مستخدم:Azza Abdelmagid/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

متلازمة القلب الأيمن ناقص التنسج[عدل]

متلازمة القلب الأيمن ناقص التنسج هي عيب خِلقي قلبي يكون فيه الأذين الأيمن والبطين الأيمن أقل نموًا. يؤدي هذا الخلل إلى عدم الكفاية في جريان الدم إلى الرئتين وبالتالي يؤدي إلى ازرقاق لون الطفل، حالة الطفل الأزرق.[1]

الأعراض[عدل]

يعد الإزرقاق عرضًا شائعًا وهو بأن يتلون الجلد والشفتين والأظفار وأجزاء أخرى من الجسد باللون الرمادي المزرق[2]. أحد الأعراض الأكثر وضوحًا هي سرعة وصعوبة التنفس والتغذية الضعيفة والأطراف الباردة أو عدم النشاط والنعاس. إن الأطفال ذوي متلازمة القلب الأيمن ناقص التنسج ربما يصابون بصدمة قلبية إذا ما تم السماح للتوصيلات الطبيعية بين جزئي القلب (الثقبة البيضوية والقناة الشريانية) بالغَلْق. تشمل علامات الصدمة برود الجلد وضعف النبض أو سرعته واتساع إنسان العين.[3]

الأسباب[عدل]

.تدخل مسار إشارات اللثمة بالإضافة الى إشارات wnt في عمليات متعددة أثناء تطور القلب.[4] تعتمد تمايز الخلايا القلبية الأمية وطراز الأجزاء القلبية المختلفة وتطور الصمامات وتربق البطينين وتطور قنوات انسياب الدم الى الخارجي على مسارات اشارات Wnt [4].تم اثبات أهمية مسار اشارت اللثمة عندما اكتشف بأن عددًا من الطفرات في مكونات هذه المسارات يتم وراثته في العديد من الاضطرابات الوراثية الجينية والمكتسبة ولذلك لا يمكن للشخص اكتسابها من البيئة المحيطة.[4] يُعتقد بأن بعض الطفرات تُحمل على الكروموسوم (الصبغي) رقم 2 [5]. يعتقد أن تكون بعض الحذوفات الموجودة على ذراع الصبغي 9q34 و 20p1 2 والتي تحتوي على NOTCH1 و JAG1 و الحذوفات في الشريط أو q24 q22 [4]

أيضًا تلعب إشارات Wnt دورًا مع Notch 1,2 و JAG في تكوين الأنسجة القلبية و تطور القلب[2]. عندما تحدث طفرات في اللثمة و مسارات Wnt فانهما لا يرسلان الإشارات أو يتم تثبيطهما.[2] يتوجب على تلك المسارات إرسال إشارات بروتينية أو مسارات أخرى مثل Tbx2, 3 and 20, Bmp2, 10و Hey1 and 2

و التي تلعب دورًا مهمًا في تطور أجزاء مختلفة من القلب النامي. تحدث العيوب عندما يفشل أو يتم تثبيط إرسال هذه البروتينات أو المسارات الإشارات.[4]

تطور المرض[عدل]

عندما يكون الجزء الأيمن من القلب أقل نموًا من نظيره الأيسر فإن هذه الحالة توصف بمتلازمة القلب الأيمن ناقص التنسج. توصف متلازمة القلب الأيمن ناقص التنسج بالانسداد الخَلْقي في صمامات الشريان الرئوي و انسداد الصمام الثلاثي و الشريان الرئوي ناقص التنسج الذي يفشل في تكوينه بشكل لائق. أيضًا تسبب المتلازمة بجعل البطين الأيمن أصغر بكثير من نظيره في الجزء الأيسر.[2] في هذه المتلازمة يصبح القلب غير قادر على ضخ الدم بشكل جيد الى الرئتين و بالتالي يصبح الدم المؤكسج الذي يصل الى الجسم غير كافٍ. إن حدة قلة التنسج تختلف من شخص لأخر. يتطلب فريقًا مختصًا في طب القلب للأطفال لوضع خطة العلاج.

التشريح[عدل]

يحتوي القلب الطبيعي على أربع صمامات -تفصل بينها شريحة سدلة- والتي تفتح و تقفل لتتحكم بجريان الدم بين حجرات القلب. عندما يخفق القلب فإن الدم قليل الأكسجين يدخل الأذين الأيمن وبعدها يجري إلى البطين الأيمن ومن ثم يدخل الشريان الرئوي كي يدخل الرئتين ليتشبع بالأكسيجين. يعود الدم المشبع بالأكسيجين إلى الأذين الأيسر وبعدها يسري إلى البطين الأيسر. يقوم البطين الأيسر بضخ الدم المؤكسج إلى الشريان الأبهر ومن ثم ليتم دورته لباقي أجزاء الجسم.[6]

إن القلب هو عضو ينحدر من الطبقة الوسطى من الطبقات الأمية الجرثومية في الجنين وتتحكم في تكوينه عدد من الجينات المختلفة.  

في بداية تكوين القلب يكون التعبير عن Nkx2.5, CR1, pitx2, anf and mhc2a هو المسؤول عن التمايز في الخلايا القلبية الأمية  و التي تحدد الخلايا التي و ما ستصير اليه من أجزاء القلب.[7] لاحقًا وأثناء عملية التمايز فان تفعيل  hand1 و hand2  بالإضافة إلى بعض الحينات الأخرى يبدو انه يساعد في تطور هذه العملية.[7] إن التعبير عن هذه الجينات ينظم بواسطة الكثير من العمليات والتي تشمل التشفير وعوامل النمو بالإضافة إلى بروتينات مثل الفبرين و Wnt, BMP2, BMP 4, BMP5, BMP7, which و التي تساعد في ملامح مختلفة لتطور نمو القلب مثل الصمامات والحاجز الفاصل و المواد الأخرى كحمض الفوليك والريتيونيك[7]. إن الخطوات الفارقة في تكوين القلب هي تطور البطينين وتكوين الأذينين وانفصالها وتكوين الصمامات.إن أي خلل في هذه العمليات يؤدي إلى العديد من أمراض القلب الخَلْقية. قد يبدأ الخلل نتيجة لعوامل جينية وفوق جينية أو بيئية مختلقة. إن أكثر العيوب الخلقية -والتي تنتج عن العوامل الجينية وفوق الجينية هي: تضيق الجذع الأبهري والرئوي -وهو ضيق في الأوعية الدموية-وخلل في الحاجز الأذيني أو البطيني انسداد الصمام الثلاثي ونقص التنسج في القلب الأيمن أو الأيسر. عندما يكون لديكم نقص في تنسج القلب الأيمن أو الأيسر فإن أكثر من واحدة من هذه العيوب تحدث سوية.[7]

العلاج[عدل]

لا يوجد شفاء لمتلازمة القلب الأيمن. إن العلاج يشمل جراحة على ثلاثة مراحل. تهدف الجراحة إلى إعادة جريان الدم في القلب والسماح للبطين الأيسر ليقوم بعمل القلب الأيمن الأقل نموًا. إن الجراحة ثلاثية المراحل تُجرى على مدى السنين الأولى في حياة المريض. إن العملية الأولى هي عملية نوروود أوعملية تحويلة بلالوك-توماس-توسيغ ويتم إجراؤها في الأيام أو الأسابيع الأولى من الحياة. المرحلة الثالثة هي إجراء عملية قلين وتجرى بين 4 أشهر إلى 12 شهرًا من العمر. العملية الأخيرة هي عملية فونتان وتجرى في عمر 18 شهرًا فما فوق. تغيير هذه العمليات جريان الدم إلى الرئتين ليكون هناك دم مؤكسج على الدوام.

في المرحلة الأولى في عملية نورورد يتم فصل الشريان الرئوي الرئيسي عن الجزء الأيسر والأيمن من الشريان الرئوي ويتم توصيله مع الجزء العلوي من الأبهر.[8] يوصل الجزء الأقرب من الشريان الرئوي بقوس الأبهر ويتم تبديل الجزء الأضيق من الشريان الرئوي. يتم تحويل مجرى الدم من الشريان الأبهر إلى الشريان الرئوي باستخدام تحويلة خاصة تربط بين الوعائين الدمويين لتوصيل جريان دم إلى الرئتين [8] تقوم عملية غلين على فصل الوريد الأبهر العلوي من القلب وتوصيله بالشريان الرئوي الأيمن كي يسري يجري الدم غير المؤكسج من الجزء العلوي للجسم إلى الرئتين مباشرة.[9] يتم إجراء عملية فونتان في عمر السنتين وتعمل على فصل الوريد الأبهر السفلي من القلب وتوصيله مباشرة بالشريان الرئوي الآخر كي يتم جريان الدم غير المؤكسج من الجزء السفلي للجسم مباشرة إلى الرئتين.[1]

الرعاية والمتابعة ما بعد العلاج[عدل]

لن يشفى حديث الولادة تمامًا حتى بعد إجراء العمليات التي سبق ذكرها وحتى إن أُجريت عملية نقل قلب. يتوجب على الأشخاص الذين مروا بعمليات جراحية ترميمية المتابعة مع أخصائي القلب المختص في أمرض وتشوهات القلب الخَلْقي.[7] إن الأطفال ذو متلازمة القلب الأيمن ناقص التنسج تزيد احتمالية إصابتهم بإلتهاب بطانة القلب ويجب عليهم الحد من نشاطهم البدني والمشاركة بالحد يطيقونه.[4]

معدل الانتشار[عدل]

إن متلازمة القلب الأيمن ناقص التنسج هي أقل حدوثًا من متلازمة القلب الأيسر ناقص التنسج حيث تحدث بمعدل طفل لكل 60.000 مولود مقارنة بالأخرى والتي تحدث بمعدل طفل لكل 4.300 مولود. [5] [8] [10] يجب أن يتم تشخيص هذا الاعتلال النادر ما قبل الولادة وذلك لأنه يحتاج إلى تدخل جراحي طارئ وعاجل. إن النساء الحوامل اللاتي تعاني أجنتهن من هذا الاعتلال يحب أن يتم تحويلهن إلى مشفى تخصصي يحتوي على فريقٍ فائق التخصصية في جراحات الأطفال القلبية وجراحات القلب والصدر للأطفال.[3]

يمكن لهذه المتلازمة بان تكون مقترنة بتضيق الأبهر.[9]

المراجع[عدل]

مثلثا مالان[عدل]

تتألف مثلثات مالان والذي طوره المعالج النفسي ديفيد مالان في العام 1979م من مثلث الصراع ومثلث الأشخاص. لقد طور مالان هذه المثلثات لتسليط الضوء على ظاهرة التحويل أو الإنقال في العلاج النفسي في شكلها البسيط والممتد. إن تطبيقها يستمر بإثبات إثمارها في القرن الحادي والعشرين.[11] أصبحت هذه الطريقة قاعدة يمكن للمعالجين النفسيين من خلالها إن يعكسوا عملهم وموقعهم من مساحة العلاقات في أي وقت.[12]

أصولها[عدل]

كما أقر مالان بنفسه فإنه طور مفهوم هذه المثلثات من تحليلات كتابات سابقة (وإن كان قد جمع في هذه العملية جوانبًا مختلفة من التقليد). لقد طور مالان مثلث الأشخاص [13] -والذي يشكل المحلل النفسي والأشخاص المهمين السابقين والأشخاص المهمين في الحاضر أقطابه الثلاثة-بناء على

لقد بنى مالان مثلثه الأول على مفهوم الأمريكي الفرويدي-كارل مينينجر-والذي بدوره بنى على مفهوم تفسير التحول المتكامل والذي طوره فرانز ألكسندر. يقوم مفهوم تفسير التحول المتكامل بالربط بين الخبرات السابقة وسياقات الحياة والقواعد التحليلية وكان ألكسندر قد سماه مثلث البصيرة. أعاد مالان تسميت بمثلث الأشخاص. ساق مالان مثلثه الثاني من هنري اريزيل زميله في مشفى تافيستوك المعالج في مجموعة كلاينيان.  استخدم ايرزيل تفسيرًا ثلاثي المستويات للتعرف على سلوكيات الأعضاء تجاه المجموعة السلوك المطلوب (السطح) والسلوك المرغوب فيه والسلوك الكارثي (توقع الصدمات المتوقعة والخوف الذي يساعد في تحول السلوك المرغوب فيه إلى المطلوب أو سلوك الانصياع). [14]ببساطة إن مستويات ايرزيل الثلاثة تصبح مثلث مالان في الصراع والذي يحوي الدفاع والنزوع أو الدفعة والاضطراب أو الهلع.

الاستخدام[عدل]

إن إنجاز مالان هو في جمع هذان المثلثان مختلفي المصادر ووضعهما متقاربين، حيث يوضح أحدهما العمليات داخِلَ النفس والأخر داخِلَ الشخص. ادعى مالان بأنه:" بين هذين المثلثين يمكن تمثيل كل التدخلات تقريبًا التي يفعلها المعالج وتتكون المهارة المطلوبة هي معرفة الجزء الذي يجب تضمينه من المثلثين في الوقت الذي نحتاج فيه لذلك"[15].

يجب أن يتم تخيل المثلثات وهي معكوسة تقف على رأسها والذي يتكون في أحدهما من الدفع غير الواعي وفي الأخر من الطفولة الأولى المرتبطة بالوالدين. معظم التفسيرات تستخدم المثلثين تهتم بتوضيح الدفاعات والعلاقات الحالية استنادًا إلى الشعور غير الواعي والتحولات الشخصية التي تتبعها.[16] إن المفهوم يخدع ويبدوا بسيطًا ولكنه فعال في الحالات الإكلينيكية بصرف النظر عن تعقيدها.[17]

يعتبر مثلثا مالان -بالإضافة إلى الوظيفة الانعكاسية وديناميكية الأنشطة-المكون الأساسي للعلاج النفسي التجريبي الديناميكي قصير المدى.[18] أيضًا يتم توظيفهم كقاعدة تعليمية لتقديم المبادئ والممارسات للعلاج الديناميكي للمتدربين على العلاج أو المحترفين الذين يريدون "إلغاء تعلم" النزعة إلى المساعدة والإرشاد والبدء في تعلم حزمة من المهارات الجديدة.[12]

الانتقادات[عدل]

لقد حذر النقاد من خطورة ميكانيكية والاستخدام فائق العقلانية لمثلثا مالان في الممارسات الواقعية.[19]

المراجع[عدل]

شعب الميندي[عدل]

شعب الميندي هو أحد أكبر مجموعتين عرقيتين في سيراليون؛ وجيرانهم هم -شعب تيمني-ولديه نفس عدد السكان تقريبًا. يمثل كل من شعب الميندي والتيمني أكثر من 30٪ من إجمالي السكان.[20] توجد غالبية الميندي في المقاطعة الجنوبية والمقاطعة الشرقية، بينما توجد غالبية التيمني في المقاطعة الشمالية و الغربية، بما في ذلك العاصمة فريتاون. بعض المدن الرئيسية التي تضم عددًا كبيرًا من سكان الميندي تشمل بو وكينيما وكايلاهون ومويامبا.

ينتمي الميندي إلى مجموعة أكبر من شعوب الميندي التي تعيش في جميع أنحاء غرب إفريقيا. يمتهن معظم شعب الميندي في الزراعة والصيد. اثناء الحرب الأهلية، أسس الدكتور ألفا لافالي-وهو ميندي-قوة الدفاع المدني (CDF)، وهي ميليشيا، تكونت لمساندة القوات الحكومية في محاربة المتمردين. تضمنت القوات خمس مجموعات من جميع المجموعات العرقية الرئيسية في البلاد: تامابوروس ، الصائدون ، دونسو ، كابراس ، وكاماجورس.

