدم تقنيات الإنترنت لتمويل المسائل المرتبطة بقضايا معينة وفي بناء المجتمع والضغط والتنظيم. وتعرف حملة النشاط الرقمية بأنها "جهد شعبي منظم يقوم بمطالبة جماعية لسلطة هدف، يستخدم فيه نشطاء أو داعمون مدنيون الوسائل الرقمية". وبدأت البحوث بتناول موضوعات محددة حول كيفية استخدام المجموعات الناشطة أو الداعمة لقضية ما في [[الولايات المتحدة]] و[[كندا]] [[خدمة شبكة اجتماعية|وسائل التواصل الاجتماعي]] لتحقيق أهداف النشاط الرقمي.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://digital-activism.org/download/1270/|عنوان=Edwards, Frank, Philip N. Howard, and Mary Joyce. Digital Activism and Nonviolent Conflict. The Digital Activism Research Project (http://digital-activism.org/). November, 2013|ناشر=| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180524221848/http://digital-activism.org/download/1270/ | تاريخ أرشيف = 24 مايو 2018 }}</ref><ref name="Advocacy 2.0">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Obar|الأول=Jonathan|عنوان=Advocacy 2.0: An Analysis of How Advocacy Groups in the United States Perceive and Use Social Media as Tools for Facilitating Civic Engagement and Collective Action|صحيفة=Journal of Information Policy|سنة=2012|ssrn=1956352|display-authors=etal}}</ref><ref name="Obar">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Obar|الأول=Jonathan|عنوان=Canadian Advocacy 2.0: A Study of Social Media Use by Social Movement Groups and Activists in Canada|صحيفة=Canadian Journal of Communication|المجلد=39|العدد=2|سنة=2014|ssrn=2254742|doi=10.22230/cjc.2014v39n2a2678}}</ref>
== الأنماط ==
يقسم ساندور فيغ النشاط الرقمي إلى ثلاث فئات رئيسية وهي: توعية/ دعم، تنظيم/ تعبئة، فعل/ رد فعل. وهناك طرق أخرى لتصنيف النشاط الرقمي، كدرجة الاعتماد على الإنترنت، وبذلك قد يعتبر التجسس أو الدخول الرقمي غير المشروع نوعًا أصيلًا من أشكال النشاط الرقمي، في حين أن حركة "احتلال وول ستريت" كانت جزئيًا على الشبكة.<ref>{{استشهاد بكتاب|مسار=https://books.google.com/?id=KHCjMkNRAkYC&pg=PA71&dq=sandor%20vegh%20online%20activism%20categories#v=onepage&q=sandor%20vegh%20online%20activism%20categories&f=false|عنوان=Cyberactivism: Online Activism in Theory and Practice|الأول1=Martha|الأخير1=McCaughey|الأول2=Michael D.|الأخير2=Ayers|تاريخ=1 January 2003|ناشر=Psychology Press|via=Google Books|isbn=9780415943208| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200409050149/https://books.google.com/books?id=KHCjMkNRAkYC&pg=PA71&dq=sandor+vegh+online+activism+categories&hl=en | تاريخ أرشيف = 9 أبريل 2020 }}</ref>
يُعد الإنترنت مصدرًا رئيسيًا للناشطين المستقلين، أو الناشطين الإلكترونيين، وبالخصوص أصحاب الرسائل المعارضة للتيار العام، "خصوصًا عند حدوث خرق خطير لحقوق الإنسان، يُعد الإنترنت أساسيًا لنقل الفظائع إلى العالم الخارجي، وتساعد المجتمعات الإلكترونية مثل بورما نت ومجموعة أخبار الحرية على نشر الأخبار التي لن يكون الوصول إليها في هذه البلاد ممكنًا بدون هذه الجمعيات.<ref>"Classifying Forms of Online Activism: The Case of Cyberprotests Against the World Bank" in ''Cyberactivism: Online Activism in Theory and PRACTICE,'' Eds. Ayers, Michael D., [[Martha McCaughey|Mccaughey, Martha]], pp. 72-73. Copyright 2003, Routledge, New York, NY</ref>
يقوم ناشطو الشبكة بتمرير عرائض إلكترونية لتُرسل إلى الحكومة والمؤسسات العامة والخاصة للاحتجاج ضد، أو للحث على سياسة إيجابية في مجالات تتراوح من تجارة السلاح إلى الاختبار على الحيوانات. تستخدم العديد من المؤسسات غير الربحية أو الخيرية هذه الوسائل مرسلة العرائض بالإيميل للناس الموجودين على قوائهم البريدية وتطلب من الناس تمريرها لغيرهم. ويمكّن الإنترنت أيضًا المؤسسات كالمنظمات غير الحكومية من التواصل مع الأفراد بطريقة غير مكلفة ومباشرة. ويمكن تنظيم التجمعات والاحتجاجات من خلال اجتماع المنظمين والمشاركين، كما تصبح عمليات الضغط السياسية أسهل عبر [[إنترنت|الإنترنت]] بفضل الإيميل الجماعي وقدرته على بث رسالة على مدى واسع وبتكلفة قليلة.
يمكن أن يشير مفهوم فيغ عن التنظيم والتعبئة مثلًا إلى النشاطات الحادثة على الشبكة بمفردها، أو خارج الشبكة لكنها منظمة على الشبكة، أو من خلال الجمع بينهما. إن مواقع التواصل الاجتماعي الرائجة، وأبرزها [[فيسبوك]] تصنع أدوات متوفرة للنشاط الإلكتروني لمستخدميها، وقد مكنت ثقافة المشاركة النشطة من خلال المجتمعات على شبكات التواصل لأنها تسمح بالتواصل بين مجموعات لا تستطيع التواصل لولاها. وفي مقال "لماذا نتجادل حول المجتمعات الافتراضية: دراسة حالة لمجتمع متابعي موقع Phish.net" يشدد نيسيم واطسون على ضرورة الاتصال في المجتمعات على الشبكة، ويذهب بعيدًا بقوله: "يتفكك المجتمع دون التواصل المستمر بين المشاركين فيه"، إن الإمكانية المستمرة للتواصل مع أعضاء المجتمع تغني تجارب مجتمع الإنترنت، وتعيد تعريف كلمة مجتمع.<ref>Watson, Nessim "Why We Argue about Virtual Community: A Case Study of the Phish.net Fan Community" pp. 103-104. SAG Publications 1997</ref>
ويمكن القول إن هجوم قطع الخدمة أو الاستيلاء أو تدمير موقع ما، أو رفع برامج أحصنة طروادة أو الإغراق البريدي (إرسال إيميلات جماعي) هي أيضًا أمثلة عن النشاط على الإنترنت. ولمزيد من المعلومات عن أنواع النشاطات التخريبية انظر إلى [[هاكتفيزم]].
=== نشاط الوسوم (الهاشتاغ) ===
نشاط [[علامة المربع|الهاشتاغ]] هو استخدام الوسم للنضال أو لدعم قضية عبر استخدام منافذ وسائل التواصل الاجتماعي. ارتبط استخدامها مع اختطاف شيبوك 2014على أمل أن تساعد في إبقاء القصة في الأخبار وإثارة الانتباه الدولي، وقد أعيد تغريد الوسم مليوني مرة.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.techopedia.com/definition/29047/hashtag-activism|عنوان=What is Hashtag Activism? - Definition from Techopedia|موقع=Techopedia.com| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190829203627/https://www.techopedia.com/definition/29047/hashtag-activism | تاريخ أرشيف = 29 أغسطس 2019 }}</ref><ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.theguardian.com/world/2014/may/10/michelle-obama-nigeria-presidential-address|عنوان=Michelle Obama raises pressure over kidnapped schoolgirls|ناشر=The Guardian|تاريخ الوصول=12 May 2014| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20191012203556/https://www.theguardian.com/world/2014/may/10/michelle-obama-nigeria-presidential-address | تاريخ أرشيف = 12 أكتوبر 2019 }}</ref>
ويمكن رؤية أحد أقوى الانتشارات لنشاط الوسم في استخدام الحركة النسوية للسود للوسوم لإيصال قضيتهم، فقد كان الوسم الشهير "IamJada" رد فعل إلكترونيًا عنيفًا على وسم "#Jadapose" الذي انتشر على نطاق واسع، وجاء بعد تصوير الفتاة جادا سميث ذات الستة عشر عامًا بعد اغتصابها من قبل عصابة. وظف الوسم في هذه الحالة لإيصال رسالة قوية مناهضة للاغتصاب.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=Digital Defense: Black Feminists Resist Violence With Hashtag Activism|صحيفة=Feminist Media Studies|المجلد=15}}</ref>
== مراحل التطور ==
إن استكشاف ديناميكيات النشاط على الإنترنت للتعبير عن الممانعة ضد منظمة ذات سلطة، هي دراسة طورت مدخلًا نقديًا جماهيريًا للنشاط على الإنترنت. قدمت النتائج في نموذج مراحل مطوّلة امتد لأربع سنوات قام بتفسير بدء النشاط على الشبكة، وكيف ولّد نتائج اجتماعية، وكيف تغير مع الوقت. يشير النموذج إلى أن النشاط الشبكي ساعد على تنظيم أفعال جماعية ووسع الظروف التي سمحت للحركات الثورية بالنشوء. وقد أثار حتى الآن ردود فعل النخبة كفلترة الإنترنت والمراقبة التي لا تعزز [[رقابة ذاتية|الرقابة الذاتية]] فقط وتؤدي إلى الانقسام الرقمي، بل وتسهم في النهاية إلى تدهور النشاط عبر الزمن.
ويشير نموذج المراحل إلى تداخل معقد بين مصالح الأطراف المعنية، وفرص النشاط، والتكاليف والنتائج التي لا يمكن التكهن بها ولا التنبؤ بكاملها. ويعترض المؤلفون على أن يكون الوصول العالمي للإنترنت عن طريق الأطراف المعنية المؤسساتية (الزبائن، الموظفين، أطراف خارجية) لكونه منبرًا مناسبًا ومجانيًا لممارسة النشاط الاجتماعي؛ فمن يوفر التكنولوجيا للنشاط في الواقع، يوفر أيضًا فلترتها وقمعها، وبالتالي قد ينتج المزيد من حالات المعلومات المفرطة مختلفة الوجوه التي تحافظ من خلالها النخب ذات النفوذ على حالتها وتفرض المزيد من الانقسام الرقمي.
نوقش في إحدى الدراسات نموذج تطوري للتعبئة السياسية، فعن طريق انضمام المواطنين للمجموعات وخلق النقاشات يبدؤون مرحلتهم الأولى بالانخراط، ومع التقدم، يؤمل أنهم سيبدؤون في توقيع العرائض على الشبكة والانتهاء باتصالات خارج الشبكة طالما توفر المؤسسة للمواطن خطوات متصاعدة للانخراط. (فيتاك وآخرون، 2011).<ref>Vitak, J., Zube, P., Smock, A., Carr, C. T., Ellison, N., & Lampe, C. (2011). It's Complicated: Facebook Users' Political Participation in the 2008 Election. Cyberpsychology, Behavior & Social Networking, 14(3), 107-114.</ref>
دار حول قضية مركزية وسائط الإعلام الجماهيري هذه سجال كبير، إذ يقول البعض إنها دعمت أصوات المجموعات المهمشة في حين يقول آخرون إنها تنشر رسائل الغالبية وحدها، وتترك للأقليات سرقة أصواتهم.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=Apparently They Don't Like Succinct and Articulate': Journalists, Activists, and the Battle over News|صحيفة=Soundbitten: The Perils of Media-Centered Political Activism|المجلد=1}}</ref>
== نماذج عن النشاط المبكر ==
إن إحدى أقدم الاستخدامات المعروفة للإنترنت كوسيلة للنشاط كانت حول قضية برنامج [[قاعدة بيانات|قواعد البيانات]] ماركت بليس من شركة لوتس. ففي 10نيسان 1990أعلنت شركة لوتس للبرمجيات عن منتج قاعدة بيانات إيميلات تسويقية موجهة كانت تحوي الاسم والعنوان وترسل معلومات عن عادات 120مليون مواطن أمريكي. وفي حين كان مثل هذا الكم من البيانات متوفرًا، قلق المدافعون عن الخصوصية حول إمكانية توفر هذه البيانات في قاعدة بيانات واحدة، علاوة على ذلك، كانت البيانات ستوضع على قرص مضغوط؛ أي ستبقى ثابتة حتى إصدار قرص آخر.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://cpsr.org/prevsite/conferences/cfp91/culnan.html/|عنوان=CPSR - document_view|الأخير=pupeno|موقع=cpsr.org| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190327123252/http://cpsr.org/prevsite/conferences/cfp91/culnan.html/ | تاريخ أرشيف = 27 مارس 2019 }}</ref>
وكاستجابة لذلك، بدأت حملة إيميلات جماعية وفي المنتديات ال<nowiki/>[[حاسوب]]<nowiki/>ية، تضمنت معلومات عن الاتصال بشركة لوتس ورسائل ذات صيغة جاهزة. نشر لاري سيلر وهو مهني حاسوب يقيم في نيوإنجلاند رسالة انتشرت على نطاق واسع في مجموعات الأخبار وعبر الإيميل تقول: "سوف تحتوي على الكثير من المعلومات الشخصية عنك، ويمكن لأي شخص في البلاد الحصول عليها بشراء القرص (والكثير غيرهم أيضًا) إنها أشبه بشخصية "الأخ الأكبر"، وإنها لفكرة جيدة أن تنسحب طالما هناك المزيد من الوقت" وقد قام ما يزيد عن 30 ألفًا بالاتصال بشركة لوتس وطلبوا إزالة أسمائهم من قاعدة البيانات؛ وفي 23 كانون الثاني 1991 أعلنت الشركة إلغاء برنامج ماركت بليس.<ref>Gurak, L.J. (1997). Persuasion and Privacy in Cyberspace: The Online Protests over Lotus MarketPlace and the Clipper Chip. New Haven: Yale University Press.</ref>
في عام 1993 ظهرت مقالة استطلاعية عن النشاط على الشبكة حول العالم، من [[كرواتيا]] إلى [[الولايات المتحدة]] في مجلة [[ذا نيشن (مجلة)|ذا نيشن]] مع العديد من اقتباسات الناشطين حول مشاريعهم وآرائهم.<ref>{{استشهاد بخبر|الأخير=Cooke|الأول=Kevin|الأخير2=Lehrer|الأول2=Dan|عنوان=The Whole World Is Talking|newspaper=The Nation|صفحات=|تاريخ=July 12, 1993}}</ref><ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://cyber.eserver.org/talking.txt|عنوان=The Whole World Is Talking|تاريخ=July 12, 1993|تاريخ الوصول=2013-12-11| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20161027012935/http://cyber.eserver.org/talking.txt | تاريخ أرشيف = 27 أكتوبر 2016 }}</ref>
إن أبكر الأمثلة على الإيميل الجماعي كشكل بدائي لهجمات قطع الخدمة حدث في مناسبة يوم غي فاوكس عام 1994، حين بدأت حركة إنترفاجن [[المملكة المتحدة]] بالإغراق البريدي لمخدمات جون ماجور التابعة لمجلس الوزراء وبرلمان المملكة المتحدة في حركة احتجاجية على وثيقة العدل الجنائي التي منعت قانونيًا مهرجانات الهذيان في الهواء الطلق، والموسيقا ذات الإيقاع المتكرر.
