افحص التغييرات الفردية
المظهر
تسمح لك هذه الصفحة بفحص المتغيرات التي تم إنشاؤها بواسطة عامل تصفية إساءة الاستخدام لإجراء تغيير فردي.
المتغيرات المولدة لهذا التغيير
متغير | قيمة |
---|---|
تعديل عدد المستخدمين ( user_editcount ) | 1 |
اسم حساب المستخدم ( user_name ) | 'Eng a m s' |
وقت تأكيد عنوان البريد الإلكتروني ( user_emailconfirm ) | '20130608191950' |
عمر حساب المستخدم ( user_age ) | 349938233 |
المجموعات (بما في ذلك المجموعات الضمنية) التي يتواجد فيها المستخدم ( user_groups ) | [
0 => '*',
1 => 'user'
] |
الحقوق التي يتمتع بها المستخدم ( user_rights ) | [
0 => 'patrolmarks',
1 => 'createaccount',
2 => 'read',
3 => 'edit',
4 => 'createpage',
5 => 'createtalk',
6 => 'writeapi',
7 => 'viewmyprivateinfo',
8 => 'editmyprivateinfo',
9 => 'editmyoptions',
10 => 'abusefilter-log-detail',
11 => 'urlshortener-create-url',
12 => 'centralauth-merge',
13 => 'abusefilter-view',
14 => 'abusefilter-log',
15 => 'vipsscaler-test',
16 => 'flow-hide',
17 => 'flow-edit-title',
18 => 'move-rootuserpages',
19 => 'move-categorypages',
20 => 'minoredit',
21 => 'editmyusercss',
22 => 'editmyuserjson',
23 => 'editmyuserjs',
24 => 'sendemail',
25 => 'applychangetags',
26 => 'changetags',
27 => 'viewmywatchlist',
28 => 'editmywatchlist',
29 => 'spamblacklistlog',
30 => 'flow-lock',
31 => 'mwoauthmanagemygrants'
] |
سواء كان المستخدم يعدل عبر واجهة الهاتف المحمول (user_mobile ) | true |
المجموعات العالميَّة التي يمتلكها الحساب (global_user_groups ) | [] |
عدد تعديلات المستخدم عالميًا (global_user_editcount ) | 1 |
ما إذا كان المستخدم يعد من تطبيق الهاتف المحمول (user_app ) | false |
معرف الصفحة ( page_id ) | 1304827 |
مساحة اسم الصفحة ( page_namespace ) | 0 |
عنوان الصفحة بدون مساحة اسمية ( page_title ) | 'سرقات مشروعة' |
عنوان الصفحة الكاملة ( page_prefixedtitle ) | 'سرقات مشروعة' |
آخر عشرة مستخدمين ساهموا في الصفحة ( page_recent_contributors ) | [
0 => 'Eng a m s',
1 => 'MaraBot',
2 => 'حسن علي البط',
3 => 'JarBot',
4 => 'ZkBot',
5 => 'Ahmed',
6 => 'Meno25',
7 => 'محمد مختاري',
8 => 'CipherBot',
9 => 'Khaled'
] |
عمر الصفحة بالثواني ( page_age ) | 381863980 |
أول مستخدم يساهم في الصفحة ( page_first_contributor ) | 'Khaled' |
العمل ( action ) | 'edit' |
تحرير الملخص/السبب ( summary ) | 'تعديل املائي' |
Time since last page edit in seconds (page_last_edit_age ) | 117 |
نموذج المحتوى القديم ( old_content_model ) | 'wikitext' |
نموذج المحتوى الجديد ( new_content_model ) | 'wikitext' |
صفحة الويكي القديمة قبل التعديل ( old_wikitext ) | '{{لا صندوق معلومات}}
{{يتيمة|تاريخ=يونيو_2012}}
''' سرقات مشروعة''' هو [[كتاب]] يستعرض صفحات مجهولة من تاريخ سرقة ونهب وتهريب [[آثار]] [[مصر]] وتراثها في القرنين الأخيرين. لمؤلفه الذي يعمل قاضيا بمحكمة استئناف القاهرة, وكان مستشارا قانونيا للمجلس الأعلى للآثار في السنوات العشر الأخيرة, وتولى مسؤولية ملف استرداد الآثار المصرية المهربة, ونجح -مع آخرين- في استعادة أكثر من خمسة آلاف قطعة أثرية حتى عام 2011. يتكون الكتاب من أربعة فصول، يتناول الأول نشأة النظام القانوني في مصر لحماية الآثار, ابتداء من صدور أول مرسوم في عام 1835 ينظم التعامل مع الآثار، في عهد محمد علي باشا مؤسس مصر الحديثة, وكذلك إنشاء أول متحف للآثار، تنظيمية للحفائر, ولائحة أخرى في عام 1874 سمحت بنظام قسمة الآثار التي يتم اكتشافها، وبموجب هذه اللائحة, تقسم الآثار إلى قسمين متساويين، أي 50% لكل طرف، وفي عام 1880 صدر مرسوم بحظر تصدير الآثار نظرا لتزايد أعداد الأجانب الذين يغادرون [[مصر]] محملين بقطع أثرية. وفي عام 1912 صدر القانون رقم 14، وهو أول قانون متكامل بالمعنى المتعارف عليه اليوم, يتضمن تعريفا للأثر وضوابط تداوله وعقوبات لمخالفة أحكامه, واستبعد المشرّع منها كافة الآثار الإسلامية من التصدير للخارج. في عام 1951 صدر القانون رقم 215 بغرض وضع إجراءات عملية حاسمة للقضاء على تجارة الآثار غير المشروعة, وفي عام 1983صدر القانون رقم ١١٧ الذي منع الاتجار والتصرفات بالبيع والشراء نهائيا و تم تعديلة بالتشريع رقم ٣ لينه ٢٠١٠ الي ان تم عمل التعديل الاخير الذي غلظ العقوبات و ووسع مفهوم و ممارسات اخرى سنه ٢٠١٨ بالتشريع رقم ١١٧ <ref>{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=العدد ٧٢ كلية الشرطة|صحيفة=التعليق علي قانون حماية الاثار الجديد ٩١ لسنه ٢٠١٨|مسار=https://mjle.journals.ekb.eg/article_156097_4eb3b847c81ddca6c17cdb52e71540a4.pdf|مؤلف=الدكتور نبيل محمود حسن|تاريخ=٢٠٢٢}}</ref>.<ref name="aljazeera.net">[https://www.aljazeera.net/books/pages/5070d7b4-e48d-4fb3-a0ec-cbd6ea8d7e61?GoogleStatID=1 سرقات مشروعة<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20120831150412/http://www.aljazeera.net/books/pages/5070d7b4-e48d-4fb3-a0ec-cbd6ea8d7e61?GoogleStatID=1 |date=31 أغسطس 2012}}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=نشرة ٧٢ يونيو ٢٠٢٢|صحيفة=كلية الشرطة|مسار=https://mjle.journals.ekb.eg/article_156097_4eb3b847c81ddca6c17cdb52e71540a4.pdf|مؤلف=دكتور نبيل محمود حسن|تاريخ=٢٠٢٢|صفحات=٨٤٩}}</ref>
يتناول المؤلف في الفصل الثاني صفحات مثيرة من تاريخ نظام القسمة، والملكية الخاصة، وتجارة وإهداء الآثار المصرية، فيقول: «عندما تتجول بالجناح المصري ب[[متحف المتروبوليتان للفنون|متحف المتروبوليتان]] ب[[نيويورك]], أو تدخل [[متحف اللوفر]] بعاصمة النور [[باريس]], سوف تتملكك الدهشة من كم الآثار المصرية المعروضة, التي يفوق عددها ب[[المتحف البريطاني]] ب[[لندن]] ما هو موجود لدينا ببعض متاحفنا.» يتناول المؤلف في الفصل الثالث جانبا من تاريخ استرداد آثار مصر المهربة، أم الفصل الرابع والأخير فقد تناول فيه المؤلف استعادة الآثار من داخل مصر, حيث يشير إلى أن حوادث سرقة الآثار طوال فترة الأربعينيات والخمسينيات من [[القرن 20|القرن العشرين]].<ref name="aljazeera.net"/>
