مجلة الفيصل
المظهر
مجلة الفيصل
| بلد المنشأ | |
|---|---|
| التأسيس | |
| أول نشر |
يونيو 1977 |
| اللغة |
|---|
| الناشر |
دار الفيصل الثقافية [لغات أخرى] |
|---|
مجلة الفيصل هي مجلة ثقافية شهرية أُسِّست عام 1977، تصدُر عن دار الفيصل الثقافية التابعة لمركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية.[1] صدر العدد الأول منها في شهر رجب 1397هـ/ يونيو (حَزِيران) 1977م.[1] وكان أول رئيس تحرير لها علوي طه الصافي، الذي أوضح في افتتاحية العدد الأول هُويَّة المجلة قائلًا: "مجلة الفيصل منطلقاتها البحث عن الحقيقة المجرَّدة بلا إثارة أو افتعال، وبأسلوب واقعي بلا انفعال أو تشنج، وبروحٍ علمية، لا تهويل فيها ولا تجريح".[2]
رؤساء تحرير المجلة
[عدل]| رئيس التحرير | المرحلة | المصدر |
|---|---|---|
| هباس الحربي | فبراير 2018 - الآن | [3] |
| ماجد الحجيلان | 2015 - فبراير 2018 | [3] |
| عبد الله يوسف الكويليت | ديسمبر 2013 - 2015 | [4] |
| يحيى محمود بن جنيد | 1998 - ديسمبر 2013 | [4] |
| زيد بن عبد المحسن الحسين | ربيع الآخر 1412 - جُمادى الآخرة 1419
أكتوبر 1991 - أكتوبر 1998 |
[5] |
| علوي طه الصافي | رجب 1397 - ربيع الأول 1412
يونيو 1977 - سبتمبر 1991 |
[6] |
أبواب مجلة الفيصل
[عدل]- الشعر
- القصة
- المقالات النقدية
- الأحاديث الأدبية
- أخبار الأدباء
- الحركة الثقافية في شهر
- شعراء سعوديون من المكتبة السعودية
- أخبار الغد
- لقاء مع ...[7]
انظر أيضًا
[عدل]المراجع
[عدل]- ^ ا ب "من نحن؟ - مجلة الفيصل". www.alfaisalmag.com. مؤرشف من الأصل في 2019-05-16. اطلع عليه بتاريخ 2018-08-09.
- ^ الصحافة في منطقة الرياض، أمين ساعاتي، 1421هـ2000م، ص121.
- ^ ا ب "الحجيلان يودع الفيصل". www.al-jazirah.com. مؤرشف من الأصل في 2023-01-29. اطلع عليه بتاريخ 2023-03-25.
- ^ ا ب "عبدالله الكويليت رئيساً لتحرير مجلة «الفيصل»". 06- 12- 2013. مؤرشف من الأصل في 2017-10-29.
{{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=(مساعدة) - ^ أ.د. محمد خير محمود البقاعي (الجمعة/ السبت 01 مارس 2024). "شذرات من سيرة ذاتية.. آفاق الرياض (11)". جريدة الجزيرة. اطلع عليه بتاريخ 2025-07-01.
{{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=(مساعدة) - ^ "الفيصل.. تغيير وتطوير". www.al-jazirah.com. مؤرشف من الأصل في 2020-01-05. اطلع عليه بتاريخ 2023-03-25.
- ^ الصحافة في منطقة الرياض، أمين ساعاتي، ص122.