مستخدم:Salma Al-Araby/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

القحط الشديد[عدل]

القحط الشديد هو جفاف مطول يدوم لعقدين أو أكثر. وقد ارتبط الجفاف قديمًا بظروف ظاهرة "النينا" التي استمرت لأعوام عدة (وهي التي تكون فيها درجة حرارة المياة أكثر برودة من الدرجة الطبيعية في المنطقة الشرقية الاستوائية من المحيط الهندي). [1]

يستخدم مصطلح القحط الشديد بشكل عام لوصف طول فترة الجفاف وليس لوصف شدته الحادة. ويستخدم المصطلح في الأبحاث العلمية لوصف القحط الذي يستمر لعقود أو القحط متعدد العقود. لم يوصف القحط متعدد السنوات الذي يستمر لأقل من عقد (عشر سنوات)، مثل قصعة الغبار التي سادت الثلاثينات 1930، بشكل عام على أنها جفافات شديدة رغم استمرارها لفترات طويلة. يصف الأدب الشعبي أحيانًا حالات الجفاف (القحط) التي تدوم عدة سنوات أو حتى عام واحد على أنها جفافات ضخمة طبقًا لشدتها ، أو الأضرار الاقتصادية التي تسببها أو غيرها من المعايير، ولكن هذا هو الاستثناء وليس القاعدة.

التأثير[عدل]

وقد أدت الجفافات الضخمة تاريخياً إلى الهجرة الجماعية للبشر بعيداً عن الأراضي المتأثرة بالجفاف، مما أدى إلى انخفاض كبير في عدد السكان عن عددهم قبل الجفاف. ويشتبه في أنها أدت دورًا رئيسيًا في انهيار العديد من الحضارات ما قبل الصناعية، بما في ذلك حضارة شعوب بوبيلو القديمة في الجنوب الغربي لأمريكا الشمالية[2]، وإمبراطورية الخمير في كمبوديا[3]، ومايا من أمريكا الوسطى [4]، وتيواناكو في بوليفيا[5]، ومملكة يوان الصينية[6].

عانت منطقة الساحل الأفريقي بالأخص من جفافات متعددة السنوات خلال تاريخها، حيث استمرت أحداثها من القرن الرابع عشر الميلادي 1400 إلى القرن الثامن عشر الميلادي 1750[7]. وعانت أمريكا الشمالية من أربع جفافات شديدة على الأقل خلال الحقبة القروسطية الدافئة[8].

الأدلة التاريخية[عدل]

هناك العديد من المصادر لتحديد حدوث الجفافات وتكرارها في الماضي، بما في ذلك:

عندما تحدث الجفافات الكبيرة، تجف البحيرات والأشجار ونباتات أخرى تنمو في أحواض البحيرة الجافة، وعندما ينتهى الجفاف تمتلئ البحيرات مرة أخرى فتغمر الأشجار فتموت. وفي بعض المواقع ظلت هذه الأشجار قائمة حيث يًمكن دراستها لتعطي تواريخ دقيقة باستخدام الكربون المشع (تقنية التأريخ بالكربون المشع) كما يمكن دراسة حلقات الشجر لنفس الأشجار الطويلة الميتة. وقد وجدت هذه الأشجار في بحيرة مونو وبحيرات تنايا في كاليفورنيا وبحيرة Bosumtwi في غانا وعدة بحيرات أخرى[9].

علم تحديد أعمار الأشجار، تأريخ ودراسة الحلقات السنوية فى الأشجار. تشير تحليل بيانات "حلقة الشجرة" إلى أن الولايات الغربية عانت من جفافات استمرت عشرة أضعاف فترة أي جفاف رأته الولايات المتحدة الحديثة. بناءًا على حلقات الشجرة السنوية سجلت الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي أنماط الجفاف الذي يغطي معظم الولايات المتحدة في كل عام منذ 1700 م. وقد أعطت بعض الأشجار أدلة على فترة أطول من الجفاف، وخاصة شجر السرو وأشجار الصنوبر المعمرة. أنتجت جامعة أركنساس سلسلة زمنية لحالة الطقس قائمة على حلقات الأشجار على مدار 1238 عامًا حسب حالة الطقس في وسط المكسيك من خلال فحص العينات الأساسية المأخوذة من أشجار السرو مونتيزوما الحية.

