نقاش:آلة الزمن (رواية)

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

ألة الزمن حقيقة ولكن للأسف العلماء لم يفكروا إلا فى السمكة الأكبر وإعتقدوا أنها فى المكان الأكبر ولكن الم يدركوا يوما أن السمكة تحت أرجلهم بل بين أيديهم فى الحقيقة وضع لنا ألبرت آنشتاين الفكرة ظنا منه أن الأجيال ستقوم بحلها فلنرجع إلى القواعد مرة أخرى ولنحاول أن نخترقها قال ألبرت أنه إذا تمكن الجسم من إختراق سرعة الضوء سيدخل فيما يسمى بالبعد الرابع وهو ما سيمكنه من التجول عبر الأبعاد الأخرى من الماضى والحاضر والمستقبل ولكن وقف فكر العلماء عند أنه ليس هناك مادة تستطيع تحمل سرعة الضوء ولم يدركوا أن الضوء نفسه عبارة عن جسيمات وعندما ترتطم تتحول إلى طاقة ولكن ألا يمكن أن يصنع جسم جداره من الضوء بالطبع إنها الكهرباء هى من ستولد لنا الضوء حيث أن داخل المركبة مولد ويحيط به كيمية كبيرة من الضوء قد يصل سمكها إلى ملابين المترات أتفهمون إنها كما قال الأنبياء كموسى ومحمد السن بالسن والعين بالعين ونحن نقول النار بالنار والضوء بالضوء ولكن كيف سنخفف سرعة الضوء إذا أنكم إجتازتم مرحلة الصنع والتنفيذ الأمر بسيط وكما نقول فى الأمثال الشعبية يوضع سره فى أضعف وأصغر خلقه تعالى نعم إنها من نوع يشابه البكتريا إلا حد كبير اتت إلى الأرض فى مراحل تكوينه قد لا يصمد الفولاذ أو أى مادة أخرى ولكن ما يميزيها أنها تتطور أو تتحول وتكبر لتعمل حاجزا يمنع تحول سفينتنا العزيزة إلى طاقة ... غير مصرح لى بقول الكثير ولكن يبقى السؤال موضوعا على طاولة العقل ماذا يحدث لو ؟00 84.36.28.166 14:53، 7 مايو 2007 (UTC)


لا أنكر أنّ وصف آلته الزمانية ب"الأمرالبسيط" وكيف أنّه غير مصرّح بقول المزيد هزلي للغاية. لكن لم أفهم علاقة هذا النقاش (غير ممضى) بموضوع المقال! أقترح حذف النقاشات الخارجة عن الموضوع.Bassir (نقاش) 22:45، 19 نوفمبر 2010 (ت ع م)