مستخدم:CFCF/ملعب/تحديد النسل

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

96


CFCF/ملعب/تحديد النسل
Package of birth control pills
Package of birth control pills
A package of birth control pills



تحديد النسل، ويُعرف أيضاً بـ منع الحمل وتنظيم الخصوبة، هي وسائل أو أجهزة تستخدم لمنع الحمل.إغلاق </ref> مفقود لوسم <ref>[1] يمكن لـ الاتصال الجنسي الآمن، مثل استخدام الواقي الذكري أو الواقي الأنثوي أن يساعد أيضاً في الوقاية من العدوى المنقولة بالاتصال الجنسي.[2][3] تستخدم وسائل تحديد النسل منذ زمن بعيد، إلا أن الوسائل الفعالة والآمنة لم تتوفر إلا بحلول القرن العشرين.[4] وتعمد بعض الثقافات على الحد من الاستعانة بتحديد النسل خيث تعتبره أمر غير مرغوب أخلاقياً أو سياسياً. [4]



أكثر الوسائل فاعلية لتحديد النسل هي تعقيم عن طريق استئصال الأسهر في الذكور وعملية ربط البوق في الإناث واللولب الرحمي (IUDs) ووسائل منع الحمل القابلة للزرع.وتلى هذه الوسائل ظهور الوسائل الهرمونية لمنع الحمل بما يتضمن حبوب منع الحمل واللاصقات والحلقة المهبلية والحقن. أما الوسائل الأقل فاعلية فتشمل الحواجز مثل الواقي الذكري والحواجز المهبلية والإسفنج المهبلي ووسائل الوعي بالخصوبة. تتمثل أقل الوسائل فاعلية في مبيدات النطاف والإنسحاب حيث يقوم الرجل بسحب القضيب قبل القذف. رغم الفاعلية الكبيرة للتعقيم إلا أنه غير قابل للإصلاح عادةً، أما جميع الوسائل الأخرى فيمكن إيقاف مفعول معظمها على الفور عقب التوقف عن استخدامها.[5] يمكن لـ تحديد النسل التداركي أن يمنع الحمل خلال الأيام القليلة التالية للاتصال الجنسي غير الآمن. ينظر البعض لـ الامتناع عن الاتصال الجنسي كوسيلة لتحديد النسل، إلا أن التثقيف الجنسي بالامتناع فقط عن الاتصال الجنسي يمكن أن يزيد من معدل حدوث الحمل بين المراهقين إذا تم تقديم التثقيف الجنسي دون التوعية بوسائل منع الحمل.[6][7]


<!—المجموعات الخاصة -->

عند حدوث المراهقون تتعرض حالات الحمل لعواقب ذات مخاطر أكبر. ويعمل توفير التثقيف الجنسي الشامل وإتاحة وسائل تحديد النسل، على خفض معدل حدوث حالات حمل غير مرغوبة في هذه الفئة العمرية.[8][9] رغم إمكانية استخدام الشباب لجميع وسائل تحديد النسل،[10] إلا أن وسائل تحديد النسل القابلة للإصلاح والممتدة المفعول مثل الغرسات أو اللوالب الرحمية أو الحلقات المهبلية، تمثل وسائل ذات فائدة هامة لخفض معدلات حدوث الحمل في فترة المراهقة.[9] يمكن أن يحدث الحمل للنساء اللآتي يرضعن أطفالهن رضاعة طبيعية بشكل جزئي بمجرد مرور أربعة أو ستة أسابيع عقب الولادة. هناك بعض وسائل تحديد النسل التي يمكن بدء استخدامها عقب الولادة مباشرةً، في حين يتطلب البعض الآخر الانتظار مدة تصل لستة أشهر. ويفضل استخدام وسائل منع الحمل المقتصرة على البروجستين فقط بدلاً من حبوب منع الحمل المركبة للنساء اللآتي يقمن بالرضاعة الطبيعية. يُوصى باستمرار استخدام النساء اللآتي وصلن إلى سن اليأس لوسائل تحديد النسل لمدة عام بعد آخر دورة شهرية.[10]



هناك حوالي 222 مليون سيدة في الدول النامية ممن يرغبن في تجنب حدوث الحمل ولا يستخدمن وسائل حديثة لتحديد النسل.[11][12] أدى استخدام وسائل تحديد النسل بـ الدول النامية إلى خفض عدد حالات الوفيات بين الأمهات بنسبة 40% (نجت حوالي 27,000 أم من الوفاة عام 2008) وكان من الممكن رفع هذه النسبة إلى 70% إذا تمت تلبية مجمل طلبات وسائل تحديد النسل. [13][14] نظرا لأنها تباعد ما بين حالات الحمل، يمكن لوسائل تحديد النسل أن تعمل على تحسين نتائج الولادة للإناث البالغات وعلى ازدياد فرصة بقاء المواليد على قيد الحياة.[13] كلما زاد استخدام النساء لوسائل تحديد النسل بالعالم النامي، كلما تحسن مستوى دخولهن وممتلكاتهن وكذلك الوزن، بالإضافة إلى تحسن المستوى التعليمي والصحي لأطفالهن.[15] يساعد استخدام وسائل تحديد النسل على النمو الاقتصادي حيث ينخفض عدد الأطفال المعالين، ويشارك عدد أكبر من السيدات في القوى العاملة بالإضافة إلى خفض استهلاك الموارد النادرة.[15][16]


الوسائل[عدل]

Chance of pregnancy during first year of use:[4][17]
Method Typical use Perfect use
No birth control 85% 85%
Combination pill 8% 0.3%
Progestin-only pill 13% 1.1%
Sterilization (female) 0.5% 0.5%
Sterilization (male) 0.15% 0.10%
Condom (female) 21% 5%
Condom (male) 18% 2%
Copper IUD 0.8% 0.6%
Hormone IUD 0.2% 0.2%
Patch 8% 0.3%
Vaginal ring 9% 0.3%
Depo Provera 3-6% 0.2%
Implant 0.05% 0.05%
Diaphragm and spermicide 12% 6%
Withdrawal 27% 4%
Standard days method ~12-25% ~1-9%
Lactational amenorrhea method 0-7.5%[18] <2%[19]

تتضمن وسائل تحديد النسل الوسائل الحائلة والوسائل الهرمونية لتحديد النسل واللوالب الرحمية والتعقيم والوسائل السلوكية. وهي وسائل تستخدم قبل أو أثناء الاتصال الجنسي، في حين يمكن استخدام وسائل تحديد النسل التداركي بعد عدة أيام من الاتصال الجنسي. يتم التعبير بشكل عام عن مدى فاعلية وسائل تحديد النسل بالنسبة المئوية للنساء اللآتي حملن خلال السنة الأولى من استخدام وسيلة معينة.[20] وفي بعض الأحيان يتم التعبير عنها بمعدل فشل حدوث الحمل مدى الحياة عند استخدام الوسائل مرتفعة الفاعلية، مثل عملية ربط البوق.[21]



أكثر الطرق فعاليةً هي ذات المفعول المديد والتي لا تتطلب زيارات صحيّة متكررة.[22]لكلٍ من طرق التعقيم الجراحي، الهرمونات المغروسة، واللوالب الرحمية، معدلات فشل تقل عن 1% خلال السنة الأولى من تطبيقها.[22] وكذلك فإن الحبوب واللصاقات والحلقات الهرمونية المانعة للحمل، وطريقة منع الحمل بانقطاع الحيض الإرضاعي (LAM)، إن طُبقت بدقة؛ يمكن لمعدل فشلها أن يقل عن 1% خلال السنة الأولى (أو خلال الأشهر الستة الأولى بالنسبة لطريقة منع الحمل بانقطاع الحيض الإرضاعي).[22] تغدو معدلات الفشل خلال السنة الأولى مرتفعةً بشكل ملحوظ عند الاستخدام النمطي لهذه الطرق، حيث تتراوح ما بين 3- 9%، وذلك ناجمٌ عن الاستخدام الخاطئ.[22] يمكن لطرق أخرى أن تنطوي على معدلات فشل أعلى خلال السنة الأولى حتى ولو طُبقَت بالشكل الأمثل، من مثل الانتباه إلى فترات الخصوبة عند المرأة، استخدام الواقيات الذكرية، العازلات الأنثوية، والمواد المبيدة للنطاف.[22]


رغم أن لجميع طرق تحديد النسل آثارها السلبية، إلا أن مخاطرها أقل من تلك التي قد يسببها الحمل. [22] بعد إيقاف أو نزع العديد من وسائل تحديد النسل، بما فيها مانعات الحمل الفموية، الوسائل الرحمية، الغرسات، والحقن؛ تكون نسبة حدوث الحمل خلال السنة التالية لدى هؤلاء النسوة مساويةً لنسبة حدوث الحمل عند اللواتي لم يستخدمن أية وسيلة لتحديد النسل.[23]


قد تستلزم بعض أنواع طرق تحديد النسل إجراء استقصاءات أوسع قبل استخدامها من قبل النساء اللواتي يعانين من مشاكل صحية معينة.[24] أما بالنسبة للنساء اللواتي لا يعانين من هذه المشاكل، فيفترض ألا يحتجن للخضوع إلى فحص طبي قبل استخدام العديد من وسائل تحديد النسل، بما فيها حبوب منع الحمل، ووسائل تحديد النسل القابلة للحقن أو الغرس، والواقيات الذكرية.[25] تحديداً، لا يبدو أن لأي من الفحص الحوضي، فحص الثدي، أو تحاليل الدم المجراة قبل البدء بتناول حبوب منع الحمل أي تأثير على النتائج، ولذلك فهي ليست مطلوبة.[26][27] نشرت منظمة الصحة العالمية عام 2009 قائمة تفصيلية بالمعايير الطبية المقبولة لكل واحدةٍ من طرق تحديد النسل.[24]


الطرق الهرمونية[عدل]

تعمل مانعات الحمل الهرمونية عن طريق تثبيط الإباضة والإخصاب. [28] وهي متوفرة بعدة أشكال مختلفة منها الحبوب الفموية، الغراس تحت الجلد، الحُقَن، اللصاقات، اللوالب الرَّحِميّة والحلقة المهبلية. وهي متوفرة للنساء فقط في الوقت الحاضر. يوجد نوعان من الوسائل الفموية لتحديد النسل، حبوب منع الحمل الفموية المركبة والحبوب المحتوية على البروجيستوجين فقط.[29] وتناولهما أثناء الحمل لا يتسبب في زيادة مخاطر الإجهاض ولا في إحداث العيوب الخلقية.[27]