Kamajor كاماجرو هو مصطلح ميندي للصياد. لم تكن فقط الفصائل المتحاربة السائدة ، بل كانت الأكثر إخافة بين ميليشيات قوات الدفاع المدني التي يرأسها نائب وزير الدفاع الراحل ، القائد هينجا نورمان. حتى الآن ، يتم تكريم جماعة كاماجورس باعتبارهم نخبة من الرجال والنساء الذين ناضلوا من أجل استعادة الديمقراطية في سيراليون الحديثة.

ينقسم الميندي إلى منطقة Kpa-Mende كابا ميندي، ومعظمهم في الجنوب - في مقاطعة مويامبا . و Golah-Mendeقلواه ميندي ، في االمنطقة  من غابة Gola بين منطقتي  كينيماKenema و Pujehunبوجيهون إلى ليبيريا - معلم الحجز الوطني. و سيوا ميندي Sewa-Mende ، والذين يستقرون على طول نهر سيوا ، فاي ميندي أيضًا في ليبيريا ومنطقة بوجيهون في سيراليون. وكوه ميندي الذين هم القبيلة السائدة في مقاطعة كيلاهون مع قبيلة كيسي (نغيسي) وغاباندي ، وكلاهما في ليبيريا وسيراليون وغينيا.

مجتمع بورو"Poro" السري للرجال ، في حين أن مجتمع "Sande" ساندي خاص بالنساء و يعملان على اعداد الناشئين الى مرحلة النصج و البلوغ. ويشار إلى أولئك الذين ينضمون إلى أي من الجمعيات السرية للذكور أو الإناث على النحو التالي: الهاليمو و هم أعضاء   في المجتمعات السرية ، و كابواkpowa هم أشخاص لم يتم إطلاقهم في الهالي- الجمعيات السرية- مطلقًا. يعتقد الميندي أن كل القوة الإنسانية والعلمية تنتقل عبر المجتمعات السرية.

لغة المندي منتشرة على نطاق واسع في ليبيريا أكثر في المناطق التي كانت  في يوم ما تعتبر جزءًا من ليبيريا. في عام 1984 ، هدد الرئيس صمويل دو باستعادة جزء من سيراليون الذي كان في السابق يؤول الى ليبيريا. يوجد في كلا البلدين قبائل ميندي ، وغولا ، وفاي ، وجيسي ، وقبندي ، لكن ميندي هم المجموعة السكانية الأكبر.

أسماء مندي شائعة في ليبيريا بما في ذلك المدن التي تشترك في أسماء على جانبي الحدود ؛ على سبيل المثال ، يعد Guma Mende قوما ميندي قسمًا شائعًا في Loffa لوفا ، ليبيريا ، والذين يسكون بالقرب من الحدود يطالبون بالحصول على الجنسية المزدوجة.

يتم تدريس لغة مندي أيضًا في مدارس سيراليون والأبجدية مطابقة تمامًا للأبجدية الإنجليزية. على سبيل المثال ، يتم قلب الحرف "C" في اتجاه اليسار وينطق "orh"تكتب  'E'بحواف مكسورة وتنطق 'eh'.


يتحدث المندى لغة المندى فيما بينهم ، لكنها  تستخدم أيضًا كلغة مشتركة من قبل أفراد من مجموعات عرقية صغيرة سيراليونية تعيش في نفس الجزء من البلاد. يتحدث بلغتهم حوالي 46 ٪ من سكان سيراليون.

كغالبية الدول الإفريقية ، غالبًا ما ترتبط الأحزاب السياسية في سيراليون بجماعات إثنية محددة حيث يهيمن عليها الميندي ، من ناحية ، والتيمني وحلفاؤهم السياسيون منذ زمن طويل ، الليمبا ، من ناحية أخرى. من المعروف أن المندي يدعمون عادة حزب الشعب السيراليوني (SLPP) ، في حين يرتبط كل من التيمني والليمبا بحزب كل الشعب (APC).

التاريخ[عدل]

أدت الحرب الإقليمية طوال القرن التاسع عشر إلى القبض على العديد من الناطقين بلسان الميندي وبيعهم كعبيد. وكان من أبرزهم أولئك الذين عثر عليهم على متن  اميستد Amistad في عام 1839. ونالوا حريتهم في نهاية المطاف وتمت اعادتهم إلى وطنهم. كان في هذا الحدث اثنان وعشرون من الرجال  الاحرار من قبائل الميندي، الذين تمت اخذهم البرتغاليون كعبيد في عام 1839 ، و في سفينة  تم شحنها عن طريق الممر الأوسط إلى هافانا ، كوبا ، حيث تم بيعهم لأصحاب مزارع السكر الكوبية ، خوسيه رويز وبيدرو مونتيس.


بعد العمل في المزرعة ، تم وضعهم على مركب شراعي أميستاد وشحنها إلى مزرعة كوبية أخرى. في الطريق ، هربوا من مستعبديهم وقادهم سينجبي بيه في تمرد. طلبوا من الطاقم اعادتهم إلى أفريقيا. أحبط طاقم السفينة جهودهم للعودة إلى ديارهم، اذ انتقلوا بالسفينة إلى الولايات المتحدة. تم اعتراض السفينة قبالة لونغ آيلاند ، نيويورك ، بواسطة مراكب المراقبة الساحلية الأمريكية. أدان التجار الكوبيون رويز ومونتس الميندي وأكدوا أنهم ممتلكاتهم. وفقًا للحالة التي تلت ذلك ، التي تم الاستماع إليها في هارتفورد ونيو هافن ، كونيتيكت ، تم التأكد بأن الرجال كانوا أحرارًا ، وتمت إعادة ستة وثلاثين مينديًا  ممن بقوا على قيد الحياة إلى وطنهم.


في الأمريكتين ، وخاصة الولايات المتحدة ، اكتشف الباحثون أن عناصر من الثقافة الأفريقية لها اصول طويلة. في بعض المناطق التي ضمت مجموعات كبيرة من الأفارقة المستعبدين ، حافظوا على الكثير من تراثهم. في ثلاثينيات القرن العشرين ، وجد عالم اللغة الأمريكي من أصل إفريقي لورينزو داو تيرنر عائلة من عوائل الغولا على ساحل جورجيا و التي كانت تحتفظ بأغنية قديمة بلغة الميندي ("واكا") ، حيث تم تناقلها منذ مائتي عام. في التسعينيات من القرن الماضي ، وجد ثلاثة من الباحثين العصريين - جوزيف أوبالا ، وسينثيا شميدت ، وتازييف كوروما - قرية من قرى الميندي في سيراليون ، حيث لا تزال الأغنية ذاتها تُغني حتى اليوم. تم سرد قصة هذه الأغنية الميندية القديمة ، و كذلك قصة بقائها في كلٍ من أفريقيا والولايات المتحدة ، في الفيلم الوثائقي "اللغة التي تبكي بها" The Language You Cry In.[20]

التقاليد والثقافة[عدل]

يعيش الميندي تقليديًا في قرى يتراوح عدد سكانها بين 70 و 250 نسمة ، والتي تقع على بعد 1.5 إلى 5 كيلومترات عن بعضها. لا يوجد سوى القليل من الميكنة-استخدام للماكينات- في الجزء الأكبر من الريف الميندي. يستخدم مزارعو مندي المعاول والسواطير ، لكن هناك القليل من الأدوات الأخرى. يعرف الميندي عمومًا باسم مزارعي الأرز والعديد من المحاصيل الأخرى ، حيث يمارسون دوران المحاصيل لحماية إنتاجية التربة. تزرع القهوة والكاكاو والزنجبيل كمحاصيل نقدية ، في حين يزرع الأرز والفلفل والفول السوداني والبنيس (المعروف أيضًا باسم بذور السمسم) وزيت النخيل للاستهلاك المحلي. شكل الميندي تعاونيات الأرز في بعض المناطق الريفية.

يكون نظام الزراعة لدى الميندي عبر مجموعات العمل التي تنظم على أسس محلية وتنتقل هذه المجومعات من مزرعة إلى أخرى.يتم تقسيم العمل حسب الجنس: حيث يقوم الرجال بالعمل الشاق المتمثل في تطهير الأرض لزراعة الأرز ، بينما تنظف النساء الأرز والقش ، ويقتلعن الحشائش. يتم إتباع هذا الروتين خلال عشرة أشهر من كل عام ، باستثناء بضعة أشهر على مدار العام الجديد ، حيث يتمكنوا من قضاء المزيد من الوقت في القرية و الانخراط في أنشطة منزلية مثل بناء المنازل.

يعتبر الميندي مجتمعًا ابويًا هي ومتعدد الزوجات. يتم تمثيل الوحدة المنزلية رجل واحد على الأقل وربما العديد من إخوته مع جميع زوجاتهم وأطفالهم. عادةً ما يغادر واحد أو أكثر من الأخوة والأخوات المتزوجين عاجلاً أم آجلاً ويتم دمجهم في وحدات سكنية أخرى. يتمتع الذكر الأكبر بسلطة أخلاقية - الحق في الاحترام والطاعة - على الأسرة ككل ، خاصة فيما يتعلق بالتفاوض على الديون والأضرار وثروة العروس.

الجمعيات السرية[عدل]

مجتمع البورو[عدل]

إن أعظم الذنوب التي يمكن أن يرتكبها رجل ميندي هي التخلي عن أسرار قبيلتهم. مجتمع Poro البورو هو المجتمع الذكوري المكافئ لمجتمع ساندي Sandeالأنثوي. عندما يتم تجنيد الفتية في هذا المجتمع ، فانه يعتبر اعداد ا لمرحلة الرجولة. كثير من طقوسهم موازية لتلك للمجتمع ساندي.

يعد Poroالبورو الرجال للقيادة في المجتمع ، حتى يتمكنوا من اكتساب الحكمة وقبول المسؤولية و اكتساب القوة. وهي تبدأ بمرحلة اكتشاف الطفل ، يليها تدريب وخدمة مكثفة. خلال سنوات التنشئئة السبع، يتحدث الشباب مع بعضهم البعض باستخدام لغة وكلمات مرور سرية ، والمعروفة فقط لأعضاء البورو الآخرين. الاعضاء دائمًا ما يعرفون ويفهمون ما يقال. وهذا جزء من سر هذا المجتمع السري.

في البداية ، يتم استدعاء الشباب الذين تبلغ أعمارهم عشرين عامًا في المجتمع ويتم تدريبهم من قبل المجموعة التي تسبقهم في العمر ، مع وجود عدد قليل من كبار السن. هناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به أثناء عملية التدريب. الرقص من خلال الأقنعة جزء من هذا العمل ، لكن ليس الجزء الأكثر أهمية. فقط من خلال العمل تصبح رقصة القناع ذات معنى.

مجتمع الساندي[عدل]

تبدأ جميع نساء الميندي في دخول مجتمع ساندي عندما  يصلن الى سن البلوغ. تتمثل أهداف هذا المجتمع السري في تعليم شابات الميندي مسؤوليات مرحلة البلوغ. يتم تعليم الفتيات أن يصبحن مجتهدات ومتواضعات في سلوكهن ، خاصة تجاه الكبار. تؤثر مجتمعات الساندي على كل جانب من جوانب حياة نساء الميندي ؛ اانه موجود قبل الولادة ولا يزال موجودًا بعد.

ان مجتمع ساندي يشكل وصاية للنساء ؛و حماية وتوجيه لهن خلال حياتهن. ساندي هو الذي يمنح المرأة الهوية والشخصية. يهتم مجتمع الساندي  بما يجب أن يكون عليه الإنسان واكتشاف طرق تعزيز الحب والعدالة والوئام. إنها فلسفة أخلاقية تركز على التحسين الدائم للفرد.

تمثل قائدات الساندي نماذج للنساء في المجتمع. هن يمثلن القدوة لأعلى مُثُل الميندي، ويقع على عاتقهن عبء فرض علاقات اجتماعية إيجابية وإزالة أي ضرر قد يلحق بالمرأة في مجتمعها. "هذا هو الساندي ؛ النساء معًا في أنوثتهن ، في تبادل حر للكلمات والأفعال بين الأخوات. حيثما يتم اجتماع امرأتين أو ثلاث معًا ، هناك روح الساندي "

تجري مجموعات الساندي عروضًا تكون النساء فيها مرتديات اقنعة تجسد روح الساندي الحامية التي ترتبط بالمياه والأنهار. لقد وصف الزوار المجتمع وأحداث التنكر منذ القرن السابع عشر. [21]

الترتيب الهرمي لمجتمع الساندي[عدل]

يتم تنظيم مجتمع الساندي من خلال هرم يحتوي عددًا من المناصب. الصوي sowie هن القائدات الأعلى رتبة في المجموعة. إن وظيفتهن هي أن يعلمن نساء أهم القيم الاجتماعية لللميندي .أيضًا من واجبهن فرض علاقات اجتماعية مناسبة وإزالة أي شيء قد يضر بالنساء في مجتمعهن.

يمتلك الصوي السيطرة على بعض المعارف المقدسة والضرورية لتنمية النجاح والسعادة لدى الفرد، وكذلك لرفاهية المجتمع. إنهم خبيرات نساء الساندي ولديهن القدرة على الوصول إلى أسلاف الروح وقوى الطبيعة.

تعرف الرتبة أدنى الصوي بالليقبا ligba ، هناك نوعان من الدرجات داخل الليقبا هي ليقبا وا (كبرى) و ليقبا والو(صغرى) في أي مجموعة لا يوجد سوى ليقبا وا واحدة وهي المسؤولة تنفيذية في المجتمع. قبل أن تتمكن المرأة من القيام بدور قيادي في الأنشطة الفنية ، يجب أن تكون مؤهلة على الأقل كليقبا والو.

يشار إلى العضو العادي باسم nyahaنياها و تشير الكلمة إلى أن الالتحاق بالساندي يجعل من الطفلة امرأة، ويجعل كل امرأة في زوجة. يسمى الشروع في التدريب mbogdoniمبوقوندي. يعرف غير الأعضاء  باسم kpowa كابوا يعني "الجاهل ، الغبي ، المتخلف ، الأحمق" و تعني اذا استخدمت كفعل "أن تصبح مجنونًا أو مختلًا.

الثقافة النسائية[عدل]

الفن[عدل]

الكثير من الفن ماندي في شكل المجوهرات والمنحوتات. الأقنعة المرتبطة بالجمعيات الشقيقة وجمعيات النساء وهي ماركا Marka و Mendé مندي و التي هي على الأرجح  المنتجات الأشهر في المنطقة. ينتج المندي Mandé أيضًا أقمشة منسوجة بشكل جميل تحظى بشعبية في جميع أنحاء غرب إفريقيا ، والقلائد الذهبية والفضية والأساور والأقراط.

الأجراس الموجودة على القلادة من النوع الذي يعتقد بأن الأرواح تسمعه، فهو يدق في كلا العالمين ، عالم الأجداد وعالم الأحياء. غالبًا ما يرتدي صيادوا المندي جرسًا واحدًا يمكن إسكاته بسهولة عند الضرورة. ترتدي النساء، من الناحية أخرى أجراسًا متعددة، في إشارة إلى مفاهيم المجتمع، لأن الأجراس تدق جميعها بشكل متناغم.

أقنعة الميندي[عدل]

الأقنعة هي العقل الجماعي لمجتمع الميندي. ينظر إليها الميندي على أنها جسد واحد ، فهي روح شعب الميندي.ان الميندي و هم يرتدون اقنعتهم يتذكرون بأن البشر لديهم وجود مزدوج ؛ إنهم يعيشون في عالم ملموس من الجسد والأشياء المادية وعالم الروح حيث الأحلام والإيمان والطموحات والخيال.

