عبد الستار علي الحسين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
عبد الستار علي الحسين

معلومات شخصية
الميلاد سنة 1924   تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
الرمادي  تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات
تاريخ الوفاة القرن 20  تعديل قيمة خاصية (P570) في ويكي بيانات
مواطنة العراق  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
مناصب
وزير الإسكان   تعديل قيمة خاصية (P39) في ويكي بيانات
في المنصب
8 فبراير 1963  – 11 مايو 1963 
رئيس الوزراء أحمد حسن البكر 
 
وزير العدل   تعديل قيمة خاصية (P39) في ويكي بيانات
في المنصب
10 نوفمبر 1964  – 11 يوليو 1965 
رئيس الوزراء طاهر يحيى 
وزير النفط   تعديل قيمة خاصية (P39) في ويكي بيانات
في المنصب
10 مايو 1967  – 17 يوليو 1968 
رئيس الوزراء عبد الرحمن عارف و طاهر يحيى 
الحياة العملية
المهنة سياسي  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات

عبد الستار علي الحسين هو محام[1] وسياسي عراقي شغل مناصب وزارية بين عامي 1963 و1968.

ولد في مدينة الرمادي سنة 1924، وأكمل الدراسة الابتدائية فيها سنة 1936، ثم ذهب إلى بغداد حيث أكمل دراسته الاعدادية في الثانوية المركزية سنة 1941، وتخرج في كلية الحقوق في بغداد سنة 1945، وبعد تخرجه مارس المحاماة واستمر كذلك حتى استيزاره بعد ثورة 8 شباط 1963.

شغل منصب وزير الإسكان في وزارة أحمد حسن البكر الأولى ثم شغل منصب وزير العدل في وزارة طاهر يحيى الثالثة لكنه أقيل لاحقا، وأخيرا وزير النفط في الوزارة التي ترأسها عبد الرحمن عارف ووزارة طاهر يحيى الرابعة التي تلتها.[2][3][4][5][6]

وبعد ثورة 17 تموز 1968، ومجيء حزب البعث العربي الاشتراكي إلى السلطة غادر عبد الستار علي الحسين العراق.

من الجدير بالذكر أن عبد الستار علي الحسين هو عديل المحامي عادل اللامي الرئيس الأسبق للمفوضية العليا المستقلة للانتخابات في العراق.

المصادر[عدل]

  1. ^ من ذكريات انقلاب شباط 1963 نسخة محفوظة 11 مايو 2020 على موقع واي باك مشين.
  2. ^ Historical Dictionary of Iraq - إدموند غريب
  3. ^ التاريخ الإسلامي، الجزء الحادي عشر: بلاد العراق 1342-1411هـ 1924 - 1991م، محمود شاكر شاكر الحرستاني
  4. ^ تاريخ الوزارات العراقية في العهد الجمهوري - الجزء السادس، أ.د. جعفر عباس حمادي
  5. ^ تاريخ الوزارات العراقية في العهد الجمهوري - الجزء السابع، أ.د. جعفر عباس حمادي
  6. ^ تاريخ الوزارات العراقية في العهد الجمهوري - الجزء العاشر، أ.د. جعفر عباس حمادي