يوهان فيلهلم هيتورف: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
ط بوت: ترحيل 14 وصلة إنترويكي, موجودة الآن في ويكي بيانات على d:q60428 |
much better image (GlobalReplace v0.3) |
||
سطر 1: | سطر 1: | ||
{{معلومات عالم |
{{معلومات عالم |
||
|name = يوهان فيلهلم هتورف |
|name = يوهان فيلهلم هتورف |
||
|image = |
|image =Hittorf portrait from Festschrift 1904.jpg |
||
|image_size =150px |
|image_size =150px |
||
|caption = يوهان فيلهلم هتورف |
|caption = يوهان فيلهلم هتورف |
نسخة 22:34، 1 يوليو 2014
يوهان فيلهلم هتورف | |
---|---|
يوهان فيلهلم هتورف
| |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 27 مارس 1824 بون |
الوفاة | 28 نوفمبر 1914 مونستر |
الجنسية | ألماني |
عضو في | أكاديمية العلوم المفيدة، وأكاديمية العلوم في غوتينغن، وأكاديمية لينسيان، والأكاديمية البروسية للعلوم، والأكاديمية البافارية للعلوم والإنسانيات |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة بون |
مشرف الدكتوراه | يوليوس بلوكر |
المهنة | فيزيائي، وكيميائي، وأستاذ جامعي |
اللغات | الألمانية |
مجال العمل | فيزيائي |
موظف في | جامعة مونستر |
الجوائز | |
تعديل مصدري - تعديل |
يوهان فيلهلم هتورف (27 مارس 1824 – 28 نوفمبر 1914) عالم فيزياء ألماني ولد في بون وتوفي في مونستر الألمانية.
ويعد هتورف أول من حسب سعة الحمل الكهربائية للذرات والجزيئات (الأيونات) المشحونة، وهو عامل مهم لفهم تفاعلات الكيمياء الكهربائية. وقد صاغ أرقام النقل الأيونية وهي أول أسلوب لقياسها.
لاحظ أشعة الطاقة تمتد في الأنابيب من القطب السالب. وخرج من تلك الأشعة ومضان عندما ضربت جدران الأنابيب الزجاجية. وقد اسمي يوجين جولدشتاين هذا التأثير في 1876 باسم أشعة مهبطية.
بدأ هيتورف أبحاثه حول خاصية التشكل للفوسفور والسيلينيوم. ثم كان عمله المهم بين 1853 و 1859 حول حركة الأيونات الناجمة من تيار كهربائي. وأشار في 1853 بأن بعض الأيونات تتحرك بسرعة أكبر من أيونات أخرى، أدت تلك الملاحظة إلى مفهوم عدد النقل، حيث جزء من التيار الكهربائي يحمله جميع الأنواع الأيونية. فقاس الاختلاف في تركيز المحاليل المخللة بالكهرباء، فحسب منها أعداد النقل (سعة الحمل النسبية) لأيونات كثيرة، وقد نشر في سنة 1869 قوانينه التي تنظم نزوح أيونات.
وقد أصبح استاذا في الفيزياء والكيمياء في جامعة مونستر ورئيسا لمختبراتها من الفترة ما بين 1879 إلى 1889. وقد قام أيضا بعمل أبحاثا في أطياف الضوء للغازات والأبخرة، وعمل على تمرير الكهرباء خلال الغازات، واكتشف خصائص جديدة للأشعة الكاثود (أشعة الإلكترون). وفي سنة 1869 تأكد من أن أشعة الكاثود تتوهج بألوان مختلفة باختلاف الغازات والضغوط. ولاحظ أنه عندما يوضع أي جسم بين الكاثود والجانب المضيء من الأنبوب، سيظهر ظل هذا الجسم. وقد قادت أبحاثه إلى تطوير الأشعة السينية وأنبوب الأشعة المهبطية. وقد كان قياس التيار في الصمام المفرغ خطوة مهمة باتجاه تصنيع صمام ثنائي.