نزاع تركستان الشرقية

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها InternetArchiveBot (نقاش | مساهمات) في 14:00، 22 أكتوبر 2020 (إنقاذ مصادر 2 ووسم 0 كميتة.) #IABot (v2.0.7). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.

نزاع تركستان الشرقية
معلومات عامة
التاريخ عقد 1960 – الآن
البلد الصين  تعديل قيمة خاصية (P17) في ويكي بيانات
الموقع تركستان الشرقية
الحالة مستمرة
المتحاربون
 الصين الحزب الشعبي الثوري لتركستان الشرقية (1969–1989)
الجبهة الثورية المتحدة لتركستان الشرقية (1969–1989)


جمهورية منغوليا الشعبية (1969–1989)

حركة تركستان الشرقية الإسلامية

منظمة تحرير تركستان الشرقية (2000–2003)
بدعم من:
تنظيم القاعدة[1][2]
طالبان باكستان[1]
تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) حركة أوزبكستان الإسلامية[3]
اتحاد الجهاد الإسلامي[4]
حزب التحرير[5][6][7][[#cite_note-FOOTNOTEKaragiannis2009'"`UNIQ--ref-0000000A-QINU`"'-9|[9]]]
منظمة التعليم والتعليم لتركستان الشرقية (مزعوم)[10]
الذئاب الرمادية[11][12]

نزاع شينجيانغ هو صراع في منطقة شينجيانغ ذاتية الحكم الواقعة في أقصى الشمال الغربي من الصين، أساسه الأويغور، وهي مجموعة أقلية عرقية تركية تشكل أكبر مجموعة في المنطقة.[13][14]

على الرغم من أن الصراع يعود للعام 1931، إلا أن هناك عوامل، مثل الهجرة الهائلة التي رعتها الحكومة الصينية للهان الصينيين من الخمسينيات إلى السبعينيات والسياسات الحكومية التي تروج للوحدة الثقافية الصينية وتعاقب بعض التعبيرات عن هوية الأويغور وردات الفعل القاسية لإرهاب الانفصاليين، ساهمت في زيادة التوتر بين الأويغور وشرطة الولاية والهان الصينيين. تجسّد هذا التوتر بهجمات إرهابية متكررة واضطرابات واسعة مثل تفجيرات حافلة أورمكي 1997 وأعمال الشغب التي وقعت في شهر يوليو من العام 2009 وهوتان 2011 وهجوم أورومكي في أبريل 2014 ومايو 2014، إضافة إلى هجوم كونمينغ عام 2014.[15][16][17][18][19]

في السنوات الأخيرة تميزت سياسة الحكومة بالمراقبة الواسعة للأيغور وبازدياد الاعتقالات وبنظام «معسكرات إعادة التربية أو التأهيل» التي يقدر عدد سكانها بأكثر من مليون من الأويغور وأتباع جماعات الأقليات العرقية المسلمة الأخرى.[20][21][22][23]

الخلفية

شينجيانغ منطقة كبيرة في آسيا الوسطى داخل جمهورية الصين الشعبية تضم العديد من مجموعات الأقليات: 45% من سكانها من الأويغور و40% من الهان. يبلغ عدد سكان عاصمتها أورومتشي، وهي مدينة صناعية، أكثر من 2.3 مليون نسمة، 75% منهم تقريبًا من الهان و 12.8% من الأويغور و 10% من الجماعات العرقية الأخرى.[24]

بشكل عام، يختلف الأويغور والحكومة التي يسيطر عليها الهان على المجموعة التي تتمتع بأحقية تاريخية أكبر في منطقة شينجيانغ: يعتقد الأويغور أن أسلافهم كانوا من السكان الأصليين في المنطقة، في حين أن سياسة الحكومة تعتبر أن شينجيانغ الحالية تنتمي إلى الصين منذ عام 200 قبل الميلاد تقريبًا. وفقًا للسياسة الصينية، يُصنّف الأويغور كأقلية قومية، ولا حقوق خاصة لهم في الأرض بموجب القانون. خلال حقبة ماو، أشرفت جمهورية الصين الشعبية على هجرة ملايين من الهان إلى شينجيانغ، فاتُهموا بالسيطرة الاقتصادية على المنطقة، إلا أن استطلاعًا عام 2008 على المجموعتين العرقيتين يناقض الادعاء.[25][26][27][28][29][30]

