هال

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
(بالتحويل من قعقلة)
اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف
اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف

هال أو قاقلة


المرتبة التصنيفية نوع  تعديل قيمة خاصية (P105) في ويكي بيانات
التصنيف العلمي
النطاق: حقيقيات النوى
المملكة: النباتات
القسم: نباتات وعائية
الشعبة: كاسيات البذور
العمارة: أحاديات الفلقة
الرتبة: زنجبيليات
الفصيلة: الزنجبيلية
الجنس: إليتاريا
النوع: E. cardamomum
الاسم العلمي
Elettaria cardamomum
معرض صور هال  - ويكيميديا كومنز  تعديل قيمة خاصية (P935) في ويكي بيانات
الهيل الأبيض والأسود

الهال[1][2][3][4] أوالها۪ل (بالإمالة في الجزيرة العربية والشام) أو الحبهان[5] (في مصر) أو قاع القلة أو القعقلة (في المغرب العربي) (الاسم العلمي: Elettaria cardamomum) هو اسم يُطلق على نوعين من النباتات من الفصيلة الزنجبيلية، وهما Elettaria وAmomum.[6][7][8] كلا النوعين يأخذا شكل ثمار مثلثة في القطع العرضي، حاملة للبذور، ولها شكل حزمي، مع غشاء خارجي رقيق وبذور سوداء صغيره. ثمار الـ Elettaria لها لون أخضر فاتح، في حين ثمار الـ Amomum تكون أكبر وذات لون بني غامق. وهو أيضا نبات زكي الرائحة قوي المذاق له العديد من الاستعمالات يدخل في عمل القهوة والحساء ويعتبر من أغلى أنواع التوابل وبالإضافة إلى استعماله في الطعام فهو يعتبر معالج قوي لكثير من الأمراض وله العديد من الفوائد.

أنواع الهيل وتوزعه[عدل]

الهال نوعان:

  • Elettaria ، (يسمى بالهيل، أو الهيل الأخضر، أو الهيل الحقيقي) يتوزع من ماليزيا إلى الهند.
  • Amomum، (يسمى بالهيل الأسود، أو الهيل البني، أو الكرافان، أو هيل جافا، أو هيل بنغالي، أو هيل سيامي، أو هيل أبيض أو أحمر) يتوزع بصورة رئيسية في آسيا وأستراليا

الإنتاج العالمي[عدل]

بحلول أوائل القرن الحادي والعشرين، أصبحت غواتيمالا أكبر منتج للهيل في العالم،[9][10] بمتوسط إنتاج سنوي يتراوح بين 25000 و 29000 طن. تم إدخال نبتة الهيل هنالك عام 1914 بواسطة أوسكار ماجوس كلوفر، وهو مزارع قهوة ألماني.[11][12] كانت الهند سابقاً أكبر منتج بالعالم ولكن منذ عام 2000 أصبحت الثانية عالمياً من حيث الإنتاج،[11] حيث تنتج حوالي 15000 طن سنويًا. [13]

بدأت الصين بإنتاج الهيل لتلبية الطلب المتزايد منذ ثمانينيات القرن الماضي وكان أنتاجها يعتمد على المزارعين الذين يعيشون على ارتفاعات عالية في مناطق محددة من الصين. كذلك تعرف دول أخرى بإنتاج الهيل مثل لاوس وفيتنام لكن عادةً ما يكون أنتاج المزارعين محدود لتلبية الطلب المحلي ولا يورد للأسواق العالمية.[14][15][16] ومن بين البلدان المنتجة هي كوستاريكا، السلفادور،هندوراس، بابوا غينيا الجديدة، سريلانكا، تنزانيا وتايلاند.[17]

الهال في القهوة[عدل]

أضاف العرب الهيل إلى القهوة، إذْ بالإضافة إلى إكسابها طعماً ونكهة أفضل عند مزجها بمطحون حبوب الهيل، فإن الدراسات تُشير إلى أن إحدى خصائص الزيوت الطيارة ذات الرائحة العبقة في بذوره، له ميزة إبطال مفعول الكافيين على الجسم. ومن المعروف أن طريقة تحميص حبوب البن لإعداد القهوة العربية تتطلب أن يكون لونها بعد التحميص باهتاً وليس بنياً غامق اللون، كما في حمص القهوة التركية أو الأسبرسو، وكمية الكافيين في البن، كما يقول الباحثون، تقل كلما كان لون حبة البن غامقاً، مما يعني أن بن القهوة العربية الأشهب أعلى محتوى من الكافيين مما يُستخدم فيه البن الغامق.