<!—مانعات الحمل المركبة-->

تقترن مانعات الحمل الهرمونية المركبة بارتفاع بسيط في مخاطر الإصابة بالجلطات الدموية الشريانية والجلطات الوريدية؛ إلا أن هذه النسبة تبقى أقل من تلك المقترنة بالحمل.[30] وبسبب هذه المخاطرة، لا يُنصح باستخدام هذه المانعات من قبل النساء المدخنات اللواتي تزيد أعمارهن عن 35 سنة.[31] يختلف تأثير هذه المانعات على الرغبة الجنسية، فهي تزداد أو تنقص عند بعض النساء، إلا أنها لا تتغير لدى معظمهن.[32] تخفض مانعات الحمل الفموية المركبة من مخاطر الإصابة بـ سرطان المبيض وسرطان بطانة الرحم، لكن ليس لها أي تأثير على احتمالات الإصابة بسرطان الثدي.[33][34]وهي كثيراً ما تنقص غزارة النزف الطمثي وتقلل التشنجات الطمثية المؤلمة.[27] وقد تقلل الجرعات الأقل من الإستروجين الموجودة في الحلقات المهبلية من احتمال الشعور بآلام الثديين، والغثيان، والصداع التي ترافق استخدام الوسائل المحتوية على جرعة أعلى من الإستروجين.[33]



لا تقترن الحبوب المحتوية على البروجستين فقط ، والحقن، واللوالب الرحمية، بمخاطر متزايدة لحدوث الجلطات الدموية، وبالتالي يمكن استخدامها من قبل النساء اللواتي سبق لهن الإصابة بجلطات دموية في الأوردة.[30][35] أما من أصبن بجلطات دموية شريانية في السابق، فيجب عليهن استخدام وسائل غير هرمونية لتحديد النسل، أو وسيلة تحتوي على البروجستين فقط فيما عدا النوع القابل للحقن.[30] قد تخفف الحبوب المحتوية على البروجستين فقط من شدة أعراض الطمث، كما يمكن استخدامها بأمان من قبل النساء المرضعات، فهي لا تؤثر على إفراز الحليب.قد يحدث نزف غير منتظم مع استخدام الوسائل المحتوية على البروجستين فقط، وقد أبلغت بعض النساء عن حدوث انحباس الطمث لديهن لدى استخدامها.[36] تقلل المركبات البروجستينية دروسبيرينون وديسوجستريل من الآثار الجانبية الأندروجينية، لكنها تزيد من مخاطر حدوث جلطات دموية، لذلك فهي ليست خياراً مفضلاً.[37] لم يتم الإجماع على معدلات الفشل القياسية خلال السنة الأولى لاستخدام البروجستين القابل للحقن، ديبو- بروفيرا، حيث تتراوح ما بين أقل من 1%[38] وحتى 6%.[22]


الوسائل الحائلة[عدل]

واقٍ ذكري ملتف

مانعات الحمل الحائِلة عبارة عن وسائل غايتها منع حدوث الحمل عن طريق منع المَنيّ منعاً فيزيائياً من دخول الرحم.[39] تشمل هذه الوسائل الواقيات الذكرية، الواقيات الأنثوية، قلنسوة عنق الرحم، الأحجبة، والإسفنجات المانعة للحمل الحاوية على مبيد للنطاف.[39]


تُعدّ الواقيات الذكرية وسيلة تحديد النسل الأكثر شيوعاً في العالم.[40] تُلبَس الواقيات الذكرية على القضيب الذكري أثناء الانتصاب، حيث أنها تمنع المني المقذوف من دخول جسم الشريك الجنسي.[41] غالباً ما تُصنع الواقيات الحديثة من مادة اللاتكس، لكن بعضها يصنع من مواد أخرى مثل البولي يوريثان، أو من أمعاء الحَمَل.[41] كما تتوفر واقيات أنثوية، وهي غالباً ما تُصنَع من النتريل، أو اللاتكس، أو البولي يوريثان.[42] تتميز الواقيات الذكرية بانخفاض ثمنها، وسهولة استخدامها، وقلة تأثيراتها السلبية.[43] في اليابان، يلجأ حوالي 80% من الأزواج المستخدمين لوسائل تحديد النسل إلى استعمال الواقي الذكري، فيما تبلغ هذه النسبة 25%في ألمانيا،[44] و18% في الولايات المتحدة.[45]


للواقيات الذكرية والحجاب المزوّد بمبيدٍ للنطاف، معدلات فشلٍ متساوية خلال السنة الأولى من الاستعمال النمطي، حيث تبلغ 15% و16% على التوالي.[4] أما في حالات الاستعمال المثالي، فتصبح الواقيات الذكرية أكثر فعاليةً حيث تتراجع معدلات فشلها خلال السنة الأولى إلى 2% مقابل 6% هي نسبة فشل الحجاب خلال السنة الأولى.[4] وتمتلك الواقيات الذكرية ميزةً إضافية هي إسهامها في منع انتشار بعض أنواع العدوى المنقولة جنسياً مثل فيروس العوز المناعي البشري/الأيدز.[5]


تتألف الإسفنجات المانعة للحمل من حائل ومبيد للنطاف معاً.[22]وهي تستخدم كالحجاب، حيث يتم إدخالها عبر المهبل قبل الجماع، ويتوجب إيصالها إلى عنق الرحم لتكون فعالة.[22] تتوقف معدلات الفشل القياسية خلال السنة الأولى من الاستخدام على كون المرأة قد أنجبت في السابق أم لا، حيث تبلغ هذه النسبة 24% لدى النساء اللواتي سبق لهن الإنجاب، مقابل 12% لدى النساء اللواتي لم ينجبن سابقاً.[22] يمكن إدخال الإسفنجة قبل الجماع بمدة أقصاها 24 ساعة، ويتوجب إبقاؤها في مكانها لما لا يقل عن ست ساعات بعد الجماع.[22] وقد تم الإبلاغ عن حدوث ردود فعل تحسسية[46] وتأثيرات جانبية أكثر جديةً مثل متلازمة الصَّدمة السّميّة.[47]


الوسائل داخل الرحمية[عدل]

عادةً ما تتألف الوسائل داخل الرحمية الحالية لمنع الحمل، أي اللّوالب الرحمية، من أجهزة صغيرة على شكل حرف "T" يتم إيلاجها داخل الرحم، وهي إما أن تحتوي على النحاس أو على الليفونورجستريل.[48] حيث تُعدّ أحد أنواع طرق تحديد النسل العَكوسة طويلة الأمد. يقارب معدل الفشل خلال السنة الأولى لاستخدام اللولب النحاسي 0.8%، فيما تبلغ هذه النسبة 0.2% عند استخدام لولب الليفونورجستريل.[4] من بين الوسائل المختلفة لتحديد النسل، تحظى اللوالب الرحمية – إضافةً إلى طعوم تحديد النسل- بأعلى نسبة رضى لدى المستخدمين.[49]


وقد أثبتت الأدلة مدى فعالية وأمان استخدام هذه الوسائل لدى المراهقات[49] والإناث اللواتي لم ينجبن سابقاً.[50] لا تؤثر اللوالب الرحمية على الإرضاع، ويمكن إدخالها مباشرةً بعد الولادة.[51] كما يمكن استخدامها مباشرةً بعد تعرض المرأة للـ الإجهاض.[52] وتعود خصوبة المرأة إلى معدلها الطبيعي مباشرةً بعد إزالة اللولب حتى إن استخدمته لأمد طويل.[53] قد تزيد اللوالب النحاسية كمية النزف الطمثي وقد تتسبب في تشنجات طمثية أشد إيلاماً من المعتاد،[54] فيما يمكن للوالب الهرمونية أن تقلل غزارة النزف الطمثي، أو أن تسبب انقطاع الطمث بشكل كامل.[51] تشمل المضاعفات المحتملة الأخرى خروج اللولب (في 5% من الحالات) أو انثقاب الرحم في حالات نادرة (بنسبة تقل عن 0.7%).[51][55] يمكن معالجة التشنج بإعطاء مضادات الالتهاب غير الستيرويدية.[55]


اعتباراً من العام 2007، أصبحت الوسائل الرحمية لمنع الحمل أكثر الوسائل العَكوسة لتحديد النسل استخداماً، حيث يزيد عدد مستخدماتها عن 180 مليوناً في أنحاء العالم.[56][57] وقد اقترن استخدام نموذج سابق من الوسائل الرحمية (وهو درع دالكون) بازدياد نسب الإصابة بالداء الالتهابي الحوضي؛ إلا أن هذه النسب لا تتأثر عند استخدام النماذج الحالية للوسائل الرحمية من قِبل النساء اللواتي لا يكُنَّ مصابات بأمراض منقولة جنسياً في فترة إدخال هذه الوسائل.[58]




التعقيم[عدل]

التعقيم الجراحي يتمثل في عملية ربط البوق بالنسبة للسيدات واستئصال الأسهر بالنسبة للرجال.[4] لا توجد آثار جانبية هامة طويلة الأجل، كما تعمل عملية ربط البوق على الحد من مخاطر الإصابة بـ سرطان المبيض.[4] وتُعد احتمالات الإصابة بمضاعفات قصيرة الأجل ناجمة عن استئصال الأسهر أقل بعشرين مرة من تلك الناجمة عن عملية ربط البوق.[4][59] يمكن أن يحدث تورم بالصفن يصاحبه ألم، وهو عادةً ما يُشفى خلال أسبوع أو أسبوعين.[60] تحدث المضاعفات المتعلقة بعملية ربط البوق في 1 أو 2 بالمائة من العمليات، وترجع المضاعفات الخطيرة عادةً إلى التخدير.[61] لا توفر أي من الوسيلتين حماية ضد التعرض للإصابة بالعدوى المنقولة بالاتصال الجنسي.[4]


تندم بعض السيدات على اتخاذ هذا القرار: مايقرب من 5% من السيدات الآتي تجاوزن الثلاثين من العمر و20% من اللاتي تقل أعمارهن عن 30 عاماً.[4] أما الرجال فأقل شعورا بالندم بعد إجراء عملية التعقيم (<5%)؛ في حين تزداد احتمالات الشعور بالندم بين الشباب أو من لديهم أطفال صغار السن أو من لم ينجب أو من لديه حياة زوجية غير مستقرة.[62] أوضحت إحدى الدراسات الاستقصائية التي أجريت على أشخاص لديهم أطفال، أن 9% منهم قالوا بأنهم لم يكونوا لينجبوا إذا كان هذا ممكنا.[63]


رغم اعتبار التعقيم عملية دائمة النتائج،[64] إلا أنه يمكن محاولة إجراء جراحة إعادة توصيل الأنابيب لإعادة توصيل قنوات فالوب أو جراحة إعادة توصيل القنوات الدافقة لإعادة توصيل القنوات الدافقة. غالباً ما ترتبط رغبة السيدات في إجراء جراحة إعادة التوصيل بالارتباط بزوج آخر.[64] تتراوح نسبة حدوث الحمل بعد جراحة إعادة التوصيل ما بين 3 و88% مع حدوث مضاعفات تتضمن زيادة مخاطر حدوث حمل خارج الرحم.[64] تتراوح نسبة الرجال الذين يطلبون إجراء جراحة إعادة التوصيل ما بين 2 و6%.[65] أما نسبة إنجاب طفل آخر بعد الخضوع لجراحة إعادة التوصيل، فتترواح ما بين 38 و84%، مع انخفاض نسبة النجاح كلما طالت المدة بين الجراحة الأولى وعملية إعادة التوصيل.[65] وتعتبر عملية استخراج الحيوانات المنوية التي تعقبها عملية التلقيح الصناعي إحدى البدائل المتاحة للرجال.[66]


