مستخدم:Habiba Ahmed Mohamed/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

انطواء الجسم المزدوج[عدل]

انطواء الجسم المزدوج هي حالة تحدث في وقت الولادة عندما يكون الجنين صغيرًا جدًا والحوض كبير. قد تحدث الولادة الطبيعية على الرغم من استمرار بقاءه في وضعية غير طبيعية. في هذه الحالات، يتم ضغط الجنين و رأسه مدفوعة مقابل البطن. يصبح جزء من الجدار الصدري أسفل الكتف أكثر جزء معتمد عليه لإخراج الجنين، ويظهر في الفرج. ثم تمر الرأس والصدر من خلال تجويف الحوض في نفس الوقت، والجنين، الذي قد انطوى على نفسه (انطواء الجسم المزدوج)، يتم طرده. من الواضح أن هذه التقنية ممكنة فقط عندما يكون حجم الجنين صغيرًا جدًا وأحيانًا عندما يولد الجنين الثاني قبل الأوان في الحمل التوأم.

============================================================================================================================================================================================================================================================[عدل]

متلازمة ماكوسيك كوفمان[عدل]

متلازمة ماكوسيك كوفمان هي حالة وراثية مرتبطة بMKKS (هو بروتين يشفر بواسطة جين MKKS في الإنسان).

متلازمة McKusick - كوفمان موروثة بطريقة مقهورة جسدية متنحية

سميت هذه الحالة باسم الدكتور روبرت ل. كوفمان وفيكتور ماكوسيك[1]. ويُعرف أحيانا بالإختصار [2]MKS. وفي مرحلة الطفولة ، قد يكون من الصعب التمييز بين متلازمة MKS و متلازمة بارديت-بيدل ،حيث أن الأعراض الأكثر شدة للحالة الأخيرة نادراً ما تتجسد قبل البلوغ.[3]

وتصيب متلازمة ماكوسيك كوفمان واحد من بين كل 10 آلاف شخص في سكان نظام الآميش القديم. ولم تحدد الأبحاث حالات خارج هذا القطاع من السكان[4].

العرض[عدل]

سريريًا (اكلنيكيًا)، تتميز متلازمة مكوسيك كوفمان بمزيج من ثلاث ملامح: تعدد الأصابع، وعيوب في القلب، وتشوهات في الأعضاء التناسلية:

علم الوراثة[عدل]

يتم توريث MKS في نمط صفة متنحية مهيمنة.[5] ويجب أن يكون كلا والدين المصاب حاملين متخالفين للبديل المرضي. لا يظهر حاملين المتخالفين لـ MKS أي أعراض للاضطراب، ولا يمكنهم  تطوير هذا الاضطراب. ويكون لكل طفل من هؤلاء الحاملين(الناقلين) لديه 1/4 فرصة للإصابة ب MKS، وفرصة 1/2 من أن يكونوا ناقلين أنفسهم، وفرصة 1/4 لعدم الإصابة وعدم النقل.

التشخيص[عدل]

تدعم النتائج السريرية تشخيص MKS ، بما في ذلك تحديد الأمراض التي تصيب الصبغات الوراثية متضادة الصفات. بالإضافة إلى ذلك ، يتطلب التشخيص استبعاد متلازمة باردو-بيديل.[6]

العلاج[عدل]

وتتوفر العلاجات المصاحبة لأعراض MKS ، بما في ذلك معالجة عيوب تعدد الأصابع والعيوب الخلقية في القلب.[7]

========================================================================================================================================================================[عدل]

البينوبود[عدل]

البينوبود (المعروفة أيضا بإسم بينوبود و اليتيردومز) هي النتوءات الطلائية الخلوية القمية للرحم.[8]

ويكون للبينوبود دور احتسائي (ومن هنا كان اسم بينوبود - الاسم اليوناني "لقَدم الشُرب")،[9] بالإضافة إلى دور إفرازي، ومع ذلك فإن فائدتها كعلامة على استجابة بطانة الرحم لا تزال تناقش في الأدبيات الحالية.[10]

و يمتص البينوبود أيضًا سائل الرحم، ويؤثر هذا ’الشفط‘، بتقريب الكيسة الأريمية إلي بطانة الرحم و تثبيتها.

========================================================================================================================================================================[عدل]

صحة الأم وحديثي الولادة في إثيوبيا - MaNHEP[عدل]

صحة الأم وحديثي الولادة في إثيوبيا (MaNHEP)، التي يقع مقرها في جامعة نيل هودجسون وودروف للتمريض في كلية إيموري، هي مبادرة مدتها سنتان و نصف لإظهار نموذج موجه للمجتمع  لتحسين رعاية صحة الأم والوليد (إختصارها MNH) في المناطق الريفية في إثيوبيا. يعمل المشروع في ست مقاطعات في أوروميا ومناطق أمهرا لتعزيز توصيل خدمات MNH خلال فترة الولادة إلى بعد 48 ساعة عندما تكون الأمهات والأطفال حديثي الولادة غير محصنين ومعرضين للمرض بشكل أكبر.[11] تركز أنشطة التدريب على تحسين مهارات عمال الصحة لتقديم هذه الخدمات. جهود أخرى تسعى إلى زيادة الطلب على خدمات MNH من قبل النساء الحوامل وتعزيز سلوكيات الرعاية الذاتية الصحية التي يمكن أن تحسن نجاة المولود الجديد. و أخيرا، سيتم تطبيق نهج مستمر لتحسين الجودة لتعزيز الأنظمة الصحية على مستوى المقاطعات لتحديد أفضل عادات لتقديم خدمات MNH علي مستوى المجتمع التي يمكن أن تنتشر الى مناطق و مقاطعات اخرى في إثيوبيا. مع المزيد من الأطفال حديثي الولادة والأمهات الذين يتلقون رعاية MNH، من المتوقع حدوث انخفاض في معدلات وفيات الأمهات والولدان وقت الولادة مع مرور الوقت.[12]


