نقاش:قصة الغرانيق

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
التعليق الأخير: قبل 9 سنوات من 188.52.32.244
مشروع ويكي الإسلام (مقيّمة بقليلة الأهمية)
أيقونة مشروع الويكيالمقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي الإسلام، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بالإسلام في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
 ؟؟؟  المقالة لم تُقيّم بعد حسب مقياس الجودة الخاص بالمشروع.
 قليلة  المقالة قد قُيّمت بأنها قليلة الأهمية حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.
 

--188.52.32.244 (نقاش) 18:48، 23 يناير 2015 (ت ع م)القصة تتربط بإسم ومعنى الغرانيق ومفردها غرنق ولااعلم للغرنق مكاناً يقطنه في الحجاز ومسماها لايرتبط باي حال باللات والعزى ومناة الثالثة الاخرى ولعله من قول العرب حين رأي الماء وقد يكون قول شؤم أي تحذير او علامة تحذر من الخروج الى الصحراء بعد المطر فهؤلاء الاصنام مما ترك من أثر خبط جناح سيدنا جبرائيل عليه السلام والذي نبع منه ماء زمزم .فلما طغى العرب بسبب عين زمزم اخفاه الله حتى زمن جد رسول الله عبد المطلب فقد رأى في المنام مرأى اليقظ موقع ماء زمزم ، وظلة الرؤية إلى حفر زمزم للمرة التي لايعلمها الا الله . بعد حفر زمزم اكتشفت قريش ان العين بها شيء يشبه الذهب فأخذوه وعجنوه وصنعوا منه اللات والعزى ومناة الثالثة الاخرى وهي اخرى لأنها اما اقل او اكثر من نفحات سيدنا جبرائيل ويستدل على القول من قول الله تعالى في القرآن الكريم دلالة فعل النبي ومن لايتبع النبي في قصة سيدنا موسى عليه السلام مع أخيه هارون وبنو اسرائيل والسامري وقبضته من أثر سيدنا جبرائيل عليه السلام ابان الوحي . أود القول بأن المنطق من القول لاتوثيق له وإن وجدت الدلالة عليه لا بأس بأن نذكر مصادر الرواية المذكورة في البخاري هنا وذلك لاصرار بعض المخربين على إزالة المصادر:ردّ

  • البخاري ج6/ص52: قال فسجد رسول الله وسجد من خلفه إلا رجلاً رأيته أخذ كفاً من تراب فسجد عليه ، فرأيته بعد ذلك قتل كافراً ، وهو أمية بن خلف ).
  • البخاري:ج5/ص7.
  • البخاري ج4/ص239: عن عبد الله قال: قرأ النبي النجم فسجد ، فما بقي أحد إلاسجد إلا رجل رأيته أخذ كفاً من حصى فرفعه فسجد عليه وقال: هذا يكفيني ، فلقد رأيته بعد قتل كافراً بالله

وعن ابن عباس أن النبي سجد بالنجم وسجد معه المسلمون والمشركون ، والجن والإنس ! ورواه ابن طهمان عن أيوب.

وعن عبد الله أن النبي قرأ سورة النجم فسجد بها ، فما بقي أحد من القوم إلا سجد ، فأخذ رجل من القوم كفاً من حصى أو تراب فرفعه إلى وجهه وقال يكفيني هذا ، فلقد رأيته بعد قتل كافراً...

  • البخاري:ج2/ص32: عن عبدالله قال قرأ النبي النجم بمكة فسجد فيها وسجد من معه، غير شيخ أخذ كفاً من حصى أو تراب ورفعه إلى جبهته وقال يكفيني هذا ، فرأيته بعد ذلك قتل كافراً...

--نسر برلين (نقاش) 23:30، 16 نوفمبر 2009 (ت‌ع‌م)

لم أجد الحديث في أي من المصادر المعروضة أعلاه، وجدته فقط في صحيح البخاري ج6/ص142 برجاء المراجعة: ج2/ص32 كلها عن الاستسقاء، ج4/ص239 اخر صفحة أحاديث في ج4 رقمها 208، ج6/ص52 ليس فيها حديث له علاقة بالموضوع إلا "يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك" و ليس بها الحديث المذكور، ج5/ص7 ليس به احاديث ذات علاقة

سلمان رشدي[عدل]

  • سأعيد حذف النص عن الآيات الشيطانية من الموضوع بصياغته الحالية: المقالة تتحدث عن الرواية والخلاف حول صحتها وتورد آراء من قال بصحتها ومن قال ببطلانها من العلماء. سلمان رشدي في هذا السياق ليس مصدراً موثوقاً. يمكن تخصيص فقرة مختصرة، لكن منفصلة، لكتاب الآيات الشيطانية، كي يكون واضحاً أن دوره مختلف تماماً، وهو جذب الانتباه إلى الرواية في الوقت الحاضر. كما أن الصياغة الحالية تشكل بحثاً أصلياً، أي تفسيراً غير موثق لما قصده سلمان رشدي، وهي تحتاج إلى إعادة كتابة (وتوثيق) في كل الأحوال. --abanima (نقاش) 17:37، 17 فبراير 2010 (ت‌ع‌م)
معك حق فيما ذكرته، لكن أرجو أن يتم العمل على كافة الآراء لكي لا يظل المقال متحيزا، فالبعض لا يرى ضير في أن يكون قالب التحيز موضوعا على رأس المقال طالما أن رأيه مهيمن عليه --Skaterboy (نقاش) 21:10، 17 فبراير 2010 (ت‌ع‌م)