نقاش المستخدم:Alreq almanshour/ملعب

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

إطار|يسار

الكتاب المسطور
هو كتاب علمي ديني يكشف عن أكثر من مائة حقيقة عجيبة وعظيمة جاء بها القرآن الكريم ولم يعرفها الإنسان من قبل لأنها كانت مستوره بين آياته المسطوره والمحكمة والمنظومة بشكل متوار تتكشف وتتضح حقيقتها ومعانيها كلما تطور فكر وعلم الإنسان.

ويكشف الكتاب عن تلك الحقائق في تسلسل محكم ومرتب ترتيب دقيق جداً يعالج الموروث الديني الذي نما عليه الفكر الإنساني خلال القرون الماضية بما ييسر على عقل القارئ فهم أسرار بدايات خلق المخلوقات.

فيكشف الكتاب عن كيف أعطى الله عز وجل ما شاء بطرق الخلق التي اتفق عليها جمهور العلماء، فخلق الماء والكتلة الابتدائية الذرية الأولى التي كانت ذراتها في حالة اتحاد غير متجانس وغير مستقر (حالة رتق)، لتشكل نماذج مرتبة ومعقدة، ثم فتقها سبحانه وتعالى وخلق منها عناصر السماوات والأرض ومنهما خلق أجساد المخلوقات، ثم نفخ أو أمر لهذه الأجساد بروح فجعل منها كائنات حية.

ويبرز الكتاب حقيقة الجاذبية الأرضية وأسباب دوران الأرض حول نفسها وحقيقة طبقات السماوات السبع ومم تتكون. ويتعرض الكتاب كذلك لحقيقة عظيمة اختلف فيها العلماء ولم يعرفوا سرها حتى صدور هذا الكتاب، وهي «النفس الإنسانية» حيث يكشف الكتاب عن صورة حقيقية للنفس، وكيف تحيط بالجسد الإنساني وأن لها سمعًا وبصرًا وفؤادًا والفرق بينها وبين الروح، بالإضافة إلى حقيقة الوفاة والموت والفرق بينهما وكيف تعمل الروح مع الجسد في حياة الإنسان وكيف تعمل مع النفس بعد الوفاة التي تسبق الموت.

ويفسر الكتاب معنى الزُّبُر والزَبُور وكيف كان يخاطب سيدنا سليمان المخلوقات المختلفة من الجن والطير والجبال والريح. ويكشف الكتاب كذلك عن الأسرار العظيمة لمعجزة الإسراء والمعراج التي حدثت للرسول صلى الله عليه وسلم، وكيف أسري «بنفسه» إلى المسجد الأقصى ثم عُرج بها من خلال الممر السماوي الذي يقع فوق بيت المقدس إلى السماوات العلى، وأن الإسراء والمعراج هي رحلة تقوم بها كل الأنفس حين تفقد جسدها بالوفاة التي تسبق الموت ويأخذها سائق إلى الله عز وجل الذي إليه سبحانه وتعالى مساق كل الأنفس.

كما يكشف الكتاب عن حقيقة الإنجيل وإنها رسالة ربانية عن روح المخلوقات وكيف يهبها سبحانه وتعالى إلى مخلوقاته المختلفة من الدواب، ويفسر الكتاب حقيقة سيدنا عيسى عليه السلام وكيف خلقه الله عز وجل بالقدرة التي مكنته من أن ينفخ في الطين الذي على شكل طائر فيكون حيًا بإذن الله.
ويكشف الكتاب أيضًا عن أحد عجائب القرآن الكريم وهي اللغة التي كان يتحدث بها سيدنا عيسى عليه السلام والتي أرسل الله عز وجل بها رسالة الإنجيل لبني إسرائيل.

ويتناول الكتاب الأسباب الجيولوجية التي جعلت من مدينة مكة المكرمة آمنة علي مر الزمن، وحقيقة أطوار الإنسان من الطفولة إلى الشيخوخة وعنصري الكربون اللذان يلعبان دورًا في هذه الأطوار والموجودين في شجرتي التين والزيتون. ويختم الكتاب الأسرار التي يكشف عنها بحقيقة قرآنية مذهلة تكذب بشكل فاضح مقولة الهبوط على سطح القمر، لأن القرآن الكريم ذكر بشكل واضح جدًا أن القمر يتألف من الكربون الزجاجي (نوع من الكربون يتحول إلى شكل زجاج في حال تعرضه لمصدر مباشر للحرارة أثناء عدم وجود أي عناصر قابله للتفاعل معه وبخاصة الأكسجين والهيدروجين) وهو ما يجعل من المستحيل أن يهبط أو يقترب من سطح القمر أي عناصر أرضية بما فيها الإنسان لأن كربون القمر في حالة إثارة ذرية وهو ما يجعله يشع نورًا للأرض، كما أنه ساخن ونشط من أحد نصفيه، ومنصهر ونشط من النصف الآخر، مما يؤدي بضرر مميت لأي كائن حي يقترب من سطحه.

ويفسر الكتاب حقيقة عظيمة عن النور الذي يصدر عن ذرات الكربون المكونة لجسد الإنسان المؤمن حين تثار هذه الذرات بالهدى والإيمان بالله عز وجل. كما يكشف الكتاب عن حقائق كثيرة عن معنى المارج وأنواع الزُّبُر والطائف والبنان والكثير من عجائب القرآن الكريم.

حقوق الملكية الفكرية[عدل]

الكتاب مسجل له حقوق ملكية فكرية بدولة الإمارات العربية وزارة الاقتصاد - إدارة حقوق النشر والتأليف برقم (332-2012م) وله رقم إيداع بدار الكتب والوثائق القومية المصرية (17751-2012م) ومسجل في شكل خمسة أبحاث بالهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن والسنة.