الوسائل السلوكية[عدل]

تتضمن الوسائل السلوكية تنظيم التوقيت أو طريقة الاتصال الجنسي لمنع وصول الحيوانات المنوية إلى الجهاز التناسلي للمرأة، سواءً في جميع الأوقات أو عند وجود بويضة جاهزة للتلقيح.[67] إذا استخدمت هذه الوسيلة على النحو الأمثل يمكن أن تبلغ نسبة فشلها خلال السنة الأولى ما يقرب من 3.4% فقط، أما إذا استخدمت بطريقة غير دقيقة فيمكن أن تقترب هذه النسبة من 85%.[68]


وسائل الوعي بالخصوبة[عدل]

وسائل الوعي بالخصوبة تتعلق بتحديد أكثر الأيام خصوبة أثناء مدة الدورة الشهرية وتجنب الاتصال الجنسي غير الآمن.[67] وتتضمن أساليب تحديد أيام الخصوبة مراقبة درجة حرارة الجسم القاعدية أو إفرازات عنق الرحم أو بداية الدورة الشهرية.[67] تترواح النسبة المعتادة للإخفاق خلال السنة الأولى ما بين 12% و25%، وتعتمد نسبة الاخفاق بالنسبة للاستخدم الأمثل لهذه الوسيلة على الأسلوب المتبع، وتتراوح النسبة المعتادة ما بين 1% و9% .[4] إلا أنه لا يوجد سوى دليل ضعيف فيما يتعلق بالأسس التي تعتمد عليها تلك التقديرات، حيث أن غالبية الأشخاص الخاضعين للبحث يتوقفون عن اتباع هذه الوسيلة في مرحلة مبكرة.[67] ولا يستخدمها على مستوى العالم سوى 3.6% من الأزواج.[69]


يُشار إلى هذه الوسيلة بمصطلح الأعراض الحرارية، إذا اعتمدت على قياس درجة حرارة الجسم القاعدية وعلى مؤشر آخر أساسي. تتراوح نسبة حدوث الحمل غير المقصود التي تم رصدها ما بين 1% و20% بين الأشخاص الذين يتبعون وسيلة الأعراض الحرارية بشكل نمطي.[70]


طريقة الإنسحاب[عدل]

طريقة الإنسحاب (والمعروفة أيضاً بالعزل)، هي التوقف عن الجماع ("السحب") قبل القذف.[71] وتتمثل المخاطرة في استخدام هذه الطريقة في إمكانية عدم قدرة الرجل على القيام بالعملية على النحو الصحيح أو في الوقت المناسب.[71] تتراوح نسبة الإخفاق خلال السنة الأولى ما بين 4% مع الاستخدام على النحو الأمثل و27% مع الاستخدام النمطي.[24] ولا يعتبرها بعض أصحاب المهن الطبية إحدى وسائل تحديد النسل.[22]


لا يتوفر سوى القليل من الأدلة على محتوى السائل المتكون قبل القذف من الحيوانات المنوية.[72] وفي حين أنه لم تجد بعض الأبحاث أثر للحيوانات المنوية،[72] أثبتت أحد التجارب وجود حيوانات منوية في عشرة متطوعين من أصل 27 متطوعاً.[73] ولا يقوم سوى 3% من الأزواج باستخدام طريقة الإنسحاب كوسيلة لتحديد النسل.[69]


الامتناع عن الاتصال الجنسي[عدل]

رغم دعوة بعض الجماعات إلى الامتناع عن الاتصال الجنسي، وهو ما يقصدون به الامتناع عن جميع طرق الاتصال الجنسي، إلا أنه في سياق موضوع تحديد النسل عادةً ما يعني المصطلح الامتناع عن الاتصال الجنسي عن طريق المهبل.[74][75] يحقق الامتناع عن الاتصال الجنسي فاعلية بنسبة 100%؛ إلا أنه ليس كل من ينوي الامتناع يحجم عن ممارسة جميع الأنشطة الجنسية، وتوجد بين العديد من الفئات السكانية مخاطر كبيرة لحدوث الحمل عن طريق الإكراه الجنسي.[76][77]


التثقيف الجنسي بالامتناع فقط عن الاتصال الجنسي لا يقلل من حدوث الحمل بين المراهقين.[3][78] ترتفع نسبة حدوث الحمل بين الطلاب الذين يتلقون التثقيف الجنسي بالامتناع فقط عن الاتصال الجنسي، مقارنةً بمن يتلقون التثقيف الجنسي الشامل. [79][78]وتوصي بعض الجهات الرسمية الأشخاص الذين يتبعون وسيلة الامتناع عن الاتصال الجنسي كوسيلة أساسية، أن يستعينوا بوسائل أخرى احتياطية (مثل الواقي الذكري أو حبوب منع الحمل التداركية).[80] يُعتبر في بعض الأحيان يُعتبر الاتصال الجنسي السطحي والجنس الفموي دون الاتصال الجنسي عن طريق المهبل، من وسائل تحديد النسل. [81] رغم تجنب حدوث الحمل بشكل عام باستخدام هذه الوسائل، إلا أنه يمكن حدوثه عن طريق المفاخذة والأشكال الأخرى من الاتصال الجنسي التي يكون فيها القضيب بالقرب من المهبل (احتكاك الأعضاء التناسلية وخروج القضيب أثناء ممارسة الجنس الشرجي) حيث يمكن أن تستقر الحيوانات المنوية بالقرب من مدخل المهبل وتسبح عبر سوائل ترطيب المهبل.[82][83]


الإرضاع[عدل]

تنطوي وسيلة ضهي الإرضاع على الاستعانة بالحالة الطبيعية للمرأة من انخفاض الخصوبة أثناء فترة النفاس التي تحدث بعد الولادة، ويمكن إطالة مدتها عن طريق الرضاعة الطبيعية.[84] وهو ما يتطلب عادةً عدم حدوث الدورة الشهرية، وتغذية المولود حصرا بالرضاعة الطبيعية أو طفل لا يتجاوز عمره ستة أشهر.[19] أعلنت منظمة الصحة العالمية أن نسبة إخفاق هذه الوسيلة تبلغ 2% خلال الستة أشهر التالية للولادة إذا كانت الرضاعة الطبيعية هي المصدر الوحيد لتغذية الطفل. [85] وأوضحت التجارب أن نسبة الإخفاق تترواح ما بين 0% و7.5%.[18] وترتفع هذه النسبة لتصل إلى 4-7% خلال عام واحد وتبلغ 13% خلال عامين.[86] وهناك عوامل تزيد من نسبة إخفاق هذه الوسيلة وهي الرضاعة الاصطناعية واستخدام مضخة الثدي بدلاً من الإرضاع واستخدام الطفل اللهاية وإطعامه أطعمة صلبة. [87] تعود الدورة الشهرية لنسبة 10% من الأمهات اللاتي يقتصرن على الرضاعة الطبيعية قبل ثلاثة أشهر، وإلى 20% منهن قبل ستة أشهر.[86] أما بالنسبة للأمهات اللاتي لا يقمن بالإرضاع الطبيعي، فيمكن أن يستعدن الخصوبة بعد أربعة أسابيع من الولادة.[86]


الوسائل التداركية[عدل]

وسائل تحديد النسل التداركي هي أدوية (حبوب منع الحمل التداركية) أو أجهزة تستخدم بعد الاتصال الجنسي غير الآمن، رغبةً في تجنب حدوث الحمل.[88] وهي وسائل تعمل بشكل أساسي على منع الإباضة أو التلقيح.[89] تتوفر من هذه الوسائل العديد من الخيارات المختلفة، من ضمنها جرعة عالية من حبوب منع الحمل وليفونورجيستريل وميفيبريستون ويوليبريستال واللوالب الرحمية.[90] تعمل حبوبليفونورجيستريل على خفض فرصة حدوث الحمل بنسبة 70% (تبلغ نسبة حدوث الحمل 2.2%) عند تناولها خلال 3 أيام التالية للاتصال الجنسي غير الآمن أو فشل استخدام الواقي الذكري.[88] أما حبوب يوليبريستال فتعمل على خفض فرصة حدوث الحمل بنسبة 85% (تبلغ نسبة حدوث الحمل 1.4%) عند تناولها خلال مدة تصل إلى 5 أيام ويمكن أن تكون أكثر فاعلية من الليفونورجيستريل بعض الشيئ.[91][90][88] كما نجد أن [ميفيبريستون]] أكثر فاعلية من الليفونورجيستريل، في حين تمثل اللوالب الرحمية النحاسية الوسيلة الأكثر فاعلية.[90] يمكن تركيب اللوالب الرحمية خلال مدة تصل إلى 5 أيام عقب الاتصال الجنسي وتعمل على منع الحمل في 99% من الحالات (تبلغ نسبة حدوث الحمل ما بين 0.1 إلى 0.2%).[89][92] وهو ما يجعلها أفضل وسائل تحديد النسل التداركية.[93]


تقديم حبوب منع الحمل التدراكية للسيدات مسبقاً لا يؤثر على احتمالات الإصابة بالعدوى المنقولة بالاتصال الجنسي أو على استخدام الواقي الذكري أو نسب حدوث الحمل أو على المخاطر المترتبة على السلوكيات الجنسية.[94][95] فهناك حد أدنى من الآثار الجانبية لجميع الوسائل.[90]


الحماية المزدوجة[عدل]

تتمثل الحماية المزدوجة في استخدام وسائل تعمل على كل من منع انتقال العدوى بالاتصال الجنسي وتجنب حدوث الحمل.[96] يتم هذا عن طريق استخدام الواقي الذكري بمفرده أو مع وسيلة أخرى من وسائل تحديد النسل أو بتجنب الإيلاج.[97][98]

يُعد استخدام كلا الوسيلتين معاً أسلوباً منطقياً إذا كان تجنب حدوث الحمل أمراً هاماً،[97] هذا ويوصى باستخدام هاتين الوسيلتين من وسائل تحديد النسل مع من يتناولون ايزوتريتنون الدواء المضاد لـ حب الشباب، نظراً لارتفاع مخاطر الإصابة بـ عيوب خلقية إذا تم تناوله أثناء الحمل.[99]



الآثار[عدل]

الآثار الصحية[عدل]

تشير التقديرات إلى أن استخدام وسائل منع الحمل في الدول النامية عمل على خفض عدد الوفيات بين الأمهات بنسبة 40% (منع ما يقرب من 270,000 حالة وفاة خلال عام 2008)، بل ويمكن منع 70% من حالات الوفاة إذا تمت تلبية الطلب الكلي على وسائل تحديد النسل.[14][13] وتتحقق هذه الفوائد بخفض عدد حالات الحمل غير المخطط لها والتي تدفع إلى اللجوء إلى عمليات الإجهاض غير الآمنة، كما تتحق بمنع حدوث حمل للأمهات اللاتي يتعرض لمخاطر كبيرة ناجمة عن الحمل.[13]


