بنو زيان

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عمر السعداويي (نقاش | مساهمات) في 02:54، 7 مارس 2021 (←‏استقرارهم بتلمسان). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.

بنو عبد الواد
الدولة الزيانية
→
1235 – 1556 إيالة ومملكة الجزائر ←
 
←
بنو زيان
بنو زيان
علم
بنو زيان
بنو زيان
شعار
امتداد الزيانيين.

عاصمة تلمسان
نظام الحكم غير محدّد
نظام الحكم السلطوية،  وملكية  تعديل قيمة خاصية (P122) في ويكي بيانات
اللغة الرسمية الأمازيغية  تعديل قيمة خاصية (P37) في ويكي بيانات
اللغة أمازيغية,عربية
الديانة سنة
سلطان وأمير المؤمنين
يغمراسن بن زيان 1236-1283
الحسن بن أبي محمد عبد الله الثاني 1550-1556
التاريخ
التأسيس 1236  تعديل قيمة خاصية (P571) في ويكي بيانات
التأسيس 1235
الزوال 1556
بيانات أخرى
العملة دينار

اليوم جزء من  الجزائر
خريطة سياسية
قصر المشور، تلمسان

الزيانيون، بنو زيان أو بنو عبد الواد سلالة من قبيلة زناتة الأمازيغية حكمت في المغرب الأوسط (الجزائر) بين 1235 و1554 م. وعاصمتهم تلمسان. وفي رواية أخرى أنهم من نسل يكمثين بن القاسم من سلالة الأدارسة.[1]

أصل بني عبد الواد

بنو عبد الواد، هم فرع من فروع الطبّقة الثّانية من زناتة إحدى أكبر وأشهر القبائل الأمازيغية ببلاد المغرب الأوسط، وأصل تسميتهم عائد إلى جدّهم عبد الواد، وهم من ولد يادين بن محمد بن رزجيك بن اسين بن ورسيك بن زناتة،[2] وكانوا عدّة بطون هي: بنو ياتكتن، بنو وللو، بنو تومرت، بنو ورسطف وبنو مصوجة، ويضاف إليهم بنو القاسم الذين ينتسب إليهم بنو زيان حكام الدّولة الزيانية.

ولم تزل رياسة بنى عبد الواد في بنى القسام لشدة شوكتهم واعتزاز عصبيتهم وكانو بطونا كثيرة فمنهم بنو يكمثين بن القاسم وكان منهم ويعزن بن مسعود بن يكمثين، وأخواه يكمثين وعمر، وكان أيضا منهم اغدوى بن يكمثين الأكبر ويقال الاصغر، ومنهم أيضا عبد الحق من منغفاد بن ولد ويعزن، وكانت الرياسة عليهم لعهد عبد المؤمن لعبد الحق بن منغفاد واغدوى بن يكمثين وعبد الحق بن منغفاد هو الذي استنقذ الغنائم من يدى بنى مرين وقتل المخضب المسوف حين بعثه عبد المؤمن مع الموحدين.[2]

وذكرت بعض المصادر أن القاسم بن محمد من نسل السّليمانيين، كان حاكما على مدينة تلمسان من قبل الأدارسة، ولما تغلب عليه الفاطميون دخل بنو عبد الواد الذين كانوا يسكنون بالصحراء جنوب تلمسان، فأصهر فيهم وعقّب "عقبا مباركًا"، وإليه ينتسب ملوك بني زيان، وقد فنّد عبد الرحمن بن خلدون هذه الرواية وكذلك قضية النّسب الإدريسي للزيانيين، وذكر أنّ يغمراسن بن زيان لما سئل عن ذلك أجاب قائلا:" إذا كان هذا صحيحا فل ينفعنا عند الله وأمّا الدنيا فإنّما نلناها بسيوفنا".

استقرارهم بتلمسان

كان بنو عبد الواد عبارة عن قبائل رحل يجوبون صحراء المغرب الأوسط بحثا عن المراعي بين سجلماسة ومنطقة الزاب بإفريقية، ولما قام عقبة بن نافع الفهري بحركته في بلاد المغرب فاتحًا، ساندوه وشكلوا فرقة من جيشه تابعت معه فتوحاته غربًا.