أكثر من 90 في المئة من الولادات في إثيوبيا تتم في المنزل.[13] هدف MaNHEP هو بناء القدرات والأداء للعاملين الصحيين في الخطوط الأمامية لتقديم مجموعة أساسية من التدخلات في المنزل والتي يمكن أن تقلل من معدلات وفيات المواليد الجدد بأكثر من الثلث.[14] بالإضافة إلى ذلك، يتلقى أفراد المجتمع وأفراد الأسرة الذين يحضرون الولادات المنزلية تدريباً على ممارسات الولادة النظيفة والآمنة، وكذلك كيفية تحديد المضاعفات التي تتطلب رعاية ماهرة.[15]

MaNHEP هي شراكة بين وزارة الصحة الإثيوبية، وجامعة إيموري، ومعهد JSI للأبحاث والتدريب، وشركة الأبحاث الجامعية، وجامعة أديس أبابا، وجامعة بحر دار في إثيوبيا. تم إطلاق المشروع في عام 2009 ويترأسه مديره لين سيبلي، وهو عضو في هيئة التدريس في إيموري. يتم تمويل المشروع من خلال منحة بقيمة 8.1 مليون دولار من مؤسسة بيل وميليندا غيتس.[16]

==================================================================================================================================================================================================================[عدل]

  1. ^ "McKusick-Kaufman syndrome". www.whonamedit.com. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-18.
  2. ^ Reference, Genetics Home. "McKusick-Kaufman syndrome". Genetics Home Reference (بالإنجليزية). Retrieved 2018-12-18.
  3. ^ Reference, Genetics Home. "McKusick-Kaufman syndrome". Genetics Home Reference (بالإنجليزية). Retrieved 2018-12-18.
  4. ^ Reference, Genetics Home. "McKusick-Kaufman syndrome". Genetics Home Reference (بالإنجليزية). Retrieved 2018-12-18.
  5. ^ Slavotinek، Anne M. (1993). Adam، Margaret P.؛ Ardinger، Holly H.؛ Pagon، Roberta A.؛ Wallace، Stephanie E.؛ Bean، Lora JH؛ Stephens، Karen؛ Amemiya، Anne (المحررون). GeneReviews®. Seattle (WA): University of Washington, Seattle. PMID:20301675.
  6. ^ Slavotinek، Anne M. (1993). Adam، Margaret P.؛ Ardinger، Holly H.؛ Pagon، Roberta A.؛ Wallace، Stephanie E.؛ Bean، Lora JH؛ Stephens، Karen؛ Amemiya، Anne (المحررون). GeneReviews®. Seattle (WA): University of Washington, Seattle. PMID:20301675.
  7. ^ Slavotinek، Anne M. (1993). Adam، Margaret P.؛ Ardinger، Holly H.؛ Pagon، Roberta A.؛ Wallace، Stephanie E.؛ Bean، Lora JH؛ Stephens، Karen؛ Amemiya، Anne (المحررون). GeneReviews®. Seattle (WA): University of Washington, Seattle. PMID:20301675.
  8. ^ bmcpregnancychildbirth.biomedcentral.com https://bmcpregnancychildbirth.biomedcentral.com/track/pdf/10.1186/1471-2393-1-2. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-18. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
  9. ^ Iwashita, M.; Akimoto, Y.; Shiokawa, S.; Nikzad, H.; Kabir-Salmani, M. (1 Aug 2005). "Secretory role for human uterodomes (pinopods): secretion of LIF". MHR: Basic science of reproductive medicine (بالإنجليزية). 11 (8): 553–559. DOI:10.1093/molehr/gah218. ISSN:1360-9947.
  10. ^ Casper, R. F.; Quinn, C. E. (1 Mar 2009). "Pinopodes: a questionable role in endometrial receptivity". Human Reproduction Update (بالإنجليزية). 15 (2): 229–236. DOI:10.1093/humupd/dmn052. ISSN:1355-4786.
  11. ^ "John Snow, Inc. - JSI Projects - Search Results". web.archive.org. 13 أغسطس 2010. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-18.
  12. ^ "News". URC (بالإنجليزية). Retrieved 2018-12-18.
  13. ^ "Research milestone | Woodruff Health Sciences Center | Emory University". whsc.emory.edu. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-18.
  14. ^ "Emory School of Nursing Receives $8.1 Million Gates Foundation Grant | Woodruff Health Sciences Center | Emory University". shared.web.emory.edu. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-18.
  15. ^ "Health Sciences Update - Woodruff Health Sciences Center". whsc.emory.edu. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-18.
  16. ^ "Health Sciences Update - Woodruff Health Sciences Center". whsc.emory.edu. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-18.