أخذت عينة من لب الرواسب البركانية كالديرا في فاليس كالديرا، نيو مكسيكو ومواقع أخرى. تُعود اللباب من فاليس كالديرا إلى 550.000 سنة وهى دليل على جفافات دامت لأطول من 1000 عام خلال العصر الحديث الأقرب حيث كانت الأمطار الصيفية آنذاك شبه معدومة. وقد تمت دراسة البقايا النباتية وحبوب اللقاح الموجود في العينات الأساسية من قاع البحيرات وأضيفت للسجل.

المرجان المتحجر في جزر بالميرا المرجانية. استخدام العلاقة بين درجة حرارة سطح بحر المحيط الهادئ الاستوائي ونسبة نظائر الأوكسجين في الشعاب المرجانية الحية لتحويل سجلات المرجان المتحجر في درجات حرارة سطح البحر. وقد استخدم هذا الأمر لتحديد حدوث ظاهرة النينا وتكرارها[10].

خلال الجفاف الشديد الذي استمر لمائتي عام في سيرا نيفادا والذي استمر من القرن التاسع للقرن الثاني عشر، نمت الأشجار على الشواطيء الناشئة حديثا في بحيرة فولن ليف، وبما أن البحيرة نمت مرة أخرى فقد حُفظت الأشجار تحت الماء البارد.[11]

  1. ^ Burgman، Robert؛ Seager، Richard؛ Clement، Amy؛ Herweijer، Celine (2010-03). "Role of tropical Pacific SSTs in global medieval hydroclimate: A modeling study". Geophysical Research Letters. ج. 37 ع. 6: n/a–n/a. DOI:10.1029/2009gl042239. ISSN:0094-8276. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  2. ^ 2011 Louisville, Kentucky, August 7 - August 10, 2011. St. Joseph, MI: American Society of Agricultural and Biological Engineers. 2011.
  3. ^ Stone، R. (20 فبراير 2009). "ECOLOGY: Tree Rings Tell of Angkor's Dying Days". Science. ج. 323 ع. 5917: 999b–999b. DOI:10.1126/science.323.5917.999b. ISSN:0036-8075.
  4. ^ Lane، Chad S.؛ Horn، Sally P.؛ Kerr، Matthew T. (2014-02). "Beyond the Mayan Lowlands: impacts of the Terminal Classic Drought in the Caribbean Antilles". Quaternary Science Reviews. ج. 86: 89–98. DOI:10.1016/j.quascirev.2013.12.017. ISSN:0277-3791. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  5. ^ "New York Times Highlights California Nanotech Companies". Highlights. اطلع عليه بتاريخ 2018-09-06.
  6. ^ Ashish Sinhaa (January 2011). "A global context for megadroughts in monsoon Asia during the past millennium". Quaternary Science Reviews. ScienceDirect/Elsevier. 30: 47–62. doi:10.1016/j.quascirev.2010.10.005. Retrieved 15 August 2011. Although the relationship between climate and societal change is complex and not necessarily deterministic, the widespread societal changes across monsoon Asia between the mid 13th to 15th centuries, which include famines and significant political reorganization within India ([Dando, 1980], [Pant et al., 1993] and [Maharatna, 1996]), the collapse of the Yuan dynasty in China (Zhang et al., 2008); Rajarata civilization in Sri Lanka (Indrapala, 1971), and the Khmer civilization of Angkor Wat fame in Cambodia (Buckley et al., 2010), strongly suggest that the MMDs may have played a major contributing role in shaping these societal changes.
  7. ^ "US faces 40-year mega-droughts". New Scientist. ج. 225 ع. 3009: 19. 2015-02. DOI:10.1016/s0262-4079(15)60346-3. ISSN:0262-4079. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  8. ^ "Earth science: Tree rings tell tale of megadroughts". Science News. ج. 171 ع. 25: 397–398. 30 سبتمبر 2009. DOI:10.1002/scin.2007.5591712515. ISSN:0036-8423.
  9. ^ Kiss، Andrea؛ Nikolić، Zrinka (1 يوليو 2015). "Droughts, Dry Spells and Low Water Levels in Medieval Hungary (and Croatia) I: The Great Droughts of 1362, 1474, 1479, 1494 and 1507". Journal of Environmental Geography. ج. 8 ع. 1–2: 11–22. DOI:10.1515/jengeo-2015-0002. ISSN:2060-467X.
  10. ^ Cook، Edward R.؛ Seager، Richard؛ Heim، Richard R.؛ Vose، Russell S.؛ Herweijer، Celine؛ Woodhouse، Connie (2010-01). "Megadroughts in North America: placing IPCC projections of hydroclimatic change in a long-term palaeoclimate context". Journal of Quaternary Science. ج. 25 ع. 1: 48–61. DOI:10.1002/jqs.1303. ISSN:0267-8179. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  11. ^ "Thorium could help alien life emerge". Physics World. ج. 26 ع. 02: 5–5. 2013-02. DOI:10.1088/2058-7058/26/02/8. ISSN:0953-8585. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)