مكوناتها[عدل]

وتكتسب حبوب الهال رائحتها ونكهة طعمها من توفر زيوت ثابتة وطيّارة في بذورها، والباقي هو ما يسمى بالرماد كما هي العادة في تسمية مجموعة من المواد الطبيعية والمعدنية المتبقية.

هيل
 

القيمة الغذائية لكل (100 غرام)
الطاقة الغذائية 311 كـجول (74 ك.سعرة)
الكربوهيدرات 68.47 g
ألياف غذائية 28.0 g
البروتين
بروتين كلي 10.76 g
ماء
ماء 8.28 g
الدهون
دهون 6.70 g
الفيتامينات
الثيامين (فيتامين ب١) 0.198 مليغرام (15%)
الرايبوفلافين (فيتامين ب٢) 0.182 مليغرام (12%)
نياسين (Vit. B3) 1.102 مليغرام (7%)
فيتامين بي6 0.230 مليغرام (18%)
فيتامين ج 21.0 مليغرام (35%)
معادن وأملاح
كالسيوم 383 مليغرام (38%)
الحديد 13.97 مليغرام (112%)
مغنيزيوم 229 مليغرام (62%)
فسفور 178 مليغرام (25%)
بوتاسيوم 1119 مليغرام (24%)
صوديوم 18 مليغرام (1%)
زنك 7.47 مليغرام (75%)
معلومات أخرى
[1]
النسب المئوية هي نسب مقدرة بالتقريب
باستخدام التوصيات الأمريكية لنظام الغذاء للفرد البالغ.
المصدر: قاعدة بيانات وزارة الزراعة الأميركية للمواد الغذائية

العلاج من الامراض[عدل]

ويُعتبر الهال أحد أقدم المنتجات النباتية التي اُستخدمت كعلاج للعديد من الأمراض، وهو ما دلت عليه مدونات الطب اليوناني القديم وكثير من نصائح الطب الشعبي اليوم في العديد من مناطق العالم. فالوصفات الشعبية تنصح بالهيل لاضطرابات عدد من أجهزة وأعضاء الجسم.

ويفتح الشهية ويُخفف من الغازات وحرقة المعدة اللتين يسببهما تناول الثوم أو البصل. وهو مفيد في تنظيف الفم من الميكروبات للقضاء على التهابات الفم ومنع تكون الرائحة غير المُحببة فيه، إضافة إلى أن إخراج زيوته الف من أعراض الجهاز التنفسي في طرد البلغم وتسكين نوبات السعال الجاف، وكثيرون يُشيرون إلى قدراته في مقاومة الميكروبات.

وتنصح رابطة الحمل الأميركية تناول بعض من الهيل أو زيته للتقليل من الغثيان والقيء أثناء الحمل ولاكتساب رائحة طيبة للنفس والفم من دون أن يكون ذلك مُضراً بالجنين.

وأيضا هناك العديد من الفوائد للهيل منها[عدل]