توليهم الحكم

في سنة 627ھ/ 1229م، قام والي تلمسان أبو سعيد عثمان أخ المأمون الموحدي بالقبض على مشايخ بني عبد الواد في محاولة منه للقضاء على نفوذهم الّذي ازداد في المنطقة، فسعى للشّفاعة فيهم أحد رجال الحامية وهو إبراهيم بن إسماعيل بن علان الصنهاجي اللّمتوني، لكن شفاعته لم تقبل، فغضب لذلك وثار واعتقل والي تلمسان وأطلق مشايخ بني عبد الواد وخلع طاعة الموحدين، وكان الغرض من حركته نصرة ثورة بني غانية الّتي كانت تهدف إلى إحياء دولة المرابطين في بلاد المغرب.

ولما أراد إبراهيم بن علان الصنهاجي إتمام مخططه، والتخلّص من مشيخة بني عبد الواد، اكتشف أمره فقبض عليه وعلى أعوانه وقُيّدوا، ودخل جابر بن يوسف وإخوته مدينة تلمسان وأعاد الدّعوة للمأمون الموحدي، وأصبح أميرها من قبله، فضبط أمورها، وقام بحركة لضمّ بطون بني عبد الواد إلى سلطته، ولما أراد إخضاع مدينة ندرومة وحاصرها أصابه سهم أودى بحياته آواخر سنة 629 ھ/1231م.

بعد وفاة جابر بن يوسف، خلفه ابنه الحسن الّذي تولى لمدّة ستّة أشهر، ثمّ تخلى عن الحكم لعمه عثمان بن يوسف مطلع سنة 630 ھ/1232م، وخلفه أبو عزة زيدان بن زيان، وكان قويّا وشجاعًا، وأطاعته جميع البطون والقبائل وامتنع عن مبايعته بنو مطهر وبنو راشد، فحاربهم وقتل في إحدى المعارك سنة 633 ھ/1235م، فخلفه يغمراسن بن زيان الذي يعتبر المؤسّس الحقيقي للدولة الزيانية.

دور يغمراسن بن زيان في تأسيس الدّولة

هو يغمراسن بن زيان بن ثابت بن محمد، ولد حوالي 603 ھ/1206م، وتولى حكم إقليم تلمسان في عهد الخليفة الموحدي عبد الواحد الرّشيد بن المأمون الذي كتب له بالعهد على ولاية المغرب الأوسط وعاصمته تلمسان، وكان ذلك بداية ملكه.

وكان يغمراسن بن زيان يتميّز بصفات وخصال أهلته للقيام بدور كبير في وضع الأسس المتينة لدولة بني عبد الواد النّاشئة، وتميّز بمواقفه الحربية الكثيرة، خاصّة ضدّ قبائل بني توجين ومغراوة، حيث خرّب مواطنهم في محاولة منه لإخضاعهم وضمّهم إلى سلطته، كما كانت له مع بني مرين بالمغرب الأقصى عدّة حروب وكذلك مع بني حفص شرقا، ورغم هزائمه أمامهم كان يدافع عن مملكته محاولا حمايتها من الأخطار الّتي كانت تتهددها شرقا وغربًا، وبدأ في توسيع حدودها على حساب أقاليم الدّولة الموحدية الّتي كانت تتداعى إلى السقوط، ثمّ قام بإلغاء سلطة الموحدين على تلمسان واستقلّ بها مع إبقائه على الدعاء والخطبة للخليفة الموحدي وذكر اسمه في السّكة، ونازعه بنو مطهر وبنو راشد لكنّه هزمهم، وأقام الدّولة على قواعد متينة، فاتخذ الوزراء والكتاب والقضاة، واستمر عهده حتّى سنة 681ھ/1282م ما مكّنه من توطيد ملكه وتأسيس نظم دولة جديدة بالمغرب الأوسط.

