ويكيبيديا:الميدان/منوعات

أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها علاء (نقاش | مساهمات) في 12:01، 6 أغسطس 2020 (←‏إضافة قالب إلى صفحة طلبات النقل: {{منظور}}). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.


أحدث تعليق: قبل 3 سنوات من علاء في الموضوع تقاعد الزميل Helmoony


يتناول هذا القسم من الميدان نقاشات عامة لا تنتمي للأقسام الأخرى.
إضافة موضوع جديد  · الأرشيف

تُؤرشَف هذه الصفحة آليًّا حسب هذه الشروط.

مسألة الاستشهاد بمواقع الويب

مرحباً بالجميع،

مسألة الاستشهاد بمواقع الويب فوضوية جداً في الموسوعة، ولا تخضع لأي ضابط تقريباً، وللأسف نسبة كبيرة من المستخدمين تعتقد أنه بالإمكان الاستشهاد بأي شيء يكتب على الويب، وهذا غير صحيح تماماً، فالاستشهاد بمواقع الويب مثل أي استشهاد آخر، يجب أن يحقق مجموعة من الشروط ترتبط أهمها إمكانية التحقق وبعدم وجود تعارض للمصالح، وفي حال لم تتوافر هذه الشروط فلا يمكن الاستشهاد بالموقع أبداً.

في ويكيبيديا الإنجليزية، على سبيل المثال فقط، هذه الاستشهادات ممنوعة تماماً، خاصة في المواضيع الخلافية، وهناك قائمة سوداء طويلة تضم مئات المواقع التي لا يمكن حتى محاولة إضافتها. الموضوع يصبح كابوساً في القضايا الخلافية مثل نظرية التطور وفي القضايا السياسية متل الأزمة الخليجية أو الحرب الأهلية السورية، وأيضاً في القضايا الاجتماعية مثل حقوق المثليين، وفيها جميعاً يمكن لكل طرف أن يُنشئ عشرات المواقع التي تدعم وجهة نظره ثم يقوم بالاستشهاد بها، وهذا بيت القصيد من أهمية منع هذا النوع من الاستشهادات، فالموسوعة ليست ساحة للخلاف وليست منبراً للخطاب الإيديولوجي، أياً كان نوعه. ونحن هنا لسنا لنصرة أي طرف على حساب الآخر، مهما كان الخلاف.

إمكانية التحقق ببساطة تعني القدرة على التحقق من المصدر بشكل دائم: أي مَن نشره ؟ ومتى ؟ وما هي الصياغة التي نشر بها ؟ وكلمة "بشكل دائم" تعني أن الموقع يجب أن يكون مؤرشفاً بالحد الأدنى، ولا تحقق أغلب المواقع التجارية (.com) هذه الشروط. ببساطة من يملك الموقع يمكنه أن يتحكم بمحتواه ويحذفه أو يعدله على هواه، بل وأن يتلاعب به لو شاء ويغيره ليقلب المعنى كاملاً، وليس هناك حسيب أو رقيب على هذه المسألة. كما يمكن أيضاً إنشاء عشرات المواقع التجارية بحفنة من النقود لدعم وجهة نظر محددة دون البقية، وهذه ترتبط بتعارض المصالح أيضاً خاصة مع صعوبة ملاحقة وتبين هذه النقطة. خلاصة الأمر في هذا الشأن، الأفضل عدم الاستشهاد بهذه المواقع إلا إذا لم يكن هناك أي بديل آخر، وأي موقع ويب يجب أن يفحص على حدته وفي حال عدم تحقيقه للشروط أو في حال وجود شك حتَّى لا يجب الاستشهاد به.

بناءً على ذلك، فإن مواقع التواصل الاجتماعي (جميعها بدون استنثاء) والمدونات والمنتديات وجميع المواقع التي يحررها المستخدمون (مثل كورا وريديت وويكيبيديا نفسها وغير ذلك) وقاعدة بيانات الأفلام على الإنترنت هي مصادر غير موثوقة ولا يمكن الاستشهاد بها في الموسوعة. أما المواقع الإخبارية المحلية ومواقع الصحافة الصفراء فهي مصادر ضعيفة جداً، وغالباً تكون غير موثوقة خاصة إذا كان لها انحيازات معروفة من القضايا التي تغطيها (يجب فحص كل حالة على حدتها)، ومثل ذلك أيضاً شهادات "الناشطين" وشهود العيان وهذه أغلبها مصادر أولية، لا يُستحسن الاستشهاد بها، ويفضل استبدالها بتقارير من منظمات حقوقية موثوقة فور توافر البديل عنها. وبعضها للأسف يكون قيل وقال ويندرج ضمن المصادر الشعبية وهو غير مقبول بالمرة.

