حملة غرب ليبيا 2019–20

هذه المقالة عن حدثٍ جارٍ، وقد تكون المعلومات عرضة لتغيرات سريعة وكبيرة.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها Glory20 (نقاش | مساهمات) في 18:38، 7 يناير 2020 (الرجوع عن تعديلين معلقين من 41.254.0.9 إلى نسخة 42449304 من JarBot.). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.

هجوم غرب ليبيا 2019
جزء من الحرب الأهلية الليبية (2014–الآن) واشتباكات غرب ليبيا 2016–2019

خريطة تظهر هجوم الجيش الوطني الليبي داخل غرب ليبيا      سيطرة الجيش الوطني الليبي     سيطرة حكومة الوفاق الوطني     محايد / غير متحالف
التاريخ4 أبريل 2019 – الحاضر
(5 سنوات، و2 أسابيع، و1 يوم)
الموقعغرب ليبيا
الوضعمستمر
المتحاربون
ليبيا مجلس النواب الليبي الجماهيرية العربية الليبية الشعبية الاشتراكية العظمى الجبهة الشعبية لتحرير ليبيا (مزعوم)[3]
بدعم من:
 السعودية[4]
 مصر[5][6][7]
 روسيا[4]
 الإمارات العربية المتحدة[5][8]
 فرنسا[9][8][10]		ليبيا حكومة الوفاق الوطني ميليشيات مصراتة[14]
ميليشيات الزاوية[11]
درع ليبيا (مزعوم)[3]
بدعم من:
 تركيا[15][16]
 قطر(وفقا للجيش الوطني الليبي)[17]
 إيطاليا (وفقا للسكان المحليين)[18]
القادة والزعماء
المشير خليفة حفتر
(القائد الأعلى للجيش الوطني الليبي)
اللواء عبد الرازق الناظوري[19]
(رئيس الأركان)
اللواء عبد السلام الحاسي
(قائد كبير)
اللواء أحمد المسماري
(قائد كبير)		رئيس الوزراء فايز السراج
(رئيس حكومة الوحدة)
اللواء أسامة الجويلي
(قائد غرفة العمليات المشتركة)
اللواء عبد الباسط مروان[20]
(قائد منطقة طرابلس العسكرية)
العقيد محمد قنونو [12]
(الناطق الرسمي باسم الجيش الليبي)
محمد الشريف
(رئيس أركان الجيش الليبي)
القوة
3,000[21]3,000[21]
الإصابات والخسائر
251 قتيلا[22]
فقدان طائرة MiG-21MF واحدة[23][24]		691 قتيلا[25]
فقدان طائرتي ميراج F1 وطائرتي 2 L-39 (وفقا للجيش الوطني الليبي؛ تأكيد فقدان طائرة ميراج F1ED)[26][27]
مقتل 1،048 شخصا بشكل عام (938 مقاتلا و106 مدنيين)[28]
5،558 جريح بشكل عام (5،269 مقاتلا و289 مدنيا)[28]
75،000 مشرد[29]

هجوم غرب ليبيا 2019 أو معركة طرابلس 2019 أو طوفان الكرامة[أ] أو معركة وادي الدوم 2[ب] أو بركان الغضب[ج] هيَ حملة عسكرية يشنّها الجيش الوطني الليبي الذي يمثل حكومة طبرق للاستيلاء على المنطقة الغربية من ليبيا، وفي نهاية المطاف العاصمة طرابلس القابِعة تحتَ سيطرة حكومة الوفاق الوطني.[35] بدأت هذهِ المعركة في الرابع من نيسان/أبريل من عام 2019؛[36] حينمَا شنّ الجيش الوطني الليبي هجوما مفاجئًا في غرب ليبيا حيث تحرك في اتجاه طرابلس.[37] لم يواجه في بادئ الأمر سِوى مقاومة خفيفة[38] ما مكّنهُ منَ السيطرة على مدينة غريان في جنوب العاصمة.[39] في السياق ذاتهِ؛ أعلنَ عمدة البلدة أن الجيش الوطني يتحرك إلى مواقع جنوب طرابلس،[40] وأدلى الناطق باسم الجيش الوطني ببيان مفاده أن المشير خليفة حفتر قد أصدر أوامرَ بإنشاء غرفة عمليات تناط بها مهمة «تحرير المنطقة الغربية من الإرهابيين».[41][42]

نشرَ الجيش الوطني في وقتٍ لاحقٍ صورًا يزعم أنها تُبين أنه استولى على مدينة مزدة بصورة سلمية.[43] وذكر أحد السكان المحليين في رأس لانوف أنه شاهد دبابات تابعة للجيش الوطني وقوافل عسكرية متجهة أيضا إلى مدينة سرت التي يسيطر عليها حكومة الوفاق الوطني.[37] وقد قام الجيش الوطني منذ عهد قريب جدا بإعادة نشر القوات التي حاربت من قبل في جنوب البلاد إلى مواقع بالقرب من سرت.[44] في المُقابل؛ استجابت حكومة الوفاق الوطني التي يقعُ مقرها في طرابلس للهجوم بإصدار أوامر لتعبئة عامة فورية.[45]

جرائم الحرب والجرائم المرتكبة ضد الإنسانية أثناء الصراع مشمولة بولاية التحقيق الذي تجريه المحكمة الجنائية الدولية في ليبيا بموجب قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 1970.[46][47]

خلفية

طالع أيضًا: الحرب الأهلية الليبية (2011) والحرب الأهلية الليبية (2014–الآن)

بعدَ سقوط معمر القذافي عام 2011؛ دخلت الدولة الليبيّة في فوضى عارمة بسببِ عدم تفاهم واتفاق مُختلف الأطراف على الحكومة الانتقاليّة ثمّ ازدادَ الوضعُ تعقيدًا عقب بروز تجاذبات دوليّة وتدخلات إقليمية على الأراضي الليبيّة ساهمت بشكلٍ أو بآخر في ارتفاعِ وتيرة العُنف بشكلٍ ملحوظ. خلالَ هذهِ الفترة؛ برزت حكومة الوفاق الوطني التي تشكّلت في شباط/فبراير من عام 2016 بموجب اتفاقٍ عُقدَ بمدينة الصخيرات في المغرب تحتَ رعاية المملكة البريطانية والدول الأوروبية ثمّ ما لبث أن تحوّل إلى اتفاق دولي رعتهُ الأمم المتحدة عن طريق ممثلها غسان سلامة وقبلتهُ معظم الأطراف بما في ذلكَ الولايات المتحدة لتحظى حكومة الوفاق بعدَ ذلك باعترافٍ دولي.[48]