حدود الدّولة الزيانية

علم الدولة الزيانية

شغلت الدّولة الزيانية إقليم المغرب الأوسط (إقليم دولة الجزائر حاليا)، وعمل حكامها بدءًا بجدّهم يغمراسن بن زيان على توسيع حدودها وتثبيت قواعدها وضم القبائل إلى سلطتهم.[3] وتمكن يغمراسن من التوسع غربًا، وصار الحد الفاصل بينه وبين دولة بني مرين بالمغرب الأقصى وادي ملوية، كما امتدّ نفوذه إلى مدينة وجدة وتاوريرت وإقليم فجيج في الجنوب الغربي.

حدودها كانت تمتد من تخوم بجاية وبلاد الزاب شرقا إلى وادي ملوية غربًا، ومن ساحل البحر شمالاً إلى إقليم توات جنوبًا، وبقيت هذه الحدود في مد وجزر بسبب هجمات بني مرين غربًا وبني حفص شرقًا وكانت العاصمة مدينة تلمسان.

لم تكن حدود الدّولة الزيانية ثابتة ومستقرّة، بل كانت بين مد وجزر تبعًا للظروف السياسية والأخطار الخارجية، وكانت لا تتجاوز في بعض عهودها أسوار العاصمة تلمسان، مثلما حصل أيام الحصار المريني لها سنة [[هـ|]] – 699 هـ/12991307 م، بل اختفت معالمها نهائيا عندما هاجمها أبو الحسن المريني سنة 737 هـ/1337م، إلى غاية إحيائها من جديد على يد أبي حمو موسى الثاني سنة 760 هـ/1359م.[1]

علاقاتهم

يعتبر بنو عبد الواد من أنصار الموحدين، نقل هؤلاء إليهم إدارة مدينة تلمسان. بعد سقوط الموحدين استقل أبو يحي يغمراسن بن زيان (1236-1283 م) بالحكم تمكن بعدها من وضع قواعد لدولة قوية، في عهده ثم خلفاءه من بعده أصبحت تلمسان مركزاً لنشر الثقافة ومركزاً تجاريا أيضاًً.[4] تأرجح بنو عبد الواد بعد ذلك بين وصاية المرينيين أصحاب المغرب تارة ثم الحفصيين أصحاب تونس تارة أخرى، والذين أجبروهم مرات عدة في القرنين الـ13 والـ14 م على التنحي. ثم انتهى بهم الحال إلى أن وقعو تحت سيطرة المرينيين. أعيد إحياء سلطة الدولة وبلغت الثقافة أعلى درجاتها في عهد أبو حمو الثاني (1359-1389 م)، قبل أن يقعو مرة أخرى تحت سيطرة الحفصيين. منذ 1510 م وبسبب التهديد الإسباني وضع بنو عبد الواد أنفسهم تحت حماية الأتراك (الذين سيطروا على مدينة الجزائر عام 1516 م بأيدي عروج بربروسة). سنوات 1552-1554 م يستولي الأتراك على غرب الجزائر بعد عزل آخر سلاطين بني عبد الواد.

أسباب سقوط الدولة الزيانية

وكان الإسبان بعد أن قضوا على الحكم الإسلامي بالأندلس عام 1492 ميلادي قد وجهوا نشاطهم لغزو بلدان المغرب الكبير، ومبالغة في النكاية بالمسلمين، ومنع اللاجئين الأندلسيين من التفكير في العودة إلى وطنهم السليب . ومحاولة منهم أيضاً لاستعمار بلدان المغرب الكبير من أجل استغلال إمكانتياتهم الاقتصادية وموانيه الإستراتجية من الناحية العسكرية. وقد واتتهم الفرص بسبب ضعف دول المغرب الكبير، وتطاحنها فيما بينها من جهة، وفيما بين الأمراء الطموحين من جهة أخرى حتى في داخل البلد الواحدد، وكانت الدولة الزيانية في هذه الفترة قد وصلت إلى أقصى درجة من الضعف والانحلال فأخد الإسبان يحتلون موانيها وأطرافها تمهيداً لاحتوائها في النهاية وفق مخطط مدروس، فبعد أن وصل إلى تلمسان آخر أمراء بني الأحمر بغرناطة أبو عبد الله محمد بن سعد الزغل، عبر وهران بدأت التهديدات الإسبانية تظهر في الأفق ضد تلمسان، واضطر الأمير الزياني محمد السابع أن يذهب بنفسه إلى إسبانيا ليطمئن فرناند الخامس ويقدم له الهدايا استرضاء له.