ما الذي يُستثنى إذاً ؟ المواقع الرسمية جميعها مُستثناة من ذلك وهي تشمل وكالات الأنباء الرسمية والمواقع الرسمية لهيئات الدولة مثل البرلمانات أو مواقع الوزارات والمديريات والبلديات وغير ذلك، وحتى لو قدمت هذه المواقع وجهة نظر منحازة، فهذا ليس شأن الموسوعة، وفي هذه الحالة يُعزى الخبر إلى الموقع الرسمي ويكون على ذمته، وليس من مسؤولية محرري الموسوعة التحقق من صدقه أو كذبه. وتُستثنى أيضاً الوكالات الرسمية والدولية مثل منظمات الأمم المتحدة ومنظمة التجارة العالمية وما في حكمها، والمنظمات الحقوقية الدولية والمحلية مثل منظمة العفو الدولية ومجالس حقوق الإنسان المحلية وغير ذلك من المنظمات التي يكون لها موقع رسمي لاحقته (.org) وأيضاً لا شأن للموسوعة بكذبها أو بصدقها، ويقوم المحررون بنقل المعلومة على ذمة هذه المنظمات وعزوها إليها، ويُستثنى أيضاً وكالات الأنباء العالمية مثل رويترز وأسوشيتد برس وشبكة الجزيرة والعربية وهيئة الإذاعة البريطانية وغير ذلك بشرط أن تكون إمكانية التحقق متاحة، ولكن بكل الأحوال فمصادر وكالات الأنباء هي مصادر ضعيفة ومحتواها إخباري وغير موسوعي، ولا يُفضل الاستشهاد بها إلا في حال عدم توافر بديل آخر.

في النهاية، هذا توضيح ونقاش مفتوح والهدف الأساسي منه هو تحسين ورفع وثوقية الموسوعة التي يشتكي الكثيرون من انخفاضها، فلا يكفي الكلام عن ذلك، بل يجب العمل لتحقيقه ومن لديه تساؤل فليتفضل مشكوراً.

ملاحظة: إذا كان هناك صفحات تستشهد بمواقع غير موثوقة فهذا لا يعني أن ذلك مسموح، فالموسوعة كبيرة جداً ومهمة مراقبتها وتحسين وثوقيتها هي مهمة الجميع، فلا تأتي بأمثلة وتضعها هنا أو هناك، ببساطة ضع قالب {{مصادر غير موثوقة}} أو {{مصادر أولية}} أو {{مصادر شعبية}} أو {{مصادر متحزبة}} أي قالب آخر من قوالب صيانة وتحسين وثوقية المقالات يناسب المشكلة.

--Michel Bakni (نقاش) 09:54، 17 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ

النقاش

ساندرا

فيما يخص الاستشهاد بمواقع الويب فنجد أن ويكيبيديا العربية لديها صفحة خاصة بذلك ويكيبيديا:قائمة مصادر عربية موثوقة. من ضمن قسم الرياضة مثلاً نجد أن موقع كوورة المجهول الملكية (مجموعة من الأشخاص) هو الموقع الوحيد الموثوق، وكذلك موقع (IMDB) هو موقع موثوق في النسخة العربية من الموسوعة، لذلك يجب العمل على تعديل هذه الصفحة إن لم تكن جميع المواقع المذكورة قد بقيت موثوقة حتى الآن وتحسين المصادر ومصداقيتها وفقاً لتوافق المجتمع على ذلك.--ساندرا (نقاش) 10:14، 17 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ

Tarek Wageeh El Sayed

الحقيقة أن بالفعل معظم المواقع الاخبارية الخاصة تخضع للأهواء، بينما الحكومية فيمكن معاملتها كوكالات الأنباء الرسمية كمؤسسات الشرق الأوسط، الأهرام وأخبار اليوم المصرية مثلا، فلا ينطبق عليهما لفظ الصحافة الصفراء بالتأكيد نظرا لرسمية وموثوقية الأنباء بهما، أما قاعدة البيانات IMDB لا يمكن الاستغناء عنها رغم معلوماتها غير الدقيقة، يمكن الاستعانة بها كوصلة وهو أمر كافٍ وليست كمصدر، ويجب منع مواقع التواصل الاجتماعي ووضعها في القائمة السوداء إن لم تكن موضوعة، لكن وضع الصحف الصفراء محير في الحقيقة، فمعلوماتها يمكن أن تدخلها الأهواء لكنها أيضا تمثل الجانب الأكبر من المعلومات، يجب أن نأخذ رأي المجتمع على المواقع الصفراء وماهيتها في كل دولة-- وَجِيـه (نقاش) 14:12، 17 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ
المواقع الإخبارية على العموم مصادر ضعيفة وغير وموثوقة ولا يُستحسن الاستشهاد بها، والسبب في ذلك أن محتواها يكون للتسلية وجذب الانتباه والتشويق أكثر من كونه محتوى دقيق ومراجع من قبل مختصين. وهذا لا يعني أنه لا يمكن الاستشهاد بها، ولكنها الخيار الأخير في حال عدم توافر أي بديل آخر، مثل البيانات الرسمية أو الدراسات المراجعة من الأقران، ومتى ما توافر بديل آخر بلزم استبدالها فوراً به.
فقط لغرض المقارنة، لترى مدى التساهل في ويكيبيديا العربية، لو طبقت معايير ويكيبيديا الإنجليزية (ونحن لسنا ملزمين بها) لوضعت هذه المواقع جميعها في القائمة السوداء، وصنفت على أنها جزء من آلة إعلامية تبث دعاية أحادية الجانب ممولة من الدولة، وبالتالي هناك تعارض مصالح ولا يمكن الاستشهاد بها في أي موضوع يخص الدولة حيث توجد، ولا تعتقد أن إثبات ذلك صعب، فيكفي إثبات أن ملكية وسيلة الإعلام تعود إلى الدولة لتحقيق ذلك، ناهيك عن تصانيف المؤسسات المختصة بل وتصريحات المسؤولين في هذه الصحف نفسها. باختصار، لا تعتقد أن القائمة السوداء غير موجودة في ويكيبيديا العربية، ولكننا لا نميل ولا نفضل استخدامها والأحسن أن نتناقش في المسألة ونصل إلى حل يرضي الجميع، بدل اللجوء إلى التعسف والفرض.
أما فيما يخص IMDB فهذا الموقع يحرره المستخدمون، ولا يمكن الاستشهاد به لذلك، وحصلت عدة حالات سابقة لأشخاص أنشئوا صفحات لأنفسهم عليه، ثم جاؤوا ليستشهدوا بها. تستطيع أن تضيفه في قسم الوصلات الخارجية، ولا مشكلة في ذلك.--Michel Bakni (نقاش) 06:47، 18 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ
أعتقد أن التساهل في ويكيبديا العربية أتى من البدائية الرقمية في المؤسسات الرسمية بالدول العربية، عدم وجود قواعد بيانات حيادية أو حتى مفصلة (بعض الدول بدأت في ذلك بتقدم محدود)، أرى أن الصحف نحتاجها في بعض المقالات غير الخلافية كتاريخ المعمار أو الفنون كمصدر "ثانوي"، وسنحتاح تنقيح مقالات الموسوعة للتخلص من تلك المصادر إذا دخلت في القائمة السوداء، وهذا عمل ضخم جدًا. -- وَجِيـه (نقاش) 14:48، 18 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ
أتفق مع فيما ذكرت من ضعف الواقع الرقمي في العالم العربي وضعف فهم المؤسسات والصحافة لمسألة الاستشهاد والتوثيق وهذا سبب وجيه وكافٍ. ولكن فيما يخص الفنون والمعار هناك آلاف الكتب المكتوبة في العربية والتي أعدها مختصون ويمكن الرجوع إليها، وهذه المواقع ليست بديلاً عن دراسات المختصين، ولكن المسألة تتطلب بحثاً أكثر قد نكسل عن القيام به (وهذا طبيعي)، ولا ضير في استعمال هذه الروابط مؤقتاً، ولكن الصواب أن توضع الدارسات مكانها فور توافرها.--Michel Bakni (نقاش) 14:52، 18 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ

Cyclone605

في الحقيقة أنا أؤيد ما قالته الزميلة ساندرا بخصوص تحديث قائمة المصادر الموثوقة ولذا فأنا اقترح أعتبار ما يلي مصدر موثوق:
1) الصحف الرسمية الورقية (وليس الصحف الألكترونيه) التي تتبع لوزراة الأعلام أو الصحافة في ذلك البلد وهي على سبيل المثال : صحيفة الرأي في الأردن وصحيفة البيان في دولة الإمارات وصحيفة الأهرام في مصر وغيرها . على أن يتم أنشاء قائمة تضم الصحف الرسمية في كل الدول العربية بغض النظر عن توجهات هذه الصحف وهل هي محايدة أم لا . في النهاية نحن نستشهد بالأعلام الرسمي لذلك البلد وننبه القارئ له.
2) عمل قائمة تضم على الأقل 10 مواقع موثوقة للاستشهاد بها فيما يخص الأخبار الرياضية والأخبار الفنية وغيرها وتكون هذه القائمة هي قائمة تدعم القائمة الأولى وليست بديلا عنها. فالخبر المتعلق على سبيل المثال بانتقال لاعب كرة قدم من نادي لآخر ستجده نشر أولا في الصحف الرسمية في ذلك البلد. ثم تأتي القائمة الثانوية لتدعيم الخبر. ~~~~ Cyclone605 (نقاش) 19:05، 17 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ
كلام جميل جداً، لو تبدأ بإعداد قائمة حسب البلدان تضم: 1) وسائل الإعلام الرسمية 2) وسائل الإعلام المحلية مثل الصحف والجرائد المسجلة أصولاً في البلد. (لا داعي لإنجاز قائمة كبيرة الحجم لأنها ستكون متخدثة باستمرار).--Michel Bakni (نقاش) 08:17، 19 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ

Mahmoud2013

Mahmoud*** (نقاش) 20:18، 17 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ
@Mahmoud2013 ستاك أوفرفلو مثل مواقع الويكي، أي شخص يمكن أن يضع إجابة ولا تدقق كل المعلومات الواردة في كل إجابة والأسماء قد تكون غير حقيقية. محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 20:31، 17 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ
@Mahmoud: هذه تندرج تحت بند المواقع التي يحررها المستخدمون، وهي ليست مواقع موثوقة كما أشار الزميل محمد.--Michel Bakni (نقاش) 21:11، 17 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ
في حالة ستاك اوفرفلو تنطبق حالة مواقع يحررها مستخدمون لكن مثلا في موقع شركة أوراكل التي تعتبر المرجع الاساسي لاستخدام منتجاتها مثل لغة البرمجة جافا وقواعد بيانات اوراكل وغيرها و شركة حسوب العربية يوجد مرجع مكتوب من قبل الشركة لعدة تقنيات مثلا في حسوب الرابط، ولا يمكن للمستخدمين تحريرها، وهي مؤرشفة على موقع واي باك ماشين مثلاً الرابط، هل يمكن اعتماده في ويكيبيديا كمرجع؟ Mahmoud*** (نقاش) 23:22، 17 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ
بالنسبة لموقع أوراكل يمكن الاستشهاد به على اعتبار أنها المطور الأصلي، أما موقع حسوب فهو موقع ويكي، ولا يمكن التحقق من أن من يقوم بإعداد المحتوى هم مختصون، ومتى ما توفرت إمكانية التحقق من هذا ومن بقية الشروط الأخرى، يمكن الاستشهاد به.--Michel Bakni (نقاش) 06:31، 18 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ
@Mahmoud2013 تعليقًا على docs.oracle أعتقد أن استخدام التوثيقات التي تصدرها الشركات المطورة أو الراعية للغة البرمجة مقبول لتوثيق كيفية استخدام اللغة. محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 21:24، 17 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ

Uwe_a

إن مسألة المصادر مسألة تجبرنا على تسطيحات لا معنى لها بشأن قد يبدو بناءا ولكنه في الحقيقة يجعلنا أقل نقدية وأكثر وأكثر بيروقراطية، أي أنه وبالرغم من ان هناك تعميمات من نوع لا يمكن الإستشهاد بمواقع الشبكات الإجتماعية، إلا أن الإستشهاد بتويتر للإشارة إلى أقوال إستخدمها ترمب هو عين الصواب! والإستشهاد بفيديو على اليوتيوب كذلك، فإن جملة من نوع "وإن قدمت هذه المواقع وجهة نظر منحازة، فهذا ليس شأن الموسوعة" أمر مثير للإستهجان، على قدر الشجاعة في وضع مثل هذه الجملة التي تبدو وكأنها محايدة، إلا أنها ليست كذلك، وليس ويكيبيديا تحمل تلك القيمة في روحها، حسنا، إذا ما العمل؟ هل نستشهد بمواقع التواصل الإجتماعي أم لا؟ هذا النقاش ليس هدفي منه الحديث عن هاتين المنصتين تحديدا، بل بالعكس، هو الإشارة إلى عوار في المقاربة في الحديث عن أي المصادر مقبولة. إن المصادر الحكومية ليست محايدة، قد تكون مصدر ل"اخبار رسمية"، رسمية الخبر لا علاقة له بكونه حقيقي او منحاز او محايد، هذه صفة منفصلة عن الرسمية، المواقع الإخبارية المستقلة لا تحمل صفة الاأهمية، واللاملحوظية لأخبارها تلقائيا أبدا، كونها محايدة أم لا، صحيحة أم لا ... إلخ، هو نقطة الإرتكاز في التحرير، وبالتالي الخلاف والنقاش هو جزء طبيعي من الموضوع، ووضع المصادر في خانات مناسبة هو السلوك الموسوعي. الكتابة الموسوعية لا يجوز ان تكون بوقا للخطاب السائد! الآراء المختلفة وتمثيلها المتوازن هو قيمة موسوعية أصيلة تفوق نوع المصدر. بالتالي، أي تقرير على وجه الإطلاق للإستشهاد، والنقد القائم على فوضوية الإستشهاد لا يمكن ان يتم حله بقبول المصادر المهيمنة وإلغاء المصادر والمراجع الأخرى، إذا ما العمل؟ هناك ملاحظات قيّمة، من نوع ان مصدر الخبر يجب أن يكون واضحا وليس مستترا، فتغريدة عشوائية على تويتر لا تصلح لتكون مصدرا، ام تغريدة لحساب مؤكد فلا وجه لرفضها. مقابلة تلفزيونية موضوعة على يوتيوب هي مصدر يعتد به، اما فيديو لشخص مجهول يبدي رأيه، فهو أمر واضح انه لا يعتد به! لا أحد هنا يستثني القنوات الأمريكية الرئيسية بالرغم من كونها كلها خاصّة، وكلها خاضعة لموازين قوى لها. وبالتالي فمن المعروف أن قناة فوكس نيوز مثلا، لها إنحيازات جمهورية\محافظة، بينما السي إن إن لها إنحيازات ديمقراطية وفي نفس الوقت إدعاءات واسعة للموضوعية والمهنية الصحفية. ما هي المقابلات المحلية والعربية لهذا الشكل من المصادر الإخبارية، في البلاد التي تشهد قمعا للحريات الصحفية مثلا، هل نعتمد على المصادر الرسمية وبالتالي نتحول لمنصة اخرى لهذه القوى؟ ولنستخدم الأمثلة المتطرفة، هل نستند إلى المصادر الرسمية الإسرائيلية في تغطية شؤون العرب في الداخل الفلسطيني؟ هل نستند للخطاب الرسمي الكوري الشمالي للحديث عن كوريا الشمالية، لا شك أننا نتفق أن مؤسسات حقوق الإنسان على سبيل المثال هي مصدر نبني على أساسه تقيمنا لموضوعية المسائل الحقوقية، وبالتالي هي مصادر يعتمد عليها، كذلك الشخصيات البارزة التي تمثل جماعات بشكل واضح، هي مصدر يمكن إستخدامه، لاحظو أن كل السابق يسعى لخلق مصادر يجوز إستخدامها، ولكن في كل الأحوال لا يجوز التعامل معها بإنها تمثل الحقيقة، او السماح لأنفسنا كموسوعيين الإعتماد عليها ونحن نعلم أنها لا تمثل كامل طيف الآراء. لا يمكننا حتى الإعتماد على آرائنا الشخصية في تقييم تلك المصادر، وفي ذات الوقت تنقصنا أداة تقييم تلك المصادر أو تحديد موضوعيتها وحيادها، والأمر الذي يزيد من تعقيد الصورة، هو ان تلك المصادر كلها ليس موضوعية او منحازة طوال الوقت، فقد تكون موضوعية في شأن، ومنحازة في آخر، هدف المقال إذا هو إستخدام متوازن لمصادر تتمتع بقدر معقول من الإعتراف، يتماشى مع تمثيل الأصوات فيها لصوت الأقليات من منظور الهيمنة، علينا الإعتراف بأصوات الملونين في أمريكا آخذين بعين الإعتبار ان خطاب الدولة الحالي قد يكون منحازا ضدهم في الولايات الأمريكية المتحدة، وهلم جرا، وقس على ذلك المصادر في منطقتنا، أنا لا أرى اننا نملك الأدوات الكافية الآن للخروج بسياسة واضحة بهذا الخصوص، فنحن نحتاج لمنصات تساعد غير الخبراء على تقييم الأخبار المختلفة حول المواضيع المختلفة من المنصات المختلفة. ما يمكننا فعله الآن هو تعديل طريقة تعاملنا مع المصادر في خطوة في الإتجاه الصحيح لتقييم تلك المصادر، سواء نحن كمحررات أو كقراء، فنضع المصدر (وليس المنصة وحسب) كجزء من نص المرجع، في عالم مثالي، تتمتع فيه المصادر بتوثيقات لها أيضا، يمكننا ان نتخيل القارئ\ة يستزيد من فهمة لإنحيازات المصدر بمزيد من القراءة الموسوعية، المقالات المعتمدة على جهة وحيدة (حتى عبر منصات متنوعة) كمصدر، هي بالضرورة والتعريف منحازة. إن الإستخدام لمنطق الهيمنة والأصلانية والرسمية في إختيار المصادر والإعتداد بها شائع جدا في ويكيبيديا، وترنو نفوس البشر دوما للتماشي مع قيمها الشخصية او تياراتها المجتمعية والسلوك الجمعي المحيط بها، الحل يكمن في قيمة مركزية في ويكيبيديا ويكيبيديا:وجهة النظر المحايدة، وهي المرجعية الأعلى لتقييم أحكامنا على المصادر. بإختصار إن دورنا كمحرريين هو الإعتراف ببنى القوى الحاكمة لهذه المصادر، وليس إغفالها، الدعوة لوجود مصادر تمثل الآراء المختلفة، وليس طمسها، وذلك للإتساق مع السياسات الرئيسية كمرجعية أولى، وعدم السماح باساءة إستخدام السياسات الثانوية (على أهميتها الامتناهية)، وهنا تكون سياسة المصادر مثالا، لتقويض القيم المركزية للموسوعية في ويكيبيديا. بالتالي لا أطرح حلا بيروقراطيا لهذه المسألة بقدر ما أشير إلى إشكالية المقاربة، وأدعو للنقاش الموضوعي والمحايد للمصادر في سياقاتها كأساس تبنى عليه سياسات المصادر لا العكس، بمعنى ان النقاش الموضوعي والمحايد للمصادر هو مصدر القرار، هذا طبعا يتطلب الإبقاء على الجهد الحالي في التفاعل مع المصادر، والإشارة إلى إشكاليتها، وطبعا الإشارة للسياسات القائمة بهذا الخصوص، ولكن بالتأكيد ليس طمس السياسات الحالية، بل النظر بعين النقد على المحتوى الحالي وعلى تاثره بعلاقات القوى والهيمنة خارج الموسوعة وأخذها دوما بعين الإعتبار.--ميسرة (نقاش) 15:54، 18 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ

مرحباً @Uwe a:، شكراً لك على هذا الرد الطويل المكون من فقرة واحدة. أتمنى لو تضع له ملخصاً بسيطاً في نقاط مرقمة: 1، 2، 3، ... لكي يتمكن الجميع من الرد عليك بسهولة، بتحديد النقطة وهذا سيكون إثراء وغنى للنقاش لا يقل عن إثراء مداخلتك، شكرا لك.--Michel Bakni (نقاش) 17:06، 18 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ
أدعوك كما الجميع لقراءة المداخلة كاملة، فهي برأيي مترابطة، واعتذر عن اسلوب كتابتي متصل المتن، فيما يمس المحتوى، فأظن أن لا ضير من قراءة المتون متصلة او مقسمة، بكل الأحوال، سأضع ما اصطلح على تسميته بtl;dr، وهو لا يغني عن التعامل مع النص أعلاه كأصل لمقصدي.
مسألة المصادر أعقد من مجرد تقسيمها إلى وصلات تحيل إلى منصة رسمية أم إلى مصادر صحفية، صحافة صفراء أم منصات تواصل إجتماعي، ودون الخوض في تلك التعقيدات، فإنها - وفيما يتعلق بالمحتوى - سياسة ويكيبيديا الأساسية؛ إلى جانب ويكيبيديا:تجاهل كل القواعد، وبصفتهما برأس التعريف إلى جانب ويكيبيديا:ويكيبيديا ليست، نصوص تعبر عن جوهر الموسوعة وروحها، تجعل ركن الموسوعة وعمادها هو تجنب الانحياز هو الغاية الأسمى في تحديد السياسات. وبالتالي، فإن وسم المصادر كمقبولة ومرفوضة بناء على تسطيح يأخذ بعين الإعتبار المنصات التي تنشر المحتوى وحسب كما وردت أعلاه في تعليق ميشيل، مع إهمال بنية القوى الحاكمة لها كما ورد في رأس النقاش، يتنافى مع قيم الموسوعة. وبناء عليه، فإن تلك المقاربة، حسنة النية، والآلية المقترحة بتحديد المصادر المقبولة، والحصر المقترح في رأس النقاش بالرغم من أنه *قد* يحل مجموعة ضيقة من المشاكل، إلا أنه عمليا سيفتح الباب واسعا لهذه المصادر بالإسئثار بمحتوى الموسوعة أكثر مما هو الأمر عليه حاليا. وعليه، يجب ان تظل الرؤية محكومة بتجنب الانحياز وعلى الآليات أن لا تقوض هذه الرؤية، بما فيها سياسة المصادر.--ميسرة (نقاش) 18:14، 18 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ
مرحباً @Uwe a: أتفهم وجهة نظرك وأتفق معك بضرورة عدم تبني الرواية الرسمي باعتبارها الحقيقة، ولكن أكثر ما يمكن عمله في هذا الشأن هو نسب الرواية الرسمية إلى أصحابها وذكر روايات أخرى موثوقة، أما التحقق من المعلومات وصدقها وكذبها فهذا ليس شأن الموسوعة ولا محرريها--Michel Bakni (نقاش) 08:20، 19 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ

عمر الشامي

اتفق مع @Uwe a:، على طول الخط، فلا وجود لإعلام موضوعي أو غير منحاز بالمطلق كل يخدم مموليه أو أجندة أصحابه فصياغة كلمة واحدة متعمدة قد تغير المعنى بل توجد درجات من الانحياز المطلق إلى توجيه أو تضليل أو تعمية القارئ، وفي وجهة نظري فالحسابات الموثقة على منصات التواصل الاجتماعي هي مصدر موثوق ومهم فلدينا اليوم زعماء دول يعبرون عن سياساتهم ويصدرون قراراتهم عبرها، ولدينا عشرات المقالات والمواضيع المفيدة المنشورة عبرها باعتبارها منصات الإعلام البديل المعترف به، Michel Bakni وجهة نظرك الأساس مفهومة لكن بدل حصرها فلنقم بتوسيع القائمة السوداء ثم نضع شروطا أدنى يجب توافرها في الموقع المصدر، ولا أعتبر كل موقع لاحقته .com غير معتد به فباقي اللواحق تمنع للمنظمات والمؤسسات الرسمية حتى لاحقة .net تعتبر تجارية. عمر الشامي (نقاش) 11:37، 1 أغسطس 2020 (ت ع م)ردّ

إضافة قالب إلى صفحة طلبات النقل

مرحباً بالجميع،

نعمل على إعداد صفحة تضم أهم المعاجم والقواميس والأطالس الموثوقة (قيد الإنشاء) والمعتمدة من قبل مختصين في مجالات المعرفة البشرية المتنوعة، وسيكون من الجيد إضافة رابط إلى هذه الصفحة في صفحة طلبات النقل وفي ميدان اللغويات، حيث تدور الخلافات عادةً حول مسائل التسمية، ويكون الأطراف جميعهم بحاجة للاستشهاد بمصادر موثوقة.

صممت ثلاث قوالب لهذا الشأن، وأعرضها على المجتمع لاختيار الأفضل من حيث الشكل والمضمون، وأي تعديل أو ملاحظة أو تغيير هي محل ترحيب.