في المُقابل؛ كانَ المشير خليفة حفتر قد ظهرَ في المشهد في 21 أيار/مايو من عام 2014 عبر الجيش الوطني الليبي الذي رفعَ شعار «مكافحة الإرهاب» ثمّ سرعان ما صَنّف عددًا من الجماعات المُنخرطة في الحرب كإرهابيّة على غِرار فجر ليبيا إلى جانبِ أنصار الشريعة. تسبّب تواتر وتسارع الأحداث في اندلاع حربٍ بين الطرفين كانت تتدخلُ فيها أطراف أخرى ثمّ تختفي وتركّز الصراع في البداية بينَ قوات فجر ليبيا والكتائب التابعة لحفتر في معاركَ كر وفر بين الطرفين ثمّ تطوّر الأمرُ فيما بعد حينمَا ساندت حكومة السراج كتائب مصراتة وكتائب تيار الإسلام السياسي فيما انضمّت قوات حفتر لبقايا الجيش الليبي بالإضافة إلى لواء الزنتان وشرعت في السيطرة على مناطق كبيرة منَ التراب الليبي.[49]

في خطوات لاحتواء الوضع والخروج بحلٍ «للأزمة الليبيّة»؛ دعت الأمم المتحدة لجولات مفاوضات في تونس من أجلِ تعديل الاتفاق الموقع في الصخيرات ومن ثمّ عقد مؤتمر وطني يجمع الفرقاء السياسيين الذين لم يشاركوا في الحوارات السابقة وأخيرًا إجراء استفتاء لاعتماد الدستور وانتخابات برلمانية ورئاسية لكنّ الجيش الوطني الليبي وقُبيل أيّام قليلة من عقد المؤتمر؛ أعلنَ عمّا سمّاها «معركة تحرير طرابلس» منَ «الميليشيات الإرهابيّة» ما أثارَ تخوّف المجتمع الدولي فيما توعدت حكومة الوفاق «باستخدام القوة إذا تطلب الأمر والتصدي لكل ما يهدد حياة المدنيين والمرافق الحيوية».[50]

الدعم الخارِجي

تحظى قواتُ حفتر بدعمٍ مباشر من فرنسا، مصر، السعودية والإمارات فيما تحظى حكومة الوفاق الوطني بدعمٍ مباشر من إيطاليا، تركيا وقطر[51] بينمَا يظلّ الموقف الروسي غامضًا حيثُ انحازت موسكو في مرّات عدة لقوات الجيش الوطني الليبي التي يقودها حفتر وكان آخرها إجهاضَ بيانٍ كان سيُصدر من مجلس الأمن[52] لإدانة ما يجري في طرابلس لكنّ المسؤولون في روسيا يُحاولون في كلّ مرة إنكار هذا الدعم السياسي[53] ونفس الأمر بالنسبة للولايات المتحدة التي كانت قد أعلنت عن دعمِ موقف الأمم المتحدة التي ترى في حكومة الوفاق الممثل الرسمي للشعب الليبي لكنّ ترامب وفي ذروة الحرب على مشارف طرابلس هاتفَ المُشير حفتر وأكّدَ مساندتهُ له في ما سمّاها «الحرب ضدّ الإرهاب».[54][55]

على الأرض تختلفُ التقارير بل تتضاربُ أحيانًا لكنّ الشيء المؤكد أنّ طائرات بدون طيار «مجهولة» قد قصفت مواقعَ لقوات الوفاق داخلَ طرابلس وذلك باعترافِ المسماري نفسه الذي قالَ إنّ «طائرات صديقة قصفت أهدافا معادية في العاصمة طرابلس» دونَ أن يكشفَ عن هويتها أو أيّ معلومات إضافية.[56] من ناحيّة أخرى وفي 16 نيسان/أبريل تمكّن الجيش التونسي من ضبطِ 11 شخصًا قدِموا من ليبيا بجوازات سفر دبلوماسية ومدججين بأسلحة وذخائر كانوا يحاولونَ دخول تونس عبر البحر على متن زورقين؛[57] ثمّ أمسكَ الجيشُ فيما بعد بمجموعة ثانيّة مكوّنة من 13 فرنسيا كانوا يتنقلون أيضًا تحت غطاء دبلوماسي على متنِ ست سيارات رباعية الدفع عبر الحدود البرية التونسية الليبية.[58] مُباشرةً بعد انتشار الخبر؛ قالت السفارة الفرنسية في تونس إن الأفراد الفرنسيين الذين جرى اعتقالهم هم عناصر فريق أمني كان مكلفًا بتأمين السفارة الفرنسية في ليبيا.[59]

الخط الزمني

نيسان/أبريل – حزيران/يونيو

في الرابع من نيسان/أبريل من عام 2019 أمر خليفة حفتر الجيش الوطني الليبي بالتحرك نحو طرابلس لتحريرها ممن يصفهم «بالميليشيات الإرهابيّة».[60] ساعاتٌ بعد ذلك حتى كانت القوات التابعة لحفتر قد سيطرت على مدينة غريان ثمّ تمركزت على بُعد 30 كيلومترًا من العاصمة وحاولت اقتحامها في وقتٍ لاحق لكنّ قوات حكومة الوفاق صدّت الهجوم بعدَ سيطرة الجيش الوطني الليبي على حاجز عسكري يقعُ على بعد 27 كيلومترا من البوابة الغربية لطرابلس؛[61] ثمّ سرعان ما انسحبَ منه بعد وصول تعزيزات من قوات تابعة لحكومة الوفاق. وحسبَ فيديو تناقلتهُ وسائل الإعلام؛ فقد تمكّنت هذه الأخيرة من أسرِ أزيد من 20 مقاتلًا من الجيش الوطني الليبي[د] إلى جانبِ اغتنام عددٍ غير معروف من السيارات والمُعدّات الحربيّة.[63]

تجدّدت الاشتباكات مُجددًا في مساء يوم الجمعة الموافق للخامس من أبريل/نيسان وسطَ أنباء أشارت إلى سيطرة الجيش الوطني الليبي على مطار طرابلس لكنّ وزيرَ الداخليّة في حكومة الوفاق أكّد على استعادة السيطرة على المطار بعدَ تسلل بعض عناصر قوات حفتر له مشددًا في الوقتِ ذاته على «استمرار المعركة حتى الوصول إلى مصدر هذه القوات التي شكلت خطرا على حياة الليبيين على حدّ وصفه.[64]» في الوقتِ ذاته؛ حلّقَ الطيران الحربي التابع لحكومة الوفاق بكثافة فوق منطقتي وادي الربيع وسوق الخميس القريبتين من طرابلس كما قصفَ مواقع لقوات حفتر في منطقة الهيرة.[65]

اندلعت اشتباكات أخرى صبيحةَ يوم السبت الموافق للسادس من نيسان/أبريل حيثُ شنّت قوات حفتر هجمة على القوات المواليّة لحكومة السراج ونجحت في السيطرة على مطار طرابلس من جديد حسبَ ما صرّح بهِ ناطقٌ باسمِ ما يُعرف بالجيش الوطني الليبي.[66] في المُقابل شنّ الطيران الحربي للمجلس الرئاسي غارة جويّة على مناطق كانَ قد تمركزَ فيها الجيش الوطني وأجبرهُ على التراجع للوراء وبعدَ انتصاف النّهار تدخلت قوة حماية طرابلس على الخط ثمّ اشتبكت معَ قوات حفتر ونجحت في استرجاع السيطرة الكاملة على المطار.[67]