وبين العامين 1995- 1998وفرت مجلة زد دورات على الإنترنت عبر جامعة ليفت على الإنترنت، دروس عن "استخدام الإنترنت للنشاط الإلكتروني".<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.mail-archive.com/pen-l@galaxy.csuchico.edu/msg06511.html|عنوان=(PEN-L:700) USE the INTERNET to CHANGE THE WORLD: An Online Course for Activists|ناشر=Mail-archive.com|تاريخ=1995-10-08|تاريخ الوصول=2013-12-11| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20181116043119/https://www.mail-archive.com/pen-l@galaxy.csuchico.edu/msg06511.html | تاريخ أرشيف = 16 نوفمبر 2018 }}</ref>
إن ممارسة المعارضة على الشبكة والنشاط بحد ذاته، كما هو في شكله الحالي اليوم، ربما قد يكون الدكتور دانييل مينغارا قد بدأه، وهو عالم غابوني وناشط يعيش المنفى السياسي في [[نيوجيرسي]] في الولايات المتحدة. ففي عام 1998، أنشأ موقعًا إلكترونيًا [[اللغة الفرنسية|باللغة الفرنسية]] أسماه (بونغو يجب أن يرحل) وكان يشير بشكل واضح إلى غايته: يشجع على ثورة ضد نظام عمر بونغو في الغابون الذي كان يمتد لتسعة وعشرين عامًا. وقد بدأ الموقع الأساسي http://www.globalwebco.net/bdp/ بإعادة التوجيه إلى http://www.bdpgabon.org/ عام 2000؛ بادئًا ما أصبح رائجًا اليوم من ممارسات في المدونات الإلكترونية السياسية، وقد دعمت [[الثورة التونسية|الثورات التونسية]] والمصرية عام 2011محاولات هذه الحركة بحشد الغابونيين حول المفاهيم والأفعال الثورية في النهاية، حيث أثبت الإنترنت أنه أداة فعالة في إثارة النقد والمعارضة والثورات الناجحة ضد الديكتاتوريين.
وفي عام 2003 ، نقل تقرير [[منظمة العفو الدولية|لمنظمة العفو الدولية]] عن اعتقال 5 غابونيين عرف عنهم أنهم أعضاء في المجموعة الإلكترونية المعارضة "بونغو يجب أن يرحل"، وقد احتجزوا لثلاثة أشهر (انظر: غابون: سجناء الضمير، وانظر إلى: الغابون: المزيد من المعلومات عن السجناء والضمير).
ومن الأمثلة المعروفة أيضًا عن النشاط المبكر على الإنترنت ما قد حدث عام 1998، عندما استخدمت المجموعة المكسيكية المتمردة "إيزلن" اتصالات لا مركزية كاستخدام الهواتف الخلوية والتواصل مع نشطاء العالم المتقدم والمساعدة في تكوين المجموعة المناهضة للعولمة "حركة الشعوب العالمية" PGA للاحتجاج أمام منظمة التجارة العالمية في جنيف، واستمرت المجموعة في الدعوة "لأيام تحرك عالمية" وحشدت الدعم لمجموعات أخرى مناهضة للعولمة بهذه الطريقة.<ref>''[http://www.bdpgabon.org/ Bongo Doit Partir]'' (Bongo Must Go) {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20190807130451/https://www.bdpgabon.org/ |date=7 أغسطس 2019}}</ref>
وبعد ذاك، أنشئت مجموعة من مواقع النشاط الإلكتروني حول العالم تحت الاسم الجامع "أندي ميديا" "بهدف توفير تغطية القاعدة شعبية لاحتجاجات [[منظمة التجارة العالمية]] في [[سياتل]]" عام 1999. تقتبس دوروثي كيد قول شيري هيرندون في مقابلة هاتفية في تموز عام 2001 عن دور الإنترنت في الاحتجاجات المناهضة لمنظمة التجارة العالمية: "كان التوقيت مناسبًا، كانت هناك مساحة، أنشئت المنصة، وكان الإنترنت يستخدم، كنا نتجاوز الإعلام العام، كنا نستخدم النشر المفتوح، كنا نستخدم منصات الوسائط المتعددة. هذه الأشياء لم تكن متوفرة، من ثم كانت بداية الحركة المناهضة للعولمة في [[الولايات المتحدة]]".<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.amnesty.org/en/documents/AFR26/004/2003/en/|عنوان=Gabon: Further information on Prisoners of conscience|ناشر=Amnesty.org|تاريخ=2003-10-15|تاريخ الوصول=2013-12-11| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20131208184926/http://www.amnesty.org/en/library/info/AFR26/004/2003/en | تاريخ أرشيف = 8 ديسمبر 2013 }}</ref><ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.amnesty.org/en/documents/AFR26/001/2003/en/|عنوان=Gabon: Prisoners of Conscience|ناشر=Amnesty.org|تاريخ=2003-08-12|تاريخ الوصول=2013-12-11| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20131208184933/http://www.amnesty.org/en/library/info/AFR26/001/2003/en | تاريخ أرشيف = 8 ديسمبر 2013 }}</ref>
== المراجع ==
{{مراجع|1}}
{{شريط بوابات|السياسة|إنترنت|علوم سياسية}}
{{روابط شقيقة|commons=Internet activism}}
[[تصنيف:أنشطة إنترنت]]
[[تصنيف:التقانة في المجتمع]]
[[تصنيف:سياسة وتقنية]]
[[تصنيف:نشاط حسب النوع]]' |
فرق موحد للتغييرات المصنوعة بواسطة التعديل (edit_diff) | '@@ -9,5 +9,5 @@
يقوم ناشطو الشبكة بتمرير عرائض إلكترونية لتُرسل إلى الحكومة والمؤسسات العامة والخاصة للاحتجاج ضد، أو للحث على سياسة إيجابية في مجالات تتراوح من تجارة السلاح إلى الاختبار على الحيوانات. تستخدم العديد من المؤسسات غير الربحية أو الخيرية هذه الوسائل مرسلة العرائض بالإيميل للناس الموجودين على قوائهم البريدية وتطلب من الناس تمريرها لغيرهم. ويمكّن الإنترنت أيضًا المؤسسات كالمنظمات غير الحكومية من التواصل مع الأفراد بطريقة غير مكلفة ومباشرة. ويمكن تنظيم التجمعات والاحتجاجات من خلال اجتماع المنظمين والمشاركين، كما تصبح عمليات الضغط السياسية أسهل عبر [[إنترنت|الإنترنت]] بفضل الإيميل الجماعي وقدرته على بث رسالة على مدى واسع وبتكلفة قليلة.
-يمكن أن يشير مفهوم فيغ عن التنظيم والتعبئة مثلًا إلى النشاطات الحادثة على الشبكة بمفردها، أو خارج الشبكة لكنها منظمة على الشبكة، أو من خلال الجمع بينهما. إن مواقع التواصل الاجتماعي الرائجة، وأبرزها فيسبوك تصنع أدوات متوفرة للنشاط الإلكتروني لمستخدميها، وقد مكنت ثقافة المشاركة النشطة من خلال المجتمعات على شبكات التواصل لأنها تسمح بالتواصل بين مجموعات لا تستطيع التواصل لولاها. وفي مقال "لماذا نتجادل حول المجتمعات الافتراضية: دراسة حالة لمجتمع متابعي موقع Phish.net" يشدد نيسيم واطسون على ضرورة الاتصال في المجتمعات على الشبكة، ويذهب بعيدًا بقوله: "يتفكك المجتمع دون التواصل المستمر بين المشاركين فيه"، إن الإمكانية المستمرة للتواصل مع أعضاء المجتمع تغني تجارب مجتمع الإنترنت، وتعيد تعريف كلمة مجتمع.<ref>Watson, Nessim "Why We Argue about Virtual Community: A Case Study of the Phish.net Fan Community" pp. 103-104. SAG Publications 1997</ref>
+يمكن أن يشير مفهوم فيغ عن التنظيم والتعبئة مثلًا إلى النشاطات الحادثة على الشبكة بمفردها، أو خارج الشبكة لكنها منظمة على الشبكة، أو من خلال الجمع بينهما. إن مواقع التواصل الاجتماعي الرائجة، وأبرزها [[فيسبوك]] تصنع أدوات متوفرة للنشاط الإلكتروني لمستخدميها، وقد مكنت ثقافة المشاركة النشطة من خلال المجتمعات على شبكات التواصل لأنها تسمح بالتواصل بين مجموعات لا تستطيع التواصل لولاها. وفي مقال "لماذا نتجادل حول المجتمعات الافتراضية: دراسة حالة لمجتمع متابعي موقع Phish.net" يشدد نيسيم واطسون على ضرورة الاتصال في المجتمعات على الشبكة، ويذهب بعيدًا بقوله: "يتفكك المجتمع دون التواصل المستمر بين المشاركين فيه"، إن الإمكانية المستمرة للتواصل مع أعضاء المجتمع تغني تجارب مجتمع الإنترنت، وتعيد تعريف كلمة مجتمع.<ref>Watson, Nessim "Why We Argue about Virtual Community: A Case Study of the Phish.net Fan Community" pp. 103-104. SAG Publications 1997</ref>
ويمكن القول إن هجوم قطع الخدمة أو الاستيلاء أو تدمير موقع ما، أو رفع برامج أحصنة طروادة أو الإغراق البريدي (إرسال إيميلات جماعي) هي أيضًا أمثلة عن النشاط على الإنترنت. ولمزيد من المعلومات عن أنواع النشاطات التخريبية انظر إلى [[هاكتفيزم]].
@@ -19,5 +19,5 @@
== مراحل التطور ==
-إن استكشاف ديناميكيات النشاط على الإنترنت للتعبير عن الممانعة ضد منظمة ذات سلطة، هي دراسة طورت مدخلًا نقديًا جماهيريًا للنشاط على الإنترنت. قدمت النتائج في نموذج مراحل مطوّلة امتد لأربع سنوات قام بتفسير بدء النشاط على الشبكة، وكيف ولّد نتائج اجتماعية، وكيف تغير مع الوقت. يشير النموذج إلى أن النشاط الشبكي ساعد على تنظيم أفعال جماعية ووسع الظروف التي سمحت للحركات الثورية بالنشوء. وقد أثار حتى الآن ردود فعل النخبة كفلترة الإنترنت والمراقبة التي لا تعزز الرقابة الذاتية فقط وتؤدي إلى الانقسام الرقمي، بل وتسهم في النهاية إلى تدهور النشاط عبر الزمن.
+إن استكشاف ديناميكيات النشاط على الإنترنت للتعبير عن الممانعة ضد منظمة ذات سلطة، هي دراسة طورت مدخلًا نقديًا جماهيريًا للنشاط على الإنترنت. قدمت النتائج في نموذج مراحل مطوّلة امتد لأربع سنوات قام بتفسير بدء النشاط على الشبكة، وكيف ولّد نتائج اجتماعية، وكيف تغير مع الوقت. يشير النموذج إلى أن النشاط الشبكي ساعد على تنظيم أفعال جماعية ووسع الظروف التي سمحت للحركات الثورية بالنشوء. وقد أثار حتى الآن ردود فعل النخبة كفلترة الإنترنت والمراقبة التي لا تعزز [[رقابة ذاتية|الرقابة الذاتية]] فقط وتؤدي إلى الانقسام الرقمي، بل وتسهم في النهاية إلى تدهور النشاط عبر الزمن.
ويشير نموذج المراحل إلى تداخل معقد بين مصالح الأطراف المعنية، وفرص النشاط، والتكاليف والنتائج التي لا يمكن التكهن بها ولا التنبؤ بكاملها. ويعترض المؤلفون على أن يكون الوصول العالمي للإنترنت عن طريق الأطراف المعنية المؤسساتية (الزبائن، الموظفين، أطراف خارجية) لكونه منبرًا مناسبًا ومجانيًا لممارسة النشاط الاجتماعي؛ فمن يوفر التكنولوجيا للنشاط في الواقع، يوفر أيضًا فلترتها وقمعها، وبالتالي قد ينتج المزيد من حالات المعلومات المفرطة مختلفة الوجوه التي تحافظ من خلالها النخب ذات النفوذ على حالتها وتفرض المزيد من الانقسام الرقمي.
@@ -28,21 +28,21 @@
== نماذج عن النشاط المبكر ==
-إن إحدى أقدم الاستخدامات المعروفة للإنترنت كوسيلة للنشاط كانت حول قضية برنامج قواعد البيانات ماركت بليس من شركة لوتس. ففي 10نيسان 1990أعلنت شركة لوتس للبرمجيات عن منتج قاعدة بيانات إيميلات تسويقية موجهة كانت تحوي الاسم والعنوان وترسل معلومات عن عادات 120مليون مواطن أمريكي. وفي حين كان مثل هذا الكم من البيانات متوفرًا، قلق المدافعون عن الخصوصية حول إمكانية توفر هذه البيانات في قاعدة بيانات واحدة، علاوة على ذلك، كانت البيانات ستوضع على قرص مضغوط؛ أي ستبقى ثابتة حتى إصدار قرص آخر.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://cpsr.org/prevsite/conferences/cfp91/culnan.html/|عنوان=CPSR - document_view|الأخير=pupeno|موقع=cpsr.org| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190327123252/http://cpsr.org/prevsite/conferences/cfp91/culnan.html/ | تاريخ أرشيف = 27 مارس 2019 }}</ref>
+إن إحدى أقدم الاستخدامات المعروفة للإنترنت كوسيلة للنشاط كانت حول قضية برنامج [[قاعدة بيانات|قواعد البيانات]] ماركت بليس من شركة لوتس. ففي 10نيسان 1990أعلنت شركة لوتس للبرمجيات عن منتج قاعدة بيانات إيميلات تسويقية موجهة كانت تحوي الاسم والعنوان وترسل معلومات عن عادات 120مليون مواطن أمريكي. وفي حين كان مثل هذا الكم من البيانات متوفرًا، قلق المدافعون عن الخصوصية حول إمكانية توفر هذه البيانات في قاعدة بيانات واحدة، علاوة على ذلك، كانت البيانات ستوضع على قرص مضغوط؛ أي ستبقى ثابتة حتى إصدار قرص آخر.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://cpsr.org/prevsite/conferences/cfp91/culnan.html/|عنوان=CPSR - document_view|الأخير=pupeno|موقع=cpsr.org| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190327123252/http://cpsr.org/prevsite/conferences/cfp91/culnan.html/ | تاريخ أرشيف = 27 مارس 2019 }}</ref>
-وكاستجابة لذلك، بدأت حملة إيميلات جماعية وفي المنتديات الحاسوبية، تضمنت معلومات عن الاتصال بشركة لوتس ورسائل ذات صيغة جاهزة. نشر لاري سيلر وهو مهني حاسوب يقيم في نيوإنجلاند رسالة انتشرت على نطاق واسع في مجموعات الأخبار وعبر الإيميل تقول: "سوف تحتوي على الكثير من المعلومات الشخصية عنك، ويمكن لأي شخص في البلاد الحصول عليها بشراء القرص (والكثير غيرهم أيضًا) إنها أشبه بشخصية "الأخ الأكبر"، وإنها لفكرة جيدة أن تنسحب طالما هناك المزيد من الوقت" وقد قام ما يزيد عن 30 ألفًا بالاتصال بشركة لوتس وطلبوا إزالة أسمائهم من قاعدة البيانات؛ وفي 23 كانون الثاني 1991 أعلنت الشركة إلغاء برنامج ماركت بليس.<ref>Gurak, L.J. (1997). Persuasion and Privacy in Cyberspace: The Online Protests over Lotus MarketPlace and the Clipper Chip. New Haven: Yale University Press.</ref>
+وكاستجابة لذلك، بدأت حملة إيميلات جماعية وفي المنتديات ال<nowiki/>[[حاسوب]]<nowiki/>ية، تضمنت معلومات عن الاتصال بشركة لوتس ورسائل ذات صيغة جاهزة. نشر لاري سيلر وهو مهني حاسوب يقيم في نيوإنجلاند رسالة انتشرت على نطاق واسع في مجموعات الأخبار وعبر الإيميل تقول: "سوف تحتوي على الكثير من المعلومات الشخصية عنك، ويمكن لأي شخص في البلاد الحصول عليها بشراء القرص (والكثير غيرهم أيضًا) إنها أشبه بشخصية "الأخ الأكبر"، وإنها لفكرة جيدة أن تنسحب طالما هناك المزيد من الوقت" وقد قام ما يزيد عن 30 ألفًا بالاتصال بشركة لوتس وطلبوا إزالة أسمائهم من قاعدة البيانات؛ وفي 23 كانون الثاني 1991 أعلنت الشركة إلغاء برنامج ماركت بليس.<ref>Gurak, L.J. (1997). Persuasion and Privacy in Cyberspace: The Online Protests over Lotus MarketPlace and the Clipper Chip. New Haven: Yale University Press.</ref>
-في عام 1993 ظهرت مقالة استطلاعية عن النشاط على الشبكة حول العالم، من [[كرواتيا]] إلى [[الولايات المتحدة]] في مجلة ذا نيشن مع العديد من اقتباسات الناشطين حول مشاريعهم وآرائهم.<ref>{{استشهاد بخبر|الأخير=Cooke|الأول=Kevin|الأخير2=Lehrer|الأول2=Dan|عنوان=The Whole World Is Talking|newspaper=The Nation|صفحات=|تاريخ=July 12, 1993}}</ref><ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://cyber.eserver.org/talking.txt|عنوان=The Whole World Is Talking|تاريخ=July 12, 1993|تاريخ الوصول=2013-12-11| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20161027012935/http://cyber.eserver.org/talking.txt | تاريخ أرشيف = 27 أكتوبر 2016 }}</ref>
+في عام 1993 ظهرت مقالة استطلاعية عن النشاط على الشبكة حول العالم، من [[كرواتيا]] إلى [[الولايات المتحدة]] في مجلة [[ذا نيشن (مجلة)|ذا نيشن]] مع العديد من اقتباسات الناشطين حول مشاريعهم وآرائهم.<ref>{{استشهاد بخبر|الأخير=Cooke|الأول=Kevin|الأخير2=Lehrer|الأول2=Dan|عنوان=The Whole World Is Talking|newspaper=The Nation|صفحات=|تاريخ=July 12, 1993}}</ref><ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://cyber.eserver.org/talking.txt|عنوان=The Whole World Is Talking|تاريخ=July 12, 1993|تاريخ الوصول=2013-12-11| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20161027012935/http://cyber.eserver.org/talking.txt | تاريخ أرشيف = 27 أكتوبر 2016 }}</ref>
-إن أبكر الأمثلة على الإيميل الجماعي كشكل بدائي لهجمات قطع الخدمة حدث في مناسبة يوم غي فاوكس عام 1994، حين بدأت حركة إنترفاجن المملكة المتحدة بالإغراق البريدي لمخدمات جون ماجور التابعة لمجلس الوزراء وبرلمان المملكة المتحدة في حركة احتجاجية على وثيقة العدل الجنائي التي منعت قانونيًا مهرجانات الهذيان في الهواء الطلق، والموسيقا ذات الإيقاع المتكرر.