القالب الأول
القالب الثاني
القالب الثالث

--Michel Bakni (نقاش) 16:37، 24 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ

الاختيار
القالب الأول
  1. مع Nanour Garabedian (نقاش) 17:09، 24 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ
  2. مع --ساندرا (نقاش) 17:11، 24 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ
  3. مع--Nada kareem22 (نقاش) 17:29، 24 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ
  4. مع شُكرًا Michel Bakni--فيصل (راسلني) 17:33، 24 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ
  5. مع مشكور على جهودك. بسبب طبيعة التنسيق في الموسوعة فالقالبين الثاني والثالث لا يظهران بشكل صحيح على نسخة الجوال، لذا أرى الأول مناسبًا أكثر--Philip راسلني 15:39، 25 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ
  6. مع --Mohanad Kh نقاش 10:06، 27 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ
القالب الثاني:
  1. مع شكرًا.--حسن القيم راسلني 20:21، 24 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ
  2. مع أنا مع الثاني، جميعها جميلة يعطيكم العافية، لكن الثاني ما يميزه أنه رسمي ممكن أكثر، بسيط، لافت للنظر عند وضعه في ترويسة صفحة، كون صندوقه ذو حجم أكبر، فكرته كالثالث لكن الثالث أُفضل اختيار لون آخر بحالة تم الإجماع عليه أو تغيير لون الخط، أما الأول فمثله مثل غيره في الموسوعة (أحيانًا لا يتم قرائته او ملاحظته) خاصة لو كان هناك أشرطة أخرى غيره في المقال، تحياتي وشكرًا على جهودكم -- بَراء ناقِشني 11:20، 25 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ
  3. مع. Nour Professor (نقاش)
القالب الثالث:
  1. أراها كلها جميلة، ولكن الخلفية في الثالث تجعله مثير للانتباه، وهذا هو الغرض من وجود القالب، أن ينتبه إليه المشارك ويستفيد مما فيه. لذا أُفضل الثالث. --Dr-Taher (نقاش) 18:32، 24 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ
  2. مع أؤيِّد كلام @Dr-Taher:--باسمراسلني (☎) 18:46، 24 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ
  3. مع.--بــندر (نقاش) 18:54، 24 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ
  4. مع -- شَيْمَاء ناقِشني 18:59، 24 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ
  5. مع ManaL Chehade 19:14، 24 يوليو 2020 (ت ع م)
  6. مع، Mohamed Belgazem (نقاش) 06:09، 25 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ
  7. مع--أحمد ناجي راسِلني 12:56، 25 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ
نقاش
@Philip Ib: شكراً على التنويه، لم أنتبه لذلك من قبل، سنعمل على إصلاح المشكلة في القوالب الثلاثة.--Michel Bakni (نقاش) 16:27، 25 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ

خلاصة: سنعتمد القالب الثالث كونه حصل على الأغلبية، ولكن مع إجراء تعديلات فيه ليظهر ملوناً مع الصورة في نسخة الجوال أيضاً مع الشكر للزميل @FShbib: على المساعدة التقنية. شكراً للجميع (لو كان هناك اعتراضات لتوضع في الأسفل).--Michel Bakni (نقاش) 06:52، 30 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ

اطلع على مجموعة موثوقة من المعاجم والقواميس والأطالس في مجالات متنوعة من أجل الاستشهاد بها لدعم وجهة نظرك.

 هذا القسم منظور، ويمكن أرشفته.

List of ambassadors of arab countries to Kazakhstan

Does anybody has List of ambassadors of arab countries to Kazakhstan?(Jordan, Qatar, Kuwait, Lebanon, UAE, Oman, Palestina, Egypt, Morocco, Libya) I need for list ru:Список послов в Казахстане--Kaiyr (نقاش) 11:27، 29 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ

تقاعد الزميل Helmoony

مرحبًا، أعلن الزميل Helmoony تقاعده من ويكيبيديا واستقالته من صلاحية إداري في ويكيبيديا العربية وصلاحية إداري واجهة من ويكي مصدر. سُحبت الصلاحيات منه اليوم صباحًا بناءً على طلبه. طبعًا هذا الخبر مؤسف لنا جميعًا، وخصوصًا من تعامل مع الزميل حلمي، سواءً في ويكيبيديا أو على أرض الواقع، وجميعنا نعلم مجهودته العظيمة في ويكيبيديا العربية. الزميل حلمي إداري في ويكيبيديا العربية منذ نوفمبر 2010، ولديه أكثر من 115 ألف تعديل في جميع المشاريع (73 ألف تعديل منها في ويكيبيديا العربية). 💐 شكرًا لجهودك Helmoony، ونتمنى عودتك معنا مجددًا، وبالتوفيق لك دائمًا. تحياتي --علاء راسلني 12:00، 6 أغسطس 2020 (ت ع م)ردّ