نقاش:عماد حجاج/أرشيف 1
أضف موضوعًا
|
هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة. |
نقاش بدون عنوان
لم يضع المساهم ما يؤكد موضوع الإساءة و تشبيهه جيفارا بالزرقاوي, عند التأكد من صحة هذا الموضوع, يرجى إزالة قالب التدقيق --Mido أترك رسالة 19:02, 23 فبراير 2006 (UTC)
أبقيت على هذه المساهمة مع إعادة صياغة الخبر. بالنسبة للموقع الموضوع في المقالة الذي به ادعاءات سرقة قام بها حجاج، فهي برأيي ليست سرقة لأن الرسومات مختلفة عن الأصل. تحياتي --Oxydo 23:35, 23 فبراير 2006 (UTC)
المقالة منحازة ضد عماد، عماد له أكثر من 160 صورة ممنوعة من النشر أو لم تنشر. و اللوحة المذكورة لم تمنع من النشر، بل قررت جريدة الغد عدم نشرها، و نشرها غيرها.
كان من ضمن رد عماد على ما أثير على موضوع الكاريكاتير هو:
- تناول الكاريكاتير المذكور بأسلوب فكاهي ساخر حالة الفلتان الأمني لدى بعض الفصائل الفلسطينية، وهي الحالة التي واجهت انتقادات واسعة من الشارع الفلسطيني، وممثلي القوى الوطنية والمؤسسة الرسمية.. ومن الرئيس الفلسطيني بالذات، لخطورة ما يمكن أن تقود إليه وتعكسه من آثار سلبية على القضية الفلسطينية ومآلها المنشود، دون أن يوصف أحد ممن انتقد هذه الظاهرة بـ"تشويه صورة المقاومة الفلسطينية واختزال نضالاتها". ولم ير أحد أن في انتقاد الفوضى والفلتان الأمني "إساءة للفصائل الفلسطينية واغتيالا لمنجزاتها التاريخية"؟!.. إذن، لماذا يحمّل رسم كاريكاتوري تطرق إلى هذا الموضوع كل تلك الأوزار؟!.
كما ن العديد وضعوا رأيهم عن الموضوع، و المقال الحالي يظهر رأي واحد من هذه الأراء.
عماد له مئات الرسوم لدعم النضال الفلسطيني، لم يذكر ذلك.
كما أن سبب طرد عماد ليس رجل أعمال بل نشر رسم عن شركة فاست لينك للهواتف الخلوية ينتقد بها محاولة الشركة الظهور بمظهر الحريص على المستخدم بعد أن سمح لشركات منافسة بالظهور. و تم فصله من جريدة الرأي بسبب تلك اللوحة مع أن الجريدة سمحت بطباعة تلك اللوحة. (شركة فاست لينك أهم زبون لدى جريدة الرأي من ناحية الإعلانات).
أما سرقة اللوحات التي يتهمه بها الموقع المذكور، فمن الطبيعي أن يعيد صياغة لوحات أعجبته ذلك ليس سرقة. السرقة هي أخذها كما هي و نسبها الى نفسه.
أرجو ممن ينوي العمل مستقبلا على المقالة مراعة ما ذكرته إذا أمكن --Sam us 03:53, 24 فبراير 2006 (UTC)