[1].^ يُمثل اللبنانيون المسيحيون أكثرية اللبنانين (في داخل وخارج البلاد) لكنهم يمثلون حوالي 40.5% داخل لبنان.
[2].^ يُمثل المسلمون الأكثرية (حوالي 59.5%) داخل لبنان، لكنهم أقلية بالمجموع الكلي للبنانيين في العالم.
[4].^ تُصنف الطائفة الدرزية «الشبه مُسلمة» رسميًا على أنها طائفة إسلامية من قبل الحكومة اللبنانية.
يمثل اللبنانيون المسيحيون أكثرية اللبنانين (في داخل وخارج البلاد) لكنهم يمثلون أقلية داخل لبنان.
يمثل المسلمون الأكثرية داخل لبنان، لكنهم أقلية بالمجموع الكلي للبنانيين في العالم.
نظراً لأن النسبة النسبية للطوائف المختلفة هي قضية حساسة من الناحية السياسيّة، لم يقم لبنان بجمع بيانات إحصائية رسمية عن الخلفية العرقية منذ عام 1932 تحت الانتداب الفرنسي. لذلك من الصعب الحصول على تحليل سكاني دقيق للمجتمع اللبناني.[27] وقد يكون أكبر تجمع للأشخاص من أصول لبنانيَّة في البرازيل والتي يقدر عدد السكان ذوي الأصول اللبنانية بين 5.8 إلى 7 ملايين نسمة، ولكنها قد تكون مبالغ فيها، بالنظر إلى أنه وفقاً لمعطيات المسح الرسمي الذي أجراه المعهد البرازيلي للجغرافيا والإحصاء (IBGE) أظهر أن أقل من مليون برازيلي قالوا أن لهم أصول شرق أوسطيَّة.[4] ولقد هاجر اللبنانيون دائمًا إلى مختلف دول العالم، واستقر الكثير منهم بشكل دائم، على الأخص في القرنين الماضيين. وفقاً لإحصاء سنة 2001 يُقدر عدد اللبنانيين المغتربين والمنحدرين من أصل لبناني في العالم بحوالي 8,624,000 نسمة،[28] ينتمي أكثرهم إلى الدين المسيحي، لأن الهجرة اللبنانية بدأت من متصرفية جبل لبنان ذات الأغلبية المسيحية.[29] ويتركز الاغتراب اللبناني، أوروبيًا في فرنسا وأمريكيًا في الولايات المتحدةوالبرازيلوالمكسيك. كذلك يوجد عدد كبير من اللبنانيين في أستراليا ودول الخليج العربيوغرب أفريقيا.[30]
سطع نجم عدد كبير من الأشخاص ذوي الأصول اللبنانية المهجر ووصل بعضهم إلى مراكز مرموقة، ولعب اللبنانيين خصوصاً المسيحيين في المهجر دورًا بارزًا في النهضة العربية تمثل على سبيل المثال لا الحصر في الرابطة القلمية في نيويورك،[31] وكذلك الحال فقد ساهموا في بناء مجتمعاتهم الجديدة واستنادًا إلى كريسشان ساينس مونيتور يعتبر اللبنانيين في المهجر «اغنياء ومتعلمون وذوي نفوذ».[32] كذلك فتحويلات اللبنانيين في المهجر لأفراد أسرهم في لبنان تمثل نسبة عالية من الاقتصاد.[33]
يقدر مجموع الشعب اللبناني بحوالي 18 مليون نسمة. من هذه، فإن الغالبية العظمى، أو 15 مليون نسمة، هي في الشتات، أي خارج لبنان، وأقل من 4 ملايين مواطن مقيم في لبنان نفسه.
لبنان بلد متنوع بشعبه، فحوالي 40% من السكان البالغين 22 سنة[34] ينتمون إلى الدين المسيحي، وهو البلد الوحيد في الوطن العربي الذي يتولى رئاسته مسيحيون بحكم عرف دستوري. ويتوزع الشعب اللبناني على 18 طائفة معترف بها.[35] واللبنانيون منتشرون في شتّى أنحاء العالم كمغتربين أوكمهاجرين من أصل لبنانيّ. ويبلغ عدد سكان لبنان بتقدير الأمم المتحدة لعام 2008 نحو 4,099,000 نسمة.[36] ويُقدر عدد اللبنانيين المغتربين والمنحدرين من أصل لبناني في العالم بحوالي 8,624,000 نسمة، وفقا لإحصاء سنة 2001،[26] ينتمي أكثرهم إلى الدين المسيحي، لأن الهجرة اللبنانية بدأت من متصرفية جبل لبنان ذات الأغلبية المسيحية.[29] أمّا نسبة زيادة السكان فهي 0.85%. ومن المتوقَّع أن ينخفض عدد سكان لبنان عام 2050 إلى 3,001,000. وتبلغ الكثافة السكانية للبنان 344 نسمة / كلم.2[37] ويعيش ما بين 87% و90%[38] من اللبنانيين في المدن[39] منهم أكثر من 1,100,000 نسمة - أي ما يعادل ربع السكان - في العاصمة بيروت وضواحيها.[40] وتبلغ نسبة المتعلمين فيه 87.4%. ويتكلم سكانه اللغة العربية وكثيرون منهم الفرنسيةوالإنجليزية. زد على ذلك لغات أخرى أقلّ استعمالا كالأرمنيةوالكرديةوالسريانية.
