نقاش:هيا بنت الحسين

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل 4 سنوات من صالح في الموضوع الأخبار المتداولة



الأخبار المتداولة[عدل]

مرحبًا أخي @محمد عصام: أرجو أن تكون بخير. الإضافات الأخيرة فيها الكثير من الشوائب، خاصة فيما يخص المبلغ واللجوء، أمّا القصيدة فمنقولة على لسان محمد بن راشد وليست له. أرجو أن ننتظر قليلًا، بالتأكيد سوف تظهر تأكيدات رسمية من بريطانيا أو الأردن أو الإمارات حول الأمر، حينئذ يمكننا أن نشير للمسألة بوضوح، بعيدًا عن التصفيات السياسية المُنتشرة ودون ما تتداوله الصحافة الصفراء من قصص وحكايا للطعن بالبيت الهاشمي أو آل مكتوم. تحياتي لك. -- صالح (نقاش) 12:41، 3 يوليو 2019 (ت ع م)ردّ

مرحبا أخي @صالح:، الإضافات الأخيرة منقولة عن عدد من الصحف الأكثر شهرة ومصداقية عالميا مثل دويتشه فيله وبي بي سي والتايمز، وليست صحف صفراء بالتأكيد، مهمتنا ليست التأكد من صحة التقارير أم لا بل نقل ما هو مذكور في المصادر، فكون الأمر لم يتم الحديث عنه رسميا بعد لا يعني عدم إمكانية نقل ما ذكرته المصادر مع تحديث القسم فيما بعد عند حدوث جديد. محمدراسلني 12:48، 3 يوليو 2019 (ت ع م)ردّ
أهلًا @محمد عصام: نعم صحيح، هذا يمكن فيما لو كانت الأمور صحيحة، لكن تداول قصيدة في تويتر نشرها حساب مجهول ونسبها لمحمد بن راشد، وقامت الصحف المذكورة بتوثيق تلك القصيدة والنسبة، لا يجعل القصيدة للرجل؟ هل تتفق معي حول ذلك، كذلك الأمر حول المبلغ. أمّا فيما يخص اللجوء، فقد قيل في البداية أن الأميرة لجأت إلى ألمانيا ومتواجدة هناك، لاحقًا خرجت أصوات تقول أنها في بريطانيا، فأي الأخبار نُصدّق ونعتمد؟ أمّا تاريخ "تركها الإمارات" فذلك مختلف حوله في الصحف، مما يكشف عدم وجود معلومات حقيقية، لأن أمر تركها للإمارات وتقديها اللجوء متداول في تويتر منذ أكثر من أسبوعين، لكن الصحف المذكورة ذكرت أنها تركت الإمارات وجائت إلى بريطانيا في 30 يونيو (أو قبله بيوم حسبما أذكر من مطالعتي للخبر)!، وكما ترى أنا متابع للأمر قبل ذلك بكثير، وحميت المقالة قبل أن تتداول تلك الصحف هذا الخبر، بسبب ما وجدته من منشورات في تويتر. هل هناك مشكلة حينما ننتظر إلى أن تخرج تأكيدات رسمية حول الأمر؟ ما هو منشور فيه طعن بالشرف في البيت الهاشمي وآل مكتوم، ومعلوم من يدفع الصحف لنشر هكذا أخبار. -- صالح (نقاش) 13:02، 3 يوليو 2019 (ت ع م)ردّ
@صالح: ولكن من بيده الحق في تقرير ما إذا كان خبر ما صحيحا؟ كل ما نستطيع فعله هو نقل ما تم ذكره في المصادر الموثوقة، وليست المصادر الموثوقة هي الحكومات فقط بالتأكيد. تضارب المصادر مذكور في تقرير دويتشه فيله ولا يعني أن جميع الاحتمالات كاذبة. هناك حاليا مصادر معروفة (غير وكالات الأنباء العالمية) تزعم صحة الأخبار مثل المدير التنفيذي لهيومن رايتس ووتش، ومصادر "مقربة من الأميرة" وفقا لبي بي سي، ومن غير المنطقي أن تكون عشرات وكالات الأنباء والصحف العالمية مخطئة في الخبر. من المحتمل ألا يحدث أي تأكيد رسمي على الإطلاق، فليس ما يجب علينا انتظاره من أجل إضافة أي معلومة عن موضوع سياسي هو تأكيد أحد الحكومات (بالإضافة إلى أنها طرف في القضية بالأساس لذا ليست جهة محايدة وفاصلة لتحديد صحة الخبر). محمدراسلني 13:14، 3 يوليو 2019 (ت ع م)ردّ