بعد سقوط غرناطة توجهت أنظار إسبانيا نحو بلدان المغرب الكبير . فاحتلت مملكة قشتالة الإسبانية سبتة التي كانت تابعة للمرينيين واحتلت مدينة وهران الزيانية وبعدها أسقطت كثيرا من المدن الساحلية الزيانية كتنس وهنين ولكنها فشلت في إسقاط مستغانم وبدأت القوات الإسبانية في التوجه نحو تلمسان عاصمتها لاحتلالها. فطلبت الدولة الزيانية المعونة من الدولة العثمانية التي قامت بارسال البحارين بابا عروج وشقيقه خير الدين بربروس سنة 1515.

وعندها سقطت الدولة الزيانية وقامت إيالة الجزائر العثمانية ذات الحكم الامركزي أي أن عاصمتها كانت مدينة الجزائر وليس اسطنبول وكانت لها عملة السولدي وكانت قوية لدرجة تحكمها بالحوض الغربي للبحر الأبيض المتوسط حيث كانت تدفع لها الدول الاوربية مبالغ كالضرائب اثر مرورها عبر المتوسط تسمى بالاتاوات وقام الجيش بتحرير مدينة وهران من الإسبان سنة 1792 وحررت الجزائر لتصبح حاكمة الضفة الغربية للمتوسط.

أسباب السقوط الرئيسية

النزاعات الحدودية مع الدولة الحفصية شرقا والمرينية غربا مع المرينيين كان النزاع سيد الموقف في العلاقات بين الطرفين، فكلما سنحت الفرصة لأحدها استغلها بهدف القضاء على خصمه، وسبب ذلك النزاع والعداء هو أن كل منهما يعتبر نفسه الوريث الشرعي للموحدين . فالمرينيون سبب أنهم هم من استولى على عاصمتهم مراكش والأندلس، وبنو زيان فلكونهم كانوا من أخلص مساعديهم وأنصارهم . لكن نظرا لانشغال الزيانيين بمشاريعهم الداخلية وبالحفصيين شرقا فقد تمكن المرينييون من التوسع شرقا إلى أن سقطت تلمسان بيدهم سنة : 1352 ولم يرض الزيانيون سياسة الأمر الواقع، بل واصلوا

