نقاش ويكيبيديا:ترشيحات المقالات المختارة/الدولة العثمانية

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
النص الموجود في هذه الصفحة كان جُزءًا من صفحة ترشيح مقالة الدولة العثمانية، وقد أُدرِج هُنا نتيجةً لضخامة قالب الترشيح مما تسبب بمشاكل تنسيقيَّة في صفحة الأرشيف عندما أُدرج فيها رجاءًا لا تعدله

  1.  تعليق: تعليقي الأول تعرفه جيداً ، آخر جملة في الجزء الخاص بالعبودية:
نقاش ويكيبيديا:ترشيحات المقالات المختارة/الدولة العثمانية يتحدر اليوم جميع الأتراك من أصل أفريقي من هؤلاء الأشخاص الذين عملوا كرؤساء للخصيان في قصر السلطان. نقاش ويكيبيديا:ترشيحات المقالات المختارة/الدولة العثمانية

كيف يكون لرؤساء الخصيان السود أحفاداً؟! هذا مناقض لما ذُكِر في سابقاً في نفس المقطع:

نقاش ويكيبيديا:ترشيحات المقالات المختارة/الدولة العثمانية كانت هناك طائفتان من الخصيان: الخصيان السود وهم المخصيون خصاءً كاملاً، والخصيان البيض وهم المخصيون خصاءً جزئيًا. نقاش ويكيبيديا:ترشيحات المقالات المختارة/الدولة العثمانية

سؤال يطرح نفسه! ولا أجد له إجابة!
شيءٌ آخر بخصوص الديموغرافيا، لما تنقلها قبل مقطع "المجتمع والثقافة"؟. فالمجتمع ناتج عن السكان، لذا من الأفضل ذكر تركيب السكان الذي يترتب عليه التركيب المجتمعي المألوف. وأختم كلامي بشكرك على عملك ومجهودك الملحوظ، أتمنى أن تبهرنا دائماً بالجديد. الذي دُمت بأمان ..... فارس الجويلي راسلني 23:33، 16 يناير 2011 (ت ع م)

هذه الفقرة وضعتها فقط كمقدمة لأضع بجانبها القالب، كون بعض الكلمات ظهرت متداخلة مع الصورة على متصفحي، إذا أدرجتها على يمين الفقرة والقالب على يسارها --باسمراسلني (☎): 22:59، 22 يناير 2011 (ت ع م)
  1. مرحبًا صديقي، المقالة رائعة بلا شك، لكن بشأن موت السلطان عبد العزيز التقرير الطبي قال أنه مات منتحرًا وبالتالي النظرية الرسمية في الدولة العثمانية تفيد انتحاره على عكس النص الحالي قرب المرجع 116/ح: مات قتيلاً وأشيع أنه مات منتحرًا. كما أني أعلم أنا المقالة طويلة بما يكفي لكن حبذا لو أضيف لفقرة الاقتصاد معلومات عن النقد العثماني فهي غائبة كليًا كما أن إفلاس الدولة مرتين والاستدانة من الخارج كانت من عوامل سقوطها فضلاً عن نظام الضرائب العثمانية وقد بلغ عدد الضرائب التي يدفعها التاجر الدمشقي نهاية عهد محمود الثاني 17 ضريبة إلى جانب أن نظام الامتيازات الأجنبية فتح الأسواق للسلع الأوروبية بدلاً من السلع المحلية، أما نفقات القصر السلطاني كانت ثلث وارادت الدولة كما حبذا - بصفتنا كعرب - لو أضفنا لو جملة واحدة حول النزعة القومية العربية التي نشأت أواخر عهد السلطان عبد الحميد وطالبت باللامركزية للولايات العربية ثم طالبت بجلاء العثمانيين، تبدو هذه المعلومة هامة إذ إن علم الثورة العربية ولا تزال ألوانه ألوان معظم الدول العربية تشير باللون الأسود للعثمانيين. أيضًا ففي فقرة التعليم أعتقد أنه من الواجب ذكره انتشار الأمية بشكل ميؤوس منه بين مواطني الدولة، وكان من يجيد القراءة والكتابة يعتبر آينشتاين زمانه، خصوصًا في الولايات البعيدة. كما أن معلوماتي تفيدني أن عبد الحميد الثاني كان معارضًا قويًا للدستور وسرعان ما عطله، فرفض السلطان للدستور، رغم أنك قد ذكرت أنه قد منح صلاحيات شاسعة له، ساهم في إجهاض الحركة الدستورية في الدولة. عمومًا أنا لم أنهي قراءة المقال بعد، ربما أضيف بضع تعليقات لاحقًا.--Sammy.aw (نقاش) 18:13، 18 يناير 2011 (ت ع م)
 تم توضيح المسألة بالنسبة للسلطان عبد العزيز، هو وفق بعض المصادر أصيب بنوبة جنون وانتحر ووفق البعض الآخر قتله جنود أو بعض من خدمه. كذلك ذكرت مطالبة العرب باللامركزية. بالنسبة لعبد الحميد فتاريخه معقد أشد التعقيد وتجد فيه النقيضين، لكن بحسب ما قرأته فهو لم يكن مولعًا بفكرة الدستور كونها جاءت من الذين شكلوا حزب الاتحاد والترقي في ما بعد، وهؤلاء كانوا قوميين متعصبين، وهو كان يدافع عن وحدة الدولة العثمانية، وبتعبير آخر، الأمة الإسلامية التي يُفترض أن تسير وفق نهج الشريعة الذي ينص على أن لا فرق بين عربي على عجمي إلا بالتقوى، وليس معنى هذا إلغاء الهوية أو القومية، وإنما تهذيبها حتى لا تصبح عائقًا وتفرّق بين المسلمين. على كل حال كنت قد ذكرت أنه أذعن لمطالب القوميين بعد أن ضغطت عليه بريطانيا وبعض الدول الأوروبية، ولم يستطع أن يقاومها كون الدولة كانت في حالة يُرثى لها--باسمراسلني (☎): 22:59، 22 يناير 2011 (ت ع م)
  •  تعليق: هناك بعد العبارات غير المسنودة مثل:
«وأخذ الثوّار يهاجمون الموظفين الحكوميين العثمانيين، وقاموا ببضعة مجازر في بعض القرى الإسلامية الكردية للفت نظر الدولة العثمانية إلى عدم إمكان العيش جنبًا إلى جنب مع المسلمين»
«وكان بعض الأرمن قد تطوعوا في الجيش الروسي، وقتلوا عددًا من السكان المسلمين في الأناضول الشرقية، ونتيجة لذلك تعرّض المرحلون لعمليات تعذيب وقتل فيما أصبح يُعرف باسم "مذابح الأرمن".»