تعقّدت الأمور فيما بعد حينما أعلنَ القيادي والمُتحدث باسمِ ما يُعرف بالجيش الوطني الليبي أحمد المسماري استمرار عمليّة «تحرير طرابلس» كما توعّد بقصف قواعد أيّ طائرة تشنّ هجومًا عليهم[68] فيما ردّت حكومة الوفاق على لِسان السراج الذي قالَ «إنّ حفتر يرسل أبناء ليبيا إلى مصير مجهول وهو يقوض جهود حل الأزمة ويدفع إلى مزيد من سفك الدماء» متوعدًا في الوقتِ ذاته بصدّ أي هجومٍ والرد عليه.[69] في ظلّ استمرار محاولات قوات الجيش الوطني الليبي دخول طرابلس؛ أعلنَ المتحدث باسمِ الجيش الليبي التابع لحكومة الوفاق صبيحة يومِ الأحد الموافق للسابع من نيسان/أبريل انطلاقَ عمليّة أسماهَا «بركان الغضب» وذلكَ لتطهير المدن الليبية على حدّ تعبيره.[70]

تركّز الصراع منذُ بداية الهجوم في مطار طرابلس وتخومهِ حيثُ يُسيطر طرفٌ ما تارة ثمّ سرعان ما يفقدُ السيطرة لصالحِ الطرف الآخر. في صبيحة يوم الإثنين الموافق للثامن من نيسان/أبريل؛ أعلنت القوات المواليّة لحكومة الوفاق سيطرتها الكاملة على المطار[71] كما قامَت قناة الجزيرة مباشر ببثٍ يُظهر سيطرة تلكَ القوات عليهِ إلّا أن المتحدث باسمِ قوات حفتر قد نفى ذلك مؤكدًا على أنّ الجيش الوطني الليبي قد استرجعهُ قبلَ وقتٍ قريب.[72] تطوّرت الأمور بشكلٍ ملحوظ حينما قامت طائرة حربيّة تابعة لحفتر بقصفِ مطار معيتيقة وهوَ المطار الوحيد الذي يعمل في العاصمة الليبية مما تسبّب في إغلاقهِ خشية من تطوّر الأحداث فيما بعد.[73]

بعدَ هدوء نسبي دام لثلاثة أيام؛ ارتفعت وثيرة الاشتباكات مُجددًا في نهاية الأسبوع وفي صبيحة يوم الأحد الموافق لـ 14 نيسان/أبريل ذكرَ الجيش الليبي التابع لحكومة الوفاق أنّه نجحَ في إسقاط مُقاتلة حربيّة لقوات حفتر كانت تُحلّق فوقَ حدود العاصِمة طرابلس فيما لم يُعرَف نوعها أو مصير الربان.[74] بحلول المساء؛ نقلت وسائل إعلام أخرى خبرَ استسلام كتيبة بكاملها لقوات بركان الغضب ويتعلّقُ الأمر بالكتيبة 166 التابعة لقوات المنطقة العسكرية الوسطى في الجيش الليبي وتضم حوالي 25 فردًا و10 آليات عسكرية.[75] من ناحية أخرى؛ استقبل الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي المشير خليفة حفتر في قصر الاتحادية بالقاهرة وذلكَ لغرضِ «بحث مستجدات الأوضاع في ليبيا».[76] في ليلة يوم الأربعاء الموافق لـ 17 نيسان/أبريل؛ تناقلت مصادر أمنية ليبية خبرًا يُفيد بطلب حفتر من قواته عبر أجهزة لاسلكة دخول العاصمة الليبية طرابلس «بأي ثمن».[77] ساعات قليلةٌ بعدَ ذلك حتى سقطت أكثر من 6 صواريخ غراد في أحياء متفرقة منَ العاصِمة مما تسبّب في مقتل خمس مدنيين وأكثر من عشرين جريحًا.[78]

في صبيحة يوم الخميس الموافق لـ 18 نيسان/أبريل؛ أعلنت قوة حماية الجنوب التابعة لحكومة الوفاق الوطني أنها سيطرت على قاعدة تمنهنت الجوية شمال مدينة سبها في جنوب ليبيا والتي كانت تتمركز فيها قوات موالية لخليفة حفتر.[79] وفي وقتٍ لاحق من ذلك اليوم انتشرت أنباءٌ تُفيد بقصفِ طائرات بدون طيار فرنسية تجمعات لمقاتلين تابعين لحكومة الوفاق في محيط طرابلس وبالتحديدِ في مدينة تاجوراء التي تبعد حوالي 11 كيلومترًا شرقي العاصمة إلى جانبِ قصف مماثل استهدفَ كتائب مسلّحة في محيط وادي الربيع.[80] مُباشرةً بعد ذلك؛ أعلنَت فرنسا عن دعمها للحكومة الليبية المعترف بها دوليًا في طرابلس وذلكَ بعد أن كانت حكومة الوفاق قد اتهمتها بدعم حفتر ومُهددةً بقطع التعاون الأمني مع باريس.[81][82]

في تطوّرٍ لافت للموقف الأمريكي[ه] مِن الحرب الدائرة في ليبيا؛ هاتفَ دونالد ترامب المُشير حليفة حفتر يوم الإثنين الموافق لـ 15 نيسان/أبريل وبحثَ الإثنانِ «جهود مكافحة الإرهاب» كما تحدثا عن «رؤية مشتركة لانتقال ليبيا إلى نظام سياسي مستقر وديمقراطي».[84] وحسبَ ما أفادَ بهِ البيت الأبيض فإنّ ترامب قد اعترف بدور المشير حفتر المهم في «مكافحة الإرهاب وضمان أمن موارد ليبيا النفطية».[85] جديرٌ بالذكر هنا أنّ وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو كان قد قالَ أنّ بلاده تشعر بـ «قلق عميق» من جرّاء المعارك الدائرة قرب العاصمة الليبية كما طالبَ قوات المشير خليفة بأن «توقف فورًا» هجومها على طرابلس.[86]

معَ نهاية الأسبوع الثالث منذ أن أعلنَ حفتر زحفهُ صوبَ طرابلس؛ احتدمَت المعارك على أبواب العاصمة الليبية وفي تخوم مطار طرابلس الدولي الذي تحوّل ساحة للصراع بين الطرفان وسطَ أنباء عن تراجعٍ ما يُعرف بالجيش الوطني الليبي مُقابل تقدم قوات الوفاق التي تُحاول دخول مدينة غريان والسيطرة عليها من جديد وهي ذات المدينة التي كانت قوات حفتر قد سيطرت عليها عندَ بداية الهُجوم.[87] في السياق ذاته؛ أعلنَ المُتحدث باسمِ حكومة الوفاق الوطني «مرحلة الهجوم» بعدَ صدّ القوات التابِعة لحفتر[88] فيما قالَ المسماري وهو المُتحدث باسم الجيش الوطني الليبي إنّ المعركة ما زالت في بدايتها.[89]