تعتمد السياسة الصينية الحالية تجاه الأقليات على التمييز الإيجابي، ما عزز الهوية العرقية الأويغورية التي تتميز عن الهان.[31][32][33] على الرغم من ذلك، تصف هيومن رايتس ووتش «نظامًا متعدد المستويات للمراقبة والسيطرة وقمع النشاط الديني» تمارسه سلطات الدولة. تشير التقديرات إلى أن أكثر من 100,000 من الأويغور محتجزون حاليًا في «معسكرات إعادة التأهيل». تبرر الصين مثل هذه التدابير كرد فعل على التهديد الإرهابي الذي تشكله الجماعات الانفصالية المتطرفة. أدت هذه السياسات، بالإضافة إلى العلاقات غير الودية طويلة الأمد بين الهان والأويغور، إلى توتر في بعض الأحيان بين المجموعتين العرقيتين. نتيجة للسياسات الحكومية، قُيّدت حريات الأويغور في الدين والتحرك، ويعتقد معظمهم أن الحكومة تقلل من قيمة تاريخهم وثقافتهم. من ناحية أخرى، يرى بعض المواطنين الهان أن الأويغور يستفيدون من المعاملة الحكومية الخاصة، مثل إعطائهم الأفضلية في قبول الجامعات وإعفاءهم من سياسة الطفل الواحد (المهجورة الآن). في الآونة الأخيرة، برزت محاولات لتقييد معدل ولادة الأويغور وزيادة معدل الخصوبة لدى الهان في أجزاء من شينجيانغ لمواجهة النزعة الانفصالية الأويغورية.[34][35][36][37][38][39][40][41][42][34][43][44][45]

القيود

على الرغم من أن التعليم الديني للأطفال محظور رسميًا بموجب القانون في الصين، إلا أن الحزب الشيوعي يسمح لمسلمي الهُوي بتعليم أطفالهم الإسلام وحضور المساجد، أما الأويغور، فيطبق عليهم القانون. بعد التعليم الثانوي، تسمح الصين لطلاب الهوي بدراسة الدين مع إمام. لا تطبق الصين القانون ضد الأطفال من غير الأويغور الذين يحضرون المساجد خارج شينجيانغ. منذ الثمانينات من القرن الماضي، سمحت الحكومة الصينية بإنشاء مدارس إسلامية خاصة في المناطق الإسلامية باستثناء إقليم شينجيانغ بسبب زعته الانفصالية.[46][47][48][49][50][51]

يُسمح لمسلمي الهوي، على عكس الأويغور، بالصيام خلال شهر رمضان. يتزايد عدد الهوي الذين يؤدون فريضة الحج، ويُسمح للنساء من الهوي بارتداء الحجاب، لكن نساء الأويغور لا يشجعن على ذلك. تعامل الحكومة الصينية الجماعات العرقية الإسلامية في مناطق مختلفة بطريقة مختلفة عندما يتعلق الأمر بالحرية الدينية. يتمتع مسلمو الهوي بالحرية الدينية، إذ يمكنهم ممارسة دينهم وبناء المساجد التي يرتادها أطفالهم، بينما توضع المزيد من الضوابط على الأويغور في شينجيانغ. المدارس الدينية مسموح بها للهوي الذين شكلوا شبكة مستقلة من المساجد والمدارس يديرها زعيم صوفي من الهوي بموافقة الحكومة الصينية. وفقًا لأحد الدبلوماسيين، تقيد الأنشطة الدينية الأويغورية، لكن مسلمي الهوي يمنحون حرية دينية واسعة، وبالتالي، فإن سياسة الحكومة الصينية موجهة ضد الانفصالية الأويغورية وليس ضد الدين الإسلامي.