لا تذكر المقالة مصادر على هذه المقولات الخلافية. كما أن هناك العديد من المصادر تشير إلى عزم القادة العثمانيين آنذاك على إبادة الأرمن والآشوريين في جميع أنحاء الدولة العثمانية، فالعملية لم تكن مجرد أعمال انتقامية متبادلة كما يذكر المقال. بلإمكان مراجعة صفحة المذبحة الأرمنية من أجل قائمة بالمراجع. Rafy راسلني 20:00، 27 يناير 2011 (ت ع م)

  •  تمت إضافة مرجع كان موضوعًا ضمن القائمة، وهو مرجع عربي، أما باقي الجمل فمصادرها موجودة. شخصيًا أنا أشك بمصداقية المراجع من تلك الحقبة التي تنص على أن العثمانيين عزموا على القضاء على الأرمن أو الآشوريين أو غيرهم، كون الدولة كانت في حالة حرب مع دول عظمى، ولم يكن الناس على مستوى الوعي المطلوب ليفهموا الدعاية الحربية، فأعتقد أن المراجع (غير التركية والعربية) التي تعود لتلك الحقبة فيها مبالغة في وصف الأهوال وأفعال بعض القادة العثمانيين، وكذلك المراجع الحالية المستندة إليها، أما المراجع التركية فالأغلبية الساحقة منها تنكر هذا نكرانًا قاطعًا، لذا فضلت استعمال مرجع عربي معاصر وجدته الأكثر حيادية كونه يقول ما للدولة العثمانية وما عليها دون مبالغة أو نكران--باسمراسلني (☎): 16:07، 30 يناير 2011 (ت ع م)
    • أنا شخصيا لا أعتقد أن موقع قصة الاسلام أكثر موضوعية وحيادية من أبحاث علمية وأكاديمية غربية. يعني هناك عبارات كثيرا لا يمكن اعتبارها إلا تحيزية على الأقل، يكفي وجود عبارات مثل "المفتونين بأوربا من المسلمين والنصارى"، و"حركهم في ذلك كرههم وعداؤهم الأبدي والأزلي للمسلمين" عن اليهود، و"وهى من إحدى الاختراعات اليهودية" في وصف الماسونية. عموما لا أريد أن أطيلها عليك، المقالة تستحق أن تكون مختارة بالرغم من تحفظاتي. [[مستخدم:RafyRafy]] راسلني 18:50، 30 يناير 2011 (ت ع م)

النص الموجود في هذه الصفحة كان جُزءًا من صفحة ترشيح مقالة الدولة العثمانية، وقد أُدرِج هُنا نتيجةً لضخامة قالب الترشيح مما تسبب بمشاكل تنسيقيَّة في صفحة الأرشيف عندما أُدرج فيها رجاءًا لا تعدله