إصلاح (سياسة): الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
عبد المؤمن (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
عبد المؤمن (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
||
سطر 1: | سطر 1: | ||
[[ملف:Iraq Sunni Protests 2013.png|تصغير|لافتات مرفوعة ب[[مظاهرة]] تنادي بالإصلاح]] |
[[ملف:Iraq Sunni Protests 2013.png|تصغير|لافتات مرفوعة ب[[مظاهرة]] تنادي بالإصلاح في العراق]] |
||
[[ملف:Des théologiens arabes critiquent la pensée extrémiste (7845911786).jpg|تصغير|ندوة لعلماء الدين تناقش وسطية الفكر الإصلاحي ونبذ التطرف]] |
|||
'''الإصلاح''' هو تحسين وضع أو تعديل ما هو خطأ، أو الفاسد، أو غير المرضي، وما إلى ذلك. تم استخدام المصطلح بالسياق السياسي في أواخر 1700 من قبل حركة كريستوفر ويفل التي سعت للإصلاح البرلماني. |
'''الإصلاح''' هو تحسين وضع أو تعديل ما هو خطأ، أو الفاسد، أو غير المرضي، وما إلى ذلك. تم استخدام المصطلح بالسياق السياسي في أواخر 1700 من قبل حركة كريستوفر ويفل التي سعت للإصلاح البرلماني. |
||
و يتميز الإصلاح عن الثورة كون هذه الأخيرة تسعى للتغيير الشامل و الجذري، في حين أن الإصلاح يهدف لمعالجة بعض المشاكل و الأخطاء الجادة دون المساس بأساسيات النظام. و بهذا فإن الإصلاح يسعى لتحسين النظام القائم دون الإطاحة به بالمجمل. |
و يتميز الإصلاح عن الثورة كون هذه الأخيرة تسعى للتغيير الشامل و الجذري، في حين أن الإصلاح يهدف لمعالجة بعض المشاكل و الأخطاء الجادة دون المساس بأساسيات النظام. و بهذا فإن الإصلاح يسعى لتحسين النظام القائم دون الإطاحة به بالمجمل. |
نسخة 02:48، 5 يناير 2014
الإصلاح هو تحسين وضع أو تعديل ما هو خطأ، أو الفاسد، أو غير المرضي، وما إلى ذلك. تم استخدام المصطلح بالسياق السياسي في أواخر 1700 من قبل حركة كريستوفر ويفل التي سعت للإصلاح البرلماني. و يتميز الإصلاح عن الثورة كون هذه الأخيرة تسعى للتغيير الشامل و الجذري، في حين أن الإصلاح يهدف لمعالجة بعض المشاكل و الأخطاء الجادة دون المساس بأساسيات النظام. و بهذا فإن الإصلاح يسعى لتحسين النظام القائم دون الإطاحة به بالمجمل. و يعد الإصلاح ضرورة في البلدان النامية لتحسين مستوى المعيشة و يتم غالباً بدعم من المؤسسات المالية الدولية و وكالات المعونة. و يمكن أن يتضمن إصلاح السياسات الإقتصادية، و الخدمات المدنية، و الإدارة المالية العامة.
- حركة الإصلاح الوطني في الجزائر.
- الحركة الإسلامية للإصلاح في السعودية.
- حركة الإصلاح في الصومال.
- جمعية الإصلاح في البحرين.
- حركة التوحيد والإصلاح في المغرب.
- جمعية الإصلاح والتوجيه الاجتماعي، في الإمارات.
- حركة الإصلاح الإيرانية