مختبر موتي[عدل]

يُعد مختبر "موتي" البحري مختبرًا مستقلًا غير ربحي يقع فى City islands في ساراسوتا بولاية فلوريدا، وهناك حرم جامعى إضافي في مقاطعة ساراسوتا الشرقية وبوكا جراند وفلوريدا وفلوريدا كيز. أسست دكتورة اوجيني كلارك المختبر عام 1955 في بلاسيدا، فلوريدا وكان يُعرف آنذاك بمختبر كيب هيز البحري حتى عام 1967. يهدف المختبر لتطوير العلوم البحرية وتدريسها ودعم الاستخدام المستدام للموارد البحرية والحفاظ عليها. يترجم اكواريوم "موتي" العام وبرنامج التعليم ذو الصلة أبحاث مختبر موتي للجمهور.

شراب قيقب Crown Maple Syrup[عدل]

إن Crown Maple Syrup شركة معتمدة لشراب القيقب العضوي مقرها في "دوفر بلينز" ، نيويورك[1]. أسسها "روب تيرنر" في عام 2010. حيث يأتي النسغ المستخدم لإنتاج شراب القيقب من أشجار القيقب المُثقوبة في مناطق تتراوح بين وادي هدسون وغرب فيرمونت.[2] يتم معالجة الشراب وتعبئته في مزارع مادافا على مساحة 800 فدان. [3] [4]تعتبر مزارع مادافا أكبر منشأة لإنتاج شراب القيقب في أمريكا الشمالية. [5][6]

التاريخ[عدل]

كانت قطعة أرض مساحتها 800 فدان تقع على حدود كلًا من Unionvale وMillbrook وDover Plains أرض زراعية خلال الحرب الأهلية. ومن ثم توقفت الزراعة في العقار، وانتشرت تركيزات عالية من القيقب على نحو غير عادي. في البداية تم شراؤها لأغراض العطلات في عام 2006، أبلغ جيرانها "تيرنر" أن العقار الذي تبلغ مساحته 800 فدان يحتوي على ما يقرب من 20000 شجرة قيقب. [7] لم يكن لدي "ترنر" معرفة سابقة بإنتاج شراب القيقب، مما جعله يستشير ملحق كورنيل التعاوني وتعلم طرق علمية لإنتاج شراب مستدام. وقد تركت هذه الأرض دون مساس حتى عام 2007 ، عندما اشترى روب تيرنر مدير بنك سابق في وول ستريت الأرض هو وزوجته ليديا، قررا استخدام الأرض لتأسيس شركة شراب القيقب. [3] كانت الشركة تسمى "Crown Maple" ، والمزرعة تسمى مزرعة Madava Farms، بعد ولادة بنات تيرنر اللتان تدعيان آفا ومادي قام تيرنر بثقب أشجاره الأولى في عام 2011 وفتح المزرعة للجمهور في عام 2012. [6] تحتوي هذه الأرض على ما لا يقل عن 40000 شجرة قيقب وسكر مساحته 27000 قدم مربع. [8]

