21 ساعة في ميونخ: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ElphiBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إضافة قالب تصفح {{عملية ميونخ}}+ترتيب (۸.۶)
ط إملاء و/أو تنسيق، الأخطاء المصححة: احدى ← إحدى (2) باستخدام أوب (10837)
سطر 37: سطر 37:


== القصة ==
== القصة ==
يحكي الفيلم قصة تسلل الفدائيين الفلسطينيين للقرية الأولمبية واحتجازهم للرياضيين الأولمبيين الإسرائيليين. ثم قتل الفلسطينيون الرهينة مدرب المصارعة لأنه حاول المقاومة. وبعد ذلك تفاوض الفلسطينيون مع السلطات الألمانية لعدة ساعات طلب خلالها الفلسطينيون بإطلاق جميع الأسرى الفلسطينيين من السجون الإسرائيلية ولكن رفضت رئيسة الوزراء الإسرائيلية [[غولدا مائير]] تقديم أية تنازلات. واتفق المفاوضون الألمان مع الخاطفين على تخصيص حافلة ومروحتان لتنقلهم لاحدى المطارات ولتنقلهم طائرة لاحقا إلى [[القاهرة]] وبرفقتهم الرهائن. ولكن المفاوضين الألمان اتفقوا مع قائدي المروحيتان الألمانيان بالتوجه إلى مكان آخر مفتوح ومطوق بالشرطة بغية تحرير الرهائن بالقوة. وعندما حطت المروحيتان في المكان انطلق القناصة الألمان في إطلاق الرصاص على الفلسطينيين الذين بدورهم ردوا على إطلاق الرصاص وقتلوا شرطيا ألمانيا وقائد احدى المروحيات. ثم أمر عيسى رفاقه بالخروج من احدى المروحيات ورمى عبوة ناسفة داخلها لتتفجر ويموت من بداخلها من الرهائن. ويقوم خاطف آخر بقتل كل الرهائن الذين في المروحية الثانية. ويتم كل ذلك في حالة من تبادل الرصاص بين الشرطة الألمانية وبين الخاطفين. ويقوم الألمان خلال ذلك بقتل بعض الفلسطينيين. فيما يتم القبض على خاطفين آخرين أحياء.<ref>{{استشهاد بخبر |مؤلف = |الأول= |الأخير = |مؤلفون مشاركون = |مسار=http://www.bettna.com/articals/406/salem160406.htm |عنوان=الحقيقة غير المعلنة عن عملية ميونخ! |عمل = |ناشر =بيتنا |صفحات= |صفحة= |صحيفة= |تاريخ=6 أبريل 2013 |تاريخ الوصول=7 أكتوبر 2014 |لغة=}}</ref> ويظهر في نهاية الفيلم الرئيس الألماني [[غوستاف هاينيمان]] داخل الملعب الأولمبي بميونخ وهو يؤبّن الضحايا.
يحكي الفيلم قصة تسلل الفدائيين الفلسطينيين للقرية الأولمبية واحتجازهم للرياضيين الأولمبيين الإسرائيليين. ثم قتل الفلسطينيون الرهينة مدرب المصارعة لأنه حاول المقاومة. وبعد ذلك تفاوض الفلسطينيون مع السلطات الألمانية لعدة ساعات طلب خلالها الفلسطينيون بإطلاق جميع الأسرى الفلسطينيين من السجون الإسرائيلية ولكن رفضت رئيسة الوزراء الإسرائيلية [[غولدا مائير]] تقديم أية تنازلات. واتفق المفاوضون الألمان مع الخاطفين على تخصيص حافلة ومروحتان لتنقلهم لاحدى المطارات ولتنقلهم طائرة لاحقا إلى [[القاهرة]] وبرفقتهم الرهائن. ولكن المفاوضين الألمان اتفقوا مع قائدي المروحيتان الألمانيان بالتوجه إلى مكان آخر مفتوح ومطوق بالشرطة بغية تحرير الرهائن بالقوة. وعندما حطت المروحيتان في المكان انطلق القناصة الألمان في إطلاق الرصاص على الفلسطينيين الذين بدورهم ردوا على إطلاق الرصاص وقتلوا شرطيا ألمانيا وقائد إحدى المروحيات. ثم أمر عيسى رفاقه بالخروج من إحدى المروحيات ورمى عبوة ناسفة داخلها لتتفجر ويموت من بداخلها من الرهائن. ويقوم خاطف آخر بقتل كل الرهائن الذين في المروحية الثانية. ويتم كل ذلك في حالة من تبادل الرصاص بين الشرطة الألمانية وبين الخاطفين. ويقوم الألمان خلال ذلك بقتل بعض الفلسطينيين. فيما يتم القبض على خاطفين آخرين أحياء.<ref>{{استشهاد بخبر |مؤلف = |الأول= |الأخير = |مؤلفون مشاركون = |مسار=http://www.bettna.com/articals/406/salem160406.htm |عنوان=الحقيقة غير المعلنة عن عملية ميونخ! |عمل = |ناشر =بيتنا |صفحات= |صفحة= |صحيفة= |تاريخ=6 أبريل 2013 |تاريخ الوصول=7 أكتوبر 2014 |لغة=}}</ref> ويظهر في نهاية الفيلم الرئيس الألماني [[غوستاف هاينيمان]] داخل الملعب الأولمبي بميونخ وهو يؤبّن الضحايا.


