مصطفى عبد الواحد زقزوق

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
(بالتحويل من مصطفى زقزوق)
مصطفى عبد الواحد زقزوق
معلومات شخصية
الميلاد سنة 1934 (العمر 89–90 سنة)  تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
مكة المكرمة  تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات
مواطنة السعودية  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
عضو في نادي مكة الأدبي  تعديل قيمة خاصية (P463) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المهنة شاعر،  وكاتب  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
اللغات العربية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
بوابة الأدب

مصطفى عبد الواحد زقزوق، شاعر سعودي، ولد في مكة المكرمة وعاش فيها، ودرس في الكتاتيب والمسجد الحرام، وحصل على الشهادة الابتدائية عام 1368هـ، وكانت مكة المكرمة حاضرة في شعره خاصة فيما يتعلق بثقافتها، كما كانت تتكرر في عناوين قصائده، وغلب على شعره الطابع الرومانسي.[1]

وظائفه[عدل]

نشاطه الأدبي والثقافي[عدل]

  • عضو في نادي مكة المكرمة الأدبي.
  • عضو في رابطة الأدب الحديث في مصر.
  • عضو في رابطة الأدب الإسلامي العالمية.
  • عضو شرفي في العديد من المؤسسات الأدبية.
  • شارك في العديد من المناسبات الوطنية في مصر والمغرب.
  • سجل العديد من اللقاءات الإذاعية والتلفزيونية.
  • كاتب لمقالات أدبية واجتماعية في العديد من الصحف السعودية والعربية.
  • كاتب لعدد من القصائد التي تغنى بها فنانون سعوديون وآخرون من الوطن العربي.[2]

مؤلفاته[عدل]

له العديد من المؤلفات في الشعر:

  • ديوان/ مرابع الأنس.
  • ديوان/ نقش على وجه القمر.
  • ديوان/ حبيبتي مكة.

له مؤلفات في النثر، وهي:

  • الفكر والأدب والفن التجاري في الوطن العربي.
  • مصر أهل الوفاء وأهل الجفاء.[2]

انظرأيضًا[عدل]

وصلات خارجية[عدل]

مصادر[عدل]

  • قاموس الأدب والأدباء في المملكة العربية السعودية، الجزء (2)، دارة الملك عبد العزيز، الرياض، 1435هـ.
  • موسوعة مكة المكرمة الجلال والجمال: قراءة في الأدب السعودي، مجموعة باحثين من السعودية، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، الطبعة الأولى، 1425هـ/2005م.
  • موسوعة الشخصيات السعودية، إعداد وتوثيق: مركز المعلومات بجدة، مؤسسة عكاظ للصحافة والنشر، جدة، الطبعة الأولى، 1427هـ/2006م.

مراجع[عدل]

  1. ^ قاموس الأدب والأدباء في المملكة العربية السعودية، الجزء(2)، دارة الملك عبدالعزيز، الرياض، 1435هـ، ص654
  2. ^ أ ب ت قاموس الأدب والأدباء: مرجع سابق، ص654