أخي @محمد عصام: لا مانع من إضافة الخبر بطريقة موسوعية، بعيدًا عمّا تداولته تلك الصحف من نص ومحتوى تشهيري، والتشهير كما تعلم محظور في ويكيبيديا. يمكن الإشارة إلى أنّ هناك أخبارًا متداولة حول تركها للإمارات ولم تؤكد ذلك أي جهة رسمية، إن كان من الإمارات أو الأردن أو ألمانيا أو بريطانيا. ويظل ما بقي من تفاصيل تشهير، نتحفظ عن إيراده. تحياتي لك. -- صالح (نقاش) 13:20، 3 يوليو 2019 (ت ع م)ردّ
برأيي الحل يكون بعرض وجهات النظر الأخرى مثل هذه لعرض جميع وجهات النظر وليس التظاهر بعدم وجود أي تقارير صحفية. بخصوص نقطة القصيدة من الممكن إزالتها لأنها قليلة الأهمية ولا تثبت شيئا، بينما يجب الحديث عن ذكر العديد من التقارير أنها طلبت اللجوء، مع عرض وجهة النظر الأخرى أنه قد حدث تضخيم وعدم وجود خلاف، وفقا لـRT محمدراسلني 13:26، 3 يوليو 2019 (ت ع م)ردّ
  • ويكيبيديا لا تبحث عن السبق الصحفي ولا يحبذ نشر الأخبار عن الأحياء بحجة هناك بعض المصادر تتحدث عن ذلك وهناك شكوك حول الموضوع، بالنهاية جميع ما يحدث سيتم الكتابة عنه عاجلًا أم آجلاً، "فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً ۖ وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ" وهكذا هي الأخبار، لننتظر وبالنهاية سنكتب ما حدث بشكل موسوعي وحقيقي وبعيد عن الأخبار المضللة والمدفوعة، تحياتي لكم.--جار الله (نقاش) 13:32، 3 يوليو 2019 (ت ع م)ردّ
ملحوظة:
  • @صالح: زوجة ملك المغرب سلمى بناني مختفية منذ ما يزيد عن العام ولم يصدر أيّ تأكيد رسمي بعد (من الديوان الملكي) حول سبب الاختفاء وبالرغمِ من ذلك فقد أضفتُ المعلومات للمقالة نقلًا عمّا نُشر في الصحف ونفس الأمر فعلتهُ باقي النسخ اللغوية من ويكيبيديا. (لو انتظرنا التأكيدات الرسميّة؛ فقد يمر قرن دونَ أن نسمع أو نقرأ شيء!)
  • @جار الله: السبق الصحفي هو الانفراد بنشر الخبر بينما ويكيبيديا بعيدةٌ كل البعد عن هذا. ويكيبيديا «مجرد» موسوعة تنقلُ عن المصادر – خاصّة لو كانت تلك المصادر موثوقة مثل بي بي سي ودي وي وهكذا – ولا يحقّ لأيّ فينا رفض مصدر أو قبول آخر بدعوى أنّه ليس رسمي أو أنه سيكون سبقًا صحفيًا! وكما قلتُ من قبل في نقاش قالب الأخبار؛ الموسوعة توفر لنا ملايين البايتات وفيها نستطيعُ الاستفاضة من خِلال نسب كل قولٍ لقائله والإشارة أيضًا إلى أنّ المصادر الرسميّة لم تتحدث حول الموضوع وهكذا والعمل على تحديث الفقرة كل ما جدّ جديد. (ويكيبيديا الإنجليزية – التي عادةً ما ننقل عنها والتي أعرفُ أننا لسنا مضطرين لاتباعها أيضًا – تحدثت حول الخبر ولم أرى أحدًا اعترض بدعوى أنهم لا يبحثون عن السبق الصحفي!) --علاء فحصيناقشني 14:52، 3 يوليو 2019 (ت ع م)ردّ
@علاء فحصي: لا أطلب تأكيد رسمي، بما أنها في الغرب سنسمع عنها أخبار أكثر منها أو من محاميها فلا داعي للاستعجال، الخبر ليس علمي، مجرد خبر حول خلاف بين زوجين لا أعلم ما سر الاستعجال في نشره، على العموم ليس لدي وقت لأضيعه في هذه الصفحة، تحياتي.--جار الله (نقاش) 15:23، 3 يوليو 2019 (ت ع م)ردّ
