علي علاء الدين الآلوسي

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها Ruwaym (نقاش | مساهمات) في 18:53، 12 يونيو 2020 (إضافة تصنيف:شعراء بغداديون باستخدام المصناف الفوري). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.

علي علاء الدين الآلوسي
معلومات شخصية
اسم الولادة علي علاء الدين
الميلاد 1278 هـ/1861م
بغداد
الوفاة 1340 هـ/1922م
بغداد
الجنسية عراقي  العراق
اللقب الآلوسي
العرق عربي
المذهب الفقهي الشافعية
الأولاد جمال الدين الآلوسي
الأب نعمان الآلوسي  تعديل قيمة خاصية (P22) في ويكي بيانات
الحياة العملية
تعلم لدى أبو الثناء الآلوسي  تعديل قيمة خاصية (P1066) في ويكي بيانات
التلامذة المشهورون علي بن حسين الكوتي،  وعبد العزيز الرشيد،  ومحمد بهجة الأثري،  وخيري الهنداوي،  وإبراهيم الواعظ  تعديل قيمة خاصية (P802) في ويكي بيانات
المهنة قاضي وفقيه، ومحدث وواعظ وعالم مسلم
مجال العمل فقه، حديث، تاريخ، أدب

علي علاء الدين بن نعمان الآلوسي، ولد في بغداد عام 1278 هـ/1861م، وهو فقيه ومحدث وواعظ وقاضي من القضاة المعروفين بالنزاهة والأمانة تولى القضاء في نواحي متعددة من العراق، ثم تولى قضاء بغداد.

وعلي الآلوسي هو من أحفاد شهاب الدين أبو الثناء الآلوسي الكبير، حيث عرفت هذه الأسرة الآلوسية بما أنجبته من العلماء والفضلاء والأدباء ويرجع نسبها إلى سبط النبي محمد فهي عائلة علوية النسب.

وكان سلفي المنهج، علامة في التأليف وله الكثير من الكتب المخطوطة والمطبوعة، أخذ العلم من أبيه وجده ونشأ على يد علماء عصره، ومن مؤلفاته (نظم الأجرومية) في النحو، وكتاب (الدر المنتثر في رجال القرن الثاني عشر والثالث عشر).

وكان خطاطاً ماهراً تخرج على والده نعمان الآلوسي، ويجيد الخط بضروبه النسخ والثلث وكان يكتب على قاعدة خط النستعليق كما كان يكتب على قاعدة عربية أيضاً، وقام بالتدريس في المدرسة المرجانية في جامع مرجان، وتخرج عليه الكثير من العلماء ومنهم الشيخ علي بن حسين الكوتي، والشيخ عبد العزيز بن أحمد الرشيد، والمؤرخ محمد بهجة الأثري.

ومن أولادهِ جمال الدين الآلوسي.

وفاته

توفى عام 1340هـ/1922م، ودفن في جامع مرجان الواقع في شارع الرشيد في جانب الرصافة من بغداد.[1]

انظر أيضاً

مصادر

  1. ^ البغداديون أخبارهم ومجالسهم - تأليف إبراهيم عبد الغني الدروبي - مطبعة الرابطة - بغداد 1958م - صفحة 33، 35