خليفة أحمد عبد العزيز المبارك
| خليفة المبارك | |
|---|---|
 | |
| معلومات شخصية | |
| اسم الولادة | خليفة أحمد عبد العزيز المبارك |
| الميلاد | 1 يناير 1947 أبوظبي،  الإمارات العربية المتحدة |
| الوفاة | 8 فبراير 1984 (36 سنة) باريس،  فرنسا |
| الجنسية | إماراتي |
| الحياة العملية | |
| التعلّم | جامعة بيروت قسم الفلسفة والإجتماع[1] |
| المهنة | سياسي |
تعديل مصدري - تعديل  | |
خليفة أحمد عبد العزيز المبارك، دبلوماسي إماراتي. اغتيل في باريس في 8 فبراير 1984 من قبل جماعة أبو نضال الفلسطينية عن عمر يناهز 36 عاماً عندما كان سفيرا لدولة الإمارات في باريس[1]
نشأته
مواليد عام 1947م، والده هو القاضي أحمد عبد العزيز المبارك رئيس دائرة القضاء في أبوظبي السابق. تخرج من جامعة بيروت قسم الفلسفة والاجتماع
عمله السياسي
كان سفيرا للإمارات في السودان عام 1973م وسفيرا للامارات في سوريا عام 1976م وسفيرا لامارات في فرنسا عام 1980م
حادثة اغتياله
كان السفير الإماراتي الشاب في فرنسا يهم بالدخول إلى منزله ذلك الصباح حينما جاءه من الخلف رجل عربي الملامح يرتدي أحذية (سنيكرز) وخوذة واقية باللون الأزرق ويروي السائق ما حصل "كنت وسعادة السفير خارج المنزل حينما طلب مني الرجوع إلى داخل المنزل ومناداة سائق زوجته، وخلال تلك اللحظة شاهدت رجلاً ذي ملامح عربية في منتصف الثلاثينات يسحب مسدساً من جيبه ويسير نحو سعادة السفير الذي استدار ليدخل إلى المنزل ويطلق رصاصته قبل الهرب".[2]
هرب القاتل الذي تبين فيما بعد أنه ينتمي إلى مجموعة (أبو نضال) الفلسطينية التي اتخذت من العاصمة العراقية ملاذا لها خلال آخر سنوات قائدها أبوضال، هرب بعد أن أطلق رصاصة ثانية باتجاه السائق. بحسب ما أشيع حينها أن سبب القتل هو عدم تقديم السفير الإماراتي دعماً مالياً لمجموعة أبو نضال بعكس المجموعات الفلسطينية الأخرى.
أبناؤه
السفير خليفة المبارك له أربعة من الأبناء منه:
- خلدون خليفة المبارك الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لشركة مبادلة للتنمية، ورئيس مجلس إدارة نادي مانشستر سيتي الإنجليزي
- الدكتورة رزان خليفة المبارك العضو المنتدب لجمعية الإمارات للحياة الفطرية
- محمد المبارك الرئيس التنفيذي لهيئة أبوظبي للسياحة والثقافة
- رشا المبارك
المصادر
- ^ أ ب انستغرام نسخة محفوظة 15 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- ^ سيف غباش وخليفة المبارك . . شهيدان نسخة محفوظة 06 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