يعكس قناع الميندي القيم العليا لأخلاق الإناث وجمالهن الجسدي. إنها غير اعتيادية لأنها تلبس من قبل النساء.[22] يرمز الطائر الموجود أعلى الرأس الى الحدس الطبيعي للمرأة الذي يتيح لها رؤية ومعرفة الأشياء التي لا يستطيع الآخرون رؤيتها. يمثل الجبين العالي أو الواسع الحظ السعيد أو العقل الحاد التأملي لامرأة الميندي المثالية. ترمز العيون الكئيبة إلى الطبيعة الروحية ، ومن خلال هذه الشقوق الصغيرة تنظر النساء. يدل الفم الصغير على شخصية المرأة الهادئة والمتواضعة. العلامات على الخدين تمثل الندوب الزخرفية التي تتلقاها الفتيات أثناء دخولهن إلى عالم الأنوثة. الندوب هي رمز لحياتهن الجديدة الأصعب. لفات الرقبة هي مؤشر على صحة المثالية للمرأة. كما تم تسميتها رموز نمط التموجات الدائرية المركزية التي تصنعها روح المندي عند الخروج من الماء. [21]

في ثقافة الميندي ، تعتبر المرأة كاملة الشكل جميلة. تكشف قصات الشعر المعقدة عن العلاقات الوثيقة داخل مجتمع النساء. توجد الثقوب في قاعدة القناع حيث يتم إرفاق بقية الزي. يجب على المرأة التي ترتدي هذه الأقنعة ألا تكشف أي جزء من جسدها أو قد تلبسها روح الانتقام. غالبًا ما تغطي النساء أجسادهن بكتل من الرافية أو القماش الأسود.

عندما تنشئئ الفتاة في مجتمع الساندي ، فإن امهر حفار للخشب في القرية يصنع لها قناعًا خاصًا بها فقط. أقنعة الخوذة مصنوعة من قسم من جذع الشجرة ، غالبًا ما يكون من شجرة kpole (القطن) ، ومن ثم يتم نحتها وتجويفها لتلائم رأسها ووجهها.[21] يجب على حفار الاخشاب الانتظار حتى ياتيه حلم في منامه يوجهه لصنع القناع بطريقة معينة. يجب إخفاء القناع في مكان سري عندما لا يرتديه أحد.

لا تظهر هذه الأقنعة في طقوس التنشئة فحسب ، ولكن أيضًا في الأحداث المهمة مثل الجنازات والتحكيم وتعيين الرؤساء.[21] توجد أمثلة من هذه الأقنعة في المتاحف. كانت أقنعة الميندي المختلفة ، وتحديداً أقنعة الصوي ، محور المعرض  في المتحف البريطاني في عام 2013م، واستكشاف تقاليدهم.[23]

الرقص[عدل]

تعلم الرقص هو نظام قاسٍ يجب على كل فتاة ميندية التعامل معه. تمارس الفتيات الرقص لساعات طويلة في كل مرة حتى يقعن من الإرهاق. ندولي جوي ، خبيرة الرقص ، هي المسؤولة عن تعليم فتيات الميندي الرقص. عندما ترتكب الفتيات خطأً في الخطوات ، فإنهن يجلدن حتى يصححن اخطاءهن.

غالبًا ما تستيقظ الفتيات في منتصف الليل لممارسة الرقص ؛ أحيانًا يجبرن على البقاء مستيقظات لمدة 48 ساعة تقريبًا يرقصن طوال الوقت تقريبًا. بحلول نهاية تدريبهم القاسي ، تتحول الفتاة إلى امرأة شابة قوية وواثقة حتى في أقسى الظروف. فهي في حالة بدنية كبيرة ولها القدرة على الصبر و التحمل.

القوندي[عدل]

Gonde قوندي هي أيضًا Ndoli jowei ، لكن بدلاً من كونها المنفذ القاسي ، فإنها تصبح مرجة. تصبح القوندي صديقًة للمبتدئات حيث تسليهن و تساعدهن على نسيان المحن الصعبة التي يعيشنها. تقوم بتدريب الفتيات البطيئات في الرقص ، وتشجع الفتيات على العمل الجاد. القونديهي شخصية مرحة ومحبوبة تخفف من الكآبة وتذكر الجميع بأن الساندي ليس دائمًا خطيرًا للغاية."

ندولي جوي[عدل]

Ndoli jowei هي الروح الرئيسية للاحتفال ، على الرغم من أنها تظهر أيضًا في مناسبات أخرى إلى جانب الاحتفالات. في بدء الساندي ، هناك ثلاثة أحداث رئيسية يظهر فيها ndoli jowei علنًا. يحدث الأول بعد يوم الى ثلاثة أيام من اصطحاب الفتيات إلى الأدغال ليتم ختانهن. يُعرف هذا الحدث باسم ياي قبيقابيyaya gbegbi.

في هذا الوقت ، تأتي ndoli jowei إلى المدينة مع مجموعة من نساء الساندي ، بينما تبقى الفتيات في الأدغال كي يتعافين من اثار عملياتهن. تأتي النساء إلى البلدة لإخبار الرجال بأنهن بدأن في تنشئة الفتيات في الساندي. يذهبن إلى المدينة وهن يلوحن بأوراق الشجر ويجمعن الطعام واللوازم الأخرى التي يحتجنها.

ندولي جوي لا ترقص في هذه المناسبة لأنه لم يحن الوقت بعد للاحتفال. هي هناك فقط للتذكير بالدواء القوي الذي تم استدعاؤه في جلسة ساندي. هذا يتحقق من صحة السلوك الجامح لنساء ساندي.

تظهر فيها ndoli jowei في المرة القادمة في وليمة بسيطة تسمى كيبت قبلوبا يومبو Kpete gbula yombo le أوصوى مبا يلي قبي Sowo mba yili gbi. في هذه المناسبة ، يتم  إبلاغ الناس بتاريخ احتفال القاني بـ gani ؛ وهو الحدث الأخير في تنشئة الساندي Sande الذي تظهر فيه ndoli jowei. في هذا الوقت ، يتم إحضار الفتيات إلى المدينة لأول مرة منذ بدء عملية التنشئة ؛ برفقة ندولي جوي. هذه مناسبة سعيدة حيث يتم أداء الرقصات من قبل كل من االنساء المقنعات و الناشئات .

الطين الأبيض[عدل]

هوجوHojo هو طين أبيض تستخدمه نساء الميندي لتمييز ممتلكاتهن. يأتي الطين من الماء مثل العديد من الأشياء الأخرى لدى الساندي. يعكس سطحه الناعم واللامع الضوء مما يجعله ملفتًا للنظر. يوجد الهوجو  Hojo في نطاق من الألوان من البيج إلى الأبيض النقي. يندر وجود هوجو الأبيض النقي ، حيث انه يوجد فقط عميقًا تحت سطح الماء. الهوجو و الساندي متوازيان حيث أن كلاهما مخبأان وسريان في أنقى صورهما.

الأبيض هو لون ساندي. بالنسبة للميندي ، نقاء اللون الأبيض يدل على النظافة وغياب العيوب. "إنه يظهر عدم الضرر "؛ فهو يخلو من كل الأشياء الشريرة وبالتالي فهو لون إيجابي ومفيد. الأبيض هو رمز لعالم الروح وأيضًا للأجزاء السرية في المجتمع حيث يسعى الناس إلى الوصول لأعلى المعايير.

الكائنات والأشخاص الذين تحمل علامة Hojoالهوجو تكون تحت حماية و تصرف الساندي . إنهم يخضعون لسلطة قانون و العقاب في مجتمع الساندي. يتم تلوين الفتيات الناشئات بالطين الأبيض لإظهار أنهن ملك للساندي. هذا يدل على أنهن تحت حماية الساندي ويجب ألا تخدعهن الصوي تلبس القاضية من النساء ، الأبيض لتمثل التفكير الواضح والعدالة.

الشعر[عدل]

شعر المرأة هو علامة على انوثها. يحظى كل من سمك وطول الشعر بإعجاب الميندى. السمك يعني بأن لدى المرأة خيوط شعر فردية أكثر والطول دليل على القوة. يستغرق الأمر بعض الوقت والعناية والصبر لينمو شعر الراس جميلًا بالكامل. ان الافكار حول الشعر تربط المراة بالطبيعة ، حيث تتم مقارنة طريقة نمو الشعر بالطريقة التي تنمو بها الغابات.

ان الغطاء النباتي على الأرض هو "الشعر" على رأس الطبيعة الأم بالطريقة نفسها التي يكون بها شعر رأس المرأة هو "أوراق الشجر". (بون) المرأة ذات الشعر الطويل و الكثيف توضح قوة الحياة ، وقد تنعم برضى من الطبيعة يمنحها القدرة على الحصول على مزرعة واعدة والعديد من الأطفال الأصحاء.

تعتبر تسريحات الشعر مهمة جدا في مجتمع الميندي. يجب أن يكون شعر امرأة المندي جيدًا ونظيفًا ومزيتًا. يجب أن يكون الشعر مربوطًا تحت رقابة صارمة وأن يتحول إلى أنماط معقدة وأنيقة من أجل الجمال والجاذبية الجنسية. الشعر القذر، ا هو علامة على الجنون. ان المرأة التي لا تقوم بإعداد شعرها والحفاظ عليه أهملت معايير سلوك المجتمع. فقط امرأة في الحداد يمكنها أن تجعل شعرها فضفاضاً. يصف الميندي الشعر غير المرتب  " بالمتوحش" غير مألوف ، ويرتبط الافراد الذين يمتلكون هذه الصفة بالسلوك الوحشي.

تشويه الأعضاء التناسلية للإناث[عدل]

يتمثل أحد العناصر الرئيسية في تنشئة الساندي باستئصال البظر أو تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية. من المفترض أن تنبئ هذه الجراحة بالألم الذي تعاني منه نسساء الميندي أثناء الولادة. أيضًا تختبر هذه التجربة الصادمة التحمل البدني لنساء الميندي. الألم المشترك لاستئصال البظر يخلق روابط دائمة بين الفتيات الناشئئات. بعد عملية الختان يتم أخذ الوعود التي تعبر عن الرابطة الاجتماعية ؛ هذه الوعود هي استعارة للدعم الذي ستحصل عليه النساء أثناء آلام الولادة.

يعتبر هذا الإجراء ضروريًا لتغيير أطفال الميندي ، الذين يُعتبرون من الجنس المحايد قبل هذا الإجراء ، إلى البالغين من جنسين مختلفين. يُعتقد أن تشويه الأعضاء التناسلية يزيل بقايا الذكورة.

حلقات الرقبة[عدل]

حلقات الرقبة عند قاعدة القناع هي مبالغة في تجعيد الرقبة الفعلي. يعتبر شعب المندي من الرقبة الجميلة هي التي تحتوي على حلقات فهي علامة على الجمال لأنها تشير إلى الثروة والمكانة الرفيعة والجاذبية الجنسية. تدل الحلقات على الازدهار والمعيشة الصحية ، وتعطى من قبل الاله لإظهار عاطفته لفة قليلة محظوظة.

تشير الحلقات أيضًا إلى وجود علاقة مع الإلهية: إن سوو نفسها هي إله من المياه ، وتمثل حلقات الرقبة الأمواج المتحدة المركز التي تتشكل على ماء ثابت عندما يكسر رأس سوو سطح المياه. تأتي الروح من الماء ، وما تراه العين البشرية على رقاب النساء "إنسان في شكله ، لكنه إلهي في جوهره" ، كما هو موضح في القناع.

المنهج المنيدي[عدل]

تم اختراع المنهج  الميندي في عام 1921 من قبل كيسيمي كامارا (1890-1962) من سيراليون. راى  تمكن البريطانيون من السيطرة على بلده ، فخلص كيميسي الى  أن قوتهم كانت جزئيا نتيجة لمحو الأمية. فقرر إعطاء شعبه تلك القدرة. ادعى كيمسي بأن الإلهام اتاه في منامه فقرر انشاء منهج مندي ، والذي أطلق عليه اسم Ki-ka-kuكي كا كو. خلال عشرينيات وثلاثينيات القرن الماضي ، كان كيمسي يدير مدرسة في جنوب سيراليون لتدريس كي كا. أصبح المنهج الدراسي طريقة شائعة لحفظ السجلات وكتابة الرسائل.

خلال الأربعينيات من القرن الماضي ، أنشأ البريطانيون مكتب محو الأمية في بو ثاني أكبر مدن سيراليون. كان هدفها هو تعليم شعب الميندي القراءة والكتابة مع نسخة من الأبجدية اللاتينية. ونتيجة لذلك ، تقلص استخدام منهج كيسيمي تدريجيًا ، وحتى وقت قريب اعتقد العلماء أن الكتابة قد نسيت.

لكن المؤرخ الأمريكي كونراد توششرر اكتشف بعض الاكتشافات المذهلة بشأن كي كا كو ،في التسعينيات أثناء دراسته لنيل درجة  الدكتوراه.في كلية الدراسات الشرقية والأفريقية في لندن. كانت هذه هي فترة الحرب الأهلية في سيراليون ، فوجئ توششر ، بأن الحرب ذللت له المصاعب بدلاً عن إعاقة أبحاثه. كان الآلاف من المينديون يحتمون في مخيمات اللاجئين الضخمة المحيطة بمدينتي بو وكينيما ، وتم تنظيم الأشخاص الذين يعيشون في تلك المخيمات وفقًا لرؤسائهم في منطاقهم الام ، مما يجعل من الممكن لتوششيرر مسح منطقة ميندي بأكملها (حوالي نصف سكان سيراليون) في مساحة صغيرة وفترة وجيزة من الزمن. ووجد  الباحث بأن منهج ميندي ، أبعد ما يكون عن النسيان ، اذ كان لا يزال يُستخدم من قبل عدد غير قليل من الناس ، معظمهم من كبار السن.

لكن توششرر اكتشف اكتشافًا مهمًا آخر قبل سنوات قليلة من اندلاع الحرب عندما زار بلدة بوتورو في منطقة بوجيون ، حيث جاء كيسيمي كامارا. علم الباحث انه بينما تولى كيميسي زمام المبادرة في نشر البرنامج النصي الذي اسماه كي كا كاو في جميع أنحاء منطقة الميندي كان المخترع الفعلي لطريقة كي كا كاو في الكتابة  خياطًا محليًا قام بتطويره من أجل الاحتفاظ بسجل دقيق من أسماء عملائه وقياساتهم.

السياسة[عدل]

من المعروف جيدًا في سيراليون أن الميندي ، إلى جانب كريوس وشيربروس ، من محبي التعليم. وهم يفضلون التعلم على ممارسة الأعمال التجارية. بالنسبة اليهم ، التعليم يأتي أولاً. ومن المعروف أيضًا أنهم يحظون بالاحترام ويتمتعون بصفات القيادة.

كانت السياسة في سيراليون تقليديا يهيمن عليها الميندي. يشكل الحزب الشعبي في سيراليون (SLPP) ، أحد الحزبين السياسيين الرئيسيين في البلاد ، يقع معظم أنصاره و داعميه في المنطقة الجنوبية الشرقية من سيراليون.