نشاطهم إلى أن استعادوا عاصمتهم وطردوا المرينيين إلى ما وراء الحدود وكان ذلك سنة: 1359 على يد أبو حمو موسى الثاني وحلفاءه قبائل بنو عامر وحميان . ولما لاحظ الزيانيون تجرء المرينيين والحفصيين على الجزائر، عمدوا إلى تدريب الجيش وتقويته حتى غدا أقوى جيش بالمغرب الكبير [بحاجة لمصدر] . وبطبيعة الحال هذا لم يرضي الحفصيون ولا المرينيون، فتحالفوا ضد الدولة الزيانية . فعمدوا إلى إثارة الفتن والاضطرابات في الجزائر استعدادا للهجوم والقضاء على مملكة بني زيان . لكن الزيانيين كانوا لهم بالمرصاد، فوحدوا كلمة القبائل الجزائرية أولا ومن تم توجه شرقا وغربا إلى الحفصيين والمرينيين وأنزل بهم خسائر كبيرة [بحاجة لمصدر] . ففي الشرق تقلص النفوذ الحفصي، وفي الغرب سقطت بيدهم "فاس" ( عاصمة المرينيين ) ومن حينها لم تحاول مراكش المرينية ولا تونس الحفصية التحرش أو الاعتداء على التراب الجزائري الزياني [بحاجة لمصدر] . لقد قام القراصنة الأوروبيين ولاسيما الإسبانيين والإيطاليين بعدة اعتداءات على شواطئ المغرب، وفنهبوا واستولوا على السفن التي وقعت في قبضتهم كما قاموا بمحاولات لاحتلال بعض الموانئ في الجزائر والمغرب وتونس . وبتكرار اعتداءاتهم على الموانئ الجزائرية مثل: المرسى الكبير ودلس وغيرها، قام الجيش الزياني بحملة كبيرة على سواحل إسبانيا وصقلية انتقاما لما حل بالمسلمين في تلك البقاع، ومع ذلك استمر القراصنة في مضايقتهم لسواحل المغرب الكبير . لذلك غير الزيانيون أسلوبهم في الدفاع فنظموا الجيش الأمر الذي حال دون احتلال الإسبان للجزائر . مع العلم بأن الإسبان هدموا عدة مساجد وقصور ونهبوا عدة نفائس، فمن ذلك مثلا أنهم نقلوا من بجاية وحدها ما حمولته 30 سفينة إلى إسبانيا وحطموا قصورها ومساجدها وخربوا حدائقها وحماماتها . ولما تكالبت الأساطيل الأوروبية وخاصة منها الإسبانية على الموانئ الجزائرية، حيث قاموا باحتلال المرسى الكبير سنة 1505 ثم وهران سنة 1509 ثم توسع الإسبان في موانئ الجزائر، فاستولوا على مدينة بجاية بداية سنة 1510 وخضعت لهم عقب ذلك المدن الساحلية الجزائرية مثل : دلس، شرشال، مستغانم ... وأجبرت الدولة الزيانية على دفع الجزية للدولة الاسبانية . وعندها شرع الزيانيون في توسيع أسطولهم البحري وتعزيزه بأمهر الملاحين المسلمين، وأخذ الأسطول الجزائري يقضي على حركة القرصنة في البحر . وامتدت هذه الهجمات بظهور الإخوة بربروس: القائد عروج بربروس وشقيقه خير الدين بربروس " (أي ذو اللحية الحمراء لأنه كان يخضبها بالحناء). اللذان تمكنا من القدوم إلى بجاية وطرد الإسبان منها، ثم طرد الإيطاليين من جيجل. ولم يهتم الإخوة بربروس فقط بالقضاء على الدولة الزيانية وصد هجمات الأساطيل الإسبانية وغيرها على شواطئ البلاد، بل اهتموا كذلك بالتوسع في الداخل وتم على يدهم القضاء على الدولة الزيانية وتوحيد الجزائر تحت سلطتهم بعد أن سقطت تلمسان بيدهم سنة 1554م .

أهم سلاطين بني زيان

[5]

   الحاكم  الحياة  الحكم
1 أبو يحي يغمراسن بن زيان

  

1282-1235
2 أبو سعيد عثمان الأول بن يغمراسن

 ....-1303 

1303-1282
3 أبو زيان محمد بن عثمان الأول

 ....-.... 

1307-1303
4 أبو حمو موسى الأول بن عثمان الأول

 ....-1318 

1318-1307
5 أبو تاشفين الأول عبد الرحمن بن أبي حمو موسى الأول

  

1337-1318
دخول المريننين الأول (أبو الحسن علي المريني) 1348-1337
6 أبو سعيد بن أبي زيد عبد الرحمن بن أبي زكريا يحي بن يغمراسن

 ....-1352 

1352-1348
7 أبو ثابت بن أبي زيد عبد الرحمن بن أبي زكريا يحي بن يغمراسن

 ....-1352 

-13521352
دخول المريننين الثاني (أبو عنان فارس المريني) 1359-1352
8 أبو حمو موسى الثاني بن أبي يعقوب يوسف بن أبي زيد عبد الرحمن بن يحي بن يغمراسن

  

1389-1359

9 أبو تاشفين الثاني عبد الرحمن بن أبي حمو موسى الثاني

  

  

10 أبو ثابت يوسف بن أبي تاشفين الثاني

 ....-1392 

1392-1389

11 أبو الحجاج يوسف بن أبي حمو موسى الثاني (ابن الزابية)

 ....-1396 

1394-1993  

12 أبو زيّان الثاني عبد الرحمن بن أبي حمو موسى الثاني

 ....-.... 