== مراجع ==
{{مراجع}}
{{شريط بوابات|أدب عربي|كتب}}
{{بذرة كتاب}}
[[تصنيف:كتب باللغة العربية]]
[[تصنيف:آثار مصرية بالخارج]]
[[تصنيف:كتب تاريخ عربية]]
[[تصنيف:كتب عربية في القرن 21]]' |
صفحة جديدة من ويكي النص، بعد التعديل ( new_wikitext ) | '{{لا صندوق معلومات}}
{{يتيمة|تاريخ=يونيو_2012}}
''' سرقات مشروعة''' هو [[كتاب]] يستعرض صفحات مجهولة من تاريخ سرقة ونهب وتهريب [[آثار]] [[مصر]] وتراثها في القرنين الأخيرين. لمؤلفه الذي يعمل قاضيا بمحكمة استئناف القاهرة, وكان مستشارا قانونيا للمجلس الأعلى للآثار في السنوات العشر الأخيرة, وتولى مسؤولية ملف استرداد الآثار المصرية المهربة, ونجح -مع آخرين- في استعادة أكثر من خمسة آلاف قطعة أثرية حتى عام 2011. يتكون الكتاب من أربعة فصول، يتناول الأول نشأة النظام القانوني في مصر لحماية الآثار, ابتداء من صدور أول مرسوم في عام 1835 ينظم التعامل مع الآثار، في عهد محمد علي باشا مؤسس مصر الحديثة, وكذلك إنشاء أول متحف للآثار، تنظيمية للحفائر, ولائحة أخرى في عام 1874 سمحت بنظام قسمة الآثار التي يتم اكتشافها، وبموجب هذه اللائحة, تقسم الآثار إلى قسمين متساويين، أي 50% لكل طرف، وفي عام 1880 صدر مرسوم بحظر تصدير الآثار نظرا لتزايد أعداد الأجانب الذين يغادرون [[مصر]] محملين بقطع أثرية. وفي عام 1912 صدر القانون رقم 14، وهو أول قانون متكامل بالمعنى المتعارف عليه اليوم, يتضمن تعريفا للأثر وضوابط تداوله وعقوبات لمخالفة أحكامه, واستبعد المشرّع منها كافة الآثار الإسلامية من التصدير للخارج. في عام 1951 صدر القانون رقم 215 بغرض وضع إجراءات عملية حاسمة للقضاء على تجارة الآثار غير المشروعة, وفي عام 1983صدر القانون رقم ١١٧ الذي منع الاتجار والتصرفات بالبيع والشراء نهائيا و تم تعديلة بالتشريع رقم ٣ لينه ٢٠١٠ الي ان تم عمل التعديل الاخير الذي غلظ العقوبات و وسع مفهوم و ممارسات اخرى للاتجار بالاثار سنه ٢٠١٨ بالتشريع رقم ١١٧ <ref>{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=العدد ٧٢ كلية الشرطة|صحيفة=التعليق علي قانون حماية الاثار الجديد ٩١ لسنه ٢٠١٨|مسار=https://mjle.journals.ekb.eg/article_156097_4eb3b847c81ddca6c17cdb52e71540a4.pdf|مؤلف=الدكتور نبيل محمود حسن|تاريخ=٢٠٢٢}}</ref>.<ref name="aljazeera.net">[https://www.aljazeera.net/books/pages/5070d7b4-e48d-4fb3-a0ec-cbd6ea8d7e61?GoogleStatID=1 سرقات مشروعة<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20120831150412/http://www.aljazeera.net/books/pages/5070d7b4-e48d-4fb3-a0ec-cbd6ea8d7e61?GoogleStatID=1 |date=31 أغسطس 2012}}</ref>
يتناول المؤلف في الفصل الثاني صفحات مثيرة من تاريخ نظام القسمة، والملكية الخاصة، وتجارة وإهداء الآثار المصرية، فيقول: «عندما تتجول بالجناح المصري ب[[متحف المتروبوليتان للفنون|متحف المتروبوليتان]] ب[[نيويورك]], أو تدخل [[متحف اللوفر]] بعاصمة النور [[باريس]], سوف تتملكك الدهشة من كم الآثار المصرية المعروضة, التي يفوق عددها ب[[المتحف البريطاني]] ب[[لندن]] ما هو موجود لدينا ببعض متاحفنا.» يتناول المؤلف في الفصل الثالث جانبا من تاريخ استرداد آثار مصر المهربة، أم الفصل الرابع والأخير فقد تناول فيه المؤلف استعادة الآثار من داخل مصر, حيث يشير إلى أن حوادث سرقة الآثار طوال فترة الأربعينيات والخمسينيات من [[القرن 20|القرن العشرين]].<ref name="aljazeera.net"/>
== مراجع ==
{{مراجع}}
{{شريط بوابات|أدب عربي|كتب}}
{{بذرة كتاب}}
[[تصنيف:كتب باللغة العربية]]
[[تصنيف:آثار مصرية بالخارج]]
[[تصنيف:كتب تاريخ عربية]]
[[تصنيف:كتب عربية في القرن 21]]' |
توحيد الاختلافات بين التغييرات التي تم إجراؤها عن طريق التعديل ( edit_diff ) | '@@ -1,5 +1,5 @@
{{لا صندوق معلومات}}
{{يتيمة|تاريخ=يونيو_2012}}
-''' سرقات مشروعة''' هو [[كتاب]] يستعرض صفحات مجهولة من تاريخ سرقة ونهب وتهريب [[آثار]] [[مصر]] وتراثها في القرنين الأخيرين. لمؤلفه الذي يعمل قاضيا بمحكمة استئناف القاهرة, وكان مستشارا قانونيا للمجلس الأعلى للآثار في السنوات العشر الأخيرة, وتولى مسؤولية ملف استرداد الآثار المصرية المهربة, ونجح -مع آخرين- في استعادة أكثر من خمسة آلاف قطعة أثرية حتى عام 2011. يتكون الكتاب من أربعة فصول، يتناول الأول نشأة النظام القانوني في مصر لحماية الآثار, ابتداء من صدور أول مرسوم في عام 1835 ينظم التعامل مع الآثار، في عهد محمد علي باشا مؤسس مصر الحديثة, وكذلك إنشاء أول متحف للآثار، تنظيمية للحفائر, ولائحة أخرى في عام 1874 سمحت بنظام قسمة الآثار التي يتم اكتشافها، وبموجب هذه اللائحة, تقسم الآثار إلى قسمين متساويين، أي 50% لكل طرف، وفي عام 1880 صدر مرسوم بحظر تصدير الآثار نظرا لتزايد أعداد الأجانب الذين يغادرون [[مصر]] محملين بقطع أثرية. وفي عام 1912 صدر القانون رقم 14، وهو أول قانون متكامل بالمعنى المتعارف عليه اليوم, يتضمن تعريفا للأثر وضوابط تداوله وعقوبات لمخالفة أحكامه, واستبعد المشرّع منها كافة الآثار الإسلامية من التصدير للخارج. في عام 1951 صدر القانون رقم 215 بغرض وضع إجراءات عملية حاسمة للقضاء على تجارة الآثار غير المشروعة, وفي عام 1983صدر القانون رقم ١١٧ الذي منع الاتجار والتصرفات بالبيع والشراء نهائيا و تم تعديلة بالتشريع رقم ٣ لينه ٢٠١٠ الي ان تم عمل التعديل الاخير الذي غلظ العقوبات و ووسع مفهوم و ممارسات اخرى سنه ٢٠١٨ بالتشريع رقم ١١٧ <ref>{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=العدد ٧٢ كلية الشرطة|صحيفة=التعليق علي قانون حماية الاثار الجديد ٩١ لسنه ٢٠١٨|مسار=https://mjle.journals.ekb.eg/article_156097_4eb3b847c81ddca6c17cdb52e71540a4.pdf|مؤلف=الدكتور نبيل محمود حسن|تاريخ=٢٠٢٢}}</ref>.<ref name="aljazeera.net">[https://www.aljazeera.net/books/pages/5070d7b4-e48d-4fb3-a0ec-cbd6ea8d7e61?GoogleStatID=1 سرقات مشروعة<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20120831150412/http://www.aljazeera.net/books/pages/5070d7b4-e48d-4fb3-a0ec-cbd6ea8d7e61?GoogleStatID=1 |date=31 أغسطس 2012}}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=نشرة ٧٢ يونيو ٢٠٢٢|صحيفة=كلية الشرطة|مسار=https://mjle.journals.ekb.eg/article_156097_4eb3b847c81ddca6c17cdb52e71540a4.pdf|مؤلف=دكتور نبيل محمود حسن|تاريخ=٢٠٢٢|صفحات=٨٤٩}}</ref>