معظم المناصب الحكومية العليا في البلاد يشغلها الميندي. كان أول رئيس وزراء لسيراليون السير ميلتون مارجاي ، الذي قاد البلاد إلى الاستقلال عن المملكة المتحدة في 27 أبريل 1961 ، عضوًا بارزًا في مجموعة الميندى العرقية. ومن بين السياسيين البارزين الآخرين في سيراليون من جماعة الميندي العرقية رئيس الوزراء الثاني في البلاد السير ألبرت مارغاي -الذي كان أيضًا الشقيق الأصغر لميلتون مارغاي ؛ القائد الأعلى السابق للقوات المسلحة  في سراليون- ورئيس دولة سيراليون السابق العميد ديفيد لانسانا ؛ الرئيس السابق لدولة سيراليون العميد يوليوس مادا بيو ؛ نائب رئيس سيراليون السابق ألبرت جو ديمبي ؛ نائب رئيس سيراليون السابق والمحامي العام سولومون بيريوا.

نائب رئيس سيراليون السابق وزير العدل والمحامي العام فرانسيس مينا ؛ المدعي العام السابق لسيراليون وأحد الأعضاء المؤسسين لحزب شعب سيراليون بانيا تيجان سي. صموئيل هينغا نورمان ، الذي كان وزيراً للدفاع في سيراليون والقائد السابق لمليشيا قوات الدفاع المدني (المعروفة باسم كاماجورس). السياسي السيراليوني تشارلز مارغاي ، وهو زعيم أحد أحزاب المعارضة الرئيسية في البلاد ، الحركة الشعبية من أجل التغيير الديمقراطي (PMDC). وهو أيضًا ابن رئيس الوزراء السابق ألبير مارجاي وابن أخ ميلتون مارجاي. ووزير مالية سيراليون السابق جون أوبونجو بنجامين ، الذي يشغل حاليًا منصب القائد الوطني لحزب الشعب السيراليوني (SLPP).[24]

التأثير السياسي للمرأة في مجتمع الميندي[عدل]

يعد الميندي مثالًا جيدًا وموثقًا لمجتمع غير غربي ما  حقبة ما قبل الصناعة ، حيث تشغل النساء ، من الناحية التاريخية على الأقل ، مناصب قيادية سياسية كبرى مقارنة بالرجال. في حقبة ما قبل الاستعمار ، كان للميندي رئيسات و زعيمات حرب. إحدى هذه القيادات النسائية ، السيدة يوكو (1849-1906) ، كانت زعيمة الاتحاد الكونفدرالي الواسع كابا مينديKpa Mende. تم الاعتراف بها رسميًا من قبل البريطانيين كقائد بارامونت في عام 1894 ، حيث حكمت منطقة تم تقسيمها في نهاية المطاف إلى أربعة عشر مقاطعة.[25]

على الرغم من أنه من المستحيل معرفة مدى صعود نساء مينديات اأخريات إلى مناصب قيادية مماثلة للسيدة يوكو ، يعتقد المؤرخون أنه ربما من بين خمسة عشر وعشرين بالمائة من القادة المحليين الذين تفاوض معهم البريطانيون في وقت التوطيد الاستعماري كانوا من النساء. يستمر هذا النمط حتى يومنا هذا. وفقا لماكورماك ، "إن النساء المعاصرات اللائي يحتللن مناصبًا بارزًة بنفس القدر من الأهمية ، ويمتد نفوذهن السياسي الآن إلى الساحات الوطنية والدولية. في عام 1988 ، كان ثلاثة عشر من بين 146 من رؤساء القبائل من الإناث.[25] [26]

يلاحظ ماك كورماك كذلك ، "هناك ميل في الثقافة الغربية لتعريف النساء على أنهن ضعيفات ويحتاجن إلى الحماية ، لأنهن ينجبن. في غرب إفريقيا ، يتم إعطاء نفس الحقائق البيولوجية تفسيرًا ثقافيًا مختلفًا. إن حمل الأطفال يدل على أن المرأة قوية ووكتبت ليندا روز داي، وهي امرأة أخرى في منصب رئيسي في الميندي، "إن النساء ينهضن بشكل طبيعي ليصبحن قائدات وذلك عندما يصبحن زوجات كبيرات في منزل كبير وعندما يصبحن أكبر الأقارب الذين يعيشون في مجموعة تمتاز بحيازة أراضي كبيرة، أو عندما يصبحن رئيسات لي فصول الساندي المحلية. يُنظر إلى الأمهات اللائي لديهن الكثير من الأطفال كشخصيات قوية وقادرة على تحمل المسؤولية.[26]

شخصيات ميندية بارزة[عدل]

السياسيون[عدل]

• البرت جو ديمبي ، نائب رئيس سيراليون السابق.

ألبرت مارغاي، رئيس الوزراء الثاني لسيراليون من 1964 إلى 1967؛ شقيق السير ميلتون مارغاي والد تشارلز مارغاي.

• أليو كونديو ، القائد السابق لقوات الدفاع المدني.

• أنسو لانسانا ، الأمين العام للحزب السياسي PMDC.

• أوغسطين بوكاري ، عضو برلمان سيراليون الذي يمثل مقاطعة كونو.

• بانيا تيجان سي ، المدعي العام السابق لسيراليون وأحد الأعضاء المؤسسين لحزب الشعب السيراليوني (SLPP).

برناديت لاهاي، سياسية من سيراليون وعضوة في البرلمان حاليًا تمثل منطقة كينيما.

• بيندي هيندوا سامبا ، رئيسة مقاطعة بو.

• تشارلز فرانسيس مارغاي ، سياسي سيراليون وزعيم الحزب السياسي للحركة الشعبية من أجل التغيير الديمقراطي (PMDC).

كوري بوكر (من خلال الحمض النووي) عضو مجلس الشيوخ والسياسي الأمريكي.[27]

• ديفيد لانسانا ، الرئيس السابق لدولة سيراليون.

• ديفيد ووباي ، رئيس البلدية الحالي ورئيس مجلس إدارة مويامبا.

• دينيس ساندي ، وزير الأراضي والتخطيط الريفي والبيئة الحالي في سيراليون.

• الدكتورة ساندي بوكاري ، جامعة Pro Chancellor Njala ، كلية الفنون التطبيقية الشرقية.

الدكتور إدوارد هينجا ساندي، نائب وزير، وزارة الموارد المائية.

• إيلا كوبلو غولاما ، أول امرأة تُنتخب في برلمان سيراليون وأول امرأة تُنتخب وزيرة في سيراليون.

فرانسيس مينا، وزير العدل والمحامي العام في سيراليون من 1978 إلى 1985 ونائب رئيس سيراليون من 1985 إلى 1987.

• هندولو تري ، وزير السياحة والشؤون الثقافية السابق في سيراليون.

• جوزيف ب. داودا ، وزير المالية السابق في سيراليون ، والعضو السابق في البرلمان ووزير التجارة السابق.

J.J.Gaima II ، باراماونت رئيس ديا ، منطقة كايلاهون ، باراماونت كبير أعضاء البرلمان يمثل مقاطعة كايلاهون.

جو روبرت بيماجبي، سفير سيراليون الحالي لدى الأمم المتحدة.

جون كاريمو، وزير مالية سيراليون السابق والمفوض السابق لهيئة الإيرادات الوطنية لسيراليون (NRA.)

• جون أوبونجو بنجامين ، الزعيم الحالي لحزب الشعب السيراليوني (SLPP) ووزير المالية في سيراليون من 2002 إلى 2007.

• جوزيف جاندا ، رئيس أساقفة سيراليون.

• ماري موسى ، رئيسة بلدية كويدو الحالية.

ميلتون مارجاي، أول رئيس وزراء لسيراليون من 1961 إلى 1964.

• مومو لوميه ، بورما ستار ، الجندي البريطاني الحرب العالمية الثانية. باراماونت شيف، جوبا تاون ماترو. مقاطعة بونتي.

ساليو أحمد ندوله ، عضو برلمان سيراليون من مقاطعة كايلاهون (SLPP).

سام بوكاري ، زعيم المتمردين السيراليونيين السابقين.

• سيبتيموس كايكاي ، وزير الإعلام والاتصالات في سيراليون من 2002 إلى 2007

• شيرلي غبوجاما ، وزير خارجية سيراليون من عام 1996 إلى عام 1997 ، ووزير الشؤون الاجتماعية وشؤون الطفل في سيراليون من 2002 إلى 2007.

• صمويل هينغا نورمان ، وزير دفاع سيراليون من عام 1998 إلى عام 2002 والرئيس السابق للمليشيات قوات الدفاع المدني (المعروفة باسم كاماجورس)

• سليمان إيكوما بيريوا ، نائب رئيس سيراليون السابق من 2002 إلى 2007 والنائب العام السابق لسيراليون.

• سليمان موسى ، نائب رئيس NPRC ، وهي حكومة عسكرية تحكم سيراليون من 1992 إلى 1996.

• فاندي شيدي مينا ، نائب وزير الشؤون الخارجية والعلاقات الدولية الحالي في سيراليون.

الفنانون[عدل]

• أندي لوميه ، مغني وكاتب أغاني ومنتج.

• الفكر الأسودblack thought  ، مغني الراب فرقة الجذور.

ديفيد فاندي ، الكاتب المسرحي والممثل الإذاعي في سيراليون.

• إيمرسون أميدو بوكاري ، موسيقي سيراليوني.

• إيساتا ماهوي ، ممثلة سيراليون.

• أشعيا واشنطن ، الممثل الأمريكي من أصل سيراليوني.

مارياما إليزا ويبي، نموذج سيراليون.

• مايكل ك. ويليامز ، ممثل.

• صالح كوروما ، موسيقي شعبي.

• S.E. روجي، مغني، فنان.

نجوم كرة القدم[عدل]

باتريك بانتاموي ، لاعب كرة قدم سيراليوني.

ساهر لاهاي، لاعب كرة قدم سيراليوني.

ألفا لانسانا، لاعب كرة قدم سيراليوني.

لامين ماساكوي ، لاعب كرة قدم سيراليوني.

إيمرسون سامبا، لاعب كرة قدم سيراليوني.

مصطفى سما، لاعب كرة قدم سيراليوني.

كيموكي كالون، لاعب كرة قدم سيراليوني سابق.

محمد كلون، لاعب كرة قدم سيراليوني.

موسى كالون، لاعب كرة قدم سيراليوني سابق.

جبريل ووباي، لاعب كرة قدم سيراليوني.

عثمان يونس، لاعب كرة قدم سيراليوني.

آخرون[عدل]

كوريتا سكوت كينج، مؤلف (من خلال الحمض النووي)، ناشط وقائد الحقوق المدنية. [28] [29]

جوزيف سينكوي، من مواليد سنجبي بيه، ضحية تجارة الرقيق في المحيط الأطلسي وزعيم التمرد على متن السفينة "أميستاد"، حاول الهرب وأُطلق سراحه في محاكمة في الولايات المتحدة ضد أميستاد.

مايا أنجيلو، من خلال شاعر وناشط الحقوق المدنية.

إلينور جون (من خلال الحمض النووي) مصور.

المراجع[عدل]

المؤتمر العالمي للسكان والتنمية[عدل]

نسقت الأمم المتحدة المؤتمر العالمي للسكان والتنمية في الخامس من سبتمبر 1994م في القاهرة مصر المؤتمر العالمي للسكان والتنمية والذي من مخرجاته الوثيقة التي أدت إلى إنشاء صندوق الأمم المتحدة للسكان. 

اجتمع عشرين ألف مفوض وممثل عن الحكومات المختلفة والهيئات الأممية والمنظمات غير الحكومية والإعلاميين لمناقشة مواضيع مختلفة تشمل الهجرة ووفيات الأطفال وتنظيم الأسرة وتعليم النساء وحماية النساء من خدمات الإجهاض غير الآمن.

حظي المؤتمر برعاية إعلامية مميزة نسبة للجدل والنقاشات التي أثيرت حول التأكيد على الحقوق الإنجابية. كان الكرسي الرسولي البابوي والعديد من الأمم الإسلامية ذات الأغلبية المسلمة من أشد النقاد. أيضًا حظي الرئيس الأمريكي بيل كلينتون قدرًا من الانتقاد من الأشخاص الذين تحفظوا على مشاركته خاصة وان الرئيس رونالد ريقان لم يحضر أو يمول المؤتمر السابق والذي عقد في مدينة مكسيكو سيتي في العام 1984م. كان المتحدث باسم الكرسي الرسولي هو رئيس الأساقفة رينتو مارتينو. حسب البيان الصادر عن المؤتمر فإن المفوضين قد اجمعوا على الأهداف النوعية والكمية التالية:[30]

1.     التعليم الشامل: التعليم الأساسي الابتدائي في كل البلدان بحلول العام 2015م نحث البلاد على توفير واسع للوصول إلى التعليم الثانوي والعالي بالإضافة إلى التدريب التقني والحرفي.

2.     خفض وفيات الأطفال يجب على البلدان السعي إلى خفض معدل وفيات الأطفال دون الخامسة إلى الثلث والى 50-70 لكل 1000 بحلول العام 2000م. يجب على كل البلدان أن تهدف إلى الوصول إلى معدل اقل من 35 لكل 1000 ولادة حية ومعدل وفيات الأطفال دون الخامسة إلى 45 لكل 1000

3.     خفض وفيات الأمهات إلى نصف معدل عام 1990م وذلك بحلول العام 2000م ونصف ذلك المعدل بحلول عام 2015م. إن التفاوت بين الدول وبين الأقاليم الجغرافية والمجموعات الاجتماعية الاقتصادية والجماعات الاثنية يجب أن تنقص وتصغر.

4.     الوصول إلى خدمات الصحة الجنسية والإنجابية بما يشمل تنظيم الأسرة واستشارات تنظيم الأسرة والرعاية للحوامل والإنجاب الآمن والرعاية ما بعد الولادة والوقاية والعلاج الملائم لعدم الخصوبة منع الإجهاض ومتابعة مضاعفات الإجهاض معالجة التهابات الجهاز التناسلي والأمراض المنقولة جنسيًا والأمراض والحالات الأخرى التي تصيب الجهاز التناسلي والتعليم والإرشاد بطريقة ملائمة حول الجنسانية والصحة الإنجابية والوالدية المسؤولة. يجب أن تصبح الخدمات المتعلقة بمرض نقص المناعة الإيدز وسرطان الثدي وعدم الخصوبة والولادة متوفرة. العمل الفعال على عدم التشجيع على تشويه الأعضاء التناسلية للإناث

التاريخ[عدل]

تم تنظيم أول مؤتمر للسكان بواسطة عصبة الأمم وفي وسط سال في جينيفا في الفترة من 9 أغسطس وحتى 3 سبتمبر 1965م. عقد أول مؤتمر للسكان والذي دعمته الأمم المتحدة في العام 1954م في روما وعقد المؤتمر الثاني في عام 1965م في بلغراد وعقد المؤتمر الثالث في بوجراست والرابع في 1984م في مكسيكو ستي.