@جار الله: حينما ستتحدث هي أو محاميها؛ سنقومُ بتحديث الفقرة أما الآن فسنكتفي بما نقلتهُ المصادر الغربيّة مع كافّة التوضيحات اللازمة. قد يبدو الخبر غير مهمٍ لك؛ أو ربما هو مجرد «خلافٍ بين زوجين» لكنّه مهم في نظر آخرين خاصّة أن هذه ليست الحالة الأولى التي تفرّ فيها أميرة من الإمارات. دُمت بخير. --علاء فحصيناقشني 15:41، 3 يوليو 2019 (ت ع م)ردّ
@علاء فحصي: ألأنك أضفت بيانات غير موسوعية في مقالة من المقالات، يمكنك أن تفعل ذلك في مقالة أخرى؟ لستُ معنيًّا بما أُضيف حول زوجة ملك المغرب، لكني ضد إضافته بما أنّه مستند لمصادر صحفية مجهولة ولا وجود لتأكيدات رسمية. سوف أقوم بالاطلاع على ذلك المُضاف لاحقًا. أمّا بالنسبة لهذه المقالة، بما أنني مراقب لها، وتابعت ما نُشِر في تويتر حول الشخصية، ورأيت حجم الكذب والإشاعات المتداولة هناك، فلن أسمح بإيرادها هنا، وإن قامت بنشرها صحف غربية، أيًّا كانت، وهي صحف معروفة أصلًا بطرق نشرها. إنْ لم تصدر تأكيدات رسميَّة من ألمانيا أو بريطانيا أو الأردن أو الإمارات أو على لسان محمد بن راشد أو هيا بنت الحسين، فلن تُضاف هذه البيانات التشهيرية. تحياتي. --صالح (نقاش) 15:35، 3 يوليو 2019 (ت ع م)ردّ
@صالح: لا أعتقدُ أنه مخولٌ لك الحديث بهذهِ الطريقة! مؤخرًا – ربما بعدما أصبحتَ إداريًا – صرتَ تتحدث كأنّك «حاكم ويكيبيديا» فتصفُ تعديلات هذا بالغير موسوعيّة وتعديلات الآخر بالمنحازة فضلًا عن تكلمك بصيغة الآمر الناهي! المعلومات ستُضاف سواءً أكنتَ تقبلُ بذلك أم لا طالما لم تُخالف سياسات الموسوعة وكما قلتُ من قبل: نحنُ ننسب كل ذي قيلٍ لقائله وللمرة المليار؛ لستَ أنت – كعضو في المجتمع – من سيحكم على طريقة تحرير صحيفة ما وما إذا كان يجبُ علينا – كأعضاء في المجتمع أيضًا – الاستشهاد بها أم لا أمّا في حالةِ ما كان لك مشكلة مع المصدر فقدّم طلبًا في الصفحة المُخصّصة لإضافتهِ للقائمة السوداء وبهذا ننتهي من كل هذهِ الزوبعة! شكرًا لك --علاء فحصيناقشني 15:49، 3 يوليو 2019 (ت ع م)ردّ
@علاء فحصي: لن أُعلق على كل ما قلته، لكن تذكّر، ليس لأني تركتك مدة تضيف ما يحلو لك من بيانات غير موسوعية في المقالات، يجعلك تعتقد أنك تستطيع فعل ذلك في كل المقالات. كل مادة تشهيرية سواء كانت منتشرة في صحف عربية أو غربية مرفوضة جملة وتفصيلًا. -- صالح (نقاش) 15:59، 3 يوليو 2019 (ت ع م)ردّ
@صالح: قلتها لك يا صديق في نقاشنا حول قالب الأخبار وسأُعيدها الآن: لغة التهديد هذه لن تنفعَ معي – ولا مع غيري – كما أنّ الكل يجيدها وهذا مثال: ليس لأني تركتك مدة تضيف ما يحلو لك من «بيانات تطبيليّة» في المقالات وتتبنى آراء تلك «الصحف التطبيلية» – على غرار وصفِ جماعات بالإرهابية فقط لأنّ قناة العربية قالت ذلك! – يجعلك تعتقد أنك تستطيع فعل ذلك في كل المقالات. كل «مادة تطبيلية» سواء كانت منتشرة في صحف عربية أو غربية مرفوضة جملة وتفصيلًا ما لم يُضف ما يُقابلها عندما يكون متوفرًا. وتذكر أنّ ويكيبيديا ليست الناطق الرسمي باسمِ أيّ دولة حتى تتبنى آراء تلك الدولة وفقط!. --علاء فحصيناقشني 16:08، 3 يوليو 2019 (ت ع م)ردّ