+''' سرقات مشروعة''' هو [[كتاب]] يستعرض صفحات مجهولة من تاريخ سرقة ونهب وتهريب [[آثار]] [[مصر]] وتراثها في القرنين الأخيرين. لمؤلفه الذي يعمل قاضيا بمحكمة استئناف القاهرة, وكان مستشارا قانونيا للمجلس الأعلى للآثار في السنوات العشر الأخيرة, وتولى مسؤولية ملف استرداد الآثار المصرية المهربة, ونجح -مع آخرين- في استعادة أكثر من خمسة آلاف قطعة أثرية حتى عام 2011. يتكون الكتاب من أربعة فصول، يتناول الأول نشأة النظام القانوني في مصر لحماية الآثار, ابتداء من صدور أول مرسوم في عام 1835 ينظم التعامل مع الآثار، في عهد محمد علي باشا مؤسس مصر الحديثة, وكذلك إنشاء أول متحف للآثار، تنظيمية للحفائر, ولائحة أخرى في عام 1874 سمحت بنظام قسمة الآثار التي يتم اكتشافها، وبموجب هذه اللائحة, تقسم الآثار إلى قسمين متساويين، أي 50% لكل طرف، وفي عام 1880 صدر مرسوم بحظر تصدير الآثار نظرا لتزايد أعداد الأجانب الذين يغادرون [[مصر]] محملين بقطع أثرية. وفي عام 1912 صدر القانون رقم 14، وهو أول قانون متكامل بالمعنى المتعارف عليه اليوم, يتضمن تعريفا للأثر وضوابط تداوله وعقوبات لمخالفة أحكامه, واستبعد المشرّع منها كافة الآثار الإسلامية من التصدير للخارج. في عام 1951 صدر القانون رقم 215 بغرض وضع إجراءات عملية حاسمة للقضاء على تجارة الآثار غير المشروعة, وفي عام 1983صدر القانون رقم ١١٧ الذي منع الاتجار والتصرفات بالبيع والشراء نهائيا و تم تعديلة بالتشريع رقم ٣ لينه ٢٠١٠ الي ان تم عمل التعديل الاخير الذي غلظ العقوبات و وسع مفهوم و ممارسات اخرى للاتجار بالاثار سنه ٢٠١٨ بالتشريع رقم ١١٧ <ref>{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=العدد ٧٢ كلية الشرطة|صحيفة=التعليق علي قانون حماية الاثار الجديد ٩١ لسنه ٢٠١٨|مسار=https://mjle.journals.ekb.eg/article_156097_4eb3b847c81ddca6c17cdb52e71540a4.pdf|مؤلف=الدكتور نبيل محمود حسن|تاريخ=٢٠٢٢}}</ref>.<ref name="aljazeera.net">[https://www.aljazeera.net/books/pages/5070d7b4-e48d-4fb3-a0ec-cbd6ea8d7e61?GoogleStatID=1 سرقات مشروعة<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20120831150412/http://www.aljazeera.net/books/pages/5070d7b4-e48d-4fb3-a0ec-cbd6ea8d7e61?GoogleStatID=1 |date=31 أغسطس 2012}}</ref>
يتناول المؤلف في الفصل الثاني صفحات مثيرة من تاريخ نظام القسمة، والملكية الخاصة، وتجارة وإهداء الآثار المصرية، فيقول: «عندما تتجول بالجناح المصري ب[[متحف المتروبوليتان للفنون|متحف المتروبوليتان]] ب[[نيويورك]], أو تدخل [[متحف اللوفر]] بعاصمة النور [[باريس]], سوف تتملكك الدهشة من كم الآثار المصرية المعروضة, التي يفوق عددها ب[[المتحف البريطاني]] ب[[لندن]] ما هو موجود لدينا ببعض متاحفنا.» يتناول المؤلف في الفصل الثالث جانبا من تاريخ استرداد آثار مصر المهربة، أم الفصل الرابع والأخير فقد تناول فيه المؤلف استعادة الآثار من داخل مصر, حيث يشير إلى أن حوادث سرقة الآثار طوال فترة الأربعينيات والخمسينيات من [[القرن 20|القرن العشرين]].<ref name="aljazeera.net"/>
' |
حجم الصفحة الجديد ( new_size ) | 4695 |
حجم الصفحة القديمة ( old_size ) | 4972 |
تغيير الحجم في التعديل ( edit_delta ) | -277 |
تمت إضافة الأسطر في التحرير ( added_lines ) | [
0 => '''' سرقات مشروعة''' هو [[كتاب]] يستعرض صفحات مجهولة من تاريخ سرقة ونهب وتهريب [[آثار]] [[مصر]] وتراثها في القرنين الأخيرين. لمؤلفه الذي يعمل قاضيا بمحكمة استئناف القاهرة, وكان مستشارا قانونيا للمجلس الأعلى للآثار في السنوات العشر الأخيرة, وتولى مسؤولية ملف استرداد الآثار المصرية المهربة, ونجح -مع آخرين- في استعادة أكثر من خمسة آلاف قطعة أثرية حتى عام 2011. يتكون الكتاب من أربعة فصول، يتناول الأول نشأة النظام القانوني في مصر لحماية الآثار, ابتداء من صدور أول مرسوم في عام 1835 ينظم التعامل مع الآثار، في عهد محمد علي باشا مؤسس مصر الحديثة, وكذلك إنشاء أول متحف للآثار، تنظيمية للحفائر, ولائحة أخرى في عام 1874 سمحت بنظام قسمة الآثار التي يتم اكتشافها، وبموجب هذه اللائحة, تقسم الآثار إلى قسمين متساويين، أي 50% لكل طرف، وفي عام 1880 صدر مرسوم بحظر تصدير الآثار نظرا لتزايد أعداد الأجانب الذين يغادرون [[مصر]] محملين بقطع أثرية. وفي عام 1912 صدر القانون رقم 14، وهو أول قانون متكامل بالمعنى المتعارف عليه اليوم, يتضمن تعريفا للأثر وضوابط تداوله وعقوبات لمخالفة أحكامه, واستبعد المشرّع منها كافة الآثار الإسلامية من التصدير للخارج. في عام 1951 صدر القانون رقم 215 بغرض وضع إجراءات عملية حاسمة للقضاء على تجارة الآثار غير المشروعة, وفي عام 1983صدر القانون رقم ١١٧ الذي منع الاتجار والتصرفات بالبيع والشراء نهائيا و تم تعديلة بالتشريع رقم ٣ لينه ٢٠١٠ الي ان تم عمل التعديل الاخير الذي غلظ العقوبات و وسع مفهوم و ممارسات اخرى للاتجار بالاثار سنه ٢٠١٨ بالتشريع رقم ١١٧ <ref>{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=العدد ٧٢ كلية الشرطة|صحيفة=التعليق علي قانون حماية الاثار الجديد ٩١ لسنه ٢٠١٨|مسار=https://mjle.journals.ekb.eg/article_156097_4eb3b847c81ddca6c17cdb52e71540a4.pdf|مؤلف=الدكتور نبيل محمود حسن|تاريخ=٢٠٢٢}}</ref>.<ref name="aljazeera.net">[https://www.aljazeera.net/books/pages/5070d7b4-e48d-4fb3-a0ec-cbd6ea8d7e61?GoogleStatID=1 سرقات مشروعة<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20120831150412/http://www.aljazeera.net/books/pages/5070d7b4-e48d-4fb3-a0ec-cbd6ea8d7e61?GoogleStatID=1 |date=31 أغسطس 2012}}</ref>'
] |
تمت إزالة الأسطر أثناء التحرير ( removed_lines ) | [