يعمل استخدام وسائل تحديد النسل أيضاً على تحسين فرصة بقاء الطفل على قيد الحياة في الدول النامية، وذلك بإطالة المدة بين كل حمل وآخر.[13] حيث تزداد نتائج الحمل خطورة في هذه الفئة السكانية عندما يحدث الحمل خلال ثمانية عشر شهراً بعد آخر ولادة.[13][100] ومن ناحية أخرى لا يبدو أن تأخير الحمل بعد الإجهاض يغير من نسبة المخاطر، ولذلك تنصح النساء في هذه الحالة بالحمل وقتما يكن على استعداد.[100]


ينطوي حالات الحمل في فترة المراهقةعلى نتائج سلبية ذات مخاطر أكبر خاصة بين المراهقين الأصغر سناً، منها الولادة المبكرة وانخفاض وزن المواليد ووفاة المولود.[8] تبلغ نسبة حالات الحمل غير المخطط لها في الولايات المتحدة 82% بين من تتراوح أعمارهم بين 15 و19 عاماً.[55] ونجد أن التثقيف الجنسي الكامل وتوفير وسائل منع الحمل يعملان على خفض معدلات حدوث الحمل بفاعلية في هذه الفئة العمرية.[101]


الآثار الاقتصادية[عدل]


يعمل استخدام وسائل تحديد النسل في دول العالم النامي على زيادة النمو الاقتصادي نظراً لوجود عدد أقل من الأطفال المعالين وبالتالي مشاركة عدد أكبر في النساء في القوى العاملة.[15] كلما زاد استخدام النساء لوسائل تحديد النسل، كلما تحسن مستوى دخولهن وممتلكاتهن وكذلك مؤشر كتلة الجسم، بالإضافة إلى تحسين المستوى التعليمي ومؤشر كتلة الجسم لأطفالهن.[15] يُعد تنظيم الأسرة عن طريق استخدام وسائل تحديد النسل الحديثة من أكثر التدخلات الصحية ذات الجدوى الاقتصادية.[102] ووفقاً لتقديرات الأمم المتحدة فإنه يتم توفير من اثنين إلى ستة دولارات مقابل كل دولار يتم إنفاقه.[103] يعود خفض التكلفة إلى منع حدوث حالات الحمل غير المخطط له وخفض انتشار الأمراض المنقولة بالاتصال الجنسي.[102] وفي حين أن جميع الوسائل ذات منافع مادية، إلا أن اللوالب الرحمية النحاسية أكثرها نفعاً من الناحية الاقتصادية.[102]


تبلغ تكلفة الحمل والولادة والرعاية الطبية للمولود في الولايات المتحدة21,000 دولار في المتوسط للولادة الطبيعية و31,000 دولار لـ الولادة القيصرية اعتبارا من عام 2012.[104] وفي معظم الدول الأخرى تنخفض التكلفة إلى أقل من النصف.[104] تتحمل أسرة متوسطة الدخل في الولايات المتحدة ما يبلغ 235,000 دولار على مدار 17 عاماً لتغطية نفقات طفل مولود في عام 2011.[105]


الانتشار[عدل]


عالميا، واعتبارا منذ عام 2009، يستخدم ما يقرب من 60% من الأزواج القادرين على الإنجاب وسائل تحديد النسل.[57] وهناك تفاوت شديد في معدل استخدام الوسائل المختلفة من دولة إلى أخرى.[57] تتمثل أكثر الوسائل شيوعاً في الدول المتقدمة في الواقي الذكري وحبوب منع الحمل، في حين نجد حبوب منع الحمل هي الأكثر استخداماً في أفريقيا، أما في أمريكا اللاتينية وآسيا فتسود عمليات التعقيم.[57] تنقسم نسب استخدام الوسائل المختلفة لتحديد النسل في دول العالم النامي بشكل عام إلى 35% لإجراء عمليات التعقيم للسيدات و30% لاستخدام اللوالب الرحمية و12% لتناول حبوب منع الحمل و11% لاستخدام الواقي الذكري و4% لإجراء عمليات التعقيم للرجال.[57]


رغم إنخفاض عدد السيدات اللاتي يستخدمن اللوالب الرحمية في الدول المتقدمة مقارنةً بالدول النامية، إلا أن عددهن تجاوز 180 مليون ابتداءً من عام 2007.[56] ما يقرب من 3.6% من السيدات اللاتي في عمر الإنجاب يتجنبن الاتصال الجنسي أثناء أيام الخصوبة، وتصل نسبة استخدم هذه الوسيلة إلى 20% في بعض مناطق أمريكا الجنوبية.[106] ابتداءً من عام 2005 وصلت نسبة الأزواج الذين يستخدمون وسائل ذكرية لمنع الحمل (الواقي الذكري أو عملية استئصال الأسهر) إلى 12%، مع وجود نسب أعلى في دول العالم المتقدم.[107] وقد انخفض استخدام الوسائل الذكرية لتحديد النسل بين عامي 1985 و2009.[57] في حين زاد استخدام وسائل منع الحمل بين السيدات في أفريقيا جنوب الصحراء من 5% في عام 1991 إلى حوالي 30% في عام 2006.[108]


بحلول عام 2012 أصبحت نسبة 57% من السيدات في عمر الإنجاب يرغبن في تجنب حدوث الحمل (867 من 1520 مليون).[109] إلا أن ما يقرب من 222 مليون سيدة لم يتسنى لهن استخدام وسائل تحديد النسل، منهن 53 مليون سيدة في أفريقيا جنوب الصحراء و97 مليون سيدة في آسيا.[109] وهو ما يؤدي إلى 54 مليون حالة حمل غير مخطط لها وما يقرب من 80,000 حالة وفاة بين الأمهات سنوياً.[57] تعود أحد أسباب عدم استخدام العديد من السيدات لوسائل تحديد النسل إلى أن العديد من الدول تحد من توفيرها نظراً لأسباب دينية أو سياسية،[4]بينما يمثل الفقر عاملا آخر مساعدا.[110] تلجأ العديد من السيدات في أفريقيا جنوب الصحراء إلى ممارسي عمليات الإجهاض غير المرخص لهم نظراً للقوانين المقيدة لعمليات الإجهاض في تلك الدول، وذلك للتخلص منالحمل غير المقصود، وهو ما ينجم عنه خضوع 2-4% منهن لعمليات إجهاض غير آمن سنوياً.[110]


تاريخ استخدام وسائل تحديد النسل[عدل]

تحتوي بردية إبيرس المصرية التي ترجع إلى عام 1550 ق.م. وكذلك بردية كاهون من عام 1850 ق.م.، على بعض الوصفات المسجلة الخاصة بتحديد النسل واستخدام العسل وأوراق السنط والكتان لوضعهما بالمهبل لمنع دخول الحيوانات المنوية.[111][112] كما أوضحت الرسومات المصرية القديمة استخدام الواقي الذكري.[44] ويشير سفر التكوين إلى طريقة الإنسحاب أو العزل كإحدى وسائل تحديد النسل عندما قام أونان بـ "إفراغ منيه" (القذف) على الأرض لئلا يجعل نسلاً لأخيه من زوجة أخيه الراحل ثامار.[111] يُعتقد أن السلفيوم كان يستخدم في اليونان القديمة كوسيلة لتحديد النسل، ونظراً لفعاليته وبالتالي استحسانه، استنفد حصاده حتى الانقراض.[113] كانت الكنيسة الكاثوليكية في العصور الوسطى في أوروبا تدين أي يعمل يحول دون الحمل على أنه تصرف غير أخلاقي.[111] ورغم هذا يُعتقد أن النساء في هذه الفترة كن يستخدمن بعض طرق تحديد النسل مثل طريقة العزل ووضع جذور الزنبق والسذاب بالمهبل (هذا بالإضافة إلى قتل المولود بعد الولادة).[114] وقد صف كازانوفا (1725-1798)، في عصر النهضة الإيطالية استخدام واقي من جلد الحَمَل لمنع الحمل؛ إلا أن الواقي الذكري بشكل عام لم يتوفر إلا بحلول القرن العشرين.[111] في عام 1909 قام ريتشارد ريختر بابتكار أول لولب رحمي مصنوع من خيط الحرير المعوي والذي قام أرنست جرافنبرج بالتوسع في تطويره وتسويقه في ألمانيا في أواخر العشرينيات من القرن العشرين.[115] في عام 1916 قامت مارجريت سانجر بافتتاح أول عيادة لتحديد النسل في الولايات المتحدة مما تسبب في إلقاء القبض عليها.[111] وتلى هذا افتتاح ماري ستوبس لأول عيادة في المملكة المتحدة في عام 1921.[111] وفي الخمسينيات من القرن العشرين قام جريجوري بينكس وجون روك، بمساعدة جمعية تنظيم الأسرة الأمريكية، بتطوير أول عقار لتحديد النسل في شكل حبوب، وهو ما أصبح متاحا للجمهور في الستينيات من القرن العشرين.[116] هذا وقد أصبح الإجهاض الطبي بديلاً لعمليات الإجهاض الجراحية مع توفر مضاهئ البروستاغلاندين في سبعينيات القرن العشرين وتوفر ميفيبريستون في ثمانينياته.[117]




المجتمع والثقافة[عدل]

المواقف القانونية[عدل]

أنظر: الجدول الزمني لتشريع الحقوق الإنجابية


تتطلب اتفاقيات حقوق الانسان من معظم الحكومات تقديم الخدمات والمعلومات المتعلقة بتنظيم الأسرة ومنع الحمل .. وتشمل هذه الاحتياجات وضع خطة وطنية لخدمات تنظيم الأسرة، وإزالة القوانين التي تحد من الحصول على خدمات تنظيم الأسرة، وضمان وجود مجموعة واسعة من وسائل تحديد النسل الآمنة والفعالة المتاحة بما في ذلك وسائل منع الحمل في حالات الطوارئ، والتأكد من وجود مقدمي الرعاية الصحية المدربين بشكل مناسب وبأسعار في متناول الجميع، وإنشاء عملية لاستعراض البرامج المنفذة .. وإذا فشلت الحكومات في القيام بالمذكور أعلاه فقد تعتبر أنها خرقت التزامات معاهدة دولية ملزمة. .[118]

في عام 2010، أطلقت الأمم المتحدة حركة "كل امرأة كل طفل" لتقييم التقدم نحو تلبية احتياجات وسائل منع الحمل للمرأة. . وقد حددت هذه المبادرة هدفها بزيادة عدد مستخدمي وسائل تحديد النسل الحديثة إلى 120 مليون امرأة في 69 من أفقر البلدان في العالم بحلول العام 2020. . بالإضافة إلى ذلك، فإنها تهدف إلى القضاء على التمييز ضد الفتيات والنساء الشابات اللواتي يسعين إلى الحصول على وسائل منع الحمل. .[119]


المعتقد الديني[عدل]

