مستخدم:Bilal Bot
هَذَا المُسْتَخْدِمُ عَرَبِيٌّ. |
هذا المستخدم يحب
كوكب الأرض |
هذا المستخدم يدرس الطب. |
صنع المشاكل أسهل من إيجاد الحلول. الملامة لا تكون على ذكاء الآخرين بل على غبائك. ليس من ويكيبيدي من لم يكره الجدل في البداية، ولكن بمرور الوقت يدمنه ويقدّره، بل يعرض أفكاره بكل ثقة لينتقدها الآخرون. زراعة الشوك بين الورود روعة مسلك بر السلامة. الحكم الرشيد يدور في فلك فهم صراع الحضارات والهوية والذاتية. عيون حميمي كوكب أعيش فيه وألعب، ومنها أبصر تحرك الدمى البشرية في مسرحية الحياة. المسلمين فيكيريباتي وتوكلو وساموا وتونجا وتوفالو وفيجي وبعض تلك الأنحاء، عذرا احسبوا توقيت قرينتش من خط مكة! الويكيبيديون عصافير تحوم حول المقالات. أفكاري مشتتة، ومرتبة قمة الفوضى، وهي بالعادة موسمية ... تتغير بتغير الجو، وصمودي أبدي مدفوع بحنينه للرسم على الهوَ|ء. كلما ازداد علمي بشيء زاد نهمي فيه، حتى غدوت شاكرًا لهجرتي إليه أو متوسلا إخراجي منه. الإيمان بالشيء يعني التحرك نحوه وليس السكون والانتظار. الإدمان كلمة إيجابية عندما ترتبط بالعلم، وربما هو أول إحساس ويكيبيدي. نبدو مختلفين بالظاهر ولكنا نسبح بانسجام. ما أزال أجهل الكثير، ولكن أسرد حكايتي باستحياء. من اختار الهوان والأمان رضى عنه معذبه. العلم والحب سيان فهم يشتركان في البحث عن الكمال في الخيال. مبدأ القناعة كنز لا يفني لا يعني نصف الكأس الفارغ. اتبع حدسك في معرفة العدو و اختبر من تظن أنه صديق ! الغباء نعمة إن قادك علمك إلى مواطن الآلام. العشوائية في الآزمان تتركم لك هامش مساعد على الإبداع وإنجاز العمل بإتقان. مبدأ الولاء يجعل المرء يتعذب حتّى وإن استبدل الصواب بالخطأ. المتعلم أسهل للانقياد والضياع من الأمي، ما لم ينبهر الأمي بالعلم. التقدير هو أسهل الطرق لدراسة ردات الأفعال. مقدار العناد والمقاومة للأحمق غير محدد بدالة بل بهالة من الهم. من يعمل ويخطىء خير ممن لا يعمل ولا يخطىء. لا أخاف على العرب أكثر من خوفي من ما وجد في أنفسهم. تنقسم المجتمعات بين ناظر للواقع بتفاؤل، وأخر للماضي بحنين، وأخرى تنظر إلي المستقبل بعين الريبة! لا تجعل جمال توقعاتك أو حنينك إلى الماضي يتلاعب بك. إن وصلت لهذا السطر فأنت ما زلت تتنفس ! وأن وصلت لهذه الصفحة فأنت ما زلت في مرحلة البحث عن الحقيقة ! ، لكن لا تصدق أن الحقيقة مجرد معلومة مخبئة بين ثنايا المعرفة ... الحقيقة تكمن في مدى تصديقك لها.. ولربما عندما تبصر الحقيقة لتمنيت أن كنت جاهلا وندمت عن بحثك عنها !