+إن أبكر الأمثلة على الإيميل الجماعي كشكل بدائي لهجمات قطع الخدمة حدث في مناسبة يوم غي فاوكس عام 1994، حين بدأت حركة إنترفاجن [[المملكة المتحدة]] بالإغراق البريدي لمخدمات جون ماجور التابعة لمجلس الوزراء وبرلمان المملكة المتحدة في حركة احتجاجية على وثيقة العدل الجنائي التي منعت قانونيًا مهرجانات الهذيان في الهواء الطلق، والموسيقا ذات الإيقاع المتكرر.
وبين العامين 1995- 1998وفرت مجلة زد دورات على الإنترنت عبر جامعة ليفت على الإنترنت، دروس عن "استخدام الإنترنت للنشاط الإلكتروني".<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.mail-archive.com/pen-l@galaxy.csuchico.edu/msg06511.html|عنوان=(PEN-L:700) USE the INTERNET to CHANGE THE WORLD: An Online Course for Activists|ناشر=Mail-archive.com|تاريخ=1995-10-08|تاريخ الوصول=2013-12-11| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20181116043119/https://www.mail-archive.com/pen-l@galaxy.csuchico.edu/msg06511.html | تاريخ أرشيف = 16 نوفمبر 2018 }}</ref>
-إن ممارسة المعارضة على الشبكة والنشاط بحد ذاته، كما هو في شكله الحالي اليوم، ربما قد يكون الدكتور دانييل مينغارا قد بدأه، وهو عالم غابوني وناشط يعيش المنفى السياسي في نيوجيرسي في الولايات المتحدة. ففي عام 1998، أنشأ موقعًا إلكترونيًا باللغة الفرنسية أسماه (بونغو يجب أن يرحل) وكان يشير بشكل واضح إلى غايته: يشجع على ثورة ضد نظام عمر بونغو في الغابون الذي كان يمتد لتسعة وعشرين عامًا. وقد بدأ الموقع الأساسي http://www.globalwebco.net/bdp/ بإعادة التوجيه إلى http://www.bdpgabon.org/ عام 2000؛ بادئًا ما أصبح رائجًا اليوم من ممارسات في المدونات الإلكترونية السياسية، وقد دعمت [[الثورة التونسية|الثورات التونسية]] والمصرية عام 2011محاولات هذه الحركة بحشد الغابونيين حول المفاهيم والأفعال الثورية في النهاية، حيث أثبت الإنترنت أنه أداة فعالة في إثارة النقد والمعارضة والثورات الناجحة ضد الديكتاتوريين.
+إن ممارسة المعارضة على الشبكة والنشاط بحد ذاته، كما هو في شكله الحالي اليوم، ربما قد يكون الدكتور دانييل مينغارا قد بدأه، وهو عالم غابوني وناشط يعيش المنفى السياسي في [[نيوجيرسي]] في الولايات المتحدة. ففي عام 1998، أنشأ موقعًا إلكترونيًا [[اللغة الفرنسية|باللغة الفرنسية]] أسماه (بونغو يجب أن يرحل) وكان يشير بشكل واضح إلى غايته: يشجع على ثورة ضد نظام عمر بونغو في الغابون الذي كان يمتد لتسعة وعشرين عامًا. وقد بدأ الموقع الأساسي http://www.globalwebco.net/bdp/ بإعادة التوجيه إلى http://www.bdpgabon.org/ عام 2000؛ بادئًا ما أصبح رائجًا اليوم من ممارسات في المدونات الإلكترونية السياسية، وقد دعمت [[الثورة التونسية|الثورات التونسية]] والمصرية عام 2011محاولات هذه الحركة بحشد الغابونيين حول المفاهيم والأفعال الثورية في النهاية، حيث أثبت الإنترنت أنه أداة فعالة في إثارة النقد والمعارضة والثورات الناجحة ضد الديكتاتوريين.
-وفي عام 2003 ، نقل تقرير لمنظمة العفو الدولية عن اعتقال 5 غابونيين عرف عنهم أنهم أعضاء في المجموعة الإلكترونية المعارضة "بونغو يجب أن يرحل"، وقد احتجزوا لثلاثة أشهر (انظر: غابون: سجناء الضمير، وانظر إلى: الغابون: المزيد من المعلومات عن السجناء والضمير).
+وفي عام 2003 ، نقل تقرير [[منظمة العفو الدولية|لمنظمة العفو الدولية]] عن اعتقال 5 غابونيين عرف عنهم أنهم أعضاء في المجموعة الإلكترونية المعارضة "بونغو يجب أن يرحل"، وقد احتجزوا لثلاثة أشهر (انظر: غابون: سجناء الضمير، وانظر إلى: الغابون: المزيد من المعلومات عن السجناء والضمير).
ومن الأمثلة المعروفة أيضًا عن النشاط المبكر على الإنترنت ما قد حدث عام 1998، عندما استخدمت المجموعة المكسيكية المتمردة "إيزلن" اتصالات لا مركزية كاستخدام الهواتف الخلوية والتواصل مع نشطاء العالم المتقدم والمساعدة في تكوين المجموعة المناهضة للعولمة "حركة الشعوب العالمية" PGA للاحتجاج أمام منظمة التجارة العالمية في جنيف، واستمرت المجموعة في الدعوة "لأيام تحرك عالمية" وحشدت الدعم لمجموعات أخرى مناهضة للعولمة بهذه الطريقة.<ref>''[http://www.bdpgabon.org/ Bongo Doit Partir]'' (Bongo Must Go) {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20190807130451/https://www.bdpgabon.org/ |date=7 أغسطس 2019}}</ref>
-وبعد ذاك، أنشئت مجموعة من مواقع النشاط الإلكتروني حول العالم تحت الاسم الجامع "أندي ميديا" "بهدف توفير تغطية القاعدة شعبية لاحتجاجات [[منظمة التجارة العالمية]] في سياتل" عام 1999. تقتبس دوروثي كيد قول شيري هيرندون في مقابلة هاتفية في تموز عام 2001 عن دور الإنترنت في الاحتجاجات المناهضة لمنظمة التجارة العالمية: "كان التوقيت مناسبًا، كانت هناك مساحة، أنشئت المنصة، وكان الإنترنت يستخدم، كنا نتجاوز الإعلام العام، كنا نستخدم النشر المفتوح، كنا نستخدم منصات الوسائط المتعددة. هذه الأشياء لم تكن متوفرة، من ثم كانت بداية الحركة المناهضة للعولمة في [[الولايات المتحدة]]".<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.amnesty.org/en/documents/AFR26/004/2003/en/|عنوان=Gabon: Further information on Prisoners of conscience|ناشر=Amnesty.org|تاريخ=2003-10-15|تاريخ الوصول=2013-12-11| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20131208184926/http://www.amnesty.org/en/library/info/AFR26/004/2003/en | تاريخ أرشيف = 8 ديسمبر 2013 }}</ref><ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.amnesty.org/en/documents/AFR26/001/2003/en/|عنوان=Gabon: Prisoners of Conscience|ناشر=Amnesty.org|تاريخ=2003-08-12|تاريخ الوصول=2013-12-11| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20131208184933/http://www.amnesty.org/en/library/info/AFR26/001/2003/en | تاريخ أرشيف = 8 ديسمبر 2013 }}</ref>
+وبعد ذاك، أنشئت مجموعة من مواقع النشاط الإلكتروني حول العالم تحت الاسم الجامع "أندي ميديا" "بهدف توفير تغطية القاعدة شعبية لاحتجاجات [[منظمة التجارة العالمية]] في [[سياتل]]" عام 1999. تقتبس دوروثي كيد قول شيري هيرندون في مقابلة هاتفية في تموز عام 2001 عن دور الإنترنت في الاحتجاجات المناهضة لمنظمة التجارة العالمية: "كان التوقيت مناسبًا، كانت هناك مساحة، أنشئت المنصة، وكان الإنترنت يستخدم، كنا نتجاوز الإعلام العام، كنا نستخدم النشر المفتوح، كنا نستخدم منصات الوسائط المتعددة. هذه الأشياء لم تكن متوفرة، من ثم كانت بداية الحركة المناهضة للعولمة في [[الولايات المتحدة]]".<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.amnesty.org/en/documents/AFR26/004/2003/en/|عنوان=Gabon: Further information on Prisoners of conscience|ناشر=Amnesty.org|تاريخ=2003-10-15|تاريخ الوصول=2013-12-11| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20131208184926/http://www.amnesty.org/en/library/info/AFR26/004/2003/en | تاريخ أرشيف = 8 ديسمبر 2013 }}</ref><ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.amnesty.org/en/documents/AFR26/001/2003/en/|عنوان=Gabon: Prisoners of Conscience|ناشر=Amnesty.org|تاريخ=2003-08-12|تاريخ الوصول=2013-12-11| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20131208184933/http://www.amnesty.org/en/library/info/AFR26/001/2003/en | تاريخ أرشيف = 8 ديسمبر 2013 }}</ref>
== المراجع ==
' |
حجم الصفحة الجديد (new_size) | 23462 |
حجم الصفحة القديم (old_size) | 23268 |
الحجم المتغير في التعديل (edit_delta) | 194 |
السطور المضافة في التعديل (added_lines) | [
0 => 'يمكن أن يشير مفهوم فيغ عن التنظيم والتعبئة مثلًا إلى النشاطات الحادثة على الشبكة بمفردها، أو خارج الشبكة لكنها منظمة على الشبكة، أو من خلال الجمع بينهما. إن مواقع التواصل الاجتماعي الرائجة، وأبرزها [[فيسبوك]] تصنع أدوات متوفرة للنشاط الإلكتروني لمستخدميها، وقد مكنت ثقافة المشاركة النشطة من خلال المجتمعات على شبكات التواصل لأنها تسمح بالتواصل بين مجموعات لا تستطيع التواصل لولاها. وفي مقال "لماذا نتجادل حول المجتمعات الافتراضية: دراسة حالة لمجتمع متابعي موقع Phish.net" يشدد نيسيم واطسون على ضرورة الاتصال في المجتمعات على الشبكة، ويذهب بعيدًا بقوله: "يتفكك المجتمع دون التواصل المستمر بين المشاركين فيه"، إن الإمكانية المستمرة للتواصل مع أعضاء المجتمع تغني تجارب مجتمع الإنترنت، وتعيد تعريف كلمة مجتمع.<ref>Watson, Nessim "Why We Argue about Virtual Community: A Case Study of the Phish.net Fan Community" pp. 103-104. SAG Publications 1997</ref>',
1 => 'إن استكشاف ديناميكيات النشاط على الإنترنت للتعبير عن الممانعة ضد منظمة ذات سلطة، هي دراسة طورت مدخلًا نقديًا جماهيريًا للنشاط على الإنترنت. قدمت النتائج في نموذج مراحل مطوّلة امتد لأربع سنوات قام بتفسير بدء النشاط على الشبكة، وكيف ولّد نتائج اجتماعية، وكيف تغير مع الوقت. يشير النموذج إلى أن النشاط الشبكي ساعد على تنظيم أفعال جماعية ووسع الظروف التي سمحت للحركات الثورية بالنشوء. وقد أثار حتى الآن ردود فعل النخبة كفلترة الإنترنت والمراقبة التي لا تعزز [[رقابة ذاتية|الرقابة الذاتية]] فقط وتؤدي إلى الانقسام الرقمي، بل وتسهم في النهاية إلى تدهور النشاط عبر الزمن.',
2 => 'إن إحدى أقدم الاستخدامات المعروفة للإنترنت كوسيلة للنشاط كانت حول قضية برنامج [[قاعدة بيانات|قواعد البيانات]] ماركت بليس من شركة لوتس. ففي 10نيسان 1990أعلنت شركة لوتس للبرمجيات عن منتج قاعدة بيانات إيميلات تسويقية موجهة كانت تحوي الاسم والعنوان وترسل معلومات عن عادات 120مليون مواطن أمريكي. وفي حين كان مثل هذا الكم من البيانات متوفرًا، قلق المدافعون عن الخصوصية حول إمكانية توفر هذه البيانات في قاعدة بيانات واحدة، علاوة على ذلك، كانت البيانات ستوضع على قرص مضغوط؛ أي ستبقى ثابتة حتى إصدار قرص آخر.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://cpsr.org/prevsite/conferences/cfp91/culnan.html/|عنوان=CPSR - document_view|الأخير=pupeno|موقع=cpsr.org| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190327123252/http://cpsr.org/prevsite/conferences/cfp91/culnan.html/ | تاريخ أرشيف = 27 مارس 2019 }}</ref>',
3 => 'وكاستجابة لذلك، بدأت حملة إيميلات جماعية وفي المنتديات ال<nowiki/>[[حاسوب]]<nowiki/>ية، تضمنت معلومات عن الاتصال بشركة لوتس ورسائل ذات صيغة جاهزة. نشر لاري سيلر وهو مهني حاسوب يقيم في نيوإنجلاند رسالة انتشرت على نطاق واسع في مجموعات الأخبار وعبر الإيميل تقول: "سوف تحتوي على الكثير من المعلومات الشخصية عنك، ويمكن لأي شخص في البلاد الحصول عليها بشراء القرص (والكثير غيرهم أيضًا) إنها أشبه بشخصية "الأخ الأكبر"، وإنها لفكرة جيدة أن تنسحب طالما هناك المزيد من الوقت" وقد قام ما يزيد عن 30 ألفًا بالاتصال بشركة لوتس وطلبوا إزالة أسمائهم من قاعدة البيانات؛ وفي 23 كانون الثاني 1991 أعلنت الشركة إلغاء برنامج ماركت بليس.<ref>Gurak, L.J. (1997). Persuasion and Privacy in Cyberspace: The Online Protests over Lotus MarketPlace and the Clipper Chip. New Haven: Yale University Press.</ref>',
4 => 'في عام 1993 ظهرت مقالة استطلاعية عن النشاط على الشبكة حول العالم، من [[كرواتيا]] إلى [[الولايات المتحدة]] في مجلة [[ذا نيشن (مجلة)|ذا نيشن]] مع العديد من اقتباسات الناشطين حول مشاريعهم وآرائهم.<ref>{{استشهاد بخبر|الأخير=Cooke|الأول=Kevin|الأخير2=Lehrer|الأول2=Dan|عنوان=The Whole World Is Talking|newspaper=The Nation|صفحات=|تاريخ=July 12, 1993}}</ref><ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://cyber.eserver.org/talking.txt|عنوان=The Whole World Is Talking|تاريخ=July 12, 1993|تاريخ الوصول=2013-12-11| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20161027012935/http://cyber.eserver.org/talking.txt | تاريخ أرشيف = 27 أكتوبر 2016 }}</ref>',
5 => 'إن أبكر الأمثلة على الإيميل الجماعي كشكل بدائي لهجمات قطع الخدمة حدث في مناسبة يوم غي فاوكس عام 1994، حين بدأت حركة إنترفاجن [[المملكة المتحدة]] بالإغراق البريدي لمخدمات جون ماجور التابعة لمجلس الوزراء وبرلمان المملكة المتحدة في حركة احتجاجية على وثيقة العدل الجنائي التي منعت قانونيًا مهرجانات الهذيان في الهواء الطلق، والموسيقا ذات الإيقاع المتكرر.',
