نقاش:كره النساء

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل سنة واحدة من 83.251.37.12 في الموضوع أرجو إضافة 3 تعديلات

لا تبدو هذه المقالة موسوعية أو محايدة--— هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه 188.55.187.207 (نقاشمساهمات)

أصلح ما تراه باطلا--«عَبْدُ ٱلْمُؤْمِنِ» (نقاش) 12:53، 26 مارس 2013 (ت ع م)ردّ

أرجو إضافة 3 تعديلات[عدل]

بناء على اقتراح الاداري الموقر ◀ Michel Bakni أكتب هذا الموضوع:

هناك ثلاث تعديلات أريد القيام بها في قسم الإسلام في مقالة كره النساء.

التعديل الأول: هناك من طلب مصدرا بخصوص وأد البنات قبل الاسلام وفق الآتي

بل كان يقوم بعض العرب [[وأد البنات|بوأد البنات]] في مهدها،{{بحاجة لمصدر|تاريخ=أبريل 2019}}

حسنا أنا سأضع مصدرين مستعملا أسلوب قالب الاستشهاد بكتاب وفق ما طلبت الأخت شيماء سابقا.

هذا المصدر الأول

<ref>{{استشهاد بكتاب |المؤلف = أبو نصر إسماعيل الجوهريّ |العنوان = تاج اللغة وصحاح العربية |الطبعة = الرابعة |الصفحة = 546 |السنة = 1990 |المحقق= أحمد عبد الغفور عطّار |الناشر = دار العلم للملايين|المكان = بيروت |اللغة = العربية |الجزء = الثاني}}</ref>

هذا المصدر الثاني

<ref>{{استشهاد بكتاب |المؤلف = الميدانيّ النيسبوريّ |العنوان = مجمع الأمثال |الصفحة = 424 |السنة = 1990 |المحقق= محيي الدين عبد الحميد |الناشر = دار المعرفة |المكان = بيروت |اللغة = العربية |الجزء = الأول}}</ref>

التعديل الثاني: يوجد ضمن النص العبارة التالية

وفسر<nowiki/>[[شمس الدين القرطبي|القرطبي]] في [[تفسير القرطبي|تفسيره]] بأن مصطلح "أذى" هو كناية عن "''القذر على الجملة''"<ref>{{استشهاد ويب


| مسار = http://quran.ksu.edu.sa/tafseer/qortobi/sura2-aya222.html


| عنوان = القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة البقرة - الآية 222


| موقع = quran.ksu.edu.sa


| تاريخ الوصول = 2017-10-12


| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180718124708/http://quran.ksu.edu.sa:80/tafseer/qortobi/sura2-aya222.html | تاريخ أرشيف = 18 يوليو 2018 }}</ref>

أريد أن اضيف بعد ذلك مباشرة ما يدل على أن هناك رأي آخر في تفسير الكلمة حيث أنها تعني الضرر أيضا. ولذلك أريد بعد العبارة السابقة مباشرة أن أضيف عبارة

بينما فسرها [[محمد رشيد رضا|العلامة رشيد رضا]] في [[تفسير المنار|تفسيره المسمى بالمنار]] بالضرر، وبين أن الآية تنهى عن جماع النساء في فترة الحيض تجنبا للضرر الناتج عن ذلك والذي قال أنه إن سلم منه الرجل فلا تكاد تسلم منه المرأة

وكمصدر لهذا الكلام سأضيف قالب استشهاد ويب على الشكل التالي:

<ref>{{استشهاد ويب |مسار = https://www.islamweb.net/ar/library/index.php?page=bookcontents&flag=1&bk_no=65&ID=192 |عنوان = تفسير المنار - سورة البقرة - تفسير قوله تعالى ويسألونك عن المحيض قل هو أذى فاعتزلوا النساء في المحيض ولا تقربوهن حتى يطهرن |موقع = islamweb.net |تاريخ الوصول = 2022-10-04 |مسار أرشيف =https://web.archive.org/web/20211215183416/https://www.islamweb.net/ar/library/index.php?page=bookcontents&flag=1&bk_no=65&ID=192 |تاريخ أرشيف = 2021-12-15}}</ref>


التعديل الثالث:

ورد في النص مايلي

يناقش الكاتب تاج هاشمي الميسوجينية أو كراهية النساء وعلاقته بالثقافة الإسلامية وفي بنغلادش خصوصًا، في كتاب "''الإسلام الشائع الميسوجينية: دراسة حالة بنغلادش''" نتيجة للتفسيرات الشخصية للقرآن (من قبل رجال في أغلب الأحيان)، وانتشار رجال الدين الكارهين للنساء وقوانين الشريعة الرجعية في غالبية الدول "المسلمة"، يُعرف الإسلام بأنه مرادف لترويج كره النساء بأسوأ أشكاله.
على الرغم من أنه ما من طريقة للدفاع عن التقاليد "العظيمة" للإسلام بأنها ليبرالية وعادلة للنساء، يمكننا أن نفرق بين النصوص القرآنية وكم النصوص والأقوال الكارهة للنساء من قبل رجال الدين التي لا تمت للقرآن بصلة.