معَ نهاية نيسان/أبريل أعلنَ الرئيس التُركي رجب طيب أردوغان عن دعم بلاده لحكومة الوفاق الوطني في طرابلس بمَا في ذلك الدعم العسكري وكانت الحكومة الليبيّة قد أعلنت عن تفعيلِ اتفاقيات قديمة مع أنقرة حول التعاون العسكري بينهما.[90] خلّفَ هذا التصريح ردود فعل كثيرة؛ ونقلَ موقع اليوم السابع عن المتحدث باسمِ ما يُعرف بالجيش الليبي قولهُ «إنّ تركيا دولة راعية للإرهاب وتدعم الإرهابيين في ليبيا[91]» فيمَا قالَ الناطق باسم المجلس الرئاسي التابع لحكومة الوفاق «إنّ دولة عربية تدعمُ حفتر ... الحكومة ترفض أي وقف لإطلاق النار قبل انسحاب قوات المجرم حفتر من طرابلس إلى الأماكن التي جاءت منها.[92]»

في تطورٍ جديد للأحداث في ليبيا؛ تدخل تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) على الخط وذلكَ بعدما شنّ في صبيحة يوم السبت الموافق للخامس من أيّار/مايو هجومًا على مركز لقوات ما يُعرف بالجيش الوطني الليبي في مدينة سبها بجنوب ليبيا فقتلَ وجرح 16 شخصًا كما قطعَ رأسَ أحد الجنود فيما أعدمَ آخرون بالرصاص.[93][94][95]

6 يوليو

أفيد بأن الجبهة الشعبية لتحرير ليبيا قد انضمت إلى الجيش الوطني الليبي في هجومه.[3]

تموز/يوليو – أيلول/سبتمبر

تشرين الأول/أكتوبر – كانون الأول/ديسمبر

كانون الثاني/يناير – آذار/مارس

المقالة الرئيسة: قصف الكلية العسكرية في طرابلس

استمرّت الاشتباكات بين الجيش الوطني الليبي بقيادة حفتر والجيش الليبي بقيادة السراج على تخوم العاصمة طرابلس مع دخول العام الجديد؛ وبحلول الرابع من كانون الثاني/يناير 2020 شنّت طائرات تتبعُ قوات حفتر غارة جويّة على الكليّة العسكرية في العاصِمة ما تسبّب في مقتل حوالي 30 طالبًا وجُرحِ عشرات آخرين.[96] أثار الهجوم بعض الجدل؛ ففي حين اتهمَ مسؤولون في حكومة الوفاق دولة الإمارات العربية المتحدة بالوقوفِ وراء الهجوم في إطارِ مساعدتها للمُشير حفتر في حربه على طرابلس؛ أدانت دول أخرى على رأسها تركيا الهجوم مُحمّلة المجتمع الدولي مسؤولية ما يحصل.[97]

في اليومِ الموالي لقصف الكليّة العسكريّة؛ أعلنَ الرئيسُ التركي رجب طيب أردوغان أن جنودًا أتراكًا قد بدأوا بالفعلِ في التوجه إلى ليبيا بشكل تدريجي وذلك بعدما أقرّ البرلمان التركي في الثاني من كانون الثاني/يناير من نفسِ العام مشروع قرار إرسال قوات تركية إلى ليبيا دعمًا لحكومة الوفاق الوطني،[98] كما أشار الرئيسُ التركي إلى أنَّ «هدف بلاده ليس القتال بل دعم الحكومة الشرعية وتجنب مأساة إنسانية.[99]»

أعلنَ الجيش الوطني الليبي في السادس من كانون الثاني/يناير سيطرتهُ الكاملة على مدينة سرت الساحلية الاستراتيجية مسقط رأس العقيد معمر القذافي؛ كما أعلنَ المكتب الإعلامي للجيش الوطني سيطرة هذا الأخيرِ على مواقع محيطة بسرت منها قاعدة القرضابية الجوية.[100] على الجهة المُقابلة؛ أعلنت قوة حماية وتأمين سرت – وهي قوةٌ تتبعُ حكومة الوفاق – عن دخولها في اشتباكات مسلّحة مع « ميليشيات إرهابية تابعة لحفتر تضمُّ مرتزقة من الجنجويد والمعارضة التشادية.[101]»

الخسائر

ردود الفعل

  • الأمم المتحدة الأمم المتحدة: أثناء زيارة قام بها الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس إلى طرابلس متزامنة مع بدء العمليات العسكرية جنوب المدينة، حيث عبر عن قلقه من التحركات العسكرية، مشيرًا إلى أنه ما من حلٍ عسكري، داعيًا الجميع إلى التهدئة وضبط النفس.[102][103]
  • الولايات المتحدة المملكة المتحدة فرنسا إيطاليا الإمارات العربية المتحدة الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وإيطاليا والإمارات العربية المتحدة: عبرت في بيانٍ خماسي مشترك عن قلقهم العميق إزاء القتال بالقرب من مدينة غريان، كما رفضت استخدام الحل العسكري كوسيلة لانهاء النزاع في ليبيا ملوحين بمحاسبة كل من يؤجج للحرب الأهلية في ليبيا، مطالبين الجميع بالتعاون مع المبعوث الأممي "غسان سلامة" ومساعيه لإقامة حوار وطني شامل لجميع الأطراف الليبية.[104][105]
  • قطر قطر: عبرت وزارة الخارجية القطرية عن قلقها من التصعيد العسكري والذي اعتبرته ينذر بتقويض مسار الحلّ السياسي الذي ترعاه الأمم المتحدة؛ ودعت جميع أطراف الصراع في ليبيا أن يقدموا الحوار الوطني على الخيارات العسكرية وما وصفته بمصلحة الوطن الليبي الأكبر على المصالح الفرعية الضيقة.[106][107]
  • مصر مصر: أصدرت الخارجية المصرية بيانًا عبرت فيه عن قلقها وطالبت بالتهدئة، وأكدت الخارجية المصرية في بيانها على موقف مصر الثابت والقائم على دعم جهود الأمم المتحدة، والتمسُّك بالحل السياسي كخيار وحيد للحفاظ على ليبيا، وضرورة مواصلة مكافحة الإرهاب، واجتثاثه من كافة الأراضي الليبية.[108]
  • تركيا تركيا: قال المتحدث باسم الخارجية التركية: "إننا نتابع بدقة التصعيد العسكري الأخير للأوضاع في غرب ليبيا. ونعتقد أن الانقسام الحالي في البلاد لا يمكن تجاوزه إلا من خلال حوار ليبي داخلي".[109][110]
  • الأردن الأردن: طالب وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي عبر تغريدة له على تويتر بوقف التصعيد؛ ودعى إلى التهدئة وضبط النفس، مركدًا على أهمية اعتماد الحل السياسي وإسناد جهود الأمم المتحدة سبيلا لتجاوز الأزمة وضمان أمن ليبيا واستقرارها والحفاظ على وحدة أراضيها وتخليصها من الإرهاب.[111][112]
  • تونس تونس (مدينة): أعلن الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي تمديد حالة الطوارئ في تونس لمدة شهر إضافي بعد اجتماع مجلس الأمن القومي بسبب خطورة ما تداعت إليه الأوضاع في ليبيا؛ فيما عبرت الخارجية التونسية عن قلقها العميق لما آلت إليه الأحداث في ليبيا، وقالت أنها تتابع بانشغال بالغ التطورات الخطيرة للأوضاع في ليبيا.[113][114]