قُدّر عدد سكان لبنان في تموز/يوليو من عام 2008 بنحو 3,971,941 نسمة.[41] بينما قدر عدد اللاجئين الأجانب في عام 2007 بما يزيد على 375,000 شخص: منهم 270,800 من فلسطين و 100,000 من العراق،[42] و 4,500 من السودان. وأبعد لبنان أكثر من 300 لاجئ قسرا عام 2007.[43] ويُعتبر الشعب اللبناني الحالي مزيجاً من الشعوب المختلفة التي أمَّت لبنان واستقرت فيه عبر العصور، فكثير من اللبنانيين ذوو جذور فينيقيةورومانيةوتركيةوفارسية ولبعضهم جذور أوروبية من عهد الصليبين وفترة الانتداب الفرنسي. ففي تلك الحقبة استقرت في لبنان أقلية لا يستهان بها من الفرنسيين. لكن معظمهم غادر بعد الاستقلال عام 1943 ولم يبقَ منهم إلّا القليل. ولا يزال عدد كبير من السوريينوالمصريين في لبنان حيث يعمل معظمهم في قطاع البناء والخدمات.
هناك ما يقارب 4 ملايين لبناني حاليا في لبنان. بالإضافة إلى هذا الرقم، يبلغ عدد الأجانب على الأراضي اللبنانية الـ مليون ضمنهم ما يقارب 400,000 لاجئ فلسطيني يتوزعون على عدة مخيمات حول جنوب وشمال وضاحية بيروت.
في لبنان هناك تنوّع جيني واضح وصل لخمس عشرة سلالة منتشرة، لكن نسب انتشارها بين الطوائف متقاربة. فيما يخصّ المورثة J1، بلغت نسبة انتشارها بين الموارنة 18% وبين الروم الأرثوذكس والكاثوليك 18% أيضًا وبين سنة لبنان وشيعته 21%. أما السلالة J2، فتنتشر بين الموارنة بنسبة 35% والروم الأرثوذكس والكاثوليك بنسبة 26% وبين السُنَّةوالشيعة في الجمهورية بنسبة 26% أيضًا. بالنسبة للمورثة R1a1 يبلغ معدل انتشارها بين المسيحيين 5% وبين المسلمين 6%، والمورثة G تنتشر بين المسيحيين بنسبة 8% وبين المسلمين بنسبة 10%. أما المورثة R1a1، فتنتشر بين المسيحيين بنسبة 3% وبين المسلمين بنسبة 4%.[44][45]
^"The biggest enchilada". The Telegraph. مؤرشف من الأصل في 2018-12-11. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-28. The Mexican-Lebanese community now numbers around 400,000 but punches way above its weight in commerce, and its success in a country where millions struggle to make it through the day has not gone unresented.
^González Hernández, Julio Amable (11 Aug 2012). "Registro de Inmigrantes de El Líbano". Cápsulas Genealógicas en Areíto (بالإسبانية). Santo Domingo: Instituto Dominicano de Genealogía. Archived from the original on 2019-02-18. Retrieved 2014-08-15. Se calcula que en República Dominicana existen unos 80,000 descendientes de esos inmigrantes que una vez dejaron sus tierras para buscar una vida mejor.
^"Les Libanais d'Uruguay". مؤرشف من الأصل في 2013-01-08. اطلع عليه بتاريخ 2009-01-25. En Uruguay, ils sont actuellement quelque 70 000 habitants d'origine libanaise.
^صرّح الدكتور بيير زلوعا وهو من الباحثين الذين درسوا جينات المنطقة بدورهم، تشابه وتماثل الجينات بين مختلف الطوائف اللبنانية، انظر اللبنانيون بين الجنيات والتاريخ، الوطنية للإعلام، 28 نوفمبر 2011. نسخة محفوظة 15 نوفمبر 2012 على موقع واي باك مشين.