0 => '''' سرقات مشروعة''' هو [[كتاب]] يستعرض صفحات مجهولة من تاريخ سرقة ونهب وتهريب [[آثار]] [[مصر]] وتراثها في القرنين الأخيرين. لمؤلفه الذي يعمل قاضيا بمحكمة استئناف القاهرة, وكان مستشارا قانونيا للمجلس الأعلى للآثار في السنوات العشر الأخيرة, وتولى مسؤولية ملف استرداد الآثار المصرية المهربة, ونجح -مع آخرين- في استعادة أكثر من خمسة آلاف قطعة أثرية حتى عام 2011. يتكون الكتاب من أربعة فصول، يتناول الأول نشأة النظام القانوني في مصر لحماية الآثار, ابتداء من صدور أول مرسوم في عام 1835 ينظم التعامل مع الآثار، في عهد محمد علي باشا مؤسس مصر الحديثة, وكذلك إنشاء أول متحف للآثار، تنظيمية للحفائر, ولائحة أخرى في عام 1874 سمحت بنظام قسمة الآثار التي يتم اكتشافها، وبموجب هذه اللائحة, تقسم الآثار إلى قسمين متساويين، أي 50% لكل طرف، وفي عام 1880 صدر مرسوم بحظر تصدير الآثار نظرا لتزايد أعداد الأجانب الذين يغادرون [[مصر]] محملين بقطع أثرية. وفي عام 1912 صدر القانون رقم 14، وهو أول قانون متكامل بالمعنى المتعارف عليه اليوم, يتضمن تعريفا للأثر وضوابط تداوله وعقوبات لمخالفة أحكامه, واستبعد المشرّع منها كافة الآثار الإسلامية من التصدير للخارج. في عام 1951 صدر القانون رقم 215 بغرض وضع إجراءات عملية حاسمة للقضاء على تجارة الآثار غير المشروعة, وفي عام 1983صدر القانون رقم ١١٧ الذي منع الاتجار والتصرفات بالبيع والشراء نهائيا و تم تعديلة بالتشريع رقم ٣ لينه ٢٠١٠ الي ان تم عمل التعديل الاخير الذي غلظ العقوبات و ووسع مفهوم و ممارسات اخرى سنه ٢٠١٨ بالتشريع رقم ١١٧ <ref>{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=العدد ٧٢ كلية الشرطة|صحيفة=التعليق علي قانون حماية الاثار الجديد ٩١ لسنه ٢٠١٨|مسار=https://mjle.journals.ekb.eg/article_156097_4eb3b847c81ddca6c17cdb52e71540a4.pdf|مؤلف=الدكتور نبيل محمود حسن|تاريخ=٢٠٢٢}}</ref>.<ref name="aljazeera.net">[https://www.aljazeera.net/books/pages/5070d7b4-e48d-4fb3-a0ec-cbd6ea8d7e61?GoogleStatID=1 سرقات مشروعة<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20120831150412/http://www.aljazeera.net/books/pages/5070d7b4-e48d-4fb3-a0ec-cbd6ea8d7e61?GoogleStatID=1 |date=31 أغسطس 2012}}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=نشرة ٧٢ يونيو ٢٠٢٢|صحيفة=كلية الشرطة|مسار=https://mjle.journals.ekb.eg/article_156097_4eb3b847c81ddca6c17cdb52e71540a4.pdf|مؤلف=دكتور نبيل محمود حسن|تاريخ=٢٠٢٢|صفحات=٨٤٩}}</ref>'
] |
تمت إضافة جميع الروابط الخارجية في التعديل ( added_links ) | [] |
نص الصفحة الجديدة، خالي من أي علامات ( new_text ) | '.mw-parser-output .ambox{margin:0;border:1px solid #a2a9b1;border-right:2px solid #36c;background-color:#fbfbfb;box-sizing:border-box}.mw-parser-output .ambox+link+.ambox,.mw-parser-output .ambox+link+style+.ambox,.mw-parser-output .ambox+link+link+.ambox,.mw-parser-output .ambox+.mw-empty-elt+link+.ambox,.mw-parser-output .ambox+.mw-empty-elt+link+style+.ambox,.mw-parser-output .ambox+.mw-empty-elt+link+link+.ambox{margin-top:-1px}html body.mediawiki .mw-parser-output .ambox.mbox-small-right{margin:4px 1em 4px 0;overflow:hidden;width:238px;border-collapse:collapse;font-size:88%;line-height:1.25em}.mw-parser-output .ambox-speedy{border:1px solid #b32424;border-right:2px solid #b32424;background-color:#fee7e6}.mw-parser-output .ambox-delete{border:1px solid #b32424;border-right:2px solid #b32424}.mw-parser-output .ambox-content{border:1px solid #f28500;border-right:2px solid #f28500}.mw-parser-output .ambox-style{border:1px solid #fc3;border-right:2px solid #fc3}.mw-parser-output .ambox-move{border:1px solid #9932cc;border-right:2px solid #9932cc}.mw-parser-output .ambox-current{border:1px solid #A5D6A7;border-right:2px solid #A5D6A7}.mw-parser-output .ambox-featured{border:1px solid #C0C0C0}.mw-parser-output .ambox-protection{border-right:1px solid #a2a9b1;border-right:2px solid #a2a9b1}.mw-parser-output .ambox .mbox-text{border:none;padding:0.25em 0.5em;width:100%;font-size:95%}.mw-parser-output .ambox .mbox-text .date-container{font-size:smaller}.mw-parser-output .ambox .mbox-image{border:none;padding:2px 0.9em 2px 0;text-align:center}.mw-parser-output .ambox .mbox-imageleft{border:none;padding:2px 0 2px 0.9em;text-align:center}.mw-parser-output .ambox .mbox-empty-cell{border:none;padding:0;width:1px}.mw-parser-output .ambox .mbox-image-div{width:42px}html.client-js body.skin-minerva .mw-parser-output .mbox-text-span{margin-right:23px!important}@media(min-width:720px){.mw-parser-output .ambox{margin:0}}.mw-parser-output .ambox th.mbox-text,.mw-parser-output .ambox td.mbox-text{padding:0.25em 0.5em;font-size:95%}.mw-parser-output .ambox th.mbox-text .date-container,.mw-parser-output .ambox td.mbox-text .date-container{font-size:small}.mw-parser-output .ambox td.mbox-image{padding:2px 0.2em 2px 0}.mw-parser-output .ambox td.mbox-imageleft{padding:2px 0.2em 2px 0}.mw-parser-output .ambox-notice{border:1px solid #36c;border-right:2px solid #36c}.mw-parser-output .compact-ambox table .mbox-image,.mw-parser-output .compact-ambox table .mbox-imageleft,.mw-parser-output .compact-ambox table .mbox-empty-cell{display:none}.mw-parser-output .compact-ambox table.ambox{border:none;border-collapse:collapse;background-color:transparent;margin:0 1.6em 0 0!important;padding:0!important;width:auto;display:block}body.mediawiki .mw-parser-output .compact-ambox table.mbox-small-right{font-size:100%;width:auto;margin:0}.mw-parser-output .compact-ambox table .mbox-text{padding:0!important;margin:0!important}.mw-parser-output .compact-ambox table .mbox-text-span{display:list-item;line-height:1.5em;list-style-type:square}.mw-parser-output .compact-ambox .hide-when-compact{display:none}.mw-parser-output .compact-ambox .hide-when-compact{display:none}هذه المقالة بحاجة لصندوق معلومات. فضلًا ساعد في تحسين هذه المقالة بإضافة صندوق معلومات مخصص إليها.