في 7 أبريل، سحبت الولايات المتحدة كتيبة من قوات قيادة الولايات المتحدة في أفريقيا من ليبيا.[115][116] قامت الهند بإجلاء 15 من قوة الشرطة الاحتياطية المركزية إلى تونس (مدينة).[116][117] وفي غضون ذلك، استخدمت روسيا حق النقض ضد قرار لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة كان سيدعو الجيش الوطني الليبي إلى إنهاء تقدمه إلى طرابلس، وذكر أنه ينبغي لأي قرار من هذا القبيل أن ينطبق على جميع الأطراف لا على الجيش الوطني فحسب.[118][119]

في 9 أبريل، أرجأت الأمم المتحدة عقد مؤتمر للسلام القادم في غدامس، كان سيحاول وضع خريطة طريق للانتخابات الجديدة، بسبب القتال.[120] وكان من المقرر عقد المؤتمر في الفترة من 14 إلى 16 أبريل.[121] وأعربت مصر عن دعمها للجيش الوطني الليبي وعزمه على تفكيك جميع الميليشيات المتبقية، كما حذرت من التدخل الأجنبي في النزاع.

ملاحظات

  1. ^ اعتُمدت هذهِ التسميّة من قِبل الجيش الوطني الليبي بقيادة حفتر وذلك بدعوى تحرير العاصمة ممن يَصفهم «بالميليشيات الإرهابيّة»[30]
  2. ^ اعتُمدت هذه التسميّة من قِبل قوة حماية طرابلس في إشارة لمعركة وادي الدوم والتي وقعت عام 1987 وأُسر خلالها خليفة حفتر على يدِ قوات تشاديّة.[31][32]
  3. ^ اعتُمدت هذه التسميّة من قِبل القوات المسلحة الليبية التابعة للمجلس الرئاسي لحكومة الوفاق بقيادة السراج، يوم 7 أبريل 2019.[33][34]
  4. ^ اختلفت الأعداد الحقيقيّة لعددِ الأسرى بالضبط ففي حين أشارت مصادر إلى أنّ عددهم قد بلغَ العشرون ذكرت وكالة رويترز نقلًا عن مسؤول عسكري قولهُ إنّ عدد الأسرى من قوات حفتر قد بلغَ 145 مُقاتلًا.[62]
  5. ^ تُصرّ الولايات المتحدة على دعمها للموقف الأممي الذي يتمثل بالأساس في الوصول لحل سياسي للأزمة في ليبيا إلّا أنّ واشنطن نفسها إلى جانب موسكو قد عارضتا مُقترحًا من لندن في مجلس الأمن الدولي يدعو إلى وقفِ إطلاق النار في طرابلس.[83]