في العقدين الأخيرين من القرن العشرين، عاملت الصين الأويغور في توربان معاملة حسنة فيما يتعلق بالدين، في الوقت الذي كان كاشغار وهوتان يخضعان فيه لسيطرة حكومية أكثر صرامة. غض الطرفان من الأويغور والهان الشيوعيين في توربان النظر عن تطبيق القانون، فسمحوا بالتعليم الإسلامي لأطفال الأويغور. شجعت الحكومة الصينية الاحتفالات الدينية والحج لأعضاء الحزب الشيوعي من الأويغور، وبُني 350 مسجدًا في توربان بين عامي 1979 و1989. نتيجةً لذلك، نظر الأويغور في توربان إلى الهان والهوي والحكومة الصينية بشكل أكثر إيجابية. عام 1989، كان هناك 20,000 مسجد في شينجيانغ. حتى بداية الاضطرابات الانفصالية عام 1996، كانت الصين تسمح للناس بتجاهل القاعدة التي تحظر الالتزام الديني من قبل المسؤولين الحكوميين. بُنيت مساجد كبيرة بمساعدة من الحكومة الصينية في أورومتشي. في الوقت الذي فرضت فيه القواعد التي تحظر الأنشطة الدينية في جنوب شينجيانغ، كانت السلطات متساهلة نسبياً في أورومتشي.[52][53][54][51]

وفقا لمجلة الإيكونومست، واجه الأويغور عام 2016 صعوبات في السفر داخل شينجيانغ وباتوا يعيشون في أحياء مسيجة مع نقاط تفتيش على مداخلها ومخارجها. في جنوب أورومكي، يحتوي كل باب شقة على رمز استجابة سريعة (كيو آر كود) حتى تتمكن الشرطة من رؤية صور السكان المخولين السكن بسهولة.[55][56][56][56][57][58][59][59][60][61][59]

في عام 2017، ادعى نشطاء الأويغور في الخارج أن قيودًا جديدة فُرضت، بما في ذلك فرض غرامة على الأشخاص أو تعرضهم لبرامج «إعادة التربية» لرفضهم تناول الطعام أثناء الصيام في رمضان، واحتجاز المئات من الأويغور أثناء عودتهم من الحج، وحظر العديد من الأسماء الإسلامية مثل محمد للأطفال حديثي الولادة. عام 2019، أفيد بأن مسؤولي الهان سمح لهم بالإقامة في منازل الأويغور، وأوردت تقارير أنه كانت هناك طوابير منفصلة للأويغور والأجانب الذين كانوا بحاجة إلى التحقق من بطاقات هويتهم في نقاط عديدة.[62][63]