هذه المقالة يتيمة إذ تصل إليها مقالات أخرى قليلة جدًا. فضلًا، ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالات متعلقة بها. (يونيو_2012)
سرقات مشروعة هو كتاب يستعرض صفحات مجهولة من تاريخ سرقة ونهب وتهريب آثار مصر وتراثها في القرنين الأخيرين. لمؤلفه الذي يعمل قاضيا بمحكمة استئناف القاهرة, وكان مستشارا قانونيا للمجلس الأعلى للآثار في السنوات العشر الأخيرة, وتولى مسؤولية ملف استرداد الآثار المصرية المهربة, ونجح -مع آخرين- في استعادة أكثر من خمسة آلاف قطعة أثرية حتى عام 2011. يتكون الكتاب من أربعة فصول، يتناول الأول نشأة النظام القانوني في مصر لحماية الآثار, ابتداء من صدور أول مرسوم في عام 1835 ينظم التعامل مع الآثار، في عهد محمد علي باشا مؤسس مصر الحديثة, وكذلك إنشاء أول متحف للآثار، تنظيمية للحفائر, ولائحة أخرى في عام 1874 سمحت بنظام قسمة الآثار التي يتم اكتشافها، وبموجب هذه اللائحة, تقسم الآثار إلى قسمين متساويين، أي 50% لكل طرف، وفي عام 1880 صدر مرسوم بحظر تصدير الآثار نظرا لتزايد أعداد الأجانب الذين يغادرون مصر محملين بقطع أثرية. وفي عام 1912 صدر القانون رقم 14، وهو أول قانون متكامل بالمعنى المتعارف عليه اليوم, يتضمن تعريفا للأثر وضوابط تداوله وعقوبات لمخالفة أحكامه, واستبعد المشرّع منها كافة الآثار الإسلامية من التصدير للخارج. في عام 1951 صدر القانون رقم 215 بغرض وضع إجراءات عملية حاسمة للقضاء على تجارة الآثار غير المشروعة, وفي عام 1983صدر القانون رقم ١١٧ الذي منع الاتجار والتصرفات بالبيع والشراء نهائيا و تم تعديلة بالتشريع رقم ٣ لينه ٢٠١٠ الي ان تم عمل التعديل الاخير الذي غلظ العقوبات و وسع مفهوم و ممارسات اخرى للاتجار بالاثار سنه ٢٠١٨ بالتشريع رقم ١١٧ [1].[2]
يتناول المؤلف في الفصل الثاني صفحات مثيرة من تاريخ نظام القسمة، والملكية الخاصة، وتجارة وإهداء الآثار المصرية، فيقول: «عندما تتجول بالجناح المصري بمتحف المتروبوليتان بنيويورك, أو تدخل متحف اللوفر بعاصمة النور باريس, سوف تتملكك الدهشة من كم الآثار المصرية المعروضة, التي يفوق عددها بالمتحف البريطاني بلندن ما هو موجود لدينا ببعض متاحفنا.» يتناول المؤلف في الفصل الثالث جانبا من تاريخ استرداد آثار مصر المهربة، أم الفصل الرابع والأخير فقد تناول فيه المؤلف استعادة الآثار من داخل مصر, حيث يشير إلى أن حوادث سرقة الآثار طوال فترة الأربعينيات والخمسينيات من القرن العشرين.[2]
مراجع
عدل
.mw-parser-output .reflist{font-size:90%;margin-bottom:0.5em;list-style-type:decimal;overflow-y:auto;max-height:300px}.mw-parser-output .reflist .references{font-size:100%;margin-bottom:0;list-style-type:inherit}.mw-parser-output .reflist-columns-2{column-width:30em}.mw-parser-output .reflist-columns-3{column-width:25em}.mw-parser-output .reflist-columns{margin-top:0.3em}.mw-parser-output .reflist-columns ol{margin-top:0}.mw-parser-output .reflist-columns li{page-break-inside:avoid;break-inside:avoid-column}.mw-parser-output .reflist-upper-alpha{list-style-type:upper-alpha}.mw-parser-output .reflist-upper-roman{list-style-type:upper-roman}.mw-parser-output .reflist-lower-alpha{list-style-type:lower-alpha}.mw-parser-output .reflist-lower-greek{list-style-type:lower-greek}.mw-parser-output .reflist-lower-roman{list-style-type:lower-roman}@media print{.mw-parser-output .reflist{overflow-y:visible!important;max-height:none!important}}
^ .mw-parser-output cite.citation{font-style:inherit;word-wrap:break-word}.mw-parser-output .citation q{quotes:"\"""\"""'""'"}.mw-parser-output .citation:target{background-color:rgba(0,127,255,0.133)}.mw-parser-output .id-lock-free.id-lock-free a{background:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/6/65/Lock-green.svg")left 0.1em center/9px no-repeat}body:not(.skin-timeless):not(.skin-minerva) .mw-parser-output .id-lock-free a{background-size:contain}.mw-parser-output .id-lock-limited.id-lock-limited a,.mw-parser-output .id-lock-registration.id-lock-registration a{background:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/d/d6/Lock-gray-alt-2.svg")left 0.1em center/9px no-repeat}body:not(.skin-timeless):not(.skin-minerva) .mw-parser-output .id-lock-limited a,body:not(.skin-timeless):not(.skin-minerva) .mw-parser-output .id-lock-registration a{background-size:contain}.mw-parser-output .id-lock-subscription.id-lock-subscription a{background:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/a/aa/Lock-red-alt-2.svg")left 0.1em center/9px no-repeat}body:not(.skin-timeless):not(.skin-minerva) .mw-parser-output .id-lock-subscription a{background-size:contain}.mw-parser-output .cs1-ws-icon a{background:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/4/4c/Wikisource-logo.svg")left 0.1em center/12px no-repeat}body:not(.skin-timeless):not(.skin-minerva) .mw-parser-output .cs1-ws-icon a{background-size:contain}.mw-parser-output .cs1-code{color:inherit;background:inherit;border:none;padding:inherit}.mw-parser-output .cs1-hidden-error{display:none;color:#d33}.mw-parser-output .cs1-visible-error{color:#d33}.mw-parser-output .cs1-maint{display:none;color:#2C882D;margin-left:0.3em}.mw-parser-output .cs1-format{font-size:95%}.mw-parser-output .cs1-kern-left{padding-left:0.2em}.mw-parser-output .cs1-kern-right{padding-right:0.2em}.mw-parser-output .citation .mw-selflink{font-weight:inherit}html.skin-theme-clientpref-night .mw-parser-output .cs1-maint{color:#18911F}html.skin-theme-clientpref-night .mw-parser-output .cs1-visible-error,html.skin-theme-clientpref-night .mw-parser-output .cs1-hidden-error{color:#f8a397}@media(prefers-color-scheme:dark){html.skin-theme-clientpref-os .mw-parser-output .cs1-visible-error,html.skin-theme-clientpref-os .mw-parser-output .cs1-hidden-error{color:#f8a397}html.skin-theme-clientpref-os .mw-parser-output .cs1-maint{color:#18911F}}الدكتور نبيل محمود حسن (٢٠٢٢). "العدد ٧٢ كلية الشرطة" (PDF). التعليق علي قانون حماية الاثار الجديد ٩١ لسنه ٢٠١٨.
^ ا ب سرقات مشروعة نسخة محفوظة 31 أغسطس 2012 على موقع واي باك مشين.