6 => 'إن ممارسة المعارضة على الشبكة والنشاط بحد ذاته، كما هو في شكله الحالي اليوم، ربما قد يكون الدكتور دانييل مينغارا قد بدأه، وهو عالم غابوني وناشط يعيش المنفى السياسي في [[نيوجيرسي]] في الولايات المتحدة. ففي عام 1998، أنشأ موقعًا إلكترونيًا [[اللغة الفرنسية|باللغة الفرنسية]] أسماه (بونغو يجب أن يرحل) وكان يشير بشكل واضح إلى غايته: يشجع على ثورة ضد نظام عمر بونغو في الغابون الذي كان يمتد لتسعة وعشرين عامًا. وقد بدأ الموقع الأساسي http://www.globalwebco.net/bdp/ بإعادة التوجيه إلى http://www.bdpgabon.org/ عام 2000؛ بادئًا ما أصبح رائجًا اليوم من ممارسات في المدونات الإلكترونية السياسية، وقد دعمت [[الثورة التونسية|الثورات التونسية]] والمصرية عام 2011محاولات هذه الحركة بحشد الغابونيين حول المفاهيم والأفعال الثورية في النهاية، حيث أثبت الإنترنت أنه أداة فعالة في إثارة النقد والمعارضة والثورات الناجحة ضد الديكتاتوريين.',
7 => 'وفي عام 2003 ، نقل تقرير [[منظمة العفو الدولية|لمنظمة العفو الدولية]] عن اعتقال 5 غابونيين عرف عنهم أنهم أعضاء في المجموعة الإلكترونية المعارضة "بونغو يجب أن يرحل"، وقد احتجزوا لثلاثة أشهر (انظر: غابون: سجناء الضمير، وانظر إلى: الغابون: المزيد من المعلومات عن السجناء والضمير).',
8 => 'وبعد ذاك، أنشئت مجموعة من مواقع النشاط الإلكتروني حول العالم تحت الاسم الجامع "أندي ميديا" "بهدف توفير تغطية القاعدة شعبية لاحتجاجات [[منظمة التجارة العالمية]] في [[سياتل]]" عام 1999. تقتبس دوروثي كيد قول شيري هيرندون في مقابلة هاتفية في تموز عام 2001 عن دور الإنترنت في الاحتجاجات المناهضة لمنظمة التجارة العالمية: "كان التوقيت مناسبًا، كانت هناك مساحة، أنشئت المنصة، وكان الإنترنت يستخدم، كنا نتجاوز الإعلام العام، كنا نستخدم النشر المفتوح، كنا نستخدم منصات الوسائط المتعددة. هذه الأشياء لم تكن متوفرة، من ثم كانت بداية الحركة المناهضة للعولمة في [[الولايات المتحدة]]".<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.amnesty.org/en/documents/AFR26/004/2003/en/|عنوان=Gabon: Further information on Prisoners of conscience|ناشر=Amnesty.org|تاريخ=2003-10-15|تاريخ الوصول=2013-12-11| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20131208184926/http://www.amnesty.org/en/library/info/AFR26/004/2003/en | تاريخ أرشيف = 8 ديسمبر 2013 }}</ref><ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.amnesty.org/en/documents/AFR26/001/2003/en/|عنوان=Gabon: Prisoners of Conscience|ناشر=Amnesty.org|تاريخ=2003-08-12|تاريخ الوصول=2013-12-11| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20131208184933/http://www.amnesty.org/en/library/info/AFR26/001/2003/en | تاريخ أرشيف = 8 ديسمبر 2013 }}</ref>'
] |
السطور المزالة في التعديل (removed_lines) | [
0 => 'يمكن أن يشير مفهوم فيغ عن التنظيم والتعبئة مثلًا إلى النشاطات الحادثة على الشبكة بمفردها، أو خارج الشبكة لكنها منظمة على الشبكة، أو من خلال الجمع بينهما. إن مواقع التواصل الاجتماعي الرائجة، وأبرزها فيسبوك تصنع أدوات متوفرة للنشاط الإلكتروني لمستخدميها، وقد مكنت ثقافة المشاركة النشطة من خلال المجتمعات على شبكات التواصل لأنها تسمح بالتواصل بين مجموعات لا تستطيع التواصل لولاها. وفي مقال "لماذا نتجادل حول المجتمعات الافتراضية: دراسة حالة لمجتمع متابعي موقع Phish.net" يشدد نيسيم واطسون على ضرورة الاتصال في المجتمعات على الشبكة، ويذهب بعيدًا بقوله: "يتفكك المجتمع دون التواصل المستمر بين المشاركين فيه"، إن الإمكانية المستمرة للتواصل مع أعضاء المجتمع تغني تجارب مجتمع الإنترنت، وتعيد تعريف كلمة مجتمع.<ref>Watson, Nessim "Why We Argue about Virtual Community: A Case Study of the Phish.net Fan Community" pp. 103-104. SAG Publications 1997</ref>',
1 => 'إن استكشاف ديناميكيات النشاط على الإنترنت للتعبير عن الممانعة ضد منظمة ذات سلطة، هي دراسة طورت مدخلًا نقديًا جماهيريًا للنشاط على الإنترنت. قدمت النتائج في نموذج مراحل مطوّلة امتد لأربع سنوات قام بتفسير بدء النشاط على الشبكة، وكيف ولّد نتائج اجتماعية، وكيف تغير مع الوقت. يشير النموذج إلى أن النشاط الشبكي ساعد على تنظيم أفعال جماعية ووسع الظروف التي سمحت للحركات الثورية بالنشوء. وقد أثار حتى الآن ردود فعل النخبة كفلترة الإنترنت والمراقبة التي لا تعزز الرقابة الذاتية فقط وتؤدي إلى الانقسام الرقمي، بل وتسهم في النهاية إلى تدهور النشاط عبر الزمن.',
2 => 'إن إحدى أقدم الاستخدامات المعروفة للإنترنت كوسيلة للنشاط كانت حول قضية برنامج قواعد البيانات ماركت بليس من شركة لوتس. ففي 10نيسان 1990أعلنت شركة لوتس للبرمجيات عن منتج قاعدة بيانات إيميلات تسويقية موجهة كانت تحوي الاسم والعنوان وترسل معلومات عن عادات 120مليون مواطن أمريكي. وفي حين كان مثل هذا الكم من البيانات متوفرًا، قلق المدافعون عن الخصوصية حول إمكانية توفر هذه البيانات في قاعدة بيانات واحدة، علاوة على ذلك، كانت البيانات ستوضع على قرص مضغوط؛ أي ستبقى ثابتة حتى إصدار قرص آخر.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://cpsr.org/prevsite/conferences/cfp91/culnan.html/|عنوان=CPSR - document_view|الأخير=pupeno|موقع=cpsr.org| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190327123252/http://cpsr.org/prevsite/conferences/cfp91/culnan.html/ | تاريخ أرشيف = 27 مارس 2019 }}</ref>',
3 => 'وكاستجابة لذلك، بدأت حملة إيميلات جماعية وفي المنتديات الحاسوبية، تضمنت معلومات عن الاتصال بشركة لوتس ورسائل ذات صيغة جاهزة. نشر لاري سيلر وهو مهني حاسوب يقيم في نيوإنجلاند رسالة انتشرت على نطاق واسع في مجموعات الأخبار وعبر الإيميل تقول: "سوف تحتوي على الكثير من المعلومات الشخصية عنك، ويمكن لأي شخص في البلاد الحصول عليها بشراء القرص (والكثير غيرهم أيضًا) إنها أشبه بشخصية "الأخ الأكبر"، وإنها لفكرة جيدة أن تنسحب طالما هناك المزيد من الوقت" وقد قام ما يزيد عن 30 ألفًا بالاتصال بشركة لوتس وطلبوا إزالة أسمائهم من قاعدة البيانات؛ وفي 23 كانون الثاني 1991 أعلنت الشركة إلغاء برنامج ماركت بليس.<ref>Gurak, L.J. (1997). Persuasion and Privacy in Cyberspace: The Online Protests over Lotus MarketPlace and the Clipper Chip. New Haven: Yale University Press.</ref>',
4 => 'في عام 1993 ظهرت مقالة استطلاعية عن النشاط على الشبكة حول العالم، من [[كرواتيا]] إلى [[الولايات المتحدة]] في مجلة ذا نيشن مع العديد من اقتباسات الناشطين حول مشاريعهم وآرائهم.<ref>{{استشهاد بخبر|الأخير=Cooke|الأول=Kevin|الأخير2=Lehrer|الأول2=Dan|عنوان=The Whole World Is Talking|newspaper=The Nation|صفحات=|تاريخ=July 12, 1993}}</ref><ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://cyber.eserver.org/talking.txt|عنوان=The Whole World Is Talking|تاريخ=July 12, 1993|تاريخ الوصول=2013-12-11| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20161027012935/http://cyber.eserver.org/talking.txt | تاريخ أرشيف = 27 أكتوبر 2016 }}</ref>',
5 => 'إن أبكر الأمثلة على الإيميل الجماعي كشكل بدائي لهجمات قطع الخدمة حدث في مناسبة يوم غي فاوكس عام 1994، حين بدأت حركة إنترفاجن المملكة المتحدة بالإغراق البريدي لمخدمات جون ماجور التابعة لمجلس الوزراء وبرلمان المملكة المتحدة في حركة احتجاجية على وثيقة العدل الجنائي التي منعت قانونيًا مهرجانات الهذيان في الهواء الطلق، والموسيقا ذات الإيقاع المتكرر.',
6 => 'إن ممارسة المعارضة على الشبكة والنشاط بحد ذاته، كما هو في شكله الحالي اليوم، ربما قد يكون الدكتور دانييل مينغارا قد بدأه، وهو عالم غابوني وناشط يعيش المنفى السياسي في نيوجيرسي في الولايات المتحدة. ففي عام 1998، أنشأ موقعًا إلكترونيًا باللغة الفرنسية أسماه (بونغو يجب أن يرحل) وكان يشير بشكل واضح إلى غايته: يشجع على ثورة ضد نظام عمر بونغو في الغابون الذي كان يمتد لتسعة وعشرين عامًا. وقد بدأ الموقع الأساسي http://www.globalwebco.net/bdp/ بإعادة التوجيه إلى http://www.bdpgabon.org/ عام 2000؛ بادئًا ما أصبح رائجًا اليوم من ممارسات في المدونات الإلكترونية السياسية، وقد دعمت [[الثورة التونسية|الثورات التونسية]] والمصرية عام 2011محاولات هذه الحركة بحشد الغابونيين حول المفاهيم والأفعال الثورية في النهاية، حيث أثبت الإنترنت أنه أداة فعالة في إثارة النقد والمعارضة والثورات الناجحة ضد الديكتاتوريين.',
7 => 'وفي عام 2003 ، نقل تقرير لمنظمة العفو الدولية عن اعتقال 5 غابونيين عرف عنهم أنهم أعضاء في المجموعة الإلكترونية المعارضة "بونغو يجب أن يرحل"، وقد احتجزوا لثلاثة أشهر (انظر: غابون: سجناء الضمير، وانظر إلى: الغابون: المزيد من المعلومات عن السجناء والضمير).',
8 => 'وبعد ذاك، أنشئت مجموعة من مواقع النشاط الإلكتروني حول العالم تحت الاسم الجامع "أندي ميديا" "بهدف توفير تغطية القاعدة شعبية لاحتجاجات [[منظمة التجارة العالمية]] في سياتل" عام 1999. تقتبس دوروثي كيد قول شيري هيرندون في مقابلة هاتفية في تموز عام 2001 عن دور الإنترنت في الاحتجاجات المناهضة لمنظمة التجارة العالمية: "كان التوقيت مناسبًا، كانت هناك مساحة، أنشئت المنصة، وكان الإنترنت يستخدم، كنا نتجاوز الإعلام العام، كنا نستخدم النشر المفتوح، كنا نستخدم منصات الوسائط المتعددة. هذه الأشياء لم تكن متوفرة، من ثم كانت بداية الحركة المناهضة للعولمة في [[الولايات المتحدة]]".<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.amnesty.org/en/documents/AFR26/004/2003/en/|عنوان=Gabon: Further information on Prisoners of conscience|ناشر=Amnesty.org|تاريخ=2003-10-15|تاريخ الوصول=2013-12-11| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20131208184926/http://www.amnesty.org/en/library/info/AFR26/004/2003/en | تاريخ أرشيف = 8 ديسمبر 2013 }}</ref><ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.amnesty.org/en/documents/AFR26/001/2003/en/|عنوان=Gabon: Prisoners of Conscience|ناشر=Amnesty.org|تاريخ=2003-08-12|تاريخ الوصول=2013-12-11| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20131208184933/http://www.amnesty.org/en/library/info/AFR26/001/2003/en | تاريخ أرشيف = 8 ديسمبر 2013 }}</ref>'
] |
نص الصفحة الجديد، مجردا من أية تهيئة (new_text) | '
النشاط على الإنترنت (يعرف أيضًا باسم النشاط على الويب والنشاط على الشبكة والحملات الإلكترونية والنشاط الرقمي والتنظيم على الشبكة والدفاع الإلكتروني والحملات السيبرانية والنشاط الإلكتروني) هو استخدام تقنيات التواصل الإلكتروني كوسائل التواصل الاجتماعي والبث الصوتي والمرئي على الإنترنت لأشكال مختلفة من النشاط لتمكين سرعة وفاعلية التواصل في الحركات التي يقوم بها المواطنون، وتقديم معلومات محددة لجمهور محدد وكبير بالإضافة للتنسيق بينهم. تستخدم تقنيات الإنترنت لتمويل المسائل المرتبطة بقضايا معينة وفي بناء المجتمع والضغط والتنظيم. وتعرف حملة النشاط الرقمية بأنها "جهد شعبي منظم يقوم بمطالبة جماعية لسلطة هدف، يستخدم فيه نشطاء أو داعمون مدنيون الوسائل الرقمية". وبدأت البحوث بتناول موضوعات محددة حول كيفية استخدام المجموعات الناشطة أو الداعمة لقضية ما في الولايات المتحدة وكندا وسائل التواصل الاجتماعي لتحقيق أهداف النشاط الرقمي.[1][2][3]
محتويات
1 الأنماط
1.1 نشاط الوسوم (الهاشتاغ)
2 مراحل التطور
3 نماذج عن النشاط المبكر
4 المراجع
الأنماط[عدل]
يقسم ساندور فيغ النشاط الرقمي إلى ثلاث فئات رئيسية وهي: توعية/ دعم، تنظيم/ تعبئة، فعل/ رد فعل. وهناك طرق أخرى لتصنيف النشاط الرقمي، كدرجة الاعتماد على الإنترنت، وبذلك قد يعتبر التجسس أو الدخول الرقمي غير المشروع نوعًا أصيلًا من أشكال النشاط الرقمي، في حين أن حركة "احتلال وول ستريت" كانت جزئيًا على الشبكة.[4]
يُعد الإنترنت مصدرًا رئيسيًا للناشطين المستقلين، أو الناشطين الإلكترونيين، وبالخصوص أصحاب الرسائل المعارضة للتيار العام، "خصوصًا عند حدوث خرق خطير لحقوق الإنسان، يُعد الإنترنت أساسيًا لنقل الفظائع إلى العالم الخارجي، وتساعد المجتمعات الإلكترونية مثل بورما نت ومجموعة أخبار الحرية على نشر الأخبار التي لن يكون الوصول إليها في هذه البلاد ممكنًا بدون هذه الجمعيات.[5]
يقوم ناشطو الشبكة بتمرير عرائض إلكترونية لتُرسل إلى الحكومة والمؤسسات العامة والخاصة للاحتجاج ضد، أو للحث على سياسة إيجابية في مجالات تتراوح من تجارة السلاح إلى الاختبار على الحيوانات. تستخدم العديد من المؤسسات غير الربحية أو الخيرية هذه الوسائل مرسلة العرائض بالإيميل للناس الموجودين على قوائهم البريدية وتطلب من الناس تمريرها لغيرهم. ويمكّن الإنترنت أيضًا المؤسسات كالمنظمات غير الحكومية من التواصل مع الأفراد بطريقة غير مكلفة ومباشرة. ويمكن تنظيم التجمعات والاحتجاجات من خلال اجتماع المنظمين والمشاركين، كما تصبح عمليات الضغط السياسية أسهل عبر الإنترنت بفضل الإيميل الجماعي وقدرته على بث رسالة على مدى واسع وبتكلفة قليلة.