المقال الرئيسي: الدين والنسل[عدل]

تختلف الأديان بشكل كبير في وجهة نظرها تجاه البعد الأخلاقي لتحديد النسل. .[120] فـالكنيسة الرومانية الكاثوليكية رسمياً لا تقبل إلا تنظيم الأسرة الطبيعي في حالات معينة، ,[121] على الرغم من الأعداد الكبيرة من الكاثوليك فيالبلدان المتقدمة الذين يتقبلون ويستخدمون الوسائل الحديثة لتحديد النسل. .[122][123][124] وبينالبروتستانت هناك مجموعة واسعة من وجهات النظر بين عدم دعم أي منها أي منها إلى السماح بجميع وسائل الحد من النسل. .[125] وفي اليهودية نجد أن وجهات النظر بين مجموعة الأرثوذكسية فهي صارمة بينما في الطائفة الإصلاحية أكثر ليونة. .[126] وقد يستخدم الهندوس وسائل منع الحمل الطبيعية والاصطناعية على حد سواء.[127]. أما وجهة النظر البوذيين الشائعة فهي أن منع الحمل غير مقبول، في حين أن التدخل بعد وقوع الحمل ليس كذلك. .[128]


وفي الإسلام، يسمح باستعمال وسائل منع الحمل إذا كانت لا تهدد الصحة، على الرغم من أن البعض يعارضون استخدامها. .[129] لا يقدم القرآن الكريم أية بيانات واضحة عن أخلاقيات تحديد النسل، ولكنه يحتوي على عبارات تشجع علىإنجاب الأطفال. كما ورد أن النبي محمّد قال "تناكحوا تكاثروا".".[130]


اليوم العالمي لوسائل منع الحمل[عدل]

يعتبر يوم 26 سبتمبر هو اليوم العالمي لمنع الحمل، ويكرس هذا اليوم لزيادة الوعي وتحسين التعليم حول الصحة الجنسية والإنجابية، مع رؤية "لعالم حيث يكون كل حمل مرغوباً". [131]


هذا اليوم تدعمه مجموعة من الحكومات والمنظمات غير الحكومية الدولية، بما فيها مجلس آسيا والمحيط الهادئ لمنع الحمل، مركز أمريكا اللاتينية للمرأة والصحة]]، والجمعية الأوروبية لمنع الحمل والصحة الإنجابية، والمؤسسة الألمانية للسكانية العالمية، والاتحاد الدولي لطب النساء والاطفال والشباب، الاتحاد الدولي لتنظيم الأسرة، وماري ستوبس الدولية، وخدمات السكان الدولية، ومجلس السكان، ووكالة الولايات المتحدة للتنمية الدولية (USAID)، والنساء يلدن. [131]



المفاهيم الخاطئة[عدل]

هناك عدد من المفاهيم الخاطئة الشائعة حول الجنس والحمل. .[132] الغسل بعد الجماع الجنسي ليس شكلاً فعالاً لتحديد النسل. .[133] وعلاوة على ذلك، فهو يرتبط بعدد من المشاكل الصحية وبالتالي لا ينصح به. .[134] يمكن للمرأة أن تصبح حاملا من المرة الأولى للجماع[135] وفي أي وضعية جنسية. [136]ومن الممكن، وإن لم يكن من المرجح كثيراً، أن تصبح المرأة حاملاً أثناء الحيض. .[137]




البحوث[عدل]

الإناث[عدل]

هناك حاجة إلى إدخال التحسينات على طرق تحديد النسل الحالية، حيث أن حوالي نصف حالات الحمل غير المقصود تحدث أثناء استخدام إحدى وسائل منع الحمل في ذلك الوقت. [22] وتجري حاليا دراسة عدد من التعديلات على وسائل منع الحمل المتوفرة حاليا، بما في ذلك واقٍ منوي أفضل للإناث، وتحسين الحاجز الرحمي، واللصاقة التي تحتوي على البروجستين فقط، وحلقة مهبلية تحتوي على البروجسترون طويل المفعول. .[138] ويبدو أن هذه الحلقة المهبلية فعالة لمدة ثلاثة أو أربعة أشهر، وتتوفر حاليا في بعض مناطق العالم. [138]


كما يجري حالياً دراسة لعدد من طرق إجراء التعقيم عن طريق عنق الرحم. .وينطوي أحدها على وضع الكيناكرين في الرحم والذي يسبب الندبات والعقم. . في حين أن هذا الإجراء غير مكلف ولا يتطلب مهارات جراحية، إلا أن هناك مخاوف بشأن الآثار الجانبية على المدى الطويل. .[139] ويجري النظر مادة أخرى، وهي بوليدوكانول، الذي يعمل بنفس الطريقة. .[138] وقد تمت الموافقة في الولايات المتحدة في عام 2002 على جهاز يسمى Essure ، يتمدد عند وضعه في قناة فالوب ويسدها. .[139]



الذكور[عدل]

المقال الرئيسي: وسائل منع الحمل الذكرية[عدل]

تشمل طرق تحديد النسل الذكور الواقي الذكري، قطع القناة الدافقة والانسحاب. .[140] وبين 25 و 75 ٪ من الذكور الذين ينشطون جنسياً مستعدون لاستخدام وسائل منع الحمل الهرمونية إذا كانت متاحة لهم. .[140][107] وهناك عدد من الطرق الهرمونية وغير الهرمونية لا تزال قيد التجارب، ,[107] وهناك بعض الأبحاث في إمكانية إيجاد لقاحات لمنع الحمل. .[141]


وهناك طريقة جراحية يمكن عكسها لا تزال قيد التجربة، وهي تثبيط الحيوانات المنوية تحت التوجيه القابل للعكس (RISUG) الذي يتكون من حقن هلام البوليمر، ستايرين مالئيك أنهيدريد في سلفوكسيد ثنائي ميثيل، في القناة الناقلة. ثم تقوم حقنة من بيكربونات الصوديوم بغسل المحتويات وإعادة الخصوبة. وهناك طريقة أخرى وهي أداة داخل القناة الناقلة، تنطوي على وضع سدادة يوريثان في القناة الناقلة لسدها. يبدو استخدام مزيج من الاندروجين والبروجستين واعداً، وكذلك يبدو معدلات مستقبلات الأندروجين الانتقائية. و قد خضعت الموجات فوق الصوتية وأساليب لتسخين الخصيتين إلى دراسات أولية. .[142]



الحيوانات الأخرى[عدل]

الخصي أو التعقيم، والذي يتضمن إزالة بعض الأعضاء التناسلية، غالباً ما ينفذ كوسيلة من وسائل تحديد النسل في الحيوانات الأليفة المنزلية. تتطلب العديد من ملاجئ الحيوانات هذه الإجراءات كجزء من اتفاقيات التبني. .[143]وفي الحيوانات الكبيرة تعرف الجراحة باسم الإخصاء. [144] ويجري النظر أيضاً في تحديد النسل كبديل للصيد كوسيلة للسيطرة على الزيادة الطبيعية في الحيوانات البرية. [145] كما تم الوصول إلى لقاحات لمنع الحمل ذات فاعلية في عدد من قطعان الحيوانات المختلفة. [146][147]




المراجع[عدل]