أرجو استبدال عبارة (رجال الدين) بعبارة (الملالي) فهذه العبارة التي ذكرتها الكاتبة في المصدر الانجليزي الأصلي. وخاصة أن هناك اشكال حول استعمال مصطلح (رجال الدين) في الإسلام وحتى عدد من المشايخ لا يحبذون استعماله ويحبذون بدلال منه استعمال لفظ (فقهاء) أو (مشايخ).

وهذا النص الانجليزي للكاتبة وهي تستعمل مصطلح (mullah)

[T]hanks to the subjective interpretations of the Quran (almost exclusively by men), the preponderance of the misogynic mullahs and the regressive Shariah law in most "Muslim" countries, Islam is synonymously known as a promoter of misogyny in its worst form.... we may draw a line between the Quranic texts and the corpus of avowedly misogynic writing and spoken words by the mullah having very little or no relevance to the Quran

وهو موجود على رابط المقالة الانجليزية

https://en.wikipedia.org/wiki/Misogyny#Islam

ولذلك الأفضل كتابة النص كما يلي

يناقش الكاتب تاج هاشمي الميسوجينية أو كراهية النساء وعلاقته بالثقافة الإسلامية وفي بنغلادش خصوصًا، في كتاب "''الإسلام الشائع الميسوجينية: دراسة حالة بنغلادش''" نتيجة للتفسيرات الشخصية للقرآن (من قبل رجال في أغلب الأحيان)، وانتشار الملالي الكارهين للنساء وقوانين الشريعة الرجعية في غالبية الدول "المسلمة"، يُعرف الإسلام بأنه مرادف لترويج كره النساء بأسوأ أشكاله.
على الرغم من أنه ما من طريقة للدفاع عن التقاليد "العظيمة" للإسلام بأنها ليبرالية وعادلة للنساء، يمكننا أن نفرق بين النصوص القرآنية وكم النصوص والأقوال الكارهة للنساء من قبل الملالي التي لا تمت للقرآن بصلة.

وأقترح أن يكون النص ضمن قالب اقتباسي فهذا أجمل في الصفحة فيصير كما يلي


<blockquote>يناقش الكاتب تاج هاشمي الميسوجينية أو كراهية النساء وعلاقته بالثقافة الإسلامية وفي بنغلادش خصوصًا، في كتاب "''الإسلام الشائع الميسوجينية: دراسة حالة بنغلادش''" نتيجة للتفسيرات الشخصية للقرآن (من قبل رجال في أغلب الأحيان)، وانتشار الملالي الكارهين للنساء وقوانين الشريعة الرجعية في غالبية الدول "المسلمة"، يُعرف الإسلام بأنه مرادف لترويج كره النساء بأسوأ أشكاله.
على الرغم من أنه ما من طريقة للدفاع عن التقاليد "العظيمة" للإسلام بأنها ليبرالية وعادلة للنساء، يمكننا أن نفرق بين النصوص القرآنية وكم النصوص والأقوال الكارهة للنساء من قبل الملالي التي لا تمت للقرآن بصلة.</blockquote>

وشكرا جزيلا سلفا. 83.185.45.39 (نقاش) 20:12، 4 أكتوبر 2022 (ت ع م)ردّ

الزميلة @Ajwaan: للتعليق. Michel Bakni (نقاش) 21:13، 4 أكتوبر 2022 (ت ع م)ردّ
يُنفَّذ... سيتم التحقق من المصادر أعلاه. -- Ajwaan راسلني 09:45، 5 أكتوبر 2022 (ت ع م)ردّ
أخت ◀ Ajwaan شكرا على إضافة التعديل الأول.
هل هناك مشكلة في التعديلين الثاني والثالث أم أنكي تنتظرين التحقق من المصادر؟ 83.251.37.12 (نقاش) 12:58، 5 أكتوبر 2022 (ت ع م)ردّ
مرحبًا @Michel Bakni: شُكرا على الإشارة. تحيّاتي لك.-- Ajwaan راسلني 14:04، 5 أكتوبر 2022 (ت ع م)ردّ
عنوان الآيبي بدايةً شُكرا لك على هذا الإثراء الجيد للمقالة. هذه دعوة لك لتسجيل حساب في الموسوعة طالع هذه المساعدة. أطيب التَّحيَّات. -- Ajwaan راسلني 14:04، 5 أكتوبر 2022 (ت ع م)ردّ
المحترمة ◀ Ajwaan شكرا لكي. قمت بتصحيح مكان قوس البداية في التعديل الثالث من بعد إذنك.
الموقر ◀ Michel Bakni الشكر موصول لك. 83.251.37.12 (نقاش) 14:27، 5 أكتوبر 2022 (ت ع م)ردّ