المراجع

  1. ^ "Libya Lurches Toward Battle for Capital as Sarraj Vows to Fight". بلومبيرغ نيوز. 6 أبريل 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-12-17.
  2. ^ "Haftar's forces claim air strike on Tripoli suburb as Libya crisis escalates". France 24 (بالإنجليزية). 7 Apr 2019. Archived from the original on 2019-12-18. Retrieved 2019-04-07.
  3. ^ أ ب ت "Tobruk MP claims terrorists from Turkey support Tripoli government against Haftar". Uprising Today (بالإنجليزية الأمريكية). 6 Jul 2019. Archived from the original on 2019-07-06. Retrieved 2019-07-06. هناك أيضا تقارير تفيد بأن الجبهة الشعبية لتحرير ليبيا، وهي منظمة مقاومة مؤيدة للجماهيرية بقيادة سيف الإسلام القذافي، ابن القائد الأخ معمر القذافي الذي أطيح به وقتله في عام 2011، تدعم القوات التي يوجد مقرها بطبرق.
  4. ^ أ ب Malsin، Jared؛ Said، Summer (12 أبريل 2019). "Saudi Arabia Promised Support to Libyan Warlord in Push to Seize Tripoli". مؤرشف من الأصل في 2019-07-09. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-15 – عبر www.wsj.com.
  5. ^ أ ب "Haftar attacking Tripoli with Egyptian, UAE and Saudi arms, Libya General claims". Middle East Monitor. 6 أبريل 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-05-17. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-15.
  6. ^ Wintour, Patrick (14 Apr 2019). "Libya crisis: Egypt's Sisi backs Haftar assault on Tripoli". theguardian.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-12-17. Retrieved 2019-04-14.
  7. ^ "Egypt's Sisi meets Libyan commander Haftar in Cairo: presidency..." Reuters (بالإنجليزية). 14 Apr 2019. Archived from the original on 2019-07-30. Retrieved 2019-04-14.
  8. ^ أ ب Elumami، Ahmed (15 أبريل 2019). "U.N. Libya envoy says Haftar made coup attempt with advance on Tripoli". مؤرشف من الأصل في 2019-04-30. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-15 – عبر Reuters.
  9. ^ Bar'el، Zvi (13 أبريل 2019). "Analysis From Bouteflika to Bashir, Powers Shift. But the Second Arab Spring Is Far From Breaking Out". مؤرشف من الأصل في 2019-07-09. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-15 – عبر Haaretz.
  10. ^ France’s double game in Libya – POLITICO نسخة محفوظة 3 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  11. ^ أ ب "Haftar forces capture old Tripoli airport after clashes near Libyan capital". Middle East Eye and agencies. 5 أبريل 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-06-30.
  12. ^ أ ب "Libya's western Air Force strikes Haftar's forces positioned in Mizda, Sooq al-Khamis". Libyan Express (بالإنجليزية البريطانية). 6 Apr 2019. Archived from the original on 2019-04-19. Retrieved 2019-04-06.
  13. ^ "Fighting flares on outskirts of Tripoli". بي بي سي. 6 أبريل 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-04-09.
  14. ^ "Battle rages for Libya's capital, airport bombed". 9 أبريل 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-05-06 – عبر www.reuters.com.
  15. ^ "NewsNow: Loading story..." c.newsnow.co.uk. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-15.
  16. ^ "Bloomberg Libya Government Gets Arms Shipment as Tripoli Offensive Stalls". bloomberg.com. مؤرشف من الأصل في 2019-05-25. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-19.
  17. ^ "Haftar must win over militias to take Tripoli: analysts". مؤرشف من الأصل في 2019-04-15. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-15.
  18. ^ MILITARY SITUATION IN LIBYA ON APRIL 27, 2019 (MAP UPDATE) نسخة محفوظة 27 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
  19. ^ Libya's PC denies negotiations with Haftar's forces, demands UN fact-finding mission. Libya Observer. Published 21 April 2019. نسخة محفوظة 21 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
  20. ^ Violent Standoff in Tripoli; Civilians Displaced, Suffering. Voice of America, 2 May 2019. نسخة محفوظة 18 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  21. ^ أ ب In Libya's anti-Haftar bastion, a resolve to fight hardens نسخة محفوظة 23 يونيو 2019 على موقع واي باك مشين.
  22. ^ 100+ killed (4–14 April),[1][2] 15 killed (20 April),[3] 30+ killed (23 April),[4] 5 killed (24 April),[5] 15 killed (29 April),[6][7] 13 killed (30 April),[8] 15 killed (17 May),[9] 1 killed (23 May),[10] 16 killed (19 June),[11][12] 1 killed (20 June),[13] 40 killed (26 June),[14] total of 251 reported killed نسخة محفوظة 15 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
  23. ^ "Haftar forces' fighter jet downed near Libya capital, says unity government". english.alarabiya.net. مؤرشف من الأصل في 2019-04-15. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-15.
  24. ^ "Libyan commander Haftar meets Egypt's Sisi as fighting erupts near Tripoli". France 24. 15 أبريل 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-07-09. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-15.
  25. ^ With a total of 1,048 people reported killed, of which 106 were confirmed as civilians,[15] and 251 as LNA (see LNA casualties column), a total of 691 GNA dead can be estimated. نسخة محفوظة 10 يوليو 2019 على موقع واي باك مشين.
  26. ^ "Libyan National Army shoots down gov't plane near Misrata – spokesman". RT International. مؤرشف من الأصل في 2019-05-03. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-15.
  27. ^ "LNA Spox: Wreckage of Mirage F1 plane which attempted to target Jufra base has been located". Alwasat. مؤرشف من الأصل في 2019-04-25. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-24.
  28. ^ أ ب WHO: More than 1,000 killed in battle for Libya's Tripoli نسخة محفوظة 10 يوليو 2019 على موقع واي باك مشين.
  29. ^ World Health Organization in Libya op Twitter: "بلغ عدد ضحايا الهجوم الذي وقع هذا الأسبوع على مركز للمهاجرين في #تاجورا 53 قتيلاً و 130 جريحًا ، مما يجعل إجمالي عدد ضحايا الصر... نسخة محفوظة 16 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  30. ^ "حول العالم في 24 ساعة.. حفتر يبدأ معركة "تحرير طرابلس"". مصراوي.كوم. مؤرشف من الأصل في 2019-10-15. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-06.
  31. ^ "لوقف تقدم قوات الكرامة.. قوة حماية طرابلس تُطلق عملية «وادي الدوم»". www.eanlibya.com. مؤرشف من الأصل في 2019-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-06.
  32. ^ "Libyan National Army Reaches Tripoli's Outskirt (Map)". South Front. 6 أبريل 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-04-06.
  33. ^ "بيان هام لقوات الجيش التابعة للمجلس الرئاسي لحكومة الوفاق.. انطلاق "بركان الغضب"". RT Arabic. مؤرشف من الأصل في 2019-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-08.
  34. ^ "حكومة الوفاق تشن هجوما مضادا على الجيش الوطني الليبي". CNN Arabic. 7 أبريل 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-08.
  35. ^ "Libya general tells forces to take capital". بي بي سي (بالإنجليزية البريطانية). 5 Apr 2019. Archived from the original on 2019-04-10. Retrieved 2019-04-05.
  36. ^ "Khalifa Haftar, Libya's strongest warlord, makes a push for Tripoli". The Economist. 5 أبريل 2019. ISSN:0013-0613. مؤرشف من الأصل في 2019-05-02. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-05.
  37. ^ أ ب "Eastern Libya forces move west, skirmish south of Tripoli". Reuters (بالإنجليزية). 3 Apr 2019. Archived from the original on 2019-04-09. Retrieved 2019-04-04.
  38. ^ "'Brief skirmish' near Libya's Tripoli as Haftar's LNA heads west". www.aljazeera.com. مؤرشف من الأصل في 2019-05-06. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-04.
  39. ^ عربية-الآن، سكاي نيوز (4 أبريل 2019). "قوات الجيش الوطني الليبي تصل إلى مدينة غريان جنوب العاصمة طرابلس". @SkyNewsArabia_B. مؤرشف من الأصل في 2019-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-04.
  40. ^ عاجل، العربية (4 أبريل 2019). "عمدة بلدية غريان: قوات الجيش الليبي تتقدم إلى مواقع في جنوب طرابلس #العربية_عاجل https://www.alarabiya.net". @AlArabiya_Brk. مؤرشف من الأصل في 2019-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-04. {{استشهاد ويب}}: روابط خارجية في |عنوان= (مساعدة)