== نقد الفيلم ==
== نقد الفيلم ==
سطر 73: سطر 73:


{{عملية ميونخ}}
{{عملية ميونخ}}

[[تصنيف:أفلام أمريكية]]
[[تصنيف:أفلام أمريكية]]
[[تصنيف:أفلام إنتاج 1976]]
[[تصنيف:أفلام إنتاج 1976]]

نسخة 05:45، 24 فبراير 2015

21 ساعة في ميونخ
21 Hours at Munich (بالإنجليزية) عدل القيمة على Wikidata
ملصق الفيلم
معلومات عامة
الصنف الفني
الموضوع
تاريخ الصدور
7 نوفمبر 1976 (1976-11-07) (الولايات المتحدة)
مدة العرض
101 دقيقة
اللغة الأصلية
البلد
الطاقم
المخرج
القصة
سيرج غروسار
السيناريو
البطولة
التصوير
الموسيقى
التركيب
رونالد جاي فايغن
صناعة سينمائية
الشركة المنتجة
Filmways (en) ترجم عدل القيمة على Wikidata
المنتج
التوزيع
نسق التوزيع

21 ساعة في ميونخ (بالإنجليزية: 21 Hours at Munich)‏ هو فيلم درامي تلفزيوني أمريكي يحكي قصة عملية ميونخ خلال دورة الألعاب الأولمبية الصيفية 1972 بميونخ مستوحى من كتاب "دم إسرائيل" لسيرج غروسار. عُرض للمرة الأولى في 7 نوفمبر 1976 في أي بي سي. ورغم أنه فيلم تلفزيوني فقد عُرض في قاعات السينما في عدة بلدان أخرى.

القصة

يحكي الفيلم قصة تسلل الفدائيين الفلسطينيين للقرية الأولمبية واحتجازهم للرياضيين الأولمبيين الإسرائيليين. ثم قتل الفلسطينيون الرهينة مدرب المصارعة لأنه حاول المقاومة. وبعد ذلك تفاوض الفلسطينيون مع السلطات الألمانية لعدة ساعات طلب خلالها الفلسطينيون بإطلاق جميع الأسرى الفلسطينيين من السجون الإسرائيلية ولكن رفضت رئيسة الوزراء الإسرائيلية غولدا مائير تقديم أية تنازلات. واتفق المفاوضون الألمان مع الخاطفين على تخصيص حافلة ومروحتان لتنقلهم لاحدى المطارات ولتنقلهم طائرة لاحقا إلى القاهرة وبرفقتهم الرهائن. ولكن المفاوضين الألمان اتفقوا مع قائدي المروحيتان الألمانيان بالتوجه إلى مكان آخر مفتوح ومطوق بالشرطة بغية تحرير الرهائن بالقوة. وعندما حطت المروحيتان في المكان انطلق القناصة الألمان في إطلاق الرصاص على الفلسطينيين الذين بدورهم ردوا على إطلاق الرصاص وقتلوا شرطيا ألمانيا وقائد إحدى المروحيات. ثم أمر عيسى رفاقه بالخروج من إحدى المروحيات ورمى عبوة ناسفة داخلها لتتفجر ويموت من بداخلها من الرهائن. ويقوم خاطف آخر بقتل كل الرهائن الذين في المروحية الثانية. ويتم كل ذلك في حالة من تبادل الرصاص بين الشرطة الألمانية وبين الخاطفين. ويقوم الألمان خلال ذلك بقتل بعض الفلسطينيين. فيما يتم القبض على خاطفين آخرين أحياء.[2] ويظهر في نهاية الفيلم الرئيس الألماني غوستاف هاينيمان داخل الملعب الأولمبي بميونخ وهو يؤبّن الضحايا.

نقد الفيلم

يقول الفلسطينيون أن الفيلم روى وجهة النظر الإسرائيلية والغربية.[3]

الممثلون

انظر أيضا

مراجع

  1. ^ أ ب مذكور في: قاعدة بيانات الأفلام التشيكية السلوفاكية. لغة العمل أو لغة الاسم: التشيكية. تاريخ النشر: 2001.
  2. ^ "الحقيقة غير المعلنة عن عملية ميونخ!". بيتنا. 6 أبريل 2013. اطلع عليه بتاريخ 2014-10-07. {{استشهاد بخبر}}: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ: |مؤلفون مشاركون= (مساعدة)
  3. ^ "ميونخ أخيراً". المركز الفلسطيني للإعلام. اطلع عليه بتاريخ 2014-10-07. {{استشهاد بخبر}}: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ: |مؤلفون مشاركون= (مساعدة)

وصلات خارجية