  1. يُستخدم في علاج اضطرابات الهضم.
  2. يحد من نشاط المكونات الضارة الموجودة في الهواء والماء.
  3. يقوّي الشهية.
  4. يُسكّن الألم الناتج عن المخاض.
  5. يخفف الآلام الناتجة عن الغازات التي يسببها تناول البصل والثوم.
  6. يعالج حرقة القلب والحموضة.
  7. عند خلط بذور الهيل مع القرنفل والزنجبيل والكزبرة يتكون خليط رائع لعلاج حالات عسر الهضم حيث يقوّي الجهاز الهضمي ويُبقي المعدة في حالة صحية دائمة ويحسن من وظائفها كما يساعدها على تحسين عملية إفراز الأنزيمات والعصارات المعوية بشكل منتظم وطبيعي ويحميها من العدوى.
  8. عند إضافة الهيل للشاي يمنحه قوة لعلاج الصداع الناتج عن عسر الهضم.
  9. الرائحة العطرة القوية للهيل لها قدرة فعالة في علاج رائحة النفس الكريهة وذلك عند مضغ بعض البذور لمدة قليلة.
  10. يُستخدم في علاج اضطرابات البول والاضطرابات التناسلية عند خلطه مع ملعقة شاي من ورق الموز وعصير الأملا (Amla) وتناوله ثلاث مرات يوميا
  11. يساعد في علاج مرض السيلان.
  12. مدر قوي للبول
  13. يعالج التهاب المثانة
  14. يعالج الالتهاب الكلوي لأنه يزيل المواد السامة منها كما يخلّصها من أملاح الكالسيوم واليوريا المتراكمة التي تزيد عن حاجة الجسم.
  15. فعّال في معالجة حالات حرقان البول وعسره.
  16. علاج حالات الاكتئاب عند غليه وإضافته للشاي.
  17. يُستخدم في علاج الضعف الجنسي وحالات القذف الضعيفة للحيوانات المنوية.
  18. يعطي نتائج فعّالة عند خلطه باللبن وعسل النحل.
  19. يعالج حالات اضطرابات النطق.
  20. عند خلطة بـ القرفة يعالج حالات التهاب البلعوم، والحلق، واللوزتين أو الجزء اللحمي من نهاية اللسان وخشونة الصوت عند تناوله في المرحلة غير المعدية من الأنفلونزا.
  21. يقي من الأنفلونزا.
  22. يقي من الفواق وذلك بعمل خليط مصنوع بواسطة غلي كمية من بذوره المطحونة مع كوب من الماء وبه خمس أوراق من النعناع ويتم شرب هذا الخليط للتخلص من الفواق.
  23. من المعروف عن الهيل أن الكثير من الدول تستخدمه في أغراض كثيرة وخاصة في الطهي حيث يمنح بعض الأطعمة مثل الكاري، الكيك، الخبز والقهوة النكهة اللذيذة.
  24. الزيوت الأساسية الموجودة بالهيل تُستخدم في أغراض صيدلية لصناعة بعض الأدوية.
  25. تُضاف زيوت الهيل على مكونات العطور لمنحها الرائحة المميزة عند إعدادها.
  26. يتميّز الحبهان بقدرته الهائلة على تنظيف الجسم من السموم لاحتوائه على مكونات مزيلة للسموم.
  27. يساعد في علاج حالات التشنّج العضلي والسعال والضعف العام بالجسم.
  28. يريح المعدة من الحموضة الزائدة.- يساعد في التخلص من رائحة الفم الكريهة.
  29. مفيد للذين يعانون من مختلف أنواع الحساسية التنفسية.
  30. عند الإصابة بالتهاب الحلق عليك بتناول كمية قليلة من هذا التابل الهائل.
  31. تضاف زيوت الحبهان على مكونات العطور لمنحها الرائحة المميزة عند اعدادها.
  32. يتميّز الحبهان بقدرته الهائلة على تنظيف الجسم من السموم لاحتوائه على مكونات مزيلة للسموم.
  33. يقوم بتحسين نشاط الدورة الدموية ووصولها إلى الرئتين.
  34. يساعد في التخلص من رائحة الفم الكريهة.
  35. مفيد للذين يعانون من مختلف أنواع الحساسية التنفسية.
  36. على الأشخاص المصابون بالغثيان والتوتر الزائد أن يستخدموا الحبهان وسوف يحصلون على نتائج عظيمة.
  37. يعالج قرح الفم.
  38. يعالج العدوى البكتيرية في مجرى البول.
  39. يعمل الحبهان على توازن ثلاث عناصر أساسية بالجسم البشري وهم الـkapha وvata وpitta .
  40. يستخدم زيت الحبهان لوقاية الجسم من البكتيريا والتعفن وذلك لاحتوائه على خصائص مضادة لهذه المؤثرات وتعتبر مكوّناته آمنة للإستخدام.
  41. يستخدم كغسول مطهر للفم بإضافة قطرات قليلة من الزيوت المستخلصة منه للماء حيث يحمي الفم من تسوس الأسنان ومن الجراثيم.
  42. يمكن إضافته لمياه الشرب لقتل الجراثيم الموجودة بها.
  43. يضاف للأطعمة لتزويدها بالنكهة المميزة وحمايتها من التلف.
  44. يمكن إضافته مع مياه الإستحمام لتعقيم وتطهير البشرة والشعر.
  45. يتمتع الحبهان بقدرة فائقة تمنح الجسم الدفء وتعمل على رفع حرارته بدرجة مناسبة تساعده في عملية الإفراز المنتظم للعرق.
  46. تتوقف كمية الحبهان المطلوبة للجسم على الحالة الفسيولوجية للشخص والأمراض التي يجب معالجتها أو الشفاء منها.

صور[عدل]

طريقة حفظ الهيل[عدل]

  1. يجب أن يحفظ الهيل في وعاء مظلم لأنه حساس للنور ويمكن أن يفسد بالضوء الساطع.
  2. كما يجب وضع الهيل في علب من البروسلين أو المعدن الذي لا يصدأ ويجب عدم وضعه في العلب البلاستيكية بتاتا لأنه يحتوي على بعض المركبات الكيميائية التي تتفاعل مع البلاستيك وتضر بالصحة. ويجب إحكام إغلاق الأواني التي تحوي الهيل من أجل إبعاده عن الرطوبة.