  41. ^ عاجل، العين الإخبارية- (3 أبريل 2019). "عاجل | المتحدث باسم الجيش الليبي: المشير حفتر يشكل غرفة عمليات لتحرير المنطقة الغربية من الإرهابيين. #ليبيا". @AlainBRK. مؤرشف من الأصل في 2019-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-04.
  42. ^ "Pro-Haftar troops prepare for offensive in western Libya". Middle East Eye (بالإنجليزية). Retrieved 2019-04-04.
  43. ^ Times, The Libya (3 Apr 2019). "Photos said to show locals in Mizdah welcoming LNA forces as they entered the city without clashes. #Libyapic.twitter.com/calgedcsdO". @thelibyatimes (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-01-02. Retrieved 2019-04-04.
  44. ^ "Hoping for peace, preparing for war: Libya on brink of Tripoli showdown". Middle East Eye (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-04-08. Retrieved 2019-04-04.
  45. ^ الأوسط، صحيفة الشرق (3 أبريل 2019). "عاجل من #ليبيا | حكومة الوفاق تعلن النفير العام لكل قواتها العسكرية http://aawsat.com pic.twitter.com/QKW2DbX31f". @aawsat_News. مؤرشف من الأصل في 2019-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-04. {{استشهاد ويب}}: line feed character في |عنوان= في مكان 68 (مساعدة) وروابط خارجية في |عنوان= (مساعدة)
  46. ^ "Libya: Threat of Tripoli Fighting Raises Atrocity Concerns – Hiftar's Forces, Rival Militias Have History of Abuses". هيومن رايتس ووتش. 6 أبريل 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-04-09. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-09.
  47. ^ Bensouda، Fatou (16 أبريل 2019). "Statement of ICC Prosecutor, Fatou Bensouda, in relation to the escalation of violence in and around Tripoli, Libya". المحكمة الجنائية الدولية. مؤرشف من الأصل في 18 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 19 أبريل 2019.
  48. ^ "القصة الكاملة لكل ما يجري في ليبيا ومكر المجتمع الدولي". تبيان. مؤرشف من الأصل في 2019-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-06.
  49. ^ "تعرفوا على أهم الميليشيات المسلحة المتقاتلة في العاصمة الليبية طرابلس". CNN Arabic. 25 يناير 2017. مؤرشف من الأصل في 2019-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-06.
  50. ^ "حقائق ومعلومات عن ليبيا". 6 مارس 2017. مؤرشف من الأصل في 2019-04-07. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-06 – عبر www.bbc.com.
  51. ^ "من يدعم خليفة حفتر قائد قوات شرق ليبيا؟". 10 أبريل 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-04-25. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-25 – عبر www.bbc.com.
  52. ^ "الصراع الليبي..هل تدعم روسيا الجنرال خليفة حفتر خلف الكواليس؟ - DW - 13.04.2019". DW.COM. مؤرشف من الأصل في 2019-04-25. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-25.
  53. ^ "روسيا تراهن على حفتر في الكواليس حفاظا على مصالحها في ليبيا". فرانس 24 / France 24. 9 أبريل 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-04-25. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-25.
  54. ^ "ذا أتلانتيك: أمير الحرب حفتر يصعد في ليبيا بضوء أخضر من ترامب - إبراهم درويش". 25 أبريل 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-06-14. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-25.
  55. ^ "صحيفة أمريكية تكشف تفاصيل وسيناريو دعم وتأييد "ترامب" لهجوم "الجيش الوطني" على طرابلس واسقاط "الوفاق" - اخبار ليبيا الان". 24 أبريل 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-04-25. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-25.
  56. ^ "تطور خطير بحرب ليبيا.. طائرات مجهولة تقصف طرابلس". أسرار الاسبوع. 21 أبريل 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-04-25. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-25.
  57. ^ "ضبط أسلحة ينقلها دبلوماسيون أوروبيون على الحدود التونسية الليبية". الشرق الأوسط. مؤرشف من الأصل في 2019-04-25. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-25.
  58. ^ "تونس تعلن ضبط مجموعة فرنسية مسلحة قادمة من ليبيا". www.aljazeera.net. مؤرشف من الأصل في 2019-04-25. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-25.
  59. ^ "تونس توقف عملاء مخابرات فرنسيين تسللوا إلى ليبيا من أجل دعم حفتر في هجومه على طرابلس". بوابة نون الإلكترونية - عالم ... بنقرة واحدة. 24 أبريل 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-25.
  60. ^ حفتر يوجه رسالة لوحداته العسكرية من غرفة عمليات "تحرير طرابلس".. هذا أبرز ما جاء فيها، سي إن إن. نسخة محفوظة 10 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
  61. ^ "ليبيا: تصعيد عسكري على مشارف العاصمة طرابلس واجتماع طارئ لمجلس الأمن". فرانس 24 / France 24. 5 أبريل 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-06.
  62. ^ "تخوم طرابلس: قصف واشتباكات وتضارب حول المطار". قناة الحرة. مؤرشف من الأصل في 2019-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-06.
  63. ^ "فيديو- أسر 20 جنديًا من قوات حفتر أثناء الهجوم على طرابلس". الشبكة العربية. 5 أبريل 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-06.
  64. ^ "حكومة الوفاق الوطني تصدر بيانا حول مطار طرابلس". RT Arabic. مؤرشف من الأصل في 2019-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-06.
  65. ^ "اشتباكات عنيفة جنوب العاصمة الليبية… وجلسة لمجلس الأمن لبحث النزاع". 5 أبريل 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-05-26. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-06.
  66. ^ "قوات حفتر"على تخوم طرابلس" والأمم المتحدة تحذر من خطر التصعيد العسكري في ليبيا". 4 أبريل 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-04-13. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-06 – عبر www.bbc.com.
  67. ^ "ليبيا: اشتباكات على تخوم طرابلس ومجلس الأمن يدعو حفتر لوقف الهجوم". فرانس 24 / France 24. 5 أبريل 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-06.
  68. ^ "هدوء يسبق عودة القتال جنوب طرابلس وحفتر يخطط لـ"حرب استنزاف"". alaraby. مؤرشف من الأصل في 2019-08-28. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-07.
  69. ^ "أول تعليق لرئيس حكومة الوفاق الليبية علي هجوم قوات حفتر علي طرابلس". تركيا الآن. 7 أبريل 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-07.
  70. ^ ""الوفاق الوطني" تطلق عملية عسكرية شاملة ضد قوات حفتر". عربــي 21. مؤرشف من الأصل في 2019-04-07. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-07.
  71. ^ "الوفاق تعلن السيطرة على مطار طرابلس.. والجيش الوطني: تم استرجاعه". CNN Arabic. 8 أبريل 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-08.
  72. ^ "المسماري: السيطرة على مطار طرابلس الدولي ومعسكر اليرموك ووادي الربيع". Alwasat News. مؤرشف من الأصل في 2019-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-08.
  73. ^ "معركة طرابلس تستعر وتعرض مطار معيتيقة بالعاصمة للقصف". 8 أبريل 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-04-09. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-08 – عبر ara.reuters.com.
  74. ^ "قوات الوفاق تعلن إسقاط مقاتلة تابعة لقوات خليفة حفتر". Nessma Tv. مؤرشف من -9622 الأصل في 2019-04-28. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-15. {{استشهاد ويب}}: تحقق من قيمة |مسار= (مساعدة)
  75. ^ "حكومة الوفاق الليبية تعلن استسلام كتيبة تابعة لقوات حفتر جنوبي طرابلس". RT Arabic. مؤرشف من الأصل في 2019-04-17. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-15.
  76. ^ "مصر: السيسي يستقبل المشير خليفة حفتر لبحث مستجدات الأوضاع في ليبيا". فرانس 24 / France 24. 14 أبريل 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-04-17. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-15.
  77. ^ "حفتر يطلب من قواته دخول طرابلس بأي ثمن". www.aljazeera.net. مؤرشف من الأصل في 2019-04-23. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-17.
  78. ^ "سقوط صواريخ غراد في أحياء متفرقة بطرابلس الليبية". أسرار الاسبوع. 17 أبريل 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-04-17. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-17.
  79. ^ "قوات حكومة الوفاق تسيطر على قاعدة عسكرية جنوب ليبيا". عربــي 21. مؤرشف من الأصل في 2019-04-18. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-18.
  80. ^ "طائرات فرنسية مسيرة تقصف أهدافا للوفاق بطرابلس". أخبار ليبيا. 18 أبريل 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-04-18. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-18.
