ياسر بن عامر: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط اضافة شريط بوابات إسلام لمقالات تصنيف:صحابة‏
*/ تنسيق */
سطر 1: سطر 1:
[[صحابة|الصحابي]] '''ياسر بن عامر العنسي'''،
[[صحابة|الصحابي]] '''ياسر بن عامر العنسي'''،
والد [[عمار بن ياسر]]. تقدم نسبه عند ذكر ابنه عمار، وهو حليف بني مخزوم ويكنى أبا عمار، بابنه عمار. وكان قدم من [[اليمن]]، فحالف أبا حذيفة بن المغيرة المحزومي وزوجه أبو حذيفة أمة له اسمها سمية، فولدت له عماراً، فأعتقها أبو حذيفة.
والد [[عمار بن ياسر]]. تقدم نسبه عند ذكر ابنه عمار، وهو حليف بني مخزوم ويكنى أبا عمار، بابنه عمار. وكان قدم من [[اليمن]]، فحالف أبا حذيفة بن المغيرة المحزومي وزوجه أبو حذيفة أمة له اسمها [[سمية بنت خياط|سمية]]، فولدت له [[عمار بن ياسر|عماراً]]، فأعتقها أبو حذيفة.


ولم يزل ياسر وابنه عمار مع أبي حذيفة إلى أن مات، وجاء [[الإسلام]]، فأسلم ياسر و[[سمية بنت خياط|سمية]] و[[عمار بن ياسر|عمار]]، وأخوه عبد الله بن ياسر. وكان ياسر وعمار وأم عمار يعذبون في الله.
ولم يزل ياسر وابنه عمار مع أبي حذيفة إلى أن مات، وجاء [[الإسلام]]، فأسلم ياسر و[[سمية بنت خياط|سمية]] و[[عمار بن ياسر|عمار]]، وأخوه عبد الله بن ياسر. وكان ياسر وعمار وأم عمار يعذبون في الله.
أخبرنا أبو جعفر بإسناده عن يونس بن بكير، عن ابن إسحاق قال: حدثني رجال من آل عمار بن ياسر: أن سمية أم عمار عذبها هذا الحي من بني المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم على الإسلام، وهي تأبى غيره، حتى قتلوها. وكان [[محمد بن عبد الله|رسول الله]] يمر بعمار وأمه وبأبيه، وهم يعذبون بالأبطح في رمضاء [[مكة]]، فيقول: صبراً آل ياسر، موعدكم الجنة.
أخبرنا أبو جعفر بإسناده عن يونس بن بكير، عن ابن إسحاق قال: حدثني رجال من آل عمار بن ياسر: أن سمية أم عمار عذبها هذا الحي من بني المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم على الإسلام، وهي تأبى غيره، حتى قتلوها. وكان [[محمد بن عبد الله|رسول الله]] يمر بعمار وأمه وبأبيه، وهم يعذبون بالأبطح في رمضاء [[مكة]]، فيقول: صبراً آل ياسر، موعدكم الجنة.
== المراجع ==
<div class="reflist4" style="height: 220px; overflow: auto; padding: 3px" >
{{مراجع|2}}
</div>

{{المبشرون بالجنة}}
{{المبشرون بالجنة}}
{{صحابة}}
{{صحابة}}

نسخة 18:07، 5 نوفمبر 2014

الصحابي ياسر بن عامر العنسي، والد عمار بن ياسر. تقدم نسبه عند ذكر ابنه عمار، وهو حليف بني مخزوم ويكنى أبا عمار، بابنه عمار. وكان قدم من اليمن، فحالف أبا حذيفة بن المغيرة المحزومي وزوجه أبو حذيفة أمة له اسمها سمية، فولدت له عماراً، فأعتقها أبو حذيفة.

ولم يزل ياسر وابنه عمار مع أبي حذيفة إلى أن مات، وجاء الإسلام، فأسلم ياسر وسمية وعمار، وأخوه عبد الله بن ياسر. وكان ياسر وعمار وأم عمار يعذبون في الله. أخبرنا أبو جعفر بإسناده عن يونس بن بكير، عن ابن إسحاق قال: حدثني رجال من آل عمار بن ياسر: أن سمية أم عمار عذبها هذا الحي من بني المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم على الإسلام، وهي تأبى غيره، حتى قتلوها. وكان رسول الله يمر بعمار وأمه وبأبيه، وهم يعذبون بالأبطح في رمضاء مكة، فيقول: صبراً آل ياسر، موعدكم الجنة.

المراجع

قالب:قوالب متعددة