انظر أيضا

مراجع

  1. ^ أ ب Potter، Philip B. K. (Winter 2013). "Terrorism in China: Growing Threats with Global Implications" (PDF). Strategic Studies Quarterly. ج. 7 ع. 4: 71–74. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-10-20.
  2. ^ Foreign terrorist organizations (PDF) (Report). U.S. State Department. ص. 237. مؤرشف من الأصل في 2018-12-15. اطلع عليه بتاريخ 2015-10-21.
  3. ^ Zenn، Jacob (23 مايو 2014). "Beijing, Kunming, Urumqi and Guangzhou: The Changing Landscape of Anti-Chinese Jihadists". China Brief. Jamestown Foundation. ج. 14 ع. 10. مؤرشف من الأصل في 2019-12-10.
  4. ^ "Three groups active in Xinjiang banned". Dawn.com. 24 أكتوبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2019-05-21. اطلع عليه بتاريخ 2015-10-21.
  5. ^ 张، 竹力 (13 يوليو 2008). "新疆警方毙俘15名"圣战分子"". 中青报订阅. مؤرشف من الأصل في 2017-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2015-10-11.
  6. ^ 张، 竹力 (13 يوليو 2008). "乌鲁木齐警方通报捣毁"圣战"分子据点经过". 青年参考. مؤرشف من الأصل في 2017-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2015-10-11.
  7. ^ "新疆警方直捣"圣战培训班"". 佛山日报. 乌鲁木齐. 13 يوليو 2008. ص. A3. مؤرشف من الأصل في 2015-09-27. اطلع عليه بتاريخ 2015-10-11.
  8. ^ Political Islam in Central Asia: The Challenge of Hizb Ut-Tahrir - Emmanuel Karagiannis - Google Books نسخة محفوظة 10 يناير 2017 على موقع واي باك مشين.
  9. [[#cite_ref-FOOTNOTEKaragiannis2009'"`UNIQ--ref-0000000A-QINU`"'_9-0|^]] Karagiannis (2009), p. 71، [8].
  10. ^ "Exile Group Denies Terror Link". Radio Free Asia (بالإنجليزية). 2 Nov 2012. Archived from the original on 2018-12-21.
  11. ^ Raman، B. (24 يوليو 2002). "US & Terrorism in Xinjiang". South Asia Analysis Group. مؤرشف من الأصل في 2014-11-06.
  12. ^ Shimatsu، Yoichi (13 يوليو 2009). "Behind the China Riots -- Oil, Terrorism & 'Grey Wolves'". Dunhuang, China: New America Media. مؤرشف من الأصل في 2014-11-06.
  13. ^ Ismail، Mohammed Sa'id؛ Ismail، Mohammed Aziz (1960) [Hejira 1380]، Muslims in the Soviet Union and China (privately printed pamphlet)، ترجمة: U.S. Government, Joint Publications Service، Tehran, Iran، ج. 1، ص. 52{{استشهاد}}: صيانة الاستشهاد: مكان بدون ناشر (link) translation printed in Washington: JPRS 3936, 19 September 1960.
  14. ^ Dwyer، Arienne M. (2005). The Xinjiang Conflict: Uyghur identity, Language, Policy, and Political discourse (PDF) (Report). Policy Studies. East West Center. ج. 15. ISBN:1-932728-29-5. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2010-05-24. اطلع عليه بتاريخ 2013-06-20.
  15. ^ "Borders | Uyghurs and The Xinjiang Conflict: East Turkestan Independence Movement". apps.cndls.georgetown.edu (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2018-06-12. Retrieved 2018-05-10.
  16. ^ "Devastating Blows: Religious Repression of Uighurs in Xinjiang" (PDF) (بالإنجليزية). Post 9/11: labeling Uighurs terrorists: هيومن رايتس ووتش. 17 (2). Apr 2005: 16. Archived (PDF) from the original on 2019-04-17. Retrieved 2018-06-09. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (help)صيانة الاستشهاد: مكان (link)
  17. ^ Phillips, Tom (25 Jan 2018). "China 'holding at least 120,000 Uighurs in re-education camps'". The Guardian (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2018-08-19. Retrieved 2018-06-10.
  18. ^ Huang، Echo. "China is confiscating the passports of citizens in its Muslim-heavy region". Quartz. مؤرشف من الأصل في 2018-06-12. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-10.
  19. ^ Kennedy، Lindsey؛ Paul، Nathan. "China created a new terrorist threat by repressing this ethnic minority". Quartz. مؤرشف من الأصل في 2018-06-12. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-10.
  20. ^ Ramzy, Austin; Buckley, Chris (16 Nov 2019). "'Absolutely No Mercy': Leaked Files Expose How China Organized Mass Detentions of Muslims". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2020-01-08. Retrieved 2019-11-16.
  21. ^ "'Eradicating Ideological Viruses': China's Campaign of Repression Against Xinjiang's Muslims". هيومن رايتس ووتش. 9 سبتمبر 2018. مؤرشف من الأصل في 2019-01-03. اطلع عليه بتاريخ 2019-01-03.
  22. ^ Further independent reports:
  23. ^ "China has turned Xinjiang into a police state like no other". The Economist. 31 مايو 2018. ISSN:0013-0613. مؤرشف من الأصل في 2019-12-26. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-01.
  24. ^ 2000年人口普查中国民族人口资料 [Year 2000 China census materials: Ethnic groups population]. Nationalities Publishing House. سبتمبر 2003. ISBN:7-105-05425-5.
  25. ^ Gladney، Dru C. (2004). "The Chinese Program of Development and Control, 1978–2001". في S. Frederick Starr (المحرر). Xinjiang: China's Muslim borderland. M. E. Sharpe. ص. 112–114. ISBN:978-0-7656-1318-9.
  26. ^ Rudelson، Justin Ben-Adam (16 فبراير 2000). "Uyghur "separatism": China's policies in Xinjiang fuel dissent". Central Asia-Caucasus Institute Analyst. مؤرشف من الأصل في 2012-02-29. اطلع عليه بتاريخ 2010-01-29.
  27. ^ Jiang، Wenran (6 يوليو 2009). "New Frontier, same problems". The Globe and Mail. مؤرشف من الأصل في 2009-07-10. اطلع عليه بتاريخ 2010-01-18. But just as in Tibet, the local population has viewed the increasing unequal distribution of wealth and income between China's coastal and inland regions, and between urban and rural areas, with an additional ethnic dimension. Most are not separatists, but they perceive that most of the economic opportunities in their homeland are taken by the Han Chinese, who are often better educated, better connected, and more resourceful. The Uyghurs also resent discrimination against their people by the Han, both in Xinjiang and elsewhere.
  28. ^ Ramzy، Austin (14 يوليو 2009). "Why the Uighurs feel left out of China's boom". Time. مؤرشف من الأصل في 2012-11-05. اطلع عليه بتاريخ 2009-09-05.
  29. ^ Larson، Christina (9 يوليو 2009). "How China Wins and Loses Xinjiang". فورين بوليسي. مؤرشف من الأصل في 2011-06-08. اطلع عليه بتاريخ 2009-09-05.
  30. ^ "Migration and Inequality in Xinjiang: A Survey of Han and Uyghur Migrants in Urumqi" (PDF). مؤرشف (PDF) من الأصل في 2019-10-25.
  31. ^ Bovingdon، Gardner (2005). Autonomy in Xinjiang: Han nationalist imperatives and Uyghur discontent (PDF). Political Studies. Washington: East-West Center. ج. 15. ص. 4. ISBN:978-1-932728-20-0. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2018-09-12. اطلع عليه بتاريخ 2018-09-11.
  32. ^ Dillon 2004، صفحة 51.
  33. ^ Bovingdon، Gardner (2005). Autonomy in Xinjiang: Han nationalist imperatives and Uyghur discontent (PDF). Political Studies. Washington: East-West Center. ج. 15. ص. 19. ISBN:978-1-932728-20-0. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2018-09-12. اطلع عليه بتاريخ 2018-09-11.
  34. ^ أ ب Fallows, James (13 Jul 2009). "On Uighurs, Han, and general racial attitudes in China". The Atlantic (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2019-12-24. Retrieved 2019-12-24.
  35. ^ "The government in Xinjiang is trying to limit Muslim births". ذي إيكونوميست. 7 نوفمبر 2015. مؤرشف من الأصل في 2015-11-10. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-10.
  36. ^ Pei، Minxin (9 يوليو 2009). "Uighur riots show need for rethink by Beijing". Financial Times. مؤرشف من الأصل في 2020-04-17. اطلع عليه بتاريخ 2010-01-18. Han Chinese view the Uighurs as harbouring separatist aspirations and being disloyal and ungrateful, in spite of preferential policies for ethnic minority groups. {{استشهاد بخبر}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)
  37. ^ Sautman، Barry (1997). "Preferential policies for ethnic minorities in China: The case of Xinjiang" (PDF). Working Papers in the Social Sciences ع. 32: 29–31. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2011-07-21. اطلع عليه بتاريخ 2010-05-06.
  38. ^ "China's model village of ethnic unity shows cracks in facade". AP NEWS. 22 نوفمبر 2018. مؤرشف من الأصل في 2019-12-12. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-12.
  39. ^ "China's Minorities and Government Implementation of the Regional Ethnic Autonomy Law". Congressional-Executive Commission on China. 1 أكتوبر 2005. مؤرشف من الأصل في 2010-04-07. اطلع عليه بتاريخ 2010-05-06. [Uyghurs] live in cohesive communities largely separated from Han Chinese, practice major world religions, have their own written scripts, and have supporters outside of China. Relations between these minorities and Han Chinese have been strained for centuries.