المؤتمر العالمي للسكان والتنمية وموضوع الإجهاض[عدل]

أثناء وبعد المؤتمر قامت بعض الأعضاء أو الأحزاب بمحاولة تفسير مصطلح الصحة الإنجابية بفهم يقتضي باستخدام الإجهاض كوسيلة لتنظيم الأسرة أو كون الصحة الإنجابية تعني الحق في الإجهاض. بالرغم من ذلك فان هذه التفسيرات لا تعكس بالضرورة ما توافق عليه المشاركون بالمؤتمر.بالنسبة للاتحاد الأوروبي –حيث تشريعات وقوانين الإجهاض أقل تعقيدًا-من غيره من المناطق وضح المجلس الرئاسي بأنه سيلتزم بالترويج للصحة الإنجابية وبأن ذلك لا يشمل الإجهاض.[31] أيضًا إجابة على سؤال من عضو في البرلمان الأوروبي وضح المبعوث الأوروبي بأن مصطلح الصحة الإنجابية تم تعريفه بواسطة الأمم المتحدة في المؤتمر العالمي للسكان والتنمية بالقاهرة عام 1994م. صادقت كل الدول الأعضاء على البرنامج الذي تم تنبيه في القاهرة. لم يتبنى الاتحاد أي تعريف أخر بديل للصحة الإنجابية غير المنصوص عليه في مخرجات المؤتمر والتي لا تشير إلى الإجهاض. [32]

بالنسبة للولايات المتحدة الأمريكية فانه قبل أيام قليلة من مؤتمر القاهرة صرح رئيس الوفد الأمريكي نائب الرئيس القور بقوله: دعونا ننزل أحد الأجندة الخاطئة من على الطاولة لا تسعى الولايات المتحدة في الشروع في قانون دولي جديد للحق في الإجهاض نحن لا نعتقد بان الإجهاض يجب تشجيعه كوسيلة لتنظيم الأسرة.[33] بعد العديد من السنوات تم تأكيد موقف الولايات المتحدة في هذا النقاش بواسطة سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة الين سوربيري والتي صرحت في اجتماع مع مبعوث الأمم المتحدة للمرأة بان المنظمات غير الحكومية تحاول التأكيد بان مؤتمر بيجين بطريقة ما يخلق أو يساهم في خلق الحق الأصيل للإجهاض عالميًا. أضافت ليس هناك ما يسمى بالحق الأصيل للإجهاض ولكن هذا الأمر يُروج له بشكل كبير بواسطة المنظمات غير الحكومية لتحوير المصطلح ومحاولة منحه تعريفا.[34]

مؤتمر نيروبي العالمي للسكان والتنمية25[عدل]

سيعقد مؤتمر نيروبي المؤتمر العالمي للسكان والتنمية25 في نوفمبر 2019م والذي سياتي بعد خمس وعشرين عام من المؤتمر العالمي للسكان و التنمية بالقاهرة.[35] يأتي هذا المؤتمر برعاية من حكومة دولة كينيا وحكومة الدنمارك وصندوق الأمم المتحدة للسكان. سيكون المؤتمر منصة للكل المهتمين باستكمال المخرجات وبرنامج العمل للصحة الجنسية والإنجابية والذي يشمل حاملي المسؤولية ومنظمات المجتمع المدني ومنظمات القطاع الخاص والمجموعات النسائية وشبكات الشباب والمنظمات العقائدية للمناقشة والاتفاق لاستكمال البرنامج خطة العمل من مؤتمر العالمي للسكان والتنمية.[36] [37]

المراجع[عدل]

ميكروبات لبن الإنسان[عدل]

ميكروبات لبن الإنسان هي مجموعة من الكائنات الحية الدقيقة التي توجد في الخلايا الثدية وفي لبن الأم.[38] تقليديًا ساد اعتقاد بأن لبن الأم معقم -خال من الميكروبات.[38] [39] مؤخرًا أكتشف بأن لبن الإنسان يحتوي عددًا متنوعًا من مجتمعات البكتريا والتي تتميز وتتفرد عن بقية المجموعات البكتيرية التي تتوطن -توجد بشكل طبيعي-في جسم الإنسان وتأكد ذلك بواسطة تقنيات تزريع الباكتيريا وغيرها من التقنيات التي لا تعتمد على التزريع.[40] [41] [42]

إن الميكروبات في لبن الإنسان قد تكون هي مصدر البكتريا المتعايشة والمتكافلة والبكتريا الحيوية التي تحتاجها أمعاء الرضيع.[39] تُعرِّف منظمة الصحة العالمية البكترية الحيوية بالكائنات الحية التي إذا ما تم إدخالها بكميات مناسبة تعود بالنفع على العائل.[43]  

الحدوث[عدل]

يعتبر لبن الأم المصدر الطبيعي لبكتريا حمض اللاكتيك بالنسبة لحديث الولادة ويعتقد أنهعتقد انه كل طعاما متعايشا متكافلا.[44] بالنسبة لحديث الولادة عندما يتم ادخالها بكميات مناسبة ة يشكل طعامًا متكافلًا. إن التركيز الطبيعي في لبن الأم الصحيحة –غير المريضة-يقدر ب 103 وحدات تشكل المستعمرة لكل مليميتر.[45] إن المجتمعات البكتيرية تكون معقدة في الغالب.[45]  من بين المئات من الوحدات التصنيفية التشغيلية المكتشفة في حليب كل امرأة، لم يكن موجودًا في كل عينة سوى تسعة من (العقدية، والعنقودية، وSerratia، وPseudomonas الزَّائِفَة وCorynebacterium الوَتَدِيَّة، وRalstonia، وPropionibacterium البرُوبْيُونِيَّة، وSphingomonas، و (Bradyrhizobiaceae. لكن كان مجتمع البكتريا مستقرًا بشكل عام مع مرور الوقت وذلك على مستوى كل عينة فردية. حليب الأم هو مصدر البكتريا الحية العنقودية والعقدية وبكتيريا حمض اللاكتيك وBifidobacterium المَشْطُورَات وPropionibacteria البروبيونية وCorynebacterium الوَتَدِيَّة والبكتيريا إيجابية الجرام ذات الصلة في الأمعاء عند الرضع.[39]

التركيب[عدل]

أُعتبر لبن الأم خالٍ من البكتيريا حتى أوائل الالفية الثانية، وقتئذ تم وصف بكتيريا حمض الاكتيك الالفية الثانية.مليميتر.ة الصحة الجيدة يقدر ب 103 وحدة  لأول مرة في لبن الإنسان وكان قد تم جمعه بشكل صحي من نساء صحيحات-غير مريضات.[44] أظهرت العديد من الدراسات أن هناك انتقالًا من الأم إلى الرضيع للسلالات البكتيرية التي تنتمي-على الأقل-إلى أجناس Lactobacillus العُصَيَّةُ اللَّبَنِيَّة و      Staphylococcus العُنْقودِيَّة وEnterococcus مُكَوَّرَةٌ مِعَوِيَّة ويتم ذلك بواسطة الرضاعة الطبيعية، وهذا قد يفسر العلاقة الوثيقة للتكوين البكتيري للأمعاء في الأطفال الذين يرضعون رضاعة طبيعية مع ذلك الموجود في البان أمهاتهم.[39] وجدت الأبحاث أيضًا أن هناك أوجه تشابه بين لبن الأم والمجتمعات البكتيرية التي تتوطن أمعاء الرضيع، مما يشير إلى أن التعرض للغذاء، مثل البكتريا الحيوية في لبن الأم، قد يساهم في دعم نمو الميكروبات في أمعاء الأطفال الرضع وتطوير مناعتهم.[46]

تشمل الباكتيريا المعزولة –عادة-من عينات حليب الإنسان Bifidobacterium المَشْطُورَات وLactobacillus العُصَيَّةُ اللَّبَنِيَّة و      Staphylococcus العُنْقودِيَّة وStreptococcus العِقْدِيَّة وBacteroides العَصَوانيّة وClostridium المِطَثِّيَّةُ وMicrococcus المُكَيَّرَة وEnterococcus مُكَوَّرَةٌ مِعَوِيَّة وEscherichia الإِشْريكِيَّة.[40] [42]

وجدت التحاليل الميتاجينومية للبن الإنسان بأنه يغلب عليها البكتريا العنقودية، والزائفة، والإدْواردسيلَة.[47] [48] قد تختلف ميكروبات لبن الإنسان في المجموعات البشرية المختلفة وقد يتخلف من امرأة لأخرى في ذات المجموعة.[49] مع ذلك، وجدت دراسة أجريت مع مجموعة من النساء الأمريكيات وجود نفس التصنيفات البكتيرية التسعة في جميع العينات التي أخذت من جميع المشاركات، مما يشير إلى وجود "جوهر أو أساس" مشترك من الميكروبات، على الأقل في تلك الفئة من المشاركات.[45] توصف المجتمعات البكتيرية في اللبأ بأنها أكثر تنوعًا من تلك الموجودة في اللبن الناضج.[38] [50]

تم عزل ثلاث سلالات من بكتريا Lactobacillus العُصَيَّةُ اللَّبَنِيَّة –ذات الخصائص الحيوية-وهي L. fermentum CECT5716 و L. gasseri CECT5714 و L. salivarius CECT5713 [51]، وكانت L. fermentum احدى السلالات الأكثر وجودًا.[52] يُعتقد بأن التبكير في إدخال L. fermentum CECT5716 في لبن الأطفال آمنة ويمكن للرضع احتمالها بشكل جيد من عمر شهر وحتى ستة أشهر[53] وهي آمنة للاستخدام على المدى الطويل.[54]

أصولها[عدل]

إن أصل ميكروبات لبن الإنسان لا زال غير معروف.[38] ان هناك نظريات عديدة طرحت. ربما تستمد هذه البكتريا من الجلد الذي يحيط بالثدي [55] [56] او من فم الرضيع،[45] [48] [57] [58] أيضًا ربما يؤدي الانسياب العكسي للبن أثناء الرضاعة إلى وجود ميكروبات في الغدد الثديية.[59] دعمت هذه النظرية الأخيرة بواسطة مشاهدة حيث وُجد بأن هناك درجة من الانسياب العكسي للبن أثناء الرضاعة وشوهد ذلك عبر التصوير بالأشعة تحت الحمراء. [60]على غرار ذلك ربما تأتي أصول هذه البكتريا من مناطق أخرى وقد انتقلت من موضعها في الجهاز التناسلي للأم وذلك عبر المسارات المعوية الثدية والتي يتم تيسيرها بواسطة الخلايا التغصنيةdendritic cells.[39] [40] [61]

العوامل البيئية[عدل]

توجد العديد من العوامل التي تؤثر على التركيب البكتيري للبن الأم مثل مؤشر كتلة الجسم وجنس المولود وطريقة الولادة وطريقة الولادة.[62] [63] كشفت دراسة قام بها سوتو وآخرون بان Bifidobacterium المَشْطُورَات وLactobacillus العُصَيَّةُ اللَّبَنِيَّة توجد بشكل أكثر في لبن الأمهات اللاتي لم يستخدمن المضادات الحيوية أثناء الحمل أو الإرضاع.[52] تعتبر السكريات قليلة التعدد الموجودة في لبن الإنسان من المكونات الأساسية والحيوية التي يظهر بان لها دور في ترويج الحث على نمو Bifidobacterium المَشْطُورَات وBacteroides العَصَوانيّة.[64] [65] [66]

صحة الأم[عدل]

إن صحة الأم ترتبط بالتغييرات في التركيب البكتيري. إن زيادة مؤشر كتلة الجسم في الأم والسمنة ترتبط بتغيرات في المشطورات والعقدية وقلة التنوع البكتيري بشكل عام.[50] [67] تمت ملاحظة انخفاض مستويات العصوانيات والمشطورات في ألبان الأمهات اللاتي يعانين من اضطرابات الجهاز الهضمي مثل حساسية القمح.[68] يزيد التنوع البكتيري وخاصة العقدية اللبنية في البان النساء اللاتي يعانين من فيروس نقص المناعة البشري مقارنة بنظيراتهن غير المصابات بالمرض.[69] يرتبط التهاب الثدي بالتغيرات في ميكروبات لبن الأم على مستوى الُشعبة وذلك بقلة التنوع الميكروبي وبقلة أنواع البكتريا اللاهوائية. [70] [71] [48]

إن موعد الولادة يؤثر على التركيب الميكروبي للبن حيث يظهر أعداد اقل من البكتريا المعوية وأعداد كبيرة من المشطورات في البان النساء اللاتي يلدن في مواعيدهن بعد تمام عمر الحمل مقارنة بنظيراتهن اللاتي يلدن مبكًرا.[72] أجريت عدد قليل من الدراسات لدراسة تأثير النظام الغذائي للام على ميكروبات اللبن.[38] ولكن من المعروف أن النظام الغذائي يؤثر على جوانب أخرى في تكوين اللبن، مثل الدهون، [73] [74] والذي بدوره يمكن أن يؤثر على التكوين الميكروبي في اللبن.[38] قد يؤثر التباين في محتوى الدهون والكربوهيدرات في النظام الغذائي للأم على التركيب التصنيفي لميكروبات اللبن.[75]

من المرجح أن يختلف كل من التركيب التصنيفي والتنوع للبكتيريا الموجودة في لبن الإنسان باختلاف الموقع الجغرافي للأم [38] [45] [49]ومع ذلك، يجب إجراء دراسات مع مشاركات أكثر تنوعًا جغرافيًا لفهم الاختلاف بين المجموعات السكانية بشكل أفضل.[38]

يرتبط استخدام الأم للمضادات الحيوية في الفترة قبيل الولادة بالتغيرات في معدل انتشار البكتريا العقدية اللبنية والمشطورات والجُرْثُمَة Eubacterium في اللبن.[52] [76] [77]

وجد بان كثافة الشبكات الاجتماعية من حول الأم والرضيع ترتبط بزيادة التنوع البكتيري للميكروبات في البان الأمهات في جمهورية إفريقيا الوسطى.[78]

طريقة الولادة[عدل]

قد تؤثر طريقة الولادة على تكوين ميكروبات لبن الإنسان. ترتبط الولادات المهبلية بارتفاع في التنوع التصنيفي للميكروبات والانتشار المرتفع للبكتريا المشطورات Bifidobacterium وLactobacillusالعقدية اللبنية، على عكس الولادات بعملية قيصرية،[50] [72] [79] [52] [80] ومع ذلك لم يتم مشاهدة أي علاقة أخرى بين طريقة الولادة وميكروبات لبن الأم.[81]

مرحلة الرضاعة[عدل]

تتباين ميكروبات لبن الإنسان خلال مراحل الرضاعة، مع وجود تنوع ميكروبي أعلى في اللبأ مقارنة باللبن الناضج.[38] [50] أيضًا يختلف التكوين التصنيفي للبن الإنسان خلال فترة الرضاعة، حيث يغلب عليها في البداية كل من Weissella والنُّسْتُق Leuconostoc والعنقودية والعقدية وLactococcus [50] وتتكون لاحقًا بشكل أساسي من أنواع الفيُّونيلَّة Veillonella وPrevotella وLeptotrichia الغُفارِيَّة وLactobacillusالعقدية اللبنية وStreptococcusالعقدية والمشطورات والبكتريا المعوية.[50] [72]

التأثيرات على الصحة[عدل]

يُعتقد أن الرضاعة الطبيعية تعد محركًا مهمًا في تكوين ميكروبات أمعاء الرضيع.[82] تعتبر الميكروبات المعوية عند الرضع الذين يتم إرضاعهم طبيعيًا -من الثدي-أقل تنوعًا، وتحتوي على كميات أعلى من أنواع المشطورات والعقدية اللبنية، وأقل عدد من الكائنات الممرضة مقارنة بالرضع الذين يعتمدون على الألبان -التركيبات-الصناعية.[83] [84] [85] قد تقلل بكتيريا لبن الإنسان من خطر العدوى عند الرضع الذين يتم إرضاعهم طبيعيًا عبر إقصاء البكتيريا الضارة وذلك بمنافستها [86] [87] وإنتاج مركبات مضادة للميكروبات التي تقضي على السلالات المسببة للأمراض.[88] [89] [90] [86] تساهم بعض أنواع البكتريا العقدية اللبنية والمشطورات –والتي تحفز السكريات قليلة التعدد من نموها -[91]في الوظائف الاستقلابية والمناعية في أمعاء الرضيع.[92] [93] [39] [94]

الفوائد للأم المرضعة[عدل]