فوائد الهيل العلاجية[عدل]

كشفت دراسات علمية أن الهيل له فوائد طبّية عديدة فهو أفضل وقاية من عدة أمراض مثل تسوّس الأسنان والتهاب اللثّة وحب الشباب وقشر الشعر. ويحتوي على 15 مركبا بعضها يحارب الجراثيم والبكتريا الجلدية والحبهان عبارة عن أشجار كبيرة والجزء المفيد منها هو الأوراق لاحتوائها على زيت السينيول ويتم جمع الأوراق وإضافتها إلى ماء مغلي ويترك لمدة عشر دقائق ثم يصفّى ويشرب ثلاثة مرات في اليوم فهو يساعد أيضا على إخراج البلغم من الشعب الهوائية ويخفف آلام المعدة ويفتح الشهيّة ويزيل حصى الكِلى ويقي من السلس البولي والذبحات القلبية ويمنع الضعف الجنسي.

استعمال الهيل كغسول يومي يكافح الهيل بكتيريا جلدية لها دور كبير في حدوث حب الشباب. فتلك البكتيريا تطلق أنزيما خاصا يؤثر في الأحماض الشحمية الموجودة في الجلد وبالتالي تؤدّي إلى حدوث التهابات جلدية وحدوث حب الشباب. وهذا النوع من البكتيريا حساس على غسولات الهيل، ويمكن أن تتراجع الحالة وتخف الدمامل أو النتوءات الجلدية إذا ما خضع الإنسان لغسولات يومية متعددة من الهيل.

الهيل يعالج قشرة الشعر وجد أن للحبهان فوائد في مكافحة بعض الفطريات التي تسبب قشرة الرأس، أو نخالية الرأس، ويمكن تخفيف قشرة الرأس باستخدام غسولات من الهيل لتنظيف الرأس يوميّا، وقد وجد أن هناك بعض المواد في الهيل تساعد على دخول الأدوية والمراهم عبر الجلد وتسرع من تأثيرها. ويرى بعض خبراء الأعشاب أن الهيل قد ينافس الأدوية المضادة للالتهاب لأنه يقوم بالمهمة من دون كسر التوازن الموجود بين الجراثيم المتعايشة مع جلد الإنسان والجسم بشكل عام.

الهيل مفيد مع الشاي الأخضر أشارت بعض الدراسات الحديثة إلى أنه يمكن استخدام الهيل مع الشاي الأخضر من أجل الوقاية من الذبحات القلبية والسكتات الدماغية، كما أن المركبات الموجودة في الهيل والشاي الأخضر يمكن أن تخفض نسبة الكوليسترول في الدم، ويمكن أن يؤدي الهيل إلى استرخاء في العضلات الملساء والتحريض العصبي في منطقة الحوض، وبالتالي يمكن اعتباره مقويّا جنسيّا لدى بعض الناس. لكن لوحظ أن تناول الهيل بكميات كبيرة يمكن أن يزيد من حموضة المعدة وحدوث بعض التخريش في الأغشية المخاطية.

لذلك يجب تناول الهيل باعتدال خاصة الهيل الطازج لأن تأثيره أقوى من المطبوخ وبالتالي فإن إمكانية تخريش جدار المعدة تكون أعلى إذا كان طازجا.

الهيل يبطيء مفعول الكافيين أكدت دراسات حديثة أن إحدي خصائص الزيوت الطيارة ذات الرائحة العبقة في بذور الحبهان تبطئ مفعول الكافيين في الجسم نتيجة الإكثار من شرب القهوة. وتكتسب حبوب الحبهان رائحتها ونكهة طعمها من توفر زيوت ثابتة وطيّارة في بذورها، وأوضحت الدراسة أن الحبهان يعتبر أحد أقدم المنتجات النباتية التي اُستخدمت كعلاج للعديد من الأمراض، وهو ما دلّت عليه مدونات الطب اليوناني القديم وكثير من نصائح الطب الشعبي اليوم في العديد من مناطق العالم، فالوصفات الشعبية تنصح بالحبهان لاضطرابات عدد من أجهزة وأعضاء الجسم، ويوصف بأنه يفتح الشهية ويُخفف من الغازات وحرقة المعدة اللتين يسببهما تناول الثوم أو البصل، كما أنه مفيد في تنظيف الفم من الميكروبات للقضاء على التهابات الفم ومنع تكون الرائحة غير المُحببة فيه، إضافة إلي أن إخراج زيوته الطيارة من الجسم عبر الحويصلات الهوائية في الرئة يُعطي النفس رائحة زكية، كما أنه يُفيد في تخفيف أعراض الجهاز البولي واضطرابات البروستاتا وحرقة التبوّل وأيضاً لرفع المزاج وإزالة الاكتئاب.