  40. ^ Sautman، Barry (1997). "Preferential policies for ethnic minorities in China: The case of Xinjiang" (PDF). Working Papers in the Social Sciences ع. 32: 35. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2011-07-21. اطلع عليه بتاريخ 2010-05-06.
  41. ^ Moore، Malcolm (7 يوليو 2009). "Urumqi riots signal dark days ahead". The Daily Telegraph. London. مؤرشف من الأصل في 2012-10-04. اطلع عليه بتاريخ 2009-07-07.
  42. ^ Bovingdon، Gardner (2005). Autonomy in Xinjiang: Han nationalist imperatives and Uyghur discontent (PDF). Political Studies. Washington, DC: East-West Center. ج. 15. ص. 34–35. ISBN:978-1-932728-20-0. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2018-09-12. اطلع عليه بتاريخ 2018-09-11.
  43. ^ Svanberg, Ingvar; Westerlund, David (1999). Islam Outside the Arab World (بالإنجليزية). Routledge. ISBN:978-1-136-11322-2. Archived from the original on 2020-04-17.
  44. ^ Holdstock, Nick (12 May 2015). China's Forgotten People: Xinjiang, Terror and the Chinese State (بالإنجليزية). Bloomsbury Publishing. ISBN:978-1-78831-981-2. Archived from the original on 2020-01-11.
  45. ^ Holdstock, Nick (12 May 2015). China's Forgotten People: Xinjiang, Terror and the Chinese State (بالإنجليزية). Bloomsbury Publishing. ISBN:978-1-78831-982-9. Archived from the original on 2020-01-11.
  46. ^ nottc (11 سبتمبر 2011). "Muslim in China, Graduation ceremony of a Islamic girls' school". مؤرشف من الأصل في 2017-04-01. اطلع عليه بتاريخ 2016-05-27 – عبر YouTube.
  47. ^ Su، Jinbao (8 نوفمبر 2015). 老华寺女校举行演讲仪式 上集 [Chinese Muslim Makes a Speech in Islamic Girls' School]. مؤرشف من الأصل في 2017-02-11. اطلع عليه بتاريخ 2016-05-27 – عبر YouTube.
  48. ^ Su، Jinbao (8 نوفمبر 2015). 临夏中阿学校第二十二届毕业典礼 金镖阿訇讲话2007 [Chinese-Arabic School Muslim Students Graduation Ceremony]. مؤرشف من الأصل في 2017-04-29. اطلع عليه بتاريخ 2016-05-27 – عبر YouTube.
  49. ^ Szadziewski، Henryk (19 مارس 2013). "Religious Repression of Uyghurs in East Turkestan". Venn Institute. مؤرشف من الأصل في 2014-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2015-06-26.
  50. ^ Alles، Elisabeth؛ Cherif-Chebbi، Leila؛ Halfon، Constance-Helene (2003). "Chinese Islam: Unity and Fragmentation" (PDF). Religion, State & Society. ج. 31 ع. 1: 14. DOI:10.1080/0963749032000045837. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2016-04-29. اطلع عليه بتاريخ 2015-06-28.
  51. ^ أ ب Senate Committee on Foreign Relations (2005), p. 160. وسم <ref> غير صالح؛ الاسم "FOOTNOTESenate Committee on Foreign Relations2005" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة.
  52. ^ Beech، Hannah (12 أغسطس 2014). "If China Is Anti-Islam, Why Are These Chinese Muslims Enjoying a Faith Revival?". Time. مؤرشف من الأصل في 2015-06-13. اطلع عليه بتاريخ 2015-06-25.
  53. ^ Savadove، Bill (17 أغسطس 2005). "Faith Flourishes in an Arid Wasteland". South China Morning Post. مؤرشف من الأصل في 2015-06-26. اطلع عليه بتاريخ 2015-06-25.
  54. ^ Crane، Brent (22 أغسطس 2014). "A Tale of Two Chinese Muslim Minorities". The Diplomat. مؤرشف من الأصل في 2015-06-26. اطلع عليه بتاريخ 2015-06-25.
  55. ^ Contributor: Institute for Democratic Development. "Central Asia Monitor". Central Asia Monitor: 19. 1993. مؤرشف من الأصل في 2020-04-17. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-10.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: آخرون (link)[استشهاد منقوص البيانات]
  56. ^ أ ب ت Finley (2013), p. 240. وسم <ref> غير صالح؛ الاسم "FOOTNOTEFinley2013" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة.
  57. ^ Svanberg & Westerlund (2012), p. 205.
  58. ^ Finley (2013), p. 236.
  59. ^ أ ب ت Rudelson (1997), p. 129. وسم <ref> غير صالح؛ الاسم "FOOTNOTERudelson1997" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة.
  60. ^ Svanberg & Westerlund (2012), p. 202.
  61. ^ Mackerras (2003), p. 118.
  62. ^ "Xinjiang: The race card". ذي إيكونوميست. 3 سبتمبر 2016. مؤرشف من الأصل في 2016-09-02. اطلع عليه بتاريخ 2016-09-03.
  63. ^ "Uighurs in China: Should we believe what we see?". www.telegraphindia.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-12-12. Retrieved 2019-12-12.

انظر أيضا