أظهرت الدراسات أن L. fermentum بكتريا يمكن أن تحسن التهاب الثدي، وهو مرض التهابي شائع مرتبط بالرضاعة، وذلك عبر تقليل عدد البكتريا العقدية والتي يُعتقد بأنها عامل مسبب وعامل خطر لالتهاب الثدي.[95]

الفوائد للرضع[عدل]

تقل نسبة الإصابة بالعدوى لدى الأطفال الذين يتم إرضاعهم طبيعيًا مقارنة بالأطفال الذين يتم إرضاعهم بالألبان الصناعية، والتي يمكن توسطها جزئيًا من خلال تعديل البكتيريا الدقيقة المعوية بواسطة مكونات لبن الأم.[96] يبدو أن الأطفال الذين يرضعون طبيعيًا من الثدي يوجد لديهم ميكروبات معوية أكثر ثراءً في البكتريا العقدية اللبنية والمشطورات مع عدد اقل من البكتيريا الممرضة مقارنةً بالرضع الذي يتم إرضاعهم صناعيًا.[97] وجد مالدونادو وآخرون –حسب دراسات أجروها-انخفاضًا في العدوى في الجهاز الهضمي والجهاز التنفسي لدى الأطفال الذين يتلقون البان صناعية يتم إضافة بكتريا ال L. fermentum إلى تركيبة الألبان الصناعية، وبالتالي فإن إعطاء هذه التركيبة قد يكون مفيدًا للوقاية من عدوى الجهاز الهضمي والجهاز التنفسي العلوي التي يتم اكتسابها من المحيط البشري.[53]

يمكن أن تعمل البكتريا الحيوية في لبن الإنسان أيضًا كأنواع رائدة لزيادة مستعمرات البكتيريا "المفيدة" ودعم جهاز المناعة غير الناضج للرضيع.[98] من المعروف أن Lactobacilli العقدية اللبنية وBifidobacteria المشطورات يمكنها كبح نمو الكائنات الحية الدقيقة الممرضة مثل السالمونيلا وClostridium perfringens عن طريق عمل مستعمرات بكتيرية في أمعاء الطفل ومنافستها على المواد الغذائية، وبالتالي منع التصاقها. أيضًا يلعب الاستعمار المعوي للبكتريا المتعايشة دورًا حيويًا في الحفاظ على توازن الجهاز المناعي. تحفز هذه البكتيريا استجابة T helper 1 الخلايا المناعية وتصد الاتجاه نحو استجابة T helper 2الخلايا المناعية لجهاز المناعة لدى المولود، مما يؤدي إلى تقليل حدوث العمليات الالتهابية مثل الالتهاب المعوي القولوني الناخر.[51]

قد يعاني الأطفال الذين يعانون من أعراض المغص من خلل في الميكروبات المعوية -فقد وجدت تحليلات لعينات البراز ارتفاعًا في عدد البكتيريا القولونية وانخفاض عدد البكتريا العقدية اللبنية عند الرضع الذين يعانون من أعراض المغص مقارنةً بالأطفال الذين لا يعانون من المغص.[99] من جانب أخرى، أثبت بأن البكتريا الحيوية تؤثر على حركة الأمعاء وعلى الخلايا العصبية الحسية وكذلك على نشاط انقباض الأمعاء وتؤدي تأثيرات مضادة للالتهابات.[98]

الآثار التطورية[عدل]

هناك بعض الدلائل على وجود علاقة بين ميكروبات اللبن وغيرها من مكونات اللبن، بما في ذلك السكريات قليلة التعدد، وخلايا الأم، وعناصر غذائية أخرى. [100] [101] ثبت بأن بعض الأجناس البكتيرية المحددة ترتبط باختلاف مستويات المغذيات الكبيرة في اللبن مثل اللاكتوز والبروتينات والدهون.[101] تعمل السكريات قليلة التعدد على التسهيل الانتقائي لنمو البكتيريا المفيدة، ولا سيما أنواع المشطورات.[102] [103] إضافة إلى ذلك، وجد بأن جينومات البكتريا المشطورات مجهزة بشكل فريد لاستقلاب السكريات قليلة التعدد في لبن الإنسان [104] والتي لا يمكن هضمها عن طريق إنزيمات الأمعاء، اقترح البعض تطورًا مشتركًا بين السكريات قليلة التعدد في لبن الإنسان وبعض البكتيريا الشائعة في كل من اللبن والميكروبات المعوية للرضيع.[105] [106] علاوة على ذلك، بالنسبة إلى البان الثدييات الأخرى، مثل البان الرئيسيات، يبدو أن لبن الإنسان فريد من نوعه فيما يتعلق بالتعقيد والتنوع في ذخيرة السكريات قليلة التعدد. يتم تمييز لبن الإنسان عن طريق تنوع السكريات قليلة التعدد الكلي وهيمنة السكريات القلية التعدد المعروفة بتشجيع نمو المشطورات في أمعاء الأطفال الرضع.[107] يُعتقد بأن ميكروبات اللبن تلعب دورًا أساسيًا في برمجة نظام المناعة لدى الرضع، وتميل إلى تقليل مخاطر النتائج الضارة بصحة الرضع.[94] يمكن أن تكون الاختلافات في السكريات قليلة التعدد بين البشر والرئيسات غير البشرية دليلًا على الاختلاف في التعرض لمسببات الأمراض المرتبطة بزيادة الاجتماعية وأحجام المجموعة.[108] قد تشير هذه الملاحظات مجتمعة إلى أن مجتمعات ميكروبات اللبن قد تطورت مع عائلها البشري،[106] وذلك بدعم من التوقع القائل بأن الميكروبات التي تعزز صحة العائل تسهل انتقالها وانتشارها.[109]

 

مقارنات مع الثدييات الأخرى[عدل]

يحتوي كل من حليب الإنسان وقرد المكاك على كمية وافرة من بكتريا Streptococcusالعقدية والعقدية اللبنية Lactobacillus، لكنهما يختلفان في الوفرة النسبية لكل منهما على حدى.[110] تشمل البكتيريا الأكثر شيوعًا في حليب الأبقار الصحي Ralstonia والزائفة Pseudomonas وSphingomonas وStenotrophomonas وPsychrobacter وBradyrhizobium وCorynebacterium وPelomonas والعنقودية Staphylococcus وFaecalibacterium وLachnospiraceae وPropionibactus وEnterococcusالمعوية.[111] [112] [113] [114]

المراجع[عدل]