بوابة أدب عربي
بوابة كتب
.mw-parser-output .asbox{position:relative;overflow:hidden;background-color:#f9f9f9;border:solid 1px #C0C0C0}.mw-parser-output .asbox table{background:transparent}.mw-parser-output .asbox p{margin:0}.mw-parser-output .asbox p+p{margin-top:0.25em}.mw-parser-output .asbox-body{font-size:95%}.mw-parser-output .asbox-note{font-size:smaller}.mw-parser-output .asbox .navbar{position:absolute;top:-0.75em;right:1em;display:none}هذه بذرة مقالة عن كتاب بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها.' |
جميع الروابط الخارجية في النص الجديد ( all_links ) | [
0 => 'https://mjle.journals.ekb.eg/article_156097_4eb3b847c81ddca6c17cdb52e71540a4.pdf',
1 => 'https://www.aljazeera.net/books/pages/5070d7b4-e48d-4fb3-a0ec-cbd6ea8d7e61?GoogleStatID=1',
2 => 'https://web.archive.org/web/20120831150412/http://www.aljazeera.net/books/pages/5070d7b4-e48d-4fb3-a0ec-cbd6ea8d7e61?GoogleStatID=1',
3 => 'https://en.wikipedia.org/w/index.php?title=Special:Search&redirs=1&search=%D8%B3%D8%B1%D9%82%D8%A7%D8%AA+%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A9&fulltext=Search&ns0=1&title=Special:Search&advanced=1&fulltext=%D8%B3%D8%B1%D9%82%D8%A7%D8%AA+%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A9'
] |
الروابط الموجودة في الصفحة قبل التعديل ( old_links ) | [
0 => 'https://web.archive.org/web/20120831150412/http://www.aljazeera.net/books/pages/5070d7b4-e48d-4fb3-a0ec-cbd6ea8d7e61?GoogleStatID=1',
1 => 'https://www.aljazeera.net/books/pages/5070d7b4-e48d-4fb3-a0ec-cbd6ea8d7e61?GoogleStatID=1',
2 => 'https://en.wikipedia.org/w/index.php?title=Special:Search&redirs=1&search=%D8%B3%D8%B1%D9%82%D8%A7%D8%AA+%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A9&fulltext=Search&ns0=1&title=Special:Search&advanced=1&fulltext=%D8%B3%D8%B1%D9%82%D8%A7%D8%AA+%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A9',
3 => 'https://mjle.journals.ekb.eg/article_156097_4eb3b847c81ddca6c17cdb52e71540a4.pdf'
] |
مصدر HTML المُحلل للنسخة الجديدة ( new_html ) | '<div class="mw-content-rtl mw-parser-output" lang="ar" dir="rtl"><style data-mw-deduplicate="TemplateStyles:r63720569">.mw-parser-output .ambox{margin:0;border:1px solid #a2a9b1;border-right:2px solid #36c;background-color:#fbfbfb;box-sizing:border-box}.mw-parser-output .ambox+link+.ambox,.mw-parser-output .ambox+link+style+.ambox,.mw-parser-output .ambox+link+link+.ambox,.mw-parser-output .ambox+.mw-empty-elt+link+.ambox,.mw-parser-output .ambox+.mw-empty-elt+link+style+.ambox,.mw-parser-output .ambox+.mw-empty-elt+link+link+.ambox{margin-top:-1px}html body.mediawiki .mw-parser-output .ambox.mbox-small-right{margin:4px 1em 4px 0;overflow:hidden;width:238px;border-collapse:collapse;font-size:88%;line-height:1.25em}.mw-parser-output .ambox-speedy{border:1px solid #b32424;border-right:2px solid #b32424;background-color:#fee7e6}.mw-parser-output .ambox-delete{border:1px solid #b32424;border-right:2px solid #b32424}.mw-parser-output .ambox-content{border:1px solid #f28500;border-right:2px solid #f28500}.mw-parser-output .ambox-style{border:1px solid #fc3;border-right:2px solid #fc3}.mw-parser-output .ambox-move{border:1px solid #9932cc;border-right:2px solid #9932cc}.mw-parser-output .ambox-current{border:1px solid #A5D6A7;border-right:2px solid #A5D6A7}.mw-parser-output .ambox-featured{border:1px solid #C0C0C0}.mw-parser-output .ambox-protection{border-right:1px solid #a2a9b1;border-right:2px solid #a2a9b1}.mw-parser-output .ambox .mbox-text{border:none;padding:0.25em 0.5em;width:100%;font-size:95%}.mw-parser-output .ambox .mbox-text .date-container{font-size:smaller}.mw-parser-output .ambox .mbox-image{border:none;padding:2px 0.9em 2px 0;text-align:center}.mw-parser-output .ambox .mbox-imageleft{border:none;padding:2px 0 2px 0.9em;text-align:center}.mw-parser-output .ambox .mbox-empty-cell{border:none;padding:0;width:1px}.mw-parser-output .ambox .mbox-image-div{width:42px}html.client-js body.skin-minerva .mw-parser-output .mbox-text-span{margin-right:23px!important}@media(min-width:720px){.mw-parser-output .ambox{margin:0}}.mw-parser-output .ambox th.mbox-text,.mw-parser-output .ambox td.mbox-text{padding:0.25em 0.5em;font-size:95%}.mw-parser-output .ambox th.mbox-text .date-container,.mw-parser-output .ambox td.mbox-text .date-container{font-size:small}.mw-parser-output .ambox td.mbox-image{padding:2px 0.2em 2px 0}.mw-parser-output .ambox td.mbox-imageleft{padding:2px 0.2em 2px 0}.mw-parser-output .ambox-notice{border:1px solid #36c;border-right:2px solid #36c}.mw-parser-output .compact-ambox table .mbox-image,.mw-parser-output .compact-ambox table .mbox-imageleft,.mw-parser-output .compact-ambox table .mbox-empty-cell{display:none}.mw-parser-output .compact-ambox table.ambox{border:none;border-collapse:collapse;background-color:transparent;margin:0 1.6em 0 0!important;padding:0!important;width:auto;display:block}body.mediawiki .mw-parser-output .compact-ambox table.mbox-small-right{font-size:100%;width:auto;margin:0}.mw-parser-output .compact-ambox table .mbox-text{padding:0!important;margin:0!important}.mw-parser-output .compact-ambox table .mbox-text-span{display:list-item;line-height:1.5em;list-style-type:square}.mw-parser-output .compact-ambox .hide-when-compact{display:none}.mw-parser-output .compact-ambox .hide-when-compact{display:none}</style><table class="box-لا_صندوق_معلومات plainlinks metadata ambox ambox-content ambox-no_infobox" role="presentation" style="display:none;"><tbody><tr><td class="mbox-image"><div class="mbox-image-div"><span typeof="mw:File"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Template_icon.svg" class="mw-file-description"><img src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/f/fb/Template_icon.svg/20px-Template_icon.svg.png" decoding="async" width="20" height="20" class="mw-file-element" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/f/fb/Template_icon.svg/30px-Template_icon.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/f/fb/Template_icon.svg/40px-Template_icon.svg.png 2x" data-file-width="128" data-file-height="128" /></a></span></div></td><td class="mbox-text"><div class="mbox-text-span">هذه المقالة <b>بحاجة <a href="/wiki/%D9%88%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7:%D8%AF%D9%84%D9%8A%D9%84_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D9%84%D9%88%D8%A8/%D8%B5%D9%86%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D9%82_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%85%D8%A7%D8%AA" title="ويكيبيديا:دليل الأسلوب/صناديق المعلومات">لصندوق معلومات</a></b>.<span class="hide-when-compact"> فضلًا ساعد في <a class="external text" href="https://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D8%B3%D8%B1%D9%82%D8%A7%D8%AA_%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A9&action=edit">تحسين هذه المقالة</a> بإضافة <a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D8%B5%D9%86%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D9%82_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%85%D8%A7%D8%AA" title="مساعدة:قائمة صناديق المعلومات">صندوق معلومات مخصص</a> إليها.</span><span class="hide-when-compact"><i><span style="float:left;"><span typeof="mw:File"><a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:%D8%A5%D8%B2%D8%A7%D9%84%D8%A9_%D9%82%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A9" title="تعرَّف على طريقة التعامل مع هذه المسألة من أجل إزالة هذا القالب."><img alt="تعرَّف على طريقة التعامل مع هذه المسألة من أجل إزالة هذا القالب." src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/e/e9/Breezeicons-actions-22-help-about.svg/20px-Breezeicons-actions-22-help-about.svg.png" decoding="async" width="20" height="20" class="mw-file-element" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/e/e9/Breezeicons-actions-22-help-about.svg/30px-Breezeicons-actions-22-help-about.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/e/e9/Breezeicons-actions-22-help-about.svg/40px-Breezeicons-actions-22-help-about.svg.png 2x" data-file-width="512" data-file-height="512" /></a></span></span></i></span></div></td></tr></tbody></table>