1399-1394  

13 أبو محمد عبد الله الأول بن أبي حمو موسى الثاني

 ....-.... 

1402-1399  

14 أبو عبد الله محمد الأول بن أبي حمو موسى الثاني (ابن خولة)

 ....-1411 

1411-1402  

15 عبد الرحمن الثالث بن أبي عبد الله محمد الأول

 ....-.... 

1412-1411
16 السعيد بن أبي حمو موسى الثاني

 ....-.... 

1412-1412

17 أبو مالك عبد الواحد بن أبي حمو موسى الثاني

 ....-1430 

1424-1412  

18 أبو عبد الله محمد الثاني بن أبي تاشفين الثاني (ابن الحمراء)

 ....-1438 

1428-1424  

17-2 أبو مالك عبد الواحد بن أبي حمو موسى الثاني (للمرة الثانية)

 ....-1430 

1430-1428
18-2 أبو عبد الله محمد الثاني بن أبي تاشفين الثاني (للمرة الثانية)

 ....-1438 

1431-1430  

19 أبو العباس أحمد المعتصم (العاقل) بن أبي حموموسى الثاني

 ....-1462 

1461-1431
20 أبو عبد الله محمد الثالث المتوكل على الله بن أبي زيان بن أبي ثابت بن أبي تاشفين الثاني

 ....-1468 

1468-1461
21 أبو تاشفين الثالث بن أبي عبد الله محمد الثالث المتوكل

 ....-.... 

1468-1468  

22 أبو عبد الله محمد الرابع الثابتي بن أبي عبد الله محمد الثالث المتوكل

 ....-1505 

1468-1505  

23 أبو عبد الله محمد الخامس بن أبي عبد الله الرابع الثابتي

 ....-.... 

1516-1505
24 أبو حمو الثالث بن أبي عبد الله محمد الرابع الثابتي

 ....-.... 

1517-1516

25 أبو زيان أحمد الثالث بن أبي محمد عبد الله

 ....-1550 

1518-1517 

24-2 أبو حمو الثالث بن أبي عبد الله محمد الرابع الثابتي (المرة الثانية) 1528-1515
26 أبو محمد عبد الله الثاني بن أبي حمو الثالث بن أبي عبد الله الرابع

 ....-.... 

1540-1528  

27 أبو عبد الله محمد السادس بن أبي محمد عبد الله الثاني بن أبي حمو الثالث  ....-1550  1542-1540
28 أبو زيان أحمد الرابع بن أبي محمد عبد الله الثاني بن أبي حمو الثالث

 ....-.... 

1500-1542  

27-2 أبو عبد الله محمد السادس بن أبي محمد عبد الله الثاني بن أبي حمو الثالث (للمرة الثانية)  ....-1550  1542-1542
28-2 أبو زيان أحمد الرابع بن أبي محمد عبد الله الثاني بن أبي حمو الثالث (للمرة الثانية) 1550-1542
29 الحسن بن أبي محمد عبد الله الثاني بن أبي حمو الثالث (آخر ملوك الدولة الزيانية)

 ....-.... 

1554-1550

مراجع

  1. ^ أ ب تاريخ بني زيان من كتاب نظم الدر والعقيان في بيان شرف بني زيان لمحمد بن عبد الله التنسي
  2. ^ أ ب تاريخ ابن خلدون - ابن خلدون - الجزء 7 - الصفحة 72
  3. ^ كتاب بغية الرواد في ذكر الملوك من بني عبد الواد ليحيى بن خلدون أخ عبد الرحمن بن خلدون
  4. ^ كتاب العبر لابن خلدون الجزء7
  5. ^ تلمسان في العهد الزياني د. عبد العزيز فيلالي "موفم" للنشر والتوزيع الجزائر 2002 ملحق1

المصادر

Islam: Kunst und Architektur*