المراجع[عدل]

  1. ^ مصطفى الشهابي (2003). أحمد شفيق الخطيب (المحرر). معجم الشهابي في مصطلحات العلوم الزراعية (بالعربية والإنجليزية واللاتينية) (ط. 5). بيروت: مكتبة لبنان ناشرون. ص. 25. ISBN:978-9953-10-550-5. OCLC:1158683669. QID:Q115858366.
  2. ^ أرمناك ك. بديفيان (2006)، المعجم المصور لأسماء النباتات: ويشمل النباتات الاقتصادية والطبية والسامة ونباتات الزينة وأهم الحشائش والأعشاب (بالعربية واللاتينية والأرمنية والإنجليزية والفرنسية والألمانية والإيطالية والتركية)، القاهرة: مكتبة مدبولي، ص. 49، OCLC:929657095، QID:Q117464906
  3. ^ أحمد عيسى (1930)، معجم أسماء النبات (بالعربية والفرنسية واللاتينية والإنجليزية) (ط. 1)، القاهرة: الهيئة العامة لشؤون المطابع الأميرية، ص. 74، OCLC:122890879، QID:Q113440369
  4. ^ سمير إسماعيل الحلو (1999)، القاموس الجديد للنباتات الطبية: أكثر من 2000 نبات بأسمائها العربية والإنجليزية واللاتينية (بالعربية والإنجليزية واللاتينية) (ط. 1)، جدة: دار المنارة، ص. 44، OCLC:1158805225، QID:Q117357050
  5. ^ ميشال حايك (2001)، موسوعة النباتات الطبية (بالعربية والإنجليزية والفرنسية والألمانية واللاتينية) (ط. 3)، بيروت: مكتبة لبنان ناشرون، ج. 2، ص. 282، OCLC:956983042، QID:Q118724964
  6. ^ "معلومات عن هال على موقع plants.usda.gov". plants.usda.gov. مؤرشف من الأصل في 2018-09-27.
  7. ^ "معلومات عن هال على موقع fdasis.nlm.nih.gov". fdasis.nlm.nih.gov. مؤرشف من الأصل في 2019-12-15.
  8. ^ "معلومات عن هال على موقع bigenc.ru". bigenc.ru. مؤرشف من الأصل في 2019-12-15.
  9. ^ "الهيل.. ملك التوابل". جريدة القبس. مؤرشف من الأصل في 2023-05-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-17.
  10. ^ "Whole Cardamom production and top producing countries". Global trading platform Tridge. مؤرشف من الأصل في 2023-05-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-17.
  11. ^ أ ب "Kerala cardamom trying to fight off its Guatemalan cousin". The Times of India. 21 أبريل 2014. ISSN:0971-8257. مؤرشف من الأصل في 2022-10-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-17.
  12. ^ Álvarez, Lorena; Gudiel, Vernick (14 Feb 2008). "Cardamom prices leads to a re-emergence of the green gold". El Periodico (بالإسبانية). Archived from the original on 2022-10-21.
  13. ^ Batres, Alexis (6 Aug 2012). "Looking for new markets". El Periodico (بالإسبانية). Guatemala. Archived from the original on 2014-04-19.
  14. ^ Buckingham, J.S. & Petheram, R.J. (2004). Cardamom cultivation and forest biodiversity in شمال غرب (فيتنام). Agricultural Research and Extension Network, Overseas Development Institute, لندن.
  15. ^ Turner, Sarah; Bonnin, Christine and Michaud, Jean (2017) Frontier Livelihoods: Hmong in the Sino-Vietnamese Borderlands. Seattle: University of Washington Press. pp. 104–124. (ردمك 0295741732)
  16. ^ Aubertine, C. (2004) "Cardamom (Amomum spp.) in Lao PDR: the hazardous future of an agroforest system product", in Forest products, livelihoods and conservation: case studies of non-timber forest products systems. Vol. 1-Asia, Center for International Forestry Research. بوكور.
  17. ^ Nair, K. P. Prabhakaran (15 Jul 2011). Agronomy and Economy of Black Pepper and Cardamom: The "King” and "Queen” of Spices (بالإنجليزية). Elsevier. ISBN:978-0-12-391865-9. Archived from the original on 2022-12-22.