  1. ^ أ ب "Hypoplastic right heart syndrome | Genetic and Rare Diseases Information Center (GARD) – an NCATS Program". rarediseases.info.nih.gov. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-03.
  2. ^ أ ب ت ث "Hypoplastic Right Heart Syndrome (HRHS) | Congenital Heart Defects UK" (بالإنجليزية البريطانية). Retrieved 2019-11-03.
  3. ^ أ ب "Hypoplastic left heart syndrome - Symptoms and causes". Mayo Clinic (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-03.
  4. ^ أ ب ت ث ج ح "Single Ventricle Defects". www.heart.org (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-03.
  5. ^ أ ب Paulick, J.; Tennstedt, C.; Schwabe, M.; Körner, H.; Bommer, C.; Chaoui, R. (2004). "Prenatal diagnosis of an isochromosome 5p in a fetus with increased nuchal translucency thickness and pulmonary atresia with hypoplastic right heart at 14 weeks". Prenatal Diagnosis (بالإنجليزية). 24 (5): 371–374. DOI:10.1002/pd.877. ISSN:1097-0223.
  6. ^ http://www.nhlbi.nih.gov/health/health-topics/topics/hhw/contraction.html
  7. ^ أ ب ت ث ج Philadelphia, The Children's Hospital of (2 Apr 2014). "Hypoplastic Left Heart Syndrome (HLHS)". www.chop.edu (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-03.
  8. ^ أ ب ت "Hypoplastic Right Heart Syndrome (HRHS) | Congenital Heart Defects UK" (بالإنجليزية البريطانية). Retrieved 2019-11-03.
  9. ^ أ ب Sharma, J.; Friedman, D.; Schiller, M.; Flynn, P.; Alonso, M. L. (19 Dec 1997). "Aortic stenosis in hypoplastic right heart syndrome, associated with interstitial deletion of chromosome 2". International Journal of Cardiology (بالإنجليزية). 62 (3): 199–202. DOI:10.1016/S0167-5273(97)00255-6. ISSN:0167-5273. PMID:9476678.
  10. ^ https://www.ssmhealth.com/cardinal-glennon/fetal-care-institute/heart/hypoplastic-right-heart-syndrome
  11. ^ J. Grant.J. Crawley؛ J. Grant (2002). Transference and Projection.
  12. ^ أ ب Ferruccio; Stein, Mark J. (29 Mar 2018). Theory and Practice of Experiential Dynamic Psychotherapy (بالإنجليزية). Routledge. ISBN:9780429922848.
  13. ^ D. H. Malan, Towards the Validation of Dynamic Psychotherapy (2012) p. 241
  14. ^ H. Spandler, Asylum to Action (2006) p. 74
  15. ^ Quoted in J. Grant.J. Crawley, Transference and Projection (2002) p. 123
  16. ^ J. Grant.J. Crawley, Transference and Projection (2002) p. 124-5
  17. ^ Holmes, Jeremy (2014). Attachments: Psychiatry, Psychotherapy, Psychoanalysis: The selected works of Jeremy Holmes. East Sussex: Routledge. p. 193. ISBN 978-0-415-64422-8.
  18. ^ Magnavita, Jeffrey J. (2002). Comprehensive Handbook of Psychotherapy, Psychodynamic/Object Relations. New York: John Wiley & Sons. p. 209. ISBN 0-471-38263-9
  19. ^ G. Mander, A Psychodynamic Approach to Brief Therapy (2000) p. 17
  20. ^ أ ب "The Language You Cry In | Folkstreams". www.folkstreams.net (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-03.
  21. ^ أ ب ت ث http://www.neuberger.org/africanArtDetail.php?pid=89&catname=MASKS+AND+MASQUERADES
  22. ^ https://web.archive.org/web/20111021172706/https://www.derby.gov.uk/LeisureCulture/MuseumsGalleries/WorldtreasureMendeMask.htm
  23. ^ "Sowei mask: spirit of Sierra Leone". British Museum (بالإنجليزية البريطانية). Retrieved 2019-11-04.
  24. ^ "Applauding SLPP's John O. Benjamin: Sierra Leone News". web.archive.org. 25 أبريل 2009. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-04.
  25. ^ أ ب https://en.wikipedia.org/w/index.php?title=Madam_Yoko:_Ruler_of_the_Kpa_Mende_Confederacy&action=edit&redlink=1
  26. ^ أ ب Day, Lynda Rose (1988). The Female Chiefs of the Mende, 1885-1977: Tracing the Evolution of an Indigenous Political Institution. Ph.D. dissertation, University of Wisconsin-Madison
  27. ^ Seisay, Manya (9 Feb 2019). "Cory Booker's African roots traced to the Mende of Sierra Leone". Medium (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-04.
  28. ^ Burton، Nsenga. "AfricanAncestry.com Reveals Roots of MLK and Marcus Garvey". The Root. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-04.
  29. ^ TheGrio (0001-11-30). "DNA used to reveal MLK and Garvey's European lineage". theGrio (بالإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2019-11-04. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |date= (help)
  30. ^ "International Conference on Population and Development Programme of Action". www.unfpa.org (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-04.
  31. ^ European Parliament, 4 December 2003: Oral Question (H-0794/03) for Question Time at the part-session in December 2003 pursuant to Rule 43 of the Rules of Procedure by Dana Scallon to the Council. In the written record of that session, one reads: Posselt (PPE-DE): “Does the term 'reproductive health' include the promotion of abortion, yes or no?” – Antonione, Council: “No.”
  32. ^ European Parliament, 24 October 2002: Question no 86 by Dana Scallon (H-0670/02)
  33. ^ Jyoti Shankar Singh, Creating a New Consensus on Population (London: Earthscan, 1998), 60
  34. ^ Leopold, Reuters, 28 February 2005
  35. ^ "Nairobi Summit". www.nairobisummiticpd.org. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-04.
  36. ^ "About the Nairobi Summit". Nairobi Summit (بالإنجليزية). 27 Jun 2019. Retrieved 2019-11-04.
  37. ^ "The Nairobi Summit to Advance the ICPD Programme of Action". www.unfpa.org (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-04.
  38. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ Gomez-Gallego, Carlos; Garcia-Mantrana, Izaskun; Salminen, Seppo; Collado, María Carmen (1 Dec 2016). "The human milk microbiome and factors influencing its composition and activity". Seminars in Fetal and Neonatal Medicine (بالإنجليزية). 21 (6): 400–405. DOI:10.1016/j.siny.2016.05.003. ISSN:1744-165X.
  39. ^ أ ب ت ث ج ح Fernández، Leónides؛ Langa، Susana؛ Martín، Virginia؛ Maldonado، Antonio؛ Jiménez، Esther؛ Martín، Rocío؛ Rodríguez، Juan M. (1 مارس 2013). "The human milk microbiota: Origin and potential roles in health and disease". Pharmacological Research. SI:Human microbiome and health. ج. 69 ع. 1: 1–10. DOI:10.1016/j.phrs.2012.09.001. ISSN:1043-6618.
  40. ^ أ ب ت Martín، Rocío؛ Jiménez، Esther؛ Heilig، Hans؛ Fernández، Leonides؛ Marín، María L.؛ Zoetendal، Erwin G.؛ Rodríguez، Juan M. (2009-2). "Isolation of Bifidobacteria from Breast Milk and Assessment of the Bifidobacterial Population by PCR-Denaturing Gradient Gel Electrophoresis and Quantitative Real-Time PCR". Applied and Environmental Microbiology. ج. 75 ع. 4: 965–969. DOI:10.1128/AEM.02063-08. ISSN:0099-2240. PMID:19088308. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  41. ^ Díaz‐Ropero, M. P.; Martín, R.; Sierra, S.; Lara‐Villoslada, F.; Rodríguez, J. M.; Xaus, J.; Olivares, M. (2007). "Two Lactobacillus strains, isolated from breast milk, differently modulate the immune response". Journal of Applied Microbiology (بالإنجليزية). 102 (2): 337–343. DOI:10.1111/j.1365-2672.2006.03102.x. ISSN:1365-2672.
  42. ^ أ ب Collado, M. C.; Delgado, S.; Maldonado, A.; Rodríguez, J. M. (2009). "Assessment of the bacterial diversity of breast milk of healthy women by quantitative real-time PCR". Letters in Applied Microbiology (بالإنجليزية). 48 (5): 523–528. DOI:10.1111/j.1472-765X.2009.02567.x. ISSN:1472-765X.
  43. ^ Food and Agriculture Organization and World Health Organization Expert Consultation. (2001). Evaluation of health and nutritional properties of powder milk and live lactic acid bacteria (Report). Córdoba, Argentina: Food and Agriculture Organization of the United Nations and World Health Organization
  44. ^ أ ب Martín, Rocío; Langa, Susana; Reviriego, Carlota; Jimínez, Esther; Marín, María L.; Xaus, Jordi; Fernández, Leonides; Rodríguez, Juan M. (1 Dec 2003). "Human milk is a source of lactic acid bacteria for the infant gut". The Journal of Pediatrics (بالإنجليزية). 143 (6): 754–758. DOI:10.1016/j.jpeds.2003.09.028. ISSN:0022-3476. PMID:14657823.
  45. ^ أ ب ت ث ج Hunt، Katherine M.؛ Foster، James A.؛ Forney، Larry J.؛ Schütte، Ursel M. E.؛ Beck، Daniel L.؛ Abdo، Zaid؛ Fox، Lawrence K.؛ Williams، Janet E.؛ McGuire، Michelle K. (17 يونيو 2011). "Characterization of the Diversity and Temporal Stability of Bacterial Communities in Human Milk". PLoS ONE. ج. 6 ع. 6. DOI:10.1371/journal.pone.0021313. ISSN:1932-6203. PMID:21695057. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  46. ^ Martín, Virginia; Maldonado-Barragán, Antonio; Moles, Laura; Rodriguez-Baños, Mercedes; Campo, Rosa del; Fernández, Leonides; Rodríguez, Juan M.; Jiménez, Esther (19 Jan 2012). "Sharing of Bacterial Strains Between Breast Milk and Infant Feces". Journal of Human Lactation (بالإنجليزية الأمريكية). 28 (1): 36–44. DOI:10.1177/0890334411424729. ISSN:0890-3344.
  47. ^ Ward، Tonya L.؛ Hosid، Sergey؛ Ioshikhes، Ilya؛ Altosaar، Illimar (25 مايو 2013). "Human milk metagenome: a functional capacity analysis". BMC Microbiology. ج. 13 ع. 1: 116. DOI:10.1186/1471-2180-13-116. ISSN:1471-2180. PMID:23705844. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  48. ^ أ ب ت Jiménez, Esther; de Andrés, Javier; Manrique, Marina; Pareja-Tobes, Pablo; Tobes, Raquel; Martínez-Blanch, Juan F.; Codoñer, Francisco M.; Ramón, Daniel; Fernández, Leónides (6 May 2015). "Metagenomic Analysis of Milk of Healthy and Mastitis-Suffering Women". Journal of Human Lactation (بالإنجليزية الأمريكية). 31 (3): 406–415. DOI:10.1177/0890334415585078. ISSN:0890-3344.
  49. ^ أ ب Kumar، Himanshu؛ du Toit، Elloise؛ Kulkarni، Amruta؛ Aakko، Juhani؛ Linderborg، Kaisa M.؛ Zhang، Yumei؛ Nicol، Mark P.؛ Isolauri، Erika؛ Yang، Baoru (13 أكتوبر 2016). "Distinct Patterns in Human Milk Microbiota and Fatty Acid Profiles Across Specific Geographic Locations". Frontiers in Microbiology. ج. 7. DOI:10.3389/fmicb.2016.01619. ISSN:1664-302X. PMID:27790209. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  50. ^ أ ب ت ث ج ح Cabrera-Rubio, Raul; Collado, M. Carmen; Laitinen, Kirsi; Salminen, Seppo; Isolauri, Erika; Mira, Alex (1 Sep 2012). "The human milk microbiome changes over lactation and is shaped by maternal weight and mode of delivery". The American Journal of Clinical Nutrition (بالإنجليزية). 96 (3): 544–551. DOI:10.3945/ajcn.112.037382. ISSN:0002-9165.
  51. ^ أ ب Lara-Villoslada, Federico; Olivares, Mónica; Sierra, Saleta; Rodríguez, Juan Miguel; Boza, Julio; Xaus, Jordi (2007/10). "Beneficial effects of probiotic bacteria isolated from breast milk". British Journal of Nutrition (بالإنجليزية). 98 (S1): S96–S100. DOI:10.1017/S0007114507832910. ISSN:1475-2662. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (help)
  52. ^ أ ب ت ث Soto، Ana؛ Martín، Virginia؛ Jiménez، Esther؛ Mader، Isabelle؛ Rodríguez، Juan M.؛ Fernández، Leonides (2014-7). "Lactobacilli and Bifidobacteria in Human Breast Milk: Influence of Antibiotherapy and Other Host and Clinical Factors". Journal of Pediatric Gastroenterology and Nutrition. ج. 59 ع. 1: 78–88. DOI:10.1097/MPG.0000000000000347. ISSN:0277-2116. PMID:24590211. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  53. ^ أ ب Maldonado, José; Cañabate, Francisco; Sempere, Luis; Vela, Francisco; Sánchez, Ana; Narbona, Eduardo; López-Huertas, Eduardo; Geerlings, Arjan; Valero, Antonio (2012-1). "Human Milk Probiotic Lactobacillus fermentum CECT5716 Reduces the Incidence of Gastrointestinal and Upper Respiratory Tract Infections in Infants". Journal of Pediatric Gastroenterology and Nutrition (بالإنجليزية). 54 (1): 55–61. DOI:10.1097/MPG.0b013e3182333f18. ISSN:0277-2116. PMID:21873895. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (help)
  54. ^ Gil-Campos، Mercedes؛ López، Miguel Ángel؛ Rodriguez-Benítez، Mª Victoria؛ Romero، Julio؛ Roncero، Inés؛ Linares، Mª Dolores؛ Maldonado، Jose؛ López-Huertas، Eduardo؛ Berwind، Regina (1 فبراير 2012). "Lactobacillus fermentum CECT 5716 is safe and well tolerated in infants of 1–6 months of age: A Randomized Controlled Trial". Pharmacological Research. ج. 65 ع. 2: 231–238. DOI:10.1016/j.phrs.2011.11.016. ISSN:1043-6618.
  55. ^ West, P. A.; Hewitt, J. H.; Murphy, Olive M. (1979). "The Influence of Methods of Collection and Storage on the Bacteriology of Human Milk". Journal of Applied Bacteriology (بالإنجليزية). 46 (2): 269–277. DOI:10.1111/j.1365-2672.1979.tb00820.x. ISSN:1365-2672.
  56. ^ Grice، Elizabeth A.؛ Kong، Heidi H.؛ Conlan، Sean؛ Deming، Clayton B.؛ Davis، Joie؛ Young، Alice C.؛ Bouffard، Gerard G.؛ Blakesley، Robert W.؛ Murray، Patrick R. (29 مايو 2009). "Topographical and Temporal Diversity of the Human Skin Microbiome". Science (New York, N.Y.). ج. 324 ع. 5931: 1190–1192. DOI:10.1126/science.1171700. ISSN:0036-8075. PMID:19478181. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  57. ^ Cephas, Kimberly D.; Kim, Juhee; Mathai, Rose Ann; Barry, Kathleen A.; Dowd, Scot E.; Meline, Brandon S.; Swanson, Kelly S. (8 Oct 2011). "Comparative Analysis of Salivary Bacterial Microbiome Diversity in Edentulous Infants and Their Mothers or Primary Care Givers Using Pyrosequencing". PLOS ONE (بالإنجليزية). 6 (8): e23503. DOI:10.1371/journal.pone.0023503. ISSN:1932-6203. PMID:21853142. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (help)صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  58. ^ Nasidze, Ivan; Li, Jing; Quinque, Dominique; Tang, Kun; Stoneking, Mark (1 Apr 2009). "Global diversity in the human salivary microbiome". Genome Research (بالإنجليزية). 19 (4): 636–643. DOI:10.1101/gr.084616.108. ISSN:1088-9051. PMID:19251737. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (help)
  59. ^ Rodríguez, Juan M. (1 Nov 2014). "The Origin of Human Milk Bacteria: Is There a Bacterial Entero-Mammary Pathway during Late Pregnancy and Lactation?". Advances in Nutrition (بالإنجليزية). 5 (6): 779–784. DOI:10.3945/an.114.007229. ISSN:2161-8313. PMID:25398740. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (help)
  60. ^ Ramsay, Donna T.; Kent, Jacqueline C.; Owens, Robyn A.; Hartmann, Peter E. (1 Feb 2004). "Ultrasound Imaging of Milk Ejection in the Breast of Lactating Women". Pediatrics (بالإنجليزية). 113 (2): 361–367. DOI:10.1542/peds.113.2.361. ISSN:0031-4005. PMID:14754950.
  61. ^ Jeurink، P.v.؛ van Bergenhenegouwen، J.؛ Jiménez، E.؛ Knippels، L.m.j.؛ Fernández، L.؛ Garssen، J.؛ Knol، J.؛ Rodríguez، J.m.؛ Martín، R. (27 ديسمبر 2012). "Human milk: a source of more life than we imagine". Beneficial Microbes. ج. 4 ع. 1: 17–30. DOI:10.3920/BM2012.0040. ISSN:1876-2883.
  62. ^ Munblit، Daniel؛ Peroni، Diego G.؛ Boix-Amorós، Alba؛ Hsu، Peter S.؛ Van’t Land، Belinda؛ Gay، Melvin C. L.؛ Kolotilina، Anastasia؛ Skevaki، Chrysanthi؛ Boyle، Robert J. (17 أغسطس 2017). "Human Milk and Allergic Diseases: An Unsolved Puzzle". Nutrients. ج. 9 ع. 8. DOI:10.3390/nu9080894. ISSN:2072-6643. PMID:28817095. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  63. ^ Moossavi S, Khafipour E, Sepehri S, Robertson B, Bode L, Becker AB, et al. (2017). Maternal and early life factors influencing the human milk microbiota in the child cohort. Poster Session: Canadian Society of Microbiololists. Waterloo ON.
  64. ^ Bode, Lars (1 Nov 2009). "Human milk oligosaccharides: prebiotics and beyond". Nutrition Reviews (بالإنجليزية). 67 (suppl_2): S183–S191. DOI:10.1111/j.1753-4887.2009.00239.x. ISSN:0029-6643.
  65. ^ Jost, Ted; Lacroix, Christophe; Braegger, Christian; Chassard, Christophe (1 Jul 2015). "Impact of human milk bacteria and oligosaccharides on neonatal gut microbiota establishment and gut health". Nutrition Reviews (بالإنجليزية). 73 (7): 426–437. DOI:10.1093/nutrit/nuu016. ISSN:0029-6643.
  66. ^ Jost, Ted; Lacroix, Christophe; Braegger, Christian; Chassard, Christophe (1 Jul 2015). "Impact of human milk bacteria and oligosaccharides on neonatal gut microbiota establishment and gut health". Nutrition Reviews (بالإنجليزية). 73 (7): 426–437. DOI:10.1093/nutrit/nuu016. ISSN:0029-6643.
  67. ^ Collado, Maria Carmen; Laitinen, Kirsi; Salminen, Seppo; Isolauri, Erika (2012-07). "Maternal weight and excessive weight gain during pregnancy modify the immunomodulatory potential of breast milk". Pediatric Research (بالإنجليزية). 72 (1): 77–85. DOI:10.1038/pr.2012.42. ISSN:1530-0447. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (help)
  68. ^ Olivares, Marta; Albrecht, Simone; De Palma, Giada; Ferrer, María Desamparados; Castillejo, Gemma; Schols, Henk A.; Sanz, Yolanda (1 Feb 2015). "Human milk composition differs in healthy mothers and mothers with celiac disease". European Journal of Nutrition (بالإنجليزية). 54 (1): 119–128. DOI:10.1007/s00394-014-0692-1. ISSN:1436-6215.