<link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r63720569"><table class="box-يتيمة plainlinks metadata ambox ambox-style ambox-Orphan" role="presentation" style="display: none"><tbody><tr><td class="mbox-image"><div class="mbox-image-div"><span typeof="mw:File"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Arrows-orphan.svg" class="mw-file-description"><img src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/2/2e/Arrows-orphan.svg/21px-Arrows-orphan.svg.png" decoding="async" width="21" height="20" class="mw-file-element" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/2/2e/Arrows-orphan.svg/32px-Arrows-orphan.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/2/2e/Arrows-orphan.svg/42px-Arrows-orphan.svg.png 2x" data-file-width="76" data-file-height="72" /></a></span></div></td><td class="mbox-text"><div class="mbox-text-span">هذه المقالة <a href="/wiki/%D9%88%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7:%D9%8A%D8%AA%D9%8A%D9%85%D8%A9" title="ويكيبيديا:يتيمة">يتيمة</a> إذ <a class="external text" href="https://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D8%AE%D8%A7%D8%B5:%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7_%D9%8A%D8%B5%D9%84_%D9%87%D9%86%D8%A7&target=%D8%B3%D8%B1%D9%82%D8%A7%D8%AA_%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A9&namespace=0">تصل إليها</a> مقالات أخرى قليلة جدًا.<span class="hide-when-compact"> فضلًا، ساعد بإضافة <a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:%D9%88%D8%B5%D9%84%D8%A9" title="مساعدة:وصلة">وصلة</a> إليها في <span class="plainlinks"><a class="external text" href="https://en.wikipedia.org/w/index.php?title=Special%3ASearch&redirs=1&search=%D8%B3%D8%B1%D9%82%D8%A7%D8%AA+%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A9&fulltext=Search&ns0=1&title=Special%3ASearch&advanced=1&fulltext=%D8%B3%D8%B1%D9%82%D8%A7%D8%AA+%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A9">مقالات متعلقة بها</a></span>.</span> <span class="date-container"><i>(<span class="date">يونيو_2012</span>)</i></span><span class="hide-when-compact"><i><span style="float:left;"><span typeof="mw:File"><a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:%D8%A5%D8%B2%D8%A7%D9%84%D8%A9_%D9%82%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A9" title="تعرَّف على طريقة التعامل مع هذه المسألة من أجل إزالة هذا القالب."><img alt="تعرَّف على طريقة التعامل مع هذه المسألة من أجل إزالة هذا القالب." src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/e/e9/Breezeicons-actions-22-help-about.svg/20px-Breezeicons-actions-22-help-about.svg.png" decoding="async" width="20" height="20" class="mw-file-element" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/e/e9/Breezeicons-actions-22-help-about.svg/30px-Breezeicons-actions-22-help-about.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/e/e9/Breezeicons-actions-22-help-about.svg/40px-Breezeicons-actions-22-help-about.svg.png 2x" data-file-width="512" data-file-height="512" /></a></span></span></i></span></div></td></tr></tbody></table>
<p><b> سرقات مشروعة</b> هو <a href="/wiki/%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8" title="كتاب">كتاب</a> يستعرض صفحات مجهولة من تاريخ سرقة ونهب وتهريب <a href="/wiki/%D8%A2%D8%AB%D8%A7%D8%B1" title="آثار">آثار</a> <a href="/wiki/%D9%85%D8%B5%D8%B1" title="مصر">مصر</a> وتراثها في القرنين الأخيرين. لمؤلفه الذي يعمل قاضيا بمحكمة استئناف القاهرة, وكان مستشارا قانونيا للمجلس الأعلى للآثار في السنوات العشر الأخيرة, وتولى مسؤولية ملف استرداد الآثار المصرية المهربة, ونجح -مع آخرين- في استعادة أكثر من خمسة آلاف قطعة أثرية حتى عام 2011. يتكون الكتاب من أربعة فصول، يتناول الأول نشأة النظام القانوني في مصر لحماية الآثار, ابتداء من صدور أول مرسوم في عام 1835 ينظم التعامل مع الآثار، في عهد محمد علي باشا مؤسس مصر الحديثة, وكذلك إنشاء أول متحف للآثار، تنظيمية للحفائر, ولائحة أخرى في عام 1874 سمحت بنظام قسمة الآثار التي يتم اكتشافها، وبموجب هذه اللائحة, تقسم الآثار إلى قسمين متساويين، أي 50% لكل طرف، وفي عام 1880 صدر مرسوم بحظر تصدير الآثار نظرا لتزايد أعداد الأجانب الذين يغادرون <a href="/wiki/%D9%85%D8%B5%D8%B1" title="مصر">مصر</a> محملين بقطع أثرية. وفي عام 1912 صدر القانون رقم 14، وهو أول قانون متكامل بالمعنى المتعارف عليه اليوم, يتضمن تعريفا للأثر وضوابط تداوله وعقوبات لمخالفة أحكامه, واستبعد المشرّع منها كافة الآثار الإسلامية من التصدير للخارج. في عام 1951 صدر القانون رقم 215 بغرض وضع إجراءات عملية حاسمة للقضاء على تجارة الآثار غير المشروعة, وفي عام 1983صدر القانون رقم ١١٧ الذي منع الاتجار والتصرفات بالبيع والشراء نهائيا و تم تعديلة بالتشريع رقم ٣ لينه ٢٠١٠ الي ان تم عمل التعديل الاخير الذي غلظ العقوبات و وسع مفهوم و ممارسات اخرى للاتجار بالاثار سنه ٢٠١٨ بالتشريع رقم ١١٧ <sup id="cite_ref-1" class="reference"><a href="#cite_note-1">[1]</a></sup>.<sup id="cite_ref-aljazeera.net_2-0" class="reference"><a href="#cite_note-aljazeera.net-2">[2]</a></sup>
</p><p>يتناول المؤلف في الفصل الثاني صفحات مثيرة من تاريخ نظام القسمة، والملكية الخاصة، وتجارة وإهداء الآثار المصرية، فيقول: «عندما تتجول بالجناح المصري <a href="/wiki/%D9%85%D8%AA%D8%AD%D9%81_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%B1%D9%88%D8%A8%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AA%D8%A7%D9%86_%D9%84%D9%84%D9%81%D9%86%D9%88%D9%86" title="متحف المتروبوليتان للفنون">بمتحف المتروبوليتان</a> <a href="/wiki/%D9%86%D9%8A%D9%88%D9%8A%D9%88%D8%B1%D9%83" title="نيويورك">بنيويورك</a>, أو تدخل <a href="/wiki/%D9%85%D8%AA%D8%AD%D9%81_%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%88%D9%81%D8%B1" title="متحف اللوفر">متحف اللوفر</a> بعاصمة النور <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B3" title="باريس">باريس</a>, سوف تتملكك الدهشة من كم الآثار المصرية المعروضة, التي يفوق عددها <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A" title="المتحف البريطاني">بالمتحف البريطاني</a> <a href="/wiki/%D9%84%D9%86%D8%AF%D9%86" title="لندن">بلندن</a> ما هو موجود لدينا ببعض متاحفنا.» يتناول المؤلف في الفصل الثالث جانبا من تاريخ استرداد آثار مصر المهربة، أم الفصل الرابع والأخير فقد تناول فيه المؤلف استعادة الآثار من داخل مصر, حيث يشير إلى أن حوادث سرقة الآثار طوال فترة الأربعينيات والخمسينيات من <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D9%86_20" title="القرن 20">القرن العشرين</a>.<sup id="cite_ref-aljazeera.net_2-1" class="reference"><a href="#cite_note-aljazeera.net-2">[2]</a></sup>
</p>
<div class="mw-heading mw-heading2"><h2 id="مراجع"><span id=".D9.85.D8.B1.D8.A7.D8.AC.D8.B9"></span>مراجع</h2><span class="mw-editsection">
<a role="button"
href="/w/index.php?title=%D8%B3%D8%B1%D9%82%D8%A7%D8%AA_%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A9&action=edit&section=1"title="عدل القسم: مراجع"
class="cdx-button cdx-button--size-large cdx-button--fake-button cdx-button--fake-button--enabled cdx-button--icon-only cdx-button--weight-quiet ">
<span class="minerva-icon minerva-icon--edit"></span>
<span>عدل</span>
</a>
</span>
</div>
<style data-mw-deduplicate="TemplateStyles:r64185426">.mw-parser-output .reflist{font-size:90%;margin-bottom:0.5em;list-style-type:decimal;overflow-y:auto;max-height:300px}.mw-parser-output .reflist .references{font-size:100%;margin-bottom:0;list-style-type:inherit}.mw-parser-output .reflist-columns-2{column-width:30em}.mw-parser-output .reflist-columns-3{column-width:25em}.mw-parser-output .reflist-columns{margin-top:0.3em}.mw-parser-output .reflist-columns ol{margin-top:0}.mw-parser-output .reflist-columns li{page-break-inside:avoid;break-inside:avoid-column}.mw-parser-output .reflist-upper-alpha{list-style-type:upper-alpha}.mw-parser-output .reflist-upper-roman{list-style-type:upper-roman}.mw-parser-output .reflist-lower-alpha{list-style-type:lower-alpha}.mw-parser-output .reflist-lower-greek{list-style-type:lower-greek}.mw-parser-output .reflist-lower-roman{list-style-type:lower-roman}@media print{.mw-parser-output .reflist{overflow-y:visible!important;max-height:none!important}}</style><div class="reflist">
<div class="mw-references-wrap"><ol class="references">