 تعليق: النّقاش لن ينتهي هنا بالطبع؛ بل سأقومُ فيما بعد بالإشارة إلى أعضاء من مجتمع ويكيبيديا وبناءً على آرائهم سيتمّ تقرير ما إذا كانت إضافات محمد عصام صحيحة أم يجبُ الانتظار أكثر. شكرًا للجميع --علاء فحصيناقشني 16:32، 3 يوليو 2019 (ت ع م)ردّ

  • أرى أن تعديلات @محمد عصام: صحيحة لأنها حقائق نشرتها العديد من الصحف العالمية ونحن في ويكيبيديا ننقل الواقع مهما كانت ضروفه، وأرى لا داعي لاخفاء الحقائق لأسباب أجدها غير قانونية فالموضوع ليست إشاعة كما يتحجج البعض.Mohammad hajeer (نقاش) 19:23، 4 يوليو 2019 (ت ع م)ردّ
  • الآن المزيد من الصحف العالمية الأشهر تؤكد وجود قضية طلاق بالفعل (أمثلة: [1]، [2]، [3]، [4]، [5]). لا توجد أي سياسة تلزم بالانتظار حتى يظهر تعليق من أي طرف أو تعليق رسمي من أحد الحكومات (خصوصا عندما تلقى القضية مثل هذه التغطية الإعلامية)، ومن الواضح أن تلك ليست المشكلة الحقيقية هنا، بل المشكلة هي اعتبار أي مصدر مختلف عن وجهة نظر البعض الشخصية (في هذه الحالة جميع الصحف العالمية) غير موثوق به. محمدراسلني 08:43، 5 يوليو 2019 (ت ع م)ردّ
  • أخ @محمد عصام: عليك بإضافة الخبر ونحن من خلفك لأن الخبر صحيح وموثق مليون بالمئة، ولا يوجد أي شخص من حقه فرض صلاحياته على أحد من المحررين، الصلاحيات وجدت لاستخدامها ضد التخريب وإضافة المعلومات الباطلة، وليس لفرض الرأي على المحررين والتعالي عليهم.Mohammad hajeer (نقاش) 09:28، 5 يوليو 2019 (ت ع م)ردّ

 تعليق: أخي @محمد عصام: سبق أن طلبتُ منك - قبل يومين - أن تضيف الخبر دون الجعجعة الإعلامية المتداولة. المهم قمتُ أنا بإضافته منذ قليل. تحياتي لك. -- صالح (نقاش) 14:22، 5 يوليو 2019 (ت ع م)ردّ