  1. ^ World Health Organization (WHO). "Family planning". Health topics. World Health Organization (WHO).
  2. ^ Taliaferro، L. A.؛ Sieving، R.؛ Brady، S. S. (2011). "We have the evidence to enhance adolescent sexual and reproductive health--do we have the will?". Adolescent medicine: state of the art reviews. ج. 22 ع. 3: 521–543, xii. PMID:22423463. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |{ut[}last4= تم تجاهله (مساعدة) والوسيط غير المعروف |{ut]} first4= تم تجاهله (مساعدة)
  3. ^ أ ب Chin، H. B.؛ Sipe، T. A.؛ Elder، R. last4 = Mercer؛ Chattopadhyay، S. K.؛ Jacob، V.؛ Wethington، H. R.؛ Kirby، D.؛ Elliston، D. B. (2012). "The Effectiveness of Group-Based Comprehensive Risk-Reduction and Abstinence Education Interventions to Prevent or Reduce the Risk of Adolescent Pregnancy, Human Immunodeficiency Virus, and Sexually Transmitted Infections". American Journal of Preventive Medicine. ج. 42 ع. 3: 272–294. DOI:10.1016/j.amepre.2011.11.006. PMID:22341164. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |first4= يفتقد |first4= (مساعدة) وعمود مفقود في: |first3= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  4. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش Hurt، K. Joseph, et al.(eds.) (28 مارس 2012). The Johns Hopkins manual of gynecology and obstetrics (ط. 4th). Philadelphia: Wolters Kluwer Health/Lippincott Williams & Wilkins. ISBN:[[Special:BookSources/978-1-60547-433-5{ut[}|978-1-60547-433-5{ut[}]]. {{استشهاد بكتاب}}: |first= باسم عام (مساعدةالوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدةالوسيط غير المعروف |{ut\}page= تم تجاهله (مساعدةالوسيط غير المعروف |{ut^}url= تم تجاهله (مساعدة)، وتأكد من صحة |isbn= القيمة: حرف غير صالح (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  5. ^ أ ب Family planning : a global handbook for providers : evidence-based guidance developed through worldwide collaboration (PDF) (ط. Rev. and Updated ed.). Geneva, Switzerland: WHO and Center for Communication Programs. 2011. ISBN:978-0-9788563-7-3. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة) والوسيط |first= يفتقد |first= (مساعدة)
  6. ^ DiCenso A, Guyatt G, Willan A, Griffith L (2002). "Interventions to reduce unintended pregnancies among adolescents: systematic review of randomised controlled trials". BMJ. ج. 324 ع. 7351: 1426. PMC:115855. PMID:12065267. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  7. ^ Duffy، K.؛ Lynch، D. A.؛ Santinelli، J. (2008). "Government Support for Abstinence-Only-Until-Marriage Education". Clinical Pharmacology & Therapeutics. ج. 84 ع. 6: 746–748. DOI:10.1038/clpt.2008.188. PMID:18923389.
  8. ^ أ ب Black، A. Y.؛ Fleming، N. A.؛ Rome، E. S. (2012). "Pregnancy in adolescents". Adolescent medicine: state of the art reviews. ج. 23 ع. 1: 123–138, xi. PMID:22764559.
  9. ^ أ ب Rowan، S. P.؛ Someshwar، J.؛ Murray، P. (2012). "Contraception for primary care providers". Adolescent medicine: state of the art reviews. ج. 23 ع. 1: 95–110, x–xi. PMID:22764557.
  10. ^ أ ب Family planning : a global handbook for providers : evidence-based guidance developed through worldwide collaboration (PDF) (ط. Rev. and Updated ed.). Geneva, Switzerland: WHO and Center for Communication Programs. 2011. ص. 260–300. ISBN:978-0-9788563-7-3. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة) والوسيط |first= يفتقد |first= (مساعدة)
  11. ^ "Costs and Benefits of Contraceptive Services: Estimates for 2012" (pdf). United Nations Population Fund. يونيو 2012. ص. 1.
  12. ^ Carr، B.؛ Gates، M. F.؛ Mitchell، A.؛ Shah، R. (2012). "Giving women the power to plan their families". The Lancet. ج. 380 ع. 9837: 80–82. DOI:10.1016/S0140-6736(12)60905-2. PMID:22784540.
  13. ^ أ ب ت ث ج ح Cleland، J (2012 Jul 14). "Contraception and health". Lancet. ج. 380 ع. 9837: 149–56. PMID:22784533. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  14. ^ أ ب Ahmed، S.؛ Li، Q.؛ Liu، L.؛ Tsui، A. O. (2012). "Maternal deaths averted by contraceptive use: An analysis of 172 countries". The Lancet. ج. 380 ع. 9837: 111–125. DOI:10.1016/S0140-6736(12)60478-4. PMID:22784531.
  15. ^ أ ب ت ث Canning، D.؛ Schultz، T. P. (2012). "The economic consequences of reproductive health and family planning". The Lancet. ج. 380 ع. 9837: 165–171. DOI:10.1016/S0140-6736(12)60827-7. PMID:22784535.
  16. ^ Van Braeckel، D.؛ Temmerman، M.؛ Roelens، K.؛ Degomme، O. (2012). "Slowing population growth for wellbeing and development". The Lancet. ج. 380 ع. 9837: 84–85. DOI:10.1016/S0140-6736(12)60902-7. PMID:22784542.
  17. ^ Division of Reproductive Health, National Center for Chronic Disease Prevention and Health، Promotion (2013 Jun 21). "U.s. Selected practice recommendations for contraceptive use, 2013: adapted from the world health organization selected practice recommendations for contraceptive use, 2nd edition". MMWR. Recommendations and reports : Morbidity and mortality weekly report. Recommendations and reports / Centers for Disease Control. ج. 62 ع. RR-05: 1–60. PMID:23784109. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  18. ^ أ ب Van der Wijden، C (2003). "Lactational amenorrhea for family planning". Cochrane database of systematic reviews (Online) ع. 4: CD001329. PMID:14583931. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  19. ^ أ ب Blenning، CE (2005 Dec 15). "An approach to the postpartum office visit". American family physician. ج. 72 ع. 12: 2491–6. PMID:16370405. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  20. ^ Brown، Gordon Edlin, Eric Golanty, Kelli McCormack (2000). Essentials for health and wellness (ط. 2nd ed.). Sudbury, Mass.: Jones and Bartlett. ص. 161. ISBN:9780763709099. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  21. ^ Edmonds، edited by D. Keith (2012). Dewhurst's textbook of obstetrics & gynaecology (ط. 8th ed.). Chichester, West Sussex: Wiley-Blackwell. ص. 508. ISBN:9780470654576. {{استشهاد بكتاب}}: |first= باسم عام (مساعدة) و|طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  22. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش Hoffman، Barbara (2012). Williams gynecology (ط. 2nd ed.). New York: McGraw-Hill Medical. ص. Chapter 5. ISBN:978-0071716727. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  23. ^ Mansour، D (2011 Nov). "Fertility after discontinuation of contraception: a comprehensive review of the literature". Contraception. ج. 84 ع. 5: 465–77. DOI:10.1016/j.contraception.2011.04.002. PMID:22018120. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدةالوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)، والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  24. ^ أ ب ت Organization، World Health (2009). Medical eligibility criteria for contraceptive use (PDF) (ط. 4th ed.). Geneva: Reproductive Health and Research, World Health Organization. ص. 1-10. ISBN:9789241563888. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  25. ^ Department of Reproductive Health and Research, Family and Community (2004). Selected practice recommendations for contraceptive use (PDF) (ط. 2 ed.). Geneva: World Health Organization. ص. Chapter 31. ISBN:9241562846. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  26. ^ Tepper، NK (2013 May). "Physical examination prior to initiating hormonal contraception: a systematic review". Contraception. ج. 87 ع. 5: 650–4. PMID:23121820. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  27. ^ أ ب ت Family planning : a global handbook for providers : evidence-based guidance developed through worldwide collaboration (PDF) (ط. Rev. and Updated ed.). Geneva, Switzerland: WHO and Center for Communication Programs. 2011. ص. 1–10. ISBN:978-0-9788563-7-3. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة) والوسيط |first= يفتقد |first= (مساعدة)
  28. ^ Nelson، Anita L.؛ Cwiak، Carrie (2011). "Combined oral contraceptives (COCs)". في Hatcher، Robert A.؛ Trussell، James؛ Nelson، Anita L.؛ Cates، Willard Jr.؛ Kowal، Deborah؛ Policar، Michael S. (eds.) (المحررون). Contraceptive technology (ط. 20th revised). New York: Ardent Media. ص. 249–341. ISBN:978-1-59708-004-0. ISSN:0091-9721. OCLC:781956734. {{استشهاد بكتاب}}: |editor6-first= باسم عام (مساعدة)
  29. ^ Ammer، Christine (2009). "oral contraceptive". The encyclopedia of women's health (ط. 6th). New York: Facts On File. ص. 312–315. ISBN:978-0-8160-7407-5. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |chapterurl= تم تجاهله يقترح استخدام |مسار الفصل= (مساعدة) وروابط خارجية في |chapterurl= (مساعدة)
  30. ^ أ ب ت Brito، MB (2011 Apr). "Hormonal contraception and cardiovascular system". Arquivos brasileiros de cardiologia. ج. 96 ع. 4: e81–9. DOI:10.1590/S0066-782X2011005000022. PMID:21359483. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدةالوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)، والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  31. ^ Kurver, MJ (2012). "[Summary of the Dutch College of General Practitioners' practice guideline 'Contraception']". Nederlands tijdschrift voor geneeskunde (بDucth). 156 (41): A5083. PMID:23062257. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (help)صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  32. ^ Burrows، LJ (2012 Sep). "The effects of hormonal contraceptives on female sexuality: a review". The journal of sexual medicine. ج. 9 ع. 9: 2213–23. PMID:22788250. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  33. ^ أ ب Shulman، LP (2011 Oct). "The state of hormonal contraception today: benefits and risks of hormonal contraceptives: combined estrogen and progestin contraceptives". American journal of obstetrics and gynecology. ج. 205 ع. 4 Suppl: S9-13. PMID:21961825. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  34. ^ Havrilesky، LJ (2013 Jul). "Oral Contraceptive Pills as Primary Prevention for Ovarian Cancer: A Systematic Review and Meta-analysis". Obstetrics and gynecology. ج. 122 ع. 1: 139–147. PMID:23743450. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  35. ^ Mantha، S. (7 أغسطس 2012). "Assessing the risk of venous thromboembolic events in women taking progestin-only contraception: a meta-analysis". BMJ. ج. 345 ع. aug07 2: e4944–e4944. DOI:10.1136/bmj.e4944. PMC:3413580. PMID:22872710. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  36. ^ Burke، AE (2011 Oct). "The state of hormonal contraception today: benefits and risks of hormonal contraceptives: progestin-only contraceptives". American journal of obstetrics and gynecology. ج. 205 ع. 4 Suppl: S14-7. PMID:21961819. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  37. ^ Rott، H (2012 Aug). "Thrombotic risks of oral contraceptives". Current opinion in obstetrics & gynecology. ج. 24 ع. 4: 235–40. PMID:22729096. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  38. ^ FDA (2005). "Depo-Provera U.S. Prescribing Information" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2007-06-15. اطلع عليه بتاريخ 2007-06-12.
  39. ^ أ ب Neinstein، Lawrence (2008). Adolescent health care : a practical guide (ط. 5th ed.). Philadelphia: Lippincott Williams & Wilkins. ص. 624. ISBN:9780781792561. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  40. ^ Chaudhuri (2007). Practice Of Fertility Control: A Comprehensive Manual (ط. 7th). Elsevier India. ص. 88. ISBN:9788131211502.