في يناير / كانون الثاني 2013 ، تلقت مزارع أموالاً ممنوحة لها من الدولة بغرض إنشاء "وجهة سياحية" في وسط وادي هودسون.[9] صمم الشيف لينسون ريستورانت جوناثان بينو مطبخًا لمقهى مزارع مادافا.

إنتاج الشراب[عدل]

تحتوي مناطق السكر التي تبلغ مساحتها 27000 قدم مربع في مزارع مادافا على معدات لإنتاج الشراب[10]، ومقهى وغرفة خاصة للمناسبات، ومتجر يبيع منتجات القيقب وغيرها من السلع. Crown Maple هو منتج الشراب الوحيد الذي يستخدم نظام ترشيح التناضح عكسي، والذي يزيل 80 ٪ من محتوى الماء من النسغ ويقوم بتصفية الشوائب[11]. تحتوي هذه المُنشأة أيضًا على واحدة من أكبر مبخرات شراب القيقب على الإطلاق[3]. في محاولة لضمان أقل تأثير بيئي خلال عملية إنتاج الشراب، وتنظف المعدات باستخدام البخار الناتج عن عملية التبخر. مما يقلل من كمية المياه المستخدمة، وذلك مفيد من الناحية البيئية. يصل الشراب النهائي إلى 67 على مقياس بريكس، وهو أعلى من المستوى القياسي 66 ٪ ، لكنه أقل من الحد القانوني البالغ 68 ٪. [12]

المبيعات والتوسع[عدل]

يمكن للآلات الحالية Crown Maple التعامل مع النسغ الناتج من ما يصل إلى 400000 شجرة مثقوبة مع وجود ما يقرب من 100000 شجرة تُثقب حالياً، كما إن التوسع المخطط للاستفادة من 400000 شجرة سيجعل Crown Maple أكبر منتج منفرد لشراب القيقب في العالم.

يُصنف شراب Crown Maple بناءً على اللون والنكهة: ذهبي ، أصفر ، داكن، داكن جدًا ، ومعتق في براميل بوربون الخشبية. تُحدد النكهة الخاصة بمجموعة معينة من شراب القيقب من خلال حالة النسغ عندما تدفقه من الأشجار. هذا يعتمد على مجموعة متنوعة من العوامل المناخية[13]. بالإضافة إلى شراب القيقب، تقوم الشركة أيضًا ببيع سكر القيقب.

وتستخدم منتجاتها الآن في مطاعم مثل Le Bernadin وEleven Madison Park و Lincoln Ristorante [14]. كما يعد شراب Crown Maple من المكونات في بار شوكولاتة Mast Brothers، وEarly Bird granola، وNuts & Bolts Brooklyn Gluten-free Granola، وآيس كريم ستيف آند بلو ماربيل [14]. يتوفر الشراب أيضًا في ويست إلم ، دين وديلوكا ، ومحلات بيع الأطعمة المجمدة المحدودة. [14]

المعدات[عدل]

تلقى "تيرنر" استشارة من ملحق كورونيل التعاوني عند شراء التكنولوجيا والمعدات اللازمة لعملية صنع شراب القيقب [5]. تفتخر المزرعة بتقنياتها واستدامتها البيئية [5] [15]. للحد من احتمالية إصابة الشجرة، تُستخدم أنابيب بلاستيكية رقيقة من البوليمر لنقل النسغ إلى بيت التجميع. تهدف المزرعة أيضا إلى توفير الوقود عن طريق عدم غليان الشراب في البداية واستخدام آلات التناضح بدلًا من ذلك[5] [6]. بالإضافة إلى إزالة البكتيريا والمواد السليولوزية ، تقوم آلات التناضح العكسي بإزالة ما يصل إلى 75٪ من الماء من النسغ. يستخدم الماء المستخرج لري المزرعة وتنظيف الآلات. [5]

