علم الدين البرزالي: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
Aiman titiBot (نقاش | مساهمات) ط ناني بوت: تغييرات تجمييلية |
ط تغيير القوالب: ثبت المراجع |
||
سطر 44: | سطر 44: | ||
== المراجع == |
== المراجع == |
||
{{مراجع}} |
|||
{{ثبت_المراجع}} |
|||
[[تصنيف:مواليد 665 هـ]] |
[[تصنيف:مواليد 665 هـ]] |
نسخة 18:16، 15 سبتمبر 2013
الشيخ | |
---|---|
علم الدين البرزالي | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 660هـ/1266 دمشق |
الوفاة | 739هـ/1308 خليص |
العرق | عربي |
المذهب الفقهي | الشافعي |
الحياة العملية | |
المنطقة | دمشق / الشام |
تعلم لدى | ابن الخراط الدواليبي، والدمياطي، وقطب الدين القسطلاني |
التلامذة المشهورون | شمس الدين الذهبي |
المهنة | مؤرخ، ومُحَدِّث، وعالم مسلم، ومدرس |
اللغة الأم | العربية |
اللغات | العربية |
مجال العمل | التاريخ |
أعمال بارزة | المقتفي على كتاب الروضتين |
تعديل مصدري - تعديل |
علم الدين البرزالي(665-739) هو علم الدين القاسم بن محمد بن يوسف بن زكي الدين محمد بن يوسف بن أبي يداس البرزالي الإشبيلي الشافعي الشيخ الإمام الحافظ المحدث المحدث المؤرخ [1].
مولده وأسرته
ولد الحافظ علم الدين في دمشق سنة 665 من أسرة علمية جاءت من المغرب، وكانت أسرته قد نزلت إشبيلية، ثم رحلت إلى الشام، وأول من عرِف من هذه الأسرة هو الجد الأعلى لعلم الدين الإمام المفيد محدث الشام زكي الدين محمد بن يوسف بن أبي يداس، الذي سمع تاريخ مدينة دمشق في الربع الأول من القرن السابع على أبي محمد القاسم بن علي، وابن عساكر، ولكن شهرة علم الدين البِرزالي غطت على من سبقه من علماء هذه الأسرة، وذاع صيته في حياته، وانتشر في الشرق والغرب [1].
نشأته ورحلاته العلمية
حضر الحافظ علم الدين البرزالي مجالس السماع صغيرا، وجلس في شبابه مع الشهود، وكان حسن الخط، ثم رحل إلى حلب، وبعلبك، ومصر، ومكة والمدينة، وبلغ عدد شيوخه بالسماع أكثر من ألفي نفس، وبالإجازة أكثر من ألف جمعهم في معجم كبير
ولي البرزالي دار الحديث الأشرفية في دمشق مقرئاً فيها، وقرأ بالظاهرية سنة 713هـ، وحضر المدارس، وتولى مشيخة دار الحديث النورِية، ومشيخة دار الحديث النفيسية، ووقف كتبه بدار الحديث السنية، وبدار الحديث القوصية [1]، كان الحافظ قوي الذاكرة، عارفاً بالرجال، ولاسيما شيوخ زمانه.[2].
مؤلفاته
- المقتفي لتاريخ أبي شامة.
- تاريخ البرزالي.
وفاته
توفي الحافظ علم الدين البرزالي سنة 739، وتوفي وهو كان محرما، وهو في طريقه لأداء فريضة الحج، فدفن بخليص بين مكة المكرمة والمدينة المنورة [1].[2]