  41. ^ أ ب Hamilton، Richard (2012). Pharmacology for nursing care (ط. 8th ed.). St. Louis, Mo.: Elsevier/Saunders. ص. 799. ISBN:9781437735826. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  42. ^ Facts for life (ط. 4th ed.). New York: United Nations Children's Fund. 2010. ص. 141. ISBN:9789280644661. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  43. ^ Pray، Walter Steven (2005). Nonprescription product therapeutics (ط. 2nd ed.). Philadelphia: Lippincott Williams & Wilkins. ص. 414. ISBN:9780781734981. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  44. ^ أ ب Eberhard، Nieschlag, (2010). Andrology Male Reproductive Health and Dysfunction (ط. 3rd ed.). [S.l.]: Springer-Verlag Berlin Heidelberg. ص. 563. ISBN:9783540783558. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  45. ^ Barbieri، Jerome F. (2009). Yen and Jaffe's reproductive endocrinology : physiology, pathophysiology, and clinical management (ط. 6th ed.). Philadelphia, PA: Saunders/Elsevier. ص. 873. ISBN:9781416049074. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  46. ^ Kuyoh، MA (2003 Jan). "Sponge versus diaphragm for contraception: a Cochrane review". Contraception. ج. 67 ع. 1: 15–8. PMID:12521652. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  47. ^ Organization، World Health (2009). Medical eligibility criteria for contraceptive use (ط. 4th ed.). Geneva: Reproductive Health and Research, World Health Organization. ص. 88. ISBN:9789241563888. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  48. ^ Chaudhuri (2007). Practice Of Fertility Control: A Comprehensive Manual (7Th Edition). Elsevier India. ص. 95. ISBN:9788131211502.
  49. ^ أ ب Committee on Adolescent Health Care Long-Acting Reversible Contraception Working Group, The American College of Obstetricians and، Gynecologists (2012 Oct). "Committee opinion no. 539: adolescents and long-acting reversible contraception: implants and intrauterine devices". Obstetrics and gynecology. ج. 120 ع. 4: 983–8. PMID:22996129. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  50. ^ Black، K (2012 Oct). "A review of barriers and myths preventing the more widespread use of intrauterine contraception in nulliparous women". The European journal of contraception & reproductive health care : the official journal of the European Society of Contraception. ج. 17 ع. 5: 340–50. PMID:22834648. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  51. ^ أ ب ت Gabbe، Steven (2012). Obstetrics: Normal and Problem Pregnancies. Elsevier Health Sciences. ص. 527. ISBN:9781455733958.
  52. ^ Steenland، MW (2011 Nov). "Intrauterine contraceptive insertion postabortion: a systematic review". Contraception. ج. 84 ع. 5: 447–64. PMID:22018119. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  53. ^ Hurd، [edited by] Tommaso Falcone, William W. (2007). Clinical reproductive medicine and surgery. Philadelphia: Mosby. ص. 409. ISBN:9780323033091. {{استشهاد بكتاب}}: |first= باسم عام (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  54. ^ Grimes, D.A., MD (2007). ""Intrauterine Devices (IUDs)" In:Hatcher, RA; Nelson, TJ; Guest, F; Kowal, D". Contraceptive Technology 19th ed. New York: Ardent Media.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  55. ^ أ ب ت Marnach، ML (2013 Mar). "Current issues in contraception". Mayo Clinic proceedings. Mayo Clinic. ج. 88 ع. 3: 295–9. PMID:23489454. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  56. ^ أ ب Darney، Leon Speroff, Philip D. (2010). A clinical guide for contraception (ط. 5th ed.). Philadelphia, Pa.: Lippincott Williams & Wilkins. ص. 242-243. ISBN:9781608316106. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  57. ^ أ ب ت ث ج ح خ Darroch، JE (2013 Mar). "Trends in contraceptive use". Contraception. ج. 87 ع. 3: 259–63. PMID:23040137. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  58. ^ "Popularity Disparity: Attitudes About the IUD in Europe and the United States". Published byGuttmacher Policy Review Published Fall 2007. اطلع عليه بتاريخ 2010-04-27. {{استشهاد ويب}}: روابط خارجية في |publisher= (مساعدة)
  59. ^ Adams CE, Wald M (2009). "Risks and complications of vasectomy". Urol. Clin. North Am. ج. 36 ع. 3: 331–6. DOI:10.1016/j.ucl.2009.05.009. PMID:19643235. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  60. ^ Hillard, Paula Adams (2008). The 5-minute obstetrics and gynecology consult. Hagerstwon, MD: Lippincott Williams & Wilkins. ص. 265. ISBN:0-7817-6942-6.
  61. ^ Hillard, Paula Adams (2008). The 5-minute obstetrics and gynecology consult. Hagerstwon, MD: Lippincott Williams & Wilkins. ص. 549. ISBN:0-7817-6942-6.
  62. ^ Hatcher، Robert (2008). Contraceptive technology (ط. 19th ed.). New York, N.Y.: Ardent Media. ص. 390. ISBN:9781597080019. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  63. ^ Moore، David S. (2010). The basic practice of statistics (ط. 5th ed.). New York: Freeman. ص. 25. ISBN:9781429224260. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  64. ^ أ ب ت Deffieux، X (2011 May). "Tubal anastomosis after tubal sterilization: a review". Archives of gynecology and obstetrics. ج. 283 ع. 5: 1149–58. PMID:21331539. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  65. ^ أ ب Shridharani، A (2010 Nov). "Vasectomy reversal versus IVF with sperm retrieval: which is better?". Current opinion in urology. ج. 20 ع. 6: 503–9. PMID:20852426. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  66. ^ Nagler، HM (2009 Aug). "Factors predicting successful microsurgical vasectomy reversal". The Urologic clinics of North America. ج. 36 ع. 3: 383–90. PMID:19643240. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  67. ^ أ ب ت ث Grimes، DA (2004 Oct 18). "Fertility awareness-based methods for contraception". Cochrane database of systematic reviews (Online) ع. 4: CD004860. PMID:15495128. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  68. ^ Lawrence، Ruth (2010). Breastfeeding : a guide for the medical professional (ط. 7th ed.). Philadelphia, Pa.: Saunders. ص. 673. ISBN:9781437707885. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  69. ^ أ ب Freundl، G (2010 Apr). "State-of-the-art of non-hormonal methods of contraception: IV. Natural family planning". The European journal of contraception & reproductive health care : the official journal of the European Society of Contraception. ج. 15 ع. 2: 113–23. PMID:20141492. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  70. ^ Pallone، SR (2009 Mar-Apr). "Fertility awareness-based methods: another option for family planning". Journal of the American Board of Family Medicine : JABFM. ج. 22 ع. 2: 147–57. PMID:19264938. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  71. ^ أ ب Organization، World Health (2009). Medical eligibility criteria for contraceptive use (PDF) (ط. 4th ed.). Geneva: Reproductive Health and Research, World Health Organization. ص. 91-100. ISBN:9789241563888. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  72. ^ أ ب Jones، RK (2009 Jun). "Better than nothing or savvy risk-reduction practice? The importance of withdrawal". Contraception. ج. 79 ع. 6: 407–10. PMID:19442773. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  73. ^ Killick، SR (2011 Mar). "Sperm content of pre-ejaculatory fluid". Human fertility (Cambridge, England). ج. 14 ع. 1: 48–52. PMID:21155689. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  74. ^ "Abstinence". Planned Parenthood. 2009. اطلع عليه بتاريخ 2009-09-09.
  75. ^ Murthy، Amitasrigowri S؛ Harwood، Bryna (2007). Contraception Update (ط. 2nd). New York: Springer. ص. Abstract. ISBN:978-0-387-32327-5.
  76. ^ Fortenberry، J. Dennis (2005). "The limits of abstinence-only in preventing sexually transmitted infections". Journal of Adolescent Health. ج. 36 ع. 4: 269–70. DOI:10.1016/j.jadohealth.2005.02.001. PMID:15780781. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة), which cites:
    Brückner، Hannah؛ Bearman، Peter (2005). "After the promise: The STD consequences of adolescent virginity pledges". Journal of Adolescent Health. ج. 36 ع. 4: 271–8. DOI:10.1016/j.jadohealth.2005.01.005. PMID:15780782. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)
  77. ^ Kim Best (2005). "Nonconsensual Sex Undermines Sexual Health". Network. ج. 23 ع. 4. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)
  78. ^ أ ب Ott، MA (2007 Oct). "Abstinence and abstinence-only education". Current opinion in obstetrics & gynecology. ج. 19 ع. 5: 446–52. DOI:10.1097/GCO.0b013e3282efdc0b. PMID:17885460. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدةالوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)، والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  79. ^ Duffy، K (2008 Dec). "Government support for abstinence-only-until-marriage education". Clinical pharmacology and therapeutics. ج. 84 ع. 6: 746–8. PMID:18923389. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  80. ^ Kowal D (2007). "Abstinence and the Range of Sexual Expression". في Hatcher, Robert A.؛ وآخرون (المحررون). Contraceptive Technology (ط. 19th rev.). New York: Ardent Media. ص. 81–86. ISBN:0-9664902-0-7. {{استشهاد بكتاب}}: Explicit use of et al. in: |editor= (مساعدة)
  81. ^ Feldmann، J.؛ Middleman، A. B. (2002). "Adolescent sexuality and sexual behavior". Current opinion in obstetrics & gynecology. ج. 14 ع. 5: 489–493. PMID:12401976.
  82. ^ Thomas، R. Murray (2009). Sex and the American teenager seeing through the myths and confronting the issues. Lanham, Md.: Rowman & Littlefield Education. ص. 81. ISBN:9781607090182.
  83. ^ Edlin، Gordon (2012). Health & Wellness. Jones & Bartlett Learning. ص. 213. ISBN:9781449636470.
  84. ^ Blackburn، Susan Tucker (2007). Maternal, fetal, & neonatal physiology : a clinical perspective (ط. 3rd ed.). St. Louis, Mo.: Saunders Elsevier. ص. 157. ISBN:9781416029441. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  85. ^ "WHO 10 facts on breastfeeding". World Health Organization. 2005. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  86. ^ أ ب ت Fritz، Marc (2012). Clinical Gynecologic Endocrinology and Infertility. ص. 1007-1008. ISBN:9781451148473.
  87. ^ Swisher، Judith Lauwers, Anna. Counseling the nursing mother a lactation consultant's guide (ط. 5th ed.). Sudbury, MA: Jones & Bartlett Learning. ص. 465-466. ISBN:9781449619480. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  88. ^ أ ب ت Gizzo، S (2012 Oct). "Nowadays which emergency contraception? Comparison between past and present: latest news in terms of clinical efficacy, side effects and contraindications". Gynecological endocrinology : the official journal of the International Society of Gynecological Endocrinology. ج. 28 ع. 10: 758–63. PMID:22390259. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  89. ^ أ ب "Fertility Control:Contraception, Sterilization, and Abortion". The Johns Hopkins Manual of Gynecology and Obstetrics (ط. 4th). 2012. ص. 391. ISBN:9781451148015.
  90. ^ أ ب ت ث Cheng، L (2012 Aug 15). "Interventions for emergency contraception". Cochrane database of systematic reviews (Online). ج. 8: CD001324. PMID:22895920. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  91. ^ Richardson، AR (2012 Jan). "Ulipristal acetate: review of the efficacy and safety of a newly approved agent for emergency contraception". Clinical therapeutics. ج. 34 ع. 1: 24–36. PMID:22154199. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  92. ^ "Update on Emergency Contraception". Association of Reproductive Health Professionals. مارس 2011. اطلع عليه بتاريخ 2013-05-20.
  93. ^ Cleland K, Zhu H, Goldstruck N, Cheng L, Trussel T (2012). "The efficacy of intrauterine devices for emergency contraception: a systematic review of 35 years of experience". Human Reproduction. ج. 27 ع. 7: 1994–2000. DOI:10.1093/humrep/des140. PMID:22570193. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  94. ^ Kripke C (2007). "Advance provision for emergency oral contraception". Am Fam Physician. ج. 76 ع. 5: 654. PMID:17894132. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  95. ^ Shrader SP, Hall LN, Ragucci KR, Rafie S (2011). "Updates in hormonal emergency contraception". Pharmacotherapy. ج. 31 ع. 9: 887–95. DOI:10.1592/phco.31.9.887. PMID:21923590. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  96. ^ "Dual protection against unwanted pregnancy and HIV / STDs". Sex Health Exch ع. 3: 8. 1998. PMID:12294688.