  1. ^ Federal Nurseries Inc. [catalog] : trees and plants for every place and every purpose. Rochester, N.Y. :: Federal Nurseries Inc.,. 1924.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  2. ^ Murphy، P.G.؛ Sharitz، R.R. (1 يوليو 1979). "Response of a forest ecotone to ionizing radiation. Progress report, October 15, 1978-October 14, 1979. [Aspen, maple, birch]". {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  3. ^ أ ب ت Lanher، Bertrand (2010). "Identification and Quantification of Maple, Corn Starch and Cane Syrup in "Maple Syrup" Products Using FTIR-ATR Spectrometry". Imaging and Applied Optics Congress. Washington, D.C.: OSA. DOI:10.1364/aio.2010.atuc4. ISBN:9781557528926.
  4. ^ Lanher، Bertrand (2010). "Identification and Quantification of Maple, Corn Starch and Cane Syrup in "Maple Syrup" Products Using FTIR-ATR Spectrometry". Imaging and Applied Optics Congress. Washington, D.C.: OSA. DOI:10.1364/aio.2010.atuc4. ISBN:9781557528926.
  5. ^ أ ب ت ث ج The East Country. Ithaca, NY: Cornell University Press. 31 ديسمبر 2018. ص. 113–122. ISBN:9781501709340.
  6. ^ أ ب ت "New York Times Survey, December 1985". ICPSR Data Holdings. 12 أكتوبر 1987. اطلع عليه بتاريخ 2018-09-13.
  7. ^ Lanher، Bertrand (2010). "Identification and Quantification of Maple, Corn Starch and Cane Syrup in "Maple Syrup" Products Using FTIR-ATR Spectrometry". Imaging and Applied Optics Congress. Washington, D.C.: OSA. DOI:10.1364/aio.2010.atuc4. ISBN:9781557528926.
  8. ^ Federal Nurseries Inc. [catalog] : trees and plants for every place and every purpose. Rochester, N.Y. :: Federal Nurseries Inc.,. 1924.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  9. ^ Page، Jason S. (4 يونيو 2013). "Boildown Study on Supernatant Liquid Retrieved from AW-106 in December 2012". {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  10. ^ Lanher، Bertrand (2010). "Identification and Quantification of Maple, Corn Starch and Cane Syrup in "Maple Syrup" Products Using FTIR-ATR Spectrometry". Imaging and Applied Optics Congress. Washington, D.C.: OSA. DOI:10.1364/aio.2010.atuc4. ISBN:9781557528926.
  11. ^ Lanher، Bertrand (2010). "Identification and Quantification of Maple, Corn Starch and Cane Syrup in "Maple Syrup" Products Using FTIR-ATR Spectrometry". Imaging and Applied Optics Congress. Washington, D.C.: OSA. DOI:10.1364/aio.2010.atuc4. ISBN:9781557528926.
  12. ^ Sanctified Landscape. Ithaca, NY: Cornell University Press. 31 يناير 2017. ISBN:9780801464232.
  13. ^ Thompson، Ian. Understanding Maple. Cambridge: Cambridge University Press. ص. 219–222. ISBN:9781316809761.
  14. ^ أ ب ت "CBS News/New York Times October Politics Survey, October 15-17, 1991". ICPSR Data Holdings. 31 أكتوبر 1992. اطلع عليه بتاريخ 2018-09-13.
  15. ^ &NA; (2010-01). "The US Senate passed its health reform bill on 24 December". PharmacoEconomics & Outcomes News. ج. &NA, ع. 595: 3. DOI:10.2165/00151234-201005950-00007. ISSN:1173-5503. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)