كلوب سڤنتين
هذه مقالة غير مراجعة.(سبتمبر 2021) |
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. (سبتمبر 2021) |
كلوب سڤنتين | |
---|---|
| |
البلد | ![]() |
المقر الرئيسي | هولندا |
تاريخ التأسيس | 1975 |
المؤسس | جان ويندرهولد |
النوع | موقع إباحي |
الوضع القانوني | Besloten vennootschap |
منطقة الخدمة | عالميا |
الموقع الرسمي | https://www.clubseventeen.com/ |
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
كلوب سڤنتين (بالإنجليزية: Club Seventeen) هي شركة هولندية (مقرها في بلدية Heemskerk)، تنتج مجلات وفيديوهات إباحية.
إشتهرت الشركة في بداياتها بمجلة سڤنتين (Seventeen). ولقد تأسست الشركة على يد جان ويندرهولد في عام 1975.
وحققت منتجات الشركة نجاحا لا مثيل له في دول أوروبا الغربية، خاصة هولندا وألمانيا (من خلال المنشورات التي تحمل علامة Essen Videorama) والمملكة المتحدة.
التاريخ[عدل]
وكان أكبر نجاح للشركة مع مجلة سڤنتين (seventeen)، التي بدأت في الظهور في عام 1979. ويعكس اسمها حقيقة أن معظم الممثلات في المجلة يتراوح أعمارهن بين 16 و 17 سنة على الأقل، ولكن هذا كان قانونيا تماما في هولندا. وكان عمر الأغلبية ستة عشر عاما. وحاليا يبلغ سن الرشد في هولندا 18 سنة.
في الحقيقة أن أعمار معظم الممثلات، تواجه تشريعات العديد من البلدان المحيطة، جعلت من الصعب نشر المجلة في هاته البلدان.
بدأت سڤنتين أيضًا في نشر أنواع أخرى من المجلات في السنوات التالية، بما في ذلك Holland Teeners و Seventeen Special. في أواخر الثمانينيات، بدأت الشركة بإنتاج مقاطع الفيديو. استندت معظم المنتجات إلى نوع «المواد الإباحية جونزو أي بدون سيناريو».
مع حلول 1990، قررت الشركة تغيير إسمها من سينفتين إلى كلوب سڤنتين (Club Seventeen). والاسم الجديد يجمع مسلسلات الشركة. ثم إنضمت إلى شركات أخرى، ليتم تشكيل ما يعرف ب فيديو أرت هولند (Video Art Holland).
في التسعينات، مع تطور صناعة المواد الإباحية، بدأت عملية التغيير في الشركة، تاركة مجالًا للإنتاج فقط مع عارضات يبلغن من العمر ثمانية عشر عامًا أو أكثر، وتمكنت من العمل مع مثلات إباحيات مشهوارت أنذاك، مثل سيلفيا سانت أو تيفاني ووكر وكذلك الترويج لنجمتها الإستونية كريستينا بيلانوفا، بالإضافة إلى إنشاء سلسلة حصرية مع ممثلات روسيات، مثل: Russian Teens, Russian Delights و Once Upon A Time.
المميزات[عدل]
بعد إصدار الإصدار الأول من سڤنتين (تم بيعه بالكامل)، وكان على الشركة البدء في الإصدار الثاني على الفور. فقد كان لدى الشركة ما يكفي من صور المراهقين في المخزون للمجلات القليلة الأولى، لكن المالك كان قلقًا بشأن الحصول على صور كافية لملء المجلة كل شهر. لحسن الحظ، بعد بضعة أشهر كان نجاح المجلة هائلاً، وكذلك كان عرض العارضات. أصبحت سڤنتين معروفة في جميع أنحاء العالم. فالعارضات، كانوا يرتدون قمصاننا وقبعات تحمل شعار SEVENTEEN الشهير مع قلب عليها. وتم عرض العديد من «العروض الخاصة» على المستوى الدولي أيضًا. قامت الشركة ببيع عدة مئات من إنتاجات الفيديو الخاصة بها. في ذروة نجاحها، قامت سڤنتين ببيع أكثر من 60.000 نسخة كل شهر.
كانت هناك نقاط سلبية أيضًا. بعد أن قامت المجلة بعرض صور فتاة ألمانية ذو أصول كردية على أحد أغلفتها، تلقت المجلة تهديدات من طرف عائلتين كرديتين، مما أدى بالشركة إلى إيقاف توزيع المجلة في ألمانيا.
لقد حاول العديد من المنتجين والشركات من نسخ عمل سڤنتين، لكنهم فشلوا في مطابقة محتوى الشركة