  81. ^ "توضيح من قصر الإليزيه: نقف إلى جانب حكومة الوفاق الوطني في ليبيا". مونت كارلو الدولية / MCD. 18 أبريل 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-07-07. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-18.
  82. ^ "الوفاق الليبية تتهم باريس بدعم حفتر وتوقف التعاون مع فرنسا". بوابة الفجر. مؤرشف من الأصل في 2019-04-19. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-18.
  83. ^ "ليبيا: ترامب يتصل بحفتر..ويُعارض قراراً دولياً بالتهدئة". almodon. مؤرشف من الأصل في 2019-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-21.
  84. ^ "«فرانس برس»: اتصال ترامب بحفتر يكشف خطوط «لعبة الأمم» في ليبيا". Alwasat News. مؤرشف من الأصل في 2019-04-22. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-21.
  85. ^ "ترامب بحث مع حفتر "رؤية مشتركة لانتقال ليبيا إلى نظام سياسي ديمقراطي"". فرانس 24 / France 24. 19 أبريل 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-05-08. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-21.
  86. ^ "الولايات المتحدة تدعو حفتر لإنهاء هجومه على طرابلس فوراً". مونت كارلو الدولية / MCD. 8 أبريل 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-21.
  87. ^ "ارتفاع حصيلة معارك طرابلس إلى 213 قتيلاً وقوات الوفاق تجبر حفتر على التراجع". شبكة سبق الإخبارية. 19 أبريل 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-04-21. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-21.
  88. ^ "قنونو للحرة: أطلقنا عملية لدحر ميليشيات حفتر". قناة الحرة. مؤرشف من الأصل في 2019-04-21. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-21.
  89. ^ "المسماري للحرة: معركة طرابلس ما زالت في بدايتها". قناة الحرة. مؤرشف من الأصل في 2019-04-22. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-21.
  90. ^ "تركيا ودعم حكومة الوفاق.. هل تتغير موازين القوى في ليبيا؟ - DW - 30.04.2019". DW.COM. مؤرشف من الأصل في 2019-05-02. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-05.
  91. ^ "متحدث الجيش الليبى: تركيا دولة راعية للإرهاب وتدعم الإرهابيين فى ليبيا". اليوم السابع. 1 مايو 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-05.
  92. ^ "almaghribtoday". Almaghribtoday. مؤرشف من الأصل في 2019-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-05.
  93. ^ ""تنظيم الدولة الإسلامية" يتبنى هجوما دمويا على قوات حفتر في سبها - DW - 04.05.2019". DW.COM. مؤرشف من الأصل في 2019-05-05. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-05.
  94. ^ "«تنظيم الدولة» يتبنى هجوما خلّف 9 قتلى في «سبها» الليبية". www.alraimedia.com. مؤرشف من الأصل في 2019-05-10. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-05.
  95. ^ "مقتل 8 جنود لقوات حفتر في سبها وتصعيد حول طرابلس". RT Arabic. مؤرشف من الأصل في 2019-05-05. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-05.
  96. ^ الجديد, طرابلس ــ العربي. "عشرات القتلى والجرحى بقصف طيران حفتر كلية عسكرية في طرابلس - فيديو وصور". alaraby. Retrieved on 6 January 2020. نسخة محفوظة 7 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
  97. ^ "مقتل 28 من طلبة الكلية العسكرية بطرابلس إثر قصف تابع لحفتر". www.aa.com.tr. Retrieved on 6 January 2020. نسخة محفوظة 7 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
  98. ^ "البرلمان التركي يقرّ بالأغلبية مذكرة إرسال قوات تركية إلى ليبيا". RT Arabic. Retrieved on 6 January 2020. نسخة محفوظة 4 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
  99. ^ "أردوغان يعلن بدء انتشار جنود أتراك في ليبيا "بشكل تدريجي"". فرانس 24 / France 24. 5 January 2020. Retrieved on 6 January 2020. نسخة محفوظة 7 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
  100. ^ "ليبيا.. قوات حفتر تعلن السيطرة على سرت ومطارها". قناة الحرة. Retrieved on 6 January 2020. نسخة محفوظة 7 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
  101. ^ "ليبيا: قوات المشير خليفة حفتر تعلن سيطرتها على مدينة سرت شرق العاصمة طرابلس". فرانس 24 / France 24. 6 January 2020. Retrieved on 6 January 2020. نسخة محفوظة 7 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
  102. ^ الوسط، بوابة. "«غوتيريش» يعبر عن قلقه من التحركات العسكرية في ليبيا ويدعو للتهدئة". بوابة الوسط. مؤرشف من الأصل في 2019-04-04. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-05.
  103. ^ Guterres, António (5 Apr 2019). "تغريدة أمين عام الأمم المتحدة بخصوص التصعيد العسكري". تويتر (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-12-20. Retrieved 2019-04-06. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |twcamp^tweetembed&ref_url= تم تجاهله (help)
  104. ^ étrangères، Ministère de l'Europe et des Affaires. "ليبيا - بيان صادر عن الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا وإيطاليا والمملكة المتحدة(2019.04.04)". وزارة أوروبا والشؤون الخارجية. مؤرشف من الأصل في 2019-05-09. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-05.
  105. ^ "أمريكا وبريطانيا وفرنسا وإيطاليا والإمارات يعبرون عن قلقهم تجاه وضع ليبيا". قناة ليبيا الأحرار. 4 أبريل 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-05.
  106. ^ "قطر تعبر عن قلقها البالغ من التصعيد العسكري الأخير في ليبيا". وزارة الخارجية القطرية. مؤرشف من الأصل في 2019-06-19. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-05.
  107. ^ "قطر تندد بتصعيد قوات حفتر غربي ليبيا وتحذر من العواقب". الجزيرة.نت. مؤرشف من الأصل في 2019-04-05. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-05.
  108. ^ عبد الحميد، أشرف (5 أبريل 2019). "مصر تطالب بضبط النفس ووقف التصعيد في ليبيا". العربية.نت. القاهرة. مؤرشف من الأصل في 2019-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-05.
  109. ^ "From Rep. of Turkey Ministry of Foreign Affairs". Republic of Turkey Ministry of Foreign Affairs. مؤرشف من الأصل في 2019-06-14. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-05.
  110. ^ "تركيا تصدر بيانا بشأن المشير حفتر". روسيا اليوم. مؤرشف من الأصل في 2019-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-05.
  111. ^ الصفدي، أيمن (5 أبريل 2019). "تغريدة وزير الخارجية الأردني بشأن التصعيد العسكري في ليبيا". تويتر. مؤرشف من الأصل في 2020-01-02. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-05. {{استشهاد ويب}}: النص "twcamp^news" تم تجاهله (مساعدة) والنص "twgr^tweet" تم تجاهله (مساعدة)
  112. ^ "الأردن يدعو إلى وقف التصعيد وضبط النفس في ليبيا". صحيفة الاتحاد. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-05.
  113. ^ التليلي، وليد. "تونس تمدد الطوارئ بسبب تطورات ليبيا والجزائر". العربي الجديد. مؤرشف من الأصل في 2019-09-27. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-05.
  114. ^ "تونس تمدد حال الطوارئ شهرا اضافيا". فرانس 24. 5 أبريل 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-05.
  115. ^ "US army general says forces to relocate outside Libya". AP NEWS. 7 أبريل 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-05-21. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-07.
  116. ^ أ ب "Evacuations as Libya unrest worsens" (بالإنجليزية البريطانية). 7 Apr 2019. Archived from the original on 2019-04-09. Retrieved 2019-04-07.
  117. ^ "CRPF Squad Safely Evacuated As Libya Conflict Worsens, Says Sushma Swaraj". NDTV.com. مؤرشف من الأصل في 2019-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-07.
  118. ^ "Fighting rages in Libya: is it headed towards full-blown civil war?". South China Morning Post (بالإنجليزية). 8 Apr 2019. Archived from the original on 2019-05-06. Retrieved 2019-04-08.
  119. ^ Horowitz, Michael A. (7 Apr 2019). "#Russia blocked a UN Security Council statement calling on forces loyal to Khalifa Haftar to halt their advance on Tripoli #Libya". @michaelh992 (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-06-22. Retrieved 2019-04-08.
  120. ^ "UN postpones Libya talks as violence rages". AFP.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-04-10. Retrieved 2019-04-09.
  121. ^ "Libya: UN postpones Ghadames national conference - General news". ANSAMed (بالإنجليزية). 9 Apr 2019. Archived from the original on 2019-04-10. Retrieved 2019-04-09.
مجلوبة من «https://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=حملة_غرب_ليبيا_2019–20&oldid=42463464»