<li id="cite_note-1"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-1">^</a></b></span> <span class="reference-text"><style data-mw-deduplicate="TemplateStyles:r66815782">.mw-parser-output cite.citation{font-style:inherit;word-wrap:break-word}.mw-parser-output .citation q{quotes:"\"""\"""'""'"}.mw-parser-output .citation:target{background-color:rgba(0,127,255,0.133)}.mw-parser-output .id-lock-free.id-lock-free a{background:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/6/65/Lock-green.svg")left 0.1em center/9px no-repeat}body:not(.skin-timeless):not(.skin-minerva) .mw-parser-output .id-lock-free a{background-size:contain}.mw-parser-output .id-lock-limited.id-lock-limited a,.mw-parser-output .id-lock-registration.id-lock-registration a{background:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/d/d6/Lock-gray-alt-2.svg")left 0.1em center/9px no-repeat}body:not(.skin-timeless):not(.skin-minerva) .mw-parser-output .id-lock-limited a,body:not(.skin-timeless):not(.skin-minerva) .mw-parser-output .id-lock-registration a{background-size:contain}.mw-parser-output .id-lock-subscription.id-lock-subscription a{background:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/a/aa/Lock-red-alt-2.svg")left 0.1em center/9px no-repeat}body:not(.skin-timeless):not(.skin-minerva) .mw-parser-output .id-lock-subscription a{background-size:contain}.mw-parser-output .cs1-ws-icon a{background:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/4/4c/Wikisource-logo.svg")left 0.1em center/12px no-repeat}body:not(.skin-timeless):not(.skin-minerva) .mw-parser-output .cs1-ws-icon a{background-size:contain}.mw-parser-output .cs1-code{color:inherit;background:inherit;border:none;padding:inherit}.mw-parser-output .cs1-hidden-error{display:none;color:#d33}.mw-parser-output .cs1-visible-error{color:#d33}.mw-parser-output .cs1-maint{display:none;color:#2C882D;margin-left:0.3em}.mw-parser-output .cs1-format{font-size:95%}.mw-parser-output .cs1-kern-left{padding-left:0.2em}.mw-parser-output .cs1-kern-right{padding-right:0.2em}.mw-parser-output .citation .mw-selflink{font-weight:inherit}html.skin-theme-clientpref-night .mw-parser-output .cs1-maint{color:#18911F}html.skin-theme-clientpref-night .mw-parser-output .cs1-visible-error,html.skin-theme-clientpref-night .mw-parser-output .cs1-hidden-error{color:#f8a397}@media(prefers-color-scheme:dark){html.skin-theme-clientpref-os .mw-parser-output .cs1-visible-error,html.skin-theme-clientpref-os .mw-parser-output .cs1-hidden-error{color:#f8a397}html.skin-theme-clientpref-os .mw-parser-output .cs1-maint{color:#18911F}}</style><cite id="CITEREFالدكتور_نبيل_محمود_حسن2022" class="citation journal cs1 cs1-prop-no_archive">الدكتور نبيل محمود حسن (٢٠٢٢). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://mjle.journals.ekb.eg/article_156097_4eb3b847c81ddca6c17cdb52e71540a4.pdf">"العدد ٧٢ كلية الشرطة"</a> <span class="cs1-format">(PDF)</span>. <i>التعليق علي قانون حماية الاثار الجديد ٩١ لسنه ٢٠١٨</i>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&rft.genre=article&rft.jtitle=%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%82+%D8%B9%D9%84%D9%8A+%D9%82%D8%A7%D9%86%D9%88%D9%86+%D8%AD%D9%85%D8%A7%D9%8A%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AB%D8%A7%D8%B1+%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF+%D9%A9%D9%A1+%D9%84%D8%B3%D9%86%D9%87+%D9%A2%D9%A0%D9%A1%D9%A8&rft.atitle=%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%AF%D8%AF+%D9%A7%D9%A2+%D9%83%D9%84%D9%8A%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D8%B7%D8%A9&rft.date=2022&rft.au=%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%83%D8%AA%D9%88%D8%B1+%D9%86%D8%A8%D9%8A%D9%84+%D9%85%D8%AD%D9%85%D9%88%D8%AF+%D8%AD%D8%B3%D9%86&rft_id=https%3A%2F%2Fmjle.journals.ekb.eg%2Farticle_156097_4eb3b847c81ddca6c17cdb52e71540a4.pdf&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%B3%D8%B1%D9%82%D8%A7%D8%AA+%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A9" class="Z3988"></span></span>
</li>
<li id="cite_note-aljazeera.net-2"><span class="mw-cite-backlink">^ <a href="#cite_ref-aljazeera.net_2-0"><sup><i><b>ا</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-aljazeera.net_2-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://www.aljazeera.net/books/pages/5070d7b4-e48d-4fb3-a0ec-cbd6ea8d7e61?GoogleStatID=1">سرقات مشروعة</a> <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20120831150412/http://www.aljazeera.net/books/pages/5070d7b4-e48d-4fb3-a0ec-cbd6ea8d7e61?GoogleStatID=1">نسخة محفوظة</a> 31 أغسطس 2012 على موقع <a href="/wiki/%D9%88%D8%A7%D9%8A_%D8%A8%D8%A7%D9%83_%D9%85%D8%B4%D9%8A%D9%86" title="واي باك مشين">واي باك مشين</a>.</span>
</li>
</ol></div></div>
<ul class="bandeau-portail إعلام" id="bandeau-portail">
<li class="bandeau-portail-element"><span class="bandeau-portail-icone" style="margin-right:1em"><span class="noviewer" typeof="mw:File"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%A3%D8%AF%D8%A8_%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A" title="بوابة:أدب عربي"><img alt="أيقونة بوابة" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/2/2c/Bismillah.svg/29px-Bismillah.svg.png" decoding="async" width="29" height="28" class="mw-file-element" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/2/2c/Bismillah.svg/43px-Bismillah.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/2/2c/Bismillah.svg/58px-Bismillah.svg.png 2x" data-file-width="247" data-file-height="240" /></a></span></span><span class="bandeau-portail-texte"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%A3%D8%AF%D8%A8_%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A" title="بوابة:أدب عربي">بوابة أدب عربي</a></span></li>
<li class="bandeau-portail-element"><span class="bandeau-portail-icone" style="margin-right:1em"><span class="noviewer" typeof="mw:File"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D9%83%D8%AA%D8%A8" title="بوابة:كتب"><img alt="أيقونة بوابة" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/a/a5/Nuvola_apps_bookcase.svg/28px-Nuvola_apps_bookcase.svg.png" decoding="async" width="28" height="28" class="mw-file-element" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/a/a5/Nuvola_apps_bookcase.svg/42px-Nuvola_apps_bookcase.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/a/a5/Nuvola_apps_bookcase.svg/56px-Nuvola_apps_bookcase.svg.png 2x" data-file-width="128" data-file-height="128" /></a></span></span><span class="bandeau-portail-texte"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D9%83%D8%AA%D8%A8" title="بوابة:كتب">بوابة كتب</a></span></li></ul>
<style data-mw-deduplicate="TemplateStyles:r64185208">.mw-parser-output .asbox{position:relative;overflow:hidden;background-color:#f9f9f9;border:solid 1px #C0C0C0}.mw-parser-output .asbox table{background:transparent}.mw-parser-output .asbox p{margin:0}.mw-parser-output .asbox p+p{margin-top:0.25em}.mw-parser-output .asbox-body{font-size:95%}.mw-parser-output .asbox-note{font-size:smaller}.mw-parser-output .asbox .navbar{position:absolute;top:-0.75em;right:1em;display:none}</style><div role="note" class="metadata plainlinks asbox stub"><table role="presentation"><tbody><tr class="noresize"><td><span typeof="mw:File"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Nuvola_apps_bookcase.svg" class="mw-file-description"><img alt="أيقونة بذرة" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/a/a5/Nuvola_apps_bookcase.svg/20px-Nuvola_apps_bookcase.svg.png" decoding="async" width="20" height="20" class="mw-file-element" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/a/a5/Nuvola_apps_bookcase.svg/30px-Nuvola_apps_bookcase.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/a/a5/Nuvola_apps_bookcase.svg/40px-Nuvola_apps_bookcase.svg.png 2x" data-file-width="128" data-file-height="128" /></a></span></td><td><p class="asbox-body">هذه <a href="/wiki/%D9%88%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7:%D8%A8%D8%B0%D8%B1%D8%A9" title="ويكيبيديا:بذرة">بذرة</a> مقالة عن <a href="/wiki/%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8" title="كتاب">كتاب</a> بحاجة للتوسيع. فضلًا <a class="external text" href="https://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D8%B3%D8%B1%D9%82%D8%A7%D8%AA_%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A9&action=edit">شارك</a> في تحريرها.</p></td></tr></tbody></table></div></div>' |
سواء تم إجراء التغيير من خلال عقدة خروج Tor ( tor_exit_node ) أم لا | false |
طابع زمني للتغيير في يونكس ( timestamp ) | '1720656124' |
اسم قاعدة بيانات الويكي ( wiki_name ) | 'arwiki' |
رمز لغة الويكي ( wiki_language ) | 'ar' |