  97. ^ أ ب Cates, W., Steiner, M. J. (2002). "Dual Protection Against Unintended Pregnancy and Sexually Transmitted Infections: What Is the Best Contraceptive Approach?". Sexually Transmitted Diseases. ج. 29 ع. 3: 168–174. DOI:10.1097/00007435-200203000-00007. PMID:11875378. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  98. ^ "Statement on Dual Protection against Unwanted Pregnancy and Sexually Transmitted Infections, including HIV" (PDF). International Planned Parenthood Federation. مايو 2000.
  99. ^ Gupta، Ramesh C. (25 فبراير 2011). Reproductive and Developmental Toxicology. Academic Press. ص. 105. ISBN:978-0-12-382032-7.
  100. ^ أ ب Sholapurkar، SL (2010 Feb). "Is there an ideal interpregnancy interval after a live birth, miscarriage or other adverse pregnancy outcomes?". Journal of obstetrics and gynaecology : the journal of the Institute of Obstetrics and Gynaecology. ج. 30 ع. 2: 107–10. PMID:20143964. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  101. ^ Lavin، C (2012 Aug). "Teen pregnancy prevention: current perspectives". Current opinion in pediatrics. ج. 24 ع. 4: 462–9. PMID:22790099. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  102. ^ أ ب ت Tsui AO, McDonald-Mosley R, Burke AE (2010). "Family planning and the burden of unintended pregnancies". Epidemiol Rev. ج. 32 ع. 1: 152–74. DOI:10.1093/epirev/mxq012. PMC:3115338. PMID:20570955. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة) والوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  103. ^ Carr، B (2012 Jul 14). "Giving women the power to plan their families". Lancet. ج. 380 ع. 9837: 80–2. PMID:22784540. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  104. ^ أ ب Rosenthal، Elisabeth (June 30th,2013). "American Way of Birth, Costliest in the World". New York Times. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  105. ^ "Expenditures on Children by Families, 2011". United States Department of Agriculture, Center for Nutrition Policy and Promotion.
  106. ^ Darney، Leon Speroff, Philip D. (2010). A clinical guide for contraception (ط. 5th). Philadelphia, Pa.: Lippincott Williams & Wilkins. ص. 315. ISBN:1-60831-610-6.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  107. ^ أ ب ت Naz، RK (2009 Jun). "Update on male contraception". Current opinion in obstetrics & gynecology. ج. 21 ع. 3: 265–9. PMID:19469045. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  108. ^ Cleland، JG (2011 Feb 1). "Family planning in sub-Saharan Africa: progress or stagnation?". Bulletin of the World Health Organization. ج. 89 ع. 2: 137–43. PMID:21346925. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  109. ^ أ ب Darroch، JE (2013 May 18). "Trends in contraceptive need and use in developing countries in 2003, 2008, and 2012: an analysis of national surveys". Lancet. ج. 381 ع. 9879: 1756–1762. PMID:23683642. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  110. ^ أ ب Rasch، V (2011 Jul). "Unsafe abortion and postabortion care -an overview". Acta obstetricia et gynecologica Scandinavica. ج. 90 ع. 7: 692–700. PMID:21542813. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  111. ^ أ ب ت ث ج ح Cuomo، Amy (2010). "Birth control". في O'Reilly، Andrea (المحرر). Encyclopedia of motherhood. Thousand Oaks, Calif.: Sage Publications. ص. 121–126. ISBN:9781412968461. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |chapterurl= تم تجاهله يقترح استخدام |مسار الفصل= (مساعدة) وروابط خارجية في |chapterurl= (مساعدة)
  112. ^ Lipsey، Richard G.؛ Carlaw، Kenneth؛ Bekar، Clifford (2005). "Historical Record on the Control of Family Size". Economic Transformations: General Purpose Technologies and Long-Term Economic Growth. Oxford University Press. ص. 335–40. ISBN:978-0-19-928564-8. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |chapterurl= تم تجاهله يقترح استخدام |مسار الفصل= (مساعدة) وروابط خارجية في |chapterurl= (مساعدة)
  113. ^ unspecified (2001). "Herbal contraceptives and abortifacients". في Bullough، Vern L. (المحرر). Encyclopedia of birth control. Santa Barbara, Calif.: ABC-CLIO. ص. 125–128. ISBN:9781576071816.
  114. ^ McTavish، Lianne (2007). "Contraception and birth control". في Robin، Diana (المحرر). Encyclopedia of women in the Renaissance : Italy, France, and England. Santa Barbara, Calif.: ABC-CLIO. ص. 91–92. ISBN:9781851097722. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |chapterurl= تم تجاهله يقترح استخدام |مسار الفصل= (مساعدة) وروابط خارجية في |chapterurl= (مساعدة)
  115. ^ Fritz، Marc A.؛ Speroff، Leon (2011). "Intrauterine contraception". Clinical gynecologic endocrinology and infertility (ط. 8th). Philadelphia: Wolters Kluwer Health/Lippincott Williams & Wilkins. ص. 1095–1098. ISBN:978-0-7817-7968-5.
  116. ^ Poston، Dudley (2010). Population and Society: An Introduction to Demography. Cambridge University Press. ص. 98. ISBN:9781139489386.
  117. ^ Kulier، Regina؛ Kapp، Nathalie؛ Gülmezoglu، A. Metin؛ Hofmeyr، G. Justus؛ Cheng، Linan؛ Campana، Aldo (9 نوفمبر 2011). "Medical methods for first trimester abortion". Cochrane Database of Systematic Reviews ع. 11: CD002855. DOI:10.1002/14651858.CD002855.pub4. PMID:22071804.
  118. ^ Cottingham J., Germain A., Hunt P. (2012). "Use of human rights to meet the unmet need for family planning". The Lancet. ج. 380 ع. 9837: 172–180. DOI:10.1016/S0140-6736(12)60732-6. PMID:22784536. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  119. ^ "Adding It Up: Costs and Benefits of Contraceptive Services Estimates for 2012" (PDF). Guttmacher Institute and United Nations Population Fund (UNFPA), 201. 2012. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  120. ^ Srikanthan، A (2008 Feb). "Religious and cultural influences on contraception" (PDF). Journal of obstetrics and gynaecology Canada – Journal d'obstetrique et gynecologie du Canada (JOGC). ج. 30 ع. 2: 129–37. PMID:18254994. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدةالوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)، والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  121. ^ Pope Paul VI (25 يوليو 1968). "Humanae Vitae: Encyclical of Pope Paul VI on the Regulation of Birth". Vatican. اطلع عليه بتاريخ 2006-10-01.
  122. ^ Rosemary Radford Ruether (2006). "Women in North American Catholicism". في Rosemary Skinner Keller (المحرر). Encyclopedia of women and religion in North America. Bloomington, Ind. [u.a.]: Indiana Univ. Press. ص. [1]. ISBN:978-0-253-34686-5. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |chapterurl= تم تجاهله يقترح استخدام |مسار الفصل= (مساعدة) وروابط خارجية في |chapterurl= (مساعدة)
  123. ^ Bob Digby؛ وآخرون (2001). Bob Digby (المحرر). Heinemann 16-19 Geography: Global Challenges Student Book 2nd Edition. Heinemann. ص. [2]. ISBN:978-0-435-35249-3. {{استشهاد بكتاب}}: Explicit use of et al. in: |author= (مساعدة)
  124. ^ Rengel، Marian (2000). Encyclopedia of birth control. Phoenix, Ariz: Oryx Press. ص. 202. ISBN:978-1-57356-255-3.
  125. ^ Bennett، Jana Marguerite (2008). Water is thicker than blood : an Augustinian theology of marriage and singleness. Oxford: Oxford University Press. ص. 178. ISBN:978-0-19-531543-1.
  126. ^ Feldman، David M. (1998). Birth Control in Jewish Law. Lanham, MD: Jason Aronson. ISBN:0-7657-6058-4.
  127. ^ "Hindu Beliefs and Practices Affecting Health Care". University of Virginia Health System. مؤرشف من الأصل في 2007-05-15. اطلع عليه بتاريخ 2006-10-06.
  128. ^ "More Questions & Answers on Buddhism: Birth Control and Abortion". Alan Khoo. اطلع عليه بتاريخ 2008-06-14.
  129. ^ Khalid Farooq Akbar. "Family Planning and Islam: A Review". Hamdard Islamicus. ج. XVII ع. 3. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)
  130. ^ Yusuf Al-Qaradawi, Muhammad Saleh Al-Munajjid. "Contraception: Permissible?,"إسلام أون لاين.
  131. ^ أ ب "World Contraception Day".
  132. ^ Hutcherson، Hilda (2002). What your mother never told you about s.e.x (ط. 1st Perigee ed.). New York: Perigee Book. ص. 201. ISBN:9780399528538. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  133. ^ Rengel، Marian (2000). Encyclopedia of birth control. Phoenix, Ariz: Oryx Press. ص. 65. ISBN:9781573562553.
  134. ^ Cottrell، BH (2010 Mar-Apr). "An updated review of of evidence to discourage douching". MCN. The American journal of maternal child nursing. ج. 35 ع. 2: 102–7, quiz 108-9. PMID:20215951. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  135. ^ Alexander، William (2013). New Dimensions In Women's Health - Book Alone (ط. 6th). Jones & Bartlett Publishers. ص. 105. ISBN:9781449683757.
  136. ^ Sharkey، Harriet (2013). Need to Know Fertility and Conception and Pregnancy. HarperCollins. ص. 17. ISBN:9780007516865.
  137. ^ Strange، Mary (2011). Encyclopedia of women in today's world. Thousand Oaks, Calif.: Sage Reference. ص. 928. ISBN:9781412976855.
  138. ^ أ ب ت Jensen، JT (2011 Oct). "The future of contraception: innovations in contraceptive agents: tomorrow's hormonal contraceptive agents and their clinical implications". American journal of obstetrics and gynecology. ج. 205 ع. 4 Suppl: S21-5. PMID:21961821. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  139. ^ أ ب Castaño، PM (2010 Mar). "Transcervical sterilization". Seminars in reproductive medicine. ج. 28 ع. 2: 103–9. PMID:20352559. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  140. ^ أ ب Glasier، A (2010 Nov). "Acceptability of contraception for men: a review". Contraception. ج. 82 ع. 5: 453–6. PMID:20933119. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  141. ^ Naz، RK (2011 Jul). "Antisperm contraceptive vaccines: where we are and where we are going?". American journal of reproductive immunology (New York, N.Y. : 1989). ج. 66 ع. 1: 5–12. PMID:21481057. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  142. ^ Ojeda، edited by Willaim J. Kovacs, Sergio R. (2011). Textbook of endocrine physiology (ط. 6th ed.). Oxford: Oxford University Press. ص. 262. ISBN:9780199744121. {{استشهاد بكتاب}}: |first= باسم عام (مساعدة) و|طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  143. ^ Millar، Lila (2011). Infectious Disease Management in Animal Shelters. John Wiley & Sons. ISBN:9781119949459.
  144. ^ Ackerman، [edited by] Lowell (2007). Blackwell's five-minute veterinary practice management consult (ط. 1st ed.). Ames, Iowa: Blackwell Pub. ص. 80. ISBN:9780781759847. {{استشهاد بكتاب}}: |first= باسم عام (مساعدة) و|طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  145. ^ Boyle، Rebecca (3 مارس 2009). "Birth control for animals: a scientific approach to limiting the wildlife population explosion". Popular Science. New York: [3]. {{استشهاد ويب}}: روابط خارجية في |publisher= (مساعدة)
  146. ^ Kirkpatrick، JF (2011 Jul). "Contraceptive vaccines for wildlife: a review". American journal of reproductive immunology (New York, N.Y. : 1989). ج. 66 ع. 1: 40–50. PMID:21501279. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  147. ^ Levy، JK (2011 Jul). "Contraceptive vaccines for the humane control of community cat populations". American journal of reproductive immunology (New York, N.Y. : 1989). ج. 66 ع. 1: 63–70. PMID:21501281. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)


قراءات إضافية[عدل]

  • Stubblefield, Phillip G.; Roncari, Danielle M. (December 12, 2011). "Family Planning", pp. 211–269, in Berek, Jonathan S. (ed.) Berek & Novak's Gynecology, 15th ed. Philadelphia: Lippincott Williams & Wilkins, ISBN 978-1-4511-1433-1.


وصلات خارجية[عدل]



قالب:Reproductive health

قالب:Birth control methods

قالب:Human impact on the environment