21 ساعة في ميونخ: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
لا ملخص تعديل |
ط استرجاع تعديلات 212.138.132.11 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة Salah Almhamdi |
||
سطر 1: | سطر 1: | ||
{{معلومات فيلم |
{{معلومات فيلم |
||
| اسم الفيلم = |
| اسم الفيلم = 21 ساعة في ميونخ |
||
| اسم اصلي = |
| اسم اصلي = 21 Hours at Munich |
||
| صورة = ملف:ملصق فيلم |
| صورة = ملف:ملصق فيلم 21 ساعة في ميونخ.jpg |
||
| عنوان الصورة = ملصق الفيلم |
| عنوان الصورة = ملصق الفيلم |
||
| حجم الصورة = |
| حجم الصورة = |
نسخة 11:03، 16 أكتوبر 2014
الصنف الفني | |
---|---|
الموضوع | |
تاريخ الصدور | 7 نوفمبر 1976(الولايات المتحدة) |
مدة العرض |
101 دقيقة |
اللغة الأصلية | |
البلد |
المخرج | |
---|---|
القصة |
سيرج غروسار |
السيناريو | |
البطولة | |
التصوير | |
الموسيقى | |
التركيب |
رونالد جاي فايغن |
الشركة المنتجة | |
---|---|
المنتج | |
التوزيع | |
نسق التوزيع |
21 ساعة في ميونخ (بالإنجليزية: 21 Hours at Munich) هو فيلم درامي تلفزيوني أمريكي يحكي قصة عملية ميونخ خلال دورة الألعاب الأولمبية الصيفية 1972 بميونخ مستوحى من كتاب "دم إسرائيل" لسيرج غروسار. عُرض للمرة الأولى في 7 نوفمبر 1976 في أي بي سي. ورغم أنه فيلم تلفزيوني فقد عُرض في قاعات السينما في عدة بلدان أخرى.
القصة
يحكي الفيلم قصة تسلل الفدائيين الفلسطينيين للقرية الأولمبية واحتجازهم للرياضيين الأولمبيين الإسرائيليين. ثم قتل الفلسطينيون الرهينة مدرب المصارعة لأنه حاول المقاومة. وبعد ذلك تفاوض الفلسطينيون مع السلطات الألمانية لعدة ساعات طلب خلالها الفلسطينيون بإطلاق جميع الأسرى الفلسطينيين من السجون الإسرائيلية ولكن رفضت رئيسة الوزراء الإسرائيلية غولدا مائير تقديم أية تنازلات. واتفق المفاوضون الألمان مع الخاطفين على تخصيص حافلة ومروحتان لتنقلهم لاحدى المطارات ولتنقلهم طائرة لاحقا إلى القاهرة وبرفقتهم الرهائن. ولكن المفاوضين الألمان اتفقوا مع قائدي المروحيتان الألمانيان بالتوجه إلى مكان آخر مفتوح ومطوق بالشرطة بغية تحرير الرهائن بالقوة. وعندما حطت المروحيتان في المكان انطلق القناصة الألمان في إطلاق الرصاص على الفلسطينيين الذين بدورهم ردوا على إطلاق الرصاص وقتلوا شرطيا ألمانيا وقائد احدى المروحيات. ثم أمر عيسى رفاقه بالخروج من احدى المروحيات ورمى عبوة ناسفة داخلها لتتفجر ويموت من بداخلها من الرهائن. ويقوم خاطف آخر بقتل كل الرهائن الذين في المروحية الثانية. ويتم كل ذلك في حالة من تبادل الرصاص بين الشرطة الألمانية وبين الخاطفين. ويقوم الألمان خلال ذلك بقتل بعض الفلسطينيين. فيما يتم القبض على خاطفين آخرين أحياء.[2] ويظهر في نهاية الفيلم الرئيس الألماني غوستاف هاينيمان داخل الملعب الأولمبي بميونخ وهو يؤبّن الضحايا.
نقد الفيلم
يقول الفلسطينيون أن الفيلم روى وجهة النظر الإسرائيلية والغربية.[3]
الممثلون
- ويليام هولدن، بدور رئيس الشرطة "مانفريد شرايبر"
- فرانكو نيرو، بدور "عيسى"
- شيرلي نايت، بدور "أنليز غراس"
- أنتوني كوايلي بدور الجنرال الإسرائيلي "زفي زامير"
- ريتشارد بايسهارت، بدور مستشار ألمانيا ويلي برانت
- نويل ويلمان، بدور وزير داخلية إقليم بافاريا "برونو ميرك"
- يورغ ماريتشكا، بدور وزير الداخلية الألماني هانز ديتريش غينشر
- والتر كوهات، بدور "فلدهاوس"
- يان نيكلاس، بدور "مساعدة شرايبر"
- ديفيد هيس، بدور "بيرغر"
- بول ال سميث، بدور "غوتفروند"
- غونتر ماريا هالمر، بدور أندريه سبيتزر
- مايكل ديغين بدور ممثل الجامعة العربية في بون محمد قذيف
- هيربرت فوكس، بدور "كيهات شور"
انظر أيضا
مراجع
- ^ أ ب مذكور في: قاعدة بيانات الأفلام التشيكية السلوفاكية. لغة العمل أو لغة الاسم: التشيكية. تاريخ النشر: 2001.
- ^ "الحقيقة غير المعلنة عن عملية ميونخ!". بيتنا. 6 أبريل 2013. اطلع عليه بتاريخ 2014-10-07.
{{استشهاد بخبر}}
: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ:|مؤلفون مشاركون=
(مساعدة) - ^ "ميونخ أخيراً". المركز الفلسطيني للإعلام. اطلع عليه بتاريخ 2014-10-07.
{{استشهاد بخبر}}
: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ:|مؤلفون مشاركون=
(مساعدة)