يمكن أن يشير مفهوم فيغ عن التنظيم والتعبئة مثلًا إلى النشاطات الحادثة على الشبكة بمفردها، أو خارج الشبكة لكنها منظمة على الشبكة، أو من خلال الجمع بينهما. إن مواقع التواصل الاجتماعي الرائجة، وأبرزها فيسبوك تصنع أدوات متوفرة للنشاط الإلكتروني لمستخدميها، وقد مكنت ثقافة المشاركة النشطة من خلال المجتمعات على شبكات التواصل لأنها تسمح بالتواصل بين مجموعات لا تستطيع التواصل لولاها. وفي مقال "لماذا نتجادل حول المجتمعات الافتراضية: دراسة حالة لمجتمع متابعي موقع Phish.net" يشدد نيسيم واطسون على ضرورة الاتصال في المجتمعات على الشبكة، ويذهب بعيدًا بقوله: "يتفكك المجتمع دون التواصل المستمر بين المشاركين فيه"، إن الإمكانية المستمرة للتواصل مع أعضاء المجتمع تغني تجارب مجتمع الإنترنت، وتعيد تعريف كلمة مجتمع.[6]
ويمكن القول إن هجوم قطع الخدمة أو الاستيلاء أو تدمير موقع ما، أو رفع برامج أحصنة طروادة أو الإغراق البريدي (إرسال إيميلات جماعي) هي أيضًا أمثلة عن النشاط على الإنترنت. ولمزيد من المعلومات عن أنواع النشاطات التخريبية انظر إلى هاكتفيزم.
نشاط الوسوم (الهاشتاغ)[عدل]
نشاط الهاشتاغ هو استخدام الوسم للنضال أو لدعم قضية عبر استخدام منافذ وسائل التواصل الاجتماعي. ارتبط استخدامها مع اختطاف شيبوك 2014على أمل أن تساعد في إبقاء القصة في الأخبار وإثارة الانتباه الدولي، وقد أعيد تغريد الوسم مليوني مرة.[7][8]
ويمكن رؤية أحد أقوى الانتشارات لنشاط الوسم في استخدام الحركة النسوية للسود للوسوم لإيصال قضيتهم، فقد كان الوسم الشهير "IamJada" رد فعل إلكترونيًا عنيفًا على وسم "#Jadapose" الذي انتشر على نطاق واسع، وجاء بعد تصوير الفتاة جادا سميث ذات الستة عشر عامًا بعد اغتصابها من قبل عصابة. وظف الوسم في هذه الحالة لإيصال رسالة قوية مناهضة للاغتصاب.[9]
مراحل التطور[عدل]
إن استكشاف ديناميكيات النشاط على الإنترنت للتعبير عن الممانعة ضد منظمة ذات سلطة، هي دراسة طورت مدخلًا نقديًا جماهيريًا للنشاط على الإنترنت. قدمت النتائج في نموذج مراحل مطوّلة امتد لأربع سنوات قام بتفسير بدء النشاط على الشبكة، وكيف ولّد نتائج اجتماعية، وكيف تغير مع الوقت. يشير النموذج إلى أن النشاط الشبكي ساعد على تنظيم أفعال جماعية ووسع الظروف التي سمحت للحركات الثورية بالنشوء. وقد أثار حتى الآن ردود فعل النخبة كفلترة الإنترنت والمراقبة التي لا تعزز الرقابة الذاتية فقط وتؤدي إلى الانقسام الرقمي، بل وتسهم في النهاية إلى تدهور النشاط عبر الزمن.
ويشير نموذج المراحل إلى تداخل معقد بين مصالح الأطراف المعنية، وفرص النشاط، والتكاليف والنتائج التي لا يمكن التكهن بها ولا التنبؤ بكاملها. ويعترض المؤلفون على أن يكون الوصول العالمي للإنترنت عن طريق الأطراف المعنية المؤسساتية (الزبائن، الموظفين، أطراف خارجية) لكونه منبرًا مناسبًا ومجانيًا لممارسة النشاط الاجتماعي؛ فمن يوفر التكنولوجيا للنشاط في الواقع، يوفر أيضًا فلترتها وقمعها، وبالتالي قد ينتج المزيد من حالات المعلومات المفرطة مختلفة الوجوه التي تحافظ من خلالها النخب ذات النفوذ على حالتها وتفرض المزيد من الانقسام الرقمي.
نوقش في إحدى الدراسات نموذج تطوري للتعبئة السياسية، فعن طريق انضمام المواطنين للمجموعات وخلق النقاشات يبدؤون مرحلتهم الأولى بالانخراط، ومع التقدم، يؤمل أنهم سيبدؤون في توقيع العرائض على الشبكة والانتهاء باتصالات خارج الشبكة طالما توفر المؤسسة للمواطن خطوات متصاعدة للانخراط. (فيتاك وآخرون، 2011).[10]
دار حول قضية مركزية وسائط الإعلام الجماهيري هذه سجال كبير، إذ يقول البعض إنها دعمت أصوات المجموعات المهمشة في حين يقول آخرون إنها تنشر رسائل الغالبية وحدها، وتترك للأقليات سرقة أصواتهم.[11]
نماذج عن النشاط المبكر[عدل]
إن إحدى أقدم الاستخدامات المعروفة للإنترنت كوسيلة للنشاط كانت حول قضية برنامج قواعد البيانات ماركت بليس من شركة لوتس. ففي 10نيسان 1990أعلنت شركة لوتس للبرمجيات عن منتج قاعدة بيانات إيميلات تسويقية موجهة كانت تحوي الاسم والعنوان وترسل معلومات عن عادات 120مليون مواطن أمريكي. وفي حين كان مثل هذا الكم من البيانات متوفرًا، قلق المدافعون عن الخصوصية حول إمكانية توفر هذه البيانات في قاعدة بيانات واحدة، علاوة على ذلك، كانت البيانات ستوضع على قرص مضغوط؛ أي ستبقى ثابتة حتى إصدار قرص آخر.[12]
وكاستجابة لذلك، بدأت حملة إيميلات جماعية وفي المنتديات الحاسوبية، تضمنت معلومات عن الاتصال بشركة لوتس ورسائل ذات صيغة جاهزة. نشر لاري سيلر وهو مهني حاسوب يقيم في نيوإنجلاند رسالة انتشرت على نطاق واسع في مجموعات الأخبار وعبر الإيميل تقول: "سوف تحتوي على الكثير من المعلومات الشخصية عنك، ويمكن لأي شخص في البلاد الحصول عليها بشراء القرص (والكثير غيرهم أيضًا) إنها أشبه بشخصية "الأخ الأكبر"، وإنها لفكرة جيدة أن تنسحب طالما هناك المزيد من الوقت" وقد قام ما يزيد عن 30 ألفًا بالاتصال بشركة لوتس وطلبوا إزالة أسمائهم من قاعدة البيانات؛ وفي 23 كانون الثاني 1991 أعلنت الشركة إلغاء برنامج ماركت بليس.[13]
في عام 1993 ظهرت مقالة استطلاعية عن النشاط على الشبكة حول العالم، من كرواتيا إلى الولايات المتحدة في مجلة ذا نيشن مع العديد من اقتباسات الناشطين حول مشاريعهم وآرائهم.[14][15]
إن أبكر الأمثلة على الإيميل الجماعي كشكل بدائي لهجمات قطع الخدمة حدث في مناسبة يوم غي فاوكس عام 1994، حين بدأت حركة إنترفاجن المملكة المتحدة بالإغراق البريدي لمخدمات جون ماجور التابعة لمجلس الوزراء وبرلمان المملكة المتحدة في حركة احتجاجية على وثيقة العدل الجنائي التي منعت قانونيًا مهرجانات الهذيان في الهواء الطلق، والموسيقا ذات الإيقاع المتكرر.
وبين العامين 1995- 1998وفرت مجلة زد دورات على الإنترنت عبر جامعة ليفت على الإنترنت، دروس عن "استخدام الإنترنت للنشاط الإلكتروني".[16]
إن ممارسة المعارضة على الشبكة والنشاط بحد ذاته، كما هو في شكله الحالي اليوم، ربما قد يكون الدكتور دانييل مينغارا قد بدأه، وهو عالم غابوني وناشط يعيش المنفى السياسي في نيوجيرسي في الولايات المتحدة. ففي عام 1998، أنشأ موقعًا إلكترونيًا باللغة الفرنسية أسماه (بونغو يجب أن يرحل) وكان يشير بشكل واضح إلى غايته: يشجع على ثورة ضد نظام عمر بونغو في الغابون الذي كان يمتد لتسعة وعشرين عامًا. وقد بدأ الموقع الأساسي  http://www.globalwebco.net/bdp/ بإعادة التوجيه إلى http://www.bdpgabon.org/ عام 2000؛ بادئًا ما أصبح رائجًا اليوم من ممارسات في المدونات الإلكترونية السياسية، وقد دعمت الثورات التونسية والمصرية عام 2011محاولات هذه الحركة بحشد الغابونيين حول المفاهيم والأفعال الثورية في النهاية، حيث أثبت الإنترنت أنه أداة فعالة في إثارة النقد والمعارضة والثورات الناجحة ضد الديكتاتوريين.
وفي عام 2003 ، نقل تقرير لمنظمة العفو الدولية عن اعتقال 5 غابونيين عرف عنهم أنهم أعضاء في المجموعة الإلكترونية المعارضة "بونغو يجب أن يرحل"، وقد احتجزوا لثلاثة أشهر (انظر: غابون: سجناء الضمير، وانظر إلى: الغابون: المزيد من المعلومات عن السجناء والضمير).
ومن الأمثلة المعروفة أيضًا عن النشاط المبكر على الإنترنت ما قد حدث عام 1998، عندما استخدمت المجموعة المكسيكية المتمردة "إيزلن" اتصالات لا مركزية كاستخدام الهواتف الخلوية والتواصل مع نشطاء العالم المتقدم والمساعدة في تكوين المجموعة المناهضة للعولمة "حركة الشعوب العالمية" PGA للاحتجاج أمام منظمة التجارة العالمية في جنيف، واستمرت المجموعة في الدعوة "لأيام تحرك عالمية" وحشدت الدعم لمجموعات أخرى مناهضة للعولمة بهذه الطريقة.[17]
وبعد ذاك، أنشئت مجموعة من مواقع النشاط الإلكتروني حول العالم تحت الاسم الجامع "أندي ميديا" "بهدف توفير تغطية القاعدة شعبية لاحتجاجات منظمة التجارة العالمية في سياتل" عام 1999. تقتبس دوروثي كيد قول شيري هيرندون في مقابلة هاتفية في تموز عام 2001 عن دور الإنترنت في الاحتجاجات المناهضة لمنظمة التجارة العالمية: "كان التوقيت مناسبًا، كانت هناك مساحة، أنشئت المنصة، وكان الإنترنت يستخدم، كنا نتجاوز الإعلام العام، كنا نستخدم النشر المفتوح، كنا نستخدم منصات الوسائط المتعددة. هذه الأشياء لم تكن متوفرة، من ثم كانت بداية الحركة المناهضة للعولمة في الولايات المتحدة".[18][19]
المراجع[عدل]
.mw-parser-output .reflist{font-size:90%;margin-bottom:0.5em;list-style-type:decimal}.mw-parser-output .reflist .references{font-size:100%;margin-bottom:0;list-style-type:inherit}.mw-parser-output .mw-content-rtl ol{margin:0.3em 2em 0 0}.mw-parser-output .reflist-columns-2{column-width:30em}.mw-parser-output .reflist-columns-3{column-width:25em}.mw-parser-output .reflist-columns{margin-top:0.3em}.mw-parser-output .reflist-columns ol{margin-top:0}.mw-parser-output .reflist-columns li{page-break-inside:avoid;break-inside:avoid-column}.mw-parser-output .reflist-upper-alpha{list-style-type:upper-alpha}.mw-parser-output .reflist-upper-roman{list-style-type:upper-roman}.mw-parser-output .reflist-lower-alpha{list-style-type:lower-alpha}.mw-parser-output .reflist-lower-greek{list-style-type:lower-greek}.mw-parser-output .reflist-lower-roman{list-style-type:lower-roman}
^ "Edwards, Frank, Philip N. Howard, and Mary Joyce. Digital Activism and Nonviolent Conflict. The Digital Activism Research Project (http://digital-activism.org/). November, 2013". مؤرشف من الأصل في 24 مايو 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); روابط خارجية في |title= (مساعدة).mw-parser-output cite.citation{font-style:inherit}.mw-parser-output .citation q{quotes:"\"""\"""'""'"}.mw-parser-output .id-lock-free a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-free a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Lock-green.svg/9px-Lock-green.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/6/65/Lock-green.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:9px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .id-lock-limited a,.mw-parser-output .id-lock-registration a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-limited a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-registration a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/d6/Lock-gray-alt-2.svg/9px-Lock-gray-alt-2.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/d/d6/Lock-gray-alt-2.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:9px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .id-lock-subscription a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-subscription a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/a/aa/Lock-red-alt-2.svg/9px-Lock-red-alt-2.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/a/aa/Lock-red-alt-2.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:9px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .cs1-subscription,.mw-parser-output .cs1-registration{color:#555}.mw-parser-output .cs1-subscription span,.mw-parser-output .cs1-registration span{border-bottom:1px dotted;cursor:help}.mw-parser-output .cs1-ws-icon a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4c/Wikisource-logo.svg/12px-Wikisource-logo.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/4/4c/Wikisource-logo.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:12px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output code.cs1-code{color:inherit;background:inherit;border:inherit;padding:inherit}.mw-parser-output .cs1-hidden-error{display:none;font-size:100%}.mw-parser-output .cs1-visible-error{font-size:100%}.mw-parser-output .cs1-maint{display:none;color:#33aa33;margin-left:0.3em}.mw-parser-output .cs1-subscription,.mw-parser-output .cs1-registration,.mw-parser-output .cs1-format{font-size:95%}.mw-parser-output .cs1-kern-left,.mw-parser-output .cs1-kern-wl-left{padding-left:0.2em}.mw-parser-output .cs1-kern-right,.mw-parser-output .cs1-kern-wl-right{padding-right:0.2em}.mw-parser-output .citation .mw-selflink{font-weight:inherit}
^ Obar, Jonathan; et al. (2012). "Advocacy 2.0: An Analysis of How Advocacy Groups in the United States Perceive and Use Social Media as Tools for Facilitating Civic Engagement and Collective Action". Journal of Information Policy. SSRN = 1956352 1956352. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
^ Obar, Jonathan (2014). "Canadian Advocacy 2.0: A Study of Social Media Use by Social Movement Groups and Activists in Canada". Canadian Journal of Communication. 39 (2). doi:10.22230/cjc.2014v39n2a2678. SSRN = 2254742 2254742. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
^ McCaughey, Martha; Ayers, Michael D. (1 January 2003). Cyberactivism: Online Activism in Theory and Practice. Psychology Press. ISBN 9780415943208. مؤرشف من الأصل في 9 أبريل 2020 – عبر Google Books. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
^ "Classifying Forms of Online Activism: The Case of Cyberprotests Against the World Bank" in Cyberactivism: Online Activism in Theory and PRACTICE, Eds. Ayers, Michael D., Mccaughey, Martha, pp. 72-73. Copyright 2003, Routledge, New York, NY
^ Watson, Nessim "Why We Argue about Virtual Community: A Case Study of the Phish.net Fan Community" pp. 103-104. SAG Publications 1997
^ "What is Hashtag Activism? - Definition from Techopedia". Techopedia.com. مؤرشف من الأصل في 29 أغسطس 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
^ "Michelle Obama raises pressure over kidnapped schoolgirls". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 12 أكتوبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 12 مايو 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
^ "Digital Defense: Black Feminists Resist Violence With Hashtag Activism". Feminist Media Studies. 15. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
^ Vitak, J., Zube, P., Smock, A., Carr, C. T., Ellison, N., & Lampe, C. (2011). It's Complicated: Facebook Users' Political Participation in the 2008 Election. Cyberpsychology, Behavior & Social Networking, 14(3), 107-114.