  69. ^ González، Raquel؛ Maldonado، Antonio؛ Martín، Virginia؛ Mandomando، Inácio؛ Fumadó، Victoria؛ Metzner، Karin J.؛ Sacoor، Charfudin؛ Fernández، Leónides؛ Macete، Eusébio (2013). "Breast milk and gut microbiota in African mothers and infants from an area of high HIV prevalence". PloS One. ج. 8 ع. 11: e80299. DOI:10.1371/journal.pone.0080299. ISSN:1932-6203. PMID:24303004. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  70. ^ Patel, Shriram H.; Vaidya, Yati H.; Patel, Reena J.; Pandit, Ramesh J.; Joshi, Chaitanya G.; Kunjadiya, Anju P. (10 Aug 2017). "Culture independent assessment of human milk microbial community in lactational mastitis". Scientific Reports (بالإنجليزية). 7 (1): 1–11. DOI:10.1038/s41598-017-08451-7. ISSN:2045-2322. PMID:28798374. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (help)
  71. ^ Delgado، Susana؛ Arroyo، Rebeca؛ Martín، Rocío؛ Rodríguez، Juan M. (18 أبريل 2008). "PCR-DGGE assessment of the bacterial diversity of breast milk in women with lactational infectious mastitis". BMC Infectious Diseases. ج. 8 ع. 1: 51. DOI:10.1186/1471-2334-8-51. ISSN:1471-2334. PMID:18423017. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  72. ^ أ ب ت Khodayar-Pardo, P.; Mira-Pascual, L.; Collado, M. C.; Martínez-Costa, C. (2014-08). "Impact of lactation stage, gestational age and mode of delivery on breast milk microbiota". Journal of Perinatology (بالإنجليزية). 34 (8): 599–605. DOI:10.1038/jp.2014.47. ISSN:1476-5543. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (help)
  73. ^ Nishimura، Renata Y.؛ Barbieiri، Patricia؛ de Castro، Gabriela S. F.؛ Jordão، Alceu A.؛ da Silva Castro Perdoná، Gleici؛ Sartorelli، Daniela S. (1 يونيو 2014). "Dietary polyunsaturated fatty acid intake during late pregnancy affects fatty acid composition of mature breast milk". Nutrition. ج. 30 ع. 6: 685–689. DOI:10.1016/j.nut.2013.11.002. ISSN:0899-9007.
  74. ^ Peng, Yongmei; Zhou, Tingting; Wang, Qin; Liu, Peining; Zhang, Tingyan; Zetterström, R.; Strandvik, B. (1 Nov 2009). "Fatty acid composition of diet, cord blood and breast milk in Chinese mothers with different dietary habits". Prostaglandins, Leukotrienes and Essential Fatty Acids (بالإنجليزية). 81 (5): 325–330. DOI:10.1016/j.plefa.2009.07.004. ISSN:0952-3278. PMID:19709866.
  75. ^ Meyer, Kristen M.; Mohammad, Mahmoud; Bode, Lars; Chu, Derrick M.; Ma, Jun; Haymond, Morey; Aagaard, Kjersti (1 Jan 2017). "20: Maternal diet structures the breast milk microbiome in association with human milk oligosaccharides and gut-associated bacteria". American Journal of Obstetrics & Gynecology (بالإنجليزية). 216 (1): S15. DOI:10.1016/j.ajog.2016.11.911. ISSN:0002-9378.
  76. ^ Witt، Ann؛ Mason، Mary Jane؛ Burgess، Kelly؛ Flocke، Susan؛ Zyzanski، Steven (1 يناير 2014). "A Case Control Study of Bacterial Species and Colony Count in Milk of Breastfeeding Women with Chronic Pain". Breastfeeding Medicine. ج. 9 ع. 1: 29–34. DOI:10.1089/bfm.2013.0012. ISSN:1556-8253. PMID:23789831. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  77. ^ Urbaniak, Camilla; Cummins, Joanne; Brackstone, Muriel; Macklaim, Jean M.; Gloor, Gregory B.; Baban, Chwanrow K.; Scott, Leslie; O'Hanlon, Deidre M.; Burton, Jeremy P. (15 May 2014). "Microbiota of Human Breast Tissue". Applied and Environmental Microbiology (بالإنجليزية). 80 (10): 3007–3014. DOI:10.1128/AEM.00242-14. ISSN:0099-2240. PMID:24610844. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (help)
  78. ^ Meehan, Courtney L.; Lackey, Kimberly A.; Hagen, Edward H.; Williams, Janet E.; Roulette, Jennifer; Helfrecht, Courtney; McGuire, Mark A.; McGuire, Michelle K. (2018). "Social networks, cooperative breeding, and the human milk microbiome". American Journal of Human Biology (بالإنجليزية). 30 (4): e23131. DOI:10.1002/ajhb.23131. ISSN:1520-6300.
  79. ^ Cabrera-Rubio, R.; Mira-Pascual, L.; Mira, A.; Collado, M. C. (2016/02). "Impact of mode of delivery on the milk microbiota composition of healthy women". Journal of Developmental Origins of Health and Disease (بالإنجليزية). 7 (1): 54–60. DOI:10.1017/S2040174415001397. ISSN:2040-1744. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (help)
  80. ^ Hoashi، Marina؛ Meche، Lawrence؛ Mahal، Lara K.؛ Bakacs، Elizabeth؛ Nardella، Deanna؛ Naftolin، Frederick؛ Bar-Yam، Naomi؛ Dominguez-Bello، Maria G. (07 2016). "Human Milk Bacterial and Glycosylation Patterns Differ by Delivery Mode". Reproductive Sciences (Thousand Oaks, Calif.). ج. 23 ع. 7: 902–907. DOI:10.1177/1933719115623645. ISSN:1933-7205. PMID:26711314. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  81. ^ Urbaniak، Camilla؛ Angelini، Michelle؛ Gloor، Gregory B.؛ Reid، Gregor (6 يناير 2016). "Human milk microbiota profiles in relation to birthing method, gestation and infant gender". Microbiome. ج. 4 ع. 1: 1. DOI:10.1186/s40168-015-0145-y. ISSN:2049-2618. PMID:26739322. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  82. ^ Milani, Christian; Duranti, Sabrina; Bottacini, Francesca; Casey, Eoghan; Turroni, Francesca; Mahony, Jennifer; Belzer, Clara; Palacio, Susana Delgado; Montes, Silvia Arboleya (1 Dec 2017). "The First Microbial Colonizers of the Human Gut: Composition, Activities, and Health Implications of the Infant Gut Microbiota". Microbiology and Molecular Biology Reviews (بالإنجليزية). 81 (4). DOI:10.1128/MMBR.00036-17. ISSN:1092-2172. PMID:29118049. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (help)
  83. ^ Yatsunenko، Tanya؛ Rey، Federico E.؛ Manary، Mark J.؛ Trehan، Indi؛ Dominguez-Bello، Maria Gloria؛ Contreras، Monica؛ Magris، Magda؛ Hidalgo، Glida؛ Baldassano، Robert N. (9 مايو 2012). "Human gut microbiome viewed across age and geography". Nature. ج. 486 ع. 7402: 222–227. DOI:10.1038/nature11053. ISSN:0028-0836. PMID:22699611. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  84. ^ O’Sullivan، Aifric؛ Farver، Marie؛ Smilowitz، Jennifer T. (16 ديسمبر 2015). "The Influence of Early Infant-Feeding Practices on the Intestinal Microbiome and Body Composition in Infants". Nutrition and Metabolic Insights. ج. 8 ع. Suppl 1: 1–9. DOI:10.4137/NMI.S29530. ISSN:1178-6388. PMID:26715853. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  85. ^ Bezirtzoglou، Eugenia؛ Tsiotsias، Arsenis؛ Welling، Gjalt W. (1 ديسمبر 2011). "Microbiota profile in feces of breast- and formula-fed newborns by using fluorescence in situ hybridization (FISH)". Anaerobe. Cruising in the Amazing World of Microbial Ecosystems. ج. 17 ع. 6: 478–482. DOI:10.1016/j.anaerobe.2011.03.009. ISSN:1075-9964.
  86. ^ أ ب Olivares, M.; Díaz‐Ropero, M. P.; Martín, R.; Rodríguez, J. M.; Xaus, J. (2006). "Antimicrobial potential of four Lactobacillus strains isolated from breast milk". Journal of Applied Microbiology (بالإنجليزية). 101 (1): 72–79. DOI:10.1111/j.1365-2672.2006.02981.x. ISSN:1365-2672.
  87. ^ Heikkilä, M. P.; Saris, P. E. J. (2003). "Inhibition of Staphylococcus aureus by the commensal bacteria of human milk". Journal of Applied Microbiology (بالإنجليزية). 95 (3): 471–478. DOI:10.1046/j.1365-2672.2003.02002.x. ISSN:1365-2672.
  88. ^ Beasley, Shea S.; Saris, Per E. J. (1 Aug 2004). "Nisin-Producing Lactococcus lactis Strains Isolated from Human Milk". Applied and Environmental Microbiology (بالإنجليزية). 70 (8): 5051–5053. DOI:10.1128/AEM.70.8.5051-5053.2004. ISSN:0099-2240. PMID:15294850. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (help)
  89. ^ Martín, Rocío; Olivares, Mónica; Marín, María L.; Fernández, Leonides; Xaus, Jordi; Rodríguez, Juan M. (2005-2). "Probiotic Potential of 3 Lactobacilli Strains Isolated From Breast Milk". Journal of Human Lactation (بالإنجليزية). 21 (1): 8–17. DOI:10.1177/0890334404272393. ISSN:0890-3344. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (help)
  90. ^ Martín، R.؛ Jiménez، E.؛ Olivares، M.؛ Marín، M. L.؛ Fernández، L.؛ Xaus، J.؛ Rodríguez، J. M. (15 أكتوبر 2006). "Lactobacillus salivarius CECT 5713, a potential probiotic strain isolated from infant feces and breast milk of a mother–child pair". International Journal of Food Microbiology. ج. 112 ع. 1: 35–43. DOI:10.1016/j.ijfoodmicro.2006.06.011. ISSN:0168-1605.
  91. ^ Bode, Lars (1 Sep 2012). "Human milk oligosaccharides: Every baby needs a sugar mama". Glycobiology (بالإنجليزية). 22 (9): 1147–1162. DOI:10.1093/glycob/cws074. ISSN:0959-6658. PMID:22513036. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (help)
  92. ^ Zivkovic, Angela M.; German, J. Bruce; Lebrilla, Carlito B.; Mills, David A. (15 Mar 2011). "Human milk glycobiome and its impact on the infant gastrointestinal microbiota". Proceedings of the National Academy of Sciences (بالإنجليزية). 108 (Supplement 1): 4653–4658. DOI:10.1073/pnas.1000083107. ISSN:0027-8424. PMID:20679197. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (help)
  93. ^ Asakuma، Sadaki؛ Hatakeyama، Emi؛ Urashima، Tadasu؛ Yoshida، Erina؛ Katayama، Takane؛ Yamamoto، Kenji؛ Kumagai، Hidehiko؛ Ashida، Hisashi؛ Hirose، Junko (7 أكتوبر 2011). "Physiology of Consumption of Human Milk Oligosaccharides by Infant Gut-associated Bifidobacteria". The Journal of Biological Chemistry. ج. 286 ع. 40: 34583–34592. DOI:10.1074/jbc.M111.248138. ISSN:0021-9258. PMID:21832085. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  94. ^ أ ب Donnet-Hughes, Anne; Perez, Pablo F.; Doré, Joël; Leclerc, Marion; Levenez, Florence; Benyacoub, Jalil; Serrant, Patrick; Segura-Roggero, Iris; Schiffrin, Eduardo J. (2010/08). "Potential role of the intestinal microbiota of the mother in neonatal immune education*". Proceedings of the Nutrition Society (بالإنجليزية). 69 (3): 407–415. DOI:10.1017/S0029665110001898. ISSN:1475-2719. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (help)
  95. ^ Arroyo, Rebeca; Martín, Virginia; Maldonado, Antonio; Jiménez, Esther; Fernández, Leónides; Rodríguez, Juan Miguel (15 Jun 2010). "Treatment of Infectious Mastitis during Lactation: Antibiotics versus Oral Administration of Lactobacilli Isolated from Breast Milk". Clinical Infectious Diseases (بالإنجليزية). 50 (12): 1551–1558. DOI:10.1086/652763. ISSN:1058-4838.
  96. ^ A. E.; Adlerberth, I. (2002). Berthold; Michaelsen, Kim Fleischer; Hernell, Olle (eds.). Short and Long Term Effects of Breast Feeding on Child Health. Advances in Experimental Medicine and Biology (بالإنجليزية). Boston, MA: Springer US. pp. 77–93. DOI:10.1007/0-306-46830-1_7. ISBN:9780306468308.
  97. ^ Mackie, Roderick I.; Sghir, Abdelghani; Gaskins, H. Rex (1 May 1999). "Developmental microbial ecology of the neonatal gastrointestinal tract". The American Journal of Clinical Nutrition (بالإنجليزية). 69 (5): 1035s–1045s. DOI:10.1093/ajcn/69.5.1035s. ISSN:0002-9165.
  98. ^ أ ب Bergmann, Henrike; Rodríguez, Juan Miguel; Salminen, Seppo; Szajewska, Hania (2014/10). "Probiotics in human milk and probiotic supplementation in infant nutrition: a workshop report". British Journal of Nutrition (بالإنجليزية). 112 (7): 1119–1128. DOI:10.1017/S0007114514001949. ISSN:0007-1145. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (help)
  99. ^ Savino, Francesco; Tarasco, Valentina (2010-12). "New treatments for infant colic". Current Opinion in Pediatrics (بالإنجليزية). 22 (6): 791–797. DOI:10.1097/MOP.0b013e32833fac24. ISSN:1040-8703. PMID:20859207. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (help)
  100. ^ Williams, Janet E.; Price, William J.; Shafii, Bahman; Yahvah, Katherine M.; Bode, Lars; McGuire, Mark A.; McGuire, Michelle K. (13 Jun 2017). "Relationships Among Microbial Communities, Maternal Cells, Oligosaccharides, and Macronutrients in Human Milk". Journal of Human Lactation (بالإنجليزية الأمريكية). 33 (3): 540–551. DOI:10.1177/0890334417709433. ISSN:0890-3344.
  101. ^ أ ب Boix-Amorós، Alba؛ Collado، Maria C.؛ Mira، Alex (2016). "Relationship between Milk Microbiota, Bacterial Load, Macronutrients, and Human Cells during Lactation". Frontiers in Microbiology. ج. 7: 492. DOI:10.3389/fmicb.2016.00492. ISSN:1664-302X. PMID:27148183. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  102. ^ Melanie A.; Sela, David A. (2013). Kathryn B.H.; Hinde, Katie; Rutherford, Julienne N. (eds.). Building Babies: Primate Development in Proximate and Ultimate Perspective. Developments in Primatology: Progress and Prospects (بالإنجليزية). New York, NY: Springer New York. pp. 233–256. DOI:10.1007/978-1-4614-4060-4_11. ISBN:9781461440604.
  103. ^ Sela، David A.؛ Mills، David A. (2010-7). "Nursing our microbiota: molecular linkages between bifidobacteria and milk oligosaccharides". Trends in microbiology. ج. 18 ع. 7: 298–307. DOI:10.1016/j.tim.2010.03.008. ISSN:0966-842X. PMID:20409714. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  104. ^ Sela، D. A.؛ Chapman، J.؛ Adeuya، A.؛ Kim، J. H.؛ Chen، F.؛ Whitehead، T. R.؛ Lapidus، A.؛ Rokhsar، D. S.؛ Lebrilla، C. B. (2 ديسمبر 2008). "The genome sequence of Bifidobacterium longum subsp. infantis reveals adaptations for milk utilization within the infant microbiome". Proceedings of the National Academy of Sciences of the United States of America. ج. 105 ع. 48: 18964–18969. DOI:10.1073/pnas.0809584105. ISSN:0027-8424. PMID:19033196. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  105. ^ German، J. Bruce؛ Freeman، Samara L.؛ Lebrilla، Carlito B.؛ Mills، David A. (2008). "Human Milk Oligosaccharides: Evolution, Structures and Bioselectivity as Substrates for Intestinal Bacteria". Nestle Nutrition workshop series. Paediatric programme. ج. 62: 205–222. DOI:10.1159/000146322. ISSN:1661-6677. PMID:18626202. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  106. ^ أ ب Allen-Blevins، Cary R.؛ Sela، David A.؛ Hinde، Katie (2 أبريل 2015). "Milk bioactives may manipulate microbes to mediate parent–offspring conflict". Evolution, Medicine, and Public Health. ج. 2015 ع. 1: 106–121. DOI:10.1093/emph/eov007. ISSN:2050-6201. PMID:25835022. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  107. ^ Urashima, Tadasu; Odaka, Go; Asakuma, Sadaki; Uemura, Yusuke; Goto, Kohta; Senda, Akitsugu; Saito, Tadao; Fukuda, Kenji; Messer, Michael (1 May 2009). "Chemical characterization of oligosaccharides in chimpanzee, bonobo, gorilla, orangutan, and siamang milk or colostrum". Glycobiology (بالإنجليزية). 19 (5): 499–508. DOI:10.1093/glycob/cwp006. ISSN:0959-6658.
  108. ^ Tao، Nannan؛ Wu، Shuai؛ Kim، Jaehan؛ An، Hyun Joo؛ Hinde، Katie؛ Power، Michael L.؛ Gagneux، Pascal؛ German، J. Bruce؛ Lebrilla، Carlito B. (1 أبريل 2011). "Evolutionary Glycomics: Characterization of Milk Oligosaccharides in Primates". Journal of proteome research. ج. 10 ع. 4: 1548–1557. DOI:10.1021/pr1009367. ISSN:1535-3893. PMID:21214271. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  109. ^ Funkhouser، Lisa J.؛ Bordenstein، Seth R. (20 أغسطس 2013). "Mom Knows Best: The Universality of Maternal Microbial Transmission". PLoS Biology. ج. 11 ع. 8. DOI:10.1371/journal.pbio.1001631. ISSN:1544-9173. PMID:23976878. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  110. ^ Jin، L.؛ Hinde، K.؛ Tao، L. (2011-2). "Species diversity and relative abundance of lactic acid bacteria in the milk of rhesus monkeys (Macaca mulatta)". Journal of medical primatology. ج. 40 ع. 1: 52–58. DOI:10.1111/j.1600-0684.2010.00450.x. ISSN:0047-2565. PMID:20946146. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  111. ^ Kuehn, Joanna S.; Gorden, Patrick J.; Munro, Daniel; Rong, Ruichen; Dong, Qunfeng; Plummer, Paul J.; Wang, Chong; Phillips, Gregory J. (25 Apr 2013). "Bacterial Community Profiling of Milk Samples as a Means to Understand Culture-Negative Bovine Clinical Mastitis". PLOS ONE (بالإنجليزية). 8 (4): e61959. DOI:10.1371/journal.pone.0061959. ISSN:1932-6203. PMID:23634219. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (help)صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  112. ^ Oikonomou، Georgios؛ Bicalho، Marcela Lucas؛ Meira، Enoch؛ Rossi، Rodolfo Elke؛ Foditsch، Carla؛ Machado، Vinicius Silva؛ Teixeira، Andre Gustavo Vieira؛ Santisteban، Carlos؛ Schukken، Ynte Hein (20 يناير 2014). "Microbiota of Cow's Milk; Distinguishing Healthy, Sub-Clinically and Clinically Diseased Quarters". PLoS ONE. ج. 9 ع. 1. DOI:10.1371/journal.pone.0085904. ISSN:1932-6203. PMID:24465777. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  113. ^ Zhang, Ruiyang; Huo, Wenjie; Zhu, Weiyun; Mao, Shengyong (2015). "Characterization of bacterial community of raw milk from dairy cows during subacute ruminal acidosis challenge by high-throughput sequencing". Journal of the Science of Food and Agriculture (بالإنجليزية). 95 (5): 1072–1079. DOI:10.1002/jsfa.6800. ISSN:1097-0010.
  114. ^ Addis, M. F.; Tanca, A.; Uzzau, S.; Oikonomou, G.; Bicalho, R. C.; Moroni, P. (19 Jul 2016). "The bovine milk microbiota: insights and perspectives from -omics studies". Molecular BioSystems (بالإنجليزية). 12 (8): 2359–2372. DOI:10.1039/C6MB00217J. ISSN:1742-2051.