^ "Apparently They Don't Like Succinct and Articulate': Journalists, Activists, and the Battle over News". Soundbitten: The Perils of Media-Centered Political Activism. 1. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
^ pupeno. "CPSR - document_view". cpsr.org. مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
^ Gurak, L.J. (1997). Persuasion and Privacy in Cyberspace: The Online Protests over Lotus MarketPlace and the Clipper Chip. New Haven: Yale University Press.
^ Cooke, Kevin; Lehrer, Dan (July 12, 1993). "The Whole World Is Talking". The Nation. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
^ "The Whole World Is Talking". July 12, 1993. مؤرشف من الأصل في 27 أكتوبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
^ "(PEN-L:700) USE the INTERNET to CHANGE THE WORLD: An Online Course for Activists". Mail-archive.com. 1995-10-08. مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
^ Bongo Doit Partir (Bongo Must Go) نسخة محفوظة 7 أغسطس 2019 على موقع واي باك مشين.
^ "Gabon: Further information on Prisoners of conscience". Amnesty.org. 2003-10-15. مؤرشف من الأصل في 8 ديسمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
^ "Gabon: Prisoners of Conscience". Amnesty.org. 2003-08-12. مؤرشف من الأصل في 8 ديسمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
بوابة السياسة
بوابة إنترنت
بوابة علوم سياسية
نشاط على الإنترنت في المشاريع الشقيقة
صور وملفات صوتية من كومنز' |
مصدر HTML المعروض للمراجعة الجديدة (new_html) | '<div class="mw-parser-output"><div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:202px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Science,_Technology_and_Engineering.jpg" class="image"><img alt="Science, Technology and Engineering.jpg" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/2/24/Science%2C_Technology_and_Engineering.jpg/200px-Science%2C_Technology_and_Engineering.jpg" decoding="async" width="200" height="141" class="thumbimage" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/2/24/Science%2C_Technology_and_Engineering.jpg/300px-Science%2C_Technology_and_Engineering.jpg 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/2/24/Science%2C_Technology_and_Engineering.jpg/400px-Science%2C_Technology_and_Engineering.jpg 2x" data-file-width="4961" data-file-height="3508" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Science,_Technology_and_Engineering.jpg" class="internal" title="كبّر"></a></div></div></div></div>
<p><b>النشاط على الإنترنت</b> (يعرف أيضًا باسم <b>النشاط على <a href="/wiki/%D8%B4%D8%A8%D9%83%D8%A9_%D8%B9%D9%86%D9%83%D8%A8%D9%88%D8%AA%D9%8A%D8%A9_%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9" title="شبكة عنكبوتية عالمية">الويب</a></b> و<b>النشاط على الشبكة والحملات الإلكترونية</b> و<b>النشاط الرقمي</b> و<b>التنظيم على الشبكة</b> وا<b>لدفاع الإلكتروني</b> و<b>الحملات السيبرانية</b> و<b>النشاط الإلكتروني</b>) هو استخدام تقنيات التواصل الإلكتروني كوسائل التواصل الاجتماعي والبث الصوتي والمرئي على <a href="/wiki/%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%B1%D9%86%D8%AA" title="إنترنت">الإنترنت</a> لأشكال مختلفة من النشاط لتمكين سرعة وفاعلية التواصل في الحركات التي يقوم بها المواطنون، وتقديم معلومات محددة لجمهور محدد وكبير بالإضافة للتنسيق بينهم. تستخدم تقنيات الإنترنت لتمويل المسائل المرتبطة بقضايا معينة وفي بناء المجتمع والضغط والتنظيم. وتعرف حملة النشاط الرقمية بأنها "جهد شعبي منظم يقوم بمطالبة جماعية لسلطة هدف، يستخدم فيه نشطاء أو داعمون مدنيون الوسائل الرقمية". وبدأت البحوث بتناول موضوعات محددة حول كيفية استخدام المجموعات الناشطة أو الداعمة لقضية ما في <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9" title="الولايات المتحدة">الولايات المتحدة</a> <a href="/wiki/%D9%83%D9%86%D8%AF%D8%A7" title="كندا">وكندا</a> <a href="/wiki/%D8%AE%D8%AF%D9%85%D8%A9_%D8%B4%D8%A8%D9%83%D8%A9_%D8%A7%D8%AC%D8%AA%D9%85%D8%A7%D8%B9%D9%8A%D8%A9" title="خدمة شبكة اجتماعية">وسائل التواصل الاجتماعي</a> لتحقيق أهداف النشاط الرقمي.<sup id="cite_ref-1" class="reference"><a href="#cite_note-1">[1]</a></sup><sup id="cite_ref-Advocacy_2.0_2-0" class="reference"><a href="#cite_note-Advocacy_2.0-2">[2]</a></sup><sup id="cite_ref-Obar_3-0" class="reference"><a href="#cite_note-Obar-3">[3]</a></sup>
</p>
<div id="toc" class="toc" role="navigation" aria-labelledby="mw-toc-heading"><input type="checkbox" role="button" id="toctogglecheckbox" class="toctogglecheckbox" style="display:none" /><div class="toctitle" lang="ar" dir="rtl"><h2 id="mw-toc-heading">محتويات</h2><span class="toctogglespan"><label class="toctogglelabel" for="toctogglecheckbox"></label></span></div>
<ul>
<li class="toclevel-1 tocsection-1"><a href="#الأنماط"><span class="tocnumber">1</span> <span class="toctext">الأنماط</span></a>
<ul>
<li class="toclevel-2 tocsection-2"><a href="#نشاط_الوسوم_(الهاشتاغ)"><span class="tocnumber">1.1</span> <span class="toctext">نشاط الوسوم (الهاشتاغ)</span></a></li>
</ul>
</li>
<li class="toclevel-1 tocsection-3"><a href="#مراحل_التطور"><span class="tocnumber">2</span> <span class="toctext">مراحل التطور</span></a></li>
<li class="toclevel-1 tocsection-4"><a href="#نماذج_عن_النشاط_المبكر"><span class="tocnumber">3</span> <span class="toctext">نماذج عن النشاط المبكر</span></a></li>
<li class="toclevel-1 tocsection-5"><a href="#المراجع"><span class="tocnumber">4</span> <span class="toctext">المراجع</span></a></li>
</ul>
</div>
<h2><span id=".D8.A7.D9.84.D8.A3.D9.86.D9.85.D8.A7.D8.B7"></span><span class="mw-headline" id="الأنماط">الأنماط</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%B7_%D8%B9%D9%84%D9%89_%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%B1%D9%86%D8%AA&action=edit&section=1" title="عدل القسم: الأنماط">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2>
<p>يقسم ساندور فيغ النشاط الرقمي إلى ثلاث فئات رئيسية وهي: توعية/ دعم، تنظيم/ تعبئة، فعل/ رد فعل. وهناك طرق أخرى لتصنيف النشاط الرقمي، كدرجة الاعتماد على الإنترنت، وبذلك قد يعتبر التجسس أو الدخول الرقمي غير المشروع نوعًا أصيلًا من أشكال النشاط الرقمي، في حين أن حركة "احتلال وول ستريت" كانت جزئيًا على الشبكة.<sup id="cite_ref-4" class="reference"><a href="#cite_note-4">[4]</a></sup>
</p><p>يُعد الإنترنت مصدرًا رئيسيًا للناشطين المستقلين، أو الناشطين الإلكترونيين، وبالخصوص أصحاب الرسائل المعارضة للتيار العام، "خصوصًا عند حدوث خرق خطير لحقوق الإنسان، يُعد الإنترنت أساسيًا لنقل الفظائع إلى العالم الخارجي، وتساعد المجتمعات الإلكترونية مثل بورما نت ومجموعة أخبار الحرية على نشر الأخبار التي لن يكون الوصول إليها في هذه البلاد ممكنًا بدون هذه الجمعيات.<sup id="cite_ref-5" class="reference"><a href="#cite_note-5">[5]</a></sup>
</p><p>يقوم ناشطو الشبكة بتمرير عرائض إلكترونية لتُرسل إلى الحكومة والمؤسسات العامة والخاصة للاحتجاج ضد، أو للحث على سياسة إيجابية في مجالات تتراوح من تجارة السلاح إلى الاختبار على الحيوانات. تستخدم العديد من المؤسسات غير الربحية أو الخيرية هذه الوسائل مرسلة العرائض بالإيميل للناس الموجودين على قوائهم البريدية وتطلب من الناس تمريرها لغيرهم. ويمكّن الإنترنت أيضًا المؤسسات كالمنظمات غير الحكومية من التواصل مع الأفراد بطريقة غير مكلفة ومباشرة. ويمكن تنظيم التجمعات والاحتجاجات من خلال اجتماع المنظمين والمشاركين، كما تصبح عمليات الضغط السياسية أسهل عبر <a href="/wiki/%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%B1%D9%86%D8%AA" title="إنترنت">الإنترنت</a> بفضل الإيميل الجماعي وقدرته على بث رسالة على مدى واسع وبتكلفة قليلة.
</p><p>يمكن أن يشير مفهوم فيغ عن التنظيم والتعبئة مثلًا إلى النشاطات الحادثة على الشبكة بمفردها، أو خارج الشبكة لكنها منظمة على الشبكة، أو من خلال الجمع بينهما. إن مواقع التواصل الاجتماعي الرائجة، وأبرزها <a href="/wiki/%D9%81%D9%8A%D8%B3%D8%A8%D9%88%D9%83" title="فيسبوك">فيسبوك</a> تصنع أدوات متوفرة للنشاط الإلكتروني لمستخدميها، وقد مكنت ثقافة المشاركة النشطة من خلال المجتمعات على شبكات التواصل لأنها تسمح بالتواصل بين مجموعات لا تستطيع التواصل لولاها. وفي مقال "لماذا نتجادل حول المجتمعات الافتراضية: دراسة حالة لمجتمع متابعي موقع Phish.net" يشدد نيسيم واطسون على ضرورة الاتصال في المجتمعات على الشبكة، ويذهب بعيدًا بقوله: "يتفكك المجتمع دون التواصل المستمر بين المشاركين فيه"، إن الإمكانية المستمرة للتواصل مع أعضاء المجتمع تغني تجارب مجتمع الإنترنت، وتعيد تعريف كلمة مجتمع.<sup id="cite_ref-6" class="reference"><a href="#cite_note-6">[6]</a></sup>
</p><p>ويمكن القول إن هجوم قطع الخدمة أو الاستيلاء أو تدمير موقع ما، أو رفع برامج أحصنة طروادة أو الإغراق البريدي (إرسال إيميلات جماعي) هي أيضًا أمثلة عن النشاط على الإنترنت. ولمزيد من المعلومات عن أنواع النشاطات التخريبية انظر إلى <a href="/wiki/%D9%87%D8%A7%D9%83%D8%AA%D9%81%D9%8A%D8%B2%D9%85" title="هاكتفيزم">هاكتفيزم</a>.
</p>
<h3><span id=".D9.86.D8.B4.D8.A7.D8.B7_.D8.A7.D9.84.D9.88.D8.B3.D9.88.D9.85_.28.D8.A7.D9.84.D9.87.D8.A7.D8.B4.D8.AA.D8.A7.D8.BA.29"></span><span class="mw-headline" id="نشاط_الوسوم_(الهاشتاغ)">نشاط الوسوم (الهاشتاغ)</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%B7_%D8%B9%D9%84%D9%89_%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%B1%D9%86%D8%AA&action=edit&section=2" title="عدل القسم: نشاط الوسوم (الهاشتاغ)">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3>
<p>نشاط <a href="/wiki/%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%A8%D8%B9" title="علامة المربع">الهاشتاغ</a> هو استخدام الوسم للنضال أو لدعم قضية عبر استخدام منافذ وسائل التواصل الاجتماعي. ارتبط استخدامها مع اختطاف شيبوك 2014على أمل أن تساعد في إبقاء القصة في الأخبار وإثارة الانتباه الدولي، وقد أعيد تغريد الوسم مليوني مرة.<sup id="cite_ref-7" class="reference"><a href="#cite_note-7">[7]</a></sup><sup id="cite_ref-8" class="reference"><a href="#cite_note-8">[8]</a></sup>
</p><p>ويمكن رؤية أحد أقوى الانتشارات لنشاط الوسم في استخدام الحركة النسوية للسود للوسوم لإيصال قضيتهم، فقد كان الوسم الشهير "IamJada" رد فعل إلكترونيًا عنيفًا على وسم "#Jadapose" الذي انتشر على نطاق واسع، وجاء بعد تصوير الفتاة جادا سميث ذات الستة عشر عامًا بعد اغتصابها من قبل عصابة. وظف الوسم في هذه الحالة لإيصال رسالة قوية مناهضة للاغتصاب.<sup id="cite_ref-9" class="reference"><a href="#cite_note-9">[9]</a></sup>
</p>
<h2><span id=".D9.85.D8.B1.D8.A7.D8.AD.D9.84_.D8.A7.D9.84.D8.AA.D8.B7.D9.88.D8.B1"></span><span class="mw-headline" id="مراحل_التطور">مراحل التطور</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%B7_%D8%B9%D9%84%D9%89_%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%B1%D9%86%D8%AA&action=edit&section=3" title="عدل القسم: مراحل التطور">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2>
<p>إن استكشاف ديناميكيات النشاط على الإنترنت للتعبير عن الممانعة ضد منظمة ذات سلطة، هي دراسة طورت مدخلًا نقديًا جماهيريًا للنشاط على الإنترنت. قدمت النتائج في نموذج مراحل مطوّلة امتد لأربع سنوات قام بتفسير بدء النشاط على الشبكة، وكيف ولّد نتائج اجتماعية، وكيف تغير مع الوقت. يشير النموذج إلى أن النشاط الشبكي ساعد على تنظيم أفعال جماعية ووسع الظروف التي سمحت للحركات الثورية بالنشوء. وقد أثار حتى الآن ردود فعل النخبة كفلترة الإنترنت والمراقبة التي لا تعزز <a href="/wiki/%D8%B1%D9%82%D8%A7%D8%A8%D8%A9_%D8%B0%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D8%A9" title="رقابة ذاتية">الرقابة الذاتية</a> فقط وتؤدي إلى الانقسام الرقمي، بل وتسهم في النهاية إلى تدهور النشاط عبر الزمن.
</p><p>ويشير نموذج المراحل إلى تداخل معقد بين مصالح الأطراف المعنية، وفرص النشاط، والتكاليف والنتائج التي لا يمكن التكهن بها ولا التنبؤ بكاملها. ويعترض المؤلفون على أن يكون الوصول العالمي للإنترنت عن طريق الأطراف المعنية المؤسساتية (الزبائن، الموظفين، أطراف خارجية) لكونه منبرًا مناسبًا ومجانيًا لممارسة النشاط الاجتماعي؛ فمن يوفر التكنولوجيا للنشاط في الواقع، يوفر أيضًا فلترتها وقمعها، وبالتالي قد ينتج المزيد من حالات المعلومات المفرطة مختلفة الوجوه التي تحافظ من خلالها النخب ذات النفوذ على حالتها وتفرض المزيد من الانقسام الرقمي.
</p><p>نوقش في إحدى الدراسات نموذج تطوري للتعبئة السياسية، فعن طريق انضمام المواطنين للمجموعات وخلق النقاشات يبدؤون مرحلتهم الأولى بالانخراط، ومع التقدم، يؤمل أنهم سيبدؤون في توقيع العرائض على الشبكة والانتهاء باتصالات خارج الشبكة طالما توفر المؤسسة للمواطن خطوات متصاعدة للانخراط. (فيتاك وآخرون، 2011).<sup id="cite_ref-10" class="reference"><a href="#cite_note-10">[10]</a></sup>
</p><p>دار حول قضية مركزية وسائط الإعلام الجماهيري هذه سجال كبير، إذ يقول البعض إنها دعمت أصوات المجموعات المهمشة في حين يقول آخرون إنها تنشر رسائل الغالبية وحدها، وتترك للأقليات سرقة أصواتهم.<sup id="cite_ref-11" class="reference"><a href="#cite_note-11">[11]</a></sup>
</p>
<h2><span id=".D9.86.D9.85.D8.A7.D8.B0.D8.AC_.D8.B9.D9.86_.D8.A7.D9.84.D9.86.D8.B4.D8.A7.D8.B7_.D8.A7.D9.84.D9.85.D8.A8.D9.83.D8.B1"></span><span class="mw-headline" id="نماذج_عن_النشاط_المبكر">نماذج عن النشاط المبكر</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%B7_%D8%B9%D9%84%D9%89_%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%B1%D9%86%D8%AA&action=edit&section=4" title="عدل القسم: نماذج عن النشاط المبكر">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2>
<p>إن إحدى أقدم الاستخدامات المعروفة للإنترنت كوسيلة للنشاط كانت حول قضية برنامج <a href="/wiki/%D9%82%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9_%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA" title="قاعدة بيانات">قواعد البيانات</a> ماركت بليس من شركة لوتس. ففي 10نيسان 1990أعلنت شركة لوتس للبرمجيات عن منتج قاعدة بيانات إيميلات تسويقية موجهة كانت تحوي الاسم والعنوان وترسل معلومات عن عادات 120مليون مواطن أمريكي. وفي حين كان مثل هذا الكم من البيانات متوفرًا، قلق المدافعون عن الخصوصية حول إمكانية توفر هذه البيانات في قاعدة بيانات واحدة، علاوة على ذلك، كانت البيانات ستوضع على قرص مضغوط؛ أي ستبقى ثابتة حتى إصدار قرص آخر.<sup id="cite_ref-12" class="reference"><a href="#cite_note-12">[12]</a></sup>
</p><p>وكاستجابة لذلك، بدأت حملة إيميلات جماعية وفي المنتديات ال<a href="/wiki/%D8%AD%D8%A7%D8%B3%D9%88%D8%A8" title="حاسوب">حاسوب</a>ية، تضمنت معلومات عن الاتصال بشركة لوتس ورسائل ذات صيغة جاهزة. نشر لاري سيلر وهو مهني حاسوب يقيم في نيوإنجلاند رسالة انتشرت على نطاق واسع في مجموعات الأخبار وعبر الإيميل تقول: "سوف تحتوي على الكثير من المعلومات الشخصية عنك، ويمكن لأي شخص في البلاد الحصول عليها بشراء القرص (والكثير غيرهم أيضًا) إنها أشبه بشخصية "الأخ الأكبر"، وإنها لفكرة جيدة أن تنسحب طالما هناك المزيد من الوقت" وقد قام ما يزيد عن 30 ألفًا بالاتصال بشركة لوتس وطلبوا إزالة أسمائهم من قاعدة البيانات؛ وفي 23 كانون الثاني 1991 أعلنت الشركة إلغاء برنامج ماركت بليس.<sup id="cite_ref-13" class="reference"><a href="#cite_note-13">[13]</a></sup>
</p><p>في عام 1993 ظهرت مقالة استطلاعية عن النشاط على الشبكة حول العالم، من <a href="/wiki/%D9%83%D8%B1%D9%88%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D8%A7" title="كرواتيا">كرواتيا</a> إلى <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9" title="الولايات المتحدة">الولايات المتحدة</a> في مجلة <a href="/wiki/%D8%B0%D8%A7_%D9%86%D9%8A%D8%B4%D9%86_(%D9%85%D8%AC%D9%84%D8%A9)" title="ذا نيشن (مجلة)">ذا نيشن</a> مع العديد من اقتباسات الناشطين حول مشاريعهم وآرائهم.<sup id="cite_ref-14" class="reference"><a href="#cite_note-14">[14]</a></sup><sup id="cite_ref-15" class="reference"><a href="#cite_note-15">[15]</a></sup>
</p><p>إن أبكر الأمثلة على الإيميل الجماعي كشكل بدائي لهجمات قطع الخدمة حدث في مناسبة يوم غي فاوكس عام 1994، حين بدأت حركة إنترفاجن <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%85%D9%84%D9%83%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9" title="المملكة المتحدة">المملكة المتحدة</a> بالإغراق البريدي لمخدمات جون ماجور التابعة لمجلس الوزراء وبرلمان المملكة المتحدة في حركة احتجاجية على وثيقة العدل الجنائي التي منعت قانونيًا مهرجانات الهذيان في الهواء الطلق، والموسيقا ذات الإيقاع المتكرر.
</p><p>وبين العامين 1995- 1998وفرت مجلة زد دورات على الإنترنت عبر جامعة ليفت على الإنترنت، دروس عن "استخدام الإنترنت للنشاط الإلكتروني".<sup id="cite_ref-16" class="reference"><a href="#cite_note-16">[16]</a></sup>
</p><p>إن ممارسة المعارضة على الشبكة والنشاط بحد ذاته، كما هو في شكله الحالي اليوم، ربما قد يكون الدكتور دانييل مينغارا قد بدأه، وهو عالم غابوني وناشط يعيش المنفى السياسي في <a href="/wiki/%D9%86%D9%8A%D9%88%D8%AC%D9%8A%D8%B1%D8%B3%D9%8A" title="نيوجيرسي">نيوجيرسي</a> في الولايات المتحدة. ففي عام 1998، أنشأ موقعًا إلكترونيًا <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%BA%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9" title="اللغة الفرنسية">باللغة الفرنسية</a> أسماه (بونغو يجب أن يرحل) وكان يشير بشكل واضح إلى غايته: يشجع على ثورة ضد نظام عمر بونغو في الغابون الذي كان يمتد لتسعة وعشرين عامًا. وقد بدأ الموقع الأساسي  <a rel="nofollow" class="external free" href="http://www.globalwebco.net/bdp/">http://www.globalwebco.net/bdp/</a> بإعادة التوجيه إلى <a rel="nofollow" class="external free" href="http://www.bdpgabon.org/">http://www.bdpgabon.org/</a> عام 2000؛ بادئًا ما أصبح رائجًا اليوم من ممارسات في المدونات الإلكترونية السياسية، وقد دعمت <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%88%D8%B1%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%88%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9" title="الثورة التونسية">الثورات التونسية</a> والمصرية عام 2011محاولات هذه الحركة بحشد الغابونيين حول المفاهيم والأفعال الثورية في النهاية، حيث أثبت الإنترنت أنه أداة فعالة في إثارة النقد والمعارضة والثورات الناجحة ضد الديكتاتوريين.
</p><p>وفي عام 2003 ، نقل تقرير <a href="/wiki/%D9%85%D9%86%D8%B8%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%81%D9%88_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A9" title="منظمة العفو الدولية">لمنظمة العفو الدولية</a> عن اعتقال 5 غابونيين عرف عنهم أنهم أعضاء في المجموعة الإلكترونية المعارضة "بونغو يجب أن يرحل"، وقد احتجزوا لثلاثة أشهر (انظر: غابون: سجناء الضمير، وانظر إلى: الغابون: المزيد من المعلومات عن السجناء والضمير).
</p><p>ومن الأمثلة المعروفة أيضًا عن النشاط المبكر على الإنترنت ما قد حدث عام 1998، عندما استخدمت المجموعة المكسيكية المتمردة "إيزلن" اتصالات لا مركزية كاستخدام الهواتف الخلوية والتواصل مع نشطاء العالم المتقدم والمساعدة في تكوين المجموعة المناهضة للعولمة "حركة الشعوب العالمية" PGA للاحتجاج أمام منظمة التجارة العالمية في جنيف، واستمرت المجموعة في الدعوة "لأيام تحرك عالمية" وحشدت الدعم لمجموعات أخرى مناهضة للعولمة بهذه الطريقة.<sup id="cite_ref-17" class="reference"><a href="#cite_note-17">[17]</a></sup>
</p><p>وبعد ذاك، أنشئت مجموعة من مواقع النشاط الإلكتروني حول العالم تحت الاسم الجامع "أندي ميديا" "بهدف توفير تغطية القاعدة شعبية لاحتجاجات <a href="/wiki/%D9%85%D9%86%D8%B8%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AC%D8%A7%D8%B1%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9" title="منظمة التجارة العالمية">منظمة التجارة العالمية</a> في <a href="/wiki/%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%AA%D9%84" title="سياتل">سياتل</a>" عام 1999. تقتبس دوروثي كيد قول شيري هيرندون في مقابلة هاتفية في تموز عام 2001 عن دور الإنترنت في الاحتجاجات المناهضة لمنظمة التجارة العالمية: "كان التوقيت مناسبًا، كانت هناك مساحة، أنشئت المنصة، وكان الإنترنت يستخدم، كنا نتجاوز الإعلام العام، كنا نستخدم النشر المفتوح، كنا نستخدم منصات الوسائط المتعددة. هذه الأشياء لم تكن متوفرة، من ثم كانت بداية الحركة المناهضة للعولمة في <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9" title="الولايات المتحدة">الولايات المتحدة</a>".<sup id="cite_ref-18" class="reference"><a href="#cite_note-18">[18]</a></sup><sup id="cite_ref-19" class="reference"><a href="#cite_note-19">[19]</a></sup>
</p>
<h2><span id=".D8.A7.D9.84.D9.85.D8.B1.D8.A7.D8.AC.D8.B9"></span><span class="mw-headline" id="المراجع">المراجع</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%B7_%D8%B9%D9%84%D9%89_%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%B1%D9%86%D8%AA&action=edit&section=5" title="عدل القسم: المراجع">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2>
<style data-mw-deduplicate="TemplateStyles:r56251262">.mw-parser-output .reflist{font-size:90%;margin-bottom:0.5em;list-style-type:decimal}.mw-parser-output .reflist .references{font-size:100%;margin-bottom:0;list-style-type:inherit}.mw-parser-output .mw-content-rtl ol{margin:0.3em 2em 0 0}.mw-parser-output .reflist-columns-2{column-width:30em}.mw-parser-output .reflist-columns-3{column-width:25em}.mw-parser-output .reflist-columns{margin-top:0.3em}.mw-parser-output .reflist-columns ol{margin-top:0}.mw-parser-output .reflist-columns li{page-break-inside:avoid;break-inside:avoid-column}.mw-parser-output .reflist-upper-alpha{list-style-type:upper-alpha}.mw-parser-output .reflist-upper-roman{list-style-type:upper-roman}.mw-parser-output .reflist-lower-alpha{list-style-type:lower-alpha}.mw-parser-output .reflist-lower-greek{list-style-type:lower-greek}.mw-parser-output .reflist-lower-roman{list-style-type:lower-roman}</style><div class="reflist reflist-columns references-column-width" style="">
<ol class="references">
<li id="cite_note-1"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-1">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite class="citation web"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20180524221848/http://digital-activism.org/download/1270/">"Edwards, Frank, Philip N. Howard, and Mary Joyce. Digital Activism and Nonviolent Conflict. The Digital Activism Research Project (http://digital-activism.org/). November, 2013"</a>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="http://digital-activism.org/download/1270/">الأصل</a> في 24 مايو 2018.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&rft.genre=unknown&rft.btitle=Edwards%2C+Frank%2C+Philip+N.+Howard%2C+and+Mary+Joyce.+Digital+Activism+and+Nonviolent+Conflict.+The+Digital+Activism+Research+Project+%28http%3A%2F%2Fdigital-activism.org%2F%29.+November%2C+2013&rft_id=http%3A%2F%2Fdigital-activism.org%2Fdownload%2F1270%2F&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%B7+%D8%B9%D9%84%D9%89+%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%B1%D9%86%D8%AA" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span class="cs1-visible-error error citation-comment">روابط خارجية في <code class="cs1-code">|title=</code> (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#param_has_ext_link" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><style data-mw-deduplicate="TemplateStyles:r47703133">.mw-parser-output cite.citation{font-style:inherit}.mw-parser-output .citation q{quotes:"\"""\"""'""'"}.mw-parser-output .id-lock-free a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-free a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Lock-green.svg/9px-Lock-green.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/6/65/Lock-green.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:9px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .id-lock-limited a,.mw-parser-output .id-lock-registration a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-limited a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-registration a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/d6/Lock-gray-alt-2.svg/9px-Lock-gray-alt-2.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/d/d6/Lock-gray-alt-2.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:9px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .id-lock-subscription a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-subscription a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/a/aa/Lock-red-alt-2.svg/9px-Lock-red-alt-2.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/a/aa/Lock-red-alt-2.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:9px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .cs1-subscription,.mw-parser-output .cs1-registration{color:#555}.mw-parser-output .cs1-subscription span,.mw-parser-output .cs1-registration span{border-bottom:1px dotted;cursor:help}.mw-parser-output .cs1-ws-icon a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4c/Wikisource-logo.svg/12px-Wikisource-logo.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/4/4c/Wikisource-logo.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:12px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output code.cs1-code{color:inherit;background:inherit;border:inherit;padding:inherit}.mw-parser-output .cs1-hidden-error{display:none;font-size:100%}.mw-parser-output .cs1-visible-error{font-size:100%}.mw-parser-output .cs1-maint{display:none;color:#33aa33;margin-left:0.3em}.mw-parser-output .cs1-subscription,.mw-parser-output .cs1-registration,.mw-parser-output .cs1-format{font-size:95%}.mw-parser-output .cs1-kern-left,.mw-parser-output .cs1-kern-wl-left{padding-left:0.2em}.mw-parser-output .cs1-kern-right,.mw-parser-output .cs1-kern-wl-right{padding-right:0.2em}.mw-parser-output .citation .mw-selflink{font-weight:inherit}</style></span>
</li>
<li id="cite_note-Advocacy_2.0-2"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-Advocacy_2.0_2-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFObar2012" class="citation journal">Obar, Jonathan; et al. (2012). "Advocacy 2.0: An Analysis of How Advocacy Groups in the United States Perceive and Use Social Media as Tools for Facilitating Civic Engagement and Collective Action". <i>Journal of Information Policy</i>. <a href="/w/index.php?title=SSRN_(identifier)&action=edit&redlink=1" class="new" title="SSRN (identifier) (الصفحة غير موجودة)">SSRN</a> <span class="cs1-lock-free" title="يمكن الوصول إليها بحرية"><a rel="nofollow" class="external text" href="//ssrn.com/abstract">= 1956352 1956352</a></span>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&rft.genre=article&rft.jtitle=Journal+of+Information+Policy&rft.atitle=Advocacy+2.0%3A+An+Analysis+of+How+Advocacy+Groups+in+the+United+States+Perceive+and+Use+Social+Media+as+Tools+for+Facilitating+Civic+Engagement+and+Collective+Action&rft.date=2012&rft_id=%2F%2Fssrn.com%2Fabstract+%3D+1956352&rft.aulast=Obar&rft.aufirst=Jonathan&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%B7+%D8%B9%D9%84%D9%89+%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%B1%D9%86%D8%AA" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span>
</li>
<li id="cite_note-Obar-3"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-Obar_3-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFObar2014" class="citation journal">Obar, Jonathan (2014). "Canadian Advocacy 2.0: A Study of Social Media Use by Social Movement Groups and Activists in Canada". <i>Canadian Journal of Communication</i>. <b>39</b> (2). <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.22230%2Fcjc.2014v39n2a2678">10.22230/cjc.2014v39n2a2678</a>. <a href="/w/index.php?title=SSRN_(identifier)&action=edit&redlink=1" class="new" title="SSRN (identifier) (الصفحة غير موجودة)">SSRN</a> <span class="cs1-lock-free" title="يمكن الوصول إليها بحرية"><a rel="nofollow" class="external text" href="//ssrn.com/abstract">= 2254742 2254742</a></span>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&rft.genre=article&rft.jtitle=Canadian+Journal+of+Communication&rft.atitle=Canadian+Advocacy+2.0%3A+A+Study+of+Social+Media+Use+by+Social+Movement+Groups+and+Activists+in+Canada&rft.volume=39&rft.issue=2&rft.date=2014&rft_id=%2F%2Fssrn.com%2Fabstract+%3D+2254742&rft_id=info%3Adoi%2F10.22230%2Fcjc.2014v39n2a2678&rft.aulast=Obar&rft.aufirst=Jonathan&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%B7+%D8%B9%D9%84%D9%89+%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%B1%D9%86%D8%AA" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span>
</li>
<li id="cite_note-4"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-4">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFMcCaugheyAyers2003" class="citation book">McCaughey, Martha; Ayers, Michael D. (1 January 2003). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20200409050149/https://books.google.com/books?id=KHCjMkNRAkYC&pg=PA71&dq=sandor+vegh+online+activism+categories&hl=en"><i>Cyberactivism: Online Activism in Theory and Practice</i></a>. Psychology Press. <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D8%A7%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A_%D9%84%D8%AA%D8%B1%D9%82%D9%8A%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%A8" title="النظام القياسي الدولي لترقيم الكتب">ISBN</a> <a href="/wiki/%D8%AE%D8%A7%D8%B5:%D9%85%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D8%B1_%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8/9780415943208" title="خاص:مصادر كتاب/9780415943208"><bdi>9780415943208</bdi></a>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://books.google.com/?id=KHCjMkNRAkYC&pg=PA71&dq=sandor%20vegh%20online%20activism%20categories#v=onepage&q=sandor%20vegh%20online%20activism%20categories&f=false">الأصل</a> في 9 أبريل 2020 – عبر Google Books.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&rft.genre=book&rft.btitle=Cyberactivism%3A+Online+Activism+in+Theory+and+Practice&rft.pub=Psychology+Press&rft.date=2003-01-01&rft.isbn=9780415943208&rft.aulast=McCaughey&rft.aufirst=Martha&rft.au=Ayers%2C+Michael+D.&rft_id=https%3A%2F%2Fbooks.google.com%2F%3Fid%3DKHCjMkNRAkYC%26pg%3DPA71%26dq%3Dsandor%2520vegh%2520online%2520activism%2520categories%23v%3Donepage%26q%3Dsandor%2520vegh%2520online%2520activism%2520categories%26f%3Dfalse&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%B7+%D8%B9%D9%84%D9%89+%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%B1%D9%86%D8%AA" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span>
</li>
<li id="cite_note-5"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-5">^</a></b></span> <span class="reference-text">"Classifying Forms of Online Activism: The Case of Cyberprotests Against the World Bank" in <i>Cyberactivism: Online Activism in Theory and PRACTICE,</i> Eds. Ayers, Michael D., <a href="/w/index.php?title=Martha_McCaughey&action=edit&redlink=1" class="new" title="Martha McCaughey (الصفحة غير موجودة)">Mccaughey, Martha</a>, pp. 72-73. Copyright 2003, Routledge, New York, NY</span>
</li>
<li id="cite_note-6"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-6">^</a></b></span> <span class="reference-text">Watson, Nessim "Why We Argue about Virtual Community: A Case Study of the Phish.net Fan Community" pp. 103-104. SAG Publications 1997</span>
</li>
<li id="cite_note-7"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-7">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite class="citation web"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20190829203627/https://www.techopedia.com/definition/29047/hashtag-activism">"What is Hashtag Activism? - Definition from Techopedia"</a>. <i>Techopedia.com</i>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://www.techopedia.com/definition/29047/hashtag-activism">الأصل</a> في 29 أغسطس 2019.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&rft.genre=unknown&rft.jtitle=Techopedia.com&rft.atitle=What+is+Hashtag+Activism%3F+-+Definition+from+Techopedia&rft_id=https%3A%2F%2Fwww.techopedia.com%2Fdefinition%2F29047%2Fhashtag-activism&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%B7+%D8%B9%D9%84%D9%89+%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%B1%D9%86%D8%AA" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span>
</li>
<li id="cite_note-8"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-8">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite class="citation web"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20191012203556/https://www.theguardian.com/world/2014/may/10/michelle-obama-nigeria-presidential-address">"Michelle Obama raises pressure over kidnapped schoolgirls"</a>. The Guardian. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://www.theguardian.com/world/2014/may/10/michelle-obama-nigeria-presidential-address">الأصل</a> في 12 أكتوبر 2019<span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 12 مايو 2014</span>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&rft.genre=unknown&rft.btitle=Michelle+Obama+raises+pressure+over+kidnapped+schoolgirls&rft.pub=The+Guardian&rft_id=https%3A%2F%2Fwww.theguardian.com%2Fworld%2F2014%2Fmay%2F10%2Fmichelle-obama-nigeria-presidential-address&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%B7+%D8%B9%D9%84%D9%89+%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%B1%D9%86%D8%AA" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span>
</li>
<li id="cite_note-9"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-9">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite class="citation journal">"Digital Defense: Black Feminists Resist Violence With Hashtag Activism". <i>Feminist Media Studies</i>. <b>15</b>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&rft.genre=article&rft.jtitle=Feminist+Media+Studies&rft.atitle=Digital+Defense%3A+Black+Feminists+Resist+Violence+With+Hashtag+Activism&rft.volume=15&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%B7+%D8%B9%D9%84%D9%89+%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%B1%D9%86%D8%AA" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span>
</li>
<li id="cite_note-10"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-10">^</a></b></span> <span class="reference-text">Vitak, J., Zube, P., Smock, A., Carr, C. T., Ellison, N., & Lampe, C. (2011). It's Complicated: Facebook Users' Political Participation in the 2008 Election. Cyberpsychology, Behavior & Social Networking, 14(3), 107-114.</span>
</li>
<li id="cite_note-11"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-11">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite class="citation journal">"Apparently They Don't Like Succinct and Articulate': Journalists, Activists, and the Battle over News". <i>Soundbitten: The Perils of Media-Centered Political Activism</i>. <b>1</b>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&rft.genre=article&rft.jtitle=Soundbitten%3A+The+Perils+of+Media-Centered+Political+Activism&rft.atitle=Apparently+They+Don%27t+Like+Succinct+and+Articulate%27%3A+Journalists%2C+Activists%2C+and+the+Battle+over+News&rft.volume=1&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%B7+%D8%B9%D9%84%D9%89+%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%B1%D9%86%D8%AA" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span>
</li>
<li id="cite_note-12"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-12">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFpupeno" class="citation web">pupeno. <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20190327123252/http://cpsr.org/prevsite/conferences/cfp91/culnan.html/">"CPSR - document_view"</a>. <i>cpsr.org</i>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="http://cpsr.org/prevsite/conferences/cfp91/culnan.html/">الأصل</a> في 27 مارس 2019.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&rft.genre=unknown&rft.jtitle=cpsr.org&rft.atitle=CPSR+-+document_view&rft.au=pupeno&rft_id=http%3A%2F%2Fcpsr.org%2Fprevsite%2Fconferences%2Fcfp91%2Fculnan.html%2F&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%B7+%D8%B9%D9%84%D9%89+%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%B1%D9%86%D8%AA" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span>
</li>
<li id="cite_note-13"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-13">^</a></b></span> <span class="reference-text">Gurak, L.J. (1997). Persuasion and Privacy in Cyberspace: The Online Protests over Lotus MarketPlace and the Clipper Chip. New Haven: Yale University Press.</span>
</li>
<li id="cite_note-14"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-14">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFCookeLehrer1993" class="citation news">Cooke, Kevin; Lehrer, Dan (July 12, 1993). "The Whole World Is Talking". <i>The Nation</i>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&rft.genre=article&rft.jtitle=The+Nation&rft.atitle=The+Whole+World+Is+Talking&rft.date=1993-07-12&rft.aulast=Cooke&rft.aufirst=Kevin&rft.au=Lehrer%2C+Dan&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%B7+%D8%B9%D9%84%D9%89+%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%B1%D9%86%D8%AA" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span>
</li>
<li id="cite_note-15"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-15">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite class="citation web"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20161027012935/http://cyber.eserver.org/talking.txt">"The Whole World Is Talking"</a>. July 12, 1993. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="http://cyber.eserver.org/talking.txt">الأصل</a> في 27 أكتوبر 2016<span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2013</span>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&rft.genre=unknown&rft.btitle=The+Whole+World+Is+Talking&rft.date=1993-07-12&rft_id=http%3A%2F%2Fcyber.eserver.org%2Ftalking.txt&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%B7+%D8%B9%D9%84%D9%89+%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%B1%D9%86%D8%AA" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span>
</li>
<li id="cite_note-16"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-16">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite class="citation web"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20181116043119/https://www.mail-archive.com/pen-l@galaxy.csuchico.edu/msg06511.html">"(PEN-L:700) USE the INTERNET to CHANGE THE WORLD: An Online Course for Activists"</a>. Mail-archive.com. 1995-10-08. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://www.mail-archive.com/pen-l@galaxy.csuchico.edu/msg06511.html">الأصل</a> في 16 نوفمبر 2018<span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2013</span>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&rft.genre=unknown&rft.btitle=%28PEN-L%3A700%29+USE+the+INTERNET+to+CHANGE+THE+WORLD%3A+An+Online+Course+for+Activists&rft.pub=Mail-archive.com&rft.date=1995-10-08&rft_id=https%3A%2F%2Fwww.mail-archive.com%2Fpen-l%40galaxy.csuchico.edu%2Fmsg06511.html&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%B7+%D8%B9%D9%84%D9%89+%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%B1%D9%86%D8%AA" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span>
</li>
<li id="cite_note-17"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-17">^</a></b></span> <span class="reference-text"><i><a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.bdpgabon.org/">Bongo Doit Partir</a></i> (Bongo Must Go) <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20190807130451/https://www.bdpgabon.org/">نسخة محفوظة</a> 7 أغسطس 2019 على موقع <a href="/wiki/%D9%88%D8%A7%D9%8A_%D8%A8%D8%A7%D9%83_%D9%85%D8%B4%D9%8A%D9%86" title="واي باك مشين">واي باك مشين</a>.</span>
</li>
<li id="cite_note-18"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-18">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite class="citation web"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20131208184926/http://www.amnesty.org/en/library/info/AFR26/004/2003/en">"Gabon: Further information on Prisoners of conscience"</a>. Amnesty.org. 2003-10-15. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://www.amnesty.org/en/documents/AFR26/004/2003/en/">الأصل</a> في 8 ديسمبر 2013<span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2013</span>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&rft.genre=unknown&rft.btitle=Gabon%3A+Further+information+on+Prisoners+of+conscience&rft.pub=Amnesty.org&rft.date=2003-10-15&rft_id=https%3A%2F%2Fwww.amnesty.org%2Fen%2Fdocuments%2FAFR26%2F004%2F2003%2Fen%2F&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%B7+%D8%B9%D9%84%D9%89+%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%B1%D9%86%D8%AA" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span>
</li>
<li id="cite_note-19"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-19">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite class="citation web"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20131208184933/http://www.amnesty.org/en/library/info/AFR26/001/2003/en">"Gabon: Prisoners of Conscience"</a>. Amnesty.org. 2003-08-12. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://www.amnesty.org/en/documents/AFR26/001/2003/en/">الأصل</a> في 8 ديسمبر 2013<span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2013</span>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&rft.genre=unknown&rft.btitle=Gabon%3A+Prisoners+of+Conscience&rft.pub=Amnesty.org&rft.date=2003-08-12&rft_id=https%3A%2F%2Fwww.amnesty.org%2Fen%2Fdocuments%2FAFR26%2F001%2F2003%2Fen%2F&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%B7+%D8%B9%D9%84%D9%89+%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%B1%D9%86%D8%AA" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">|CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span>
</li>
</ol></div>
<ul class="bandeau-portail إعلام" id="bandeau-portail">
<li class="bandeau-portail-element"><span class="bandeau-portail-icone" style="margin-right:1em"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A9" title="بوابة:السياسة"><img alt="أيقونة بوابة" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/5/5b/Society.svg/32px-Society.svg.png" decoding="async" width="32" height="13" class="noviewer" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/5/5b/Society.svg/48px-Society.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/5/5b/Society.svg/64px-Society.svg.png 2x" data-file-width="96" data-file-height="38" /></a></span><span class="bandeau-portail-texte"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A9" title="بوابة:السياسة">بوابة السياسة</a></span></li>
<li class="bandeau-portail-element"><span class="bandeau-portail-icone" style="margin-right:1em"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%B1%D9%86%D8%AA" title="بوابة:إنترنت"><img alt="أيقونة بوابة" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/5/59/Crystal_Clear_app_Internet_Connection_Tools.png/28px-Crystal_Clear_app_Internet_Connection_Tools.png" decoding="async" width="28" height="28" class="noviewer" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/5/59/Crystal_Clear_app_Internet_Connection_Tools.png/42px-Crystal_Clear_app_Internet_Connection_Tools.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/5/59/Crystal_Clear_app_Internet_Connection_Tools.png/56px-Crystal_Clear_app_Internet_Connection_Tools.png 2x" data-file-width="128" data-file-height="128" /></a></span><span class="bandeau-portail-texte"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%B1%D9%86%D8%AA" title="بوابة:إنترنت">بوابة إنترنت</a></span></li>
<li class="bandeau-portail-element"><span class="bandeau-portail-icone" style="margin-right:1em"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%85_%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%8A%D8%A9" title="بوابة:علوم سياسية"><img alt="أيقونة بوابة" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4a/Plato-raphael.jpg/26px-Plato-raphael.jpg" decoding="async" width="26" height="28" class="noviewer" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4a/Plato-raphael.jpg/39px-Plato-raphael.jpg 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4a/Plato-raphael.jpg/53px-Plato-raphael.jpg 2x" data-file-width="246" data-file-height="262" /></a></span><span class="bandeau-portail-texte"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%85_%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%8A%D8%A9" title="بوابة:علوم سياسية">بوابة علوم سياسية</a></span></li></ul>
<div class="إعلام صغير plainlinks plainlist sisterlinks" style="width:50%"><div class="صورة" style="display:inline"><img alt="Light Bulb Icon.svg" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/3/3e/Light_Bulb_Icon.svg/25px-Light_Bulb_Icon.svg.png" decoding="async" width="25" height="25" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/3/3e/Light_Bulb_Icon.svg/38px-Light_Bulb_Icon.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/3/3e/Light_Bulb_Icon.svg/50px-Light_Bulb_Icon.svg.png 2x" data-file-width="48" data-file-height="48" /></div> <div style="display:inline">نشاط على الإنترنت في <a href="/wiki/%D9%88%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7:%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B9_%D8%B4%D9%82%D9%8A%D9%82%D8%A9" title="ويكيبيديا:مشاريع شقيقة">المشاريع الشقيقة</a>
<div style="padding-right:5px">
<hr />
<ul><li><img alt="Commons-logo.svg" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4a/Commons-logo.svg/15px-Commons-logo.svg.png" decoding="async" width="15" height="20" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4a/Commons-logo.svg/23px-Commons-logo.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4a/Commons-logo.svg/30px-Commons-logo.svg.png 2x" data-file-width="1024" data-file-height="1376" /> <a href="https://commons.wikimedia.org/wiki/Category:Internet_activism" class="extiw" title="commons:Category:Internet activism">صور وملفات صوتية</a> من كومنز</li></ul>
</div></div></div></div>' |
ما إذا كان التعديل قد تم عمله من خلال عقدة خروج تور (tor_exit_node) | false |
طابع زمن التغيير ليونكس (timestamp) | 1641493832 |